بالنسبة لكلمة "بني" ليس بالضرورة ان يكون هناك تمازج بين ثقافتين.. بل هي عملية تعريب.. عندنا في الشمال مناطق ليس فيها الا الامازيغ.. ولكن في الاشارات واللوحات المرورية تكتب كلمة "بني" في حين ان اهل المنطقة ينطقونها "ايت"
اشكرك استاذي الكريم على هذا التوضيح وعلم غزير بالتبونوميا. وللتوضيح فقط_استاذي_ ان حرف الالف المهموز المنصوب في بداية الاسم ؛هو اداة تعريف للمفرد المذكر؛و الالف المهموز المجرور لجمع المذكر. والتاء المنصوبة في بداية الاسم؛هي للمفرد المؤنت. والتاء المجرورة هي لجمع المؤنث. لهذا اذا حدف الالف في منطقة وبقي في منطقة اخرى؛فان المعنى لا يتغير. بل الامر يتعلق فقط بالتعريف والتنكير. وشكرا لك استاذي وتحياتي .
أتمنى لكم كامل التوفيق وانجاح ، هدا الجانب دوشجون فهو يحسس ابن البلد الحقيقي بالمرارة لأنه يرى رأي العين واللمس والمعاملة أحد أكبر مكونات شخصيته وتاريج أجداده وتوازن نفسه وكيانه يضيع، فالمس بالاسم أوتشويه جزء منه أوأغلبه أوكله اعتداء شنيع ضد خصوصية شعب ما، والمرادهو ازالة دالك الشعب من الوجود الانساني اماجزئيا أوكليا، انه عمل اجرامي لمايكون عملا مقصودا_في بعض الأحيان يمكن التأكد من دالك من خلال تتبع وسائل الاعلام وخصوصا الشرق أوسطية_ وهو بكل الأحوال يؤدي للاضرار با الشعب ولدالك يجب ارجاع جميع الأسماء لأصلها ووضعها الأول ،ووضع قوانين ردعية قاسية على من ارتكب هدا الجرم الشنيع.
يجب على المغاربة عامة أن يهتموا بأسماء أرض أجدادهم التي عمل العربوشيون والمستلبون على تغييرها زعما منهم أن لسان الأعراب هو ما يحب الالاه سماعه فساعدوا الأعراب المتطفلين على إزالة علاقة الأحفاد بأرواح الأجداد.تبا تبا لكل من فعل هدا ومن قبله ومن سكت عليه.
جميل جدا أن نتعرف على الدكتور الوافي نوحي و أجمل جدا جدا أن نغوص في تاريخنا انطلاقا من علم الطبونيميا الذي يقربنا الى حقيقة الأسماء التي أطلقها الأسلاف على الأماكن ...و هي أسماء كان الأسلاف يختارونها بعناية لتناسب مسمياتها... و لا يمكن للاجداد أن يطلقوا على الأماكن التي يتواجدون فيها و يعيشون إلا ما يناسبها من الناحية الجغرافية و الهندسية او ما تشبهه تلك الأماكن سواء كانت تشابهات طبيعية ارضية او حيوانية أو إنسانية أو نباتية أو حتى الصناعية !!! قد يستغرب بعضكم ما علاقة الصناعة بأسماء الطبونيميا قديما ؟؟؟؟ اقول : عندي مثال حي يقع في ضواحي جبلية بين أكلميم و أسا يعرف بأمزلوك.Amzloug و يعني اللولبي أو الفيلتاجي filtage او filté أوالتورصادي torsades وهكذا لأنه أخد أو نقل أو اقتبس من مصنوع ذو الشكل اللولبي و هو أزلاك Azlag مفردا أو إزلاكن Izlagun جمعا...و قد يكون هذا التشبيه مستوحى من صناعة الحبل الذي يشبك بطريقة لولبية فنرى و نلاحظ مكوناته ملتوية بعضها على بعض بطريقة لولبية كظفيرة الشعر عند النساء و الرجال أحيانا. اسماء الأماكن في منطقة شمال إفريقيا من مصر إلى كناريا بالمحيط الأتلسي و جنوب الصحراء اكثريتها أمازيغية لكنها حسب الأزمنة تداولتها الأجناس الدخيلة و المجاورة و المهاجرة و المستعمرة فتغيرت نطقا و كتابة و ترجمة ...!!!! و لن انسى إفادة المتابعين بأن تدرج الألسن في لغة الأمازيغ العريقة احتكاكا باللغات الدخيلة لها مفعولها على التغيرات التي شابت الطبونيميا في شمال إفريقيا ، و نشير الى ان هذه التغييرات لم تكن قديما بسوء النية بل بالجزافية و العفوية ليس إلا....!!!! لكنها بعد الاستقلال من الاستعمار الفرنسي و الإيطالي و الإسباني و الانجليزي عبر شمال إفريقيا يمكن الجزم بأن تغيير بعض اسماء الأماكن له دوافع سياسية و عرقية و ثقافية و دينية...