تحياتي ليك يا سعادة المستشار ياسر، والله انا منمنون لك بالحلقة دي لأنها تتناول أهم موضوع على الإطلاق لفهم القرآن بطريقة أفضل وأنفع وأوضح. وهو أكثر موضوع مثير للجدل ويُستعمل حتى في نقد منهج دلالات الحروف لإن الباحثين فيه مش قادرين يتفقوا على معنى موحد لكل حرف. أنا مثلاً لا أقبل بأن إسم الحرف يساعد في فهم المعنى لأن الاسامي مصطلحات فقط وتضيع المعنى أحياناً. خذ مثلاً "ألف" عندما يضاف على أي مصدر ثلاثي أو ثنائي يضيف معنى الإبتداء والمبادرة. ذهب - أذهب - إذهب قام - أقام - أقم لمّ - ألمّ - ألِم فهنى حرف الألف لا علاقة له بالإلفة وإنما الألفة من مصدر "لف" (لام المعرفة زائد فاء الإنتاج = انتاج معرفي) ودخل عليه حرف الإبتدا فهو بادر بانتاج معرفي من التأليف والمؤلف، الخ. وكذلك حرف "الخاء" ليست من الؤاخاة والاخ والإخوة، لأنها إذا دخلت على مصدر ثنائي تفيد معنى التلازم المضاد. دع - خدع ذل - خذل رق - خرق آب - خاب فعندما يقول القرآن "إنما المؤنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم" المعنى الأصح ل"إخوة" هي أنهم مختلفين والإصلاح يكون بين أخويكم أي اختلافكم في فهم مواصفات المصدر (كاف موصفات، ميم مصدر). المعنى الذي يضيفه الحرف على ألمصدر هو أهم في رأيي المتواضع من المصطلح الذي سمي به الحرف. تحياتي وشكراً على الحلقة المهمة.
@@MrHashimozotoyama ضروري يا هاشم العزيز تشوف الحلقات اللي بالوصف للاهميه والربط...الالف الفه لما يليها الاهم انك تراقب حركة الحرف بين الكسره والفتحه والضمه لانه بيفرق في توقيت الاثر للالفه اختبر بياني وبلغني يا غالي
@@Update777yasser ما تطرحة ما زال صعبا علي لذلك لا استطيع ابداء اي ملاحظه على المحتوى حاليا وسبب ملاحضتي على طريقة كلامك هو حضوري لعدد من فيديوهاتك بشكل متتالي وحسيت كأنك بتخانق حد شكرا على سعة صدرك مش قصدي اجرح لا سمح الله وقصدي احضر فيديوهاتك بهدوء واتعلم منها
عندي تعليق آخر يا سعادة المستشار له علاقة بالأحاديث النبوية وشخصية الرسول فأرجو أن تتحمل معي شوية. أنا بحثت في التاريخ والآثار عن أثر الأنبياء والرسل كما فهمونا إياها المشايخ ولم أجد أي أثر لهم بكل صراحة. بل وجدت أن الاسامي الواردة في القرآن انما هي صفات مثالية لمناهج فكرية كما تفضلت أنت في كثير من الحلقات. وهذا في رأيي المتواضع يشمل إسم "أحمد" الوارد في القرآن و المتلازم مع انتشار العلم الجديد الذي يأتي به المسيح الماسح للافكار القديمة ويسعى للوضوح. هذا الإسم "أحمد" هو معناه مبادرة إحياء مصدر الإندفاع (او الدلالة لو حبيت). والآيتان الوارد فيهما اسم محمد وردت فيها كصفة فقط، "محمد رسول الله والذين معه..." على وزن ممجد رسول الله، ورسول الله هو ما أرسله الله من المعرفة وليس شخص من قبيلة في السعودية. والاية الاخرى "ما كان محمد ابا احد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين" نفس الصفة تطلق هنا على اباء الرجال وانه اذا كان تكوينه "محمد" فانه سيتلازم مع تكوين الرسالة الالهية وسيخلف ما تم من النبيين من قبل. فلا وجود لشخص اسمه محمد في التاريخ كما نفهم من السيرة والاحاديث. يبقى السؤال من أين جاء القرآن إذاً؟ وهنا اذكرك بقوله "سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق". أقدم كتابة متطورة تحتوي على قصص خلق السماوات والارض في ستة ايام، وخلق آدم، ونوح و الطوفان، وقصة موسى وعيسى شمس الله، هي الألواح السومرية. وفيها أن المتكلم هو "إنكي" وهو من الملائكة الإلوهيم ويسمي نفسه في الترجمة العربية "ربك" بمعنى رب المواصفات، ويملي كلامه على عدد من الكتاب وهذا يفسر لماذا يوجد تكرار لنفس القصص في الألواح نفسها وفي القرآن كذلك بصيغ مختلفة قليلاً. والألواح كثير منها تكسر وهناك مقاطع مفقودة وهذا بفسر قفز القرآن والكتب الأخرى من موضوع الى موضوع فجأة في سور كثيرة. الألواح السومرية توارثتها أجيال من الأسر الدينية وكلما تباعد الناس عن اللغة الأصلية وتغيرت السنتهم قام هؤلاء العلماء بوضع ترجمة جديدة للأجيال المتأخرة. هذا يفسر ظهور بعض الترجمات بالعبرية ثم بالآرامية ثم باليونانية و بالعربية وهي كلها تحمل نفس القصص من نفس المصدر. آسف على الإطالة. تحياتي
@@MrHashimozotoyama ما اجملك صديقي...سعيد.جدا لصحبتك خلينا نقول ان ذلك الكتاب محكم لما جاء في كتب السابقين بمثيولجياتهم العقائديه هتلاقي مثلا قصص زي الولاده العذريه او اهل الكهف او الذبح الابراهيمي موجوده في كتب سابقه ذلك صحيح...الفرق في لسان تلك القصص من خلال المحكم والمتشابه قدمت اثناء شرحي لتلك المواضيع بيان عن الاختلاف..وازاي القرءان اداني بيان اكثر احكام ومنطقيه للقصه...اما عن هيئات وفود السماء فهي مطلقه..من حاز تلك الهيئات هم بشر مرسلين مثلنا ومثلونا بزمكاننا كلا وفق وقته واوانه...طوبى لمن حاز هيئه منهم والتحم بها تماما محمد ليس ابا احد من الافكار التي ترجلناه...رجالكم لا تعني افرادنا بمفهومها الشائع/متشابه محكمها ان محمد امامه روحيه لا تتبنى اي ترجل فهمي او فكري او عقائدي..لطالما هو مع الرب الذي كل يوم هو في شان...فهو لا ابن له يتبناه ولا ولد....ودي نقطه بتلغبطني ومش عاوز الغبطك معايا علشان محمد انا مش قادر استوعبه تماما...وبخاف من سوء فهم المتلقي
@@Update777yasser أنا كمان سعيد جداً بصحبتك يا ياسر. أنت بالمناسبة أول واحد قدر يقنعني بحقيقة التقمص والحيوات السابقة وأنها منطقية ويوجد لها دلالات كثيرة في القرآن. دا كان موضوع صعب علي قوي. وأوافقك أن القرآن بالليان العربي أحسن ترجمة منطقية لقصص الأولين المسماه "أسطير الأولين" في القرآن، ولكن الكتب الأخرى تعاني من نفس المشكلة في الترجمات الحديثة للنص الأصلي. وأحب أن أشير هنا الى كبير الشماسين المسيحي معلم القساوسة في الكنيسة الكاثولكية الانجليزية سابقاً الباحث بول واليس الذي تعاون مؤخراً مع أكبر مترجمي اللغة العبرية في الفاتيكان الأستاذ ماورو بوليجنو وصححوا كثير من الاساطير الموجودة في ترجمات الكتب العبرية وأعادوا اليها معاني منطقية كما نفعل نحن الآن. Paul Wallis لديه قناة قيمة جدا بالانجليزي اسمها Sixth Sense. هم توصلوا مثلا الى المتكلم في الكتاب هو ليس الله الخالق وإنما هم عدد من الملائكة، عندما يتحدث احدهم عن نفسه يستعمل صيغة المفرد مع اسمه مثل "ياهوي" وعندما يتحدث بأسم مجموعة من الملائكة