بسام جرار - سورة الفجر - ج3

[@3bdallahal3li]

يعجبني الشيخ حفظه الله ورعاه لانه يدخل بالموضوع مباشرةً لايخوض بموضوع اخر مثل جل الناس زاده الله عزا وعلماً ❤

[@IslamnoonCenter]

شكر الله لك عزيزنا وجزاك بلطفك وتلطفك كل خير ورشاد، اللهم آمين.

[@rajaayehyaa3964]

سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
جزاكم الله كل خير وبارك لكم

[@abdelwehidmayssem7498]

الحمد لله رب العالمين على نعمة الاسلام...

[@user-ve3qz2if1q]

كفيت ووفيت وأعطيت لكل حرف في القرٱن الكريم حقه ومستحق
جزاكم الله عن أمة الحبيب محمد(صلى الله عليه وسلم) خير الجزاء وسدد رميكم..

[@IslamnoonCenter]

شكر الله لكم تفاعلكم الكريم وأنار لكم سبل الحق والهدى والرشاد،
وزادكم الله من العلم والحكمة،

[@aamir.1167]

سبحان إلله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.
اللهم لك الحمد والشكر على نعمتك التي أنعمت بها علينا كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.

[@mustafadarragy6355]

جزاكم الله خيرا

[@kaltoummokadem7794]

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اللهم احفظ شيخنا الجليل وأمد في عمره ومزيدا من العلم والفتح فتح الله له أبواب الخير والجنة

[@mamz1404]

اللهم صل وسلم على سيدنا وحبيبنا محمدﷺ

[@IslamnoonCenter]

آمين.

[@itechpc9267]

أحبك في الله

[@mhamza-top]

‏‪40:18‬‏ قرب الخالق كيف يكون .. خصوصية الأماكن والأزمان والأشخاص ..

[@yassinmarouani6522]

جزآك الله خيرا سماحة الشيخ

[@lasadik1038]

جزاك الله خيرا و كثر من أمثالك.

[@bkrmagdy3195]

جزاكم الله عنا خيرا ومتع اليشيخ بالصجة والعلم والمعرفة والعافية من آجلنا وعامة المسلمين وعلمائها

[@IslamnoonCenter]

نفعكم الله ونفع بكم وشكر لكم تفاعلكم الكريم،
واسلم رعاك الله،

[@IslamnoonCenter]

سمحنا لك ولا بأس عليك.
الشيخ يرفض كل النظم الدكتاتورية حتى لو كانت صالحة.
أما صدام كشخص فقد ختم حياته بموقف مشرّف جعلت الناس تنسى أخطاءه من غير أن تسوّغ نظام حكمه السابق.
والأمور بخواتيمها، فرب صالح في الظاهر يختم له بسوء، ورب غير صالح يختم له بخير لما يعلم الله من دواخله.
أما النوايا فنتركها لله سبحانه.

[@rolaabualhaija3134]

Islam noon شو الموقف المشرف بالله عليك
مش الشيخ بسام خبرنا عن فرعون باخر لحظاتو اني اعترف بالله !؟

[@hisham56hamilton50]

@@rolaabualhaija3134 لا اعلم ماذا أقوم لك من أمر ؟؟ اغلاطك اللغوية أم علمك بمعاني الكلمات أم درايتك بالتاريخ أم تحريفك للقرآن ؟ لقد غلبني جهلك..

[@rolaabualhaija3134]

@@hisham56hamilton50 😳😳
كم انت محترم

[@Bassoumy]

حفظك الله ورعاك يا شيخ بسام واني والله ادعو لك الله في كل يوم بالخير وأن يديم علينا نعمته فيك واني لا أمل من الاستماع الي دروسك والحمد لله فقد حفظتها كلها تقريبا والحمد لله رب العالمين
وأسلم

[@mhamza-top]

‏‪53:37‬‏ وأنى له الذكرى

[@mhamza-top]

‏‪13:02‬‏ اكتشاف قانون النفس يسهل العلاج

[@mhamza-top]

‏‪15:36‬‏ حقيقة الشكر وحقيقة الفساد والإهانة الحقيقية

[@Kenan_Dar]

