الذي يستخف بعقول شعبه ويسلط عليه سياط الدين سيخاف حتما من التغيير ويضاعف مساعيه لكي لاتستفيق الامم من غفوتها..قارن مليكيان بين الجانبيين وبين اسباب التقدم والتراجع ولم يقدم واحد على الاخر ..كل التقدير استاذي
نرى الكثيرين من الذين يتجرعون الحسرة ويندبون حظهم بسبب تخلف المسلمين عن ركب الحداثة والتطور التكنولوجي.. ولكن سؤالنا الذي يطرح نفسه.. إن التسابق نحو التقدم العلمي يرجو الإنسان من خلاله تحقيق قدر أعلى من السعادة.. أليس هذا هو الهدف الأعلى ؟ فهل حقق الإنسان الغربي السعادة المنشودة؟ هل الإنسان الحديث أصبح أكثر سعادة من الإنسان الذي لم يشهد الثورة التكنولوجية و الصناعية؟ الواقع لا يدل على ذلك.. بالرغم أن مشروع الحداثة الغربية جاء مبشرا الإنسان الغربي بمزيد من السعادة والأمن والرخاء لكن هذا المشروع على كونه حقق تقدما كبيرا وإنجازات مدهشة على المستوى الحضاري المادي.. لم يستطع أن يجعل الإنسان الحداثي الغربي يشعر بالسعادة في نمط حياته والرضا عن وضعه الوجودي.. بل على العكس من ذلك.. فقد أدى هذا المشروع.. مع مرور الزمن إلى إنتاج إنسان متشرد وجوديا، فعلى المستوى الاجتماعي تشير الاحصائيات إلى ارتفاع معدلات الانتحار والأمراض العصابية النفسية، وازدياد نسب الجرائم والإقبال على المخدرات والكحول، وانخفاض الشعور بالطمأنينة والأمن لدى المواطنين، أما على المستوى الأدبي فـ”تشير الفنون إلى الضياع الإنساني، والبؤس الفكري والأخلاقي، والعنف، والوحشية، والخواء النفسي في قلب الثراء والقوة للعالم المتقدم، يكتشف المسرح إنسانا يائسا عنيفا تطوقه النفس اللوام وعلى المستوى الفلسفي ظهرت الفلسفة العدمية والتشاؤمية التي ترى أن مصير الإنسان مصير مأساوي لا أمل فيه، وأن النتيجة النهائية لجميع مساعي الإنسان والوجود الإنساني بأسره ظلام وضياع حتى أصبح التقدم الذي أحرزته الحداثة الغربية، وتحرزه، على المستوى الحضاري المادي، يبدو كما لو كان محكوما بقاعدة ”المعاملة بنقيض المقصود“، بحيث بدل أن يعود هذا التقدم المادي والرفاه الاقتصادي على الإنسان بالشعور بالسعادة، يعود عليه، بخلاف ذلك، بالشعور بالفراغ الروحي والقلق النفسي والغربة.
ماذا لو قاررنا هذه الحياة العصرية الكئيبة بحياة المجتمعات المسلمة في الماضي.. والتي ليس للمنبهرين بالحضارة الغربية علم بها بسبب التشويه الذي تعرضت له.. رغم قساوة الحياة في العصور الماضية إلا أنه كان زمناً جميلاً يعبر عن الحياة الكريمة ويعطي للإنسان مكانته، وكانت فيه أجواء السعادة والراحة، وكان للأشياء معنى وقيمة رغم قلتها وندرتها وبساطتها.. لا زلت أذكر كيف كان أبي يُحافظ على بيتِ جاره في غيابه؟ وكيف كان يُرسل أُمِّي الأمية لتطرق باب الجيران لتسأل عنهم وتتفقد أحوالهم وماذا ينقصهم من حاجاتٍ واحتياجيات؟ وإلى هذا اليوم يتبادل الجيران صحون الطعام فيما بينهم رغم أن أوضاع الناس المادية كانت قليلة لكنها كانت نفوسهم عظيمة وكان الطعام يخلو من النكهات والمقبلات ومع ذلك كان لقرقعة هذه الصحون نكهة ولذة لا يمكن نسيانها، في الماضي كان للمناسبات رونقها. عند موت أحدهم يشارك الجيران الحزن لدرجة أنك لا تستطيع أن تعرف من هم أقارب الميت.. الرحالة إبن بطوطة الذي عاش في القرن الرابع عشر ميلادي ترك لك صورة واضحة عن الحياة اليومية في الأماكن التي زارها في بلاد المسلمين فقد زار المغرب والمشرق العربي والجزيرة العربية وفارس والعراق والقرن الافريقي والاناضول و آسيا الوسطى وجنوب آسيا وجنوب شرق آسيا والصين والأندلس ومملكة مالي وغرب أفريقيا.. وعاش في الهند والمالديف لسنوات عديدة وزار الصين التي كانت بها جالية إسلامية كبيرة ذات مكانة مرموقة وخلاصة ما نقله ألينا أن الحياة لم تكن بتلك السوء .. بل بالعكس تماماً.. فالرجل خرج من طنجة وأينما حل وجد الضيافة والترحيب والمأكل والمشرب والمأوى مجانا من أناس لا يربطهم به إلا الدين .. بل وكان يتلقى الهدايا ويُزوًَج وكان يختلق الأعذار حتى يرحل عن مضيفيه.. وحتى نظام الأوقاف الإسلامي أو ما يطلق عليه اليوم نظام الرعاية الاجتماعية لا تستطيع توفيره حتى أغنى دولة في العالم.. فقد تحدث إبن بطوطة عن اوقاف كثيرة ، منها أوقاف على العاجزين عن الحج، يعطى لمن يحج عن الرجل منهم كفايته، ومنها أوقاف لتجهيز البنات إلى أزواجهن، وهي اللواتي لاقدرة لأهلهن على تجهيزهن ، ومنها أوقاف لفكاك الأسرى، وأوقاف لأبناء السبيل يعطون منها ما يأكلون ويلبسون ويتزودون لبلادهم، ومنها أوقاف على تعديل الطريق ورصفها، اوقاف الحيوانات المريضة والعاجزة وتلك الضالة والمهاجرة واوقاف الأواني المكسورة.. ووجد من بين الأوقاف القديمة أوقافٌ خاصة لتطيب الحيوانات المريضة، وأوقافٌ لرعي الحيوانات المسنة العاجزة، ومنها أرض المرج الخضراء (التي يقام عليها الآن الملعب البلدي بدمشق) فإنها كانت وقف للخيول العاجزة التي يأبى أصحابها الإنفاق عليها لعدم الانتفاع بها، فترعى في هذه الأرض حتى تموت. ومن أوقاف دمشق وقف للقطط تأكل منه وترعى وتنام، حتى كان يجتمع في دارها المخصصة لها مئات القطط الفارهة السمينة التي يقدم لها الطعام كل يوم وهي مقيمة لا تتركها. كما أنشئت أوقاف لإطعام الطيور والعصافير في مدن عديدة، منها: دمشق والقدس وفاس، وأوقاف لطيور الحرم المكي الشريف، وكان هناك وقفٌ للكلاب الضالة، حيث كان يُنفق من رَيعه على إطعام الكلاب التي ليس لها صاحب.. وكان من ميرات صلاح الدين الأيوبي أنه جعل في أحد أبواب القلعة الباقية حتى الآن في دمشق ميزاباً يسيل منه الحليب وميزاباً أخر يسيل منها الماء المذاب فيه السكر، تأتي إليه الأمهات يومين في كل أسبوع ليأخذن لأطفالهن وأولادهن ما يحتاجون إليه من الحليب والسكر. كما كان هناك الكثير من الأوقاف المخصصة للمكتبات العامة في مختلف العصور الإسلامية، وكان في الموصل دار أنشاها ابو القاسم جعفر بن محمد بن حمدان الموصلي، وسمّاها دار العلم، وجعل فيها خزانة كتب من جميع العلوم وقفاً على كل طالب علم لا يمنع أحد من دخولها، وإذا جاءها غريب يطلب الأدب وكان معسراً أعطاه كتباً ونقوداً. وكانت تفتح في كل يوم. أما في مدينة طرابلس الشام، عُرِفَ وقفٌ غريبٌ خُصّص ريعه لتوظيف اثنين يمران بالمستشفيات يومياً، فيتحدثان بجانب المرضى حديثاً خافتاً ليسمعه المريض بما يوحى له بتحسن حالته واحمرار وجهه وبريق عينيه. حّول السلطان المنصور قلاوون دار لبعض الأمراء إلى مستشفى عام 683هـ/ 1284م، سميت بالمستشفى المنصوري الكبير أو بيمارستان قلاوون، ولم يكن يكتفي فقط بالعلاج المجاني للمرضى وإيوائهم وتقديم الدواء والغذاء المناسب لهم حتى شفائهم، بل كان يصرف لمن يتم شفائه كسوة ونفقة لمن يحتاجها منهم. فقد كان المستشفى الذي أوقف عليه السلطان قلاوون ما يغل عليه ألف درهم سنوياً، وكان الدخول والانتفاع به مباح لجميع الناس، من ذكر وأنثى وغني وفقير، وجعل لمن يخرج منه من المرضى عند شقائه كسوة ومن مات جهز وكفن ودفن. وعين له الأطباء من جميع التخصصات ووظف له الفراشين والخدمة لإشراف على المرضى وإصلاح أماكنهم وتنظيفها وغسل ثيابهم وخدمتهم في الحمام، ورتب مكاناً لرئيس الأطباء لإلقاء دروس الطب على الطلبة، ولم تكن الاستفادة منه قاصرة على المرضى المقيمين بل رتب لمن يطلب وهو في منزله ما يحتاج من الشاربة والأغذية والأدوية. ولا يخرج منه كل من يبرأ من مرض حتى يعطى كسوة للباسه ودراهم لنفقاته حتى لا يضطر للالتجاء إلى العمل الشاق فور خروجه. ونص في وقفيته على أن يقدم طعام كل مريض في زبدية خاصة به من غير أن يستعملها مريض أخر، ووجوب تغطيتها وإيصالها إلى المريض بهذا الشكل (المصدر كتاب "من روائع حضارتنا" لمصطفى السباعي). كما كانت هناك أوقافٌ عجيبة لجامع الأزهر لضمان حسن سير العملية التعليمية وتوفير أكبر قسط من الراحة للمدرسين، ومن هذه الأوقاف وقف البغلة وهو وقف خصص للإنفاق على البغال التي يركبها المدرسون بالجامع الأزهر لضامن الراحة لهم. وفي العصر العثماني، وجد وقفٌ كان موقعه في باطن بيروت وله دكان خاص توضع فيه قفة مليئة بالخبز كل يوم جمعة، حيث يقصدها المعوزون والفقراء والمساكين القاطنون في بيروت من مختلف الطوائف، فيوزع متولي قفة الخبز عليهم، فيأخذ كل منهم حاجته وينصرف دون سؤال أو إذلال، وكان لهذه القفة أوقاف عديدة (المصدر كتاب "أوقاف المسلمين في بيروت في العهد العثماني" لحسان حلاق). أوقاف الحلوى والحلي ووقف الزوجات الغاضبات ومن الأوقاف التي انتشرت خلال الخلافة العثمانية، تلك الأوقاف الخاصة بإعارة الحلي والزينة في الأفراح والأعراس، فيستفيد من هذا الوقف الفقراء والعامة، بما يلزمهم من الحلي لأجل التزين به في الحفلات، ويعيدونه إلى مكانه بعد انتهائها، فيتيسر للفقير أن يبرز يوم عروسه بحلة لائقة، ولعروسه أن تتحلى بحلية رائعة مما يجبر خاطرهما (المصدر كتاب "حاضر العالم الإسلامي" لشكيب أرسلان)
هذا صحيح. لأن الأمم التي تطورت كان ذلك بفضل إنشاء الأكاديميات العلمية والأدبية المستقلة ودعمتها ماديا وبدون رقابة سياسية أو دينية على المنتجات المعرفية. وأزمة المجاعة التي تتهددنا حاليا هي بسيب حكم الرعاع الجاهلين
❌اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك❌ المصدر :📓صحيح تعليم الشر في السياسة والحكم البخاري📓 🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
لا نحتاج لملكيان ولا غيره ليوضح لنا أسباب تقدم الغرب، فالله سبحانه وتعالى يقول: {وتلك الأيام نداولها بين الناس} فقبل الغرب ظهر التتار على المسلمين، وكل أمة تأخذ بأسباب القوة تزدهر وتتقدم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
الدين الذي تشير إليه هو الدين الوضعي المزور الذي ملؤه الخرافات والأوهام والترهات والجرائم، أما الدين الإلهي الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله فكله علم وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
هذا التعارض يوجد فقط في عقلك الذي دمرته وجهة النظر الغربية منا جعلت تعمم ولا تستطيع التفريق بين الاسلام والأديان الوضعية.. ولكن سأحاول مساعدتك للخروج من هذا الخدعة التي إنطلت عليك.. أن الكنيسة قتلت وعذبت الكثير من العلماء الذين قالوا بكروية الأرض مثل جاليليو وكوبرنيكوس، بل إن من أشهر فضائع الكنيسة ما ارتكبته في حق العالم الإيطالي جوردانوا برونو (1548م - 1600م) (Giordano Bruno) الذي آمن بنظرية كوبرنيكوس حول كروية الأرض ودورانها حول الشمس، فلاحقه رجال الدين الكنسيون وسجنوه ثمان سنوات ثم قطعوا لسانه وقتلوه حرقا بالنار.. . ثم أقرأ أن علماء المسلمين قد أجمعوا منذ أكثر من ألف سنة على كروية الأرض ورغم ذلك قبلوا آراء المخالفين... حكى غير واحد من أهل العلم الإجماع على كروية الأرض ، ومن ذلك : ما نقله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عن أبي الحسين ابن المنادي رحمه الله ، حيث قال " وقال الإمام أبو الحسين أحمد بن جعفر بن المنادي من أعيان العلماء المشهورين بمعرفة الآثار والتصانيف الكبار في فنون العلوم الدينية من الطبقة الثانية من أصحاب أحمد : لا خلاف بين العلماء أن السماء على مثال الكرة ...... قال : وكذلك أجمعوا على أن الأرض بجميع حركاتها من البر والبحر مثل الكرة . قال : ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوجد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد ، بل على المشرق قبل المغرب " انتهى من "مجموع الفتاوى" (25/195) باختصار . وسئل رحمه الله : عن رجلين تنازعا في " كيفية السماء والأرض " هل هما " جسمان كريان " ؟ فقال أحدهما كريان ؛ وأنكر الآخر هذه المقالة وقال : ليس لها أصل وردها فما الصواب ؟ فأجاب : " السموات مستديرة عند علماء المسلمين ، وقد حكى إجماع المسلمين على ذلك غير واحد من العلماء أئمة الإسلام : مثل أبي الحسين أحمد بن جعفر بن المنادي أحد الأعيان الكبار من الطبقة الثانية من أصحاب الإمام أحمد وله نحو أربعمائة مصنف ، وحكى الإجماع على ذلك الإمام أبو محمد بن حزم وأبو الفرج بن الجوزي ، وروى العلماء ذلك بالأسانيد المعروفة عن الصحابة والتابعين ، وذكروا ذلك من كتاب الله وسنة رسوله ، وبسطوا القول في ذلك بالدلائل السمعية ، وإن كان قد أقيم على ذلك أيضا دلائل حسابية ، ولا أعلم في علماء المسلمين المعروفين من أنكر ذلك ، إلا فرقة يسيرة من أهل الجدل لما ناظروا المنجمين قالوا على سبيل التجويز : يجوز أن تكون مربعة أو مسدسة أو غير ذلك ، ولم ينفوا أن تكون مستديرة ، لكن جوزوا ضد ذلك ، وما علمت من قال إنها غير مستديرة - وجزم بذلك - إلا من لا يؤبه له من الجهال ..." انتهى من "مجموع الفتاوى" (6/586) .
