Bu güzel fotoğraflar için teşekkürler kendi adıma 🎉
Год назад+2
merhabalar, fotoğrafların kime ait olduğunu bilmiyordum. size ait olduğunu açıklamalar kısmında belirtiyorum hemen. emeğinize ve kadrajınıza sağlık, çok teşekkür ederim.
عيشانة ... قصة حياة امرأة كردية : للشاعر الكوبانكي شاهين سوركلي غناها الفنان العظيم : نظام الدين آريج ( فقى تيران ) من ألبومه: أغاني شعبية كردية الجزء الأول ترجمها مجهول عظيم يدعى رامين الثلج يهطل في الخارج... عواء ذئب ... ضوء خافت يصدر من نافذة بيت طيني ... أنين .... صرخة : ولد طفل كردي... جاء إلى الحياة ... بدون طبيب بدون دواء .. بدون ان يعرف لماذا ؟ أهلا بك أيتها البنت الحلوة قالت الجدة المولدة ... لكن الأم رفعت رأسها و الدمعة في عينيها ... كانت تنتظر ولدا ... تسعة أشهر وهي تمني نفسها بولد ... لكنها خائبة الان ... خجلة جدا من زوجها و من أهل القرية .... لماذا ؟؟ وحيدة بقيت الأم لبعض الوقت ... ثم بدأت تغني للطفلة ... نامي يا بنيتي .. نامي بنيتي عيشانة .. ستكبرين غدا و تذهبين لترعي الخراف و الجداء ... سيقول شباب القرية هذه البنت جميلة جدا .. ذات صيت ... انها عيشـااااااانة ....... عيشان و أصدقاؤها لعبوا بالتراب و بالحجر ...امضوا الأيام و الأشهر ...لم يعرفوا كتابا ولا قلما ... و لم يأكلوا فاكهة و لا سكر .. يومين جائعين و يوما شبعانين ... في الثامنة قالوا : (عيشو) لا تلعبي منذ الآن مع الأطفال ... من الآن ستخدمين إخوانك .. في الثانية عشرة غطوا شعرها و البسوها ثوبا و قفطانا ...في الصباح كانت عيشو تحضر الحطب.. بعد الظهر كانت تلم أعواد القطن ... في الشتاء كانت ربة منزل ... و في الصيف كانت تحصد .. كانت تجدّ ... لكن الخير لم يكن يدخل ذلك المنزل ... عيشوووو أنت تصبحين عروس .. قال الأبوان العجوزان ... باعوها كمهرة .. كأمة ادخلوها الى البيت ... في الرابعة عشرة أصبحت عروسا ... في الخامسة عشرة أصبحت أماً ,,, عيشاني .... و مرت السنون صعبة مؤلمة ... تساقط شعرها .. لم تر الشمس عيشانة ... ام لاثني عشر ولدا عيشاني ... مات اثنان بالحصبة ... و ثلاثة ماتوا قبل عمر أربعين يوما ... البقية ربتهم على خبز الشعير ... و البرغل المطبوخ بدون دسم ... ذهب الخريف و جاء الشتاء ... في الخارج تهطل الثلوج و الأمطار ... و الذئاب كانت تعوي أيضا ... في الظلام كان الأطفال يبكون ... كانت ثمة امرأة مريضة تحتضر .. مرة أخرى بلا طبيب و بلا دواء .... في الفجر أخذوها إلى المقبرة و قرؤوا عليها صفحتين من القرآن ... من بعيد .. امرأة تبكي عيشو و تقول : (عيشوووو قربان) في عمر الاربعين ذهبتي تحت التراب
Em Qîmetê xwe nizan,in heiya em nemrin.....
ez ćendí ji vé sitrané hédikim opera kurdkí ye win baśbin 😊
Destê te saxbê 🧡
fotoğraflarımı kullanmışsınız, bir teşekkürü hakkediyorum bence
Bu güzel fotoğraflar için teşekkürler kendi adıma 🎉
merhabalar, fotoğrafların kime ait olduğunu bilmiyordum. size ait olduğunu açıklamalar kısmında belirtiyorum hemen. emeğinize ve kadrajınıza sağlık, çok teşekkür ederim.
🌸🌸🌸
Uzaklara daldırıyor insanı.
عيشانة ... قصة حياة امرأة كردية : للشاعر الكوبانكي شاهين سوركلي
غناها الفنان العظيم : نظام الدين آريج ( فقى تيران ) من ألبومه: أغاني شعبية كردية الجزء الأول
ترجمها مجهول عظيم يدعى رامين
الثلج يهطل في الخارج... عواء ذئب ...
ضوء خافت يصدر من نافذة بيت طيني ... أنين .... صرخة :
ولد طفل كردي... جاء إلى الحياة ... بدون طبيب بدون دواء .. بدون ان يعرف لماذا ؟
أهلا بك أيتها البنت الحلوة قالت الجدة المولدة ...
لكن الأم رفعت رأسها و الدمعة في عينيها ... كانت تنتظر ولدا ...
تسعة أشهر وهي تمني نفسها بولد ...
لكنها خائبة الان ... خجلة جدا من زوجها و من أهل القرية .... لماذا ؟؟
وحيدة بقيت الأم لبعض الوقت ... ثم بدأت تغني للطفلة
... نامي يا بنيتي .. نامي بنيتي عيشانة ..
ستكبرين غدا و تذهبين لترعي الخراف و الجداء ...
سيقول شباب القرية هذه البنت جميلة جدا .. ذات صيت ... انها عيشـااااااانة .......
عيشان و أصدقاؤها لعبوا بالتراب و بالحجر ...امضوا الأيام و الأشهر
...لم يعرفوا كتابا ولا قلما ... و لم يأكلوا فاكهة و لا سكر .. يومين جائعين و يوما شبعانين ...
في الثامنة قالوا : (عيشو) لا تلعبي منذ الآن مع الأطفال ... من الآن ستخدمين إخوانك ..
في الثانية عشرة غطوا شعرها و البسوها ثوبا و قفطانا ...في الصباح كانت عيشو تحضر الحطب.. بعد الظهر كانت تلم أعواد القطن ... في الشتاء كانت ربة منزل ... و في الصيف كانت تحصد .. كانت تجدّ ... لكن الخير لم يكن يدخل ذلك المنزل ...
عيشوووو أنت تصبحين عروس .. قال الأبوان العجوزان ...
باعوها كمهرة .. كأمة ادخلوها الى البيت ...
في الرابعة عشرة أصبحت عروسا ...
في الخامسة عشرة أصبحت أماً ,,, عيشاني ....
و مرت السنون صعبة مؤلمة ... تساقط شعرها .. لم تر الشمس عيشانة ... ام لاثني عشر ولدا عيشاني ... مات اثنان بالحصبة ... و ثلاثة ماتوا قبل عمر أربعين يوما ... البقية ربتهم على خبز الشعير ... و البرغل المطبوخ بدون دسم ...
ذهب الخريف و جاء الشتاء ... في الخارج تهطل الثلوج و الأمطار ... و الذئاب كانت تعوي أيضا ... في الظلام كان الأطفال يبكون ... كانت ثمة امرأة مريضة تحتضر .. مرة أخرى بلا طبيب و بلا دواء .... في الفجر أخذوها إلى المقبرة و قرؤوا عليها صفحتين من القرآن ... من بعيد .. امرأة تبكي عيشو و تقول : (عيشوووو قربان) في عمر الاربعين ذهبتي تحت التراب
Saet xweş :))
Spas heval :) where did you find this photos ? how can i have them ?
fotoğraflar bana ait