يستعمل صيغة الجمع بالعبري "الوهيم". وهذا يتوافق مع بحثي عن ما هية المتكلم في القرآن، احيانا يتكلم بمفرده واحيانا بالجمع مثل قوله "نحن خلقناكم فلوالا تصدقون" و دائماً يتكلم عن الله بصيغة الغائب المفرد "هو الله". أنا بالمناسبة أتابع كثير من القنوات التي تبحث في تاريخ الأديان وقصص الأولين والمباني المعمارية التي تركوها بصفتي مهندس معماري. ولقيت أن هناك صحوة عالمية أحيت إهتمام شديد جدا بالتاريخ القديم والمباني العملاقة التي لا تزال ترهق المهندسين في تفسيرها، ومن بحثي في المباني أستطيع أن اؤكد لك بأن الذين بنو الأهرامات لتوليد شبكة من الطاقة وبثها حول الكرة الأرضية الى مئات الأهرامات الصغيرة المتلقية في كل بلاد العالم، هؤلاؤ لم يكونوا من بني آدم وإنما هم الملائكة الذين خلقوا الإنسان ليكون خليفتهم في الأرض. المذكورين في الالواح السومرية بالانوناكي. حتى الحوار الذين دار بين "ربك" وبقية الملائكة في القرآن "واذ قال ربك للملائكة..." هو نفس الحوار في الألواح بين إنكي وأنليل وكذلك الحوار ما بين إنكي وابنه اوتنابشتم هو نفس الحوار بين ربك ونوح يأمره ببناء السفينة وأخذ اهله وبعض البهائم. وهذه القصة تتطابق مع الآثار الجيولوجية لطوفان عالمي حقيقي قبل عشرة الاف سنة. هذا الكلام إن صح فهو ينسف كل الأديان المتناحرة والمكفرة لبعضها البعض وتوحد البشرية على منهج السما الواحد لله الذي لا شريك له ونكون خلصنا بقى من مرحلة الاديان والذكورية والحروب الدينية، الخ. تحياتي.
@MrHashimozotoyama لو صح...! ولو صح سيصبح نص الملائكه وءادم والرب نص تاريخي تماما في حين انا قدمت احسن القول بانه نص مطلق...لا يوجد بالقرءان نص تاريخي ... بل التاريخ ربما يحاكيه نسبيا وفق مقاومته لطلاقته ما اوعاك يا هاشم العزيز...الا انني غير مؤمن بالانوناكي نهائيا مجرد الفكره غير مقبوله بالنسبالي مجرد سد فجوات عدم درايتهم بما توصلنا نحن له...
@@Update777yasser انا اوافقك بإن القرآن ما فيهوش تاريخ لأنه مطلق، لكن فيه سنن كونية متكررة عشان كدا التاريخ هو اللي بيشبه القصص القرآني. قصة الخلق مثلاً "اني جاعل في الأرض خليفة..." هي في الحقيقة قصة إستعمار مثل الإستعمار البريطاني بالظبت. بعد امتلاك الأرض يبدأ المستعمر في تطوير البنية التحتية، ثم الثروة البشرية، ثم الإستقلال المبدئي مع التحكم عن بعد، ثم الإستقلال الحقيقي عندما يصل الوعي الذاتي الى النضوج. هذا نفس ما فعلته الملائكة في الأرض من بعد الطوفان. وقصة الطوفان نفسها هي قصة الإنتخاب الطبيعي وهو قانون كوني لا مفر منه. أنا عارف إن قصص الأنوناكي تبدوا خيالية بالنسبة لك يا سعادة المستشار، لكن اقعد لك مع مهندس معماري زي المهندس أحمد عدلي عندك في مصر عشان يوريك بالصور والمجسدات والأدلة استحالة تنفيذ البشر لتصاميم الاهرامات والمعابد والمسلات الحجرية الضخمة الموجودة في مصر وحول العالم على كل قارة. تنفيذ هذه التصاميم الدقيقة من أصغر تمثال الى أكبر هرم يعتبر بالنسبة لنا اليوم "خيال علمي". هذه هي "أطلنطس" الحضارة التاريخية العالمية والمباني التاريخية الموجودة الآن تشهد بها وتشهد بعظمة بانيها وأصلهم وفصلهم. تحياتي.