ما حدث في العصر العباسي يتكرر اليوم في دول الخليج وهو ان التغيير يحصل من رأس الهرم ليس من قاعدته وبالتالي لم ولن يصنعوا العرب والمسلمين حضارة والتاريخ سيعيد نفسه
لأنهم شرعوا قمع الحاكم، وشريحة كبيرة منهم ينتظرون المخلص، والمخلص الحقيقي موجود في عقولهم والمال مقوم الأعمال تحت أقدامهم(الخيرات والنفط) أن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم هذا ماحصل من تقدم إلى الوراء
أحسنت. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
العالم لا ينقسم فقط إلى عالم غربي و عالم شرقي إسلامي, هذه فكرة مبسطة , بل في أوروبا نفسها ليست متجانسة , فالثقافة أوروبا الغربية منفتحة ليبرالية (بريطانيا, فرنسا ,هولندا, ألمانيا..) تختلف عن أوروبا الشرقية المحافظة و البسيطة (بولندا ,روسيا, رومانيا, المجر, صربيا...) و كذلك في أوروبا الغربية نفسها النموذج الفرنسي العلماني حيث دور الدولة مهمة جدا , يختلف عن النموذج الببريطاني الغير مركزي حيث دور الدولة هو فقط تحكيمي كما أن الشرق ليس متجانس مطلقاً, فعالم شرق أسيا (اليابان, كوريا, الصين...) يختلف عن العالم الهندوسي (الهند, النبال, سريلنكا ) الذي بدوره يختلف عن العالم الإسلامي , و هذا الأخير نفسه غير متجانس فالشعب التركي لا يمارس الدين مثلما يمارسه أهل الخليج و اليمن, كما أن نظرتهم للحرية و دور المرأة في المجتمع تختلف الذين يروجون لهذا التقسيم الساذجة هدفهم خلق صراع ثنائي و التأصيل لفكرة المؤامرة, يصورون الغرب على أن تطوره حدث على حساب الآخرين و إستغلال المسلمين ، في حين أن الحقيقة ليست كذلك. على العكس ، تطور الآخرين لم يحدث إلاّ نتيجة لتطور الغرب االأوروبي الذي نقل علومه و منتجاته الحضارية للآخرين (باقي أوروبا الشرقية, الأمريكتين, اليابان, الصين, الهند , الشرق الأوسط ، شمال إفريقيا و إفريقيا ...) الثورة الصناعية في الغرب كانت هي طريق التنمية و لقد سبقته ثورة فكرية تنويرية خرجت ضد الأديان و الخرافات التي سادت سابقاً ، الأوروبيين كانوا هم الفاعلين والمبدعين في هذا التطور, و هم الذين قاموا بنهضتهم، وبمعدل التطور الصناعي رافقها تغيرات إجتماعية وثقافية ، وهذا ليس حال البلاد المسلمة ، فلقد قام تطورها اليوم على إستهلاك إبتكارات الغرب و منتجات الشرق الأقصى, وبالتالي فهم لم يكونوا فاعليين في هذا التطور ولم يكونوا منتجين بل فقط مسهلكيين لحضارة غيرهم , فالدول الأكثر تقدمًا في العالم الإسلامي هي الأغنى بالموارد (النفط ، الغاز ...) كدول الخليج و هم في نمط حياتهم لم يضبطوا إيقاع التنمية الصناعية والاقتصادية على إيقاع ثورة فكرية تنويرية نقدية ضد المفاهيم الدينية البالية و المقدسة و التي للأسف مازالت تتحكم في المجتمع
المفاهيم الدينية الإسلامية منها اللتي بالنسبة لك بالية وخرافية هي التي بنيت على أساسها الحضارة الإسلامية وكانت سبب في تطور العلوم ولولاها لما وجد الغرب حتى كتب الفلسفة اليونانية اللتي تخص اجدادهم وتاريخهم.
@@adel8687 هذا ما تظنه انت اما اي قارء للتاريخ يعلم ان الحضارة الإسلامية موجودة و اثرها الحضاري عم المعمورة لدرجةان اكثر الكارهين والمتعصبين ضد الاسلام والمسلمين لا يمكنه تكذيب عظمة تلك الحضارة.
@@thaba5 فاقد الشي لا يعطية,, العرب خرجو من جزيرتهم, قلي ما هي الحضارة التي خرجو بها (غير حضارة السلب والنهب), اين حضاراتهم في موطنهم الاصلي,!! ما هي اثارهم التي تركوها!!!... مشكلة البعض لم يردد عبارات كالببغاء وهو لا يفهم معناها..
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
@@mawaddah6923 أولا وقبل كل شيء أنا أحترم قناعاتك و معتقداتك الدينية. لكن عزيزي يجب أن تعلم أن دينك خرافة عند الأخر و خرافتك هي دين عند الأخر. و يجب عليك أن تعلم أنه ليس هناك دليل علمي و أركيولوجي واحد على وجود أي من الأنبياء و الشخصيات المقدسة في جميع الأديان. و أعلم أيضا أن لا وجود للحقيقة المطلقة في الأديان لأن الجميع يدعي معرفة السماء و أن معتقدات طاءفة معينة هي الحق المطلق دون معتقدات الأخرين . وكخلاصة: الأديان كلها صناعة بشرية تواترت و لقنت عبر العصور للأجيال الناشئة دون تحقيق أو تمحيص عن مصدرها. (جميع الأديان السماوية و الوضعية و الفلسفية دون أستتناء).
@@haryddist وهذه أيضا قناعتك لكني مع احترامي لك أختلف معك، أما أنه لا يوجد دليل أركيولوجي على وجود الأنبياء، فهذه معلومة خاطئة والصحيح أن يقال؛ لم يجد علماء الأركيولوجيا أدلة على وجود الأنبياء حتى الآن ولم تنته القصة فقد يوجد ذلك فيما بعد. ثم إن الأدلة لا تنحصر في الأركيولوجيا فهناك أدلة منطقية وتاريخية يمكن إثبات وجود الأنبياء عليهم جميعا الصلاة والسلام عن طريقها. شكرا لك مع التحية.
أسمى التحيات استاذ يوسف. المفكر مصطفى وضع يده على الزر ; زر اليقضة ; ناقوس النهوض من السبات العميق. فهو كمن يريد أن يوقض أهل الكهف. فالفكر الديني سيطر على كل مناحي الحياة وعطلها فهو يرفض المنافسة في كل المجالات خوفا ان يسرق منه التاج. وبقى وبقينا معه حفاة عراة ولكن على رؤوسنا ثاج وهمي وبقينا نخاف ان يسرق العلم والتقدم أوهامنا. وكونا جيوشا جرارة وسلحناها مهمتها الأساسية حراسة أوهامنا وهم يبدلون الغالي والنفيس في سبيل ذالك ويتقاضون أجرا ويرقون......!
في العامل الثاني كان من قوله ان الاهتمام كان منصب على اغداق العطايا لشعراء كشكل اعلامي الا انني ارى ان الامر ليس كذالك ذاك انه ومع المكانة التي تقلدها الشعراء قديما الا ان الشعر لم يعد كسابق اي انه لم يزدهر كما افترض
تحية لك أستاذ يوسف حسين و شكرا لاستضافتك لهذا المفكر الإصلاحي المعاصر في هذه الجلسة الثقافية المفيدة . فعلا حبدا لو بقيت أدوار الأديان والمعتقدات منحصرة في تحسين سلوك الفرد داخل المجموعة و تترك المجال واسعا للعقل من أجل إستفسار و فهم أسرار الوجود و الطبيعة حتى يتمكن نفس هذا الفرد من تحسين شروط حياته.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
مر البشر بثلاث مراحل المرحلة اللاعقلانية وهي مرحلة الخرافة والأساطير والغيبيات مرحلة العقلانية سيطرة العقل والاغريق بداية المرحلة المرحلة العلمية ونحن نعيش فيها ترك. الغرب سيطرة الكنيسة واتجهوا للعلم
طبعا موضوع بمنتهى الأهمية اشكرك استاذ يوسف على تقديم واسراد هكذا مواضيع والتي هي مهمة في الحقيقة.. حسب رأيي ولربما اكون مخطيء في رأيي هذا ولكن أرى أن رجال الدين هم السبب الرئيسي في تأخر الأمة وانتكاستها حضاريا وعلميا وهذا بسبب تحريمهم ومحاربتهم لكل فكر خارج المنظومة الدينية واتهام تلك الأفكار بالكفر والزندقة والخروج عن الملة وقد أدى هذا الفكر الديني والمتمثل برجال الدين طبعا وليس الدين بحد ذاته إلى تخويف العالم الإسلامي من التفكير والتطور الحضاري وذلك لكي لا يقعوا في غياهب الكفر والزندقة وإلى زماننا هذا هم يمارسون نفس اسلوبهم القديم...وتحياتي الك وإلى متابعيك....
أحسنت. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
النص مليء بالمغالطات المنطقية ولو كانت بشكل رتيب فلننتهي من مقارنة الشرق بالغرب لا مجال لهذا فهل هنالك من يقارن طول الشجر بسرعة القطار إن استخدام المقاييس الخاطئة و غير الحيادية كهذه لن يفضي إلا إلى نتيجة خاطئة
السلام عليكم اخي الكريم اولا وقبل كل شيء اشكرك استاذ يوسف على ما تقدمة وعلى الجهد الكبير الذي تبذله و تعجبني كثيراً طريقتك في شرح اي موضوع ولي ملاحظات على هذا الفيديو والحقيقه أن بعضها موجود في كثير من فيديوهاتك اولا تفسير حتى( يغيروا ما بأنفسهم) ليس كما توحيه طريقة كلامك الآيه الكريمة لم تقل بحصر التغيير على العرفان وقد اغير انا وانت ما بأنفسنا بحيث نكون أكثر موضوعية وهذا أيضا تغيير إذا ما حصل سوف يغير في الواقع. أيضا عندما تقول كانت الحضارة في العصور الوسطى تتساوى مع الحضارة الإسلامية في ذاك العصر اعتقد ان هذا وصف غير دقيق وفيه إنقاص من شان الحضارة الإسلامية التي فيها عيوبها وفيها مناقبها وحضرتك ملم بشكل كبير بتاريخ الفلسفة وتعرف جيداً الفرق وأخيراً اشكرك على جهودك الكبيرة واتمنى ان تعمل حلقه عن موضوع مهم جدا وهو الحاله النفسيه التي تصيب الأمم المهزومة والتي تسمى ثقافة العار( culture Shame) وتعطينا ملخص جميل كعادتك عن كتاب ثقافة الهزيمة ل فولفغانغ شفيلبوش وأرجو أن تتقبل نقدي وخالص الود والاحترام🌹
شكرا ع تعريفنا بهذا الفيلسوف الصادق .. العقل الاسلامي عقل مغلق متخلف عقل ديني عرفاني داخلي محدود في الاديان قبل اليهودية كان الكاهن مشتغل بالعلوم الدينية بعد ما جاءت اليهودية و المسيحية و الاسلام صار الكاهن بؤرة تخلف و اديان تخلف تبحث فقط عن الموت وما بعد الموت كانت جنة الفراعنة جنة ارضية و بالنسبة لهم مصر هي الجنة فمهما اخترعوا من الهة كانوا مربوطين بالواقع اما الاديان التخلفية بالمنطقة ظلت تفارق الواقع حتى اكتمل الفراق التام مع الاسلام
احسنتم استاذ.. طبعا سمعتها مرة ثانية لجماليتها.. العقل الاسلامي عقل غيبي بمعنى أن كل الحوادث يفسرها من خلال الغيب وما وراء المادة.. وهذا يبقى عقل تكراري لا يزيد شيئا على المعرفة لا لذاته ولا لغيره ..بل هو تجميد العقل البحثي والكشفي..لان السبب عنده واحد وهو إرادة الله أو بلاءه أو اختباره أو غضبه..أو تقديره..ويدور في فلك هذه الاختيارات .. أما العقل الغربي فهو عقل ابن الواقع وتفسيره يعتمد على الطبيعة وهذا دائما في حال من الزيادة لانه يكتشف الطبيعة يوم بعد يوم...فيزداد وعيا بها.. كما أن سبب العقل الغيبي الاسلامي هو النصوص الدينية التي رسخت فكرة الله ومشيئته في كل شي..واعطت كل التأثير لها..
فعلاً تفكيري منصب داخلياً وأحس بالذنب اذا خرجت بس أتوقع كلامك سليم من ذي الناحية...أحنا أستخدامنا للدين غلط بسبب الارهاب الي مارسوه علينا في البيت والمدارس....صرنا نريد السلامة من جهنم فقط حتى لو ما كسبنا الجنة...أتمنى من كل قلبي أن أتخلص من الخوف هذا والتفكير هذا للأبد
من اهم ماقام به الغرب حتى يصل الى ماوصل له من تقدم هو ماقام به العالم الفيزيائي جاليلي .وهو محاولةًالربط بين العلوم.مما جعل العلوم تتحكم في مسار التقدم.فعندما يحسم معرفيا في شئ يدخل الى حقل العلوم وهذا يؤثر بدوره في جميع الميادين ،في الاداب والفن والتصور الديني….وهذا ماكان ينقص الحضارة الاسلامية.كان هناك تقدم في كثيير من الميادين الا انها ليس مرتبطة.هذا جعل من التصور الديني شئ تابث ،مما جعلنا نقيس العصور الحاضرة بعصر الخلفاء ،حتى الدف اصبح نموذجا لنا في الموسيقى وغيرها.مما جعل الفقهاء يحرمون كل شئ
صدق من قال أعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً. المشكلة ليست في الدين بل المشكلة في فهم الدين ومن ثم طريقة تطبيقه ومن المعلوم عن العلماء المسلمين كما ذكرت في إحدى حلقاتك أنهم يتصفون بالموسوعية قولاً وعملاً. بالنهاية العالم اليوم يقع في مشكلة أنه زاد الاهتمام بالمدنية على حساب الحضارة ، ونرى اليوم نتائج خطيرة لهذا الأمر.
