حرام ثم حرام ان يحكم السودان ناس جهلة خريجي رابع ابتدائي وفيها كفاءات مثل الأخوة المتعلمين المثقفين أنا أقول هذا وانا لست سوداني بل ارتريا لكم الشكر والتقدير والاحترام شكرا شكرا شكرا لهذه السرد الجميل
البرنامج التليفزيونى السودانى الوحيد الذى أحرص على متابعته... حلقة ممتازة وغاية فى الأهمية.. بل ان البرنامج يكون دليلا لهواة القراءة فى الشأن السودانى.... أحيى السيد غسان على عثمان وضيفه الكريم د. خالد على الحلقة الممتعة المفيدة
كل الشكر والتقدير للاستاذ غسان وضيفه المميز سعادة السفير خالد موسى .... الوطن يحتاج لأمثال هؤلاء الذين يتناولون التاريخ وأحداثة باعتدال دون تعصب وبذلك يلجون للمستقبل بكل العبر والعظات ويفتحون ثقوباً فى المشهد الثقافى الذى تجمد بالفعل السياسى غير الرشيد ... نحتاج لأمثال هؤلاء وأمثالهم كنجوم يهتدى لضبط الثقافة السياسية التى تباهلت لدرجة الحساسية من الألوان ... بالتعصب تتفكك الأمم وبالاعتدال تتقوم وتنصلح أحوال الامم ... شكراً الاستاذ غسان .
التحية لك استاذ غسان ولسعادة السفير الرجل المثقف والمميز خالد موسي . ياريت يا استاذ غسان اكون في مكتبة اللكترونية او روابط لبيع او توضيح اماكن بيع الكتب التي يتم نقاشها في برنامجكم المميز . محتاجين نقوف على هذه الكتب بصورة اكبر .
حلقة جديدة جدا وملي بالمعلومات المفيدة في تاريخ السودان وبالمناسبة سودانين كثره ولكن غادروا السودان منذو زمن وعاشوا في الخارج وبالذات الدول الغربية وعرفوا تاريخ السودان عن بعد وف لهم التحية اين ما وجدوا اشكر مقدم البرنامج
الحلقة قمة في الروعة.. غير ان كثير مما وضع في ميزان انجازات الانجليز كانت في الحقيقة جزء من ضرورات الاستعمار وتثبيت الحكم الاستعماري ، فالسدود كانت للاستفادة من الماء في زراعة القطن الذي كان يصدر لمصلحة الخزينة البريطانية والكباري كانت لوصل واحكام السيطرة وقل مثل ذلك عن التعليم لاستنبات موظفين مساعدين لهم في الادارة.
استاذ غسان الشكر كل الشكر علي برنامجك الملي بي المعلومات النادره اتمني ان تستمر في برنامجك الناجح جدا سوال كيف احصل علي هذا الكتاب وشكرا عبدالمنعم الخليفه ريشموند فيرجينيا
اخي غسان اعتقد انك ومحدثنا لم تصيبا في موضوع ان الاقتصاد ورجالا الاعمال السودانيون لم يتأثروا بامستعمر وما كان واقعا انه ليس هناك تجار سودانيون في فترة الاستعمار بل هم من الاغاريق والارمن واليهود ولم يكن للسودانيون اي وجود وحتي في وسط الخرطوم الادارية لم يك سودانيون الا في منطقة توتي وبري وبعض الجموعية
مافي وطن يبنوه جهلاء ، كل الدول المتقدمة ما اتطورت الا بعد التحرر من الجهل واخد معهم وقت طويل ، أما نحن كشعوب من دول العالم الثالث الجهل عندنا متفشي بصورة كبير رغم وجود المثقفين ولكن هذا لا يوثر في تغير مجتمع كمثل معلقة سكر في جك ماء
الحلقة فيها محطات صادمة وتجاوزت الخطوط الحمراء في المسكوت عنه...هل سيظل الأنصار يتحلقون حول القبة التي حوت رفاة زعيمهم في يوم من الأيام؟ وهل ما زالوا يعتقدون أن رفاة المهدي موجودة؟
