بالنسبه لقضيه جاسوسيه مصطفي أمين لم تكن تهمه ملفقه كما قيل اولا مجلس قياده الثوره ورث اجهزه النظام الملكي ودبج البوليس السياسي او المباحث العامة لاحقا حول علاقته بجهات اجنبيه فاراد صلاح سالم عضو مجلس قياده الثوره اعدامه فتوسط هيكل للإفراج عنه ثم تطوع مصطفي امين لاحقا ليلعب دور القناه السريه بين اجهزه عمل سري في السفاره الامريكيه واخذ يفبرك معلومات موثقه حصل عليها بتشعب علاقاته ومصادره الواسعه كونه صحفي ولكن بعد تأمين ناصر للصحافه واستولي علي صحيفته خلق لديه صغينه دعته لايغار صدره علي ناصر علي سبيل المثال لا الحصر وكان مخزون القمح الاستراتيجي علي وشك الانتهاء فاراد بعد خلاف جونسون معه لاستغلال ذلك لاستعداء امريكا عليها لكسر انف ناصر ومن كشف قضيته لم يكن هو وانما بروس تايلور وهو ضابط تشغيله وكان ساتره موظف ديبلوماسي وكان عندما يلتقي به بإجراءات تمويهيه خداعيه ولم يكن الامن يتابعه ولكن بالصدفه حيث جاء حازم جواد وهو وزير الداخلية العراقي بعد القضاء على عبدالكريم قاسم كان الضابط الأمريكي موظف في السفاره العراقيه وأشرف على إعدام الشيوعيين العراقيين وبعد استتباب الحكم لعبدالسلام عارف توبع من أجهزته وابلغت العراق مصر فوضع تحت الرقابه بواسطه المجموعه ٥٢ في هيئه الامن القومي فلفت نظرهم فتابعوهم معا ثم قبض عليهما معا وهذا احقاقا للحق
خطأ ناصر فقط كان الاصلاح الزراعي وفرض الحراسه علي عاءلات وطنيه كانت في طليعه الثورات لنيل الاستقلال ولكن بالنسبة للتاميم للاجانب فهو مشروع ومطلب وطني ولكن هؤلاء الاسر هي التي سمحت لناصر ورفاقه بدخول الجيش والكليه الحربية وبعد ذلك تحول لوحش فرانكشتاين وقام بتصفيه هذه الاسر البرجوازيه برمتها منها البدراوي وعاشور وسراج الدين وشاهين وسليمان وزقلمه ومقلد وزقزوق والجمال وحسانين والمنشاوي وهؤلاء أصلاً كانوا مقاومين قبل ميلاد ناصر
سيدي الفاضل علاقته بناصر كما قال بذاته في عماره جوهره عين الحياه امام مجلس الدوله ومكتبه مقابل لشقته امام عدد من الشباب الناصري بان بدايه علاقته بناصر كانت في الفالوجا في جيب عراق المنشيه ابان حرب ٤٨وكان هيكل مراسل لمجله اخر ساعه وكتب سلسله تحقيقات النار فوق الارض المقدسه وكان همزه الوصل زكريا محي الدين الذي اصطحب ناصر الي مكتبه في اخبار اليوم وكان يناقش ناصر في كتاب ايران فوق البركان وكان باكوره انتاج هيكل الصحفي ولفت زكريا محي الدين نظر هيكل الي وثائق احضرها من سيناء بعد هزيمه الجيش المصري حول منح إسرائيل قبيله العزازمه تسهيلات للانتقال
إبراهيم لاتتدحرج في فخ عباده وتأليه البشر وبطرياركيه البشر ياسيدي العزيز نعرف بانه منظر الناصرية منذ صكه فلسفه الثوره والميثاق وبيان ثلاثين مارس وخطبه كان دينامو النظام الناصري وعمل كاردينال ومستشار العصر الناصري وارهاصات بدايات عصر السادات وكان هو من صاغ التوجيه الاستراتيجي لحرب اكتوبر حتي اختلف مع السادات في مقاله الشهير بصراحه
الغريب اني هولاء الكتاب الكبار عبد الناصر وامهم في السجن وبهدلهم بالجزمه وعبد الناصر مهزوم في اقدر هزيمه عرفتها مصر ولازال يتعامل بديكتاتوريته واسلوب الحبس والتصنت عرفتم ليه مصر انهزمت في ٦٧ الحمدالله الله اني اسراييل ام تختل القاهره مثقفين زي محمود السعدني واحمد فواد نجم وغيره من المثقفين دخلوا السجن في عهد ناصر والازالوا بعد وفنه ناصر يمجدونها تمجد الديكتاتور الذي سجنك اي رويه من المثقفين الهبل شوية هبل من مثقفين خربوا عقول المصريين لعقود وهم يعشقون ويبيعون الوهم الناصري الوهم الديكتاتووي
نقد صريح و شرح فصيح
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