أحسنت. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
ممكن ارجاعه الى عوامل اقتصادية التي تاثر اما سلبا او ايجابا على خيرات و اتجاهات المجتمع راي اذا الغرب اهتم بالعالم الخارجي راجع الى اكتشاف القارة الامريكية و البحث عن طرق جديدة في التجارة و اكتشاف الحضارات اي ان المحرك الاصلى هو الاقتصاد اي ان المنضومة الفكرية للمحتمع الاسلامي لم تستطيع بلورة مفهوم الاقتصاد و اهتمت تكثر بمعنى التجارة
التغيير في مفهوم لغة مضر و القرآن لا تأتي الا بصفة الذم و غالبا ما يستعمل على التغير الى النقص من السمو الى الدنو و هذه اللفظة سائدة عند مفكري اليوم دون تحقق
الم يحدث كتابه او كتاباته بدور الاستعمار في هذه المشكله والتي ابتدات عندنا بالغزو المغولي للامه الاسلاميه ومحو بغداد؟ وما عن فكر العباقره الذين قادوا النهضه الاوربيه بجراءم من وفروا لهم فرصة التفكير، حول العالم؟ هل اراد بذلك اسعفال دور ايران في قتل ما يقارب من ٧٠٠ مدرس وعالم و مهندس عراقي؟ هل غفل عن تاثيرها القاتل. هناك حفنه من العباقره الذين قادوا التقدم العلمي الغربي، ارنا انسانيتهم التي اعدمها تقدمهم، ومن سار نحوهم. تشتيت الافكار بالاضافه الى ما -انت- ذكرت يدل على محدودية قابلية الفكر ومن ثم الابداع. لذلك فهم من وفر لعباقرتهم فرص الابداع.
الذي ترجمع علوم الاغريق واليونان والصينيين هم العلماء المسلمون فالحضارة الاسلامية ترجمة الكثير من كتب وعلوم الامم السابقه ودرستها وطورتها وابتكرت حلول جديده وبرز العديد من العلماء المسلمين في الطب والكيمياء والفلك والرياضيات والبصريات والصناعات الحربيه وغيرها من العلوم والفنون ruclips.net/video/txQW7vOecoI/видео.html
المسماة بالحضارة الإسلامية اغتيلت في المهد في عهد فرقة المعتزلة الذين قدموا العقل على النقل ومصلحة العامة على الخاصة فالمعتزلة أول فرقة قبل او بعد جهمية الجهد بن درهم الذي بدوره دافع عن الله وذاته وعن العقل من اجل معرفة الحقيقة لانه بدون استخدام العقل من المستحيل تطور الفكر الجمعي المجتمع من اجل خلق حضارة تبحث في الطبيعة عن طريق العلوم بكل فروعها خاصة التجريبية التي عن طريقها التوصل للمعرفة العلمية الاشياء ، فالفقهاء اي علماء الغيب والخيال صاروا ضد كل مكون علمي لانه يتنافى مع قضاياهم الزاءفة ولنضرب مثلا بكروية الارض العلمية المستقاة من التجربة العلمية وهذا يعاكس المفهوم الديني القاءل بتسطح الارض. فالحاكم المسلم كان ومازال يعادي كل علم يتنافى مع مصالحه السياسية.فاغلبية العلوم في مرحلة الخلافة كانت مختنقة ومخترقة من طرف الحاكم والفقيه المتخلفين الذين برعوا في كتب الجنس وطرق النكاح المعتمدة حقا على العقل الجنسي والخيال الجنسي اما غير هذا المجال فستجد كلمة الحرام والحلال مستعملة بشدة للحفاظ على المصلحة السياسية.باختصار وكما قال عابد الجابري في نقده للعقل العربي انها كانت حضارة فقه وليست حضارة علم.😂😂🙉🙉
أولا : الحضارة لا تنسب إلى دين الحضارة تنسب إلى أرضها و سكان هذه الأرض. ثانيا : الإسلام تحول إلى دين سياسي قد يكون السنوات الأخيرة في حياة الرسول أو بعد وفاته مباشرة حسب صدق الروايات. ثالثا : مفهوم الإسلام من وجهة نظر رجال الدين هو السيطرة على المجتمعات و لا يوجد في خطابهم بعد أخلاقي أو روحاني أو مفهوم العدالة ، و لذلك لا يستطيع تأسيس حضارة.
أحسنت. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
اخ يوسف سؤال، كيف ممكن نكسر الجمود الفكري؟ معروف انه العقل الجمعي صخره صماء لا يتاثر لا بوعظ ولا بمنطق، هل الطريق الوحيد لكسر الجمود هو انهيار المجتمع وفناءه وولادة واحد حديث، ام هناك الية تمكننا تغيير الفكر الجمعي بدو الوصول الى حالة تدميريه وانهيار ذاتي
نرى الكثيرين من الذين يتجرعون الحسرة ويندبون حظهم بسبب تخلف المسلمين عن ركب الحداثة والتطور التكنولوجي.. ولكن سؤالنا الذي يطرح نفسه.. إن التسابق نحو التقدم العلمي يرجو الإنسان من خلاله تحقيق قدر أعلى من السعادة.. أليس هذا هو الهدف الأعلى ؟ فهل حقق الإنسان الغربي السعادة المنشودة؟ هل الإنسان الحديث أصبح أكثر سعادة من الإنسان الذي لم يشهد الثورة التكنولوجية و الصناعية؟ الواقع لا يدل على ذلك.. بالرغم أن مشروع الحداثة الغربية جاء مبشرا الإنسان الغربي بمزيد من السعادة والأمن والرخاء لكن هذا المشروع على كونه حقق تقدما كبيرا وإنجازات مدهشة على المستوى الحضاري المادي.. لم يستطع أن يجعل الإنسان الحداثي الغربي يشعر بالسعادة في نمط حياته والرضا عن وضعه الوجودي.. بل على العكس من ذلك.. فقد أدى هذا المشروع.. مع مرور الزمن إلى إنتاج إنسان متشرد وجوديا، فعلى المستوى الاجتماعي تشير الاحصائيات إلى ارتفاع معدلات الانتحار والأمراض العصابية النفسية، وازدياد نسب الجرائم والإقبال على المخدرات والكحول، وانخفاض الشعور بالطمأنينة والأمن لدى المواطنين، أما على المستوى الأدبي فـ”تشير الفنون إلى الضياع الإنساني، والبؤس الفكري والأخلاقي، والعنف، والوحشية، والخواء النفسي في قلب الثراء والقوة للعالم المتقدم، يكتشف المسرح إنسانا يائسا عنيفا تطوقه النفس اللوام وعلى المستوى الفلسفي ظهرت الفلسفة العدمية والتشاؤمية التي ترى أن مصير الإنسان مصير مأساوي لا أمل فيه، وأن النتيجة النهائية لجميع مساعي الإنسان والوجود الإنساني بأسره ظلام وضياع حتى أصبح التقدم الذي أحرزته الحداثة الغربية، وتحرزه، على المستوى الحضاري المادي، يبدو كما لو كان محكوما بقاعدة ”المعاملة بنقيض المقصود“، بحيث بدل أن يعود هذا التقدم المادي والرفاه الاقتصادي على الإنسان بالشعور بالسعادة، يعود عليه، بخلاف ذلك، بالشعور بالفراغ الروحي والقلق النفسي والغربة.
رغم اتساع آفاقها ، ظلت الفلسفة اليونانية نظريات مجردة ، و عند إعادة اكتشافها كان الغرب قد ابتعد عن المتافيزيقية و ثار على الفاتيكان و جبايته و الضرائب المفروضة على الممالك. استخدمت الاكتشافات العلمية الفردية آنذاك، قبل أن تتبنى جيوش معاصرة التطوير التكنولوجي، لتعظيم قدرات الغرب القتالية ، لخدمة و تبلور النظام الرأسمالي للسيطرة على طرق التجارة البحرية ، باستخدام الطاقة البخارية ، و ظلت الدول العربية في نظم اقطاعية تحت سيطرة قوى خارجية عثمانية أو غيرها من قبل. كان للرأسمالية قوة دفع لطبيعتها التوسعية و لتمكين طبقات معينة من الهيمنة على الإقتصاد الغربي. على سبيل المثال لا الحصر، على مستوى المجتمعات الأوروبية، استخدم العلم لتبرير الفوارق الطبقية بالاستنتاج من دراسات داروين أن البقاء للأقوى . و لمزيد من المكاسب على مستوى المادي كونوا علم الاستشراق المؤسس معظمه من علماء فرنسيين و رسموا صورة نمطية للشرق ربما كان لها تأثيرا على للطبقات المتعلمة في مدارس فرانسا في نهاية القرن ١٩ و بداية القرن ٢٠ ، ثم بعد ذلك، في جامعات أمريكية. و أعتمد العرب على المعرفة بالاستناد إلى مراجع خارجية دون بذل أى جهود لتطوير العقلية العربية و تراثها و الإعتماد على أن التطور يأتي من هناك فحسب. بينما ظلت المجتمعات العربية تعيش بعقلية ريعية و بعقلية المجتمعات الزراعية التي لم تنتقل إلى دول صناعية متنافسة كما حدث في الغرب ، حتى و إن ضعف انتاجها الزراعي و اعتمدت على الاستيراد السلعي و الفكري من الغرب. بأساليب مستحدثة إقتصادية و إعلامية و بالقوة الناعمة و الإبهار الفني و السينمائي بعد دراسة سوسيولوجيا الجماهير ، و استفادوا من علم النفس و فرويد و و ظفوه في اعلاناتهم لاقناع العالم بشراء سلعهم . فلم تعد النخبة المثقفة العربية متفقة ، احداها تعمل بعقلية الغرب ، و أخرى ظلت مرتبطة بالتراب القرآني ، الذي أختلف المسلمين على تفسيره ،بل استخدم لخلق الحركات المتطرفة التي ابتعدت كليا عن أى عقلانية و اعتمدت على الغرائز و الشعور بالاحباط و الظروف الاقتصادية المزرية و الجهل.
أولا التطور من ناحية ماذا؟ التطور العلمي التكنولوجي؟ التطور العمراني؟ الفكري؟ أم الأخلاقي؟ ... في ماذا تطور الغرب بالضبط؟ ولماذا لم تتطور افريقيا ؟ لماذا لم تتطور امريكا الجنوبية ؟ وهل الاوروبيين وحدهم من كانت لهم الجرأة على نقد الفكر الديني !
الذين يروجون لفكرة المؤامرة, يصورون الغرب على أن تطوره حدث على حساب الآخرين و إستغلال المسلمين ، في حين أن الحقيقة ليست كذلك. على العكس تماماً، تطور الآخرين لم يحدث إلاّ نتيجة لتطور الغرب االأوروبي و الثورة المعرفية الذي نقل علومه و منتجاته الحضارية للآخرين (باقي أوروبا الشرقية, الأمريكتين, اليابان, الصين, الهند , الشرق الأوسط ، شمال إفريقيا و إفريقيا ...) الثورة الصناعية في الغرب كانت هي الطريق للتنمية و لقد سبقته ثورة فكرية تنويرية خرجت ضد الأديان و الخرافات التي سادت سابقاً ، الأوروبيين كانوا هم الفاعلين والمبدعين في هذا التطور, و هم الذين قاموا بنهضتهم، وبمعدل التطور الصناعي رافقها تغيرات إجتماعية وثقافية ، وهذا ليس حال البلاد المسلمة ، فلقد قام تطورها اليوم على إستهلاك إبتكارات الغرب و منتجات الشرق الأقصى, وبالتالي فهم لم يكونوا فاعليين في هذا التطور ولم يكونوا منتجين بل فقط مسهلكيين لحضارة غيرهم , فالدول الأكثر تقدمًا في العالم الإسلامي هي الأغنى بالموارد (النفط ، الغاز ...) كدول الخليج و هم في نمط حياتهم لم يضبطوا إيقاع التنمية الصناعية والاقتصادية على إيقاع ثورة فكرية تنويرية نقدية ضد المفاهيم الدينية البالية و المقدسة و التي للأسف مازالت تتحكم في المجتمع
Très bon remarque sur le sens de création plusieurs des propositions sur l entourage de religion pas de la capacité de sortir dans cet attachement 'pas seulement ceci plusieurs des causes relient entre eux cré l état ' mais l idée les religions cré l obstacle devant le souhait injuste ' d une part tu trouves dans les religions les résultats les formules fondamentale les données et dans le systèmes il reste la capacité la forme de job ex tu a la formule général tu a les données montre que les choses pas facile une long trajet et la structure psychique pour atteindre la démonstration pas ' import quel prendre ce type de sens la hardis et la potentiel de la capacité la puissance de support les défit plusieurs tomber dans l'erreur que les religions cré les obstacles devant la développement devant la richesse devant le bon à l aise consiste généralement l exemple de la formule de Hodge l application de transformer ce que dans le plans vers l espace l application de transformer les religions que dans l espace de la structure vers au dehors très difficile un job énorme dedans la structure psychique pas facile d organiser de manière et d autres les résultats viens de la décision de la causalité le souhaite de développement viennent de la manier de mouvement avec logique et sagesse dans la trajectoire'
اي ان العرب الذين كانوا لاشي في القديم و باعتناق الإسلام تقدموا و تحضروا....و طوروا العلوم......انها سنة الحضارات.......تبدأ، تزدهر و تموت......و هل الصين كانت مشكلتها دينية حين انحطط حضارتها...
أشار ابن تيمية للتفريق بين الخلق الذي أختص به الله عز وجل وبين الصنع الذي يعرف فيه كافة البشر ولم يحرم الكيمياء بعد قراءة تعليقك قمت بمراجعة هذه المسألة ، على العموم تفوق المسلمون في عدة علوم كوضع القوانين المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية وتميز بها الخليفة سليمان القانوني ، كما تميز المسلمون الأندلسيون بعدد كبير جداً من الإختراعات التي كانت أساساً لأجهزة نستخدمها حتى يومنا هذا بل وبعيداً عن العلوم التطبيقية تألق المسلمون بالعلوم النظرية من مثل علم الإجتماع و الفلسلفة ومن أهم هؤلاء العلماء ابو حامد الغزالي وابن خلدون رحمهم الله
@@مهندمحمودحدبة هههههههههههه هههههههههههه صلعم يتنخم على الصحابة نخامة وهم يتباركون بها ، هل تظن أننا نسأل لأننا لا نعرف أن السنة النبوية والقران خالي من كل العلوم ،نحن نسأل لأننا تستغرب فقط، تحية الأمازيغية للجميع
نعم الدين هو السبب في ذلك، لكنه الدين الوضعي المزور البشري، أما الدين الإلهي الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله فكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
@@mawaddah6923 صديقي لا اعلم حقاً كيف تقتنع بأن اله مطلق الحكمه والمعرفه والعدل والرحمه يترك هذا الكائن البسيط لمدة ١٤٠٠ عام تائهاً وانت تقول انه ليس الدين الحق وانه محرف حسب اهواء الحكام انذاك وتم تلفيق الروايات والاحكام اما كذباً او توهموا بسبب الفتره الزمنيه الطويله وكثرة التشعبات والاهواء والحروب اذاً على هذا الاساس الاشخاص البسطاء وذوي الذكاء المحدود وهذه الصفه التي يتميز بها كثير من العرب بعد كل هذه القرون لا ذنب لهم ان انخدعوا بداعش وغيرها من التنظيمات الارهابيه والانتحاريين وكل الحروب والطائفيه والدمار والتفرقه بسبب الاختلاف لا اعلم كيف سيحاسبهم الهك بعد ذلك لا اعلم كيف سيعدل بينهم لا اعلم لماذا اساساً يفعل هكذا فعل وهو يعلم النتائج لا اعلم ان كان عدلاً ان يعاقب مليارات البشر الابرياء بتسليط هذه الحكومات المستبده الظالمه بسبب اخطاء اسلافهم ولا تزر وازرة وزر اخرى لعمري انه لمنتهى العبث.
