هل لعبت ألعاب مثل gta وألعاب البقاء والمزرعة السعيدة وألعاب ال survival وهل شاهدت أفلام أليس الألعاب لها صانع يصنعون ملفات الصوت والصورة والحركات ومراحل اللعبة ونظامها وقوانينها والسيناريو الخاص بها ثم يأتي اللاعب ويستخدم هذا ويلقي البذرة ويسقيها ويرى الزرع يخرج من تلقاء نفسه لكنه يعلم أن لها صانع صنع الصور والحركات ونظام الزرع وقوانينه واستعمل اللاعب عليها الذي اكتشف طريقة الزرع واستخدمها وكذلك الوصفات للأكل التي يكتشفها والأجهزة التي يصنعها يظل يركب أشياء على أشياء فيكتشف أجهزة وأدوات صنعها صانع اللعبة وصنع قانونها والأسلحة والبيوت التي يبنيها والوحوش التي يجدها كله مصنوع ومعد مسبقاً صوت وصورة وحركة وقانون وسيناريو واللاعب يستخرج تلك الأشياء وتطور الأجهزة والأسلحة في مراحل اللعبة المتوالية النشوء والإرتقاء أعده صانع اللعبة بمراحله كما ربانا الله وربى أمرنا ومتاعنا وقصة اللعبة ومراحلها من البداية حتى ختمها وما يصيب اللاعب من نقص في شريط حياته وطاقته وطرق علاجه وطعامه للطاقة كل ذلك مصنوع مقنن من صانع اللعبة كذلك الأفلام تجد المشاهد تتوالى تخرج من بعضها مسببة من المشاهد السابقة كأن أحد لم يصنعها لكننا نعلم أنها تم تصويرها مشهد مشهد وجمعها مع بعض وترتيبها وجعل كل مشهد يصدر من سابقه يعرضه علينا كذلك جعل الله الأفلام والألعاب آية لنا على خلقه لكل شيء وإعداده مسبقاً واستعمالنا عليه وجعله مسبب بأسباب هو خلقها وخلق فعلها ونتاجها كل صورة وصوت وحركة ووضع القوانين والسيناريو وتظهر لنا الأشياء بأسباب منطقية بقوانين ونحن نكتشفها ونتستخدمها تماماً كالألعاب والأفلام هناك سيناريو كامل مكتوب قبل التصوير كما كتب الله كل شيء في اللوح المحفوظ ثم يقومون بتقسيمه في أوراق لكل مشهد يعطوه للممثلين كذلك ينزل القدر من اللوح المحفوظ كل عام في ليلة القدر وأفلام الكرتون يصنعون مشهد مشهد حركة حركة كل صورة وصوت ثم نرها نحن كأنها تخرج من نفسها بدون صانع ما الذي يجعلك تكفر بالله هل بسبب أنك لا تجد رابط مباشر بينه وبين الكون فهل يأتي لك صانع اللعبة أو مخرج الفيلم مع اللعبة والفيلم ويصنعونها أمامك ويظلوا واقفون أمامك وأنت تلعبها بل أنت في الكون كشخصية داخل اللعبة لم ترى صانعها أبداً ولا كيف صنعها وتتجول وتكتشف وتستعمل الأشياء ويأتي عليك ليل ونهار وسقوط مطر مبرمجين دليل على أن الحقيقيين مصنوعيين ومقدرين والله خلق كل شيء من الإنفجار العظيم الذي هو بمثابة بدء اللعبة والفيلم وجمعهم ورتبهم وقدرهم تقديرا وكل سيناريوهات الأفلام والألعاب وأدواتهم وأفكارهم وأجهزتهم وأحداثهم وقيمهم خير وشر وقتال كل ذلك مقتبس من الكون الذي صنع الله فصنع الألعاب والأفلام دليل للناس على أن الكون مصنوع كل شئ فيه كل صورة وصوت وبكسل وحركة وأدوات وقوانين وقصة وبدء ونهاية أم تريد أن يظهر الله لك ويصنع لك كل شيء بيده أمامك فإن صناع الألعاب والأفلام لا يفعلون ذلك يصنعون لك الأشياء ويجعلونك أنت من تفعلها وتكتشفها وتصنعها بيدك وتجد لها أسباب منطقية تخرج تلقائياً وأنت تعلم أن كل ذلك مبرمج ومصنوع كل مثقال ذرة فيه وتتطور معداتك وتمر بقصص وأشخاص والأمر له بداية ونهاية وكل ذلك مصنوع أليس صناع الألعاب والأفلام قلدوها من الكون مستوحاة من الواقع أليس كل شيء مقلد يُصنع يدل على