البدع ليس انت من تحددها البدع هي المحدثات نحن مسلمين وديننا الإسلام هو الحياة وأي شيء نقوم به في حياتنا يجب على الانسان المؤمن أن يتّق الله في عمله ويراقب الله جلّ وعلا فيه .
نعم الحديث كما قال النبي صلى الله عليه و سلم : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. و كل هذا ليس بمحدث، بل استقراء و مستنبط من كلام الله عز و جل و سنة النبي المصطفى صلوات ربي و سلامه عليه، فلو قسمنا كيفية الصلاة إلى أركان و واجبات و مستحبات، فهذا لا يجعلنا نقول أن هذا بدعة، بل هو تبيين فقط ...
لن بؤدي إلى تكفير المسلمين الذين بأخذون التوحبد بالجملة، بل سيؤدي إلى فضح مدعي الإسلام الذين يؤمنون بنوع من أنواع التوحيد أو نوعين ويكفرون بنوع أو نوعين منه
@@abdullahsahin5490 هذا يفضح جهلك بأبجديات دينك وعدم فهمك لما تقرأ من كتاب الله، هذا إن كنت تقرأه أصلًا . . . ألم تقرأ في كتاب الله (وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ ٱللَّهُ) وألم تقرأ قوله تعالى (وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ ٱللَّهُ) فهؤلاء المشركين يؤمنون بتوحيد الربوبية وبما يقابله من توحيد أسماء الله وصفاته ويكفرون بتوحيد الألوهية وبما يقابله من أسماء وصفات. ورغم إيمانهم فهم عند الله مشركون كفرة. وفي هذا بيان من الله سبحانه بكفر من يزعم أنه يؤمن بالله وبأنه الخالق المصور والمتصرف في الكون ولكن يكفر بتوحيد الألوهية ويرفض شرائع الله ودينه وعباداته. وغيرها من الشواهد في القرآن والسنة التي تفضح كثيرين ممن يزعمون أنهم مسلمون لمجرد أنهم يؤمنون بما يعجبهم من أنواع التوحيد ويكفرون بغيرها، وتقسيم التوحيد يفضحهم ويفضح كفرهم أيها الضال. فالمسلم يعلم أنه لا يكون مسلمًا أبدًا إلا بالأخذ بكل أنواع التوحيد جملة واحدة ولا يشفع له الإيمان بأحدها والكفر بالبعض الآخر
إتخاذ العالم الأسباب لشرح الدين ولو كان ذلك بخطوط هندسية عمل مستحب من هدي النبي صلى الله عليه وسلم. الدليل: عن ابن مسعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: خَطَّ النَّبِيُّ ﷺ خَطًّا مُرَبَّعًا، وخَطَّ خَطًّا في الوَسَطِ خَارِجًا منْهُ، وَخَطَّ خُططًا صِغَارًا إِلى هَذَا الَّذِي في الوَسَطِ مِنْ جَانِبِهِ الَّذِي في الوَسَطِ، فَقَالَ: هَذَا الإِنسَانُ، وَهَذَا أَجَلُهُ مُحِيطًا بِهِ -أَوْ: قَد أَحَاطَ بِهِ- وَهَذَا الَّذِي هُوَ خَارِجٌ أَمَلُهُ، وَهَذِهِ الخُطَطُ الصِّغَارُ الأَعْراضُ، فَإِنْ أَخْطَأَهُ هَذَا نَهَشَهُ هَذا، وَإِنْ أَخْطَأَهُ هَذا نَهَشَهُ هَذا رواه البخاري. ومن ذلك التبويب والتصنيف العملي لتبسيط الشرح. وهذا من أجلّ أعمال الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله إذ شرح التوحيد تفصيلا دقيقا واضحا جليا أخرس المبتدعة والمشركين، ولهذا ناصبوه العداء. كان العرب في عهد النبي صلى الله عليه وسلم يفهمون ويفرقون بين الألوهية والربوبية، لكن عندما توسعت الدولة الإسلامية ودخول الأعاجم إلى الإسلام ظهر الخلط والجهل مع إنتشار البدع والشركيات، لذا كان لزاما على العالم تبيان ذلك بشرح التوحيد في تصانيف أو أقسام واضحة: توحيد الألوهية، توحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات. أما بخصوص أسماء وصفات الله عزوجل، فقد وفق الله الإمام رحمه الله لتصنيف باب في هذه المسألة بسبب كثرة الجدل والدجل في أسماء الله وصفاته في ذلك الزمان. هذا الشرح والتصنيف أشبه بوضع النقاط والتشكيلات على أحرف القرآن الكريم لتسهيل القراءة بشكل صحيح خاصة للمسلمين الجدد غير العرب ولقطع دابر المضللين. (أبو سليمان السّلفي)
بارك الله فيك
أخذت مادة العقيدة بالجامعة عن هاض الموضوع كان الهدف من التقسيم التوضيح والتعليم فقط ولا هم جزء لا يتجزء عن الآخر
طبعا أخي الكريم، فكلها تكمل التوحيد
جزاك الله خير
و أنتم من أهل الجزاء
البدع ليس انت من تحددها
البدع هي المحدثات
نحن مسلمين وديننا الإسلام هو الحياة وأي شيء نقوم به في حياتنا يجب على الانسان المؤمن أن يتّق الله في عمله ويراقب الله جلّ وعلا فيه .