بسم الله الرحمن الرحيم نبدء وبه نسسستعين وعليه نتوكل ونعوذ بالله من كل شيطان رجيم ... جزاكم الله خيراً شيخنا الكريم وعلمنا الله ونفعنا من علمك وجزى الله خيراً جميع من ساهم في هذا العمل العظيم ... وصلى الله على سيدنا محمد واله وصحبه اجمعين ومن تبعهم بأحسان الى يوم الدين ورحم الله امواتنا وموتى المسسسسلمين .❤️

[@noureddinesiddiki9384]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله في المجهود الذي تبذله لتفسير القران الكريم تعقيب جهنم يجرونها ٤ ملايير و٩٠٠ مليون

[@aminedz3408]

سلام عليكم 70000*70000=4900000000 يعني أربعة مليار وتسعمائة مليون

[@mhdshf3665]

من اول ما تابعتكم وانا نفسي اعرف رأيكم بالمهيب الركن، والآن اطمأن قلبي ولله الحمد

[@mhamza-top]

‏‪3:41‬‏ ابتلاه ربه

[@Messi-th4zn]

جزاك الله خير

[@mustafaamleh9428]

بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل

[@IslamnoonCenter]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
جاء: هناك قراءة متواترة تمال فيها فتحة الجيم والألف. وهذا لا يعني تحولها إلى جيء. ومعلوم أن جاء يسند فيها الفعل إلى الفاعل وهو الله سبحانه وتعالى. أما:" وجيء يوم إذن بجهنم": أي يؤتى بها ولا تأتي هي.

[@user-sj2om1oz3q]

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

[@mhamza-top]

‏‪58:09‬‏ لا يعذب عذابه

[@user-ve3qz2if1q]

زادكم الله نورا على نور ....

[@IslamnoonCenter]

شكر الله لكم وأفاض عليكم من نعمه ورحمته وبارك لكم في كل أمر هو لكم،

[@balancestandard5971]

السلام عليكم. شكرا على هذا الدرس الجميل.
فسّر الحكيم الآيتين "فَيَوْمَئِذٍ لّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ" و "وَلا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ" بأنّ العذاب و الوثاق هما عكس الاستمتاع و الحرية التي يسعى إليهما أي إنسان بصفة عامة في الدنيا و هذا صحيح و لكن ألا يمكن أن يكون أن تطابق هاتان الآيتان بالتحديد وصف الإنسان الذي تم ذكره في الآيات السابقة، يعني الإنسان الذي يأكل التراث أكلا لما و يحب المال حبا جما: كان موسّعا عليه في الدنيا و كان يشعر بالاستمتاع و الإطمئنان و الرضا النفسي عن حاله في الدنيا وهو في غفلة و لكن لم يكن يبسط لسانه للحض و لا سمعه إلى الحض على إطعام المسكين و اليتيم و لم تكن يديه كذلك مبسوطتين إليهما بل كانتا مغلولتين إلى عنقه من فرط بخله بالرغم من العذاب الذي تعيش فيه هاتين الفئتين الأخيرتين.
أمّا في الآخرة فستنقلب الصورة ، فبعد الاستمتاع سيكون العذاب للغني، و لكن سيوثق لسانه و سمعه و ستغلّ يديه على نفس الصورة التي كانت عليها في الدنيا بسبب شحّ نفسه، في حينها و بعد عيشه تلك الحالة سيستفيق من غفلته و يتذكر كيف أمضى حياته على نفس تلك الهيئة تجاه المساكين. ألم يصدق سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم في قوله "يبعث كل عبد على ما مات عليه
و قد وردت أيضا صورة مشابهة (الغلّ) للإنسان الذي لايكرم المسكين في سورة الحاقة
خُذُوهُ فَغُلُّوهُ. ثمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ إنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ
أما المسكين فسوف ينقلب عذابه الدنيوي إلى اطمئنان في نفسه و استمتاع بالدخول في عباد ربه و دخول جنته كما ورد في الآيات الأخيرة
ربما للوثاق أيضا تفسير آخر يخصّ أولئك الطغاة الفاسدين الذين وقع ذكرهم في أوائل سورة الفجر لأنهم رفضوا الخضوع للوثاق الذي فرضه الله لكبح جماح الإنسان حتّى لا يطغى و لكن فضّلوا تعدّي حدود الله فخالفوا المواثيق في الدنيا ولم يتقيدوا إذن باية قيود قد رسمها الله لهم فيها ؛ فلم يكونوا بذلك من صنف اصحاب العقول و الحجر (المشار إليهم في السورة) الذين يمتثلون إلى كل الظوابط التي تعقل سلوك البشر و إلى القوانين التي تحجرّعليهم البغي على الناس؛ فما كان من أجسادهم إلّا أن تستحقّ أن تكون موثوقة و مقيّدة يوم القيامة نكالا بهم و جزاء بما كسبت ايديهم في الدنيا، يعني يكون المشهد معكوسا تماما في الآخرة فيخرجوا من غفلتهم و هم في تلك الصورة المهينة بعد أن أدركوا في حسرة هوان الالتزام بالوثاق الدنيوي مقارنة بشدّة العذاب المنجر عن الوثاق الأخروي
و بالله التوفيق