الشئ الأصلي أنه مصنوع أيضاً هل تجد هاتف صيني مصنوع يقلد الأيفون بدون أن يكون الأيفون مصنوع أيضاً مثله لكن بإحسان كذلك سبحان ربي خلق الكون وأحسنه وأتقنه بعظيم ما فيه وطول مدته وكثرة عدد الأشياء فيه والأمور والأحداث والبشر الشخصيات والمواد وحبك كل ذلك وبرمجه في عمل عظيم يحاول صناع الألعاب والأفلام أن يقلدوه ولن يستطيعوا إنما جعل ما يصنعون آية لهم أن الكون الذي هم فيه مصنوع مثل ما يصنوعون يريهم آياته في أنفسهم وفي الآفاق فلم يكفرون وهم يصنعون نسخة مصغرة من الكون في الألعاب والأفلام ويقولون أن الكون ليس له صانع
هل لعبت ألعاب مثل gta وألعاب البقاء والمزرعة السعيدة وألعاب ال survival وهل شاهدت أفلام أليس الألعاب لها صانع يصنعون ملفات الصوت والصورة والحركات ومراحل اللعبة ونظامها وقوانينها والسيناريو الخاص بها ثم يأتي اللاعب ويستخدم هذا ويلقي البذرة ويسقيها ويرى الزرع يخرج من تلقاء نفسه لكنه يعلم أن لها صانع صنع الصور والحركات ونظام الزرع وقوانينه واستعمل اللاعب عليها الذي اكتشف طريقة الزرع واستخدمها وكذلك الوصفات للأكل التي يكتشفها والأجهزة التي يصنعها يظل يركب أشياء على أشياء فيكتشف أجهزة وأدوات صنعها صانع اللعبة وصنع قانونها والأسلحة والبيوت التي يبنيها والوحوش التي يجدها كله مصنوع ومعد مسبقاً صوت وصورة وحركة وقانون وسيناريو واللاعب يستخرج تلك الأشياء وتطور الأجهزة والأسلحة في مراحل اللعبة المتوالية النشوء والإرتقاء أعده صانع اللعبة بمراحله كما ربانا الله وربى أمرنا ومتاعنا وقصة اللعبة ومراحلها من البداية حتى ختمها وما يصيب اللاعب من نقص في شريط حياته وطاقته وطرق علاجه وطعامه للطاقة كل ذلك مصنوع مقنن من صانع اللعبة كذلك الأفلام تجد المشاهد تتوالى تخرج من بعضها مسببة من المشاهد السابقة كأن أحد لم يصنعها لكننا نعلم أنها تم تصويرها مشهد مشهد وجمعها مع بعض وترتيبها وجعل كل مشهد يصدر من سابقه يعرضه علينا كذلك جعل الله الأفلام والألعاب آية لنا على خلقه لكل شيء وإعداده مسبقاً واستعمالنا عليه وجعله مسبب بأسباب هو خلقها وخلق فعلها ونتاجها كل صورة وصوت وحركة ووضع القوانين والسيناريو وتظهر لنا الأشياء بأسباب منطقية بقوانين ونحن نكتشفها ونتستخدمها تماماً كالألعاب والأفلام هناك سيناريو كامل مكتوب قبل التصوير كما كتب الله كل شيء في اللوح المحفوظ ثم يقومون بتقسيمه في أوراق لكل مشهد يعطوه للممثلين كذلك ينزل القدر من اللوح المحفوظ كل عام في ليلة القدر وأفلام الكرتون يصنعون مشهد مشهد حركة حركة كل صورة وصوت ثم نرها نحن كأنها تخرج من نفسها بدون صانع ما الذي يجعلك تكفر بالله هل بسبب أنك لا تجد رابط مباشر بينه وبين الكون فهل يأتي لك صانع اللعبة أو مخرج الفيلم مع اللعبة والفيلم ويصنعونها أمامك ويظلوا واقفون أمامك وأنت تلعبها بل أنت في الكون كشخصية داخل اللعبة لم ترى صانعها أبداً ولا كيف صنعها وتتجول وتكتشف وتستعمل الأشياء ويأتي عليك ليل ونهار وسقوط مطر مبرمجين دليل على أن الحقيقيين مصنوعيين ومقدرين والله خلق كل شيء من الإنفجار العظيم الذي هو بمثابة بدء اللعبة والفيلم وجمعهم ورتبهم وقدرهم تقديرا وكل سيناريوهات الأفلام والألعاب وأدواتهم وأفكارهم وأجهزتهم وأحداثهم وقيمهم خير وشر وقتال كل ذلك مقتبس من الكون الذي صنع الله فصنع