الصوم : - شروطه : o وجوب : البلوغ، القدرة، الحضور (الإقامة) o وجوب وصحة : العقل، النقاء من دم الحيض و النفاس، دخول الوقت o صحة : الإسلام، الزمن القابل للصوم - أركانه : o النية : يشترط إيقاعها ليلا في الفرض و النفل، نية واحدة تكفي للتتابع و يستحب التجديد و يجب التجديد عند انقطاع الصوم o الإمساك : عن المفطرات من طلوع الفجر إلى الغروب - الصوم هو الإمساك عن شهوتي الفرج و البطن أو ما يقوم مقامهما في جميع أجزاء النهار من طلوع الفجر إلى غروب الشمس تقربا إلى الله تعالى
تلخيص 💠 الصوم: 🔹️تعريفه: الصوم هو الإمساك عن شهوتي البطن والفرج أو ما يقوم مقامهما في جميع أجزاء النهار من طلوع الفجر إلى غروب الشمس تقرّبا إلى الله تعالى. ~ ما يقوم مقام البطن: الفم والأنف والحلق. ~ ما يقوم مقام الفرج: اللمس الموجب للفطر؛ أي الذي يكون مظنّة خروج المَذْي وكذلك المنيّ. 🔹️شروطه: ♦️شروط وجوب: 👈 البلوغ: الصوم لا يجب على الصبي؛ ولا يؤمر به، بخلاف الصلاة التي يؤمر بها من عمر السبع سنين. 👈 القدرة: الصوم لا يجب على من ليس قادرا عليه حقيقةً (المريض) أو حُكمًا (من كان في حكم المريض كالحامل والمُرضع). 👈 الحضور (الإقامة): يُباح الفطر للمسافر الذي بلغ مسافة القَصر. ♦️شروط وجوب وصحة معا: 👈 العقل: الصوم لا يجب ولا يصحّ من المجنون والمغمى عليه عند الفجر أو قبله، أما من غاب عن وعيه بعد طلوع الفجر مدة نصف النهار فقط؛ فصومه صحيح ولا قضاء عليه، أما من أغمي عليه أغلب أو كل يومه؛ فعليه القضاء. 👈 النقاء من دم الحيض والنِّفاس. 👈 دخول الوقت: أي دخول وقت الصوم الذي هو شهر رمضان، ووقت الإمساك الذي هو طلوع الفجر. ♦️شروط صحة: 👈 الإسلام: الكافر مخاطَب بفروع الشريعة لكنها لا تصحّ منه. 👈 الزمن القابل للصوم؛ فلا يُصام مثلا يوم العيد. 🔹️أركانه: 👈 النية: نية القصد إلى العبادة، ويشترط إيقاعها ليلا في الفرض والنفل. ~ نية واحدة تكفي لكل صوم يجب تتابُعه (مثل رمضان)، وإن كان يُستحب التجديد. ~ يجب تجديد النية عند انقطاع الصوم بعذر الحيض أو السفر (حتى لو صام المسافر في سفره ولم يترخّص برُخصة السفر). 👈 الإمساك (الكفّ) عن المُفَطِّرات من طلوع الفجر إلى الغروب. تم بحمد الله
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيكم يا شيخنا الفاضل
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
السلام عليكم و رحمة و بركاته بارك الله لكم و فيكم و انار لكم طريق الجنة واعانكم على السير فيه ءااامييين
بارك الله فيك
بارك الله فيكم شيخنا ونفع بكم
نفعنا الله بما علمكم وزادكم علما
الصوم :
- شروطه :
o وجوب : البلوغ، القدرة، الحضور (الإقامة)
o وجوب وصحة : العقل، النقاء من دم الحيض و النفاس، دخول الوقت
o صحة : الإسلام، الزمن القابل للصوم
- أركانه :
o النية : يشترط إيقاعها ليلا في الفرض و النفل، نية واحدة تكفي للتتابع و يستحب التجديد و يجب التجديد عند انقطاع الصوم
o الإمساك : عن المفطرات من طلوع الفجر إلى الغروب
- الصوم هو الإمساك عن شهوتي الفرج و البطن أو ما يقوم مقامهما في جميع أجزاء النهار من طلوع الفجر إلى غروب الشمس تقربا إلى الله تعالى
متابع المجلس
تلخيص
💠 الصوم:
🔹️تعريفه: الصوم هو الإمساك عن شهوتي البطن والفرج أو ما يقوم مقامهما في جميع أجزاء النهار من طلوع الفجر إلى غروب الشمس تقرّبا إلى الله تعالى.
~ ما يقوم مقام البطن: الفم والأنف والحلق.
~ ما يقوم مقام الفرج: اللمس الموجب للفطر؛ أي الذي يكون مظنّة خروج المَذْي وكذلك المنيّ.
🔹️شروطه:
♦️شروط وجوب:
👈 البلوغ: الصوم لا يجب على الصبي؛ ولا يؤمر به، بخلاف الصلاة التي يؤمر بها من عمر السبع سنين.
👈 القدرة: الصوم لا يجب على من ليس قادرا عليه حقيقةً (المريض) أو حُكمًا (من كان في حكم المريض كالحامل والمُرضع).
👈 الحضور (الإقامة): يُباح الفطر للمسافر الذي بلغ مسافة القَصر.
♦️شروط وجوب وصحة معا:
👈 العقل: الصوم لا يجب ولا يصحّ من المجنون والمغمى عليه عند الفجر أو قبله، أما من غاب عن وعيه بعد طلوع الفجر مدة نصف النهار فقط؛ فصومه صحيح ولا قضاء عليه، أما من أغمي عليه أغلب أو كل يومه؛ فعليه القضاء.
👈 النقاء من دم الحيض والنِّفاس.
👈 دخول الوقت: أي دخول وقت الصوم الذي هو شهر رمضان، ووقت الإمساك الذي هو طلوع الفجر.
♦️شروط صحة:
👈 الإسلام: الكافر مخاطَب بفروع الشريعة لكنها لا تصحّ منه.
👈 الزمن القابل للصوم؛ فلا يُصام مثلا يوم العيد.
🔹️أركانه:
👈 النية: نية القصد إلى العبادة، ويشترط إيقاعها ليلا في الفرض والنفل.
~ نية واحدة تكفي لكل صوم يجب تتابُعه (مثل رمضان)، وإن كان يُستحب التجديد.
~ يجب تجديد النية عند انقطاع الصوم بعذر الحيض أو السفر (حتى لو صام المسافر في سفره ولم يترخّص برُخصة السفر).
👈 الإمساك (الكفّ) عن المُفَطِّرات من طلوع الفجر إلى الغروب.
تم بحمد الله
يشرع عقد نية صيام النفل في النهار لحديث عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت دَخَلَ عَلَيَّ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ذَاتَ يَومٍ فَقالَ: هلْ عِنْدَكُمْ شيءٌ؟ فَقُلْنَا: لَا، قالَ: فإنِّي إذَنْ صَائِمٌ ثُمَّ أَتَانَا يَوْمًا آخَرَ فَقُلْنَا: يا رَسولَ اللهِ، أُهْدِيَ لَنَا حَيْسٌ فَقالَ: أَرِينِيهِ، فَلقَدْ أَصْبَحْتُ صَائِمًا فأكَلَ.
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا كثيرا
جزاكم الله خيرا
شكرا جزيلا بارك الله فيك و احسن اليك