@@ATEED6 الله سبحانه وتعالى لم يترك خلقه بلا هداية إلى الصراط المستقيم، فقد أرسل الرسل وأنزل الكتب البينات الواضحات، لكنه جل وعلى أعطى الناس الحرية في الاختيار، فمن شاء فليؤمن بملئ إرادته ومن شاء فليكفر بملئ إرادته، ولن يجر الناس بالسلاسل جرا إلى الجنة أو إلى النار. والأشخاص البسطاء ومحدودي الذكاء الذين أشفقت عليهم هم سبب المصائب فهم جنود الطغاة وحماتهم وبهم يمارسون طغيانهم. {وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ} هؤلاء الأتباع الذين يحوطون الطغاة و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها. وهذه المشاركة في العذاب لأن هناك أمور لا يختلف عليها أحد فالقتل جريمة في كل الأعراف والسرقة والظلم وكبائر الإثم كذلك. {إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا} والله تعالى حكم قسط وتختلف موازينه عن موازين الخلق. ولا يظلم ربك أحدا. {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا ۖ وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا ۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ} والمسلمون خلال القرون الماضية خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا فحصدوا نتائج أعمالهم. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار. والعبث هو محاكمة الخالق العليم البصير بأحكام العقل محدود العلم والمعرفة.
ابحث عن مصادر وخط الاتباع العقدي لعلماء الاسلام كا بن حيان والفارابي وبن سينا والخوارزمي وبن الهيثم ..اقراء كتاب راحة العقل للكرماني..وكتاب ابن سينا في مرابع الاخوان الصفا .....عندها ساتتذكر حديث الثقلين كتاب الله وعترتي....ال البيت ورثو العلم ونشره دعاتهم ممن ذكرت اعلاه لمن اراد الهداية
كما تفضلت الحضارة العربية حققت نجاحات في بناء اساس الفكر التجريبي نمطية الدورة الحضارية المتداولة قبل الحضارة العربية الإسلامية تغيرت لما ظهرت حضارة نقدية للمعارف السائدة من فلسفات الاغريق و من قبلهم الى الفرس و الرومان هنا حلقة مفقودة اشرت لها بكلامك
ملكيان لم يأتي بش ء جديد فنحن نعرف ان الدين كان العاءق الاكبر في بناء نهضة فكريةعلمية ذات نزعة تجريبية وخصوصا ان شرعية الخلفاء قامت على هذا المعطى الذي يجعلهاتحظى بالقبول الفرعية فلماذا حرم الدين الفنون الجميلة من رسم ونحت وحتى المسرح مع ان المسلمين عرفوا سوفكليس واسخيلوس وغيرهم من كتاب الإغريق أن السلاطين كانوا يغدقون العطايا والمنن علىالشعراء لتزيين عروشهم وتخليد ذكرهم بامهات القصاءد فيستجلبون الأسماء الطنانة من أرباب القريض في حين العلماء والفلاسفة كانوا يعدون على رؤوس الأصابع كالبيروني وابن النفيس وجابر ابن حيان وابن سينا والفرابي والكندي
الحكام والخلفاء لاياتون مع المطر . . بل هم من مفرزات ظرفهم ومرحلتهم . . فلجوء الحكام للمداحين والمزايدات يدل ببساطه لوجود صراعات وعدم استقرار سياسي . . والاستقرار هو اللبنه الأولى لاي تطور . . وعوامل عديده تلعب دورا لتوفير هذا الاستقرار .
العرب هم من جاء بالعلم التجريبي برعاية واهتمام من الحكام العرب الذين حكموا في بغداد ودمشق والاندلس حيث كانت الحضارة الاسلامية مصدر اشعاع على العالم بأسره ! مليكيان جانب الصواب وهو متأثر بالفكر الغربي و الذي عانى العلماء الامرين من طغيان الكنيسة وقمعها لهم بينما المسلمون احتفوا بالعلماء و كرموهم. هذا الطرح الذي يقدمه مليكيان اصبح مرفوضاً وغير مقبول عند الكثيرين من المفكرين الغربيين
تحياتي لك استاذ جهاد لكن المشكلة ليست بالاسلام نفسه بل في الفهم الخاطئ للنص، وإلا لماذا تقدمت الأمم السابقة مع حسن إسلامهم؟ لذلك انا لا اتفق مع اطروحة مالكيان اطلاقا.. لا يوجد مركزية موجهه لداخل الإنسان فقط بالاسلام بل النصوص وعمل الصحابة متواترة في إثبات العكس. أي أن الإسلام كان وما زال يخدم الجانبين معا. اما السبب الحقيقي الفاصل الجوهري لعدم تطور العلم التجريبي هو فقط عدم تطور الانظمة السياسية (فصل السلطات، الرقابة، توزيع السلطة) لذلك نجد ان الامم التي لم تطور من نظامها السياسي بقيت في نفس المكان تماما هذا الذي صنع فجوة كبيرة بين الغرب والشرق اجمال.. ثم كان الاستعمار الذي قضى على أي امل للتطور. مرة أخرى تحياتي استاذ جهاد واشكرك على طرحك هذه المواضيع المهمة
التخلف الاجتماعي في الدين الاسلامي امثلة على ذلك : ١- نكاح الاطفال.❌ ٢- زواج الفتيات الصغيرات(دون سن ١٨).❌ ٣- الزواج المبكر للشباب في عمر صغير جدا جدا جدا.❌ ٤- تكثير النسل(كالحيوانات والبهائم)🚫عملا بالسنة النبوية المتخلفة البالية🚫بدون وعي ولافهم ولاعقل ولامعرفة صحيحة ولامسؤلية اجتماعية ولاعلم ولامنطق ولاتفكير عقلاني سليم.❌ 🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
الغرب كان عنده مشكل مع الدين لان الكنيسة شوهت المفاهيم و أصبحت تتدخل في الحياة الخاصة و العامة للإنسان و حاربت العلماء و قتلت منهم الكثير و قصص صكوك الغفران و استغلال الدين في السياسة لا تعد و لا تحصى....الوضع يختلف في الإسلام لأنه لا يوجد كهنوت و لا ممثل لله في الأرض،فكل إنسان على نفسه بصيرة! لا وساطة بين الخالق و المخلوق! بدأ الإسلام بتزكية النفوس و ترقيتها ،بعيدا عن الغنوصية و تكلفها ،فلا يمكن ان نتصور نهضة بدون إصلاح داخلي الغرض منه تحرير الفرد من الاغلال و القيود الفكرية الجاثمة عليه...هذا العمل كان ضروريا ليفتح الباب امام العقل للتدبر و التأمل في الطبيعة وتأسيس العلوم و تطويرها و عمارة الأرض...و هذا ما حصل في القرون الأولى بعد مجيء الاسلام....التراجع مرده الجمود الفكري و الإبتعاد عن روح الإسلام الحقيقية التي تدعو لاعمال العقل عكس ما يروج اليه الكثيرون.من اسباب التراجع، الاكتفاء بالجدل و السجال المثارين حول المواضيع الفقهية بدل الاجتهاد وتطوير قراءة النصوص غير قطعية الدلالة..توفير البيئة الملاءمة للبحث العلمي بدءا من الاستقرار السياسي و مرورا بإصلاح شامل للمناهج التعليمية مهمة صناع القرار...و لان الطبيعة تخشى الفراغ فقد استلم منا الغرب مشعل التقدم في انتظار استقاظنا من سباتنا الطويل و استرداد مجدنا العلمي التليد.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
الحضارة الاسلامية توقفت لانها كانت تسير بحركة تطورية و بجهود فردية من السلاطين و الخلفاء و العلماء فبدأت في التوقف تدريجيا مع انهيار تلك السلطة و ظهور المد المحافظ في اعقاب الغزو المغولي و الصليبي اى لم يكن هناك آلية و منهجية للتطور و التقدم العلمي و مؤسسة تعليمية ثابتة و منهجية كالجامعة و المدرسة و منهج علمي ثابت فأفلت و غربت اما الحضارة الاوروبية فهي حضارة منهجية و مؤسسية فتسير رغما عن الظروف و التغيرات والسلطوية و الاجتماعية و المذهبية فهم نجحوا في ذلك تحياتي
الدين الاسلامي والتخلف الاجتماعي وجهان لعملة واحدة.⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️
اغلب العلماء في مجالات دنيوية كالطب والهندسة والفلسفة وعلوم الإجتماع الذين يحسبون على الإسلام هم نفسهم حوربو وسحلو وسحلو وقطعت اطرافهم بعد ان تم تكفيرهم وإتهامهم بالجنون والشرك والإطلاع على الغيبيات وتغيير القدر من طرف إخوانهم المسلمين فرجاء لا تتبجحو بأولائك العلماء و إنسابهم للإسلام لأنه بكل بساطة لم بساعدهم واحتقرهم وحاربهم
نعم الدين هو كارثة المجتمع البشري، لكنه الدين الوضعي المزور البشري، أما الدين الإلهي الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله فكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
@@douydouy9425 كل حضارة لها فترة صعود وهبوط والان نحن في فترة هبوط العصر الذهبي للإسلام من النبي عليه الصلاة والسلام إلى غزو المغول بغداد وروح ابحث عن إنجازات هذي الفترة وتأثيرها بالعالم
رؤية ضيقة شادة غير واعية لا بتاريخ العالم الاسلامي ولا حتى بالنصوص الدينية ولا الفلسفة الاسلامية. كل ما في الامر هو اسقاط للتجربة الكهنوتية المسيحية على الاسلام والعالم الاسلامي، لكن حتى ابسط من قرء نصوص الدين الاسلامي من قرآن وسنة يمكنه ببساطة معرفة حجم المغالطات. وبالمناسبة من يرى حجم التطور اللذي عاشته مصر القديمة و ما تبقى لنا من اثار تدهش العقول و مقارنته بالفلسفة الدينية عندهم يرى صاحبه بشكل واضح ان امر الحضارة اوسع من التضييق اللذي مازال يعيشه بعض مفكري الشرق والعالم العربي. وبالمناسبة فالحضارة اللتي يفرح بها الكثيرون تؤخدنا نحو الانهيار حاليا لا على المستو البيئي ولا الاجتماعي ولا حتى القيمي والاخلاقي. ولولا مضادات الاكتئاب لانتحر ثلث المجتمع الغربي الليبرالي. المرجوا الرجوع لمالك بن نبي ورؤيته التحليلية للحضارة الإسلامية.
في خضم زحمة الحياة وعدم إيجاد الوقت الكافي لفعل القراءة ،نستفيد منكم سيدي الشئ الكثير .مشكورين على عملكم الممتاز والمبسط
محبتي واحترامي استاذ مصطفى🙏
تحياتي لك أستاذ يوسف. شكرا جزيلا على مجهودك من أجل نشر الفكر التنويري.
من كهوف الشرق
من مستنقع الشرق إلى شرق جديد .
كل الامتنان والاحترام 💐💐
شكرا جزيلا أستاذ على المعلومات القيمة التي تشنفون بها مسامعنا دوما متابعكم من المغرب
كل الامتنان استاذ كمال 💐🌹🇲🇦🌹
ألف مبروك أستاذ الكريم علي هذه المعلومات مفيدة
الف شكر💐🌹
نشكرك أستاذ على كل ما تقدمه من أجل التنوير
وعليكم السلام أستاذ يوسف معك حق وكلام صح واشكرك تحياتي لك بالتوفيق 🇪🇬👍
شكرا استاذ يوسف على هذه الفيديو الجميل
احييك واشكرك على كل ماتقدمه من مجهود.. اتابعك باستمرار واعيد الفيديو مرتين ثلاث.. صراحة اكثر من را ئع
كل الامتنان والاحترام💐
شكرآ جزيلا استاذي الفاضل على المجهودات التي تقوم بها لتنورنا أمينة من الرباط
💐🌹🇲🇦💐
شكرا جزيلا سيدي
شكرا جزيلا
شكر على الشرح الجميل لهذا الفيلسوف،شكر الك
تحياتي لک
شكراً استاذ يوسف دمتم بخير تحية وسلام
دمت بكل الخير استاذ بهاء💐
احسنت .. اختيار موفق .
مجهود معتبر ربي يوفقك ويشكر مسعاك
💐💐🌹
شكرا جزيلا من تونس
💐💐
الذي يستخف بعقول شعبه ويسلط عليه سياط الدين سيخاف حتما من التغيير ويضاعف مساعيه لكي لاتستفيق الامم من غفوتها..قارن مليكيان بين الجانبيين وبين اسباب التقدم والتراجع ولم يقدم واحد على الاخر ..كل التقدير استاذي
نرى الكثيرين من الذين يتجرعون الحسرة ويندبون حظهم بسبب تخلف المسلمين عن ركب الحداثة والتطور التكنولوجي.. ولكن سؤالنا الذي يطرح نفسه.. إن التسابق نحو التقدم العلمي يرجو الإنسان من خلاله تحقيق قدر أعلى من السعادة.. أليس هذا هو الهدف الأعلى ؟
فهل حقق الإنسان الغربي السعادة المنشودة؟ هل الإنسان الحديث أصبح أكثر سعادة من الإنسان الذي لم يشهد الثورة التكنولوجية و الصناعية؟ الواقع لا يدل على ذلك..
بالرغم أن مشروع الحداثة الغربية جاء مبشرا الإنسان الغربي بمزيد من السعادة والأمن والرخاء لكن هذا المشروع على كونه حقق تقدما كبيرا وإنجازات مدهشة على المستوى الحضاري المادي.. لم يستطع أن يجعل الإنسان الحداثي الغربي يشعر بالسعادة في نمط حياته والرضا عن وضعه الوجودي.. بل على العكس من ذلك.. فقد أدى هذا المشروع.. مع مرور الزمن إلى إنتاج إنسان متشرد وجوديا، فعلى المستوى الاجتماعي تشير الاحصائيات إلى ارتفاع معدلات الانتحار والأمراض العصابية النفسية، وازدياد نسب الجرائم والإقبال على المخدرات والكحول، وانخفاض الشعور بالطمأنينة والأمن لدى المواطنين، أما على المستوى الأدبي فـ”تشير الفنون إلى الضياع الإنساني، والبؤس الفكري والأخلاقي، والعنف، والوحشية، والخواء النفسي في قلب الثراء والقوة للعالم المتقدم، يكتشف المسرح إنسانا يائسا عنيفا تطوقه النفس اللوام وعلى المستوى الفلسفي ظهرت الفلسفة العدمية والتشاؤمية التي ترى أن مصير الإنسان مصير مأساوي لا أمل فيه، وأن النتيجة النهائية لجميع مساعي الإنسان والوجود الإنساني بأسره ظلام وضياع حتى أصبح التقدم الذي أحرزته الحداثة الغربية، وتحرزه، على المستوى الحضاري المادي، يبدو كما لو كان محكوما بقاعدة ”المعاملة بنقيض المقصود“، بحيث بدل أن يعود هذا التقدم المادي والرفاه الاقتصادي على الإنسان بالشعور بالسعادة، يعود عليه، بخلاف ذلك، بالشعور بالفراغ الروحي والقلق النفسي والغربة.
