الديمقراطية بين المقاصد والوسائل | العلامة محمد الحسن الددو
HTML-код
- Опубликовано: 9 май 2019
- الحلقة الخامسة من برنامج #تعال_نفهم مع العلامة #محمد_الحسن_الددو
إنتاج: مؤسسة #رؤية_للثقافة_والإعلام
صفحتنا الرسمية على الفيس بوك
/ roayamedya
القناة الرسمية على تيلجرام
t.me/Roayamedya
موقع رؤية الرسمي
roayamedia.org/ar/
الشيخ محمد الحسن الددو من العلماء الربانيين .. حفظه الله ونفع الأمة به
من سبب تخلفنا وتراجعنا بين الامم مثل هؤلاء التراثيين الي عايشين في القرون الوسطى
@@KB-vf5jw إذا كان ترك الدين يعني تقدما
فيا نفس موتي قبل أن تتقدمي
حفظك الله ورعاك. أحبك في الله وارجوا من أخوتي وأخواتي الصلاة على النبي صل الله عليه وسلم ثم الدعاء لي
الذي يكثر الكلام في التفصيل اعلم بانه يدلس ليشتت فهم الناس والحمد لله على نعمة الفطرى السليمة الحمد لله الحمد لله
حفظ الله شيخنا الحبيب وفخر الإسلام
المجدد محمد الحسن وشفاه من كل مايؤذيه ..
حفظ الله العلامة المجدد ونفعنا بعلمه وبارك في عمله وعمره
مجدد هههه ولا اضحكتني حد البكاء
أحبكم في الله
يفهم من قياس الشيخ للديمقراطية على الكهرباء والسيارات والطائرات أن كلامه عن الآلية والوسيلة الديمقراطية من انتخاب ونحوه ولذلك فقد أخطأ من يعترض على الشيخ في هذا بأن الديمقراطية هي حكم الشعب وليس حكم الشريعة مثلا وأنها نظام كفري فالشيخ يفرق بين الوسيلة ويجعلها مباحة والمقصد الذي له أصول فكرية تناقض الشريعة فالأولى جائزة والثانية لا يمكن أن يقول بها مسلم فضلا عن عالم نحرير
وقد رأينا كثيرا ممن لا فقه عنده يطعن في الشيخ ويعترض عليه وهو لا يفهم محل النزاع أصلا وموضوع الخلاف ، نسأل الله أن يحفظ شيخنا وأن يبارك لنا في علمه ويرزقنا الأدب معه
لهذا كان ينبغي على الشيخ تجنب كلمة ديموقراطية كي لا يفهم المتسرعون ما قد فهموه
@@rq9622 اذا حصل البيان فلامشاحة في الاصطلاح أخي الكريم
لكن الديمقراطية التي عمل بها الإسلاميين مثل الإخوان هي الديمقراطية الغربية لم يحيدوا عنها قيد أنملة
يعني مثلا .. الديمقراطية لها أركان منها بنود الحريات / حرية التعبير حرية الرأي حرية الاعتقاد وهذا هو المعمول به في كل من يدخل البرلمانات ويقسمون على حمايته والحفاظ عليه
يعني مثلا لما أقسم مرسي على حماية الدستور والعمل به تجد هذا الدستور فيها مخالفات شرعية بل كفر
يعني مثلا حرية الاعتقاد الأصل في الإسلام أن من ترك الاسلام فهو كافر لكن في الديمقراطية المعمول بها في الدستور المقسوم عليه يجوز له ترك الدين ولا عقوبة عليه وقس على ذلك
وهذه معمول به في الدسنتور التركي الذي
يطبقه اوردغان بل حتى في تركيا الامر توسع في الديمقراطية إلى أنه يجوز زواج المثليين ولا يجوز التعدد .. هذه كلها تحميها اركان الديمقراطية المعمول به في الدستور .
فلا تقول لي .. ما قصدك بالديمقراطية التي تتبناها انت ، ولكن دعنى اراك ماذا تطبق
@@user-yk3xt2ws7q
بارك الله فيك
@@user-yk3xt2ws7q لا يهمنا أركان الديمقراطية, هي أداة نستوردها ونعدل فيها حتى تنقى من كل ما يخالف الشريعة, والشيخ الددو ليس من الاخوان ويخالفهم في كثير من الامور ولك ان تبحث عن كلامه فيهم. والدستور أيضا قال الشيخ نحن لنا دستور وقانون ولا نستورد قوانين ودساتير الكفر بل نضع دستورنا المطابق للشريعة ونحصر التصويت والحكم فيه
احبك في الله بارك الله بعلمك
حفظ الله الشيخ ونفعنا بعلمه
حفظ الله شيخنا
جانبك الصواب يا شخ حفظك الله
حفظك الله شيخنا الفاضل وبارك في علمك وعمرك 💕💕
جزاك الله خيرا
الحمد لله رب العالمين جزيتم كل خير ارجو الانصات للشيخ جيدا قبل الحكم على كلامه
الشيخ جميل ويكون اجمل لو سميت الديمقراطية بالانتخابات
حفظك الله و بارك لك في دينك و علمك و عمرك و أهلك يا شيخ،
فيديو رائع يجمع بين الاهمية الاستراتيجية والبصيرة الشرعية
ماشاء الله ❤
تقرير مفيد لطيف❤🏵
ايها الإخوة في الدستور احدثكم عن مصيبة وقع فيها
الإسلاميون أكثر من سواهم ، أيها الإخوة إن من نواقض الإسلام
هو ترك ممارسة التجريبم والإعتقا
حفظه الله ورعاه
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
يا ريت كل المشايخ بفكروا زيك يا شيخنا الغالي للاسف غالبيتهم اصحاب فقه جامد وقاصر النظر والافق
ليس كل عالم مجدد، الإجتهاد والتجديد قل في هذا العصر بالرغم من أن حاجة الأمة ازدادت إليهما معا
اللهم الشيخ محمد الحسن
في اعتقادي أن أسلوب الحكم القديم هو الأفضل لأنه يحقق المصلحة أكثر ويصون أموال الأمة من الضياع. فلا داعي لهذا البرلمان والمجالس المحلية المنتخبة. ففي بداية الأمر يتم اختيار لجنة موسعة تضم خيرة العلماء والباحثين في مختلف التخصصات. في السياسة والاقتصاد و القانون و الفقه والاجتماع ومختلف العلوم. وتختار هذه اللجنة الحاكم عبر التصويت. ثم تختار الوزراء الذين سيسيرون مختلف القطاعات. ثم يتم اختيار الولاة والعمال لتسيير الجهات. ويتم اختيار الطاقم الإداري الذي يشرف على مختلف الخدمات الجهوية والمحلية عبر امتحانات تراعى فيها الكفاءة و الاستحقاق لكافة أبناء الوطن.ويتم الاحتكام الى الشريعة في كل أمور الحياة. بحيث تكون مجالس مختصة للقيام بهذه المهمة بحيث أن كل التشريعات تكون موافقة للشريعة. ونكون بهذا قد قدمنا نموذجا مميزا عن ديموقراطية الغرب.
