God bless you a thousand times over Jim! Thank you for loving the Jewish people and longing for them to know God through Yeshua! May the Lord bless and keep you may the Lord make His face to shine upon you and give you peace for using your platform to seek to proclaim His message to the Jew first and also to the Gentile!
"جاءت2!." الأنوار فلا نور بعدها...وملأ ضياها الدجى والأرض وسماها هو الحق بروح القدس نطق...بكل النبوة من أولاها لأخراها هو آدم الأولين لما حمد...وهو إبراهيمها وموساها وعيساها اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم،وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم ،وسلم على محمد وآل محمد كما سلمت على إبراهيم وآل إبراهيم.....أمته باركت إبراهيم كما لم تباركه أمة أخرى ونسله من هذا التعليم هم مباركى الأمم جميعا( وأبارك مباركيك ....توراة) المجيئ الثاني للمسيح عليه السلام تحقق بمجرد أن تلقى سيدنا رسول الله عليه الصلاه والسلام الوحي الخاتم اللذي يصحح كل الوحي القديم من ما مسه من تحريف،وإذا قال قائل لكن كيف لك أن تقول أن المسيح قد جاء في مجيئه الثاني بإسم محمد عليه الصلاه والسلام فسنقول لكم بأننا أمة لا تفرق بين الرسل جميعا كما أن الرسول قال في مواضع متعددة من أنه المسيح ليهود المدينة المنورة ،هذا غير ما تناقلته أخبار المؤرخين من الأمة المسيحية وإجماعهم بأنه كان يزعم من أنه المسيح.... في وقت الدعوه اللتى إستمرت ثلاث وعشرون سنة تعرضت المملكة البيزنطية في الشام لهزيمه منكرة على يد الفرس وهذا كان بتقدير الله عز وجل ليحفظ نزول الرسالة الأخيرة وإلا كانت هاجمت الصحراء وحاربت من يدعي أنه المسيح عليه السلام،أما ما يصطلح عليه عندنا بنزول سيدنا عيسى عليه كإحدى الآيات العشر لقيام الساعة فيعبر بأن المولى عز وجل أذن للرسالة الخاتمة بأن تنتشر بين جموع الأمم وهو ما نراه حاصل الآن.....لا تكن عدوا لله ولا عدوا لنفسك وأترك الرسالة تنتشر حتى يأتى دورك في الهداية
إذا كانت في طريقك صخرة قاسية وكنت تريد أن تحفر بئرا لتروي به بساتينك وترتاح بعدها أرضك من تشققها نتيجة جفافها ألا يجعلك ذلك تحمل مطرقة عظيمة لتفتتها وهذا ما نراه اليوم حاصل من أهل العناد اللذين يعرفون الحق ثم ينكروه ويعتقدون أن فعلهم ذلك سيكون هين على ساكنة الأرض وليس له تبعات .... أصبح العناد قاسيا كالحجر الجلمود ويليته إكتفى بقسوته تلك مع نفسه لكنه أراد أن يشاركها مع الأمم ،فقام بحمل صخوره ورماها على الأطفال والنساء والشيوخ والعجائز ومن عجرفته يعتقد أن ثواب ما قام به سيتلقاه رحمة تتوارثها بنيه من الأجيال اللاحقة.....وأقول لك كمسلم لا إنتماء لى للفرق والأحزاب إلا إنتماء لدين المولى بأن الله عز وجل توعد بني إسرائيل في سوره بني إسرائيل بأنه سيجعل جهنم لكم حصيرا( النووي ستضربون به وسيضرب عليكم) زمن غريب أصبح فيه الحجر يعاير الصوف على ليونته= كمسلمين لم ننشر ربا في الأرض ولم نشجع الحركات الفكرية واتخاذها كشريعه مجتمعية ولم ننشر اللواط والزنى والعري فلما سيكرهنا رب الانجيل والتوراة والقرآن ( أنتم محشورون سبعين أمة وأنتم خيرها وأكرمها على الله....المسيح محمد)
أنت تحب اليهود لأنه في نظرك أن قصة المسيح كانت يهودية في بدياتها ونحن كمسلمين نحب الأنبياء جميعا لأنهم يمثلون قصتنا كبشر مع المصير....( إسرائيل لا تحب إلا صهيونيتها أما اليهود الحقيقيين فلا يحبون إلا شتاتهم في الأرض لأنهم بذلك يعتبرون غير عصاة لأمر مولاهم) ...نقول الحمد لله اللذي جعلنا مسلمين من أتباع المسيح في مجيئه الثاني اللذي ليس بعده مجيئ أبدا ومن أحب أن يرى هذا المجيى فما عليه إلا قراءه القرآن الكربم... ألم يقل لكم المسيح من أنه في مجيئه الثاني سيأتي حاملا للسيف لذا ألم تسمع أن سيدنا محمد عليه الصلاه والسلام قال ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إلاه إلا الله....حديث) أنتم تنتظرون من أتى فعلا قبل 1445 سنة وترك بعده القرآن الكريم اللذي فيه الصراط مختصر للدخول إلى الملكوت لكنكم مغيبين بفعل حجم الدعايه المضاده للإسلام حتى إعتقدتم صحتها. ( آدم...= نوح ..= إبراهيم...=عيسى..=محمد= عبور نفس واحدة دهر الخالدين)
God bless you a thousand times over Jim! Thank you for loving the Jewish people and longing for them to know God through Yeshua! May the Lord bless and keep you may the Lord make His face to shine upon you and give you peace for using your platform to seek to proclaim His message to the Jew first and also to the Gentile!