ماذا لو قاررنا هذه الحياة العصرية الكئيبة بحياة المجتمعات المسلمة في الماضي.. والتي ليس للمنبهرين بالحضارة الغربية علم بها بسبب التشويه الذي تعرضت له..
رغم قساوة الحياة في العصور الماضية إلا أنه كان زمناً جميلاً يعبر عن الحياة الكريمة ويعطي للإنسان مكانته، وكانت فيه أجواء السعادة والراحة، وكان للأشياء معنى وقيمة رغم قلتها وندرتها وبساطتها.. لا زلت أذكر كيف كان أبي يُحافظ على بيتِ جاره في غيابه؟ وكيف كان يُرسل أُمِّي الأمية لتطرق باب الجيران لتسأل عنهم وتتفقد أحوالهم وماذا ينقصهم من حاجاتٍ واحتياجيات؟ وإلى هذا اليوم يتبادل الجيران صحون الطعام فيما بينهم رغم أن أوضاع الناس المادية كانت قليلة لكنها كانت نفوسهم عظيمة وكان الطعام يخلو من النكهات والمقبلات ومع ذلك كان لقرقعة هذه الصحون نكهة ولذة لا يمكن نسيانها، في الماضي كان للمناسبات رونقها. عند موت أحدهم يشارك الجيران الحزن لدرجة أنك لا تستطيع أن تعرف من هم أقارب الميت..
الرحالة إبن بطوطة الذي عاش في القرن الرابع عشر ميلادي ترك لك صورة واضحة عن الحياة اليومية في الأماكن التي زارها في بلاد المسلمين فقد زار المغرب والمشرق العربي والجزيرة العربية وفارس والعراق والقرن الافريقي والاناضول و آسيا الوسطى وجنوب آسيا وجنوب شرق آسيا والصين والأندلس ومملكة مالي وغرب أفريقيا..
وعاش في الهند والمالديف لسنوات عديدة وزار الصين التي كانت بها جالية إسلامية كبيرة ذات مكانة مرموقة وخلاصة ما نقله ألينا أن الحياة لم تكن بتلك السوء .. بل بالعكس تماماً.. فالرجل خرج من طنجة وأينما حل وجد الضيافة والترحيب والمأكل والمشرب والمأوى مجانا من أناس لا يربطهم به إلا الدين .. بل وكان يتلقى الهدايا ويُزوًَج وكان يختلق الأعذار حتى يرحل عن مضيفيه.. وحتى نظام الأوقاف الإسلامي أو ما يطلق عليه اليوم نظام الرعاية الاجتماعية لا تستطيع توفيره حتى أغنى دولة في العالم..
فقد تحدث إبن بطوطة عن اوقاف كثيرة ، منها أوقاف على العاجزين عن الحج، يعطى لمن يحج عن الرجل منهم كفايته، ومنها أوقاف لتجهيز البنات إلى أزواجهن، وهي اللواتي لاقدرة لأهلهن على تجهيزهن ، ومنها أوقاف لفكاك الأسرى، وأوقاف لأبناء السبيل يعطون منها ما يأكلون ويلبسون ويتزودون لبلادهم، ومنها أوقاف على تعديل الطريق ورصفها،
اوقاف الحيوانات المريضة والعاجزة وتلك الضالة والمهاجرة واوقاف الأواني المكسورة.. ووجد من بين الأوقاف القديمة أوقافٌ خاصة لتطيب الحيوانات المريضة، وأوقافٌ لرعي الحيوانات المسنة العاجزة، ومنها أرض المرج الخضراء (التي يقام عليها الآن الملعب البلدي بدمشق) فإنها كانت وقف للخيول العاجزة التي يأبى أصحابها الإنفاق عليها لعدم الانتفاع بها، فترعى في هذه الأرض حتى تموت. ومن أوقاف دمشق وقف للقطط تأكل منه وترعى وتنام، حتى كان يجتمع في دارها المخصصة لها مئات القطط الفارهة السمينة التي يقدم لها الطعام كل يوم وهي مقيمة لا تتركها. كما أنشئت أوقاف لإطعام الطيور والعصافير في مدن عديدة، منها: دمشق والقدس وفاس، وأوقاف لطيور الحرم المكي الشريف، وكان هناك وقفٌ للكلاب الضالة، حيث كان يُنفق من رَيعه على إطعام الكلاب التي ليس لها صاحب..
وكان من ميرات صلاح الدين الأيوبي أنه جعل في أحد أبواب القلعة الباقية حتى الآن في دمشق ميزاباً يسيل منه الحليب وميزاباً أخر يسيل منها الماء المذاب فيه السكر، تأتي إليه الأمهات يومين في كل أسبوع ليأخذن لأطفالهن وأولادهن ما يحتاجون إليه من الحليب والسكر. كما كان هناك الكثير من الأوقاف المخصصة للمكتبات العامة في مختلف العصور الإسلامية، وكان في الموصل دار أنشاها ابو القاسم جعفر بن محمد بن حمدان الموصلي، وسمّاها دار العلم، وجعل فيها خزانة كتب من جميع العلوم وقفاً على كل طالب علم لا يمنع أحد من دخولها، وإذا جاءها غريب يطلب الأدب وكان معسراً أعطاه كتباً ونقوداً. وكانت تفتح في كل يوم. أما في مدينة طرابلس الشام، عُرِفَ وقفٌ غريبٌ خُصّص ريعه لتوظيف اثنين يمران بالمستشفيات يومياً، فيتحدثان بجانب المرضى حديثاً خافتاً ليسمعه المريض بما يوحى له بتحسن حالته واحمرار وجهه وبريق عينيه. حّول السلطان المنصور قلاوون دار لبعض الأمراء إلى مستشفى عام 683هـ/ 1284م، سميت بالمستشفى المنصوري الكبير أو بيمارستان قلاوون، ولم يكن يكتفي فقط بالعلاج المجاني للمرضى وإيوائهم وتقديم الدواء والغذاء المناسب لهم حتى شفائهم، بل كان يصرف لمن يتم شفائه كسوة ونفقة لمن يحتاجها منهم. فقد كان المستشفى الذي أوقف عليه السلطان قلاوون ما يغل عليه ألف درهم سنوياً، وكان الدخول والانتفاع به مباح لجميع الناس، من ذكر وأنثى وغني وفقير، وجعل لمن يخرج منه من المرضى عند شقائه كسوة ومن مات جهز وكفن ودفن. وعين له الأطباء من جميع التخصصات ووظف له الفراشين والخدمة لإشراف على المرضى وإصلاح أماكنهم وتنظيفها وغسل ثيابهم وخدمتهم في الحمام، ورتب مكاناً لرئيس الأطباء لإلقاء دروس الطب على الطلبة، ولم تكن الاستفادة منه قاصرة على المرضى المقيمين بل رتب لمن يطلب وهو في منزله ما يحتاج من الشاربة والأغذية والأدوية. ولا يخرج منه كل من يبرأ من مرض حتى يعطى كسوة للباسه ودراهم لنفقاته حتى لا يضطر للالتجاء إلى العمل الشاق فور خروجه. ونص في وقفيته على أن يقدم طعام كل مريض في زبدية خاصة به من غير أن يستعملها مريض أخر، ووجوب تغطيتها وإيصالها إلى المريض بهذا الشكل (المصدر كتاب "من روائع حضارتنا" لمصطفى السباعي). كما كانت هناك أوقافٌ عجيبة لجامع الأزهر لضمان حسن سير العملية التعليمية وتوفير أكبر قسط من الراحة للمدرسين، ومن هذه الأوقاف وقف البغلة وهو وقف خصص للإنفاق على البغال التي يركبها المدرسون بالجامع الأزهر لضامن الراحة لهم. وفي العصر العثماني، وجد وقفٌ كان موقعه في باطن بيروت وله دكان خاص توضع فيه قفة مليئة بالخبز كل يوم جمعة، حيث يقصدها المعوزون والفقراء والمساكين القاطنون في بيروت من مختلف الطوائف، فيوزع متولي قفة الخبز عليهم، فيأخذ كل منهم حاجته وينصرف دون سؤال أو إذلال، وكان لهذه القفة أوقاف عديدة (المصدر كتاب "أوقاف المسلمين في بيروت في العهد العثماني" لحسان حلاق).
أوقاف الحلوى والحلي ووقف الزوجات الغاضبات
ومن الأوقاف التي انتشرت خلال الخلافة العثمانية، تلك الأوقاف الخاصة بإعارة الحلي والزينة في الأفراح والأعراس، فيستفيد من هذا الوقف الفقراء والعامة، بما يلزمهم من الحلي لأجل التزين به في الحفلات، ويعيدونه إلى مكانه بعد انتهائها، فيتيسر للفقير أن يبرز يوم عروسه بحلة لائقة، ولعروسه أن تتحلى بحلية رائعة مما يجبر خاطرهما (المصدر كتاب "حاضر العالم الإسلامي" لشكيب أرسلان)
@@Quran_transliterations لكل خطوة ايجابياته وسلبياته ..ويختلف ذلك من مجتمع الى آخر
هذا صحيح. لأن الأمم التي تطورت كان ذلك بفضل إنشاء الأكاديميات العلمية والأدبية المستقلة ودعمتها ماديا وبدون رقابة سياسية أو دينية على المنتجات المعرفية.
وأزمة المجاعة التي تتهددنا حاليا هي بسيب حكم الرعاع الجاهلين
أشكر شكرا جزيلا.
💐💐
احسنت استاذنا الفاضل
شكري وتقديري لكم 🎉
💐💐🙏
ألف شكر ألك و ل قناتك الجميله الرائعه
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
كل الامتنان💐💐
ألف شكر أستاذ يوسف
💐💐
مبدع أستاذ يوسف قناتك متفردة ومميزة عن الكل
💐💐🌹🌹🙏🌿🙏
❌اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك❌
المصدر :📓صحيح تعليم الشر في السياسة والحكم البخاري📓
🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
یا ریت تقدم لنا عبدالكريم سروش...خصوصا كتابه كلام محمد رؤى محمد
ان شاء الله وايضا سأقدم عنك صديقي المتصوف المخمور والعالم الفيلسوف عمر الخيام 💐
@@youssef_houssein بصحتك استاذنا الغالي
لا نحتاج لملكيان ولا غيره ليوضح لنا أسباب تقدم الغرب، فالله سبحانه وتعالى يقول: {وتلك الأيام نداولها بين الناس} فقبل الغرب ظهر التتار على المسلمين، وكل أمة تأخذ بأسباب القوة تزدهر وتتقدم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
العلم والدين كالنار والماء ان برز أحدهم يطفيء الآخر
الدين الذي تشير إليه هو الدين الوضعي المزور الذي ملؤه الخرافات والأوهام والترهات والجرائم،
أما الدين الإلهي الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله فكله علم وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
هذا التعارض يوجد فقط في عقلك الذي دمرته وجهة النظر الغربية منا جعلت تعمم ولا تستطيع التفريق بين الاسلام والأديان الوضعية..
ولكن سأحاول مساعدتك للخروج من هذا الخدعة التي إنطلت عليك..
أن الكنيسة قتلت وعذبت الكثير من العلماء الذين قالوا بكروية الأرض مثل جاليليو وكوبرنيكوس، بل إن من أشهر فضائع الكنيسة ما ارتكبته في حق العالم الإيطالي جوردانوا برونو (1548م - 1600م) (Giordano Bruno) الذي آمن بنظرية كوبرنيكوس حول كروية الأرض ودورانها حول الشمس، فلاحقه رجال الدين الكنسيون وسجنوه ثمان سنوات ثم قطعوا لسانه وقتلوه حرقا بالنار.. . ثم أقرأ أن علماء المسلمين قد أجمعوا منذ أكثر من ألف سنة على كروية الأرض ورغم ذلك قبلوا آراء المخالفين...
حكى غير واحد من أهل العلم الإجماع على كروية الأرض ، ومن ذلك :
ما نقله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عن أبي الحسين ابن المنادي رحمه الله ، حيث قال " وقال الإمام أبو الحسين أحمد بن جعفر بن المنادي من أعيان العلماء المشهورين بمعرفة الآثار والتصانيف الكبار في فنون العلوم الدينية من الطبقة الثانية من أصحاب أحمد : لا خلاف بين العلماء أن السماء على مثال الكرة ......
قال : وكذلك أجمعوا على أن الأرض بجميع حركاتها من البر والبحر مثل الكرة . قال : ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوجد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد ، بل على المشرق قبل المغرب " انتهى من "مجموع الفتاوى" (25/195) باختصار .
وسئل رحمه الله : عن رجلين تنازعا في " كيفية السماء والأرض " هل هما " جسمان كريان " ؟ فقال أحدهما كريان ؛ وأنكر الآخر هذه المقالة وقال : ليس لها أصل وردها فما الصواب ؟ فأجاب : " السموات مستديرة عند علماء المسلمين ، وقد حكى إجماع المسلمين على ذلك غير واحد من العلماء أئمة الإسلام : مثل أبي الحسين أحمد بن جعفر بن المنادي أحد الأعيان الكبار من الطبقة الثانية من أصحاب الإمام أحمد وله نحو أربعمائة مصنف ، وحكى الإجماع على ذلك الإمام أبو محمد بن حزم وأبو الفرج بن الجوزي ، وروى العلماء ذلك بالأسانيد المعروفة عن الصحابة والتابعين ، وذكروا ذلك من كتاب الله وسنة رسوله ، وبسطوا القول في ذلك بالدلائل السمعية ، وإن كان قد أقيم على ذلك أيضا دلائل حسابية ، ولا أعلم في علماء المسلمين المعروفين من أنكر ذلك ، إلا فرقة يسيرة من أهل الجدل لما ناظروا المنجمين قالوا على سبيل التجويز : يجوز أن تكون مربعة أو مسدسة أو غير ذلك ، ولم ينفوا أن تكون مستديرة ، لكن جوزوا ضد ذلك ، وما علمت من قال إنها غير مستديرة - وجزم بذلك - إلا من لا يؤبه له من الجهال ..." انتهى من "مجموع الفتاوى" (6/586) .
