مرحبا استاذ منصور ، في احدی القنوات اعجبتني عبارة ( القنبلة النبوية ) لانها فعلا أحدثت تلوثا فكريا حقيقيا منذ عدة قرون و مازلنا نعاني من أثر هذا التلوث المدمر لمستقبل شعوبنا ، و شكرا جزيلا لكم
شكرا أستاذ منصور حديثك اليوم كان جميل جدا وفيه الكثير من الإضاءات بالنسبة لي ..احببت فكرة الجماعة والمجتمع وإن الدين ينتمي إلى المصطلح الأول.. كذلك احببت معنى person أو مفهومه كشخص خلف قناع يحميه أو يحمي هويته المزيفة وكثير من المفاهيم الأخري اشكرك بصدق 👍💚
لا نخاف من الدين كطقوس وعبادات وروحانيات شخصية لاكن نخاف من قوانينه القبلية الوثنية الدموية العنيفة والتي تسحق الانسان ذاتا ووجدانا والتي يريد البعض العمل بها مهما كلف الامر
الأخ منصور... تقول الحكمة:( الطعام عند الحيوان يبقى طعام الا عند الإنسان فإنه يتحول إلى أفكار) الدين لفظ من معانيه الطريق بمعنى كل إنسان له دين اي طريق يتبعه في الحياة يحاول من خلاله إيجاد المعنى والحكمة من وجوده طريق يسير فيه فكريا و وجدانيا لان الإنسان هو الكائن الوحيد من بين الكائنات كلها الذي يفكر ويندبر ويطرح الأسئلة...... مثلا المسلم يعتقد ان للكون خالق وانه يوجد يوم آخر يحاسب فيه الناس على أفعالهم وان هناك مصير له في النهاية وفقا لأعماله... فالمسلم له طريقة ينظر بها إلى الحياة و يتصرف ويقرر وفقا لهذا الاعتقاد.... وكذلك بالنسبة للاخرين سواء متدينين او ملحدين او لاادريين او معتنقي المذاهب الوضعية.... الكل يبحث عن المعنى من وحوده تحياتي
"الاسلام ليس بدين وأنما ايديولوجية عنصرية مثل النازية يفرق بين الناس حسب اعتقادهم ويجرمهم علىٰ افكارهم المخالفة لهذا الدين. كذلك الاسلام هو تنظيم عصابي مثل المافيا من ينظم اليه واراد الخروج يقتل بحد الردة."
الناس تخاف من الوعد والوعيد بالدين ولاتخاف من الدين ﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا - النساء ٥٦ ﴾ وهذا الاختراع المحمدي غير موجود في اي دين اخر بالعالم
هذا الاختراع لیس محمدي، وموجود فی المسیحیة، وفي الیهودیة، کافي خداع للناس وتصویر الإسلام علی أنه الدین الوحید البشع وأن الأدیان الأخری کلها رومانسیة وحب وتسامح، هذه أمثلة: "خير لك أن تدخل الحياة أقطع من أن تكون لك يدان وتمضي إلى جهنم إلى النار التي لا تطفأ. حيث دودهم لا يموت والنار لا تطفأ" (مر9: 43،44). "إن كان أحد يسجد للوحش ولصورته ويقبل سمته على جبهته أو على يده، فهو أيضًا سيشرب من خمر غضب الله المصبوب صرفًا في كأس غضبه ويعذَب بنار وكبريت أمام الملائكة القديسين وأمام الخروف. ويصعد دخان عذابهم إلى أبد الآبدين" (رؤ14: 9-11). "فقبض على الوحش والنبي الكذاب معه الصانع قدامه الآيات التي بها أضل الذين قَبِلوا سمة الوحش والذين سجدوا لصورته وطُرح الاثنان حيَّين إلى بحيرة النار المتقدة بالكبريت" (رؤ19: 20). "ورأيت الأموات صغارًا وكبارًا واقفين أمام الله وانفتحت أسفار وانفتح سفر آخر هو سفر الحياة، ودين الأموات مما هو مكتوب في الأسفار بحسب أعمالهم. وسلّم البحر الأموات الذين فيه وسلّم الموت والهاوية الأموات الذين فيهما ودينوا كل واحد بحسب أعماله. وطرح الموت والهاوية في بحيرة النار. هذا هو الموت الثاني. وكل من لم يوجد مكتوبًا في سفر الحياة طُرح في بحيرة النار" (رؤ20: 12-15). "وأما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون والزناة والسحرة وعبدة الأوثان وجميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت الذي هو الموت الثاني" (رؤ21: 8). "ثم يقول أيضًا للذين عن اليسار اذهبوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة مو لإبليس وملائكته" (مت25: 41).
