بدا لي الاستاذ معد فياض يعاني من ذاكرته، ولا الومه فقد عانى الكثير من الصدمات وهذا كفيل بعطب ذاكراتنا. حاول خلال اللقاء وفي اكثر من مرة ان يتذكر وقائع او اسماء ولم تسعفه. وهكذا فانه قد نسي ان الراحل ضرغام هاشم لم يكتب رداً على مقالات جريدة الثورة التي شتمت العراقيين جميعا والتي كتبها صدام حسين واتهم البعض الراحل عبد الجبار محسن بكتابتها. اولا المقالات كانت افتتاحيات على الصفحة الاولى من الجريدة "الثورة" والافتتاحيات في الصحف اليومية الاربعة" الثورة والجمهورية والعراق والقادسية"التي كانت تصدر انذاك لا تذيل او توقع باسم كاتبها فهي تعبر عن رأي الجهة التي تصدر عنها. ثانيا لم يسمح ديوان الرئاسة ومكتب الرئيس بالرد على المقالات تلك اطلاقاً فقد حاول عدد من الكتاب ذلك وجوبهوا بالرفض وقيل لهم ان الرد سيكون بعد انتهاء سلسلة المقالات ولما انتهت لم يسمح بالرد الا للاستاذ حميد سعيد رئيس تحرير الجريدة بكتابة مقالة افتتاحية واحدة وعلى استحياء. اما المقالة التي كتبها الراحل ضرغام ورفض الراحل امير الحلو نشرها في القادسية ووافق الاستاذ حميد سعيد اطال الله في عمره على نشرها في الصفحة الاخيرة من جريدة الثورة التي كان يرأسها وفي زاوية "يوميات الثورة" فكانت بعنوان "ديمقراطية القطيع" وكانت رد على مقالة الراحل عبد الجبار محسن في نفس الزاوية وفي يوم سابق تناولت افضلية حكم دكتاتور عادل على ديمقراطية منفلتة. وفي اليوم التالي للنشر خرجت جريدة بابل وعلى صفحتها الاولى كاريكاتور يظهر كاتب قزم يقف الى جوار ساق كاتب عملاق. وسط هذه التدعيات القي القبض على الراحل ضرغام هاشم. كان الراحل ضرغام هاشم يروج للقيام بانتفاضة ضد النظام وكان يوجه "الاتهامات"ـ وهي حقيقة ـ الى اقطاب النظام بسرقات كبيرة من الكويت حتى انه قال ان غرفة نوم الراحل ولي عهد الكويت صارت من حصة الراحل طه ياسين رمضان. وكان يروج ما كان يعرفه من خلال والدته التي كانت تقيم في الكويت من جرائم اقترفها النظام هنا. والحديث يطول. اكتب لكم لانني كنت شاهدة وعن قرب على تلك الاحداث .. تحياتي لكم وللاستاذ معد فياض.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا لتواصل للعلم والمعرفه وتوثيق الاحداث التاريخيه والذكريات . .
متابع من الكويت
جزاكم الله خير
👋💐🌹
حياك الله اخي العزيز الاستاذ معد لكني لم اطلب منك كتابة رسائل انما كنت اكتبها بنفسي ربما كان شخصا اخر .حياك الله استاذ معد وتحياتي لك
بدا لي الاستاذ معد فياض يعاني من ذاكرته، ولا الومه فقد عانى الكثير من الصدمات وهذا كفيل بعطب ذاكراتنا. حاول خلال اللقاء وفي اكثر من مرة ان يتذكر وقائع او اسماء ولم تسعفه. وهكذا فانه قد نسي ان الراحل ضرغام هاشم لم يكتب رداً على مقالات جريدة الثورة التي شتمت العراقيين جميعا والتي كتبها صدام حسين واتهم البعض الراحل عبد الجبار محسن بكتابتها. اولا المقالات كانت افتتاحيات على الصفحة الاولى من الجريدة "الثورة" والافتتاحيات في الصحف اليومية الاربعة" الثورة والجمهورية والعراق والقادسية"التي كانت تصدر انذاك لا تذيل او توقع باسم كاتبها فهي تعبر عن رأي الجهة التي تصدر عنها. ثانيا لم يسمح ديوان الرئاسة ومكتب الرئيس بالرد على المقالات تلك اطلاقاً فقد حاول عدد من الكتاب ذلك وجوبهوا بالرفض وقيل لهم ان الرد سيكون بعد انتهاء سلسلة المقالات ولما انتهت لم يسمح بالرد الا للاستاذ حميد سعيد رئيس تحرير الجريدة بكتابة مقالة افتتاحية واحدة وعلى استحياء. اما المقالة التي كتبها الراحل ضرغام ورفض الراحل امير الحلو نشرها في القادسية ووافق الاستاذ حميد سعيد اطال الله في عمره على نشرها في الصفحة الاخيرة من جريدة الثورة التي كان يرأسها وفي زاوية "يوميات الثورة" فكانت بعنوان "ديمقراطية القطيع" وكانت رد على مقالة الراحل عبد الجبار محسن في نفس الزاوية وفي يوم سابق تناولت افضلية حكم دكتاتور عادل على ديمقراطية منفلتة. وفي اليوم التالي للنشر خرجت جريدة بابل وعلى صفحتها الاولى كاريكاتور يظهر كاتب قزم يقف الى جوار ساق كاتب عملاق. وسط هذه التدعيات القي القبض على الراحل ضرغام هاشم. كان الراحل ضرغام هاشم يروج للقيام بانتفاضة ضد النظام وكان يوجه "الاتهامات"ـ وهي حقيقة ـ الى اقطاب النظام بسرقات كبيرة من الكويت حتى انه قال ان غرفة نوم الراحل ولي عهد الكويت صارت من حصة الراحل طه ياسين رمضان. وكان يروج ما كان يعرفه من خلال والدته التي كانت تقيم في الكويت من جرائم اقترفها النظام هنا. والحديث يطول. اكتب لكم لانني كنت شاهدة وعن قرب على تلك الاحداث .. تحياتي لكم وللاستاذ معد فياض.
الاخً مقدم البرنامج. مثقف وقارء جيد جداً والضيف راءع. ومثقف ومحبوب تحياتي واحترامي لكم ❤
حلقة ممتعة ❤شكرا الى الأساتذة منتظريكم ان شاء الله
لقاء ممتع جدا
حلقة جميلة
ضرغام هاشم كان يشتغل مع ابو نضال؟ ؟
تمام
هل هذا بسبب عقيدته القومية؟@@hayathashim5076
حبينه يوضح النه مقاله الي انشر بالشرق الاوسط السعودية عن بيوتات زواج المتعه في كربلاء ،،وهرب على اثرها للشمال ،،
واتهم من قبل الكثيرين بالطائفية