كالدار البيضاء التي كانت حتى قبيل الاستقلال تسمى أنفا Anfa و مشهود عليها بمؤتمر أنفا نسبة لها....و كلمة آنفا Anfa نعني في الامازيغية الركن لدوره الخاص بالاختباء و الأمان من شر الحر و القر و الضواري و الاعداء The corner و هي مشتقة من أصل أنف Anf بمعنى إبعد عني أو تجنبني و هي كذلك بمرادف لها كقولي لشخص ما اهاب شره : إتين فلا Ittin flla أو إتين فلي Ittin felli اي ابتعد عني....أنف آنفا إتي إتين ..كلمات ذات صلة حين تقع في الكلام المراد. وقد أضيف مداخلة لمحاضرة الدكتور المحترم لانه لم يذكر في عرضها ما سوف اضيفه و هو علم الفيلولوجيا... لأن هذا العلم من الضروري أن يوازي و يواكب و يرافق علم الطبونيميا كأداة فعالة تقودنا للمقارنة و استنطاق أسماء الأماكن المحرفة المصحفة لإستظهار دلالاتها الأصل... و هذه الدلالات لا ندركها إلا بعلم الفيلولوجيا الذي سوف يقودنا للحقيقة الإسمية التي وقع فيها التصحيف و التحريف و التغيير.... مثلا طاطا TaTa فأصلها تاتا و تعني كذلك تيتي titti بمعنى الجلوس و الراحة و الاستراحة ....و هناك سحلية معروفة أمازيغيا ب تاتا و تاييو و هي البوة بالعامية ... و كلمة تاتا إنما اخدها العرب من اللغة اللاتينية بحرف T و حولوا حرف T إلى ط...نفس الشيء وقع في كلمة أطلس و اطلسي فهي في الأصل أتلس و اتلسي بمعنى الظلام و الظلمة...و هكذا. لكن هذا التحوير و التصحيف الغير المقصود يسيء إلى حقيقة الاسماء و الأماكن...و يسيء كذلك إلى اسماء العلماء و اعلام الأماكن. كل ما ذكره الدكتور ممتاز جدا و معقول ...و يشمل الاعلام الرجال و الأماكن و غيرها. اتمنى ان يكون المعهد الملكي للثقافة الامازيغية لجنة علمية مغربية لتعيد اسماء الأماكن و الاعلام لحقيقتها و مواقعها في البوادي و المدن و السهول و الجبال لأنها بصمة من بصمات التاريخ التي لا يمكن تجاهلها و نكرانها كحجة دامغة على أننا من هنا عبر التاريخ. وقد وجدت بأن الفنطزيا الفقهية و التعالي الأمازيغي بقوة امتلاكهم لخاصية و ناصية ترويض اللغة العربية أكثر من العرب هي التي دفعتهم للتجني و التلاعب الغير المقصود بالإساءة إلى أصل الاسماء الامازيغية سواء كانت للأماكن كما أشرت و أشار الدكتور نوحي. اليكم أنموذج من اسماء الرجال الاعلام : مثل سيدي محمد اوعلي اوزال من إكبيلن باندوزال : هذا الاسم كتبه الفقهاء المعربون بفانطازية التعالي و الباع الغوي ب الهوزالي... لذلك فقد هذا الإسم منطوقه الأول الذي هو اوزال....و الهشتوكي وأصله اشتوك !!! فأي تغيير تعريبي أو فرنسي أو لاتيني يمس باسماء الطبونيميا يعتبر تزويرا سواء كان تصحيفا أو تغييرا... فهو غير معقول و غير مقبول ولو كان عفويا أو مقصودا و يجب تدارك اعادته للاصل...مثل فم الحصن = إمي اوكادير imi ougadir = ترجمة حرفية مسيئة لذاكرة المكان. لهذا يجب الخفاض على اسماء الأماكن لأنها ذاكرة تاريخية و هوياتية للشعوب شأنها شأن الرسوم المكتوبة على الصخور و البرديات و الأوراق أو المحفوظة إلكترونيا في الحواسب و المفاتيح الإليكترونية.... !!! فالمساس بالطبونيميا يعتبر مساسا بالتاريخ و الهوية و الحقوق الطبيعية للانسان و الحيوان و النبات و تزويرا للتاريخ و الثرات الإنساني أينما وقع و كان . تحياتي و موداتي.
