اسمح لي استاذ هشام أن أقترح أن تكون كيفية استنهاض المجتمع عن طريق ال Bottom Up Development Strategy لأن النخبة التي تُحرك المشهد السياسي والإقتصادي بعيدة كل البعد عن واقع البلاد والعباد
بارك الله فيك أستاذ هشام شمس الدين على هذا المجهود الجبار الذي تقومون به من خلال مجموعتكم المباركة في النهوض بالوعي المجتمعي في السودان ❤❤❤ ولكن اسمح لي أن أعلق قليلا على هذه المحاضرة القيمة ،، فقد لاحظت فيها بما لا يخفى على أحد انبهاركم بالمذهب البروتستانتي في المساهمة في النهضة الغربية مع اغفالكم تمامآ لأية اشارات عن استفادت علماء الاجتماع والسياسة والاقتصاد والعلوم الغربيين من علماء المسلمين كإبن خلدون نموزجا والمجال لا يتسع لتعديد أسماء العلماء المسلمين الذين استعان الغرب بتراثهم في نهضته، كما أنكم أيضا لم تتحدثوا عن الهدي النبوي في استنهاض همم المسلمين من أجل الترغيب في العلم والتعلم وبناء الأمة على الوجه الأكمل الذي يحقق مصلحتي الدنيا والآخرة!!!
الحمدلله مادام لنا شباب كهشام والشواني جعلونا نعيش في امل بعد أن فقدنا الأمل في الاحزاب الشايخة والجيش المنفذ لافكار تلك الاحزاب عبود وراءه حزب الأمة ونميري اتي به اليساريون وعمر البشير اتي به الاسلاميون
من آيات التدبر التي تحض على النظر في الأشياء ومعرفة مئآلاتها حتى نستطيع من إكتشاف العِبَرْ التي تساعد على توليد الأفكار والمفاهيم المهمة لإستنباط حلول المشاكل والقضايا الآنية وإستنتاج الأحكام والرؤى الكُلية التي توضح مطلوبات الخلافة الحقة لله في أرضه حيث قال الله تعالى : {قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق ثم الله ينشئ النشأة الآخرة إن الله على كل شيء قدير} (العنكبوت:20). وقوله تعالى : {قل سيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المجرمين} (النمل: 69). وقوله عز من قائل: {قل سيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة الذين من قبل كان أكثرهم مشركين} (الروم:42).
ارجع للقران و السنة لتعلم أنهما سبقا مارتن لوثر فى تشحيذ الهمم والإنتاج واخلاقيات العمل. بل علمنا منهما أن الاعتصام بحبل الله و عدم التفرق عنصر اساسى لصناعة نهضة تنموية، ولكننا قوم مهوسون بالغرب زورا بينما الغرب مهووس بتعليم ديننا المتعلقة بالعمل و اخلاقياته و توحيد الكلمة و يطبقونها حرفيا مما يوحى بأن مارتن لوثر اقتبس أفكاره من تعاليم ديننا مما رأى من نهضة إسلامية مذهلة فى العلم و الصناعة فى الأندلس. ولا ادرى لماذا أن كثير من الناس يتجنبون الاستشهاد بالقرآن و السنة تخوفا من أن يعيروا بانهم اسلاميين. و مالو ؟!!
نحن في حاجة الي سودان جديد خالي من الحرية والتغيير الفاشلة والحركات المسلحة المتشاكسة والتي لم تتوحد علي قضيتها الواحدة ومن الاحزاب يمين يسار العجوز والتي كانت وراء كل الانقلابات العسكرية في حاجة الي حكومة حرب وكفاءات ومجلس سيادة عسكري صرف ليس بقيادة البرهان وولاة عسكريين و ضباط إداريين حتي تستعيد الدولة هيبتها ويستتب الأمن وبعدها يمكن التحدث عن انتخابات. نحن في حاجة الي أحزاب جديدة يؤسسها الشباب مواكبة معاصرة لها برنامج و خطة إصلاحية تراجع كل شيء و تصفر كل شيء ، التعليم كيف كان و إلى أين وصل و الاقتصاد الجنيه كان يساوي ثلاثة دولارات و إلى أين وصل و السكة حديد و مشروع الجزيرة الجيش أين هو من أرضا ظرف و إلى ما وصل إليه حاله اليوم كذلك الشرطة و كل المؤسسات الأمنية و العسكرية و المدنية كيف كانت و إلى أين وصلت ، الأخلاق و المثل السودانية هل هي على ما كانت عليه ؟ يجب مراجعة كل شيء والله المستعان.