شكرا انا من المغرب اقول لك اني قد قطعت صلتي بالصلاة الحركية واسميها البودية لأنهم هم يؤمنون بالحركة كويسة تواصل مع الارواح لكن ثلت توطدت احسن بدون حركة مع الخالق وقد بدأت صوم الحقيقي واكل وشرب الحقيقي من المعاني والأفكار القرانية
حضرتك نعمه ف يوتيوب و الله ❤️❤️
@@mohabm100 يحميك محب
انت كمان نعمه بالنسبالي
وجود مستمع واعي اهم مني🌹❤️
مبدع كالعادة
@@dalalshibani9709 دلال الجميله❤️
🎉❤
@@عبدوجبان-س5ر حبيبي عبده❤️
❤❤❤❤❤
@@imangelwal3067 ايمان❤️
ونعمة الصحبة إنت مرشد بعتك الله لنا فرحتنا بيك كبيرة حبيبنا في الله ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
@@AboussafaaAbdelghani ❤️
سلام أخي ياسر
@@fethi1650 فتحي❤️
تحياتي ليك يا سعادة المستشار ياسر، والله انا منمنون لك بالحلقة دي لأنها تتناول أهم موضوع على الإطلاق لفهم القرآن بطريقة أفضل وأنفع وأوضح. وهو أكثر موضوع مثير للجدل ويُستعمل حتى في نقد منهج دلالات الحروف لإن الباحثين فيه مش قادرين يتفقوا على معنى موحد لكل حرف.
أنا مثلاً لا أقبل بأن إسم الحرف يساعد في فهم المعنى لأن الاسامي مصطلحات فقط وتضيع المعنى أحياناً. خذ مثلاً "ألف" عندما يضاف على أي مصدر ثلاثي أو ثنائي يضيف معنى الإبتداء والمبادرة.
ذهب - أذهب - إذهب
قام - أقام - أقم
لمّ - ألمّ - ألِم
فهنى حرف الألف لا علاقة له بالإلفة وإنما الألفة من مصدر "لف" (لام المعرفة زائد فاء الإنتاج = انتاج معرفي) ودخل عليه حرف الإبتدا فهو بادر بانتاج معرفي من التأليف والمؤلف، الخ.
وكذلك حرف "الخاء" ليست من الؤاخاة والاخ والإخوة، لأنها إذا دخلت على مصدر ثنائي تفيد معنى التلازم المضاد.
دع - خدع
ذل - خذل
رق - خرق
آب - خاب
فعندما يقول القرآن "إنما المؤنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم" المعنى الأصح ل"إخوة" هي أنهم مختلفين والإصلاح يكون بين أخويكم أي اختلافكم في فهم مواصفات المصدر (كاف موصفات، ميم مصدر).
المعنى الذي يضيفه الحرف على ألمصدر هو أهم في رأيي المتواضع من المصطلح الذي سمي به الحرف.
تحياتي وشكراً على الحلقة المهمة.
@@MrHashimozotoyama ضروري يا هاشم العزيز تشوف الحلقات اللي بالوصف للاهميه والربط...الالف الفه لما يليها
الاهم انك تراقب حركة الحرف
بين الكسره والفتحه والضمه
لانه بيفرق في توقيت الاثر للالفه
اختبر بياني وبلغني يا غالي
@@Update777yasser طيب يا عزيزي انا حارجع اشوف الفيديو اللي في الوصف، بس انت كمان شوف "القاموس" اللي انا ماشي بيه وقول لي لو في حاجة مش ماشية معاك وعلق لي عليه:
معاني الحروف العربية.