عمل جيد ،بالتوفيق.
جميل جدا ان نرى تاريخ بلادنا يخرج يوما بعد يوم من بين الركام و الاوهام و الاغاليط المقصودة و غير المقصودة .
كل شيء يشهد على الشلوح الأمازيغ المغاربة العضماء الموريين .... الحجر والشجر والعيون والبحار والارض والجبال .... كلنا شلوح أمازيغ مغاربة مور ....
موسيقى رووعه على كل قنواتك يعطيك الصحه
معلومات قيمة من قامة علمية رصينة.
جميل ماشاء الله، الله يبارك لك فعلمك
علم الطوبونيميا لم اكن اعرف بوجود هذآ العلم! يبدو أنه علما شيق جدآ!😍🤩 لأنه سيكشف لنا خبايا التاريخ الشفاهي . راءع 👍 شكرا لصاحب القناة 👍👍👍🌹🌹🌹🌹
🌹
بالنسبة لكلمة "بني" ليس بالضرورة ان يكون هناك تمازج بين ثقافتين.. بل هي عملية تعريب.. عندنا في الشمال مناطق ليس فيها الا الامازيغ.. ولكن في الاشارات واللوحات المرورية تكتب كلمة "بني" في حين ان اهل المنطقة ينطقونها "ايت"
Oui c'est vrai
حتى الجنوب في سوس، تستخدم كلمة اولاد، مثل اولاد جرار اولاد تايمة اولاد برحيل بينما ينطقها الامازيغ ايت بدل اولاد
شكرا على تنويرنا بعلم الطوبونميا .اريد الحصول على كتاب للاستاذ
اشكرك استاذي الكريم على هذا التوضيح وعلم غزير بالتبونوميا.
وللتوضيح فقط_استاذي_ ان حرف الالف المهموز المنصوب في بداية الاسم ؛هو اداة تعريف للمفرد المذكر؛و الالف المهموز المجرور لجمع المذكر. والتاء المنصوبة في بداية الاسم؛هي للمفرد المؤنت. والتاء المجرورة هي لجمع المؤنث.
لهذا اذا حدف الالف في منطقة وبقي في منطقة اخرى؛فان المعنى لا يتغير. بل الامر يتعلق فقط بالتعريف والتنكير. وشكرا لك استاذي وتحياتي .
Tanmirt
👍🏼👍🏼
أتمنى لكم كامل التوفيق وانجاح ، هدا الجانب دوشجون فهو يحسس ابن البلد الحقيقي بالمرارة لأنه يرى رأي العين واللمس والمعاملة أحد أكبر مكونات شخصيته وتاريج أجداده وتوازن نفسه وكيانه يضيع، فالمس بالاسم أوتشويه جزء منه أوأغلبه أوكله اعتداء شنيع ضد خصوصية شعب ما، والمرادهو ازالة دالك الشعب من الوجود الانساني اماجزئيا أوكليا، انه عمل اجرامي لمايكون عملا مقصودا_في بعض الأحيان يمكن التأكد من دالك من خلال تتبع وسائل الاعلام وخصوصا الشرق أوسطية_ وهو بكل الأحوال يؤدي للاضرار با الشعب ولدالك يجب ارجاع جميع الأسماء لأصلها ووضعها الأول ،ووضع قوانين ردعية قاسية على من ارتكب هدا الجرم الشنيع.