[@khalidkilo]

النوايا نتركها لله كما قلت و لكن عندما ننظر للواقع فلا نجد شيئا يشفع له ..(كرئيسا للعراق) و
..اخي العزيز انا عمري 22 سنة و لم اعيش في العراق بسبب صدام و بسبب الذين اتو من بعده ..
على سبيل المثال شعب العراق لم و لن يشعر بقيمة محزون النفط الذي يمتلك لان صدام وحده كان يمتلكه
لا اريد ان ادخل قي السياسة لان موضوع السياسة لا ينتهي ..
..أنا افهم وجهة نظرك و اكن ارجو ان تفهم موقفي و موقف الكثير و ها هو حزب البعث يفعل ما يفعله في سوريا لغتي العربية ليست بالجيدة ولكن هذا رايي

[@MrHussein313]

بسم الله الرحمن الرحيم
شسخنا الفاضل/ بسام جرار حفظه الله وامده بالصحة والعافية
انا استمع الى محاضراتك ودروسك العلمية منذ اكثر من ستة شهور ولله الحمد والمنة فلك مني ومن كافة المسلمين الشكر وجزيل العرفان ووفقك الله وسدد خطاك لما يحب ويرضاه، وأعانك واجزل لك الخير الوفير في الدارين الدنيا والاخرة وأمدك الله بالصحة والعافية في طاعته ونشر علمه بين المسلمين.. اللهم امين
شيخنا الفاضل في هذة الحلقة تطرقت الى موضوع هام وهو خلق الكون والمجرة والكواكب فياليت لو تتطرق لها في حلقة أو حلقتين بالتفصيل جزاك الله خيرا .
حيث أن شرحك فيه قبول لدى الكثير من الناس والحمد لله على ذلك .
صدقني ياشيخ بسام أننا ندعو لك في ظهر الغيب بالتوفيق والسداد وان يفتح الله عليك وينور بصيرتك فجميعنا يحبك في الله ودائنا ننتظر كل جديدك لكي نبحر في فهم كتاب الله عز وجل
ختاما أثابك الله على كل جهد تقوم به ووفقك ونور بصرك وبصيرتك كما نورتنا في فهم كتاب الله عز وجل .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوك/ حسين محمد العمودي من مكة المكرمة

[@IslamnoonCenter]

بارك الله فيك أخي وشكر لك اهتمامك وتواصلك الكريم،
ونحمده تعالى على ما يهب من أخوة كرام من أمثالكم سعادتهم في تدبّر كتاب الله الحكيم،
ونسأله تعالى أن يلهمنا وإياكم السداد في القول والعمل،
وبارك الله لكم في جواركم الكريم، وحفظكم وحفظ كرام أهلنا في بلاد الحرمين،
واسلموا رعاكم الله وسددكم،

[@ossamalabbad453]

🌹ألََلََهّـّمًً أجّـّعٌٌلََنِِٱ فُـُيَِّ ٱلََدٍٍٱخِـِلََيَِّنِِ فُـُيَِّ قُُوٌٌلََك🌹أَقُْبًِلَْ وٌَلََٱ تٌـَخِـَفُـْ ۖ إِنَِّك مًِنَِ ٱلَْأمًِنِِيِّنَِ🌹ٱلََحًًمًًدٍٍ لََلََهّـّ ربًً ٱلََعٌٌآلََمًًيَِّنِِ🌹
🌹ألََلََهّـّمًً صّـّلََ وٌٌسِـِلََمًً وٌٌبًًٱرك عٌٌلََﮯٱلََذِٱتٌ ٱلََمًًحًًمًًدٍٍيَِّهّـّ وٌٌٱلََألََ🌹
🌹وٌٌأغُُفُـُرلََنِِٱ مًًٱ يَِّکْوٌٌنِِ وٌٌمًًٱ قُُدٍٍکْٱنِِ🌹

