نقاش حول تأويل النصوص الدينية والعقل

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 17 сен 2024
  • هذا نقاش حول مسألة تأويل النصوص الدينية باستعمال العقل مع أحد الملحدين.
    -----------------
    نسعد بمتابعتكم، كما نسعد بتعليقاتكم واسئلتكم في قسم التعليقات في الاسفل
    صفحة الفيس بوك : / tareq.alserh...​
    البريد الالكتروني : tareq.alserhan88@gmail.com
    --------------------------------------------
    Your Comments and Questions are welcome down in the comments.
    Facebook: / tareq.alserh...​

Комментарии • 11

  • @ليتنيلماخرجمنالعدمالىالوجود

    عودًا حميدًا يادكتور ، يا ليت دروس المواقف أيضًا تعود
    ❤❤

    • @Zakari457
      @Zakari457 7 месяцев назад

      يارب تعود. 🤍

  • @user-vp7mw5zc3o
    @user-vp7mw5zc3o 7 месяцев назад +1

    لا تقطعنا دكتور من فضلك

  • @otshek
    @otshek 7 месяцев назад

    احلا من يرجع لليوتيوب اخونا طارق،لاتقطع عنا كثير الله يحفظك❤

  • @user-pn3im9ff3w
    @user-pn3im9ff3w 7 месяцев назад +1

    هنا يقال :لا تأويل إلا لمعصوم.
    وإذا ثبت أن القائل معصوم.. فالنص يصح عليه التأويل.
    وأما من ليس بمعصوم ولم يثبت عصمته.. فنصه خاطئ لمنافاته العقل.

  • @user-vp7mw5zc3o
    @user-vp7mw5zc3o 7 месяцев назад

    أجمل وأفخم من رجع

  • @Ali_ZaynUL_Abedeen
    @Ali_ZaynUL_Abedeen 7 месяцев назад

    لاااااايك
    احسن الله اليك

  • @wissenmehr-7.
    @wissenmehr-7. 4 месяца назад +1

    إذا لم يتحرك الخالق فهو ساكن معاق. و إذا لم يكن الخالق موجودا قائما بنفسه خارج الذهن و يرى و يحس بالحواس فهو غير موجود سوى بالذهن، لا غير، و لا وجود له بالخارج. الخالق إما له وجود حقيقي في الخارج أو هو غير موجود. و الأنبياء كانوا يؤمنون بإله له وجود حقيقي يكلم و يتكلم و يفعل و يتفاعل. أما أرسطو فقد تناقض، فجعل المعلول ملزوم العلة بغير سبب و لا علة ؟؟؟ وقال عنه محرك لا يتحرك؟ و لم يحرك شيئا. فكيف يفيض منه المعلول و فاقد الشئ لا يعطيه. و هل المحرك الذي لا يتحرك و الذي بالكاد يعرف ذاته فاض منه المعلول من مادة سبقت المعلول؟ فإن لم تسبق المعلول مادة فقد فاض عن عدم.. فما الأقرب للعقل، وجود محرك يتحرك و لا يتحرك كما شاء ، خلق العالم عن عدم بإرادة و يعلم ما فيه و يدبره و لا يغيب عنه شئ؟
    فالحركة من لوازم الإستواء و النزول و المجيئ كما ذكر في القرآن، و صفات الله هي كمال كلها يحق فيها قياس الأولى، و الأكمل بين الحركة و السكون، الحركة بدون نقاش فأنت مخلوق و لا تتمنى أن تكون ساكنا معاقا فكيف بالخالق. فإن اعتقدت بسكون الخالق شبهته بالجمادات و الأصنام و لا ريب. فتكون قد هربت من تشبيهه بالإنسان الذي هو أسمى المخلوقات لتضعه في مصاف الجمادات التي هي أقل شأنا من الحيوانات و النباتات .. فكما أن الحيوان أرفع شأنا من النبات لما فضل به من سمع و بصر و صوت و لغة بسيطة و حركة فإن واجب الوجود أحق بهذه الأوصاف بشكل كامل لا نقص فيه طبعا..

    • @TareqAlserhan
      @TareqAlserhan  4 месяца назад

      هذا تفكير مادي يتنزه عنه الخالق سبحانه.

    • @wissenmehr-7.
      @wissenmehr-7. 4 месяца назад

      @@TareqAlserhan و نموذجكم المعرفي مثالي خيالي لا وجود له خارج الذهن. بمعنى الإله عندكم فكرة و مثال من علم المثل الأفلاطوني الذي لا وجود له إلى في المخيلة.

    • @TareqAlserhan
      @TareqAlserhan  4 месяца назад

      @@wissenmehr-7. الخالق سبحانه ليس فكرة ولا مثال ولا جسم، ولكنك مادي تعتقد أن الإله مادة أو جسم.