هذا الرجل المبارك في عشر دقائق أفهمنا معنى حديث النبي صلى الله عليه وسلم وأعطانا من معاني علوم كثيرة يصعب أن تشرحها في محاضرات كثيرة، إنه التوفيق من الله عز وجل. بارك الله فيكم على النشر
حضرة سيدي الشيخ سعد الله البرزنجي حفظه الله ونفعنا بعلمه وتزكيته في الدارين ليس فقط خطيب جيد وتقول كلام عنه بمعرض السرعة فهو له قامة روحية وعلمية ودينية احسب ولا ازكي على الله أحد إنك لم تصلها يا دكتور احمد والذي قدمك بعد الدكتور عدنان ابراهيم ذكر اذا جلست مع العلماء احفظ لسانك واذا جلست مع العارفين بالله احفظ قلبك والشيخ الدكتور سعد الله البرزنجي حفظه الله ونفعنا بعلمه ممن إذا جُلس عندهم يحفظ القلب قبل اللسان واسئلوا وابحثوا عنه يا من ترون كلماتي
إستنجدت أمريكا ، بهذا الكبيسي ببداية غزوها للعراق مطلع سنة 2003 لوأد المقاومة العراقية (السنية) التي إشتدت ضد غزوهم للعراق بعد الغزو بأسابيع ، فجلبت أمريكا الكبيسي للعراق تحت مظلة حرابها فأسس له حزباً سياسياً هناك (الحركة الوطنية العراقية) وأخذ ينشط بتجميع المريدين والمعجبين والمتزلفين والمنافقين وأصحاب الهوى والمغفلين في بغداد والمحافظات (السنية) ليثبط العزائم ويبيع الوهم والأكاذيب بإسم الوسطية والإعتدال والتسامح ليبشر بالعهد الجديد ويمنع مقاومة المحتل ويزين صورة الغزاة ويجملها بالكلام المعسول والوعود الزائفة ويروج لمشروعهم ، وأتذكر بأن الكبيسي إعتلى منبر خطبة الجمعة في جامع أم الطبول ببغداد حينها وعندما إنتهى من الخطبة وجه له أحد المصلين الشباب الغيارى والجالس بمقدمة المصلين نداءاً لإعلان الجهاد ضد الإحتلال الأمريكي ، فصعق المنافق الكبيسي وغضب وأزبد وأرعد ثم ترجل من المنبر وصفع الشاب بيده أمام المصلين بدون خجل أو حياء ليرضي أسياده الأمريكان وذيولهم الإماراتيين ويغضب الله لأن نداء الشاب يخالف مهمة الكبيسي القذرة ومسعاه ، وأتحدى الكبيسي أن ينكر ذلك ، ويتذكر أهالي منطقة اليرموك ببغداد تلك الواقعة الشهيرة التي عرَّت المهرج الكبيسي وفضحت خيانته وعمالته وضلاله ، وعندما فشلت مهمة الكبيسي ولى هارباً من العراق وفر متخفياً للمطار ثم لوكره بدبي بليلة ظلماء مجللاً بالخزي والعار وبحراسة أمريكية مشددة ، علماً بأن الكبيسي كان قد حضر للعراق قبل الغزو بأشهر معدودة بمعية الوفد الخليجي 'معاول الخراب' الذي أرسلته أمريكا للرئيس صدام لعرض مقترح إستسلامه وتنحيه وتسليم العراق للغزاة مقابل تأمين إقامته مع عائلته بسلام بأي بلد يختار ، فرفض الرئيس العرض وطرد الوفد مع الكبيسي وغادروا العراق فوراً ، وهذا ما يفسر تحامل المستشيخ الخرف الكبيسي على المسلمين (أهل السنة) بالأنبار ووصفهم ب'النواصب' وسبه للصحابة وشتمهم ولعنهم تملقاً للشيعة ولإيران وتماشياً مع مشروع سحق المسلمين (أهل السنة) بالعراق وإبادتهم لصالح التشيع ، وسيتذكر الكبيسي ذلك عندما تنصب الموازين وتجتمع الخصوم عند الله ليتحمل وزر كل ما جرى للعراق والعراقيين لاحقاً وليتبوأ مقعده في النار بين الخونة أبو رغال وإبن العلقمي وعقة بن أبي عقة ... اللهم ، فإشهد ... ولله المشتكى وحده ...