كما نوه الفيديو، فان للديمقراطية اوجه متعددة. فاذا ما قصد بها ترويض الغطرسة والسلطة البشرية ونهج اختيارها، فهي بضاعتنا ردت الينا، واما اذا ما قصد من الديمقراطية تأليه الانسان وجعله المصدر الاصلي للتشريع واعطاء البشر حق الاستقلال بالتحسين والتقبيح، فهذا يتناقض مع رؤية الشريعة فيما فيه نص. لكن العديد من قضايا السياسة العامة محايدة قيميا مثل تبسيط الاجراءات الادارية والروتين وتشريعات المرور (السير)، او ما يسمى بالمصالح المرسلة.
الرد على من قال بالاقتباس من الديمقراطية
# للشيخ / عبدالعزيز القحطاني حفظه الله
إن البحث عن ميزة ما طمعا في صفاتها من أجل شيء ما , هو إقرار بوجود هذا الميزة حيث يجدها الباحث وانعدامها عند المبحوث له , وإن الذي أثبت أو وجد هذه المميزات في الديمقراطية والملكية فحاله أنه ينكرها في الاسلام لانه يبحث عنها من أجله كما يعتقد , رغم أنه لا يقصد ذلك ولكن على الأقل هذا حاله , وفي هذه يكون قد وقع في خطر عظيم لأن الله سبحانه وتعالى يقول ( اليوم أكملت لكم دينكم ) وبالتالي فإن من يفكر بالاقتباس من الديمقراطية مثلا من أجل الإسلام فحاله أنه يعتقد في نفسه أن الإسلام ناقص على الأقل في موضوع الإقتباس .
00في الاستفتاء خروج على حكم الله , فمثلا في إحدى حالات الديمقراطية قد تختلف المعارضة والموالاة على رئيس ما أو على فترة ولايته وكم يحدث مثل هذا !! فإذا حدث هذا فإن هذا الاختلاف إما أن ينتهي إلى حرب مدمرة أو العودة الى الشارع أو المشرع , ليفصل في هذه القضية وهو في الديمقراطية ( الشعب )وفي الملكية الملك والأسرة المالكة فيتم تحكيم الشعب والعودة إليه , ثم يكون الحل عادة بالدعوة إلى انتخابات مبكرة , وأما الشارع في الدين الاسلامي فهو الله وهذا يعد شجارا فكيف يتم الإحتكام الى الشعب والله جل سبحانه يقول في سورة النساء ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) وقد ذم الله جل جلاله كل من يحتكم إلى غير شرع الله في بداية الآية , فقال جل ثناؤه ( ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا (60) وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله والى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا (61) فكيف إذا اصابتهم مصيبة بما قدمت أيدهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا احسانا وتوفيقا (62) أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا (63) وما ارسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما (64) فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما 65) )
# الشيخ عبدالعزيز القحطاني حفظه الله
مشكور يا شيخ دمرتم البلدان العربية والاسلامية باسم الديمقراطية اتقوى الله كم ناس تدمرت بلدنهم وحلامهم وشردو من ارضهم بسبب الثورات الديمقراطية (الربيع العربي)
الأولى ترك المصطلحات التي فيها لبس ومعناها في الأصل كفر. فلنسمِّ الأشياء بأسماء واضحة ونترك الغامض والمثير للفتنة.
ومن يفهمك ياسيدي الأنظمة العربية العميلة عملت على تجهيل شعوبها وجعلها تتناطح فيما بينها وهي جالسة على العروش
الشورى ونحن سبقنا البشرية إليها
اللهم أنه ربما الشورى تكون بدون تحديد مدة لحكم الحاكم
الديموقراطي و الحرية هي العلمانية و اليبرالية
اليموقراطية واختيار الشعوب و مدة محددة و برلمان و أحزاب متفرقة في كل شيئ
المصيبة أن البرلمانات تشرعن للمثلية والإباحية و للمنكرات و كلنا يعلم ذلك
هل هذا من ديننا الحنيف ومما جاءنا به رسول الله عليه الصلاة السلام
﴿قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير﴾ [آل عمران: ٢٦]
﴿وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء نصيب برحمتنا من نشاء ولا نضيع أجر المحسنين﴾ [يوسف: ٥٦]
﴿إنا مكنا له في الأرض وآتيناه من كل شيء سببا﴾ [الكهف: ٨٤]
﴿الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور﴾ [الحج: ٤١]
الحكم والملك والتمكين من عند الله عز وجل فقط لمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر
هذا في ديننا
أما الديموقراطية و مخالفة هدي رسول الله فينطبق عليها قول الله عز وجل
﴿ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا﴾ [النساء: ١١٥]
قبل أن تتسرع وتظن أن الشيخ يجيز حكم الشعب بالشعب وإمكانية تحكيم غير شرع الله وتطعن به اسمع 03:58
اولا الدسموقراطية لبست اختيار رئيسه بل ابمقصود منه اختيار القوانين و بنيتهم و هذا كفر بالله عزة و جل
أئمة الدين عماد السنة 💖
تسليم الحكم للشعب بالضرورة يعني تسليم الحكم للأغلبية بالضرورة يعني تسليم الحكم للكفار: وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين. فالديموقراطية لا تجوز شرعا وغفر الله للشيخ إنما هو عبث مبني على التخير في شرع الله فإن كان قد تولى حاكم مسلم وقادم بالشريعة بين الناس عن طريق الإقتراع لماذا يتم إقصائه مجددا فقط لأنه مر على حكمه 4 سنين؟ رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يقصى من الحكم حتى مات وكذلك الصحابة فهم أولى بالفهم الدقيق للحكم الإسلامي منا وماذا لم يفوضوا الحكم لأهواء الشعب وإن كانت هناك شورى فهي لإقامة الحجة والتقويم لا للتخلي عن شرع الله والتماكن لأجل الحكم.