حروف المد: و ، آ ، ي
آ : الإبتداء والإمتداد من غير وصول (عسآ، عدآ، الآ، لا، مآ)
و : التلازم مع أكثر من المفرد (انا و أنت ، يقرأؤون ، يلعبون)
ي : الإستمرارية (عليم ، حكيم ، يحكم ، حاكمين ، ليحكموا ، يقرأ)
الحروف بالترتيب
أ : ألف الإبتداء ، المبادرة، الإنشاء ( أنا ، أذهب ، إقرأ )
ب : التغذية المستمرة بالوسائل ( أبي ، ابوك ، بالطائرة، بيمينك ، بيت، يبيتون)
ت : التفعيل ، التوليد ( ذهبت ، كنت ، تحرك ، تم )
ة : حالة سكون (جنة ، نعمة ، حكمة ، نقمة)
ث : زيادة في القيمة ( ثراء ، كثير ، لبث )
ج : جمع في مكان واحد ( جبل ، جيش ، جدار ، جاء )
ح : حقيقة ، حركة فيها حياة (حي، حرية ، حب ، حلم )
خ : تلازم مضاد ( أخوة، خوف، خلاف، خليفة، خراب، خلل)
د : اندفاع بقوة ( دفع ، صد ، مد ، دم ، آدم )
ذ : ذوبان في شيء ( ذهب ، ذكي ، ذرة ، ذكر)
ر : رؤية متجددة ( رأ ، رأى ، حمر ، قرأ )
ز : الزيادة ( زاد ، زينة ، زكى ، زار ، وزر)
س : سير الى هدف ( سيروا ، أسرى ، سأذهب )
ش : إنتشار ( شجرة ، شمس ، شعاع ، شتا)
ص : الصلة الرابطة ( صلاة ، وصل ، تواصل ، أصل)
ض : ضغط شديد ( ضم ، ضر ، ضرب ، ضيق)
ط : حركة نمو مستمرة ( طاف ، طار ، طير ، طلب ، طامة ، لطم ، طال ، طويل)
ظ : حركة انحسار مستمرة ( ظلم ، ظل ، ظلام ، نظر)
ع : الوضوح الشديد (عين ، أعيان ، عام ، علم ، وعي ، عرف ، معرفة ، أعراف ، رعا)
غ : غموض ( غيب ، غاب ، غيوم ، غريب ، غم)
ف : إنفصال ( فر ، فارق ، فرق ، طاف ، لف ، عف)
ق : القبض والسيطرة ( قم ، قوة ، قلب ، قرأ ، قرار ، قتل)
ك : المواصفات ( ربك ، كن ، كلب ، ذكي ، كتب)
ل : المعرفة والتأكيد ( ال التعريف ، ألم ، لمس ، لبث ، لزم ، نزل ، قال ، حل ، هل ، ملة ، ولى ، لحق)
م : المصدر (أم ، ماء ، ما ، من ، ماذا ، علم ، عمل، معمل ، عام)
ن : الحاوي للوجود ( كون ، من ، أنا ، أنت ، نحن ، رحمن ، كنز ، منزل ، نعيم ، فن ، دنيا ، لحن)
ه : الظهور المفاجئ ( ها ، هب ، ذهب ، همّ ، لهب ، هاك ، هكذا ، هنا ، هم ، وهم)
و : التلازم مع اكثر من المفرد ( انا وأنت ، ذاهبون ، ذهبوا ، عون ، لون ، دون ، وسم ، ورق ، قوي)
ي : الإستمرارية (عليم ، حكيم ، يحكم ، حاكمين ، ليحكموا ، حي ، يَحيَى)
يا ريت يا استاذ ياسر تتكلم بهدوء شوي
مش فاهيم ليه بتتكلم بعصبيه وزعيق
@@ahmadfawzi20 تحياتي لك
متشكر لنصيحتك على الملحوظه
وسأحاول تلافيها في القادم
ولكن لي سؤالا لك من فضلك
الم ترى ملحوظه اخرى..! ؟
@@Update777yasser
ما تطرحة ما زال صعبا علي
لذلك لا استطيع ابداء اي ملاحظه على المحتوى حاليا