عشان شنو لان ما صادقين وما ننقض تجاربنا ولا ذاتنا وفي مجموعة دايره يكون عندها امتيازات عدا الآخرين انت تتكلم عن الأخلاق وللأسف حتى في الطب في الامتحانات محسوبين ده ابوه الطبيب الفلاني لازم ولده ينجح وود العامل البسيط لآزم يسقط وان كان متميز ديل الأطباء والبروفيسورات ما عندهم أخلاق ما بالك بالآخرين
وهذا ما ينقصنا نهضة تشمل الجناب المادي والروح للإنسان
كلام طيب و جميل ،أحسنت وجزاك الله خيرا
ابله يديك العافية.
اسمح لي استاذ هشام أن أقترح أن تكون كيفية استنهاض المجتمع عن طريق ال Bottom Up Development Strategy
لأن النخبة التي تُحرك المشهد السياسي والإقتصادي بعيدة كل البعد عن واقع البلاد والعباد
أ. هشام شوف كتاب د. محمد المعز مالك ابراهيم. اسمه رفاه المجتمع السوداني (مشروع) مفصل عن تكوين مجتمعات صغيرة مكتفية ذاتيا.
بارك الله فيك أستاذ هشام شمس الدين على هذا المجهود الجبار الذي تقومون به من خلال مجموعتكم المباركة في النهوض بالوعي المجتمعي في السودان ❤❤❤ ولكن اسمح لي أن أعلق قليلا على هذه المحاضرة القيمة ،، فقد لاحظت فيها بما لا يخفى على أحد انبهاركم بالمذهب البروتستانتي في المساهمة في النهضة الغربية مع اغفالكم تمامآ لأية اشارات عن استفادت علماء الاجتماع والسياسة والاقتصاد والعلوم الغربيين من علماء المسلمين كإبن خلدون نموزجا والمجال لا يتسع لتعديد أسماء العلماء المسلمين الذين استعان الغرب بتراثهم في نهضته، كما أنكم أيضا لم تتحدثوا عن الهدي النبوي في استنهاض همم المسلمين من أجل الترغيب في العلم والتعلم وبناء الأمة على الوجه الأكمل الذي يحقق مصلحتي الدنيا والآخرة!!!
الله يعين اليوتيوب كل من قام فتح لو قناه
34دقيقة عبارة عن سرد تاريخى ونقدالاخرين، دون تقديم حلول واضحة.
يا سلام ياخ جزاك الله خير .
الزعيم السوداني هو رئيس الوزراء المحجوب
الحمدلله مادام لنا شباب كهشام والشواني جعلونا نعيش في امل بعد أن فقدنا الأمل في الاحزاب الشايخة والجيش المنفذ لافكار تلك الاحزاب عبود وراءه حزب الأمة ونميري اتي به اليساريون وعمر البشير اتي به الاسلاميون
بالتوفيق ان شاءالله
من آيات التدبر التي تحض على النظر في الأشياء ومعرفة مئآلاتها حتى نستطيع من إكتشاف العِبَرْ التي تساعد على توليد الأفكار والمفاهيم المهمة لإستنباط حلول المشاكل والقضايا الآنية وإستنتاج الأحكام والرؤى الكُلية التي توضح مطلوبات الخلافة الحقة لله في أرضه حيث قال الله تعالى : {قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق ثم الله ينشئ النشأة الآخرة إن الله على كل شيء قدير} (العنكبوت:20).
