جزاك الله كل خير سيدنا العزيز... كلام يحتاج لقلب صافي.خالي من العصبية وعنده دين ..حتة يفهم.الله يرحم والديك سيدنا والى ارواح اموات المؤمنين والمولى الطاهر ونجليه الفاتحة والدعاء
احسنت سيد بارك الله فيك ..هذا الطرح علمي 100% ويمكن ان يصل الى ان يكون نظرية علمية اذا لم يتم دحض الفرضيات التي تم بناء النظرية عليها من قبل باحث اخر ..وهذا هو منطق البحث العلمي لدى فيلسوف القرن العشرين كارل بوبر صاحب فلسفة العلم . بارك الله فيك سيد نورت عقولنا بعد سنين من الخديعة والكذب والعتب كل العتب على العلماء الملتفتين الى مشاكل الحيض والنفاس وتركوا اس الاسلام بهذا الشكل الغامض والمبهم لولاك لما عرفنا ذلك .
روي عن الامام الكاظم (ع) في مفاتيح الجنان في دعائة الشريف من استقبال شهر رمضان المبارك حيث قال (( ....... وعافني من شر ما احاذر باليل والنهار في مستقبل سنتي هذة....... والبسني في مستقبل سنتي هذة ........اللهم اجعلني في مستقبل سنتي هذة في خفظك.......)) فهذا قرينة على ان مستقبل السنة (اي بدايتها ) هو شهر رمضان . سلامي الى سماحة الاستاذ القزويني
البحث ممتع وقد اتحفنا السيد الاستاذ فرقد القزويني . اذا كان شهر رمضان ثبت فعلا في الشهر العاشر .وثبات الاشهر القمريه قبال الاشهر الشمسيه .يعني من الممكن التعبد في الشهر اعلاه وتحديده .ولاضير الصوم في الشهر العاشر وان اختلفنا مع بقية المسلمين ومذاهبهم .فلي مذهب اتعبد به وان اختلفت مع البقيه ولايعني الكثره في التعبد حجه . وبذلك نتلمس فضل الاشهر القمريه وحسب روايات اهل البيت ووقت فضيلة الصلاة والتعبد فيهم اي الاشهر ولاضير ان نصوم الشهر مختلفين مع بقية الفرق لاننا معنيون بالمذهب الذي يخصنا وحسب عقائدنا
لا يكلف الله نفسا الا وسعها .. وفي تموز اذا صام العبد فذلك تكليف نفسا في غير وسعها وخاصة انه يعمل عملا شاقا مثل الزراعة او البناء او يكون في الاسواق وغيرها الكثير
لقد وجدت دليلا اخر .بحار الأنوار / جزء 56 / صفحة [120] السيد المرتضى العلامة بهاء الدين علي بن عبد الحميد النسابة - دامت فضائله - رواه بإسناده إلى المعلى بن خنيس عن الصادق عليه السلام أن يوم النيروز هو اليوم الذي أخذ فيه النبي صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين عليه السلام العهد بغدير خم، فأقروا له بالولاية، فطوبى لمن ثبت عليها، والويل لمن نكثها، وهو اليوم الذي وجه فيه رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام إلى وادي الجن، فأخذ عليهم العهود والمواثيق، و هو اليوم الذي ظفر فيه بأهل النهروان وقتل ذاالثدية، وهو اليوم الذي يظهر فيه قائمنا أهل البيت وولاة الأمر ويظفره الله تعالى بالدجال فيصلبه على كناسة الكوفة، وما من يوم نوروز إلا نحن نتوقع فيه الفرج، لأنه من أيامنا، حفظته الفرس وضيعتموه. ثم إن نبيا من أنبياء بني إسرائيل سأل ربه أن يحيي القوم الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فأماتهم الله، فأوحى إليه أن صب عليهم الماء في مضاجعهم، فصب عليهم الماء في هذا اليوم، فعاشوا وهم ثلاثون ألفا فصار صب الماء في يوم النيروز سنة ماضية لا يعرف سببها إلا الراسخون في العلم. وهو أول يوم من سنة الفرس. قال المعلى: وأملى علي ذلك وكتبته من إملائه، وعن المعلى أيضا قال: دخلت على أبي عبد الله عليه السلام في صبيحة يوم النيروز، فقال: يا معلى ! أتعرف هذا اليوم ؟ قلت: لا، لكنه [يوم] يعظمه العجم يتبارك فيه. قال: كلا والبيت العتيق الذي ببطن مكة ما هذا اليوم إلا لأمر قديم أفسره لك حتى تعلمه قلت: تعلمي هذا من عندك أحب إلي من أن أعيش أبدا ويهلك الله أعداءكم. قال: يا معلى ! يوم النيروز هو اليوم الذي أخذ الله ميثاق العباد أن يعبدوه ولا يشركوابه شيئا، وأن يدينوا برسله وحججه وأوليائه، وهو أول يوم طلعت فيه الشمس، و هبت فيه الرياح اللواقح، وخلقت فيه زهرة الارض، وهو اليوم الذي استوت فيه سفينة نوح عليه السلام على الجودي، وهو اليوم الذي أحيى الله فيه القوم الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت، فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم [الله] وهو اليوم الذي هبط [فيه] جبرئيل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وآله، وهو اليوم الذي كسر فيه إبراهيم عليه السلام أصنام قومه، وهو اليوم الذي حمل فيه رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام على منكبيه حتى رمى أصنام قريش من فوق البيت الحرام وهشمها - الخبر بطوله - والشاهد في هذين الحديثين من وجوه: الاول: قوله أنه اليوم الذي أخذ فيه العهد بغدير خم، وهذا تاريخ، و كان ذلك سنة عشرة من الهجرة وحسب فوافق نزول الشمس الحمل في التاسع عشر من ذي الحجة على حساب التقويم، ولم يكن الهلال رؤي بمكة ليلة الثلاثين، فكان الثامن عشر من ذي الحجة على الرؤية. الثاني: كون صب الماء في ذلك اليوم سنة شائعة، والظاهر أن مثل هذه السنة العامة الشاملة لسائر المكلفين أن يكون صب الماء في وقت لا ينفر منه الطبع ويأباه، ولا يتصور ذلك مع كون الشمس في الجدي. لأنه غاية القر (1) في البلاد الإسلامية. الثالث: قوله في الحديث الثاني " وهو أول يوم خلقت فيه الشمس " وهو مناسب لما قيل إن الشمس خلقت في الشرطين. الرابع: قوله " وفيه خلقت زهرة الأرض " وهذا إنما يكون في الحمل دون الجدي وهو ظاهر (انتهى كلامه ره). من المكتبة الشاملة الالكترونية
أرجو من الإخوة تقديم السؤال لجانب السيد.. السلام عليكم سيدنا العزيز سؤالي هو انه وحسب هذا البحث القيم توصلنا الى نتيجة وهي ان التقويم الميلادي الحالي أيضاً خطأ وفيه تزوير وتحريف فكيف نستطيع ان نصوم شهر رمضان على أي شهر ميلادي ؟ لو افترضنا في تشرين الاول فهل هذا يكون صحيحاً بمعنى كيف نثبت ان هذا الشهر الميلادي هو الشهر الحقيقي الموافق لشهر رمضان ؟؟ اعتقد نحتاج الى محاضرة إضافية تكون صحيحة بالارقام والتواريخ وخلاصة فعلية اي تقويم كامل جاهز ..الامر فيه تحدي كبير ومسؤولية ،،جزاك الله خير جزاء المحسنين
بارك الله فيك سيدنا ( يارب اللهم بحق كهيعص حفظ لنا سيدنا السيد فرقد الحسيني القزويني وبحق اللهم صل على محمد و على آل محمد،كما صليت على آل إبراهيم،و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على آل إبراهيمفي العالمين انك حميد مجي
سيدنا الكريم هناك من يسأل هل الأئمة عليهم السلام عملوا بالتقويم المحمدي في مجال العبادات كالحج و الصيام على الرغم من أن الدولة في زمانهم كانت عاملة بالتقويم الذي عليه نحن اليوم قبل بحثكم القيم ؟
سيدنا ان سن التكليف في التشريع ان يصل الانسان او المسلم الى 12 سنة للذكر و 9 سنين للمرأة فاذا حسبنا على القمري فلا يصل الرجل لسن التكليف وبذلك يكلف رغما عنه , والمراة اذا حسبنا سن التكليف على القمري ووصلت 9سنين وزوجت فانها لم تصل الى سن التكليف لان الاشهر ناقصة وبذلك يكون الحساب ناقص .. اذا كنت على خطأ فارشدني جزاك الله خيرا
الله عليك يا اسد يامفكر يامؤرخ ياعبقري يامن اعطيتا مفتاحا جديدا للعقل والفكر يا ايها الابن البار للسيد الشهيد مجموعة مثقفي ومفكري البصرة
جزاك الله كل خير سيدنا العزيز... كلام يحتاج لقلب صافي.خالي من العصبية وعنده دين ..حتة يفهم.الله يرحم والديك سيدنا والى ارواح اموات المؤمنين والمولى الطاهر ونجليه الفاتحة والدعاء
احسنت سيد بارك الله فيك ..هذا الطرح علمي 100% ويمكن ان يصل الى ان يكون نظرية علمية اذا لم يتم دحض الفرضيات التي تم بناء النظرية عليها من قبل باحث اخر ..وهذا هو منطق البحث العلمي لدى فيلسوف القرن العشرين كارل بوبر صاحب فلسفة العلم . بارك الله فيك سيد نورت عقولنا بعد سنين من الخديعة والكذب والعتب كل العتب على العلماء الملتفتين الى مشاكل الحيض والنفاس وتركوا اس الاسلام بهذا الشكل الغامض والمبهم لولاك لما عرفنا ذلك .
