حياك الله أخي العزيز استاذ رشيد، أعانك الله و اعطاك القوة و الثبات و الصبر على كل ما تتعرض له من قذف و إهانات شكرا لك على كل المجهودات التي تبذلها من أجل تنويرنا وكشف المخفي و إظهار حقيقة الدين الكهنوتي الذي قهرنا و حنط عقولنا قرون 😞😞😞حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
يااخ رشيد لماذا دائما تبرأء القران من الكلمات الشنيعه والشتائم وانت تعرف ان القران مملوء بالشتائم واللعنات اولها عُتُلٍّ بَعْدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ ممكن تقللي معنى عتل وزينيم ام انك تخجل تحب اجيبلك ايان الشتم واللعن من القران وهي كثيره فاذا كان اله القران والاسلام شتام لعان فماذا تترجى من اتباعه فكن اكاديميافي طرحك ولاتجمل القران على حساب الاحاديث يارشيد تحياتي لك
والله العظيم حرام عليك ما تفعله مع البخاري هو اجتهد وجمع هذا المجلد وهو انسان يخطئ ويصيب ،اما انت عندك إثم كبير فتب إلى الله من هذه الخزعبلات وفكر في محتوى جديد ،هذا أفضل لك
لو لم يكن هناك اسلام وسنه وشيعه الخ لكان الوطن العربي الان في مصاف الدول المتقدمه ..الان نحن نعيش حروب اهليه في كل مكان ..هذا كتابهم السخيف جعلنا ندفع ثمنا باهظا..
تقارن نفسك بفرحان المالكي ههههههه.فرحان المالكي عالم محدث مؤرخ وماذا انت ؟!لا تعرف الى تيار تنتمي ؟فتخلط بين المجددين المسلمين وبين العلمانيين الحاقدين وبين الملاحدة .
ما أجراك على الله ورسوله وأصبرك على النار .. قبلت قول عروة بن مسعود الذي يشبه قول اليهود لموسى و رفضت قولا لأبي بكر كان شائعا بين العرب .. اسمع: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فالحديث رواه البخاري وأحمد في مسنده عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم قالا: ... فأتاه أي عروة بن مسعود ـ فجعل يكلم النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي نحوا من قوله لبديل، فقال عروة عند ذلك: أي محمد أرأيت إن استأصلت أمر قومك هل سمعت بأحد من العرب اجتاح أهله قبلك، وإن تكن الأخرى فإني والله لأرى وجوها وإني لأرى أوشاباً من الناس خليقاً أن يفروا ويدعوك، فقال له أبو بكر: امصص ببظر اللات، أنحن نفر عنه وندعه... الحديث. قال الحافظ في الفتح: وكانت عادة العرب الشتم بذلك لكن بلفظ الأم، فأراد أبو بكر المبالغة في سب عروة بإقامة من كان يعبد مقام أمه، وحمله على ذلك ما أغضبه به من نسبة المسلمين إلى الفرار وفيه جواز النطق بما يستبشع من الألفاظ لإرادة زجر من بدا منه ما يستحق به ذلك. وقال ابن النمير في قول أبي بكر: تخسيس للعدو، وتكذيبهم، وتعريض بإلزامهم من قولهم إن اللات بنت الله ـ تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ـ بأنها لو كانت بنتا لكان لها ما يكون للإناث. اهـ. وقال الإمام ابن القيم في زاد المعاد: وفي قول الصديق لعروة (امصص بظر اللات) دليل على جواز التصريح باسم العورة إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال. اهـ. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: فمتى ظلم المخاطب لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن. اهـ. وعليه، فإن كان الموقف يستدعي التصريح بمثل هذا اللفظ إيثارا للمصلحة ودفعاً للمفسدة فلا حرج في ذلك، ولا تعارض بينه وبين نهي النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه الترمذي وأحمد عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس المؤمن بطعان ولا بلعان ولا الفاحش البذئ. بدليل قوله تعالى: {لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا} (148) سورة النساء وأيضاً لو كان فيه مخالفة لنهاه النبي عن ذلك بل أقره وهو صلى الله عليه وسلم لا يقر على باطل.
كل التقدير والاحترام لاستاذنا الفاضل ❤
على ماذا. على كفره
الله يحفظك استاد رشيد ا❤🎉
جزاكم الله خيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سلام ومحبه وإمتنان الاستاذ رشيد ايلال 🌹
تحياتي
حياك الله أخي العزيز استاذ رشيد، أعانك الله و اعطاك القوة و الثبات و الصبر على كل ما تتعرض له من قذف و إهانات شكرا لك على كل المجهودات التي تبذلها من أجل تنويرنا وكشف المخفي و إظهار حقيقة الدين الكهنوتي الذي قهرنا و حنط عقولنا قرون 😞😞😞حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
تحياتي أستاذ رشيد ، آزول ❤
Ahlan wa sahlan
❤❤❤❤❤❤
Limedha tatrokahou fi darek aslan
هذا حقيقتهم
اذكر الحديث
تعرض وتقول لاتشاهدوها.
