1993- 43 سلطان المسيح الالهى على الشفاء التام و على غفران الخطايا (الأنبا غريغوريوس)

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 13 окт 2024
  • سلطان المسيح الإلهي على الشفاء وغفران الخطايا، مع تأملات عميقة حول العلاقة بين الروح والجسد والاحتياج إلى الله.
    رابط - لاكتشاف المزيد من كنوز كنيستنا و معرفه أسرارها، اطلع على / @anbagregorius
    يقدم لنا الأنبا غريغوريوس في هذه العظة التي ألقاها في عام 1993 شرحاً عميقاً حول مفهوم سلطان المسيح الإلهي على شفاء الجسد وغفران الخطايا. من خلال تحليل نصوص الكتاب المقدس، يكشف الأنبا غريغوريوس كيف كان المسيح له المجد يقوم بعمل المعجزات من خلال قوته الذاتية، وليس استناداً إلى قوة خارجية، مما يثبت ألوهيته وسلطانه على الكون والإنسان.
    محتوى العظة:
    يناقش الأنبا غريغوريوس حادثة شفاء المفلوج التي وردت في إنجيل مرقس، حيث تم تقديم المفلوج إلى يسوع من قبل أربعة رجال كانوا على ثقة بأن المسيح قادر على شفائه. يوضح الأنبا كيف أن المسيح رأى الإيمان في قلوب هؤلاء الرجال، وأكد أن الشفاء الحقيقي يبدأ من غفران الخطايا، فالعديد من الأمراض الجسدية تنبع من اضطرابات روحية ونفسية.
    قيمة التضامن والإيمان:
    أحد المفاهيم الرئيسية التي يناقشها الأنبا غريغوريوس هو قيمة التعاون الاجتماعي والإيمان الجماعي. يعكس هذا الحدث قوة الإيمان المشتركة بين المفلوج وحامليه، مما يدل على أن التضامن الإنساني في مواجهة التحديات يمكن أن يكون وسيلة لتجلي قوة الله. الإيمان الشخصي ليس كافياً دائماً، ولكن الإيمان الجماعي يمكن أن يأتي بالمعجزات.
    سلطان المسيح على غفران الخطايا:
    يسلط الأنبا الضوء على جدل الكتبة والفرّيسيين الذين كانوا يشكون في قدرة المسيح على غفران الخطايا، مؤكداً أن المسيح بصفته ابن الله يملك السلطة المطلقة على مغفرة الذنوب. يبين الأنبا أن المسيح قدم دليلاً عملياً على سلطانه من خلال أمر المفلوج بالقيام وحمل فراشه، وهو ما تحقق فوراً.
    العلاقة بين شفاء الجسد وشفاء الروح:
    يركز الأنبا على أن الشفاء الجسدي لا يمكن أن يتحقق بشكل كامل دون شفاء الروح أولاً. كما يشير إلى سر مسحة المرضى في الكنيسة الأرثوذكسية، والذي يتضمن صلاة لغفران الخطايا قبل الشفاء الجسدي، مما يبرز الأهمية الروحية لصحة الإنسان.
    أهمية التقليد والكتاب المقدس في التعليم:
    وفي ختام العظة، يناقش الأنبا غريغوريوس أهمية التقليد والكتاب المقدس في التعليم المسيحي الأرثوذكسي. يوضح كيف أن التعليم في الكنيسة يعتمد على ثلاثة مصادر أساسية: الكتاب المقدس، التقليد المسلّم، وقرارات المجامع المسكونية. هذه المصادر مجتمعة تشكل التراث المسيحي الذي تنتقل من خلاله التعاليم عبر الأجيال.
    النقاط الرئيسية:
    حادثة شفاء المفلوج من إنجيل مرقس
    قيمة التضامن والإيمان في الشفاء
    سلطان المسيح الإلهي في غفران الخطايا
    العلاقة بين شفاء الروح وشفاء الجسد
    أهمية التقليد إلى جانب الكتاب المقدس في التعليم الأرثوذكسي
    استنتاج:
    هذه العظة هي تأمل في سلطان المسيح وقدرته على الشفاء الروحي والجسدي معاً. يربط الأنبا غريغوريوس بين التعاليم الكتابية والمعاني الروحية العميقة للتوبة والإيمان، مشيراً إلى أهمية التضامن والتعاون بين البشر في تحقيق الشفاء والنجاة.
    الهاشتاغات:
    #سلطان_المسيح #غفران_الخطايا #شفاء_الروح_والجسد #الأنبا_غريغوريوس #تعاليم_أرثوذكسية #الإيمان_والشفاء #معجزات_المسيح #التضامن_الإنساني #عظات_مسيحية #التعليم_المسيحي #الإنجيل_المقدس #التقليد_المسيحي #الإيمان_المشترك #أهمية_التوبة #الأرثوذكسية #التعليم_الكنسي #مسحة_المرضى #ألوهية_المسيح #الحياة_الروحية #عظة_1993 #شفاء_المفلوج #الكتاب_المقدس #التعاليم_الكنسية #التعليم_الروحي #روحانيات
    #ChristAuthority #forgivenessofsins #HealingBodyAndSoul #AnbaGregorious #orthodoxteachings #faithandhealing #miraclesofchrist #humansolidarity #christiansermons #holygospel #christiantradition #SharedFaith #ImportanceOfRepentance #orthodoxy #churchteachings #AnointingOfTheSick #DivinityOfChrist #spirituallife #1993Sermon #HealingTheParalytic #holybible #ChurchDoctrines #spiritualteachings #spirituality

Комментарии •