نعم الحديث كما قال النبي صلى الله عليه و سلم : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. و كل هذا ليس بمحدث، بل استقراء و مستنبط من كلام الله عز و جل و سنة النبي المصطفى صلوات ربي و سلامه عليه، فلو قسمنا كيفية الصلاة إلى أركان و واجبات و مستحبات، فهذا لا يجعلنا نقول أن هذا بدعة، بل هو تبيين فقط ...
اذا كان لغرض دراسي وتعليمي لا مانع ولكن ترتب عليه تكفير المسلمين وتبديعهم هذه هي المشكلة
و الله الهدف الأول من هذه السلسلة كلها، هو تبيين الحق للناس حسب ما يظهر لي، و صرف الناس عن التكفير و التبديع بغير علم ...
لن بؤدي إلى تكفير المسلمين الذين بأخذون التوحبد بالجملة، بل سيؤدي إلى فضح مدعي الإسلام الذين يؤمنون بنوع من أنواع التوحيد أو نوعين ويكفرون بنوع أو نوعين منه
@@o0o.someoneelse.o0o هذا غير ممكن اساساً. لا يوجد احد يؤمن بنوعين ويكفر بنوعين هذه مجرد تفاهات واوهام من التكفيريين حتى يسوغوا لأنفسهم تكفير المسلمين
@@abdullahsahin5490 هذا يفضح جهلك بأبجديات دينك وعدم فهمك لما تقرأ من كتاب الله، هذا إن كنت تقرأه أصلًا . . . ألم تقرأ في كتاب الله (وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ ٱللَّهُ) وألم تقرأ قوله تعالى (وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ ٱللَّهُ) فهؤلاء المشركين يؤمنون بتوحيد الربوبية وبما يقابله من توحيد أسماء الله وصفاته ويكفرون بتوحيد الألوهية وبما يقابله من أسماء وصفات. ورغم إيمانهم فهم عند الله مشركون كفرة. وفي هذا بيان من الله سبحانه بكفر من يزعم أنه يؤمن بالله وبأنه الخالق المصور والمتصرف في الكون ولكن يكفر بتوحيد الألوهية ويرفض شرائع الله ودينه وعباداته. وغيرها من الشواهد في القرآن والسنة التي تفضح كثيرين ممن يزعمون أنهم مسلمون لمجرد أنهم يؤمنون بما يعجبهم من أنواع التوحيد ويكفرون بغيرها، وتقسيم التوحيد يفضحهم ويفضح كفرهم أيها الضال. فالمسلم يعلم أنه لا يكون مسلمًا أبدًا إلا بالأخذ بكل أنواع التوحيد جملة واحدة ولا يشفع له الإيمان بأحدها والكفر بالبعض الآخر
عليك باتباع السلف الصالح
هذا ما نرجو الله عز و جل أن يوفقنا له، كلام الله عز و جل و سنة نبيه الصحيحة، بفهم الصحابة و من سار على نهجهم
إتخاذ العالم الأسباب لشرح الدين ولو كان ذلك بخطوط هندسية عمل مستحب من هدي النبي صلى الله عليه وسلم. الدليل: عن ابن مسعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: خَطَّ النَّبِيُّ ﷺ خَطًّا مُرَبَّعًا، وخَطَّ خَطًّا في الوَسَطِ خَارِجًا منْهُ، وَخَطَّ خُططًا صِغَارًا إِلى هَذَا الَّذِي في الوَسَطِ مِنْ جَانِبِهِ الَّذِي في الوَسَطِ، فَقَالَ: هَذَا الإِنسَانُ، وَهَذَا أَجَلُهُ مُحِيطًا بِهِ -أَوْ: قَد أَحَاطَ بِهِ- وَهَذَا الَّذِي هُوَ خَارِجٌ أَمَلُهُ، وَهَذِهِ الخُطَطُ الصِّغَارُ الأَعْراضُ، فَإِنْ أَخْطَأَهُ هَذَا نَهَشَهُ هَذا، وَإِنْ أَخْطَأَهُ هَذا نَهَشَهُ هَذا رواه البخاري.
ومن ذلك التبويب والتصنيف العملي لتبسيط الشرح. وهذا من أجلّ أعمال الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله إذ شرح التوحيد تفصيلا دقيقا واضحا جليا أخرس المبتدعة والمشركين، ولهذا ناصبوه العداء. كان العرب في عهد النبي صلى الله عليه وسلم يفهمون ويفرقون بين الألوهية والربوبية، لكن عندما توسعت الدولة الإسلامية ودخول الأعاجم إلى الإسلام ظهر الخلط والجهل مع إنتشار البدع والشركيات، لذا كان لزاما على العالم تبيان ذلك بشرح التوحيد في تصانيف أو أقسام واضحة: توحيد الألوهية، توحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات. أما بخصوص أسماء وصفات الله عزوجل، فقد وفق الله الإمام رحمه الله لتصنيف باب في هذه المسألة بسبب كثرة الجدل والدجل في أسماء الله وصفاته في ذلك الزمان. هذا الشرح والتصنيف أشبه بوضع النقاط والتشكيلات على أحرف القرآن الكريم لتسهيل القراءة بشكل صحيح خاصة للمسلمين الجدد غير العرب ولقطع دابر المضللين. (أبو سليمان السّلفي)