تحياتي استاذ يوسف
اطيب التحيات استاذ يعقوب💐
بحث رائع
شكرا اخي على هذه المعلومات
💐💐
شكرا
💐💐
ما حدث في العصر العباسي
يتكرر اليوم في دول الخليج
وهو ان التغيير يحصل من رأس الهرم ليس من قاعدته
وبالتالي لم ولن يصنعوا العرب والمسلمين حضارة
والتاريخ سيعيد نفسه
تحياتي الطيبة
💐💐
لأنهم شرعوا قمع الحاكم، وشريحة كبيرة منهم ينتظرون المخلص، والمخلص الحقيقي موجود في عقولهم والمال مقوم الأعمال تحت أقدامهم(الخيرات والنفط) أن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم هذا ماحصل من تقدم إلى الوراء
أحسنت.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
العالم لا ينقسم فقط إلى عالم غربي و عالم شرقي إسلامي, هذه فكرة مبسطة , بل في أوروبا نفسها ليست متجانسة , فالثقافة أوروبا الغربية منفتحة ليبرالية (بريطانيا, فرنسا ,هولندا, ألمانيا..) تختلف عن أوروبا الشرقية المحافظة و البسيطة (بولندا ,روسيا, رومانيا, المجر, صربيا...) و كذلك في أوروبا الغربية نفسها النموذج الفرنسي العلماني حيث دور الدولة مهمة جدا , يختلف عن النموذج الببريطاني الغير مركزي حيث دور الدولة هو فقط تحكيمي
كما أن الشرق ليس متجانس مطلقاً, فعالم شرق أسيا (اليابان, كوريا, الصين...) يختلف عن العالم الهندوسي (الهند, النبال, سريلنكا ) الذي بدوره يختلف عن العالم الإسلامي , و هذا الأخير نفسه غير متجانس فالشعب التركي لا يمارس الدين مثلما يمارسه أهل الخليج و اليمن, كما أن نظرتهم للحرية و دور المرأة في المجتمع تختلف
الذين يروجون لهذا التقسيم الساذجة هدفهم خلق صراع ثنائي و التأصيل لفكرة المؤامرة, يصورون الغرب على أن تطوره حدث على حساب الآخرين و إستغلال المسلمين ، في حين أن الحقيقة ليست كذلك. على العكس ، تطور الآخرين لم يحدث إلاّ نتيجة لتطور الغرب االأوروبي الذي نقل علومه و منتجاته الحضارية للآخرين (باقي أوروبا الشرقية, الأمريكتين, اليابان, الصين, الهند , الشرق الأوسط ، شمال إفريقيا و إفريقيا ...)
الثورة الصناعية في الغرب كانت هي طريق التنمية و لقد سبقته ثورة فكرية تنويرية خرجت ضد الأديان و الخرافات التي سادت سابقاً ، الأوروبيين كانوا هم الفاعلين والمبدعين في هذا التطور, و هم الذين قاموا بنهضتهم، وبمعدل التطور الصناعي رافقها تغيرات إجتماعية وثقافية ، وهذا ليس حال البلاد المسلمة ، فلقد قام تطورها اليوم على إستهلاك إبتكارات الغرب و منتجات الشرق الأقصى, وبالتالي فهم لم يكونوا فاعليين في هذا التطور ولم يكونوا منتجين بل فقط مسهلكيين لحضارة غيرهم , فالدول الأكثر تقدمًا في العالم الإسلامي هي الأغنى بالموارد (النفط ، الغاز ...) كدول الخليج و هم في نمط حياتهم لم يضبطوا إيقاع التنمية الصناعية والاقتصادية على إيقاع ثورة فكرية تنويرية نقدية ضد المفاهيم الدينية البالية و المقدسة و التي للأسف مازالت تتحكم في المجتمع
رائع 👍
المفاهيم الدينية الإسلامية منها اللتي بالنسبة لك بالية وخرافية هي التي بنيت على أساسها الحضارة الإسلامية وكانت سبب في تطور العلوم ولولاها لما وجد الغرب حتى كتب الفلسفة اليونانية اللتي تخص اجدادهم وتاريخهم.
@@thaba5
لا توجد حضارة اسلامية, هذة خدعه وكذبة سوقها المسلمين وصدقها الغوغاء.
@@adel8687 هذا ما تظنه انت اما اي قارء للتاريخ يعلم ان الحضارة الإسلامية موجودة و اثرها الحضاري عم المعمورة لدرجةان اكثر الكارهين والمتعصبين ضد الاسلام والمسلمين لا يمكنه تكذيب عظمة تلك الحضارة.
@@thaba5
فاقد الشي لا يعطية,, العرب خرجو من جزيرتهم, قلي ما هي الحضارة التي خرجو بها (غير حضارة السلب والنهب), اين حضاراتهم في موطنهم الاصلي,!! ما هي اثارهم التي تركوها!!!... مشكلة البعض لم يردد عبارات كالببغاء وهو لا يفهم معناها..
🖤
ما دام العالم الاسلامي يعيش بأحكام و فكر و فقه من هم في القبور؛فسيبقون في ذيل الأمم كما هو الواقع المعاش حاليا.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
@@mawaddah6923 أولا وقبل كل شيء أنا أحترم قناعاتك و معتقداتك الدينية.
لكن عزيزي يجب أن تعلم أن دينك خرافة عند الأخر و خرافتك هي دين عند الأخر.
و يجب عليك أن تعلم أنه ليس هناك دليل علمي و أركيولوجي واحد على وجود أي من الأنبياء و الشخصيات المقدسة في جميع الأديان.
و أعلم أيضا أن لا وجود للحقيقة المطلقة في الأديان لأن الجميع يدعي معرفة السماء و أن معتقدات طاءفة معينة هي الحق المطلق دون معتقدات الأخرين .
وكخلاصة: الأديان كلها صناعة بشرية تواترت و لقنت عبر العصور للأجيال الناشئة دون تحقيق أو تمحيص عن مصدرها. (جميع الأديان السماوية و الوضعية و الفلسفية دون أستتناء).
@@haryddist
وهذه أيضا قناعتك لكني مع احترامي لك أختلف معك،
أما أنه لا يوجد دليل أركيولوجي على وجود الأنبياء، فهذه معلومة خاطئة والصحيح أن يقال؛ لم يجد علماء الأركيولوجيا أدلة على وجود الأنبياء حتى الآن ولم تنته القصة فقد يوجد ذلك فيما بعد.
ثم إن الأدلة لا تنحصر في الأركيولوجيا فهناك أدلة منطقية وتاريخية يمكن إثبات وجود الأنبياء عليهم جميعا الصلاة والسلام عن طريقها.
شكرا لك مع التحية.
أسمى التحيات استاذ يوسف.
المفكر مصطفى وضع يده على الزر ; زر اليقضة ; ناقوس النهوض من السبات العميق.
فهو كمن يريد أن يوقض أهل الكهف.
فالفكر الديني سيطر على كل مناحي الحياة
وعطلها فهو يرفض المنافسة في كل المجالات
خوفا ان يسرق منه التاج. وبقى وبقينا معه حفاة عراة ولكن على رؤوسنا ثاج وهمي وبقينا
نخاف ان يسرق العلم والتقدم أوهامنا.
وكونا جيوشا جرارة وسلحناها مهمتها الأساسية حراسة أوهامنا وهم يبدلون الغالي والنفيس في سبيل ذالك ويتقاضون أجرا ويرقون......!
مشكور
ممكن خلاصات حول كتابات عبد الله حمودي
الشيخ والمريد
الضحية واقنعتها
ونتمنى لكم رمضان مبارك
مقطع جميل جدا وأكثر من رائع..
كل الشكر والتقدير والاحترام لكم استاذنا الفاضل على هذا المجهود الكبير
في العامل الثاني كان من قوله ان الاهتمام كان منصب على اغداق العطايا لشعراء كشكل اعلامي الا انني ارى ان الامر ليس كذالك ذاك انه ومع المكانة التي تقلدها الشعراء قديما الا ان الشعر لم يعد كسابق اي انه لم يزدهر كما افترض
أرجو ان تقوم بالقاء الضوء على افكار ومؤلفات الفيلسوف الايراني داريوش شايغان
👍👍🌹🌿💐
تحية لك أستاذ يوسف حسين و شكرا لاستضافتك لهذا المفكر الإصلاحي المعاصر في هذه الجلسة الثقافية المفيدة .
فعلا حبدا لو بقيت أدوار الأديان والمعتقدات منحصرة في تحسين سلوك الفرد داخل المجموعة و تترك المجال واسعا للعقل من أجل إستفسار و فهم أسرار الوجود و الطبيعة حتى يتمكن نفس هذا الفرد من تحسين شروط حياته.
كل الاحترام صديقي لك ولرأيك💐
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
مر البشر بثلاث مراحل
المرحلة اللاعقلانية وهي مرحلة الخرافة والأساطير والغيبيات
مرحلة العقلانية سيطرة العقل والاغريق بداية المرحلة
المرحلة العلمية ونحن نعيش فيها
ترك. الغرب سيطرة الكنيسة واتجهوا للعلم
طبعا موضوع بمنتهى الأهمية اشكرك استاذ يوسف على تقديم واسراد هكذا مواضيع والتي هي مهمة في الحقيقة.. حسب رأيي ولربما اكون مخطيء في رأيي هذا ولكن أرى أن رجال الدين هم السبب الرئيسي في تأخر الأمة وانتكاستها حضاريا وعلميا وهذا بسبب تحريمهم ومحاربتهم لكل فكر خارج المنظومة الدينية واتهام تلك الأفكار بالكفر والزندقة والخروج عن الملة وقد أدى هذا الفكر الديني والمتمثل برجال الدين طبعا وليس الدين بحد ذاته إلى تخويف العالم الإسلامي من التفكير والتطور الحضاري وذلك لكي لا يقعوا في غياهب الكفر والزندقة وإلى زماننا هذا هم يمارسون نفس اسلوبهم القديم...وتحياتي الك وإلى متابعيك....
أحسنت.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
بغض النظر عن مناقشة المقطع سيد يوسف لكن السؤال او سؤالي الموجه لحضرتك هل كان الزمخشري معتزليا
الصوت منخفض جدا ارجوا معالجة الامر
سأحاول اشكرك💐
النص مليء بالمغالطات المنطقية ولو كانت بشكل رتيب فلننتهي من مقارنة الشرق بالغرب لا مجال لهذا فهل هنالك من يقارن طول الشجر بسرعة القطار إن استخدام المقاييس الخاطئة و غير الحيادية كهذه لن يفضي إلا إلى نتيجة خاطئة
السلام عليكم اخي الكريم
اولا وقبل كل شيء اشكرك استاذ يوسف على ما تقدمة وعلى الجهد الكبير الذي تبذله و تعجبني كثيراً طريقتك في شرح اي موضوع
ولي ملاحظات على هذا الفيديو والحقيقه أن بعضها موجود في كثير من فيديوهاتك
اولا تفسير حتى( يغيروا ما بأنفسهم) ليس كما توحيه طريقة كلامك الآيه الكريمة لم تقل بحصر التغيير على العرفان وقد اغير انا وانت ما بأنفسنا بحيث نكون أكثر موضوعية وهذا أيضا تغيير إذا ما حصل سوف يغير في الواقع.
أيضا عندما تقول كانت الحضارة في العصور الوسطى تتساوى مع الحضارة الإسلامية في ذاك العصر اعتقد ان هذا وصف غير دقيق وفيه إنقاص من شان الحضارة الإسلامية التي فيها عيوبها وفيها مناقبها وحضرتك ملم بشكل كبير بتاريخ الفلسفة وتعرف جيداً الفرق
وأخيراً اشكرك على جهودك الكبيرة واتمنى ان تعمل حلقه عن موضوع مهم جدا وهو الحاله النفسيه التي تصيب الأمم المهزومة والتي تسمى ثقافة العار( culture Shame) وتعطينا ملخص جميل كعادتك عن كتاب ثقافة الهزيمة ل فولفغانغ شفيلبوش
وأرجو أن تتقبل نقدي وخالص الود والاحترام🌹
تحياتي.حلقة.رائعة.جدا.وتمنياتي.بحلقة.عن.الفيلسوف.د.مراد.وهبة.وشكرا
شكرا ع تعريفنا بهذا الفيلسوف الصادق .. العقل الاسلامي عقل مغلق متخلف عقل ديني عرفاني داخلي محدود
في الاديان قبل اليهودية كان الكاهن مشتغل بالعلوم الدينية
بعد ما جاءت اليهودية و المسيحية و الاسلام صار الكاهن بؤرة تخلف و اديان تخلف تبحث فقط عن الموت وما بعد الموت
كانت جنة الفراعنة جنة ارضية و بالنسبة لهم مصر هي الجنة فمهما اخترعوا من الهة كانوا مربوطين بالواقع
اما الاديان التخلفية بالمنطقة ظلت تفارق الواقع حتى اكتمل الفراق التام مع الاسلام
ممتاز كالعادة أستاذ حسين 🥰❤️
أستاذ مانوع الميكرفون الذي تستعمله ؟
ميكروفون عادي صغير ماركة boya
@@youssef_houssein شكرا لك أستاذ حسين ❤️🥰
الحضارة الكاملة تفيد عقلا كما قال بن خلدون
احسنتم استاذ..
طبعا سمعتها مرة ثانية لجماليتها..
العقل الاسلامي عقل غيبي بمعنى أن كل الحوادث يفسرها من خلال الغيب وما وراء المادة.. وهذا يبقى عقل تكراري لا يزيد شيئا على المعرفة لا لذاته ولا لغيره ..بل هو تجميد العقل البحثي والكشفي..لان السبب عنده واحد وهو إرادة الله أو بلاءه أو اختباره أو غضبه..أو تقديره..ويدور في فلك هذه الاختيارات ..
أما العقل الغربي فهو عقل ابن الواقع وتفسيره يعتمد على الطبيعة وهذا دائما في حال من الزيادة لانه يكتشف الطبيعة يوم بعد يوم...فيزداد وعيا بها..
كما أن سبب العقل الغيبي الاسلامي هو النصوص الدينية التي رسخت فكرة الله ومشيئته في كل شي..واعطت كل التأثير لها..
كل الاحترام والاعتزاز برأيك💐🙏
فعلاً تفكيري منصب داخلياً وأحس بالذنب اذا خرجت بس أتوقع كلامك سليم من ذي الناحية...أحنا أستخدامنا للدين غلط بسبب الارهاب الي مارسوه علينا في البيت والمدارس....صرنا نريد السلامة من جهنم فقط حتى لو ما كسبنا الجنة...أتمنى من كل قلبي أن أتخلص من الخوف هذا والتفكير هذا للأبد
لقد كذبوا علينا بتلك المحرمات حتى كتموا الأنفاس وضغطوا على الناس وهذه النتيجة غير المستغربة.
{قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ ۚ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ♡ قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ}
من اهم ماقام به الغرب حتى يصل الى ماوصل له من تقدم هو ماقام به العالم الفيزيائي جاليلي .وهو محاولةًالربط بين العلوم.مما جعل العلوم تتحكم في مسار التقدم.فعندما يحسم معرفيا في شئ يدخل الى حقل العلوم وهذا يؤثر بدوره في جميع الميادين ،في الاداب والفن والتصور الديني….وهذا ماكان ينقص الحضارة الاسلامية.كان هناك تقدم في كثيير من الميادين الا انها ليس مرتبطة.هذا جعل من التصور الديني شئ تابث ،مما جعلنا نقيس العصور الحاضرة بعصر الخلفاء ،حتى الدف اصبح نموذجا لنا في الموسيقى وغيرها.مما جعل الفقهاء يحرمون كل شئ
الحقيقة الكبرى التي يتجاهلها الناس ان الحضارة الاسلامية انتعشت فقط عندما ابتعد الدين عن قصور السلاطين و انها تراجعت بالحكم باسم الدين
من أين لك هذه المواضيع المهمة تحياتي لك من المغرب
💐❤🇲🇦🙏
صدق من قال أعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً
واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً.
المشكلة ليست في الدين
بل المشكلة في فهم الدين ومن ثم طريقة تطبيقه
ومن المعلوم عن العلماء المسلمين كما ذكرت في إحدى حلقاتك أنهم يتصفون بالموسوعية قولاً وعملاً.
بالنهاية العالم اليوم يقع في مشكلة أنه زاد الاهتمام بالمدنية على حساب الحضارة ، ونرى اليوم نتائج خطيرة لهذا الأمر.