إستنجدت أمريكا ، بهذا الكبيسي ببداية غزوها للعراق مطلع سنة 2003 لوأد المقاومة العراقية (السنية) التي إشتدت ضد غزوهم للعراق بعد الغزو بأسابيع ، فجلبت أمريكا الكبيسي للعراق تحت مظلة حرابها فأسس له حزباً سياسياً هناك (الحركة الوطنية العراقية) وأخذ ينشط بتجميع المريدين والمعجبين والمتزلفين والمنافقين وأصحاب الهوى والمغفلين في بغداد والمحافظات (السنية) ليثبط العزائم ويبيع الوهم والأكاذيب بإسم الوسطية والإعتدال والتسامح ليبشر بالعهد الجديد ويمنع مقاومة المحتل ويزين صورة الغزاة ويجملها بالكلام المعسول والوعود الزائفة ويروج لمشروعهم ، وأتذكر بأن الكبيسي إعتلى منبر خطبة الجمعة في جامع أم الطبول ببغداد حينها وعندما إنتهى من الخطبة وجه له أحد المصلين الشباب الغيارى والجالس بمقدمة المصلين نداءاً لإعلان الجهاد ضد الإحتلال الأمريكي ، فصعق المنافق الكبيسي وغضب وأزبد وأرعد ثم ترجل من المنبر وصفع الشاب بيده أمام المصلين بدون خجل أو حياء ليرضي أسياده الأمريكان وذيولهم الإماراتيين ويغضب الله لأن نداء الشاب يخالف مهمة الكبيسي القذرة ومسعاه ، وأتحدى الكبيسي أن ينكر ذلك ، ويتذكر أهالي منطقة اليرموك ببغداد تلك الواقعة الشهيرة التي عرَّت المهرج الكبيسي وفضحت خيانته وعمالته وضلاله ، وعندما فشلت مهمة الكبيسي ولى هارباً من العراق وفر متخفياً للمطار ثم لوكره بدبي بليلة ظلماء مجللاً بالخزي والعار وبحراسة أمريكية مشددة ، علماً بأن الكبيسي كان قد حضر للعراق قبل الغزو بأشهر معدودة بمعية الوفد الخليجي 'معاول الخراب' الذي أرسلته أمريكا للرئيس صدام لعرض مقترح إستسلامه وتنحيه وتسليم العراق للغزاة مقابل تأمين إقامته مع عائلته بسلام بأي بلد يختار ، فرفض الرئيس العرض وطرد الوفد مع الكبيسي وغادروا العراق فوراً ، وهذا ما يفسر تحامل المستشيخ الخرف الكبيسي على المسلمين (أهل السنة) بالأنبار ووصفهم ب'النواصب' وسبه للصحابة وشتمهم ولعنهم تملقاً للشيعة ولإيران وتماشياً مع مشروع سحق المسلمين (أهل السنة) بالعراق وإبادتهم لصالح التشيع ، وسيتذكر الكبيسي ذلك عندما تنصب الموازين وتجتمع الخصوم عند الله ليتحمل وزر كل ما جرى للعراق والعراقيين لاحقاً وليتبوأ مقعده في النار بين الخونة أبو رغال وإبن العلقمي وعقة بن أبي عقة ... اللهم ، فإشهد ... ولله المشتكى وحده ...