اتفق مع ضيف الحلقة ان الترجمة كان من الممكن ان تكون افضل كثيرا فهي مليئة بالعديد من الاخطاء الاسلوبية وحتي فهم النص فمثلا لم يوضح لنا ما معني التعبير الذي قاله الكاتب عن السودانيين blacks ruled by blues وهو تعبير مجازي لا يعني بالقطع ان بلاد السود يحكمها زرق(والزرق هنا لا تعني بالقطع زرق العيون ولكنها تشير الي الشارة الزرقاء التي تمنح للمتفوقين او الفائزين في المسابقات الرياضية مثل السباحة والكريكت والرقبي والفروسية ..... في جامعاتي اكسفورد وكامبريدج ليس هذا مجال لنقد الترجمة ولكني اريد ان اشير الي اسهام جاكسون في مجلة السودان في رسائل ومدونات فقد كتب عن الحياة السودانية في مناحي كثيرة عن محس العيلفون واليعقوباب والخوالدة وعن وادي حلفا وبربر التي عمل الكاتب مديرا لهما كما كتب عن النوير واصدر مرشدا عنهم وهو مبذول علي شبكة الانترنت كان لي الشرف بترجمة ونشر احد كتب جاكسون وقد صدر عن مركز عبد الكريم ميرغني ٢.١٧ بعنوان سن النار..Tooth of Fire وقد تجاهلتموه تماما في التقديم وتجاهله الضيف وفي اعتقادي المتواضع جدا انه كتاب مهم لأنه يؤرخ لسلطنة الفونج وهو اول كتاب يصدر باللغة الانجليزية عن هذه المملكة العظيمة 1912 عن جثة المهدي فما قاله سلاطين صحيح تماما عكس تشكيك الضيف في الرواية وما حدث ان كتشنر استخدم الجمجمة كأسا او طفاية سجاير وهو الامر الذي اثار استياء كبيرا في الصحف البريطانية حيث ذكرت ان الفعل لا يقل وحشية عن فعل ما يسمونه الدراويش وهو اي كتشنر يفترض انه (حرر) السودان من وحشية الدراويش ليس ذلك فحسب بل ان الملكة فكتوريا نفسها كانت مستاءة جدا من هذا التصرف. الحاج سالم مصطفى مركز محمد عمر بشير للدراسات السودانية جامعة ام درمان الاهلية.
تحية للاستاذ غسان المهتم بالتجربة السودانية و التعرف على موقعها بين التجارب الانسانية الاخرى. و التحية ايضا للدبلوماسي الراقي المؤدب خالد. شاهدت الحلقة كاملة و لاحظت ان وراء هدوء الضيف (كعادته دوما) و ابتسامات غسان كانت هناك محاولات جبارة الا يكشفوا للمشاهد مدى الفوضى و التخلف و الانحطاط و الجهل الذي كانت تعيش فيه المجتمعات السودانية الى وقت قريب (القرن التاسع عشر).. و اتفق مع الضيف فأم درمان اوسخ و اردأ مكان رأيته في حياتي و هي مكان غير صالح لسكن الاسر و تنشأة الاطفال. (من اهل العوض)
استاذ غسان .. اتمنى ان لا يتوقف هذا البرنامج أبداً. ممتع وشيق جداً.
انا اوويد هذا الراى اخى العزيز
وأنا كذلك( أُؤيد) هذا الرأي
حرام ثم حرام ان يحكم السودان ناس جهلة خريجي رابع ابتدائي وفيها كفاءات مثل الأخوة المتعلمين المثقفين أنا أقول هذا وانا لست سوداني بل ارتريا لكم الشكر والتقدير والاحترام شكرا شكرا شكرا لهذه السرد الجميل
برنامج بيشبه السودان الحقيقي وان شاء الله السودان الجديد
رب يوفقك يا استاذ غسان
انت دائما مبدع استاذنا غسان وضيفه الكريم
التحية لمقدم البرنامج. والاخ السفير خالد العمدة الوجه المضئ للمثقف السوداني الوطني.
من انجح البرامج في القنوات .لك التحية استاذ غسان .