❤️🌹
يجب على المغاربة عامة أن يهتموا بأسماء أرض أجدادهم التي عمل العربوشيون والمستلبون على تغييرها زعما منهم أن لسان الأعراب هو ما يحب الالاه سماعه فساعدوا الأعراب المتطفلين على إزالة علاقة الأحفاد بأرواح الأجداد.تبا تبا لكل من فعل هدا ومن قبله ومن سكت عليه.
🙏تحية و تقدير
❤️🌹
👍👍👍👍👍👍👍
❤️🌹
جميل جدا أن نتعرف على الدكتور الوافي نوحي و أجمل جدا جدا أن نغوص في تاريخنا انطلاقا من علم الطبونيميا الذي يقربنا الى حقيقة الأسماء التي أطلقها الأسلاف على الأماكن ...و هي أسماء كان الأسلاف يختارونها بعناية لتناسب مسمياتها...
و لا يمكن للاجداد أن يطلقوا على الأماكن التي يتواجدون فيها و يعيشون إلا ما يناسبها من الناحية الجغرافية و الهندسية او ما تشبهه تلك الأماكن سواء كانت تشابهات طبيعية ارضية او حيوانية أو إنسانية أو نباتية أو حتى الصناعية !!! قد يستغرب بعضكم ما علاقة الصناعة بأسماء الطبونيميا قديما ؟؟؟؟ اقول : عندي مثال حي يقع في ضواحي جبلية بين أكلميم و أسا يعرف بأمزلوك.Amzloug و يعني اللولبي أو الفيلتاجي filtage او filté أوالتورصادي torsades وهكذا لأنه أخد أو نقل أو اقتبس من مصنوع ذو الشكل اللولبي و هو أزلاك Azlag مفردا أو إزلاكن Izlagun جمعا...و قد يكون هذا التشبيه مستوحى من صناعة الحبل الذي يشبك بطريقة لولبية فنرى و نلاحظ مكوناته ملتوية بعضها على بعض بطريقة لولبية كظفيرة الشعر عند النساء و الرجال أحيانا.
اسماء الأماكن في منطقة شمال إفريقيا من مصر إلى كناريا بالمحيط الأتلسي و جنوب الصحراء اكثريتها أمازيغية لكنها حسب الأزمنة تداولتها الأجناس الدخيلة و المجاورة و المهاجرة و المستعمرة فتغيرت نطقا و كتابة و ترجمة ...!!!!
و لن انسى إفادة المتابعين بأن تدرج الألسن في لغة الأمازيغ العريقة احتكاكا باللغات الدخيلة لها مفعولها على التغيرات التي شابت الطبونيميا في شمال إفريقيا ، و نشير الى ان هذه التغييرات لم تكن قديما بسوء النية بل بالجزافية و العفوية ليس إلا....!!!!
لكنها بعد الاستقلال من الاستعمار الفرنسي و الإيطالي و الإسباني و الانجليزي عبر شمال إفريقيا يمكن الجزم بأن تغيير بعض اسماء الأماكن له دوافع سياسية و عرقية و ثقافية و دينية...كالدار البيضاء التي كانت حتى قبيل الاستقلال تسمى أنفا Anfa و مشهود عليها بمؤتمر أنفا نسبة لها....و كلمة آنفا Anfa نعني في الامازيغية الركن لدوره الخاص بالاختباء و الأمان من شر الحر و القر و الضواري و الاعداء The corner و هي مشتقة من أصل أنف Anf بمعنى إبعد عني أو تجنبني و هي كذلك بمرادف لها كقولي لشخص ما اهاب شره : إتين فلا Ittin flla أو إتين فلي Ittin felli اي ابتعد عني....أنف آنفا إتي إتين ..كلمات ذات صلة حين تقع في الكلام المراد.