لكن الديمقراطية التي عمل بها الإسلامييون مثل الإخوان في مصر وتركيا والجزاىر وتونس وحتى غزة هي الديمقراطية الغربية لم يحيدوا عنها قيد أنملة
يعني مثلا .. الديمقراطية لها أركان منها بنود الحريات / حرية التعبير حرية الرأي حرية الاعتقاد وهذا هو المعمول به في كل من يدخل البرلمانات ويقسمون على حمايته والحفاظ عليه
يعني مثلا لما أقسم مرسي على حماية الدستور والعمل به تجد هذا الدستور فيها مخالفات شرعية بل كفر
يعني مثلا حرية الاعتقاد الأصل في الإسلام أن من ترك الاسلام فهو كافر لكن في الديمقراطية المعمول بها في الدستور المقسوم عليه يجوز له ترك الدين ولا عقوبة عليه وقس على ذلك
وهذا معمول به في الدسنتور التركي الذي
يطبقه اوردغان بل حتى في تركيا الامر توسع في الديمقراطية إلى أنه يجوز زواج المثليين ولا يجوز التعدد .. هذه كلها تحميها اركان الديمقراطية المعمول به في الدستور .
فلا تقول لي .. ما قصدك بالديمقراطية التي تتبناها انت ، ولكن دعنى اراك ماذا تطبق
وهل الاستبداد الذي حكم به البقية التي لم تذكر تخالف الاستبداد الذي حكم بيه الدكتاتورين من فرعون الى يومك هذا؟؟!
لا مشاحة في المصطلح. هل تريدون تسميتها بالشورى ؟
إن البحث عن ميزة ما طمعا في صفاتها من أجل شيء ما , هو إقرار بوجود هذا الميزة حيث يجدها الباحث وانعدامها عند المبحوث له , وإن الذي أثبت أو وجد هذه المميزات في الديمقراطية والملكية فحاله أنه ينكرها في الاسلام لانه يبحث عنها من أجله كما يعتقد , رغم أنه لا يقصد ذلك ولكن على الأقل هذا حاله , وفي هذه يكون قد وقع في خطر عظيم لأن الله سبحانه وتعالى يقول ( اليوم أكملت لكم دينكم ) وبالتالي فإن من يفكر بالاقتباس من الديمقراطية مثلا من أجل الإسلام فحاله أنه يعتقد في نفسه أن الإسلام ناقص على الأقل في موضوع الإقتباس .
00في الاستفتاء خروج على حكم الله , فمثلا في إحدى حالات الديمقراطية قد تختلف المعارضة والموالاة على رئيس ما أو على فترة ولايته وكم يحدث مثل هذا !! فإذا حدث هذا فإن هذا الاختلاف إما أن ينتهي إلى حرب مدمرة أو العودة الى الشارع أو المشرع , ليفصل في هذه القضية وهو في الديمقراطية ( الشعب )وفي الملكية الملك والأسرة المالكة فيتم تحكيم الشعب والعودة إليه , ثم يكون الحل عادة بالدعوة إلى انتخابات مبكرة , وأما الشارع في الدين الاسلامي فهو الله وهذا يعد شجارا فكيف يتم الإحتكام الى الشعب والله جل سبحانه يقول في سورة النساء ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) وقد ذم الله جل جلاله كل من يحتكم إلى غير شرع الله في بداية الآية , فقال جل ثناؤه ( ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا (60) وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله والى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا (61) فكيف إذا اصابتهم مصيبة بما قدمت أيدهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا احسانا وتوفيقا (62) أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا (63) وما ارسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما (64) فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما 65) )
من دروس الشيخ/عبدالعزيز القحطاني حفظه الله
من الناحية الاجرائية في اختيار الحاكم لابأس بالديمقراطية لان اين نظام حكم فيه جانبين جانب البناء السياسي و ذالك قبل اختيار الحاكم و جانب الاداء السياسي و هذا بعد اختيار الحاكم اعتقد انا ما قصده الشيخ لابأس بالديمقراطية في جانبها الاول الا وهو جانب البناء السياسي الذي يُعنى بإختيار الحاكم
هههههههههه الله يسامحك
موسيقى موسيقى موسيقى ?
يقال بأن تقليد الغرب حرام
يا شيخ عندما تقول أن المؤمن التقي والكافر متساويان في الانتخاب وفي أموال دول المسلمين قبح الله ما قلته أفحسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون
أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار.
ما الضبط الصحيح في كلمة(الددو) ؟
الشيخ محمد الحسن ولد الدَّدَوْ
اذا كانت الديمقراطية هي الانتخابات كاادااة فلماذا لا نسميها انتخابات ...!!!!!!
و مالداعي لتسميتها ديموقراطية
😂😂 يقول عندنا قانون لا نحتاج لاستيرادها بس نحتاج لاستيراد الديمقراطية 😂
الديمقراطية لا تتناسب مع الاسلام صراحتا. اذا كان الحاكم يحكم بما انزل الله وبالقران والسنة فما نريد بعد هذا.
يجب ان نتبع نهج النبي ص في الحكم وهي الخلافة
الناس يختلفون بارائهم المرجع هو القران والسنة
في زمن مضى كان يقال أن الإشتراكية من الإسلام وأنها لا تنافيه، وكانت تُساق نفس الأدلة التي نسمعها اليوم وقد دُوِّنت في ذلك كتب ومقالات.
ثم لما أن أفلت وجاءت مكانها الديمقراطية أصبحنا نسمع نفس الأسطوانات القديمة،
ذلك أننا نريد أن نُكيِّف الإسلام على الإديولوجية القائمة والمسيطرة، فتَجِدُنا نؤصل لها، ونذب وندافع عنها، وقد نوالي ونتبرؤ على حسابها.
ولو أننا خرجنا من الإستعمار ومن الهيمنة المفروضين علينا، لما احتجنا لتكييف إسلامنا العظيم على ما لا يكيف عليه، ولستنبطنا الوسائل والآليات من علومنا الخاصة بنا.