أحسنت.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
@@mawaddah6923
حياك الباري
@@مهندمحمودحدبة
حفظك الله وبارك فيك.
❤❤❤❤👍👍👍👍
ممكن ارجاعه الى عوامل اقتصادية التي تاثر اما سلبا او ايجابا على خيرات و اتجاهات المجتمع
راي اذا الغرب اهتم بالعالم الخارجي راجع الى اكتشاف القارة الامريكية و البحث عن طرق جديدة في التجارة و اكتشاف الحضارات اي ان المحرك الاصلى هو الاقتصاد
اي ان المنضومة الفكرية للمحتمع الاسلامي لم تستطيع بلورة مفهوم الاقتصاد و اهتمت تكثر بمعنى التجارة
التغيير في مفهوم لغة مضر و القرآن لا تأتي الا بصفة الذم
و غالبا ما يستعمل على التغير الى النقص من السمو الى الدنو
و هذه اللفظة سائدة عند مفكري اليوم دون تحقق
الم يحدث كتابه او كتاباته بدور الاستعمار في هذه المشكله والتي ابتدات عندنا بالغزو المغولي للامه الاسلاميه ومحو بغداد؟ وما عن فكر العباقره الذين قادوا النهضه الاوربيه بجراءم من وفروا لهم فرصة التفكير، حول العالم؟ هل اراد بذلك اسعفال دور ايران في قتل ما يقارب من ٧٠٠ مدرس وعالم و مهندس عراقي؟ هل غفل عن تاثيرها القاتل.
هناك حفنه من العباقره الذين قادوا التقدم العلمي الغربي، ارنا انسانيتهم التي اعدمها تقدمهم، ومن سار نحوهم. تشتيت الافكار بالاضافه الى ما -انت- ذكرت يدل على محدودية قابلية الفكر ومن ثم الابداع. لذلك فهم من وفر لعباقرتهم فرص الابداع.
المركزية في الاديان لله وليس للانسان ، الحداثة اعطت المركزية للانسان
صحيح
@@youssef_houssein شكرا للرد استاذ يوسف 🌹
🌹
الغرب استطاع ان يصل لما وصل اليه الان لانه استفاد من علوم اليونان والرومان والفرس وكذلك الفراعنة وطورها وزاد عليها بالبحث والتجربة وكرم العلماء
الذي ترجمع علوم الاغريق واليونان والصينيين هم العلماء المسلمون فالحضارة الاسلامية ترجمة الكثير من كتب وعلوم الامم السابقه ودرستها وطورتها وابتكرت حلول جديده وبرز العديد من العلماء المسلمين في الطب والكيمياء والفلك والرياضيات والبصريات والصناعات الحربيه وغيرها من العلوم والفنون
ruclips.net/video/txQW7vOecoI/видео.html
المسماة بالحضارة الإسلامية اغتيلت في المهد في عهد فرقة المعتزلة الذين قدموا العقل على النقل ومصلحة العامة على الخاصة فالمعتزلة أول فرقة قبل او بعد جهمية الجهد بن درهم الذي بدوره دافع عن الله وذاته وعن العقل من اجل معرفة الحقيقة لانه بدون استخدام العقل من المستحيل تطور الفكر الجمعي المجتمع من اجل خلق حضارة تبحث في الطبيعة عن طريق العلوم بكل فروعها خاصة التجريبية التي عن طريقها التوصل للمعرفة العلمية الاشياء ، فالفقهاء اي علماء الغيب والخيال صاروا ضد كل مكون علمي لانه يتنافى مع قضاياهم الزاءفة ولنضرب مثلا بكروية الارض العلمية المستقاة من التجربة العلمية وهذا يعاكس المفهوم الديني القاءل بتسطح الارض. فالحاكم المسلم كان ومازال يعادي كل علم يتنافى مع مصالحه السياسية.فاغلبية العلوم في مرحلة الخلافة كانت مختنقة ومخترقة من طرف الحاكم والفقيه المتخلفين الذين برعوا في كتب الجنس وطرق النكاح المعتمدة حقا على العقل الجنسي والخيال الجنسي اما غير هذا المجال فستجد كلمة الحرام والحلال مستعملة بشدة للحفاظ على المصلحة السياسية.باختصار وكما قال عابد الجابري في نقده للعقل العربي انها كانت حضارة فقه وليست حضارة علم.😂😂🙉🙉
صحيح البخاري نهاية اسطورة.رشيد ايلال العظيم🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼
❤️❤️❤️🌹🌹🌹🤗
الف شكر💐
أولا : الحضارة لا تنسب إلى دين الحضارة تنسب إلى أرضها و سكان هذه الأرض.
ثانيا : الإسلام تحول إلى دين سياسي قد يكون السنوات الأخيرة في حياة الرسول أو بعد وفاته مباشرة حسب صدق الروايات.
ثالثا : مفهوم الإسلام من وجهة نظر رجال الدين هو السيطرة على المجتمعات و لا يوجد في خطابهم بعد أخلاقي أو روحاني أو مفهوم العدالة ، و لذلك لا يستطيع تأسيس حضارة.
أحسنت.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
اخ يوسف سؤال، كيف ممكن نكسر الجمود الفكري؟ معروف انه العقل الجمعي صخره صماء لا يتاثر لا بوعظ ولا بمنطق، هل الطريق الوحيد لكسر الجمود هو انهيار المجتمع وفناءه وولادة واحد حديث، ام هناك الية تمكننا تغيير الفكر الجمعي بدو الوصول الى حالة تدميريه وانهيار ذاتي
نرى الكثيرين من الذين يتجرعون الحسرة ويندبون حظهم بسبب تخلف المسلمين عن ركب الحداثة والتطور التكنولوجي.. ولكن سؤالنا الذي يطرح نفسه.. إن التسابق نحو التقدم العلمي يرجو الإنسان من خلاله تحقيق قدر أعلى من السعادة.. أليس هذا هو الهدف الأعلى ؟
فهل حقق الإنسان الغربي السعادة المنشودة؟ هل الإنسان الحديث أصبح أكثر سعادة من الإنسان الذي لم يشهد الثورة التكنولوجية و الصناعية؟ الواقع لا يدل على ذلك..
بالرغم أن مشروع الحداثة الغربية جاء مبشرا الإنسان الغربي بمزيد من السعادة والأمن والرخاء لكن هذا المشروع على كونه حقق تقدما كبيرا وإنجازات مدهشة على المستوى الحضاري المادي.. لم يستطع أن يجعل الإنسان الحداثي الغربي يشعر بالسعادة في نمط حياته والرضا عن وضعه الوجودي.. بل على العكس من ذلك.. فقد أدى هذا المشروع.. مع مرور الزمن إلى إنتاج إنسان متشرد وجوديا، فعلى المستوى الاجتماعي تشير الاحصائيات إلى ارتفاع معدلات الانتحار والأمراض العصابية النفسية، وازدياد نسب الجرائم والإقبال على المخدرات والكحول، وانخفاض الشعور بالطمأنينة والأمن لدى المواطنين، أما على المستوى الأدبي فـ”تشير الفنون إلى الضياع الإنساني، والبؤس الفكري والأخلاقي، والعنف، والوحشية، والخواء النفسي في قلب الثراء والقوة للعالم المتقدم، يكتشف المسرح إنسانا يائسا عنيفا تطوقه النفس اللوام وعلى المستوى الفلسفي ظهرت الفلسفة العدمية والتشاؤمية التي ترى أن مصير الإنسان مصير مأساوي لا أمل فيه، وأن النتيجة النهائية لجميع مساعي الإنسان والوجود الإنساني بأسره ظلام وضياع حتى أصبح التقدم الذي أحرزته الحداثة الغربية، وتحرزه، على المستوى الحضاري المادي، يبدو كما لو كان محكوما بقاعدة ”المعاملة بنقيض المقصود“، بحيث بدل أن يعود هذا التقدم المادي والرفاه الاقتصادي على الإنسان بالشعور بالسعادة، يعود عليه، بخلاف ذلك، بالشعور بالفراغ الروحي والقلق النفسي والغربة.
@@Quran_transliterationsاحسنتم اخي...اتفق معكم تماما
رغم اتساع آفاقها ، ظلت الفلسفة اليونانية نظريات مجردة ، و عند إعادة اكتشافها كان الغرب قد ابتعد عن المتافيزيقية و ثار على الفاتيكان و جبايته و الضرائب المفروضة على الممالك. استخدمت الاكتشافات العلمية الفردية آنذاك، قبل أن تتبنى جيوش معاصرة التطوير التكنولوجي، لتعظيم قدرات الغرب القتالية ، لخدمة و تبلور النظام الرأسمالي للسيطرة على طرق التجارة البحرية ، باستخدام الطاقة البخارية ،
و ظلت الدول العربية في نظم اقطاعية تحت سيطرة قوى خارجية عثمانية أو غيرها من قبل.
كان للرأسمالية قوة دفع لطبيعتها التوسعية و لتمكين طبقات معينة من الهيمنة على الإقتصاد الغربي.
على سبيل المثال لا الحصر، على مستوى المجتمعات الأوروبية، استخدم العلم لتبرير الفوارق الطبقية بالاستنتاج من دراسات داروين أن البقاء للأقوى .
و لمزيد من المكاسب على مستوى المادي كونوا علم الاستشراق المؤسس معظمه من علماء فرنسيين و رسموا صورة نمطية للشرق ربما كان لها تأثيرا على للطبقات المتعلمة في مدارس فرانسا في نهاية القرن ١٩ و بداية القرن ٢٠ ، ثم بعد ذلك، في جامعات أمريكية. و أعتمد العرب على المعرفة بالاستناد إلى مراجع خارجية دون بذل أى جهود لتطوير العقلية العربية و تراثها و الإعتماد على أن التطور يأتي من هناك فحسب.
بينما ظلت المجتمعات العربية تعيش بعقلية ريعية و بعقلية المجتمعات الزراعية التي لم تنتقل إلى دول صناعية متنافسة كما حدث في الغرب ، حتى و إن ضعف انتاجها الزراعي و اعتمدت على الاستيراد السلعي و الفكري من الغرب.
بأساليب مستحدثة إقتصادية و إعلامية و بالقوة الناعمة و الإبهار الفني و السينمائي بعد دراسة سوسيولوجيا الجماهير ، و استفادوا من علم النفس و فرويد و و ظفوه في اعلاناتهم لاقناع العالم بشراء سلعهم .
فلم تعد النخبة المثقفة العربية متفقة ، احداها تعمل بعقلية الغرب ، و أخرى ظلت مرتبطة بالتراب القرآني ، الذي أختلف المسلمين على تفسيره ،بل استخدم لخلق الحركات المتطرفة التي ابتعدت كليا عن أى عقلانية و اعتمدت على الغرائز و الشعور بالاحباط و الظروف الاقتصادية المزرية و الجهل.
فضيحة الفضائح ومهزلة المهازل وعار العار وازمة الازمات وافة الافات♦️الدين الاسلامي♦️📕كتب الحديث الغير شريف📕➕⚫️التاريخ الاسود⚫️
🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫
أولا التطور من ناحية ماذا؟ التطور العلمي التكنولوجي؟ التطور العمراني؟ الفكري؟ أم الأخلاقي؟ ... في ماذا تطور الغرب بالضبط؟ ولماذا لم تتطور افريقيا ؟ لماذا لم تتطور امريكا الجنوبية ؟ وهل الاوروبيين وحدهم من كانت لهم الجرأة على نقد الفكر الديني !
الذين يروجون لفكرة المؤامرة, يصورون الغرب على أن تطوره حدث على حساب الآخرين و إستغلال المسلمين ، في حين أن الحقيقة ليست كذلك. على العكس تماماً، تطور الآخرين لم يحدث إلاّ نتيجة لتطور الغرب االأوروبي و الثورة المعرفية الذي نقل علومه و منتجاته الحضارية للآخرين (باقي أوروبا الشرقية, الأمريكتين, اليابان, الصين, الهند , الشرق الأوسط ، شمال إفريقيا و إفريقيا ...)
الثورة الصناعية في الغرب كانت هي الطريق للتنمية و لقد سبقته ثورة فكرية تنويرية خرجت ضد الأديان و الخرافات التي سادت سابقاً ، الأوروبيين كانوا هم الفاعلين والمبدعين في هذا التطور, و هم الذين قاموا بنهضتهم، وبمعدل التطور الصناعي رافقها تغيرات إجتماعية وثقافية ، وهذا ليس حال البلاد المسلمة ، فلقد قام تطورها اليوم على إستهلاك إبتكارات الغرب و منتجات الشرق الأقصى, وبالتالي فهم لم يكونوا فاعليين في هذا التطور ولم يكونوا منتجين بل فقط مسهلكيين لحضارة غيرهم , فالدول الأكثر تقدمًا في العالم الإسلامي هي الأغنى بالموارد (النفط ، الغاز ...) كدول الخليج و هم في نمط حياتهم لم يضبطوا إيقاع التنمية الصناعية والاقتصادية على إيقاع ثورة فكرية تنويرية نقدية ضد المفاهيم الدينية البالية و المقدسة و التي للأسف مازالت تتحكم في المجتمع
Très bon remarque sur le sens de création plusieurs des propositions sur l entourage de religion pas de la capacité de sortir dans cet attachement 'pas seulement ceci plusieurs des causes relient entre eux cré l état ' mais l idée les religions cré l obstacle devant le souhait injuste ' d une part tu trouves dans les religions les résultats les formules fondamentale les données et dans le systèmes il reste la capacité la forme de job ex tu a la formule général tu a les données montre que les choses pas facile une long trajet et la structure psychique pour atteindre la démonstration pas ' import quel prendre ce type de sens la hardis et la potentiel de la capacité la puissance de support les défit plusieurs tomber dans l'erreur que les religions cré les obstacles devant la développement devant la richesse devant le bon à l aise consiste généralement l exemple de la formule de Hodge l application de transformer ce que dans le plans vers l espace l application de transformer les religions que dans l espace de la structure vers au dehors très difficile un job énorme dedans la structure psychique pas facile d organiser de manière et d autres les résultats viens de la décision de la causalité le souhaite de développement viennent de la manier de mouvement avec logique et sagesse dans la trajectoire'
اي ان العرب الذين كانوا لاشي في القديم و باعتناق الإسلام تقدموا و تحضروا....و طوروا العلوم......انها سنة الحضارات.......تبدأ، تزدهر و تموت......و هل الصين كانت مشكلتها دينية حين انحطط حضارتها...
@@Themanthe31 صدقت اكبر مشاكلنا الفساد....
من قال كانت هناك حضاره عربيه واسلاميه جمبع العلماء والفلاسفه اتهموا بالهرطقه والزندقه وابن تيميه قال الكيمياء حرام
معك حق 👍👍👍 متى
يظنون الصلعوميين انهم فعلوا اشياء فقط لأن هم قالوا أنهم فعلوها
أشار ابن تيمية للتفريق بين الخلق الذي أختص به الله عز وجل وبين الصنع الذي يعرف فيه كافة البشر
ولم يحرم الكيمياء بعد قراءة تعليقك قمت بمراجعة هذه المسألة ، على العموم
تفوق المسلمون في عدة علوم كوضع القوانين المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية وتميز بها الخليفة سليمان القانوني ، كما تميز المسلمون الأندلسيون بعدد كبير جداً من الإختراعات التي كانت أساساً لأجهزة نستخدمها حتى يومنا هذا
بل وبعيداً عن العلوم التطبيقية تألق المسلمون بالعلوم النظرية من مثل علم الإجتماع و الفلسلفة
ومن أهم هؤلاء العلماء ابو حامد الغزالي وابن خلدون رحمهم الله
صحيح.ولم.يكونوا.عربا.بل.فرس.او.موالي(هجين.اي.تزاوج.بين.العرب.والفرس).