[@OmarOmar-se6dc]

جزاكم الله خيرراا

[@IslamnoonCenter]

وجزاكم الله بما يسرّكم ويرضيكم،

[@mhamza-top]

‏‪45:57‬‏ صفا صفا

[@mnor2375]

جزاكم الله خير

[@IslamnoonCenter]

نفعكم الله ونفع بكم وزادكم من فضله،

[@user-ek8qt9tv6g]

جزاكم الله خيراً

[@mhamza-top]

‏‪24:58‬‏ وتأكلون التراث

[@mhamza-top]

‏‪50:12‬‏ الكون

[@mhamza-top]

‏‪36:21‬‏ دكا دكا

[@mhamza-top]

‏‪1:40‬‏ لبالمرصاد

[@mhamza-top]

‏‪17:15‬‏ ولا تحاضون

[@eternal6341]

اللهم صل على محمد واله وصحبه وسلم

[@IslamnoonCenter]

اللهمّ آمين،
وزادك الله من فضله وكرمه،

[@eternal6341]

Islam noon اخي شنو رائيك بقصيدة احمد مطر ليش رديت على هذا التعليق وما رديت على القصيدة 😊

[@noor80mohamd13]

جزاك الله خيرا ياابي

[@IslamnoonCenter]

نفغك الله ونفع بك وبرك فيك وزادك من فضله وفيضه،

[@eternal6341]