ايها الإخوة في الدستور احدثكم عن مصيبة وقع فيها
الإسلاميون أكثر من سواهم ، أيها الإخوة إن من نواقض الإسلام
هو ترك ممارسة التجريبم والإعتقاد به ، فهو يخرج عن الإسلام
ويصير كفرا ككفر إبليس حين امره الله بالسجود فرفص عنادا
وتكبرا، فكان اصل كفر وسببه كما قال انه خلقه الله من نار
وخلق آدم من طين معترضا ومتكبرا لماذا سيسجد لمن خلق
من طين ، وبالتالي فإن الإحقاق والتجريم تعد ممارستهما بأنها
تمثل الفرق بين الكفر والإسلام فمن مارسهما فهو مؤمن ومن
لم يمارسهما فهو خارج عن الإسلام ، لأن هذا امر الله ، فإن أمر
الله بالصلاة فيجب ان تؤمن بان الصلاة واجبة ، وإن نهىى
عن شيء فيجب أن تعتقد أن ممارسة ذلك الشيء جريمة ، اولا
ماذا تمثل الجريمة في الإسلام وما حكم صاحبها ؟؟ ايها الإخوة
إن الله حرم الزنا ووضع حدا يعاقب به من يمارسة ، لماذا انزل
الله حد الزنا ؟ لان هناك من المسلمين من سوف يزني ، اي ان
الزاني يبقى مسلم قبل ارتكابه للجريمة وبعدها ، وبالتالي فإن
الحد هو لتطهيره من الجريمة ، ولكن يجب على كل مسلم ان
يعتقد أنه مجرم ، وهنا تكون المصيبة ، لأن من يمارس الزنا هو
مجرم فقط ، ولكن من يعتقد ان هذا الزاني ليس مجرما فهو
خارج عن الإسلام معاند لله ونهيه ، ناهيك عن ان يقول ، لأنه
لو يقول ان لهذا الزاني الحق فيما يمارس ويحرسة ويحمية
ويعاقب من يمنعه فهو خارج عن الإسلام كافر بأحكامه وأكثر
بعدا ، رغم انه لم يزني بل فقط اعطى حقا للمجرم بأن يمارس
الجريمة كحق مقسوم له ، أى انه عاند الله وتكبر كما تكبر
إبليس ، فالله يقول مجرم وهو يقول ليس مجرم ، الله ينهى
عباده عن الجريمة وهو يعطيهم الحق فيها ويرفض نهي الله،
تماما كما رفض ابليس امر الله ، الآن ركزوا معي ، هذا فقط في
الجريمة والمجرم يبقى مسلم ويطهر بحدود امر الله بها تقام
عليه، بينما الكفر بالله ورفض احكامه ليس له حد بل جزء من عذاب ، لأن حدود الجريمة تكون عقوبة لصاحبها ولا يعاقب
عند الله على جريمته بينما الردة ليس كالجريمة ، الآن في مصر
خرج نصف الشعب يقول لا لا لا يريد ان يكون الدين الإسلامي
مصدر التشريع وكذلك الحال في تركيا وتونس وغيرها ، الآن
ماحكم هؤلاء ؟؟ انظروا الى هذه الهفوة العظيمة ففي مصر
حدثت في عهد مرسي وفي عهد السيسي ، وانا اريد فقط ان
يدرك ذلك الاسلاميون ، ففي مصر كان من يحرس هذا الأمر
ويقوم به هو مرسي لأنه كان الرئيس وهو من امر وهو من
عرضه على الشعب ، الآن ما حكم من صوت بلا ؟؟ هل هو
مجرم ؟؟ لا لأن المجرم يبقى مسلم ، اما هذا فقد صوت بلا اى
انه لا يريد شرع الله ولكن جدلا سنفترض انه مجرم ، حسنا
لا نريد هؤلاء بل نريد، بل نريد الجميع من صوت بنعم ومن
صوت بلا على رأسهم مرسي ، ما هو واجبهم الذي أمر الله به
كمسلمين الجميه ، انت كمسلم يجب ان تعتقد ان الذي صوت بلا
هو مجرم، تماما مثلما يجب ان تعتقد أن الزاني هو مجرم ، فإن
تركت هذا الإعتقاد او خالفته فقد عاندت الله وكفرت به ، ولكن
الذي حدث أن الإسلاميين أعطوا من صوت بلا حقا للتصويت.
وحماية وحراسة، أي ان الأمر ابعد بكثير، فالزاني مجرم
ولكنك إن اعطيته الحق في ان يمارس الزنا كحق له وتحرسه
وهو يمارسه فأنت خارج على الإسلام أساسا وكافر به ومعاند
لله ، والخمار مجرم، ولكنك إن اعطيته الحق بأن يمارسه كحق
مكفول له فأنت خارج عن الإسلام كافر به ، والمصوت بلا هو
مجرم ، ولكنك إن اعطيته الحق بأن يمارس الرفض لدين الله
وشرعه كحق مكفول له وتحرسه وهو يمارس رفضه فانت أبعد
بكثير خارج عن الإسلام كافر به ، لان الله يقول لك الزنا
جريمة ، ويجب ان يعاقب من يزني وأنت تقول لا ليس الزناة
مجرمين ولهم الحق أن يمارسوه كحق مكفول لهم ويعاقب من الله يقول لك ان الرفض لشرع الله هو ردة وعناد ويجب ان
يعاقب من يمارسها ، وانت تقول لا ليس جريمة ولا ردة وتعطي
للرافضين الحق في ان يمارسوا رفضهم لشرع الله كحق مكفول
لهم انت من فرضه ، وفرضت انه يجب ان يعاقب من يمنعهم
من ممارسة هذا الحق .
فمن أسقط المسلمين في هذا الظلال العظيم ؟؟ من اسقط
المسلمين فيما يغضب ربهم عليهم ، وعددهم مئات الملايين
في مصر وحدها ٩٠ مليون، جزء منهم صوت بلا، لا يريد
الإسلام مصدر التشريع فسقطوا فيي الفتنة ، والجزء الآخر
صوت صوت بنعم واعطى الحق لمن يقول لا بأن يقولوا لا
ويرفضوا شرع الله كحق مكفول لهم ، فسقطوا في الفتنة
سقوطا ابعد من الذين قالوا لا او على الأقل صاروا محلهم تماما،
فمن صنع هذا في امة الإسلام ؟ من ؟ اللهم ارفع عن امة الإسلام
هذا الظلم والبلاء والفتنة التي يخوضونها .
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد
لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى
آله وأصحابه اجمعين Abdulaziz al-quhtani عبد العزيز القحطاني Abdulaziz Alquhtani
😂😂 استوردنا من الغرب الكهرباء و اجهزة بش مش نستورد نظام حكم و دين 😂 كذلك اتورد الديمقراطية بسكل عاملان الديمقراطية هي ليبرالية و علمانية
هذا ليس مقصد الديموقراطية... الديموقراطية هي أن يحكم الذي عنده قوة الإعلام.. ومن عنده قوة الإعلام في وقتنا هذا؟
لقد تبين للمسلمين خلال سنوات قليلة كيف أننا قبلنا وداهنا في قبول الديموقراطية ومع ذلك فهذه الديموقراطية لم تقبل إلا أن نركع لها تماماً... الديموقراطية ليست حكم الشعب لنفسه... إنه تبعية سياسية وثقافية للغرب.