@@dianaarab7569 أرجو التقلیل من شدة الضحکات السفیهة في النقاش فهذي لن تثبت شیئا، أنا لا أدافع عن الإسلام، کل ما هنالك، إذا کان الإسلام دین إجرام، فالمسیحیة، والیهودیة، لا تقل عنه إجراما. فقط الشیزوفرینیا هي التي تجعل الإنسان یری دینه دین المحبة أو دین العدل دون بقیة الأدیان،
سلام ، في انتظار ما تقدمه داءما ، تشكر ( بضم التاء )
موضوع شيق مثل العادة .
❤❤❤❤❤❤❤رائع
مرحبا استاذ منصور ، في احدی القنوات اعجبتني عبارة ( القنبلة النبوية ) لانها فعلا أحدثت تلوثا فكريا حقيقيا منذ عدة قرون و مازلنا نعاني من أثر هذا التلوث المدمر لمستقبل شعوبنا ، و شكرا جزيلا لكم
النبوة ظاهرة عربية بامتياز وعمرها 2500 عام..
ربنا يحميك ويباركك أخ منصور 🙏✝️❤👍⚘
شكرا أستاذ منصور حديثك اليوم كان جميل جدا وفيه الكثير من الإضاءات بالنسبة لي ..احببت فكرة الجماعة والمجتمع وإن الدين ينتمي إلى المصطلح الأول.. كذلك احببت معنى person أو مفهومه كشخص خلف قناع يحميه أو يحمي هويته المزيفة وكثير من المفاهيم الأخري اشكرك بصدق 👍💚
شكرا آمال.. التقطت مواضيع مهمة جدا ..أنا نفسي نسيتها لأن كنت أتحدث مباشرة
لا نخاف من الدين كطقوس وعبادات وروحانيات شخصية لاكن نخاف من قوانينه القبلية الوثنية الدموية العنيفة والتي تسحق الانسان ذاتا ووجدانا والتي يريد البعض العمل بها مهما كلف الامر
Salem Alaikm paix 🇩🇿 Algérien, Merci monsieur je vois ce critiques très bon,💎💎💎🕊️
🌹🌹🌹🌹
الخوف هو جوهر الدين .. تخاف الإله . تخاف العقاب .. تخاف النار ....تخاف أن يغضب عليك الاله .....وتخاف أن يغضب عليك اهلك....لذلك الخوف هو ثقافه الدين
الخوف نعم .. أعتقد هناك جوهر آخر أيضا وهو الحاجة للانتماء وهو امر فيه شيء مختلف عن الخوف..
سلام وتحية الى الاستاذ الكبير منصور حلقه رائعه شكرا جزيلا لحضرتك دائمآ بانتظار جديدك 😂
الأخ منصور...
تقول الحكمة:( الطعام عند الحيوان يبقى طعام الا عند الإنسان فإنه يتحول إلى أفكار)
الدين لفظ من معانيه الطريق
بمعنى كل إنسان له دين اي طريق يتبعه في الحياة يحاول من خلاله إيجاد المعنى والحكمة من وجوده
طريق يسير فيه فكريا و وجدانيا لان الإنسان هو الكائن الوحيد من بين الكائنات كلها الذي يفكر ويندبر ويطرح الأسئلة......
مثلا المسلم يعتقد ان للكون خالق وانه يوجد يوم آخر يحاسب فيه الناس على أفعالهم وان هناك مصير له في النهاية وفقا لأعماله...
فالمسلم له طريقة ينظر بها إلى الحياة و يتصرف ويقرر وفقا لهذا الاعتقاد.... وكذلك بالنسبة للاخرين
سواء متدينين او ملحدين او
لاادريين او معتنقي المذاهب الوضعية.... الكل يبحث عن المعنى
من وحوده
تحياتي
"الاسلام ليس بدين وأنما ايديولوجية عنصرية مثل النازية يفرق بين الناس حسب اعتقادهم ويجرمهم علىٰ افكارهم المخالفة لهذا الدين. كذلك الاسلام هو تنظيم عصابي مثل المافيا من ينظم اليه واراد الخروج يقتل بحد الردة."