البرنامج التليفزيونى السودانى الوحيد الذى أحرص على متابعته... حلقة ممتازة وغاية فى الأهمية.. بل ان البرنامج يكون دليلا لهواة القراءة فى الشأن السودانى.... أحيى السيد غسان على عثمان وضيفه الكريم د. خالد على الحلقة الممتعة المفيدة
شكرا استاذ غسان وشكرا سعادة السفير للمعلومات الثرة التي حواها الكتاب، تشوقت لاقتناء الكتاب وقراءته.
شكرا أستاذ غسان . . شكرا سعادة السفير الأنيق خالد موسى على هذه الحلقة الرائعة جدا . . جدا
حلقة ممتعة ..
ضوء في عتمة السودان المظلمة
شكراً أستاذ غسان وضيفك الكريم على الحلقة المميزة ❤❤
شكرا جزيلا استاذ غسان لهذه الحلقة والشكر موصول لسعادة السفير لأنه انسان مثقف وواضح في تناوله للأشياء ومنتظرين الحلقة القادمة ان شاء الله
🎉تقدير كبير لنشر وتصحيح معرفي وثقافي وجهد كبير لنثر التوعية بتاريخ وتثقيف نحتاج إليه وخاصة أنه متاح لكل المستويات
فلكم التحايا
ما شاء الله تعالى ❤
حلقة ممتعة وشيقة، وصراحة السفير لغته عالية وأسلوبه جميل
دوما تتحفنا بماهو ثر وشيق ومفيد....
تحيه لك ولضيفك السفير الأديب..
شكرا لك يا استاذ غسان و شكرا على ضيفك العزيز
حلقة ممتازة يمكن ان تكون نموزج يستفيد منه الجيل الجديد فى مجال الاطلاع و المعرفة عن تاريخ السودان القديم والحديث
يا سلام عليك يا استاذ غسان، حلقة جميلة كجمال عقلك وثقافة ضيفك الكريم ، شكرا ليكم انتوا الاتنين
جميل جدا جدا جدا الماده والضيوف الكرام والمقدم المثقف
كل الشكر والتقدير للاستاذ غسان وضيفه المميز سعادة السفير خالد موسى .... الوطن يحتاج لأمثال هؤلاء الذين يتناولون التاريخ وأحداثة باعتدال دون تعصب وبذلك يلجون للمستقبل بكل العبر والعظات ويفتحون ثقوباً فى المشهد الثقافى الذى تجمد بالفعل السياسى غير الرشيد ... نحتاج لأمثال هؤلاء وأمثالهم كنجوم يهتدى لضبط الثقافة السياسية التى تباهلت لدرجة الحساسية من الألوان ... بالتعصب تتفكك الأمم وبالاعتدال تتقوم وتنصلح أحوال الامم ... شكراً الاستاذ غسان .
المستعمر الانجليزي كان متواضع !! انت هسع سفير تمثل السودان 🇸🇩
لكم التحيه والتقدير والرجاء الاستمراريه لكي تعم الفايده والسلام علي ضيفك الكريم
شكرا علي الحلقه الجميلة وضيفك المثقف المتواضع
شكرا لكم حلقة ممتعة
ضيفك مميز
حلقه واااااااااوو اكثر من راااائعه
شكراً جزيلا لكم علي هذا العرض الجميل
ياريت لو البرنامج يساعد فى توضيح اماكن بيع الكتب التى يناقشها حتى يتمكن المتابع من الحصول عليها
متعتونا ي استاذ غسان حفظكم الله
غسان ياخ انا ممتن وشاكر لك بشده
كل الاجابات لتساؤلاتنا الحاضرة عن واقعنا السياسي الحالي هي في ماضينا في تاريخنا
وأيضا التناول مهم ومختار
حلقه جميله من برنامج أجمل و متميز و مختلف عن كل البرامج
شكرا استاذ غسان
مشكور أستاذ غسان على الحلقة الجميلة كالعادة، ارجو فقط ان تذكروا للمشاهد اسم دار النشر للكتب التي تناقش في الحلقات.. ودمتم.