الألعاب والأفلام دليل للناس على أن الكون مصنوع كل شئ فيه كل صورة وصوت وبكسل وحركة وأدوات وقوانين وقصة وبدء ونهاية أم تريد أن يظهر الله لك ويصنع لك كل شيء بيده أمامك فإن صناع الألعاب والأفلام لا يفعلون ذلك يصنعون لك الأشياء ويجعلونك أنت من تفعلها وتكتشفها وتصنعها بيدك وتجد لها أسباب منطقية تخرج تلقائياً وأنت تعلم أن كل ذلك مبرمج ومصنوع كل مثقال ذرة فيه وتتطور معداتك وتمر بقصص وأشخاص والأمر له بداية ونهاية وكل ذلك مصنوع أليس صناع الألعاب والأفلام قلدوها من الكون مستوحاة من الواقع أليس كل شيء مقلد يُصنع يدل على الشئ الأصلي أنه مصنوع أيضاً هل تجد هاتف صيني مصنوع يقلد الأيفون بدون أن يكون الأيفون مصنوع أيضاً مثله لكن بإحسان كذلك سبحان ربي خلق الكون وأحسنه وأتقنه بعظيم ما فيه وطول مدته وكثرة عدد الأشياء فيه والأمور والأحداث والبشر الشخصيات والمواد وحبك كل ذلك وبرمجه في عمل عظيم يحاول صناع الألعاب والأفلام أن يقلدوه ولن يستطيعوا إنما جعل ما يصنعون آية لهم أن الكون الذي هم فيه مصنوع مثل ما يصنوعون يريهم آياته في أنفسهم وفي الآفاق فلم يكفرون وهم يصنعون نسخة مصغرة من الكون في الألعاب والأفلام ويقولون أن الكون ليس له صانع
طرش 😂😂😂❤
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
انت بتعمل ايه مع الحيطه 0:49😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
بمحرها 😂😂
اهلا انا مشترك جدي❤❤
عاش كمل يا اسطورة ليك مستقبل باهر 🥰🥰❤❤💝💝
بيكم ياصحبي ان شاء الله تسلم ❤❤
طرش
انا محمود جااى من التيك توك
السلام عليكم انا مشترك جديد
عليكم سلام نورت ياصديقي ❤❤
وانا جي مين التيك توك أنا سليم
منور ياصديقي
لمنتج تمسك اسمك بي اد وحد وتهز ومسك
هو صحبك عندو قناه
على يوتيوب لا
ازيك عامل انا خالد اللي كنت بلعب معاك امبارح هايد اونلاين فاكرني؟
بتاع النقل التقيل 😂😂
@@Al3GoZ-bv5jq ايوا صح 😂
@@Al3GoZ-bv5jq بقولك انا حملت الديسكورد بس عملت بالايميل منفعش جيت اعمله برقم التلفون الكود موصلش بقالو ساعتين كدا
متعرفش حل
هل لعبت ألعاب مثل gta وألعاب البقاء والمزرعة السعيدة وألعاب ال survival وهل شاهدت أفلام أليس الألعاب لها صانع يصنعون ملفات الصوت والصورة والحركات ومراحل اللعبة ونظامها وقوانينها والسيناريو الخاص بها ثم يأتي اللاعب ويستخدم هذا ويلقي البذرة ويسقيها ويرى الزرع يخرج من تلقاء نفسه لكنه يعلم أن لها صانع صنع الصور والحركات ونظام الزرع وقوانينه واستعمل اللاعب عليها الذي اكتشف طريقة الزرع واستخدمها وكذلك الوصفات للأكل التي يكتشفها والأجهزة التي يصنعها يظل يركب أشياء على أشياء فيكتشف أجهزة وأدوات صنعها صانع اللعبة وصنع قانونها والأسلحة والبيوت التي يبنيها والوحوش التي يجدها كله مصنوع ومعد مسبقاً صوت وصورة وحركة وقانون وسيناريو واللاعب يستخرج تلك الأشياء وتطور الأجهزة والأسلحة في مراحل اللعبة المتوالية النشوء والإرتقاء أعده صانع اللعبة بمراحله كما ربانا الله وربى أمرنا ومتاعنا وقصة اللعبة ومراحلها من البداية حتى ختمها وما يصيب اللاعب من نقص في شريط حياته وطاقته وطرق علاجه وطعامه للطاقة كل ذلك مصنوع مقنن من صانع اللعبة كذلك الأفلام تجد المشاهد تتوالى تخرج من بعضها مسببة من المشاهد السابقة كأن أحد لم يصنعها لكننا نعلم أنها تم