هذا الرجل المبارك في عشر دقائق أفهمنا معنى حديث النبي صلى الله عليه وسلم وأعطانا من معاني علوم كثيرة يصعب أن تشرحها في محاضرات كثيرة، إنه التوفيق من الله عز وجل. بارك الله فيكم على النشر
لا امل من كلام الكبيسي ..تابعت تقريبا كل برنامج يظهر فيه و تعلمت منه الكثير الله يحفظه
شيخ احمد الكبيسي شيخ رباني جزاه الله عنا كل خير
حضرة سيدي الشيخ سعد الله البرزنجي حفظه الله ونفعنا بعلمه وتزكيته في الدارين
ليس فقط خطيب جيد وتقول كلام عنه بمعرض السرعة
فهو له قامة روحية وعلمية ودينية احسب ولا ازكي على الله أحد إنك لم تصلها يا دكتور احمد
والذي قدمك بعد الدكتور عدنان ابراهيم ذكر اذا جلست مع العلماء احفظ لسانك واذا جلست مع العارفين بالله احفظ قلبك
والشيخ الدكتور سعد الله البرزنجي حفظه الله ونفعنا بعلمه
ممن إذا جُلس عندهم يحفظ القلب قبل اللسان
واسئلوا وابحثوا عنه يا من ترون كلماتي
نفتخر كعراقيين (كلنا) بالعالم الجليل لشيخ الدكور احمد الكبيسي
إستنجدت أمريكا ،
بهذا الكبيسي ببداية غزوها للعراق مطلع سنة 2003 لوأد المقاومة العراقية (السنية) التي إشتدت ضد غزوهم للعراق بعد الغزو بأسابيع ، فجلبت أمريكا الكبيسي للعراق تحت مظلة حرابها فأسس له حزباً سياسياً هناك (الحركة الوطنية العراقية) وأخذ ينشط بتجميع المريدين والمعجبين والمتزلفين والمنافقين وأصحاب الهوى والمغفلين في بغداد والمحافظات (السنية) ليثبط العزائم ويبيع الوهم والأكاذيب بإسم الوسطية والإعتدال والتسامح ليبشر بالعهد الجديد ويمنع مقاومة المحتل ويزين صورة الغزاة ويجملها بالكلام المعسول والوعود الزائفة ويروج لمشروعهم ، وأتذكر بأن الكبيسي إعتلى منبر خطبة الجمعة في جامع أم الطبول ببغداد حينها وعندما إنتهى من الخطبة وجه له أحد المصلين الشباب الغيارى والجالس بمقدمة المصلين نداءاً لإعلان الجهاد ضد الإحتلال الأمريكي ، فصعق المنافق الكبيسي وغضب وأزبد وأرعد ثم ترجل من المنبر وصفع الشاب بيده أمام المصلين بدون خجل أو حياء ليرضي أسياده الأمريكان وذيولهم الإماراتيين ويغضب الله لأن نداء الشاب يخالف مهمة الكبيسي القذرة ومسعاه ، وأتحدى الكبيسي أن ينكر ذلك ، ويتذكر أهالي منطقة اليرموك ببغداد تلك الواقعة الشهيرة التي عرَّت المهرج الكبيسي وفضحت خيانته وعمالته وضلاله ، وعندما فشلت مهمة الكبيسي ولى هارباً من العراق وفر متخفياً للمطار ثم لوكره بدبي بليلة ظلماء مجللاً بالخزي والعار وبحراسة أمريكية مشددة ، علماً بأن الكبيسي كان قد حضر للعراق قبل الغزو بأشهر معدودة بمعية الوفد الخليجي 'معاول الخراب' الذي أرسلته أمريكا للرئيس صدام لعرض مقترح إستسلامه وتنحيه وتسليم العراق للغزاة مقابل تأمين إقامته مع عائلته بسلام بأي بلد يختار ، فرفض الرئيس العرض وطرد الوفد مع الكبيسي وغادروا العراق فوراً ، وهذا ما يفسر تحامل المستشيخ الخرف الكبيسي على المسلمين (أهل السنة) بالأنبار ووصفهم ب'النواصب' وسبه للصحابة وشتمهم ولعنهم تملقاً للشيعة ولإيران وتماشياً مع مشروع سحق المسلمين (أهل السنة) بالعراق وإبادتهم لصالح التشيع ، وسيتذكر الكبيسي ذلك عندما تنصب الموازين وتجتمع الخصوم عند الله ليتحمل وزر كل ما جرى للعراق والعراقيين لاحقاً وليتبوأ مقعده في النار بين الخونة أبو رغال وإبن العلقمي وعقة بن أبي عقة ...
اللهم ، فإشهد ...