@@مهندمحمودحدبة هههههههههههه هههههههههههه صلعم يتنخم على الصحابة نخامة وهم يتباركون بها ، هل تظن أننا نسأل لأننا لا نعرف أن السنة النبوية والقران خالي من كل العلوم ،نحن نسأل لأننا تستغرب فقط،
تحية الأمازيغية للجميع
نحن بأمس الحاجه إلى معتزله جديده اذا ما أردنا الحفاظ على هذا الدين
الاولوية هي الحفاظ على قداسة وحياة وحرية البشر ولكل شخص الحق في ان يعتقد ما يشاء، الدين له رب يحميه لسنا بحاجه لنحافظ عليه
ماذا فعل الملاحدة العرب ؟ ماذا قدم الملحد العربي غير الشذوذ والتحلل الأخلاقي ؟
to tolerate a nation you need freedommmm
فعلا دائما اكررها وارددها حتى لم يعد يطيقني احد من المتدينين , الدين هو سبب كل التخلف والشر في العالم العربي الاسلامي
نعم الدين هو السبب في ذلك،
لكنه الدين الوضعي المزور البشري،
أما الدين الإلهي الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله فكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
@@mawaddah6923
صديقي لا اعلم حقاً كيف تقتنع بأن اله مطلق الحكمه والمعرفه والعدل والرحمه يترك هذا الكائن البسيط لمدة ١٤٠٠ عام تائهاً وانت تقول انه ليس الدين الحق وانه محرف حسب اهواء الحكام انذاك وتم تلفيق الروايات والاحكام اما كذباً او توهموا بسبب الفتره الزمنيه الطويله وكثرة التشعبات والاهواء والحروب اذاً على هذا الاساس الاشخاص البسطاء وذوي الذكاء المحدود وهذه الصفه التي يتميز بها كثير من العرب بعد كل هذه القرون لا ذنب لهم ان انخدعوا بداعش وغيرها من التنظيمات الارهابيه والانتحاريين وكل الحروب والطائفيه والدمار والتفرقه بسبب الاختلاف لا اعلم كيف سيحاسبهم الهك بعد ذلك لا اعلم كيف سيعدل بينهم لا اعلم لماذا اساساً يفعل هكذا فعل وهو يعلم النتائج لا اعلم ان كان عدلاً ان يعاقب مليارات البشر الابرياء بتسليط هذه الحكومات المستبده الظالمه بسبب اخطاء اسلافهم ولا تزر وازرة وزر اخرى
لعمري انه لمنتهى العبث.
@@ATEED6
الله سبحانه وتعالى لم يترك خلقه بلا هداية إلى الصراط المستقيم،
فقد أرسل الرسل وأنزل الكتب البينات الواضحات،
لكنه جل وعلى أعطى الناس الحرية في الاختيار، فمن شاء فليؤمن بملئ إرادته ومن شاء فليكفر بملئ إرادته، ولن يجر الناس بالسلاسل جرا إلى الجنة أو إلى النار.
والأشخاص البسطاء ومحدودي الذكاء الذين أشفقت عليهم هم سبب المصائب فهم جنود الطغاة وحماتهم وبهم يمارسون طغيانهم.
{وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ}
هؤلاء الأتباع الذين يحوطون الطغاة و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها.
وهذه المشاركة في العذاب لأن هناك أمور لا يختلف عليها أحد فالقتل جريمة في كل الأعراف والسرقة والظلم وكبائر الإثم كذلك.
{إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا}
والله تعالى حكم قسط وتختلف موازينه عن موازين الخلق. ولا يظلم ربك أحدا.
{وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا ۖ وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا ۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ}
والمسلمون خلال القرون الماضية خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا فحصدوا نتائج أعمالهم.
والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار.
والعبث هو محاكمة الخالق العليم البصير بأحكام العقل محدود العلم والمعرفة.
ابحث عن مصادر وخط الاتباع العقدي لعلماء الاسلام كا بن حيان والفارابي وبن سينا والخوارزمي وبن الهيثم ..اقراء كتاب راحة العقل للكرماني..وكتاب ابن سينا في مرابع الاخوان الصفا .....عندها ساتتذكر حديث الثقلين كتاب الله وعترتي....ال البيت ورثو العلم ونشره دعاتهم ممن ذكرت اعلاه لمن اراد الهداية
كما تفضلت الحضارة العربية حققت نجاحات في بناء اساس الفكر التجريبي
نمطية الدورة الحضارية المتداولة قبل الحضارة العربية الإسلامية تغيرت لما ظهرت حضارة نقدية للمعارف السائدة من فلسفات الاغريق و من قبلهم الى الفرس و الرومان
هنا حلقة مفقودة اشرت لها بكلامك
هل الحضارات تنسب إلى الاديان؟! هل يمكن القول بوجود حضارة مسيحية او بوذية؟؟!!
ملكيان لم يأتي بش ء جديد فنحن نعرف ان الدين كان العاءق الاكبر في بناء نهضة فكريةعلمية ذات نزعة تجريبية وخصوصا ان شرعية الخلفاء قامت على هذا المعطى الذي يجعلهاتحظى بالقبول الفرعية فلماذا حرم الدين الفنون الجميلة من رسم ونحت وحتى المسرح مع ان المسلمين عرفوا سوفكليس واسخيلوس وغيرهم من كتاب الإغريق أن السلاطين كانوا يغدقون العطايا والمنن علىالشعراء لتزيين عروشهم وتخليد ذكرهم بامهات القصاءد فيستجلبون الأسماء الطنانة من أرباب القريض في حين العلماء والفلاسفة كانوا يعدون على رؤوس الأصابع كالبيروني وابن النفيس وجابر ابن حيان وابن سينا والفرابي والكندي
الحكام والخلفاء لاياتون مع المطر . . بل هم من مفرزات ظرفهم ومرحلتهم . . فلجوء الحكام للمداحين والمزايدات يدل ببساطه لوجود صراعات وعدم استقرار سياسي . . والاستقرار هو اللبنه الأولى لاي تطور . . وعوامل عديده تلعب دورا لتوفير هذا الاستقرار .
ممكن مشاهدة حلقة لعدنان ابراهيم حول علاقة الصراع بين الدين والعلم من زاوية نظر أخرى
العرب هم من جاء بالعلم التجريبي برعاية واهتمام من الحكام العرب الذين حكموا في بغداد ودمشق والاندلس حيث كانت الحضارة الاسلامية مصدر اشعاع على العالم بأسره !
مليكيان جانب الصواب وهو متأثر بالفكر الغربي و الذي عانى العلماء الامرين من طغيان الكنيسة وقمعها لهم بينما المسلمون احتفوا بالعلماء و كرموهم. هذا الطرح الذي يقدمه مليكيان اصبح مرفوضاً وغير مقبول عند الكثيرين من المفكرين الغربيين
@@ssa1youtub احسنت
نعم ...الدين كارثه و ما زال يدمر الإنسان العاقل .
تحياتي لك استاذ جهاد لكن المشكلة ليست بالاسلام نفسه بل في الفهم الخاطئ للنص، وإلا لماذا تقدمت الأمم السابقة مع حسن إسلامهم؟
لذلك انا لا اتفق مع اطروحة مالكيان اطلاقا.. لا يوجد مركزية موجهه لداخل الإنسان فقط بالاسلام بل النصوص وعمل الصحابة متواترة في إثبات العكس.
أي أن الإسلام كان وما زال يخدم الجانبين معا.
اما السبب الحقيقي الفاصل الجوهري لعدم تطور العلم التجريبي هو فقط عدم تطور الانظمة السياسية (فصل السلطات، الرقابة، توزيع السلطة)
لذلك نجد ان الامم التي لم تطور من نظامها السياسي بقيت في نفس المكان تماما
هذا الذي صنع فجوة كبيرة بين الغرب والشرق اجمال.. ثم كان الاستعمار الذي قضى على أي امل للتطور.
مرة أخرى تحياتي استاذ جهاد واشكرك على طرحك هذه المواضيع المهمة
هو من موالید ۱۹۵۶
التخلف الاجتماعي في الدين الاسلامي امثلة على ذلك :
١- نكاح الاطفال.❌
٢- زواج الفتيات الصغيرات(دون سن ١٨).❌
٣- الزواج المبكر للشباب في عمر صغير جدا جدا جدا.❌
٤- تكثير النسل(كالحيوانات والبهائم)🚫عملا بالسنة النبوية المتخلفة البالية🚫بدون وعي ولافهم ولاعقل ولامعرفة صحيحة ولامسؤلية اجتماعية ولاعلم ولامنطق ولاتفكير عقلاني سليم.❌
🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
الدين الاسلامي والتخلف الحضاري وجهان لعملة واحدة.🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫
الغرب كان عنده مشكل مع الدين لان الكنيسة شوهت المفاهيم و أصبحت تتدخل في الحياة الخاصة و العامة للإنسان و حاربت العلماء و قتلت منهم الكثير و قصص صكوك الغفران و استغلال الدين في السياسة لا تعد و لا تحصى....الوضع يختلف في الإسلام لأنه لا يوجد كهنوت و لا ممثل لله في الأرض،فكل إنسان على نفسه بصيرة! لا وساطة بين الخالق و المخلوق! بدأ الإسلام بتزكية النفوس و ترقيتها ،بعيدا عن الغنوصية و تكلفها ،فلا يمكن ان نتصور نهضة بدون إصلاح داخلي الغرض منه تحرير الفرد من الاغلال و القيود الفكرية الجاثمة عليه...هذا العمل كان ضروريا ليفتح الباب امام العقل للتدبر و التأمل في الطبيعة وتأسيس العلوم و تطويرها و عمارة الأرض...و هذا ما حصل في القرون الأولى بعد مجيء الاسلام....التراجع مرده الجمود الفكري و الإبتعاد عن روح الإسلام الحقيقية التي تدعو لاعمال العقل عكس ما يروج اليه الكثيرون.من اسباب التراجع، الاكتفاء بالجدل و السجال المثارين حول المواضيع الفقهية بدل الاجتهاد وتطوير قراءة النصوص غير قطعية الدلالة..توفير البيئة الملاءمة للبحث العلمي بدءا من الاستقرار السياسي و مرورا بإصلاح شامل للمناهج التعليمية مهمة صناع القرار...و لان الطبيعة تخشى الفراغ فقد استلم منا الغرب مشعل التقدم في انتظار استقاظنا من سباتنا الطويل و استرداد مجدنا العلمي التليد.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
عار الدين الاسلامي❌كتب الحديث الغير شريف❌
مواليد ١يناير ١٩٥٦ وليس ١٩٦٥
الحضارة الاسلامية توقفت لانها كانت تسير بحركة تطورية و بجهود فردية من السلاطين و الخلفاء و العلماء فبدأت في التوقف تدريجيا مع انهيار تلك السلطة و ظهور المد المحافظ في اعقاب الغزو المغولي و الصليبي
اى لم يكن هناك آلية و منهجية للتطور و التقدم العلمي و مؤسسة تعليمية ثابتة و منهجية كالجامعة و المدرسة و منهج علمي ثابت فأفلت و غربت
اما الحضارة الاوروبية فهي حضارة منهجية و مؤسسية فتسير رغما عن الظروف و التغيرات والسلطوية و الاجتماعية و المذهبية فهم نجحوا في ذلك
تحياتي
الدين الاسلامي والتخلف الاجتماعي وجهان لعملة واحدة.⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️⚫️
اغلب العلماء في مجالات دنيوية كالطب والهندسة والفلسفة وعلوم الإجتماع الذين يحسبون على الإسلام هم نفسهم حوربو وسحلو وسحلو وقطعت اطرافهم بعد ان تم تكفيرهم وإتهامهم بالجنون والشرك والإطلاع على الغيبيات وتغيير القدر من طرف إخوانهم المسلمين فرجاء لا تتبجحو بأولائك العلماء و إنسابهم للإسلام لأنه بكل بساطة لم بساعدهم واحتقرهم وحاربهم
الحضارة الاسلامية العرب ليس لهم شيء
لماذا ...؟؟؟ الدين كارثه المجتمع البشري و نهايت تطوره و ازدهاره.
نعم الدين هو كارثة المجتمع البشري، لكنه الدين الوضعي المزور البشري، أما الدين الإلهي الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله فكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، وكذلك الحركات الإسلامية المتفرعة عنها، مسلمون وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء بها محمد عليه الصلاة وأزكى السلام ولا تتعمد مخالفتها، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
وهل كانت هناك حضارة متقدمة ؟ حتى تتأخر ؟؟ ...مازلتم تضحكون على البشر
مرحبا بك عزيزي شكر على هدي لأ جمول رائع رائعة
@@rhxghuf
ممكن جملة مفيدة ؟؟؟
لا كل الاختراعات من الأجانب العرب والمسلمين خلال ١٤ قرن لم يفعلوا شيئ 😓 يلعن ابو انبطاحك المقرف
@@laithhherzallah
تلك حقيقة واذا عندك عكس هذا الكلام اثبته ..وتفضل امامك مركز الاسلام السعودية وارنا هذه الحضارة والعلوم التي صرعتوننا بها
@@douydouy9425 كل حضارة لها فترة صعود وهبوط والان نحن في فترة هبوط العصر الذهبي للإسلام من النبي عليه الصلاة والسلام إلى غزو المغول بغداد وروح ابحث عن إنجازات هذي الفترة وتأثيرها بالعالم
اثنان اهل الأرض ذو عقل بلا دين و اخر دين لا عقل له
و ما أكثرهم
رؤية ضيقة شادة غير واعية لا بتاريخ العالم الاسلامي ولا حتى بالنصوص الدينية ولا الفلسفة الاسلامية. كل ما في الامر هو اسقاط للتجربة الكهنوتية المسيحية على الاسلام والعالم الاسلامي، لكن حتى ابسط من قرء نصوص الدين الاسلامي من قرآن وسنة يمكنه ببساطة معرفة حجم المغالطات.
وبالمناسبة من يرى حجم التطور اللذي عاشته مصر القديمة و ما تبقى لنا من اثار تدهش العقول و مقارنته بالفلسفة الدينية عندهم يرى صاحبه بشكل واضح ان امر الحضارة اوسع من التضييق اللذي مازال يعيشه بعض مفكري الشرق والعالم العربي.
وبالمناسبة فالحضارة اللتي يفرح بها الكثيرون تؤخدنا نحو الانهيار حاليا لا على المستو البيئي ولا الاجتماعي ولا حتى القيمي والاخلاقي. ولولا مضادات الاكتئاب لانتحر ثلث المجتمع الغربي الليبرالي.
المرجوا الرجوع لمالك بن نبي ورؤيته التحليلية للحضارة الإسلامية.