وسبب ملاحضتي على طريقة كلامك هو حضوري لعدد من فيديوهاتك بشكل متتالي وحسيت كأنك بتخانق حد
شكرا على سعة صدرك
مش قصدي اجرح لا سمح الله
وقصدي احضر فيديوهاتك بهدوء واتعلم منها
جزاكم الله خيرا
هل هناك تجميع لمعان الحروف عربيا
وشكرا
@@hltyosf هتلاقي بالوصف يا هاله اربع حلقات فيهم شرح وافي❤️🌹
ما معنى مسلم و الاسلام مادا يعني
@@ZaimiNourdine كل من يسلم للأحسن والاوفق والأحق=مسلم لله
عندي تعليق آخر يا سعادة المستشار له علاقة بالأحاديث النبوية وشخصية الرسول فأرجو أن تتحمل معي شوية. أنا بحثت في التاريخ والآثار عن أثر الأنبياء والرسل كما فهمونا إياها المشايخ ولم أجد أي أثر لهم بكل صراحة. بل وجدت أن الاسامي الواردة في القرآن انما هي صفات مثالية لمناهج فكرية كما تفضلت أنت في كثير من الحلقات.
وهذا في رأيي المتواضع يشمل إسم "أحمد" الوارد في القرآن و المتلازم مع انتشار العلم الجديد الذي يأتي به المسيح الماسح للافكار القديمة ويسعى للوضوح. هذا الإسم "أحمد" هو معناه مبادرة إحياء مصدر الإندفاع (او الدلالة لو حبيت).
والآيتان الوارد فيهما اسم محمد وردت فيها كصفة فقط، "محمد رسول الله والذين معه..." على وزن ممجد رسول الله، ورسول الله هو ما أرسله الله من المعرفة وليس شخص من قبيلة في السعودية. والاية الاخرى "ما كان محمد ابا احد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين" نفس الصفة تطلق هنا على اباء الرجال وانه اذا كان تكوينه "محمد" فانه سيتلازم مع تكوين الرسالة الالهية وسيخلف ما تم من النبيين من قبل. فلا وجود لشخص اسمه محمد في التاريخ كما نفهم من السيرة والاحاديث.
يبقى السؤال من أين جاء القرآن إذاً؟ وهنا اذكرك بقوله "سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق". أقدم كتابة متطورة تحتوي على قصص خلق السماوات والارض في ستة ايام، وخلق آدم، ونوح و الطوفان، وقصة موسى وعيسى شمس الله، هي الألواح السومرية. وفيها أن المتكلم هو "إنكي" وهو من الملائكة الإلوهيم ويسمي نفسه في الترجمة العربية "ربك" بمعنى رب المواصفات، ويملي كلامه على عدد من الكتاب وهذا يفسر لماذا يوجد تكرار لنفس القصص في الألواح نفسها وفي القرآن كذلك بصيغ مختلفة قليلاً. والألواح كثير منها تكسر وهناك مقاطع مفقودة وهذا بفسر قفز القرآن والكتب الأخرى من موضوع الى موضوع فجأة في سور كثيرة. الألواح السومرية توارثتها أجيال من الأسر الدينية وكلما تباعد الناس عن اللغة الأصلية وتغيرت السنتهم قام هؤلاء العلماء بوضع ترجمة جديدة للأجيال المتأخرة. هذا يفسر ظهور بعض الترجمات بالعبرية ثم بالآرامية ثم باليونانية و بالعربية وهي كلها تحمل نفس القصص من نفس المصدر.