قصيدة احمد مطر ...الى هدام إذَنْ..
هذا هو النَّغْلُ الذّي
جادَتْ به (صبَحه)
وأَلقَتْ مِن مَظالمِهِ
على وَجْهِ الحِمى ليلاً
تَعذّرَ أن نَرى صُبحَه.
ترامى في نهايَتهِ
على مَرمى بدايتهِ
كضَبْعٍ أَجرَبٍ.. يُؤسي
بقَيحِ لِسانهِ قَيحَهْ!
إذَنْ.. هذا أخو القَعقاعِ
يَستخفي بِقاعِ القاعِ
خَوْفاً مِن صَدَى الصّيَحَهْ!
وَخَوفَ النَّحْر
يَستكفي بِسُكَنى فَتحةٍ كالقَبْرِ
مَذعوراً
وَقد كانَتْ جَماجِمُ أهِلنا صَرحَهْ.
وَمِن أعماقِ فَتحتهِ
يُجَرُّ بزَيفِ لِِِحَيتهِ
لِيدًخُل مُعْجَمَ التّاريخِ.. نَصّاباً
عَلامَةُ جَرٍّهِ الفَتَحهْ!
إذَنْ.. هذا الّذي
صَبَّ الرَّدي مِن فَوقِنا صَبّاً
وَسَمّى نَفسَهُ ربّاً..
يَبولُ بثَوبهِ رُعْباً
وَيمسَحُ نَعْلَ آسِرهِ
بذُلَّةِ شُفْرِ خِنجَرهِ
وَيركَعُ طالباً صَفحَهْ!
وَيَرجو عَدْلَ مَحكمةٍ..
وكانَ تَنَهُدُ المحَزونِ
في قانونهِ: جُنحَهْ!
وَحُكْمُ المَوتِ مقروناً
بِضِحْكِ الَمرءِ لِلمُزحَهْ!
إذَنْ.. هذا هُوَ المغرورُ بالدُّنيا
هَوَى لِلدَّرْكةِ الدُّنيا
ذَليلاً، خاسِئاً، خَطِلاً
يَعافَ الجُبنُ مَرأى جُبنهِ خَجَلاً
وَيَلعَنُ قُبحُهُ قُبحَهْ!
إلهي قَوِّنا.. كَي نَحتوي فَرَحاً
أتي أعتى مِنَ الطُّوفانِ
أقوى مِن أذَى الجيرانِ
أكبرَ مِن صُكوكِ دمائنا المُلقاةِ
في أيدي بَني (القَحّهْ).
عِصابة حاملي الأقدامِ
مَن حَفروا بسُمِّ وسائل الإعدامِ
باسْمِ العُرْبِ والإسلامِ
في قَلبِ الهُدى قُرحَهْ.
وَصاغُوا لَوحةً للمَجدِ في بَغدادْ
بريشةِ رِشوَةِ الجلادْ
وقالوا لِلوَرى: كونوا فِدى اللّوحَهْ!
وَجُودُوا بالدَّمِ الغالي
لكي يَستكمِلَ الجزّارُ
ما لَمْ يستَطعْ سَفحَهْ!
ومُدّوا نَحْرَكُمْ.. حتّى
يُعاوِدَ، إن أتى، ذَبحَهْ!
أيَا أَوغاد..
هل نَبني عَلَيْنا مأتماً
في ساعةِ الميلادْ؟!
وَهَلْ نأسى لِعاهِرةٍ
لأنَّ غَريمها القَوّادْ؟!
وَهلْ نبكي لكَلْبِ الصَّيدِ
إنْ أوْدَى بهِ الصَّيادْ؟!
ذَبَحْنا العُمْرَ كُلَّ العُمرِ
قُرباناً لِطَيحَته..
وَحانَ اليومَ أن نَسمو
لِنَلثَمَ هامَةَ الطيْحَهْ!
وأظمَأْنا مآقينا
بنارِ السجنً والمنفى
لكي نُروي الصّدى من هذه اللمحة.
خُذوا النّغْلَ الذي هِمتُمْ بهِ
مِنّا لكُمْ مِنَحهْ.
خُذوه لِدائِكُمْ صِحّهْ!
أعدُّوا مِنهُ أدويةً
لقطع النسل
أوشمْعاً لكتْم القَولِ
أوحَباً لمنع الأكل
أو شُرباً يُقوّي حدة الذبحه!
شَرَحْنا من مزايا النغْل ما يكفي
فان لم تفهموا منّا
خُذوه.. لتفهموا شَرحَه.
وخلُّونا نَموتُ ببُعْده.. فرحاً
وبالعَبراتِ نقلبُ فوقهُ الصفحهْ.
ونتركُ بعدهُ الصفحات فارغةً
لتكتبنا
وتكتُب نَفْسَها الفَرحهَْ!

[@sillyndiaye3408]

merci beaucoup mon frère que dieu vous protège. Et j'aimerais bien avoir le nom tafsir p bassam s v p

[@waedwaed6318]

هدلول الحكام لعنات مسلطة على رقاب العالم

[@mhdshf3665]

جزاك الله الف خير
درس رائع
ننتقل الى الحلقة الرابعة لتختتم هذه السلسلة المباركة

[@IslamnoonCenter]

زادكم الله إقبالاً على كل خيرٍ وبرٍ وفلاح،

[@mhdshf3665]

اجمعين

[@user-ve1fq8gw8s]

بارك اللة فيك وامد في عمرك

[@IslamnoonCenter]

وفيكم يبارك ربنا ويزيد من فضله وكرمه،

[@mhamza-top]

‏‪8:40‬‏ أهانن

[@ostralopiteq]

يا اخي اول شي بارك الله فيك لمشاركتك علم شيخنا بسام جرار
ثاني شي هو يعني بعد اذنك لو تحط قدام اسم شيخنا لقب مثل امام شيخ استاذ دكتور سيد و لا تحطش اسمع عاري هكذا ... و بارك الله فيك

[@IslamnoonCenter]

بارك الله فيك وسددك، الشيخ يأبى ذلك، واسلم رعاك الله.

[@ostralopiteq]

Islam noon اطمأن قلبي بارك الله فيك
و أبلغ شيخنا منا السلام و بشره أن علمه و دروسه الأسبوعية تصل إلى فرنسا

[@IslamnoonCenter]

نفعكم الله ونفع بكم، وأيدكم بروحٍ منه وفضل. واسلموا رعاكم الله.