ولله المشتكى وحده ...
غثيتنا تراك اذا تختلف معه لا تفجر ف الخصومه وتفتري الكذب معروف منهجكم انتم لانه انتقد خالكم معاويه تريدوا ان تسيئوا له
@@talalsaid2423
كل ما ذكرناه ،
لا يخالف حقيقة ما تراه
عينك ، يا أعمى البصر والبصيرة ...
حشرك الله مع هذا الدجال الكبيسي بنار جهنم ...
الجنه والنار ليس من اختصاصك تدخل من تشاء ثانيا الكبيسي مفكر شغل عقله سواء اصاب ام أخطأ ولاكن لم يتبع القطيع مثلك
عليك لعمنت الله يا كذاب
ترا ازعجتنا
هذا الكبيسي ثرثار...
لماذا ؟
إستنجدت أمريكا ،
بهذا الكبيسي ببداية غزوها للعراق مطلع سنة 2003 لوأد المقاومة العراقية (السنية) التي إشتدت ضد غزوهم للعراق بعد الغزو بأسابيع ، فجلبت أمريكا الكبيسي للعراق تحت مظلة حرابها فأسس له حزباً سياسياً هناك (الحركة الوطنية العراقية) وأخذ ينشط بتجميع المريدين والمعجبين والمتزلفين والمنافقين وأصحاب الهوى والمغفلين في بغداد والمحافظات (السنية) ليثبط العزائم ويبيع الوهم والأكاذيب بإسم الوسطية والإعتدال والتسامح ليبشر بالعهد الجديد ويمنع مقاومة المحتل ويزين صورة الغزاة ويجملها بالكلام المعسول والوعود الزائفة ويروج لمشروعهم ، وأتذكر بأن الكبيسي إعتلى منبر خطبة الجمعة في جامع أم الطبول ببغداد حينها وعندما إنتهى من الخطبة وجه له أحد المصلين الشباب الغيارى والجالس بمقدمة المصلين نداءاً لإعلان الجهاد ضد الإحتلال الأمريكي ، فصعق المنافق الكبيسي وغضب وأزبد وأرعد ثم ترجل من المنبر وصفع الشاب بيده أمام المصلين بدون خجل أو حياء ليرضي أسياده الأمريكان وذيولهم الإماراتيين ويغضب الله لأن نداء الشاب يخالف مهمة الكبيسي القذرة ومسعاه ، وأتحدى الكبيسي أن ينكر ذلك ، ويتذكر أهالي منطقة اليرموك ببغداد تلك الواقعة الشهيرة التي عرَّت المهرج الكبيسي وفضحت خيانته وعمالته وضلاله ، وعندما فشلت مهمة الكبيسي ولى هارباً من العراق وفر متخفياً للمطار ثم لوكره بدبي بليلة ظلماء مجللاً بالخزي والعار وبحراسة أمريكية مشددة ، علماً بأن الكبيسي كان قد حضر للعراق قبل الغزو بأشهر معدودة بمعية الوفد الخليجي 'معاول الخراب' الذي أرسلته أمريكا للرئيس صدام لعرض مقترح إستسلامه وتنحيه وتسليم العراق للغزاة مقابل تأمين إقامته مع عائلته بسلام بأي بلد يختار ، فرفض الرئيس العرض وطرد الوفد مع الكبيسي وغادروا العراق فوراً ، وهذا ما يفسر تحامل المستشيخ الخرف الكبيسي على المسلمين (أهل السنة) بالأنبار ووصفهم ب'النواصب' وسبه للصحابة وشتمهم ولعنهم تملقاً للشيعة ولإيران وتماشياً مع مشروع سحق المسلمين (أهل السنة) بالعراق وإبادتهم لصالح التشيع ، وسيتذكر الكبيسي ذلك عندما تنصب الموازين وتجتمع الخصوم عند الله ليتحمل وزر كل ما جرى للعراق والعراقيين لاحقاً وليتبوأ مقعده في النار بين الخونة أبو رغال وإبن العلقمي وعقة بن أبي عقة ...
اللهم ، فإشهد ...
ولله المشتكى وحده ...