هذا الملا داعشي لكن ينكر الان يتكلم و يكذب وكانه في القرن السادس الميلادي فالقران محرف و حسب كلام علماء المسلمين نفسهم ولكن اذا الشخص يقرا ولايفهم او لا يفكر فيما يق آنه فهي مصيبة المصادر السُّنية بين الأصناف التالية من التحريف في القرآن: - صنف يقع بالتأويل بمعنى "نقل معنى الشيء من أصله وتحويله إلى غيره"، أو بالنقص أو الزيادة في الحروف أو الحركات، وذلك كاختلاف القراءات، أو بـ"الزيادة والنقصان في الآية والسورة مع التحفظ على القرآن والتسالم (عدم التنازع) على قراءة النبي صلى الله عليه وسلم إياها"، وهذا مثل تسالم المسلمين في البسملة على أن النبي قرأها قبل كل سورة غير سورة التوبة مع اختلافهم هل هي من القرآن أم لا. وهذه الأنواع من التحريف واقعة في القرآن ومعترف بها بصورة أو أخرى من طرف علماء الإسلام تحت العناوين التالية: التأويل، الأحرف السبع، القراءات، مسألة البسملة... الخ. - وصنف يراد به القول بأن "بعض المصحف الذي بين أيدينا ليس من الكلام المنزل"، وهذا مرفوض بإجماع المسلمين (ينسب إلى فرقة العجاردة من الخوارج أنهم رفضوا أن تكون سورة يوسف من القرآن، زاعمين أنها قصة من القصص). وهذان الصنفان من التحريف لا يدخلان في موضوعنا هنا. إن ما يهمنا هنا هو ما يتصل بمسألة "جمع القرآن"، أعني ما يدخل في نطاق السؤال التالي: هل "المصحف الإمام" -الذي جمع زمن عثمان والذي بين أيدينا الآن- يضم جميع ما نزل من آيات وسور، أم أنه رفعت (أو سقطت) منه أشياء أثناء جمعه؟ الجواب عن هذا السؤال، من الناحية المبدئية، هو أن جميع علماء الإسلام، من مفسِّرين ورواة حديث وغيرهم، يعترفون بأن ثمة آيات، وربما سوراً، قد "سقطت" أو "رُفعت" ولم تدرج في نص المصحف. وفي ما يلي أنواع النقص التي ذكرتها المصادر السُّنية. 1- يقول القرطبي عند تفسيره لسورة الأحزاب، وعدد آياتها 73 آية: "كانت هذه السورة تعدل سورة البقرة (وعدد آياتها 286). وكانت فيها آية الرجم. وبعد أن يشير إلى أن هذا روي عن أُبيّ بن كعب، أحد كتاب الوحي وجامعي القرآن، يضيف قائلاً: "وهذا يحمله أهل العلم على أن الله تعالى رفع من (سورة) الأحزاب إليه ما يزيد على ما في أيدينا (منها), وأن آية الرجم رفع لفظها" (وبقي حكمهاً سائراً). وروي أنّ عمر بن الخطاب، قال: (إيّاكم أن تهلكوا عن آية الرجم. والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس: زاد عمر في كتاب الله لكتبتها، [ونصها]: "الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتّة، نكالاً من الله، والله عزيز حكيم"، فإنّا قد قرأناها). وقيل إن عمر أتى بهذه الآية إلى زيد بن ثابت حين كان يجمع القرآن فلم يأخذها منه لأنه -أعني عمر- كان وحده، وزيد كان قد اشترط شهادة رجلين فيما يأخذ من الآيات. وفي رواية عن عائشة أنها قالت: "كانت سورة الأحزاب تعدل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مائتي آية, فلما كتب المصحف لم يُقْدَر منها إلا على ما هي الآن". وفي رواية أخرى أنها قالت: "نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلمّا مات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن (شاة) فأكلها"
ڤی که‌ری د ڤێت خو ب خێرا مه‌لا جه‌لیلی مه‌شهورکه‌ت و بکه‌ته بابه‌ت لاحوکێ صه🤣
والله 👌
ئه س دا ويبگيم و اس ملك طاوسي بنم يي به حسا ملا جليلي بكت ويات خوشكو دايت وه گاي
از ته ديكو شني محمدي نهم از ديكو شني اسلامي نهم از ديكو شني محمد نهم از قوزي خوشكا ته نهم تف تف 🐖🕋🐖🕋🐖🕋🐖🕋🕋🐖🕋🐖🕋🐖🕋🐖🕋🐖🕋🐖🕋🐖💩💩🕋🐖🕋🐖🕋💩🕋🐖🕋💩
نعله علئ محمد
.