[@mhamza-top]

‏‪39:12‬‏ وجاء

[@mhdshf3665]

باسم الله الحلقة الثالثة

[@IslamnoonCenter]

فتح الله عليكم فتوح العارفين وأيّدكم وسددكم

[@aghiadzuriek9122]

الاسلام دين الفطرة اليس كذلك ! طيب اذا قدمنا لطفلين بنفس الصف واحد ورقة سؤال سهل ونجح والاخر عشرة صعبين ورسب ماذا ستكون ردة الفعل الفطرية ! وعندما يسخط الراسب ويسأل تجيبه بأن كلاهما ابتلاء والمدرس خبير ويحبك , هل سيفهمنا الطفل أم سيبكي ويحزن ! السؤال على سبيل الألم أبحث عن اجابة مقنعه ولا اجد .
احترامي للشيخ بسام وجزاه الله خيرا على قوله الحق في طغاة هذا الزمن.

[@IslamnoonCenter]

مسألة في مفهوم الابتلاء:
في التصور الإسلامي الدنيا دار امتحان وابتلاء وليست دار جزاء، والتربية الإسلامية تقوم على هذا الأساس؛ وبالتالي فإنّ مسألة العدالة لا تتجلى حقيقتها إلا يوم القيامة. والابتلاء ليس عقوبة. وحتى عندما يكون الابتلاء عقوبة فإنه يكفر الذنوب ويرفع الدرجات، والنصوص في ذلك كثيرة.
جاء في الآية 35 من سورة الأنبياء:"... ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون": الفتنة في أصل اللغة: هي تعريض خام الذهب للنار والصهر لاستخراج الذهب وتمييزه عن الشوائب. والابتلاءات يقصد منها استخراج الخير من النفوس، أي من أجل أن تظهر حقيقة النفس، فإن كان فيها خير ظهر. والآية الكريمة تنص على أنّ الابتلاء قد يكون بأمور هي شر أو بأمور هي خير. وكل ذلك من أجل التمحيص لاستخراج الخير إن وجد؛ فمن ابتلي بفقر فصبر ولم يسرق ولم يغش... تجلت حقيقته الخيّرة. ومن ابتلي بكثرة المال فأكثر من الصدقة والبذل... تجلت أيضاً حقيقته الخيّرة. ولو خيّرتَ الناس لاختاروا أن يتم اختبارهم بالغنى، وذلك لأنّ الإنسان مفطور على حب المال. ولكن ليس من السهل أن نحكم أي الابتلائين أخطر على مصير الشخص؛ فكم من فقير صابر وكم من غني شاكر. في المقابل كم من غني قاده غناه إلى الانحراف والغرق في بحور الشهوات، وكم من فقير دفعه فقره إلى الانحراف والضلال. والنفوس أسرار، وليس في الابتلاء اختيار، وتتنوع الابتلاءات تنوعاً شديداً إلى درجة أنْ تتعدد تعدد الناس.
وقد يبتلى الإنسان بالنعم وبغيرها في آنٍ واحد؛ فكم من غني يتناوشه المرض، وكم من صحيح الجسم ابتلي بزوجة أو ولد عزيز. وكم من فقير استمتع بنجاح ولده وصلاحه، وكم من ضرير يتمنى أن يفقد المال وكل النّعم وتكون له نعمة النظر.... فهذه حقيقة الدنيا. وفي النهاية يموت الجميع ويفلح من أفلح، ويخفق من ظنّ أنّ الحياة هي نهاية المطاف. وحتى الذي يزعم بلسانه أنّ الحياة ليست نهاية المطاف فقد نجده في عواطفه وسلوكه يقول: بل إنّ الدنيا هي كل شيء ونهاية كل حي. وهذا يعني أنه بحاجة إلى هداية وتدريب ليصبح لديه الإيمان الحقيقي. فالأمر لا يحتمل إلا إجابة واحدة: هل هناك آخرة؟ من لم يكن مؤمناً بالآخرة فليفعل ما يشاء، وليحل مشكلته كما يشاء، بل إنّ انتحاره أفضل له، لأنّ الحياة عندها ستكون بلا معنى. أما من يؤمن بأنّ هناك آخرة وأنّ هناك خلوداً في عالم السعادة فليثبت أنّ إيمانه حقيقي. ولا يكون الإثبات كما يُحب هو ويشتهي، بل كما يريد من خلق ورزق واختبر:" لا يسألُ عما يفعل وهم يُسألون"الأنبياء
مسألة في المسئولية:
" يتناسب الإثم تناسباً عكسياً مع الضغوط، ويتناسب الثواب تناسباً طردياً مع الضغوط".
والضغوط يمكن أن تكون داخلية، ويمكن أن تكون خارجية؛ فالأمراض النفسيّة والغضب، مثلاً، هي من الضغوط الداخلية، والإكراه هو صورة من صور الضغوط الخارجيّة. وعليه فكلما زادت الضغوط قلّت المسئولية، حتى تتلاشى عند حد ما، فلا يكون المرء عندها مسئولاً عن تصرفاته، كما هو الأمر في الإكراه. وفي المقابل، إذا صبر الإنسان وقاوم الضغوط يكون ثوابه أعظم.