يجب أن نتعلم من الأفغان... لا مداهنة في الدين... والحكم هو من الدين... والحكم لله فقط... لقد صدمت في هذا الشيخ
يا شيخنا الفاضل هذه نظام الإسلامي في الحكم هو الخ------لافة وآلياته وليست الديمقراطيه وآلياتها ( كفريه ) هداك الله للحق ... في هذه ضللت واضللت الناس
ووقعت في شرك الحكم
هههه جاي تتكلم عن مرسي والماسكين الدولة هم العسكر ولا الإسلام نصرتم ولا للمسلمين تركتم العسكر فخورين فيكم ... رحمه الله مرسي ما عرف يتعامل مع العكسر و الغلاة فش بعد أردوغان ادبكم
والشيخ وضح ما هي الديمقراطية و فال هي آلية وقال انا لا اقصد ديمقراطية حكم الشعب للشعب
إن البحث عن ميزة ما طمعا في صفاتها من أجل شيء ما , هو إقرار بوجود هذا الميزة حيث يجدها الباحث وانعدامها عند المبحوث له , وإن الذي أثبت أو وجد هذه المميزات في الديمقراطية والملكية فحاله أنه ينكرها في الاسلام لانه يبحث عنها من أجله كما يعتقد , رغم أنه لا يقصد ذلك ولكن على الأقل هذا حاله , وفي هذه يكون قد وقع في خطر عظيم لأن الله سبحانه وتعالى يقول ( اليوم أكملت لكم دينكم ) وبالتالي فإن من يفكر بالاقتباس من الديمقراطية مثلا من أجل الإسلام فحاله أنه يعتقد في نفسه أن الإسلام ناقص على الأقل في موضوع الإقتباس .
00في الاستفتاء خروج على حكم الله , فمثلا في إحدى حالات الديمقراطية قد تختلف المعارضة والموالاة على رئيس ما أو على فترة ولايته وكم يحدث مثل هذا !! فإذا حدث هذا فإن هذا الاختلاف إما أن ينتهي إلى حرب مدمرة أو العودة الى الشارع أو المشرع , ليفصل في هذه القضية وهو في الديمقراطية ( الشعب )وفي الملكية الملك والأسرة المالكة فيتم تحكيم الشعب والعودة إليه , ثم يكون الحل عادة بالدعوة إلى انتخابات مبكرة , وأما الشارع في الدين الاسلامي فهو الله وهذا يعد شجارا فكيف يتم الإحتكام الى الشعب والله جل سبحانه يقول في سورة النساء ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) وقد ذم الله جل جلاله كل من يحتكم إلى غير شرع الله في بداية الآية , فقال جل ثناؤه ( ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا (60) وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله والى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا (61) فكيف إذا اصابتهم مصيبة بما قدمت أيدهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا احسانا وتوفيقا (62) أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا (63) وما ارسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما (64) فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما 65) )
من دروس الشيخ/عبدالعزيز القحطاني حفظه الله
@@user-no2qn5zt8h ايها الإخوة في الدستور احدثكم عن مصيبة وقع فيها
الإسلاميون أكثر من سواهم ، أيها الإخوة إن من نواقض الإسلام
هو ترك ممارسة التجريبم والإعتقاد به ، فهو يخرج عن الإسلام
ويصير كفرا ككفر إبليس حين امره الله بالسجود فرفص عنادا
وتكبرا، فكان اصل كفر وسببه كما قال انه خلقه الله من نار
وخلق آدم من طين معترضا ومتكبرا لماذا سيسجد لمن خلق
من طين ، وبالتالي فإن الإحقاق والتجريم تعد ممارستهما بأنها
تمثل الفرق بين الكفر والإسلام فمن مارسهما فهو مؤمن ومن
لم يمارسهما فهو خارج عن الإسلام ، لأن هذا امر الله ، فإن أمر
الله بالصلاة فيجب ان تؤمن بان الصلاة واجبة ، وإن نهىى
عن شيء فيجب أن تعتقد أن ممارسة ذلك الشيء جريمة ، اولا
ماذا تمثل الجريمة في الإسلام وما حكم صاحبها ؟؟ ايها الإخوة
إن الله حرم الزنا ووضع حدا يعاقب به من يمارسة ، لماذا انزل
الله حد الزنا ؟ لان هناك من المسلمين من سوف يزني ، اي ان
الزاني يبقى مسلم قبل ارتكابه للجريمة وبعدها ، وبالتالي فإن
الحد هو لتطهيره من الجريمة ، ولكن يجب على كل مسلم ان
يعتقد أنه مجرم ، وهنا تكون المصيبة ، لأن من يمارس الزنا هو
مجرم فقط ، ولكن من يعتقد ان هذا الزاني ليس مجرما فهو
خارج عن الإسلام معاند لله ونهيه ، ناهيك عن ان يقول ، لأنه
لو يقول ان لهذا الزاني الحق فيما يمارس ويحرسة ويحمية
ويعاقب من يمنعه فهو خارج عن الإسلام كافر بأحكامه وأكثر
بعدا ، رغم انه لم يزني بل فقط اعطى حقا للمجرم بأن يمارس
الجريمة كحق مقسوم له ، أى انه عاند الله وتكبر كما تكبر
إبليس ، فالله يقول مجرم وهو يقول ليس مجرم ، الله ينهى
عباده عن الجريمة وهو يعطيهم الحق فيها ويرفض نهي الله،
تماما كما رفض ابليس امر الله ، الآن ركزوا معي ، هذا فقط في
الجريمة والمجرم يبقى مسلم ويطهر بحدود امر الله بها تقام
عليه، بينما الكفر بالله ورفض احكامه ليس له حد بل جزء من عذاب ، لأن حدود الجريمة تكون عقوبة لصاحبها ولا يعاقب
عند الله على جريمته بينما الردة ليس كالجريمة ، الآن في مصر
خرج نصف الشعب يقول لا لا لا يريد ان يكون الدين الإسلامي
مصدر التشريع وكذلك الحال في تركيا وتونس وغيرها ، الآن
ماحكم هؤلاء ؟؟ انظروا الى هذه الهفوة العظيمة ففي مصر
حدثت في عهد مرسي وفي عهد السيسي ، وانا اريد فقط ان
يدرك ذلك الاسلاميون ، ففي مصر كان من يحرس هذا الأمر
ويقوم به هو مرسي لأنه كان الرئيس وهو من امر وهو من
عرضه على الشعب ، الآن ما حكم من صوت بلا ؟؟ هل هو
مجرم ؟؟ لا لأن المجرم يبقى مسلم ، اما هذا فقد صوت بلا اى
انه لا يريد شرع الله ولكن جدلا سنفترض انه مجرم ، حسنا
لا نريد هؤلاء بل نريد، بل نريد الجميع من صوت بنعم ومن
صوت بلا على رأسهم مرسي ، ما هو واجبهم الذي أمر الله به
كمسلمين الجميه ، انت كمسلم يجب ان تعتقد ان الذي صوت بلا
هو مجرم، تماما مثلما يجب ان تعتقد أن الزاني هو مجرم ، فإن
تركت هذا الإعتقاد او خالفته فقد عاندت الله وكفرت به ، ولكن
الذي حدث أن الإسلاميين أعطوا من صوت بلا حقا للتصويت.