وقد أضيف مداخلة لمحاضرة الدكتور المحترم لانه لم يذكر في عرضها ما سوف اضيفه و هو علم الفيلولوجيا...
لأن هذا العلم من الضروري أن يوازي و يواكب و يرافق علم الطبونيميا كأداة فعالة تقودنا للمقارنة و استنطاق أسماء الأماكن المحرفة المصحفة لإستظهار دلالاتها الأصل... و هذه الدلالات لا ندركها إلا بعلم الفيلولوجيا الذي سوف يقودنا للحقيقة الإسمية التي وقع فيها التصحيف و التحريف و التغيير....
مثلا طاطا TaTa فأصلها تاتا و تعني كذلك تيتي titti بمعنى الجلوس و الراحة و الاستراحة ....و هناك سحلية معروفة أمازيغيا ب تاتا و تاييو و هي البوة بالعامية ...
و كلمة تاتا إنما اخدها العرب من اللغة اللاتينية بحرف T و حولوا حرف T إلى ط...نفس الشيء وقع في كلمة أطلس و اطلسي فهي في الأصل أتلس و اتلسي بمعنى الظلام و الظلمة...و هكذا.
لكن هذا التحوير و التصحيف الغير المقصود يسيء إلى حقيقة الاسماء و الأماكن...و يسيء كذلك إلى اسماء العلماء و اعلام الأماكن.
كل ما ذكره الدكتور ممتاز جدا و معقول ...و يشمل الاعلام الرجال و الأماكن و غيرها.
اتمنى ان يكون المعهد الملكي للثقافة الامازيغية لجنة علمية مغربية لتعيد اسماء الأماكن و الاعلام لحقيقتها و مواقعها في البوادي و المدن و السهول و الجبال لأنها بصمة من بصمات التاريخ التي لا يمكن تجاهلها و نكرانها كحجة دامغة على أننا من هنا عبر التاريخ.
وقد وجدت بأن الفنطزيا الفقهية و التعالي الأمازيغي بقوة امتلاكهم لخاصية و ناصية ترويض اللغة العربية أكثر من العرب هي التي دفعتهم للتجني و التلاعب الغير المقصود بالإساءة إلى أصل الاسماء الامازيغية سواء كانت للأماكن كما أشرت و أشار الدكتور نوحي.
اليكم أنموذج من اسماء الرجال الاعلام : مثل سيدي محمد اوعلي اوزال من إكبيلن باندوزال : هذا الاسم كتبه الفقهاء المعربون بفانطازية التعالي و الباع الغوي ب الهوزالي...
لذلك فقد هذا الإسم منطوقه الأول الذي هو اوزال....و الهشتوكي وأصله اشتوك !!!
فأي تغيير تعريبي أو فرنسي أو لاتيني يمس باسماء الطبونيميا يعتبر تزويرا سواء كان تصحيفا أو تغييرا... فهو غير معقول و غير مقبول ولو كان عفويا أو مقصودا و يجب تدارك اعادته للاصل...مثل فم الحصن = إمي اوكادير imi ougadir = ترجمة حرفية مسيئة لذاكرة المكان.
لهذا يجب الخفاض على اسماء الأماكن لأنها ذاكرة تاريخية و هوياتية للشعوب شأنها شأن الرسوم المكتوبة على الصخور و البرديات و الأوراق أو المحفوظة إلكترونيا في الحواسب و المفاتيح الإليكترونية.... !!!
فالمساس بالطبونيميا يعتبر مساسا بالتاريخ و الهوية و الحقوق الطبيعية للانسان و الحيوان و النبات و تزويرا للتاريخ و الثرات الإنساني أينما وقع و كان .
تحياتي و موداتي.
❤️🌹
تعرف عن هويتك بلغة العرب
اذا انت مضطر ان تتكلم بالعربية و الا لن يفهمك احد من البربر الاخرين لان الالسن البربرية تختلف من منطقة الاخرى
معلوماتة ضعيفة دكتر فاشل عندما جابا اسم الحيوان قال كرمكم الله 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