روي عن الامام الكاظم (ع) في مفاتيح الجنان في دعائة الشريف من استقبال شهر رمضان المبارك حيث قال (( ....... وعافني من شر ما احاذر باليل والنهار في مستقبل سنتي هذة....... والبسني في مستقبل سنتي هذة ........اللهم اجعلني في مستقبل سنتي هذة في خفظك.......)) فهذا قرينة على ان مستقبل السنة (اي بدايتها ) هو شهر رمضان . سلامي الى سماحة الاستاذ القزويني
البحث ممتع وقد اتحفنا السيد الاستاذ فرقد القزويني .
اذا كان شهر رمضان ثبت فعلا في الشهر العاشر .وثبات الاشهر القمريه قبال الاشهر الشمسيه .يعني من الممكن التعبد في الشهر اعلاه وتحديده .ولاضير الصوم في الشهر العاشر وان اختلفنا مع بقية المسلمين ومذاهبهم .فلي مذهب اتعبد به وان اختلفت مع البقيه ولايعني الكثره في التعبد حجه .
وبذلك نتلمس فضل الاشهر القمريه وحسب روايات اهل البيت ووقت فضيلة الصلاة والتعبد فيهم اي الاشهر ولاضير ان نصوم الشهر مختلفين مع بقية الفرق لاننا معنيون بالمذهب الذي يخصنا وحسب عقائدنا
لا يكلف الله نفسا الا وسعها .. وفي تموز اذا صام العبد فذلك تكليف نفسا في غير وسعها وخاصة انه يعمل عملا شاقا مثل الزراعة او البناء او يكون في الاسواق وغيرها الكثير
لقد وجدت دليلا اخر .بحار الأنوار / جزء 56 / صفحة [120]
السيد المرتضى العلامة بهاء الدين علي بن عبد الحميد النسابة - دامت فضائله - رواه بإسناده إلى المعلى بن خنيس عن الصادق عليه السلام أن يوم النيروز هو اليوم الذي أخذ فيه النبي صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين عليه السلام العهد بغدير خم، فأقروا له بالولاية، فطوبى لمن ثبت عليها، والويل لمن نكثها، وهو اليوم الذي وجه فيه رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام إلى وادي الجن، فأخذ عليهم العهود والمواثيق، و هو اليوم الذي ظفر فيه بأهل النهروان وقتل ذاالثدية، وهو اليوم الذي يظهر فيه قائمنا أهل البيت وولاة الأمر ويظفره الله تعالى بالدجال فيصلبه على كناسة الكوفة، وما من يوم نوروز إلا نحن نتوقع فيه الفرج، لأنه من أيامنا، حفظته الفرس وضيعتموه. ثم إن نبيا من أنبياء بني إسرائيل سأل ربه أن يحيي القوم الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فأماتهم الله، فأوحى إليه أن صب عليهم الماء في مضاجعهم، فصب عليهم الماء في هذا اليوم، فعاشوا وهم ثلاثون ألفا فصار صب الماء في يوم النيروز سنة ماضية لا يعرف سببها إلا الراسخون في العلم. وهو أول يوم من سنة الفرس. قال المعلى: وأملى علي ذلك وكتبته من إملائه، وعن المعلى أيضا قال: دخلت على أبي عبد الله عليه السلام في صبيحة يوم النيروز، فقال: يا معلى ! أتعرف هذا اليوم ؟ قلت: لا، لكنه [يوم] يعظمه العجم يتبارك فيه. قال: كلا والبيت العتيق الذي ببطن مكة ما هذا اليوم إلا لأمر قديم أفسره لك حتى تعلمه قلت: تعلمي هذا من عندك أحب إلي من أن أعيش أبدا ويهلك الله أعداءكم. قال: يا معلى ! يوم النيروز هو اليوم الذي أخذ الله ميثاق العباد أن يعبدوه ولا يشركوابه شيئا، وأن يدينوا برسله وحججه وأوليائه، وهو أول يوم طلعت فيه الشمس، و هبت فيه الرياح اللواقح، وخلقت فيه زهرة الارض، وهو اليوم الذي استوت فيه سفينة نوح عليه السلام على الجودي، وهو اليوم الذي أحيى الله فيه القوم الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت، فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم [الله] وهو اليوم الذي هبط [فيه] جبرئيل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وآله، وهو اليوم الذي كسر فيه إبراهيم عليه السلام أصنام قومه، وهو اليوم الذي حمل فيه رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام على منكبيه حتى رمى أصنام قريش من فوق البيت الحرام وهشمها - الخبر بطوله - والشاهد في هذين الحديثين من وجوه: الاول: قوله أنه اليوم الذي أخذ فيه العهد بغدير خم، وهذا تاريخ، و كان ذلك سنة عشرة من الهجرة وحسب فوافق نزول الشمس الحمل في التاسع عشر من ذي الحجة على حساب التقويم، ولم يكن الهلال رؤي بمكة ليلة الثلاثين، فكان الثامن عشر من ذي الحجة على الرؤية. الثاني: كون صب الماء في ذلك اليوم سنة شائعة، والظاهر أن مثل هذه السنة العامة الشاملة لسائر المكلفين أن يكون صب الماء في وقت لا ينفر منه الطبع ويأباه، ولا يتصور ذلك مع كون الشمس في الجدي. لأنه غاية القر (1) في البلاد الإسلامية. الثالث: قوله في الحديث الثاني " وهو أول يوم خلقت فيه الشمس " وهو مناسب لما قيل إن الشمس خلقت في الشرطين. الرابع: قوله " وفيه خلقت زهرة الأرض " وهذا إنما يكون في الحمل دون الجدي وهو ظاهر (انتهى كلامه ره). من المكتبة الشاملة الالكترونية
شكرا سيد واطال الله في عمرك
طيب اللة انفاسك سيدنا الجليل
ونشكرك على هاذة المعلومات القيمة . بس سؤالي في اي شهر يمكن ان نحدد ضهور الهلالين من السنة الميلادية
أرجو من الإخوة تقديم السؤال لجانب السيد.. السلام عليكم سيدنا العزيز سؤالي هو انه وحسب هذا البحث القيم توصلنا الى نتيجة وهي ان التقويم الميلادي الحالي أيضاً خطأ وفيه تزوير وتحريف فكيف نستطيع ان نصوم شهر رمضان على أي شهر ميلادي ؟ لو افترضنا في تشرين الاول فهل هذا يكون صحيحاً بمعنى كيف نثبت ان هذا الشهر الميلادي هو الشهر الحقيقي الموافق لشهر رمضان ؟؟ اعتقد نحتاج الى محاضرة إضافية تكون صحيحة بالارقام والتواريخ وخلاصة فعلية اي تقويم كامل جاهز ..الامر فيه تحدي كبير ومسؤولية ،،جزاك الله خير جزاء المحسنين
بارك الله فيك سيدنا ( يارب اللهم بحق كهيعص حفظ لنا سيدنا السيد فرقد الحسيني القزويني وبحق اللهم صل على محمد و على آل محمد،كما صليت على آل إبراهيم،و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على آل إبراهيمفي العالمين انك حميد مجي
سيدنا الكريم هناك من يسأل هل الأئمة عليهم السلام عملوا بالتقويم المحمدي في مجال العبادات كالحج و الصيام على الرغم من أن الدولة في زمانهم كانت عاملة بالتقويم الذي عليه نحن اليوم قبل بحثكم القيم ؟
عن ابي عبد الله الصادق (ع) قال: (( ... شهر رمان ثلاثون يوماً لاينقص ابداً)) ( الكافي ج\4\ باب نادر).وكذالك هنالك حديث اخر عن الصادق (ع)
وفقكم الله سيدنا الاستاذ
سيدنا ان سن التكليف في التشريع ان يصل الانسان او المسلم الى 12 سنة للذكر و 9 سنين للمرأة فاذا حسبنا على القمري فلا يصل الرجل لسن التكليف وبذلك يكلف رغما عنه , والمراة اذا حسبنا سن التكليف على القمري ووصلت 9سنين وزوجت فانها لم تصل الى سن التكليف لان الاشهر ناقصة وبذلك يكون الحساب ناقص .. اذا كنت على خطأ فارشدني جزاك الله خيرا
موفقين ان شاء الله سيدنا
هذا الجزء لايعمل ممكن ارساله مرة اخرى وجزيتم خيرا