وحماية وحراسة، أي ان الأمر ابعد بكثير، فالزاني مجرم
ولكنك إن اعطيته الحق في ان يمارس الزنا كحق له وتحرسه
وهو يمارسه فأنت خارج على الإسلام أساسا وكافر به ومعاند
لله ، والخمار مجرم، ولكنك إن اعطيته الحق بأن يمارسه كحق
مكفول له فأنت خارج عن الإسلام كافر به ، والمصوت بلا هو
مجرم ، ولكنك إن اعطيته الحق بأن يمارس الرفض لدين الله
وشرعه كحق مكفول له وتحرسه وهو يمارس رفضه فانت أبعد
بكثير خارج عن الإسلام كافر به ، لان الله يقول لك الزنا
جريمة ، ويجب ان يعاقب من يزني وأنت تقول لا ليس الزناة
مجرمين ولهم الحق أن يمارسوه كحق مكفول لهم ويعاقب من الله يقول لك ان الرفض لشرع الله هو ردة وعناد ويجب ان
يعاقب من يمارسها ، وانت تقول لا ليس جريمة ولا ردة وتعطي
للرافضين الحق في ان يمارسوا رفضهم لشرع الله كحق مكفول
لهم انت من فرضه ، وفرضت انه يجب ان يعاقب من يمنعهم
من ممارسة هذا الحق .
فمن أسقط المسلمين في هذا الظلال العظيم ؟؟ من اسقط
المسلمين فيما يغضب ربهم عليهم ، وعددهم مئات الملايين
في مصر وحدها ٩٠ مليون، جزء منهم صوت بلا، لا يريد
الإسلام مصدر التشريع فسقطوا فيي الفتنة ، والجزء الآخر
صوت صوت بنعم واعطى الحق لمن يقول لا بأن يقولوا لا
ويرفضوا شرع الله كحق مكفول لهم ، فسقطوا في الفتنة
سقوطا ابعد من الذين قالوا لا او على الأقل صاروا محلهم تماما،
فمن صنع هذا في امة الإسلام ؟ من ؟ اللهم ارفع عن امة الإسلام
هذا الظلم والبلاء والفتنة التي يخوضونها .
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد
لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى
آله وأصحابه اجمعين Abdulaziz al-quhtani عبد العزيز القحطاني Abdulaziz Alquhtani
@@user-no2qn5zt8h
رساله الى الدكتور يوسف القرضاوي ومن يواليه حول فتواه في الديمقراطيه وتفنيد الفتوى
ruclips.net/video/SXyeZE7gMGo/видео.html
للشيخ المصلح الداعي إلى الحق/ عبدالعزيز القحطاني حفظه الله
يجب على الشيخ في سياق حديثه عن الديمقراطية ان يفرق بين ألية اختيار الحاكم في الديمقراطية وبين الديمقراطية التي تقوم على أساس حكم الشعب بالشعب
لقد فرق وذكر ذلك ٣ مرات
يامن تقول للشيخ قبحك الله خرجت من الاسلام اهانة العالم اهانة للعلم
@@ostaphamohamedabdallahi1043 و هل يكون أعلم من بلعام بن باعوراء الذي كان يعلم اسم الله الأعظم فلما اشترى بما علم ثمنا قليلا و أخلد الى الأرض شبهه الله بالكلب
@@user-ec1er7ww6k شكرا للرد لقد اثلجت قلبي المفطور
نترك الجهاد ، و نلجئ للديمقراطية ؟
الاولى اتباع القرون الاولى
وهو شرح لك أن الإسلام ترك لنا حرية آلية اختيار الحاكم !!!
الشيخ مره مع الديمقراطيه ومره مع ضد الديمقراطية .. ماعرفنالك
الشيخ يقول الديمقراطيه تصلح ان تكون اسلوب لاختيار الحاكم ... اما الحكم نفسه فيكون حسب الشريعه الاسلاميه ويعمل بذالك من يفوز بالانتخاب
@@1981badran
لعلمك عزيزي حتى الدول التي تمتثل للديقراطيه في دستورها ينص على اسم دين الدوله الرسمي ..
لكن الديمقراطية تقوم على احزاب متباينة في الاهداف و المنهج و الأيديولوجية . فكيف تسند الامر للشعب ليختار ما يشاء من هذه الاحزاب و الحكم حينءذ للاغلبية ؟! يا شيخ الديمقراطية غير صالحة لنا لا من حيث المقاصد و لا من حيث الوساىل. فهي تقوم على المنافسة بين الاحزاب و التحالفات و المكر السياسي و اللعب على اسقاط الحكومة و حل البرلمان و و و ...... راجع نفسك يا شيخ فأنا دارس للقانون الدستوري و النظم السياسية فالديمقراطية نتاج بيءة غربية و لا يمكن تكييفها مع البيئة الاسلامية . لان امثلتك حول الاخذ من الغير بنا يصلح للمسلمين في غير محله هنا.
"لا غضاضة من استعارة الافكار النافعه لان الرسول فعل هذا" ، هذه الامة لا يرجا منها تقدم سوف تبقى قابعة في قعر المجارير
يناسب هنا قوله صلى الله عليه وسلم:
من أخوف ما أخاف على أمتي أئمة مضلين
سبحان الله تنكرون على أهل ال..ج.ه.اد خروجهم على الحكام الخونة وثم تقيسون الديمقراطية بالامر المباحة بالشرع أظن أنه لم يكن عليك أن تتكلم فلقد تكلمت بكلام الجاهل لا يتكلم به
في الديموقراطية يكون الحكم لشعب وفي الاسلام يقول الله إن الحكم الا لله....رسول الله باع وإشترى من اليهود ولم يستورد نظام من اليهود يحكم به ... أنتم خطر على المسلمين
ههههههههه عجيب!
يعني اذا الحكم لله فهذا يعني ان تلغى جميل انواع الانظمة ومنها الملكيات والامارات والخلافات!
@@user-ei4nj5mf7e كل الذي ذكرته موجود في الشرع الاسلامي
@@user-ei4nj5mf7e عندما تتعلم دينك ستدرك أن كل هذه الانظمة والملكيات موجودة فيه .
