نقاش حول تأويل النصوص الدينية والعقل
HTML-код
- Опубликовано: 17 сен 2024
- هذا نقاش حول مسألة تأويل النصوص الدينية باستعمال العقل مع أحد الملحدين.
-----------------
نسعد بمتابعتكم، كما نسعد بتعليقاتكم واسئلتكم في قسم التعليقات في الاسفل
صفحة الفيس بوك : / tareq.alserh...
البريد الالكتروني : tareq.alserhan88@gmail.com
--------------------------------------------
Your Comments and Questions are welcome down in the comments.
Facebook: / tareq.alserh...
عودًا حميدًا يادكتور ، يا ليت دروس المواقف أيضًا تعود
❤❤
يارب تعود. 🤍
لا تقطعنا دكتور من فضلك
احلا من يرجع لليوتيوب اخونا طارق،لاتقطع عنا كثير الله يحفظك❤
هنا يقال :لا تأويل إلا لمعصوم.
وإذا ثبت أن القائل معصوم.. فالنص يصح عليه التأويل.
وأما من ليس بمعصوم ولم يثبت عصمته.. فنصه خاطئ لمنافاته العقل.
أجمل وأفخم من رجع
لاااااايك
احسن الله اليك
إذا لم يتحرك الخالق فهو ساكن معاق. و إذا لم يكن الخالق موجودا قائما بنفسه خارج الذهن و يرى و يحس بالحواس فهو غير موجود سوى بالذهن، لا غير، و لا وجود له بالخارج. الخالق إما له وجود حقيقي في الخارج أو هو غير موجود. و الأنبياء كانوا يؤمنون بإله له وجود حقيقي يكلم و يتكلم و يفعل و يتفاعل. أما أرسطو فقد تناقض، فجعل المعلول ملزوم العلة بغير سبب و لا علة ؟؟؟ وقال عنه محرك لا يتحرك؟ و لم يحرك شيئا. فكيف يفيض منه المعلول و فاقد الشئ لا يعطيه. و هل المحرك الذي لا يتحرك و الذي بالكاد يعرف ذاته فاض منه المعلول من مادة سبقت المعلول؟ فإن لم تسبق المعلول مادة فقد فاض عن عدم.. فما الأقرب للعقل، وجود محرك يتحرك و لا يتحرك كما شاء ، خلق العالم عن عدم بإرادة و يعلم ما فيه و يدبره و لا يغيب عنه شئ؟
فالحركة من لوازم الإستواء و النزول و المجيئ كما ذكر في القرآن، و صفات الله هي كمال كلها يحق فيها قياس الأولى، و الأكمل بين الحركة و السكون، الحركة بدون نقاش فأنت مخلوق و لا تتمنى أن تكون ساكنا معاقا فكيف بالخالق. فإن اعتقدت بسكون الخالق شبهته بالجمادات و الأصنام و لا ريب. فتكون قد هربت من تشبيهه بالإنسان الذي هو أسمى المخلوقات لتضعه في مصاف الجمادات التي هي أقل شأنا من الحيوانات و النباتات .. فكما أن الحيوان أرفع شأنا من النبات لما فضل به من سمع و بصر و صوت و لغة بسيطة و حركة فإن واجب الوجود أحق بهذه الأوصاف بشكل كامل لا نقص فيه طبعا..
هذا تفكير مادي يتنزه عنه الخالق سبحانه.
@@TareqAlserhan و نموذجكم المعرفي مثالي خيالي لا وجود له خارج الذهن. بمعنى الإله عندكم فكرة و مثال من علم المثل الأفلاطوني الذي لا وجود له إلى في المخيلة.
@@wissenmehr-7. الخالق سبحانه ليس فكرة ولا مثال ولا جسم، ولكنك مادي تعتقد أن الإله مادة أو جسم.