كان الشيخ أبوصالح الغماس صديقا لوالدي رحمهما الله وجميع موتى المسلمين وكان من جيراننا في حي خنشليلة ومن المهتمين بجامع دليل بنت عبدالرحمن ويصلي عن الإمام إذا غاب وله مواعظه المؤثرة في رمضان ❤❤
ماشاء الله الشيخ الغماس كان من اصحاب جدي ويصيدون جميع وكنت اصب له القهورة ببيت جدي رحمة الله عليهم وكان يقرا على الحزاء بروسنا ويسمح لنا نقطع عبري من بيته وكان عندة سيخ طويل يهز العبرية لنا ونعبي مخابيتنا ونطلع ممتنيين ومتعافين من الحزاة . ولله الحمد انا من كرمني الله وخدمت بالمسجد برمضان بالقهوه والبخور وما زال صوت قراءة الشيخ ودعائة وبكائة في ليلة الختمة والسجاد الاحمر مفروش بالشارع . فعلا من اطيب الشخصيات ماقد هاوش علينا كصبية رغم شقاوتنا . شكر على هذة التغطية
كان الشيخ أبوصالح الغماس صديقا لوالدي رحمهما الله وجميع موتى المسلمين وكان من جيراننا في حي خنشليلة ومن المهتمين بجامع دليل بنت عبدالرحمن ويصلي عن الإمام إذا غاب وله مواعظه المؤثرة في رمضان ❤❤
الله يغفرله ويرحمة ويسكنه فسيح جناته ووالدينا ووالديكم يارب العالمين
وجزاك الله خير يادكتور على هالمقطع التعريفي بحارتنا القديمة.
ماشاء الله الشيخ الغماس كان من اصحاب جدي ويصيدون جميع وكنت اصب له القهورة ببيت جدي رحمة الله عليهم وكان يقرا على الحزاء بروسنا ويسمح لنا نقطع عبري من بيته وكان عندة سيخ طويل يهز العبرية لنا ونعبي مخابيتنا ونطلع ممتنيين ومتعافين من الحزاة . ولله الحمد انا من كرمني الله وخدمت بالمسجد برمضان بالقهوه والبخور وما زال صوت قراءة الشيخ ودعائة وبكائة في ليلة الختمة والسجاد الاحمر مفروش بالشارع . فعلا من اطيب الشخصيات ماقد هاوش علينا كصبية رغم شقاوتنا . شكر على هذة التغطية
الله يعطيك العافيه يا دكتور خالد
نسيت الزميع والدريويش والحديع
كنا من سكان حارة العنوز خلف جامع الاطرم من عام 1391 لبن حوالي عام 1413