الديموقراطية وثن يعبد من دون الله
من دعى لها فهو يدعو للشرك بالله علم أو لم يعلم
صدقت
دعا تكتب بالالف الممدودة
@@user-xf7hs5qy7o لماذا
@@user-xp8on1py7g ﻷن الفعل المضارع من دعا هو يدعو
وإذا انتهى مضارع الثلاثي بالواو كانت ألف الثلاثي قائمة
هذا كلام تنظير
لم نراه يطبق
فمن شروط الاختيار أن يكون المنتخب للرئاسة مسلم وهذا مخالف للديمقراطية
كذلك هل يجوز في الشرع أن يصوت المسيحي ؟ طبعا لا
لكن في الديمقراطية يجوز
كذلك الحكم الذي سيحكم به الحاكم اي الدستور ... وهذا متفق عليه مسبقا ويقسم عليه الرئيس بعد فوزه ..فلم نرى أحد من الاسلاميين الذين تم فوزهم طبق الشرع واصلا لا يستطيع لأنه أقسم على المحافظة على الدستور .. يعنى لو أراد أن يفرض الحجاب أو يمتع التعري والتبرج لا يستطيع لأنه أقسم على حماية الدستور ومن بنود الدستور حرية التعبير والحرية الشخصية
للاسف الشيخ يتكلم في واد والمطبق في واد آخر ..
هو يتكلم عن ديمقراطية تنظيرية لم نراها والمطبق ديمقراطية غربية بحته
ولا يحق لأحد التخلف عنها وهذا ما رأيناه في تونس ومصر وتركيا
نعم أشعر أن كلام الشيخ الددو - حفظه الله وأعلى منزلته - تنظيرى وقد رد الشيخ البشير المراكشي على هذا فى كتابه العلمانية من الداخل ، لأن الديمقراطية الغربية منظومة متكاملة ولا تملك أن تأخذ بآلياتها وترك فلسفتها الكاملة وأيضا قد شاهدنا مرات عديدة الإسلاميون يصلون بانتخابات حرة ثم ينقلبون عليهم لانهم إنما يعترفون بالاقتراع والديمقراطية إذا كانت صالحهم أما إذا كانت ضدهم سينقلبون ببساطة فالتنظير امر والواقع أمر اخر
لا ألوم شيوخ الليرة التركية الدين يفتون على حسب مداق العلماني التركي أردوغان
قال الديموقراطية لا تنافي لا العقل و لا الشرع بالله عليك كيف يستوي صوت راعي الغنم و الجاهل بمشروع مترشح من الناحية الإقتصادية و الثقافية وووو بالدي لديه علم في هده المجالات هل هده يقبلها العقل
لا أريد توضيحا أكثر عن كيفية تتم العملية الديموقراطية
و كيف لا تنافي الشرع و هي قبول الأقلية رأي الأغلبية كيف لو كان من أخترته الأغلبية لا يصلح لسياسة شوؤون العامة هل يتوافق هدا مع الشرع
أما قياسك للديموقراطية للسيارة و الكهرباء فهدا قياس غير مقبول و مرفوض و هدا إستغباء لعقول الأمة الإسلامية
الشورى في الإسلام تكون بين أهل الحل و العقد و هم العلماء في إختيار الأنسب لنيابة رسول الله في تحكيم الشرع ثم عامة المسلمين يبايعونه بعد إختياره من طرف أهل العلم
ايوا يعني تريد حاكم وملك ياخذ اموال الناس ويجلد ظهورهم هنا حتى ترتاح وتقر عينك؟
ثانيا هو قال الديمقراطيه كاداه لتغيير الحاكم والتداول السلمي للسلطه فقط وليس لتغيير شرع الله كاباحه الزنا والفواحش فلم يقصد الشيخ ذلك
اغلب مشاكل امتنا اليوم بسبب الحكام الذين لم نعرف لهم طريقه لكي نزيحهم عن الحكم..نريد طريقه سلميه تعتمد على اغلبيه الناس في اختيار الحاكم كما فعل المسلمون في اختيار الخلفاء الراشدين
@@user-gn3zb6hk6k لا أستطيع مناقشة شخص يؤمن بالديموقراطية
@@moussabenglia2889 وانا لاتستطيع بأن اناقش اتباع الديكتاتوريين
@@user-gn3zb6hk6k من تصفهم بالدكتاتوريين انت تأيدهم في ظلمهم و شيخك يشرعن الطريقة التي وصلوا بها للحكم و تعينوهم على ظلمهم
أما نحن فنكفر بحكمهم و نعتزل حكمهم و لو توفرت الشروط الشرعية لعزلناهم من الحكم و زجرناكم انتم معهم
تتهم بإتباع الديكتاتورية و أنا ارد عليك بقول الله و من يكفر بالطاغوت و يؤمن بالله فقد إستمسك بالعروة الوثقى لا إنفصام لها
بخ بخ بخ لك و لشيخك
@@user-gn3zb6hk6k.
لماذاتشغل نفسك وتشغل الناس معك بهذه المصطلحات الفارغة التي جاءتنا من الخارج والتي اثبت الواقع انها مجرد كذبة الهى الغرب بها شعوب المسلمين
اتقي الله يا نصاب لانك اخواني جالس تحلل 😂 هي حرام بس حلال هذا موضوع هي حرام بس تبي تحللها على استحياء
الرد على من قال بالاقتباس من الديمقراطية
# للشيخ / عبدالعزيز القحطاني حفظه الله
إن البحث عن ميزة ما طمعا في صفاتها من أجل شيء ما , هو إقرار بوجود هذا الميزة حيث يجدها الباحث وانعدامها عند المبحوث له , وإن الذي أثبت أو وجد هذه المميزات في الديمقراطية والملكية فحاله أنه ينكرها في الاسلام لانه يبحث عنها من أجله كما يعتقد , رغم أنه لا يقصد ذلك ولكن على الأقل هذا حاله , وفي هذه يكون قد وقع في خطر عظيم لأن الله سبحانه وتعالى يقول ( اليوم أكملت لكم دينكم ) وبالتالي فإن من يفكر بالاقتباس من الديمقراطية مثلا من أجل الإسلام فحاله أنه يعتقد في نفسه أن الإسلام ناقص على الأقل في موضوع الإقتباس .