آسف على الإطالة.
تحياتي
@@MrHashimozotoyama ما اجملك صديقي...سعيد.جدا لصحبتك
خلينا نقول ان ذلك الكتاب محكم
لما جاء في كتب السابقين بمثيولجياتهم العقائديه
هتلاقي مثلا قصص زي الولاده العذريه او اهل الكهف او الذبح الابراهيمي موجوده في كتب سابقه
ذلك صحيح...الفرق في لسان تلك القصص من خلال المحكم والمتشابه
قدمت اثناء شرحي لتلك المواضيع بيان عن الاختلاف..وازاي القرءان اداني بيان اكثر احكام ومنطقيه للقصه...اما عن هيئات وفود السماء
فهي مطلقه..من حاز تلك الهيئات هم بشر مرسلين مثلنا ومثلونا بزمكاننا
كلا وفق وقته واوانه...طوبى لمن حاز هيئه منهم والتحم بها تماما
محمد ليس ابا احد من الافكار التي ترجلناه...رجالكم لا تعني افرادنا بمفهومها الشائع/متشابه
محكمها ان محمد امامه روحيه لا تتبنى اي ترجل فهمي او فكري او عقائدي..لطالما هو مع الرب الذي كل يوم هو في شان...فهو لا ابن له يتبناه ولا ولد....ودي نقطه بتلغبطني
ومش عاوز الغبطك معايا
علشان محمد انا مش قادر استوعبه تماما...وبخاف من سوء فهم المتلقي
@@Update777yasser أنا كمان سعيد جداً بصحبتك يا ياسر. أنت بالمناسبة أول واحد قدر يقنعني بحقيقة التقمص والحيوات السابقة وأنها منطقية ويوجد لها دلالات كثيرة في القرآن. دا كان موضوع صعب علي قوي.
وأوافقك أن القرآن بالليان العربي أحسن ترجمة منطقية لقصص الأولين المسماه "أسطير الأولين" في القرآن، ولكن الكتب الأخرى تعاني من نفس المشكلة في الترجمات الحديثة للنص الأصلي. وأحب أن أشير هنا الى كبير الشماسين المسيحي معلم القساوسة في الكنيسة الكاثولكية الانجليزية سابقاً الباحث بول واليس الذي تعاون مؤخراً مع أكبر مترجمي اللغة العبرية في الفاتيكان الأستاذ ماورو بوليجنو وصححوا كثير من الاساطير الموجودة في ترجمات الكتب العبرية وأعادوا اليها معاني منطقية كما نفعل نحن الآن. Paul Wallis لديه قناة قيمة جدا بالانجليزي اسمها Sixth Sense. هم توصلوا مثلا الى المتكلم في الكتاب هو ليس الله الخالق وإنما هم عدد من الملائكة، عندما يتحدث احدهم عن نفسه يستعمل صيغة المفرد مع اسمه مثل "ياهوي" وعندما يتحدث بأسم مجموعة من الملائكة يستعمل صيغة الجمع بالعبري "الوهيم". وهذا يتوافق مع بحثي عن ما هية المتكلم في القرآن، احيانا يتكلم بمفرده واحيانا بالجمع مثل قوله "نحن خلقناكم فلوالا تصدقون" و دائماً يتكلم عن الله بصيغة الغائب المفرد "هو الله".
أنا بالمناسبة أتابع كثير من القنوات التي تبحث في تاريخ الأديان وقصص الأولين والمباني المعمارية التي تركوها بصفتي مهندس معماري. ولقيت أن هناك صحوة عالمية أحيت إهتمام شديد جدا بالتاريخ القديم والمباني العملاقة التي لا تزال ترهق المهندسين في تفسيرها، ومن بحثي في المباني أستطيع أن اؤكد لك بأن الذين بنو الأهرامات لتوليد شبكة من الطاقة وبثها حول الكرة الأرضية الى مئات الأهرامات الصغيرة المتلقية في كل بلاد العالم، هؤلاؤ لم يكونوا من بني آدم وإنما هم الملائكة الذين خلقوا الإنسان ليكون خليفتهم في الأرض. المذكورين في الالواح السومرية بالانوناكي. حتى الحوار الذين دار بين "ربك" وبقية الملائكة في القرآن "واذ قال ربك للملائكة..." هو نفس الحوار في الألواح بين إنكي وأنليل وكذلك الحوار ما بين إنكي وابنه اوتنابشتم هو نفس الحوار بين ربك ونوح يأمره ببناء السفينة وأخذ اهله وبعض البهائم. وهذه القصة تتطابق مع الآثار الجيولوجية لطوفان عالمي حقيقي قبل عشرة الاف سنة.