مسخرة ؟؟؟؟؟؟
يااخ رشيد لماذا دائما تبرأء القران من الكلمات الشنيعه والشتائم وانت تعرف ان القران مملوء بالشتائم واللعنات اولها عُتُلٍّ بَعْدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ ممكن تقللي معنى عتل وزينيم ام انك تخجل تحب اجيبلك ايان الشتم واللعن من القران وهي كثيره فاذا كان اله القران والاسلام شتام لعان فماذا تترجى من اتباعه فكن اكاديميافي طرحك ولاتجمل القران على حساب الاحاديث يارشيد تحياتي لك
رشيد إيلال عالم وعلمه غزير والا شك انه يفهم كل شي عن معاني القرأن!!!!
تضيع الوقت بالمقدمات. فارغ!!!!
البحاري سيدك!!
والله العظيم حرام عليك ما تفعله مع البخاري هو اجتهد وجمع هذا المجلد وهو انسان يخطئ ويصيب ،اما انت عندك إثم كبير فتب إلى الله من هذه الخزعبلات وفكر في محتوى جديد ،هذا أفضل لك
لو لم يكن هناك اسلام وسنه وشيعه الخ لكان الوطن العربي الان في مصاف الدول المتقدمه ..الان نحن نعيش حروب اهليه في كل مكان ..هذا كتابهم السخيف جعلنا ندفع ثمنا باهظا..
انت هاد الكلام منين كاتجيبو الله يهديك اش عندك من ربح فيه
أنت مافيك ميبحت
افكار رشيد ايلال. سخف. وضلال
تسب مااقبح من. سبك
علكت قم علكت
تكام لاتتكلم تكلم
تقارن نفسك بفرحان المالكي ههههههه.فرحان المالكي عالم محدث مؤرخ وماذا انت ؟!لا تعرف الى تيار تنتمي ؟فتخلط بين المجددين المسلمين وبين العلمانيين الحاقدين وبين الملاحدة .
لكن لابد أن يشاهد واحدا من أهلك ماأردت أخفاءه عنهم من خلال هذا الفيديو كما قلت أنك حاولت غلق الباب حتى لايسمعوك
ما أجراك على الله ورسوله وأصبرك على النار ..
قبلت قول عروة بن مسعود الذي يشبه قول اليهود لموسى و رفضت
قولا لأبي بكر كان شائعا بين العرب ..
اسمع:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فالحديث رواه البخاري وأحمد في مسنده عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم قالا: ... فأتاه أي عروة بن مسعود ـ فجعل يكلم النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي نحوا من قوله لبديل، فقال عروة عند ذلك: أي محمد أرأيت إن استأصلت أمر قومك هل سمعت بأحد من العرب اجتاح أهله قبلك، وإن تكن الأخرى فإني والله لأرى وجوها وإني لأرى أوشاباً من الناس خليقاً أن يفروا ويدعوك، فقال له أبو بكر: امصص ببظر اللات، أنحن نفر عنه وندعه... الحديث. قال الحافظ في الفتح: وكانت عادة العرب الشتم بذلك لكن بلفظ الأم، فأراد أبو بكر المبالغة في سب عروة بإقامة من كان يعبد مقام أمه، وحمله على ذلك ما أغضبه به من نسبة المسلمين إلى الفرار وفيه جواز النطق بما يستبشع من الألفاظ لإرادة زجر من بدا منه ما يستحق به ذلك. وقال ابن النمير في قول أبي بكر: تخسيس للعدو، وتكذيبهم، وتعريض بإلزامهم من قولهم إن اللات بنت الله ـ تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ـ بأنها لو كانت بنتا لكان لها ما يكون للإناث. اهـ. وقال الإمام ابن القيم في زاد المعاد: وفي قول الصديق لعروة (امصص بظر اللات) دليل على جواز التصريح باسم العورة إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال. اهـ. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: فمتى ظلم المخاطب لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن. اهـ. وعليه، فإن كان الموقف يستدعي التصريح بمثل هذا اللفظ إيثارا للمصلحة ودفعاً للمفسدة فلا حرج في ذلك، ولا تعارض بينه وبين نهي النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه الترمذي وأحمد عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس المؤمن بطعان ولا بلعان ولا الفاحش البذئ. بدليل قوله تعالى: {لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا} (148) سورة النساء وأيضاً لو كان فيه مخالفة لنهاه النبي عن ذلك بل أقره وهو صلى الله عليه وسلم لا يقر على باطل.