00في الاستفتاء خروج على حكم الله , فمثلا في إحدى حالات الديمقراطية قد تختلف المعارضة والموالاة على رئيس ما أو على فترة ولايته وكم يحدث مثل هذا !! فإذا حدث هذا فإن هذا الاختلاف إما أن ينتهي إلى حرب مدمرة أو العودة الى الشارع أو المشرع , ليفصل في هذه القضية وهو في الديمقراطية ( الشعب )وفي الملكية الملك والأسرة المالكة فيتم تحكيم الشعب والعودة إليه , ثم يكون الحل عادة بالدعوة إلى انتخابات مبكرة , وأما الشارع في الدين الاسلامي فهو الله وهذا يعد شجارا فكيف يتم الإحتكام الى الشعب والله جل سبحانه يقول في سورة النساء ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) وقد ذم الله جل جلاله كل من يحتكم إلى غير شرع الله في بداية الآية , فقال جل ثناؤه ( ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا (60) وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله والى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا (61) فكيف إذا اصابتهم مصيبة بما قدمت أيدهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا احسانا وتوفيقا (62) أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا (63) وما ارسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما (64) فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما 65) )
# الشيخ عبدالعزيز القحطاني حفظه الله
ايها الإخوة في الدستور احدثكم عن مصيبة وقع فيها
الإسلاميون أكثر من سواهم ، أيها الإخوة إن من نواقض الإسلام
هو ترك ممارسة التجريبم والإعتقاد به ، فهو يخرج عن الإسلام
ويصير كفرا ككفر إبليس حين امره الله بالسجود فرفص عنادا
وتكبرا، فكان اصل كفر وسببه كما قال انه خلقه الله من نار
وخلق آدم من طين معترضا ومتكبرا لماذا سيسجد لمن خلق
من طين ، وبالتالي فإن الإحقاق والتجريم تعد ممارستهما بأنها
تمثل الفرق بين الكفر والإسلام فمن مارسهما فهو مؤمن ومن
لم يمارسهما فهو خارج عن الإسلام ، لأن هذا امر الله ، فإن أمر
الله بالصلاة فيجب ان تؤمن بان الصلاة واجبة ، وإن نهىى
عن شيء فيجب أن تعتقد أن ممارسة ذلك الشيء جريمة ، اولا
ماذا تمثل الجريمة في الإسلام وما حكم صاحبها ؟؟ ايها الإخوة
إن الله حرم الزنا ووضع حدا يعاقب به من يمارسة ، لماذا انزل
الله حد الزنا ؟ لان هناك من المسلمين من سوف يزني ، اي ان
الزاني يبقى مسلم قبل ارتكابه للجريمة وبعدها ، وبالتالي فإن
الحد هو لتطهيره من الجريمة ، ولكن يجب على كل مسلم ان
يعتقد أنه مجرم ، وهنا تكون المصيبة ، لأن من يمارس الزنا هو
مجرم فقط ، ولكن من يعتقد ان هذا الزاني ليس مجرما فهو
خارج عن الإسلام معاند لله ونهيه ، ناهيك عن ان يقول ، لأنه
لو يقول ان لهذا الزاني الحق فيما يمارس ويحرسة ويحمية
ويعاقب من يمنعه فهو خارج عن الإسلام كافر بأحكامه وأكثر
بعدا ، رغم انه لم يزني بل فقط اعطى حقا للمجرم بأن يمارس
الجريمة كحق مقسوم له ، أى انه عاند الله وتكبر كما تكبر
إبليس ، فالله يقول مجرم وهو يقول ليس مجرم ، الله ينهى
عباده عن الجريمة وهو يعطيهم الحق فيها ويرفض نهي الله،
تماما كما رفض ابليس امر الله ، الآن ركزوا معي ، هذا فقط في
الجريمة والمجرم يبقى مسلم ويطهر بحدود امر الله بها تقام
عليه، بينما الكفر بالله ورفض احكامه ليس له حد بل جزء من عذاب ، لأن حدود الجريمة تكون عقوبة لصاحبها ولا يعاقب
عند الله على جريمته بينما الردة ليس كالجريمة ، الآن في مصر
خرج نصف الشعب يقول لا لا لا يريد ان يكون الدين الإسلامي
مصدر التشريع وكذلك الحال في تركيا وتونس وغيرها ، الآن
ماحكم هؤلاء ؟؟ انظروا الى هذه الهفوة العظيمة ففي مصر
حدثت في عهد مرسي وفي عهد السيسي ، وانا اريد فقط ان
يدرك ذلك الاسلاميون ، ففي مصر كان من يحرس هذا الأمر
ويقوم به هو مرسي لأنه كان الرئيس وهو من امر وهو من
عرضه على الشعب ، الآن ما حكم من صوت بلا ؟؟ هل هو
مجرم ؟؟ لا لأن المجرم يبقى مسلم ، اما هذا فقد صوت بلا اى
انه لا يريد شرع الله ولكن جدلا سنفترض انه مجرم ، حسنا
لا نريد هؤلاء بل نريد، بل نريد الجميع من صوت بنعم ومن
صوت بلا على رأسهم مرسي ، ما هو واجبهم الذي أمر الله به
كمسلمين الجميه ، انت كمسلم يجب ان تعتقد ان الذي صوت بلا
هو مجرم، تماما مثلما يجب ان تعتقد أن الزاني هو مجرم ، فإن
تركت هذا الإعتقاد او خالفته فقد عاندت الله وكفرت به ، ولكن
الذي حدث أن الإسلاميين أعطوا من صوت بلا حقا للتصويت.
وحماية وحراسة، أي ان الأمر ابعد بكثير، فالزاني مجرم
ولكنك إن اعطيته الحق في ان يمارس الزنا كحق له وتحرسه
وهو يمارسه فأنت خارج على الإسلام أساسا وكافر به ومعاند
لله ، والخمار مجرم، ولكنك إن اعطيته الحق بأن يمارسه كحق
مكفول له فأنت خارج عن الإسلام كافر به ، والمصوت بلا هو
مجرم ، ولكنك إن اعطيته الحق بأن يمارس الرفض لدين الله
وشرعه كحق مكفول له وتحرسه وهو يمارس رفضه فانت أبعد
بكثير خارج عن الإسلام كافر به ، لان الله يقول لك الزنا
جريمة ، ويجب ان يعاقب من يزني وأنت تقول لا ليس الزناة
مجرمين ولهم الحق أن يمارسوه كحق مكفول لهم ويعاقب من الله يقول لك ان الرفض لشرع الله هو ردة وعناد ويجب ان
يعاقب من يمارسها ، وانت تقول لا ليس جريمة ولا ردة وتعطي
للرافضين الحق في ان يمارسوا رفضهم لشرع الله كحق مكفول
لهم انت من فرضه ، وفرضت انه يجب ان يعاقب من يمنعهم
من ممارسة هذا الحق .
فمن أسقط المسلمين في هذا الظلال العظيم ؟؟ من اسقط
المسلمين فيما يغضب ربهم عليهم ، وعددهم مئات الملايين
في مصر وحدها ٩٠ مليون، جزء منهم صوت بلا، لا يريد
الإسلام مصدر التشريع فسقطوا فيي الفتنة ، والجزء الآخر
صوت صوت بنعم واعطى الحق لمن يقول لا بأن يقولوا لا
ويرفضوا شرع الله كحق مكفول لهم ، فسقطوا في الفتنة
سقوطا ابعد من الذين قالوا لا او على الأقل صاروا محلهم تماما،
فمن صنع هذا في امة الإسلام ؟ من ؟ اللهم ارفع عن امة الإسلام
هذا الظلم والبلاء والفتنة التي يخوضونها .
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد
لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى
آله وأصحابه اجمعين Abdulaziz al-quhtani عبد العزيز القحطاني Abdulaziz Alquhtani