God bless Israel forever ❤
His Living Word unites all believers together in the land of Israel, we all long to be there, His will becomes our will.
ISRAEL HATES JESUS CHRIST.
👏👏
God bless You †Pastor🎉
1O:1O
ISRAEL HATES JESUS CHRIST.
Thank you thank you🇮🇱🇮🇱🇮🇱
"جاءت2!." الأنوار فلا نور بعدها...وملأ ضياها الدجى والأرض وسماها
هو الحق بروح القدس نطق...بكل النبوة من أولاها لأخراها
هو آدم الأولين لما حمد...وهو إبراهيمها وموساها وعيساها
اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم،وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم ،وسلم على محمد وآل محمد كما سلمت على إبراهيم وآل إبراهيم.....أمته باركت إبراهيم كما لم تباركه أمة أخرى ونسله من هذا التعليم هم مباركى الأمم جميعا( وأبارك مباركيك ....توراة)
المجيئ الثاني للمسيح عليه السلام تحقق بمجرد أن تلقى سيدنا رسول الله عليه الصلاه والسلام الوحي الخاتم اللذي يصحح كل الوحي القديم من ما مسه من تحريف،وإذا قال قائل لكن كيف لك أن تقول أن المسيح قد جاء في مجيئه الثاني بإسم محمد عليه الصلاه والسلام فسنقول لكم بأننا أمة لا تفرق بين الرسل جميعا كما أن الرسول قال في مواضع متعددة من أنه المسيح ليهود المدينة المنورة ،هذا غير ما تناقلته أخبار المؤرخين من الأمة المسيحية وإجماعهم بأنه كان يزعم من أنه المسيح....
في وقت الدعوه اللتى إستمرت ثلاث وعشرون سنة تعرضت المملكة البيزنطية في الشام لهزيمه منكرة على يد الفرس وهذا كان بتقدير الله عز وجل ليحفظ نزول الرسالة الأخيرة وإلا كانت هاجمت الصحراء وحاربت من يدعي أنه المسيح عليه السلام،أما ما يصطلح عليه عندنا بنزول سيدنا عيسى عليه كإحدى الآيات العشر لقيام الساعة فيعبر بأن المولى عز وجل أذن للرسالة الخاتمة بأن تنتشر بين جموع الأمم وهو ما نراه حاصل الآن.....لا تكن عدوا لله ولا عدوا لنفسك وأترك الرسالة تنتشر حتى يأتى دورك في الهداية
إذا كانت في طريقك صخرة قاسية وكنت تريد أن تحفر بئرا لتروي به بساتينك وترتاح بعدها أرضك من تشققها نتيجة جفافها ألا يجعلك ذلك تحمل مطرقة عظيمة لتفتتها وهذا ما نراه اليوم حاصل من أهل العناد اللذين يعرفون الحق ثم ينكروه ويعتقدون أن فعلهم ذلك سيكون هين على ساكنة الأرض وليس له تبعات ....
أصبح العناد قاسيا كالحجر الجلمود ويليته إكتفى بقسوته تلك مع نفسه لكنه أراد أن يشاركها مع الأمم ،فقام بحمل صخوره ورماها على الأطفال والنساء والشيوخ والعجائز ومن عجرفته يعتقد أن ثواب ما قام به سيتلقاه رحمة تتوارثها بنيه من الأجيال اللاحقة.....وأقول لك كمسلم لا إنتماء لى للفرق والأحزاب إلا إنتماء لدين المولى بأن الله عز وجل توعد بني إسرائيل في سوره بني إسرائيل بأنه سيجعل جهنم لكم حصيرا( النووي ستضربون به وسيضرب عليكم)
زمن غريب أصبح فيه الحجر يعاير الصوف على ليونته= كمسلمين لم ننشر ربا في الأرض ولم نشجع الحركات الفكرية واتخاذها كشريعه مجتمعية ولم ننشر اللواط والزنى والعري فلما سيكرهنا رب الانجيل والتوراة والقرآن
( أنتم محشورون سبعين أمة وأنتم خيرها وأكرمها على الله....المسيح محمد)
FREE PALESTINE!
أنت تحب اليهود لأنه في نظرك أن قصة المسيح كانت يهودية في بدياتها ونحن كمسلمين نحب الأنبياء جميعا لأنهم يمثلون قصتنا كبشر مع المصير....( إسرائيل لا تحب إلا صهيونيتها أما اليهود الحقيقيين فلا يحبون إلا شتاتهم في الأرض لأنهم بذلك يعتبرون غير عصاة لأمر مولاهم)
...نقول الحمد لله اللذي جعلنا مسلمين من أتباع المسيح في مجيئه الثاني اللذي ليس بعده مجيئ أبدا ومن أحب أن يرى هذا المجيى فما عليه إلا قراءه القرآن الكربم...
ألم يقل لكم المسيح من أنه في مجيئه الثاني سيأتي حاملا للسيف لذا ألم تسمع أن سيدنا محمد عليه الصلاه والسلام قال ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إلاه إلا الله....حديث)
أنتم تنتظرون من أتى فعلا قبل 1445 سنة وترك بعده القرآن الكريم اللذي فيه الصراط مختصر للدخول إلى الملكوت لكنكم مغيبين بفعل حجم الدعايه المضاده للإسلام حتى إعتقدتم صحتها.
( آدم...= نوح ..= إبراهيم...=عيسى..=محمد= عبور نفس واحدة دهر الخالدين)