وقوله تعالى : {قل سيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المجرمين} (النمل: 69).
وقوله عز من قائل: {قل سيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة الذين من قبل كان أكثرهم مشركين} (الروم:42).
ممكن تنسق مع سعد الكابلي أو عبد الرحمن عمسيب..... كلامك جميل
طيب ي ابن الترابي ، من الذي أوجد الدعم السريع ؟ لماذا لا تنتقد ذلك الأساس قبل الان ؟
ارجع للقران و السنة لتعلم أنهما سبقا مارتن لوثر فى تشحيذ الهمم والإنتاج واخلاقيات العمل. بل علمنا منهما أن الاعتصام بحبل الله و عدم التفرق عنصر اساسى لصناعة نهضة تنموية، ولكننا قوم مهوسون بالغرب زورا بينما الغرب مهووس بتعليم ديننا المتعلقة بالعمل و اخلاقياته و توحيد الكلمة و يطبقونها حرفيا مما يوحى بأن مارتن لوثر اقتبس أفكاره من تعاليم ديننا مما رأى من نهضة إسلامية مذهلة فى العلم و الصناعة فى الأندلس. ولا ادرى لماذا أن كثير من الناس يتجنبون الاستشهاد بالقرآن و السنة تخوفا من أن يعيروا بانهم اسلاميين. و مالو ؟!!
اتى هؤلاء العلماء لتفسير الماء بالماء
و كل هذا مذكور في ديننا الكريم
نحن في حاجة الي سودان جديد خالي من الحرية والتغيير الفاشلة والحركات المسلحة المتشاكسة والتي لم تتوحد علي قضيتها الواحدة ومن الاحزاب يمين يسار العجوز والتي كانت وراء كل الانقلابات العسكرية في حاجة الي حكومة حرب وكفاءات ومجلس سيادة عسكري صرف ليس بقيادة البرهان وولاة عسكريين و ضباط إداريين حتي تستعيد الدولة هيبتها ويستتب الأمن وبعدها يمكن التحدث عن انتخابات. نحن في حاجة الي أحزاب جديدة يؤسسها الشباب مواكبة معاصرة لها برنامج و خطة إصلاحية تراجع كل شيء و تصفر كل شيء ، التعليم كيف كان و إلى أين وصل و الاقتصاد الجنيه كان يساوي ثلاثة دولارات و إلى أين وصل و السكة حديد و مشروع الجزيرة
الجيش أين هو من أرضا ظرف و إلى ما وصل إليه حاله اليوم كذلك الشرطة و كل المؤسسات الأمنية و العسكرية و المدنية كيف كانت و إلى أين وصلت ، الأخلاق و المثل السودانية هل هي على ما كانت عليه ؟ يجب مراجعة كل شيء والله المستعان.
طبعا لازم يستعرض قراءته فريكسون الغرب والشرق ؟ ي خي قول لف ، يلفك قطر ي كوز
والله نحنا وادينا دا قصته قصة
السودانين تم تجهيلهم بي شعاراتكم ي ودالتزابي ، جهاد وموت الخ ضد العالم كلو ؟
الكلام مفتكر انت جبت حاجة عندك
انتم من دمرتم السودان ي ود الترابي منذ جبهة الميثاق الي آخر مسمياتكم البناء الوطني ؟
ياخي انت حنكك ميت شديد جدا جدا .
انت انهض بي نفس حتي بعد داك تعال انهض بالناس عند ك سحاق فكرى في الايدلوجية في راسك
عشان شنو لان ما صادقين وما ننقض تجاربنا ولا ذاتنا وفي مجموعة دايره يكون عندها امتيازات عدا الآخرين انت تتكلم عن الأخلاق وللأسف حتى في الطب في الامتحانات محسوبين ده ابوه الطبيب الفلاني لازم ولده ينجح وود العامل البسيط لآزم يسقط وان كان متميز ديل الأطباء والبروفيسورات ما عندهم أخلاق ما بالك بالآخرين
بالتوفيق ان شاء الله