أما فيما يتعلق بالعلم فيمكن صياغة القانون كالآتي:
" تتناسب المسئولية تناسباً طردياً مع العلم"، فكلما زاد العلم زادت المسئوليّة، فمسئوليّة الذي درس وعاين البراهين هي أكبر من مسئولية غيره ممن هم أقل منه علماً وإحاطة.
عندما سألَ الحواريون أن تُنزل عليهم مائدة من السماء، دعا عيسى، عليه السلام، قائلاً: "اللهمّ ربنا أنزل علينا مائدة من السماء ..."، فجاءت الاستجابة في الآية 115 من سورة المائدة:" قال الله إنّي مُنزلها عليكم فمن يكفر بعدُ منكم فإنّي أعذبه عذاباً لا أعذبه أحداً من العالمين"، أي يُعذّبُ عذاباً لا يعذبه حتى طغاة الكفرة وقتلتهم، لأنّ العلم الذي تحصّل لديهم نتيجة مشاهدتهم نزول المائدة يجعل مسئوليتهم أكبر من غيرهم ممن لم يشاهدوا مثل هذا البرهان. ثمّ إنّ هذا البرهان قد جاءهم وعندهم ما عندهم من الإيمان، على خلاف ما كان عند فرعون مثلاً.
من هنا ندرك أنّ العدالة كاملة، إذ إنّ البشر بذلك يتعرضون للاختبار والامتحان نفسه، فكلما زادت الضغوط زاد الثواب وقلّ الإثم، وكلما زاد العلم زاد إثم العاصي، مقارنة بمن هم دونه في العلم....
تنص التشريعات والقوانين البشريّة على معاقبة من يخالفها، وهناك ظروف مخففة. ولا يُعقل أن يعاقب من يرتكب جريمة في حالة الغضب الشديد بمثل عقوبة من يرتكب الجريمة نفسها عن سابق إصرار وتخطيط.
هذا في عالم الواقع، أمّا في عالم النظريات، فهناك بعض الفلسفات تحاول أن تعذر المجرم، على اعتبار أنه اكتسب ميله الإجرامي وراثياً. وهناك من يرى أنّ الإنسان من صنع بيئته. وهناك من يرى أنه من صنع البيئة والوراثة معاً. وقد يروق للبعض أن يتبنّى مثل هذه النظريات لتبرير سلوكه وانحرافه. ونحن هنا لا نريد أن نثبت خطأ أو صواب مثل هذه النظريات، وإنما نريد أن نُسلّم جدلاً بصحتها، لعل فيها قدراً من الصحة.
عندما نراقب سلوك الناس يلفت انتباهنا أنّ سلوك الأفراد يختلف باختلاف المواقف؛ فالأم تصبر كثيراً على سلوك وانحراف ولدها، ولكنها هي نفسها تثور بسهولة في وجه حماتها، مثلاً، أو في وجه كل من تُبغضه. وإذا كانت هذه المرأة لا تسيطر على أعصابها في مقابل من تكرهه نجدها تسيطر على غضبها في مواجهة من تحبه، أو في مواجهة من تخافه. هذا يعني أنّ كل إنسان منا يملك في داخله قوة تضبط وتسيطر على الدوافع والرغبات والنزوات والشهوات.
فالمجرم يبادر إلى الجريمة في حال القوة والأمن من العقوبة، ولا يسهل عليه في هذه الحالة أن يسيطر على دوافعه. وفي المقابل إذا كان هذا الشخص ضعيفاً ويخشى وقوع العقوبة نجده يُصَعّد من قوته الداخلية فيضبط نفسه ويتكلّف السلوك الإيجابي.
لاحظ سلوك السكرتير في مواجهة مديره، ثم لاحظ سلوك السكرتير نفسه مع الموظف الذي هو تحت إمرته. ولاحظ سلوك الزوج مع زوجته التي يحبها، ثم لاحظ سلوكه معها لو كان يُبغضها. لاحظ سلوك الناس في حالة الخوف الشديد، ثم لاحظ سلوكهم في حالة الأمن والرفاه.
نعم، هناك قوة هائلة داخل كل إنسان تساعده على الانضباط، وهي تجعلنا قادرين على السيطرة على غرائزنا وشهواتنا ودوافعنا، بغض النظر عن دور المجتمع أو الوراثة.
يحتاج كل إنسان منا أن يضبط ويسيطر على نوازعه ودوافعه. من هنا لا بد من التربية التي تقوي فينا الإرادة. جاء في الآية 45 من سورة العنكبوت:" إنّ الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر"، وجاء في الآية 183 من سورة البقرة: " كُتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون" .
وكذلك فإننا بحاجة إلى العلم الذي يجعلنا أكثر وعياً وإحساساً بالمسئوليّة. ثم نحن بحاجة إلى نظام العقوبات الذي يساعدنا في السيطرة على أنفسنا، سواء كانت هذه العقوبات دنيويّة أم أخرويّة.