هذا الكلام إن صح فهو ينسف كل الأديان المتناحرة والمكفرة لبعضها البعض وتوحد البشرية على منهج السما الواحد لله الذي لا شريك له ونكون خلصنا بقى من مرحلة الاديان والذكورية والحروب الدينية، الخ.
تحياتي.
@MrHashimozotoyama
لو صح...!
ولو صح سيصبح نص الملائكه وءادم والرب نص تاريخي تماما
في حين انا قدمت احسن القول بانه نص مطلق...لا يوجد بالقرءان نص تاريخي ... بل التاريخ ربما يحاكيه نسبيا وفق مقاومته لطلاقته
ما اوعاك يا هاشم العزيز...الا انني غير مؤمن بالانوناكي نهائيا
مجرد الفكره غير مقبوله بالنسبالي
مجرد سد فجوات عدم درايتهم بما توصلنا نحن له...
@@Update777yasser انا اوافقك بإن القرآن ما فيهوش تاريخ لأنه مطلق، لكن فيه سنن كونية متكررة عشان كدا التاريخ هو اللي بيشبه القصص القرآني.
قصة الخلق مثلاً "اني جاعل في الأرض خليفة..." هي في الحقيقة قصة إستعمار مثل الإستعمار البريطاني بالظبت. بعد امتلاك الأرض يبدأ المستعمر في تطوير البنية التحتية، ثم الثروة البشرية، ثم الإستقلال المبدئي مع التحكم عن بعد، ثم الإستقلال الحقيقي عندما يصل الوعي الذاتي الى النضوج. هذا نفس ما فعلته الملائكة في الأرض من بعد الطوفان. وقصة الطوفان نفسها هي قصة الإنتخاب الطبيعي وهو قانون كوني لا مفر منه.
أنا عارف إن قصص الأنوناكي تبدوا خيالية بالنسبة لك يا سعادة المستشار، لكن اقعد لك مع مهندس معماري زي المهندس أحمد عدلي عندك في مصر عشان يوريك بالصور والمجسدات والأدلة استحالة تنفيذ البشر لتصاميم الاهرامات والمعابد والمسلات الحجرية الضخمة الموجودة في مصر وحول العالم على كل قارة. تنفيذ هذه التصاميم الدقيقة من أصغر تمثال الى أكبر هرم يعتبر بالنسبة لنا اليوم "خيال علمي".
هذه هي "أطلنطس" الحضارة التاريخية العالمية والمباني التاريخية الموجودة الآن تشهد بها وتشهد بعظمة بانيها وأصلهم وفصلهم.
تحياتي.
لمادا لانقول انهم كانو فكرهم قاصر حين ان في عهدهم كانو الفرس والروم متقدمين ولكم دائما نحن متاخرين
كلهم فسرو باللغة العربية
@@ZaimiNourdine للأسف حصل
ابن قليل دهب زمانه
@@ZaimiNourdine يحميك صديقي العزيز❤️🌹
شكرا انا من المغرب اقول لك اني قد قطعت صلتي بالصلاة الحركية واسميها البودية لأنهم هم يؤمنون بالحركة كويسة تواصل مع الارواح لكن ثلت توطدت احسن بدون حركة مع الخالق وقد بدأت صوم الحقيقي واكل وشرب الحقيقي من المعاني والأفكار القرانية