بالنفاق يتزين أهل الكذب 👌 الكذب رجع موضة عصرية ويومية في محيطنا ومجتمعنا و في حياتنا الكذب رجع جزء لايتجزء من حياتنا ..اللهم انا نسألك الصدق في القول والعمل اللهم ابعد عنا المنافقين وذو الوجهين
بارك الله فيك يا استاذ بكيس. والله هذا مرض استشرى مثلما قلت وفوق هذا لا يستشعر الكثير فضاعته ويبسطونه تحت كل المسميات، بل والاكثر من هذا حين تعبر عن رفضك لهذه الظاهرة المضرة بالفرد والمجتمع ينظرون إليك نظرة المستغرب لردة فعلك أو ربما لتفاهة شعورك وكان لسان حالهم يقول: "وماذا بعد؟؟!!". استاذ نور الدين بكيس الذي أتابعه دوما وقرأت بعضا من كتبه يمس بكل دقة الآفات التي يمر بها مجتمعنا الجزائري ويحللها ويعرض طرق علاجها، وسلام على كل قلب وعقل أصغى ووعى وأدرك ثم تغير للأفضل. فتغير المجتمع نحو الافضل، نحو الأخلاق والمدنية والتحضر يصل به حتما إلى كل وسائل وطرق الازدهار من مختلف جوانبه.
لما كان ابا بكر اقرب الى رسول الله؟ لانه كان صديقا بكل بساطة قالك واحد جا لباباه قالو...." يا بابا راني غير نكذب على الناس و يامنوني " ...قالو..." ايييه يا وليدي يجي النهار لي تقول الحق و واحد ما يامنك " ما يدوم في الواد غير حجارو كاين فئة من فرط اتقان الكذب ما تفيقلهمش ترباو عليه يتقنونه .... اعطيني حل عندي انعدام الثقة اثق الا بالصلاة على سيد الخلق محمد عليه افضل ااصلاة ااسلام....الصلاة عليه فقط هي التي تريحني
سلام انت ذكرت في سياق الكلام و قلت ان المسلم يسرق و يزني و لاكن تمام الحديث يقول الرسول عليه الصلاة و السلام ان المسلم.. قد.. يسرق و.. قد.. يزني و هنا لاحظ الفرق لأن قد لي التبعيظ
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ( لا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاب) ومن أسبابه توحش المربي من الاباء والمعلم .قال ابن خلدون من كانت تربيته بالتعسف والقهر من من طرف الآباء والمعلمين، غلب علي المتعلم ضيق النفس والقهر، ومن انبساط النفس وذهاب نشاطها، خاصة في الصغر، ويحمله ذالك التعسف والقهرإلى الكسل،والكذب والخبث ليتظاهر بغير ما في ضميره، خوفا من قهر المعلم له وضربه، ويتعلم الطفل الخديعة والمكر والكذب،حتى تصبح له خلقا وعادة ،وبه يفسد الإنسان من معناه الإنساني، من التحضر، ويصير يدافع عن نفسه بالكذب والخديعة ،وتصبح خلقه ،وتذهب من نفسه اكتساب الفضائل والخلق الحميدة، فيتخلف ويصبح اسفل السافلين.وهذا جراء تربية وتعليم التعسفي والقهر . يجب على المعلم في متعلمه والوالد في ولده ،ان لا يستبد ولا يتعسف ويقهر في التربية والتأديب، ويكون من غير اذلال نفس المتعلم ومذلته).