[@mhamza-top]

‏‪44:19‬‏ وجيء يومئذ بجهنم

[@mhdshf3665]

السلام عليكم

[@IslamnoonCenter]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

[@user-wo5zb2vy9p]

اعتقد أيضا أن كلمة جاء فيها فجأة لكن اتيان براحه

[@nadiafukaha998]

السلام عليكم قال تعالى "وجاء ربك "هل تقرأ أيضا "وجئ ربك "وهل يكون المعنى بذلك حسب القراءتين أنه سبحانه جاء لهذا المكان وفي نفس الوقت جاءت المخلوقات لنفس المكان أي أن المجئ حصل من الله سبحانه ومن المحاسبين ....واشكر لكم اجابتكم على أسئلتنا أجاب الله سؤلكم و بوركتم

[@aboziad3877]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم
جزاكم الله خيرا ونفع بكم وبارك في الشيخ بسام جرار
لدي استفسار وجدته في أكثر الفيديوهات وهو وجود قطع أحيانا من الفيديو فما السبب
على سبيل المثال هنا في آخر الفيديو قطع الدرس وختم
وفي حلقة أخرى كان في قطع في الوسط
وجزاكم الله خيرا

[@IslamnoonCenter]

شكر الله لكم اهتمامكم ومتابعتكم الكريمة،
أحياناً يكون هناك سبق كلام لم يقصد. ثم إن الدرس تكون فيه أحياناً مداخلات لا يناسب بقاءها ....ألخ،
واسلموا رعاكم الله

[@MrAbdkh]

جزاك الله خير يا شيخ.. أتمني عليك شيخنا الفاضل أن تبقى في رحاب تفسير القرآن الكريم. وعدم الانشغال بالاعجاز العددي وحسابات لا تنفع المؤمنين.

[@ragheedeleyan429]

???

[@user-oq1id3sv9d]

هههه أضحكتني بن علي

[@IslamnoonCenter]

أضحك الله سنّك، وشرح صدرك لكل خير،

[@khalidkilo]

القصد من الكلام ان صدام ليس افضل من الوضع الحالي و العكس صحيح
و لكن الكثير من العراقيين يميلون الى جهة معينه بسبب طائفي لا اكثر و لا اقل.
اخي الحبيب في الاسلام لا تزعل مني

[@khalidkilo]

اسمحلي أخالفك يا شيخ بخصوص صدام .
صدام لا يهتم غير بنفسه و مصلحته..و لللاسف العرب مخدوعين بيه.
اكو فرق بين واحد يجاهد في سبيل الله ..و بين الي "يجاهد" لمصلحة معينة .
...
والله اعلم

[@ninamaxim1106]

جزاكم الله خيرا

[@IslamnoonCenter]

وجزاكم ربنا بما يرضيكم،