تصويرها مشهد مشهد وجمعها مع بعض وترتيبها وجعل كل مشهد يصدر من سابقه يعرضه علينا كذلك جعل الله الأفلام والألعاب آية لنا على خلقه لكل شيء وإعداده مسبقاً واستعمالنا عليه وجعله مسبب بأسباب هو خلقها وخلق فعلها ونتاجها كل صورة وصوت وحركة ووضع القوانين والسيناريو وتظهر لنا الأشياء بأسباب منطقية بقوانين ونحن نكتشفها ونتستخدمها تماماً كالألعاب والأفلام هناك سيناريو كامل مكتوب قبل التصوير كما كتب الله كل شيء في اللوح المحفوظ ثم يقومون بتقسيمه في أوراق لكل مشهد يعطوه للممثلين كذلك ينزل القدر من اللوح المحفوظ كل عام في ليلة القدر وأفلام الكرتون يصنعون مشهد مشهد حركة حركة كل صورة وصوت ثم نرها نحن كأنها تخرج من نفسها بدون صانع ما الذي يجعلك تكفر بالله هل بسبب أنك لا تجد رابط مباشر بينه وبين الكون فهل يأتي لك صانع اللعبة أو مخرج الفيلم مع اللعبة والفيلم ويصنعونها أمامك ويظلوا واقفون أمامك وأنت تلعبها بل أنت في الكون كشخصية داخل اللعبة لم ترى صانعها أبداً ولا كيف صنعها وتتجول وتكتشف وتستعمل الأشياء ويأتي عليك ليل ونهار وسقوط مطر مبرمجين دليل على أن الحقيقيين مصنوعيين ومقدرين والله خلق كل شيء من الإنفجار العظيم الذي هو بمثابة بدء اللعبة والفيلم وجمعهم ورتبهم وقدرهم تقديرا وكل سيناريوهات الأفلام والألعاب وأدواتهم وأفكارهم وأجهزتهم وأحداثهم وقيمهم خير وشر وقتال كل ذلك مقتبس من الكون الذي صنع الله فصنع الألعاب والأفلام دليل للناس على أن الكون مصنوع كل شئ فيه كل صورة وصوت وبكسل وحركة وأدوات وقوانين وقصة وبدء ونهاية أم تريد أن يظهر الله لك ويصنع لك كل شيء بيده أمامك فإن صناع الألعاب والأفلام لا يفعلون ذلك يصنعون لك الأشياء ويجعلونك أنت من تفعلها وتكتشفها وتصنعها بيدك وتجد لها أسباب منطقية تخرج تلقائياً وأنت تعلم أن كل ذلك مبرمج ومصنوع كل مثقال ذرة فيه وتتطور معداتك وتمر بقصص وأشخاص والأمر له بداية ونهاية وكل ذلك مصنوع أليس صناع الألعاب والأفلام قلدوها من الكون مستوحاة من الواقع أليس كل شيء مقلد يُصنع يدل على الشئ الأصلي أنه مصنوع أيضاً هل تجد هاتف صيني مصنوع يقلد الأيفون بدون أن يكون الأيفون مصنوع أيضاً مثله لكن بإحسان كذلك سبحان ربي خلق الكون وأحسنه وأتقنه بعظيم ما فيه وطول مدته وكثرة عدد الأشياء فيه والأمور والأحداث والبشر الشخصيات والمواد وحبك كل ذلك وبرمجه في عمل عظيم يحاول صناع الألعاب والأفلام أن يقلدوه ولن يستطيعوا إنما جعل ما يصنعون آية لهم أن الكون الذي هم فيه مصنوع مثل ما يصنوعون يريهم آياته في أنفسهم وفي الآفاق فلم يكفرون وهم يصنعون نسخة مصغرة من الكون في الألعاب والأفلام ويقولون أن الكون ليس له صانع
هل لعبت ألعاب مثل gta وألعاب البقاء والمزرعة السعيدة وألعاب ال survival وهل شاهدت أفلام أليس الألعاب لها صانع يصنعون ملفات الصوت والصورة والحركات ومراحل اللعبة ونظامها وقوانينها والسيناريو الخاص بها ثم يأتي اللاعب ويستخدم هذا ويلقي البذرة ويسقيها ويرى الزرع يخرج من تلقاء نفسه لكنه يعلم أن لها صانع صنع الصور والحركات ونظام الزرع وقوانينه واستعمل اللاعب عليها الذي اكتشف طريقة الزرع واستخدمها وكذلك الوصفات للأكل التي يكتشفها والأجهزة التي يصنعها يظل يركب أشياء على أشياء فيكتشف أجهزة وأدوات صنعها صانع اللعبة وصنع