شكرا لكم استاذ كلام في القمة ومن صلب الواقع ربي يهدينا و يصلح احوالنا
بالنفاق يتزين أهل الكذب 👌 الكذب رجع موضة عصرية ويومية في محيطنا ومجتمعنا و في حياتنا الكذب رجع جزء لايتجزء من حياتنا ..اللهم انا نسألك الصدق في القول والعمل اللهم ابعد عنا المنافقين وذو الوجهين
شحال نعيف المحيطين بنا المنافقين الله يعطيهم مصيبة
كلامك صواب انا معنديش ثقة في اي واحد حتي اقرب الناس من كثرة المصائب اللتي نسمع نسأل الله العافية 😊
بارك الله فيك يا استاذ بكيس. والله هذا مرض استشرى مثلما قلت وفوق هذا لا يستشعر الكثير فضاعته ويبسطونه تحت كل المسميات، بل والاكثر من هذا حين تعبر عن رفضك لهذه الظاهرة المضرة بالفرد والمجتمع ينظرون إليك نظرة المستغرب لردة فعلك أو ربما لتفاهة شعورك وكان لسان حالهم يقول: "وماذا بعد؟؟!!". استاذ نور الدين بكيس الذي أتابعه دوما وقرأت بعضا من كتبه يمس بكل دقة الآفات التي يمر بها مجتمعنا الجزائري ويحللها ويعرض طرق علاجها، وسلام على كل قلب وعقل أصغى ووعى وأدرك ثم تغير للأفضل. فتغير المجتمع نحو الافضل، نحو الأخلاق والمدنية والتحضر يصل به حتما إلى كل وسائل وطرق الازدهار من مختلف جوانبه.
صح مابقاتش الثقة
آفة الكذب في المجتمع الجزائري وصلت الى مستوى خطير جدا , خاصة ان المشكل صارعادي و يستهان بتأثيره السلبي على إرتقاء و تطور و تمسك نسيج المجتمع
لما كان ابا بكر اقرب الى رسول الله؟ لانه كان صديقا بكل بساطة
قالك واحد جا لباباه قالو...." يا بابا راني غير نكذب على الناس و يامنوني " ...قالو..." ايييه يا وليدي يجي النهار لي تقول الحق و واحد ما يامنك "
ما يدوم في الواد غير حجارو
كاين فئة من فرط اتقان الكذب ما تفيقلهمش ترباو عليه يتقنونه ....
اعطيني حل عندي انعدام الثقة
اثق الا بالصلاة على سيد الخلق محمد عليه افضل ااصلاة ااسلام....الصلاة عليه فقط هي التي تريحني
ناس الأبيار فيهم بزاف هكا
سلام انت ذكرت في سياق الكلام و قلت ان المسلم يسرق و يزني و لاكن تمام الحديث يقول الرسول عليه الصلاة و السلام ان المسلم.. قد.. يسرق و.. قد.. يزني و هنا لاحظ الفرق لأن قد لي التبعيظ
شفت بنات مع شباب مشي تع مسؤلية تع دعوي شر وتع زنا حسبنا الله ونعم الوكيل
مراح يستمتع بسريقة ماوالو .ھادو عمرھم مايتھناو يبانلك عايش ھوا راھ يسوفري من داخل
أهدر على البنات الفيحات لي راهم يزنو مع الشباب
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ( لا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاب) ومن أسبابه توحش المربي من الاباء والمعلم .قال ابن خلدون من كانت تربيته بالتعسف والقهر من من طرف الآباء والمعلمين، غلب علي المتعلم ضيق النفس والقهر، ومن انبساط النفس وذهاب نشاطها، خاصة في الصغر، ويحمله ذالك التعسف والقهرإلى الكسل،والكذب والخبث ليتظاهر بغير ما في ضميره، خوفا من قهر المعلم له وضربه، ويتعلم الطفل الخديعة والمكر والكذب،حتى تصبح له خلقا وعادة ،وبه يفسد الإنسان من معناه الإنساني، من التحضر، ويصير يدافع عن نفسه بالكذب والخديعة ،وتصبح خلقه ،وتذهب من نفسه اكتساب الفضائل والخلق الحميدة، فيتخلف ويصبح اسفل السافلين.وهذا جراء تربية وتعليم التعسفي والقهر . يجب على المعلم في متعلمه والوالد في ولده ،ان لا يستبد ولا يتعسف ويقهر في التربية والتأديب، ويكون من غير اذلال نفس المتعلم ومذلته).
المؤمن ولا المسلم
صاي جابوك لقناة الزيڨو
أصلا قناتكم الزيقو فيها غير الكذب
Teboune.le grand menteur.