لو تتكرم اين ممكن اتحصل علي هذا الكتاب الجميل
في جاكسون اخر شارك في كتاب الغطاء النباتي مع هارسون الي الان يعتبر المرجع الأساسي في هذا المجال الي الان .
التحية لك استاذ غسان ولسعادة السفير الرجل المثقف والمميز خالد موسي .
ياريت يا استاذ غسان اكون في مكتبة اللكترونية او روابط لبيع او توضيح اماكن بيع الكتب التي يتم نقاشها في برنامجكم المميز .
محتاجين نقوف على هذه الكتب بصورة اكبر .
حبذا لو مكنتنا أستاذ غسان من اقتناء هذا الكتاب ورقيا أو إلكترونيا.
حلقة جديدة جدا وملي بالمعلومات المفيدة في تاريخ السودان وبالمناسبة سودانين كثره ولكن غادروا السودان منذو زمن وعاشوا في الخارج وبالذات الدول الغربية وعرفوا تاريخ السودان عن بعد وف لهم التحية اين ما وجدوا اشكر مقدم البرنامج
الحلقة قمة في الروعة.. غير ان كثير مما وضع في ميزان انجازات الانجليز كانت في الحقيقة جزء من ضرورات الاستعمار وتثبيت الحكم الاستعماري ، فالسدود كانت للاستفادة من الماء في زراعة القطن الذي كان يصدر لمصلحة الخزينة البريطانية والكباري كانت لوصل واحكام السيطرة وقل مثل ذلك عن التعليم لاستنبات موظفين مساعدين لهم في الادارة.
رابط الكتاب pdf ي شباب
من هو السفير الذي ترجم كتاب هنري جاكسون "أيام في السودان "
استاذ غسان الشكر كل الشكر علي برنامجك الملي بي المعلومات النادره اتمني ان تستمر في برنامجك الناجح جدا
سوال كيف احصل علي هذا الكتاب وشكرا
عبدالمنعم الخليفه
ريشموند فيرجينيا
هل هنري جاكسون دا هو اللي سمي عليه محطة المواصلات جاكسون؟
هنالك خطأ في العنوان. مؤلف الكتاب هو سيسيل جاكسون و ليس هنري جاكسون.
معليش، العنوان ليس خطأ، إسم المؤلف كاملا هي هينري سيسيل جاكسون
يييي😂 يييييي
🇸🇩❤🇸🇩
الفوضي في ام درمان بسبب تغيير التركيبه السكانيه باستجلاب الخليفه لالاف السكان الجدد
اخي غسان اعتقد انك ومحدثنا لم تصيبا في موضوع ان الاقتصاد ورجالا الاعمال السودانيون لم يتأثروا بامستعمر وما كان واقعا انه ليس هناك تجار سودانيون في فترة الاستعمار بل هم من الاغاريق والارمن واليهود ولم يكن للسودانيون اي وجود وحتي في وسط الخرطوم الادارية لم يك سودانيون الا في منطقة توتي وبري وبعض الجموعية
مافي وطن يبنوه جهلاء ، كل الدول المتقدمة ما اتطورت الا بعد التحرر من الجهل واخد معهم وقت طويل ، أما نحن كشعوب من دول العالم الثالث الجهل عندنا متفشي بصورة كبير رغم وجود المثقفين ولكن هذا لا يوثر في تغير مجتمع كمثل معلقة سكر في جك ماء
انجازات الاستعمار!!!!
قرقرقرقرقرقرقر!!!!