بالنسبه لقضيه جاسوسيه مصطفي أمين لم تكن تهمه ملفقه كما قيل اولا مجلس قياده الثوره ورث اجهزه النظام الملكي ودبج البوليس السياسي او المباحث العامة لاحقا حول علاقته بجهات اجنبيه فاراد صلاح سالم عضو مجلس قياده الثوره اعدامه فتوسط هيكل للإفراج عنه ثم تطوع مصطفي امين لاحقا ليلعب دور القناه السريه بين اجهزه عمل سري في السفاره الامريكيه واخذ يفبرك معلومات موثقه حصل عليها بتشعب علاقاته ومصادره الواسعه كونه صحفي ولكن بعد تأمين ناصر للصحافه واستولي علي صحيفته خلق لديه صغينه دعته لايغار صدره علي ناصر علي سبيل المثال لا الحصر وكان مخزون القمح الاستراتيجي علي وشك الانتهاء فاراد بعد خلاف جونسون معه لاستغلال ذلك لاستعداء امريكا عليها لكسر انف ناصر ومن كشف قضيته لم يكن هو وانما بروس تايلور وهو ضابط تشغيله وكان ساتره موظف ديبلوماسي وكان عندما يلتقي به بإجراءات تمويهيه خداعيه ولم يكن الامن يتابعه ولكن بالصدفه حيث جاء حازم جواد وهو وزير الداخلية العراقي بعد القضاء على عبدالكريم قاسم كان الضابط الأمريكي موظف في السفاره العراقيه وأشرف على إعدام الشيوعيين العراقيين وبعد استتباب الحكم لعبدالسلام عارف توبع من أجهزته وابلغت العراق مصر فوضع تحت الرقابه بواسطه المجموعه ٥٢ في هيئه الامن القومي فلفت نظرهم فتابعوهم معا ثم قبض عليهما معا وهذا احقاقا للحق
خطأ ناصر فقط كان الاصلاح الزراعي وفرض الحراسه علي عاءلات وطنيه كانت في طليعه الثورات لنيل الاستقلال ولكن بالنسبة للتاميم للاجانب فهو مشروع ومطلب وطني ولكن هؤلاء الاسر هي التي سمحت لناصر ورفاقه بدخول الجيش والكليه الحربية وبعد ذلك تحول لوحش فرانكشتاين وقام بتصفيه هذه الاسر البرجوازيه برمتها منها البدراوي وعاشور وسراج الدين وشاهين وسليمان وزقلمه ومقلد وزقزوق والجمال وحسانين والمنشاوي وهؤلاء أصلاً كانوا مقاومين قبل ميلاد ناصر
سيدي الفاضل علاقته بناصر كما قال بذاته في عماره جوهره عين الحياه امام مجلس الدوله ومكتبه مقابل لشقته امام عدد من الشباب الناصري بان بدايه علاقته بناصر كانت في الفالوجا في جيب عراق المنشيه ابان حرب ٤٨وكان هيكل مراسل لمجله اخر ساعه وكتب سلسله تحقيقات النار فوق الارض المقدسه وكان همزه الوصل زكريا محي الدين الذي اصطحب ناصر الي مكتبه في اخبار اليوم وكان يناقش ناصر في كتاب ايران فوق البركان وكان باكوره انتاج هيكل الصحفي ولفت زكريا محي الدين نظر هيكل الي وثائق احضرها من سيناء بعد هزيمه الجيش المصري حول منح إسرائيل قبيله العزازمه تسهيلات للانتقال
الاستاذ
إبراهيم لاتتدحرج في فخ عباده وتأليه البشر وبطرياركيه البشر ياسيدي العزيز نعرف بانه منظر الناصرية منذ صكه فلسفه الثوره والميثاق وبيان ثلاثين مارس وخطبه كان دينامو النظام الناصري وعمل كاردينال ومستشار العصر الناصري وارهاصات بدايات عصر السادات وكان هو من صاغ التوجيه الاستراتيجي لحرب اكتوبر حتي اختلف مع السادات في مقاله الشهير بصراحه
كان الصحفى الاوحد للزعيم الاوحد تاريخ دمار مصر
هو فقط جزء من تاريخنا فقط وليس خالد او انسان وطنى لقد كان حلقة الوصل بين امريكا وعبد الناصر الذى كسر مصر فى ١٩٦٧
انت وهيكل منافقون
الغريب اني هولاء الكتاب الكبار عبد الناصر وامهم في السجن وبهدلهم بالجزمه وعبد الناصر مهزوم في اقدر هزيمه عرفتها مصر ولازال يتعامل بديكتاتوريته واسلوب الحبس والتصنت عرفتم ليه مصر انهزمت في ٦٧ الحمدالله الله اني اسراييل ام تختل القاهره مثقفين زي محمود السعدني واحمد فواد نجم وغيره من المثقفين دخلوا السجن في عهد ناصر والازالوا بعد وفنه ناصر يمجدونها تمجد الديكتاتور الذي سجنك اي رويه من المثقفين الهبل شوية هبل من مثقفين خربوا عقول المصريين لعقود وهم يعشقون ويبيعون الوهم الناصري الوهم الديكتاتووي
وانت مين اللي تقيم جمال عبدالناصر وهيكل وتصفهم بهذه الاوصاف