قانونها والأسلحة والبيوت التي يبنيها والوحوش التي يجدها كله مصنوع ومعد مسبقاً صوت وصورة وحركة وقانون وسيناريو واللاعب يستخرج تلك الأشياء وتطور الأجهزة والأسلحة في مراحل اللعبة المتوالية النشوء والإرتقاء أعده صانع اللعبة بمراحله كما ربانا الله وربى أمرنا ومتاعنا وقصة اللعبة ومراحلها من البداية حتى ختمها وما يصيب اللاعب من نقص في شريط حياته وطاقته وطرق علاجه وطعامه للطاقة كل ذلك مصنوع مقنن من صانع اللعبة كذلك الأفلام تجد المشاهد تتوالى تخرج من بعضها مسببة من المشاهد السابقة كأن أحد لم يصنعها لكننا نعلم أنها تم تصويرها مشهد مشهد وجمعها مع بعض وترتيبها وجعل كل مشهد يصدر من سابقه يعرضه علينا كذلك جعل الله الأفلام والألعاب آية لنا على خلقه لكل شيء وإعداده مسبقاً واستعمالنا عليه وجعله مسبب بأسباب هو خلقها وخلق فعلها ونتاجها كل صورة وصوت وحركة ووضع القوانين والسيناريو وتظهر لنا الأشياء بأسباب منطقية بقوانين ونحن نكتشفها ونتستخدمها تماماً كالألعاب والأفلام هناك سيناريو كامل مكتوب قبل التصوير كما كتب الله كل شيء في اللوح المحفوظ ثم يقومون بتقسيمه في أوراق لكل مشهد يعطوه للممثلين كذلك ينزل القدر من اللوح المحفوظ كل عام في ليلة القدر وأفلام الكرتون يصنعون مشهد مشهد حركة حركة كل صورة وصوت ثم نرها نحن كأنها تخرج من نفسها بدون صانع ما الذي يجعلك تكفر بالله هل بسبب أنك لا تجد رابط مباشر بينه وبين الكون فهل يأتي لك صانع اللعبة أو مخرج الفيلم مع اللعبة والفيلم ويصنعونها أمامك ويظلوا واقفون أمامك وأنت تلعبها بل أنت في الكون كشخصية داخل اللعبة لم ترى صانعها أبداً ولا كيف صنعها وتتجول وتكتشف وتستعمل الأشياء ويأتي عليك ليل ونهار وسقوط مطر مبرمجين دليل على أن الحقيقيين مصنوعيين ومقدرين والله خلق كل شيء من الإنفجار العظيم الذي هو بمثابة بدء اللعبة والفيلم وجمعهم ورتبهم وقدرهم تقديرا وكل سيناريوهات الأفلام والألعاب وأدواتهم وأفكارهم وأجهزتهم وأحداثهم وقيمهم خير وشر وقتال كل ذلك مقتبس من الكون الذي صنع الله فصنع الألعاب والأفلام دليل للناس على أن الكون مصنوع كل شئ فيه كل صورة وصوت وبكسل وحركة وأدوات وقوانين وقصة وبدء ونهاية أم تريد أن يظهر الله لك ويصنع لك كل شيء بيده أمامك فإن صناع الألعاب والأفلام لا يفعلون ذلك يصنعون لك الأشياء ويجعلونك أنت من تفعلها وتكتشفها وتصنعها بيدك وتجد لها أسباب منطقية تخرج تلقائياً وأنت تعلم أن كل ذلك مبرمج ومصنوع كل مثقال ذرة فيه وتتطور معداتك وتمر بقصص وأشخاص والأمر له بداية ونهاية وكل ذلك مصنوع أليس صناع الألعاب والأفلام قلدوها من الكون مستوحاة من الواقع أليس كل شيء مقلد يُصنع يدل على الشئ الأصلي أنه مصنوع أيضاً هل تجد هاتف صيني مصنوع يقلد الأيفون بدون أن يكون الأيفون مصنوع أيضاً مثله لكن بإحسان كذلك سبحان ربي خلق الكون وأحسنه وأتقنه بعظيم ما فيه وطول مدته وكثرة عدد الأشياء فيه والأمور والأحداث والبشر الشخصيات والمواد وحبك كل ذلك وبرمجه في عمل عظيم يحاول صناع الألعاب والأفلام أن يقلدوه ولن يستطيعوا إنما جعل ما يصنعون آية لهم أن الكون الذي هم فيه مصنوع مثل ما يصنوعون يريهم آياته في أنفسهم وفي الآفاق فلم يكفرون وهم يصنعون نسخة مصغرة من الكون في الألعاب والأفلام ويقولون أن الكون ليس له صانع