@@khereyido1159 باشي
@@emilylangdon3429 خودێ هەکە تو تەمام ئێزدیێ بێ ئاقل، تو تەیرەکێ دکەیە خودایێ خوە و پشتی چەند سالەکا ئەو تەیرە دمرت پا تو نابێژیە خوە نێ ئەو تەیرە بەری من مر.😅
او معنة قورعانئ يعني قور اينة يعني تةقنة بئ اقل
ویلی من ژنا وی نای یی تو کری مةلا 💦
@Мухаммед قورعاني تلفون كرية دةستي من داية ژنا مةلا جليل كوت من ببة سةر xnxxx🕋🖕
@Мухаммед قورعاني تة ئايتا رهف صدام حسين لي زيدة كرية ني ني محمد ژی وسا دیکتاتور تشتي باش دكرنة قوعاني دا گوادی سکسی 41 ژنی خوا نة كرنة قورعاني دة هةرن قورعانا خوا بدل بكن بلا زاني ديني بةدل بكن نةك سةر وان قانوني محمد دكتاتور هةرن🤦♂️🤦♂️🤦♂️
از ژنا بابي ته بگئم
@@zaidrashidbiro1087 دئ هه ره هه که دئ گییئ طاوسی مه‌لت کئ ته و شه یطانئ ته که‌مه ده فی ته کورئ گی تف نه‌عله‌ت طاوسئ ته و شه یطانئ ته لاحوک
قونه ملا نه 😂😂
انا لم أفهم ابو جيجو إلى حد الآن.ان كان زاحفا...طائرا حافيا.عريانا.جاءعا.عطشانا.غنيا.او فقيرا.عاقلا.او.مجنونا؟؟؟
مروفين زعيف خبرا بئژن
😂😂
جةنكو دئ راستي كؤت با قةتح كر ام نة خشيمين
هههههههه
ههههه
اس قوسي كه جا تنيم ملاه باش
هذا الملا داعشي لكن ينكر الان يتكلم و يكذب وكانه في القرن السادس الميلادي
فالقران محرف و حسب كلام علماء المسلمين نفسهم ولكن اذا الشخص يقرا ولايفهم او لا يفكر فيما يق آنه فهي مصيبة
المصادر السُّنية بين الأصناف التالية من التحريف في القرآن: - صنف يقع بالتأويل بمعنى "نقل معنى الشيء من أصله وتحويله إلى غيره"، أو بالنقص أو الزيادة في الحروف أو الحركات، وذلك كاختلاف القراءات، أو بـ"الزيادة والنقصان في الآية والسورة مع التحفظ على القرآن والتسالم (عدم التنازع) على قراءة النبي صلى الله عليه وسلم إياها"، وهذا مثل تسالم المسلمين في البسملة على أن النبي قرأها قبل كل سورة غير سورة التوبة مع اختلافهم هل هي من القرآن أم لا. وهذه الأنواع من التحريف واقعة في القرآن ومعترف بها بصورة أو أخرى من طرف علماء الإسلام تحت العناوين التالية: التأويل، الأحرف السبع، القراءات، مسألة البسملة... الخ. - وصنف يراد به القول بأن "بعض المصحف الذي بين أيدينا ليس من الكلام المنزل"، وهذا مرفوض بإجماع المسلمين (ينسب إلى فرقة العجاردة من الخوارج أنهم رفضوا أن تكون سورة يوسف من القرآن، زاعمين أنها قصة من القصص). وهذان الصنفان من التحريف لا يدخلان في موضوعنا هنا. إن ما يهمنا هنا هو ما يتصل بمسألة "جمع القرآن"، أعني ما يدخل في نطاق السؤال التالي: هل "المصحف الإمام" -الذي جمع زمن عثمان والذي بين أيدينا الآن- يضم جميع ما نزل من آيات وسور، أم أنه رفعت (أو سقطت) منه أشياء أثناء جمعه؟ الجواب عن هذا السؤال، من الناحية المبدئية، هو أن جميع علماء الإسلام، من مفسِّرين ورواة حديث وغيرهم، يعترفون بأن ثمة آيات، وربما سوراً، قد "سقطت" أو "رُفعت" ولم تدرج في نص المصحف. وفي ما يلي أنواع النقص التي ذكرتها المصادر السُّنية. 1- يقول القرطبي عند تفسيره لسورة الأحزاب، وعدد آياتها 73 آية: "كانت هذه السورة تعدل سورة البقرة (وعدد آياتها 286). وكانت فيها آية الرجم. وبعد أن يشير إلى أن هذا روي عن أُبيّ بن كعب، أحد كتاب الوحي وجامعي القرآن، يضيف قائلاً: "وهذا يحمله أهل العلم على أن الله تعالى رفع من (سورة) الأحزاب إليه ما يزيد على ما في أيدينا (منها), وأن آية الرجم رفع لفظها" (وبقي حكمهاً سائراً). وروي أنّ عمر بن الخطاب، قال: (إيّاكم أن تهلكوا عن آية الرجم. والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس: زاد عمر في كتاب الله لكتبتها، [ونصها]: "الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتّة، نكالاً من الله، والله عزيز حكيم"، فإنّا قد قرأناها). وقيل إن عمر أتى بهذه الآية إلى زيد بن ثابت حين كان يجمع القرآن فلم يأخذها منه لأنه -أعني عمر- كان وحده، وزيد كان قد اشترط شهادة رجلين فيما يأخذ من الآيات. وفي رواية عن عائشة أنها قالت: "كانت سورة الأحزاب تعدل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مائتي آية, فلما كتب المصحف لم يُقْدَر منها إلا على ما هي الآن". وفي رواية أخرى أنها قالت: "نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلمّا مات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن (شاة) فأكلها"
ماني مه لا نه ويريت راستي باخفيت هه كه دي ئاسايش وي به رزه كه ت 😅
از ژنا ته بنم ملا داعش
تريبه تا ته هوسااايه توهاتيه فيركرن
هندی داعشه ک هه ی گی بکه‌ته ده فی ته و طاوسی مه له‌کی تف نعلت شیطان تف هه رن ژنیت خو بن ده ستی داعشا بینن ده ر جه بانا
افا داعش
داعش 🥾👟💊💊🔐
هههههه