@@qwerqaz6691 خطأ
@@tahartahar-n2lصح
@@ammarista-x3346
خطأ( أس) 43
@@tahartahar-n2l صح
@@ammarista-x3346
صح (أس) - 1
لو اعطينتنا تعريف الانتقاد و النقد لعل تكن لنا الجراءة و الشجاعة ان نطرح اساءلة خارج الطبور الفكري الموروث
💛💛💛💛💛💛💛
💐🌹💐🌹💐🌹
الاخلاق الدينية تضرب الاخلاق العقلانية بحجارة
تعاطفها
النقد ظاهره صحيه وصحيحه، بشرط أن تكون بناءه ومقومه وغير متحامله..
من يحدد كل هذا؟ رجل الدين؟
المؤمن بدينه في المجتمعات يدور بحلقته المفرغغه لتفرغ
طاقاته
ليش ما تفتح التبرعات؟
كيف افتحها؟.. لا أعرف
ruclips.net/video/Dej9UUzbL4E/видео.htmlsi=n7pNPTXts7BCIbjS
الناس تخاف من الوعد والوعيد بالدين ولاتخاف من الدين ﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا - النساء ٥٦ ﴾ وهذا الاختراع المحمدي غير موجود في اي دين اخر بالعالم
هذا الاختراع لیس محمدي، وموجود فی المسیحیة، وفي الیهودیة، کافي خداع للناس وتصویر الإسلام علی أنه الدین الوحید البشع وأن الأدیان الأخری کلها رومانسیة وحب وتسامح،
هذه أمثلة:
"خير لك أن تدخل الحياة أقطع من أن تكون لك يدان وتمضي إلى جهنم إلى النار التي لا تطفأ. حيث دودهم لا يموت والنار لا تطفأ" (مر9: 43،44).
"إن كان أحد يسجد للوحش ولصورته ويقبل سمته على جبهته أو على يده، فهو أيضًا سيشرب من خمر غضب الله المصبوب صرفًا في كأس غضبه ويعذَب بنار وكبريت أمام الملائكة القديسين وأمام الخروف. ويصعد دخان عذابهم إلى أبد الآبدين" (رؤ14: 9-11).
"فقبض على الوحش والنبي الكذاب معه الصانع قدامه الآيات التي بها أضل الذين قَبِلوا سمة الوحش والذين سجدوا لصورته وطُرح الاثنان حيَّين إلى بحيرة النار المتقدة بالكبريت" (رؤ19: 20).
"ورأيت الأموات صغارًا وكبارًا واقفين أمام الله وانفتحت أسفار وانفتح سفر آخر هو سفر الحياة، ودين الأموات مما هو مكتوب في الأسفار بحسب أعمالهم. وسلّم البحر الأموات الذين فيه وسلّم الموت والهاوية الأموات الذين فيهما ودينوا كل واحد بحسب أعماله. وطرح الموت والهاوية في بحيرة النار. هذا هو الموت الثاني. وكل من لم يوجد مكتوبًا في سفر الحياة طُرح في بحيرة النار" (رؤ20: 12-15).
"وأما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون والزناة والسحرة وعبدة الأوثان وجميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت الذي هو الموت الثاني" (رؤ21: 8).
"ثم يقول أيضًا للذين عن اليسار اذهبوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة مو لإبليس وملائكته" (مت25: 41).
كل الأديان بنيت على الخوف لا داعي الفلسفه الفارغه
@@mudheffarmudhafar5364وهذا بيت القصيد الاسلام ما ايجا بشي جديد الإله بعد ٦٠٠ سنة من العهد الجديد ارسل اخر نبي مجرم يدعو الى دين دموي😂😂😂😂
@@dianaarab7569 أرجو التقلیل من شدة الضحکات السفیهة في النقاش فهذي لن تثبت شیئا،
أنا لا أدافع عن الإسلام، کل ما هنالك، إذا کان الإسلام دین إجرام، فالمسیحیة، والیهودیة، لا تقل عنه إجراما.
فقط الشیزوفرینیا هي التي تجعل الإنسان یری دینه دین المحبة أو دین العدل دون بقیة الأدیان،
@@AAM-gy5po( كل الاديان بنيت على الخوف … ) ولهذا قلعت انيابها ونقلت الى المتاحف الا الاسلام لازال طليقا يفتك بالملايين من البشر بلا رحمة
انت تخشى حتى من مناقشة مخالفيك
و تقول ان الناس تخشى مناقشه الدين
عجبا
كيف؟ اللقاء مباشر ومن يخالفني بل ويسبني أول من أرد عليه..