الحلقة فيها محطات صادمة وتجاوزت الخطوط الحمراء في المسكوت عنه...هل سيظل الأنصار يتحلقون حول القبة التي حوت رفاة زعيمهم في يوم من الأيام؟
وهل ما زالوا يعتقدون أن رفاة المهدي موجودة؟
سجم القبة الراسا فى اوروبا
اكره ما اكره الكوز خالد دفع الله رغم لااعرفه
اتفق مع ضيف الحلقة ان الترجمة كان من الممكن ان تكون افضل كثيرا فهي مليئة بالعديد من الاخطاء الاسلوبية وحتي فهم النص فمثلا لم يوضح لنا ما معني التعبير الذي قاله الكاتب عن السودانيين blacks ruled by blues
وهو تعبير مجازي لا يعني بالقطع ان بلاد السود يحكمها زرق(والزرق هنا لا تعني بالقطع زرق العيون ولكنها تشير الي الشارة الزرقاء التي تمنح للمتفوقين او الفائزين في المسابقات الرياضية مثل السباحة والكريكت والرقبي والفروسية ..... في جامعاتي اكسفورد وكامبريدج
ليس هذا مجال لنقد الترجمة ولكني اريد ان اشير الي اسهام جاكسون في مجلة السودان في رسائل ومدونات فقد كتب عن الحياة السودانية في مناحي كثيرة عن محس العيلفون واليعقوباب والخوالدة وعن وادي حلفا وبربر التي عمل الكاتب مديرا لهما كما كتب عن النوير واصدر مرشدا عنهم وهو مبذول علي شبكة الانترنت
كان لي الشرف بترجمة ونشر احد كتب جاكسون وقد صدر عن مركز عبد الكريم ميرغني ٢.١٧ بعنوان
سن النار..Tooth of Fire وقد تجاهلتموه تماما في التقديم وتجاهله الضيف وفي اعتقادي المتواضع جدا انه كتاب مهم لأنه يؤرخ لسلطنة الفونج وهو اول كتاب يصدر باللغة الانجليزية عن هذه المملكة العظيمة 1912
عن جثة المهدي فما قاله سلاطين صحيح تماما عكس تشكيك الضيف في الرواية وما حدث ان كتشنر استخدم الجمجمة كأسا او طفاية سجاير وهو الامر الذي اثار استياء كبيرا في الصحف البريطانية حيث ذكرت ان الفعل لا يقل وحشية عن فعل ما يسمونه الدراويش وهو اي كتشنر يفترض انه (حرر) السودان من وحشية الدراويش ليس ذلك فحسب بل ان الملكة فكتوريا نفسها كانت مستاءة جدا من هذا التصرف.
الحاج سالم مصطفى
مركز محمد عمر بشير للدراسات السودانية
جامعة ام درمان الاهلية.
استعمار الأنجليزي المصري ليس الحكم لأنهم محتلين
مصر زاته محتله انتوا هبل
هو مافي شي ضيعنا غير الخرطوم
انت من وين يا الاخو
@@aliomer715 الجزيرة
@@aliomer715 الجزيرة
يا راجل الدقينية والضرايب حتي علي الاطفال
مشكلة خالد موسي كوز
تحية للاستاذ غسان المهتم بالتجربة السودانية و التعرف على موقعها بين التجارب الانسانية الاخرى. و التحية ايضا للدبلوماسي الراقي المؤدب خالد. شاهدت الحلقة كاملة و لاحظت ان وراء هدوء الضيف (كعادته دوما) و ابتسامات غسان كانت هناك محاولات جبارة الا يكشفوا للمشاهد مدى الفوضى و التخلف و الانحطاط و الجهل الذي كانت تعيش فيه المجتمعات السودانية الى وقت قريب (القرن التاسع عشر).. و اتفق مع الضيف فأم درمان اوسخ و اردأ مكان رأيته في حياتي و هي مكان غير صالح لسكن الاسر و تنشأة الاطفال. (من اهل العوض)
يا سلاااام ياخ،،
من أميز الحلقات،،
شكرا غسان وسعادة السفير
الفصل العنصرى سبب التفاوت بين الاحياء والحارات
مع الأسف حتي الآن امدمان مدينة قذره
حتي انت ياغسان, ما قلنالكم مية مرة المصريين جاءوا ك موظفين مع الانجليز , مصر لم تكن تحتل السودان .... اعوذ بالله
فعلا المشكلة معظم الكتب بتقول الحكم الثنائي عشان يشوهوا الحقيقة والسودانيون ساعون لاظهار الحقيقة.
خالد موسى معفن... سبحان الله اصلو ماعندو قبول