بارك الله فيك وهذا عثمان عندهم ظلالات مالا تعرفها اخي منها صك دخول الجنة ومستعد اؤتيك ياه بالمسند وتصحيحه وايضا عندهم ان الله خلق الملائكة من شعر صدره ويده وايضا نزول الله لسماء الدنيا وكانه محتاج لنزول وطلوع وايضا عندهم النبي سيجلس الله في العرش ولا ادري كيف ييواجهون الله
مسألة الترك الاصل في الاشياء الاباحة مالم يخالف نصا وليس كل مالم يفعله النبي والصحابة يعتبر بدعة سيئة بل فيه ما هو حسن ولولم يفعلة السلف ومن هنا نقول ليس كل مستحدث يأخذ حكم الحرمة لان هذا فيه تألي على الله فكيف اذا كان له اصل ولم يخالف نصا. والدليل على ذلك، وعنْ أبي ثَعْلَبَةَ الخُشَنيِّ جَرْثُومِ بنِ نَاشِرٍ رضي اللَّه عَنْهُ عنْ رَسُولِ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ. جاء في " الصحيح " عن سعد عن النبي صل الله عليه وسلم أنه قال : إن أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سأل عن شيء لم يحرم ، فحرم من أجل مسألته . اي حرم من بعد مسألته بعد ان كان مباح ومن هنا يتضح ان الاصل في الاشياء الاباحة مالم يأتي الدليل على تحريمة او يخالف نصا وقال رسول الله ص: ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، ومن هنا يتضح ايضا ان الحرام ما حرمه الله ورسوله وليس عدم فعل الصحابة والتابعين فقد اجمع العلماء ان مصادر التشريع 1-الكتاب 2-السنه 3-القياس 4-الاجماع وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل. وجاء في الحديث (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ) عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم. و جاء عن ابن مسعود رضي الله عنه:(ما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن وما رآه المسلمون قبيحاً فهو عند الله قبيح). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ، ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا. فلمردود مالس منه فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة ) والى هذا الاتجاة مال السواد الاعظم من علماء الاسلام الى تقسيم البدعة منهم الصحابي عمر بن الخطاب عندما جمع الناس على صلاة التراويح عشرون ركعة وقال نعمت البدعة هذة والصحابي عبدالله بن عمر عندما راى الناس مجتمعة على صلاة الضحى في المسجد والامام الشافعي والامام البيهقي والنووي الحافظ ابن حجر العسقلاني والامام العز بن عبد السلام والعلامة ابن الاثير وابن عابدين والبدر العيني والزرقاني والونشريسي والخطابي وابن العربي والسبكي والسيوطي وغيرهم الكثير (وقول عمر بعد ان صلوها عشرون ركعة نعمة البدعة هذة لموافقتها للسنة النبوية لانه لايحق لاي صحابي او غيرة ان يشرع او يسن شي يخالف الشرع ) وقد ادخل عليها في زماننا دعاء ختم القران وتخصيصها بالليلة 29 فيه سنه حسنة قال الإمام الشافعي- رحمه الله -: ((البدعة بدعتان: بدعة محمودة، وبدعة مذمومة، فما وافق السنة، فهو محمود، وما خالف السنة، فهو مذموم)) واحتج بقول عمر في قيام رمضان: "نعمت البدعة هذه" رواه أبو نعيم في"حلية الأولياء" ولبيهقي في "مناقب الشافعي"(1/469). , قال النووي : البدعة بكسر الباء في الشرع هي إحداث ما لم يكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهي منقسمة إلى حسنة وقبيحة ، وقال ابن عبد السلام في آخر القواعد البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرمة ومندوبة ومكروهة ومباحة قال : والطريق في ذلك أن تعرض البدعة على قواعد الشريعة ، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة ، أو في قواعد التحريم فهي محرمة ، أو الندب فمندوبة ، أو المكروه فمكروهة ، أو المباح فمباحة ولا إنكار على امر مختلف فيه فلكل رأيه الذي يجب ان يحترم وقال اهل العلم اذا رأيت الرجل يعمل العمل الذي اختلف فيه وانت ترى غيرة فلا تنهه
مشكلة أدعياء سلفية اخر زمان جهلهم باللغة العربية وفنونها ومع هذا الجهل نصبوا أنفسهم حكاما" على علماء الأمة جميعا وكأن هم أصحاب الحق المطلق لذا يردون على كل من خالفهم من علماء سلفا" وخلفا" بأنه مبتدع ضال منحرف صوفي قبوري وغير ذلك من التهم !!!!
ينبغي تحقيق موضوع البدعة.. فموضوع البدعة العبادات والعبادات الأصل فيها التوقف بمعنى لانقوم بعبادة إلا بنص وأما العادات فالاصل فيها الإباحة فلا يحرم الابنص. فالجديد النافع في غير العبادات يدخل ضمن المصالح المرسلة مثل جمع القران الكريم وطباعته وتدوين العلوم و تخطيط المدن وبناء الجامعات وبعضهم يسميها بدعة حسنة فالعبرة بالمسمى وليس بالاسم
حبذا النظر الى النتائج فهي توضح السنة من البدعة بشكل كبير ، فالإحتفال بالمولد النبوي وصل الى مرحلة يخجل منها المسلم بل والبشرية كلها ، وكذلك ما يجري عند القبور والأضرحة والمزارات والعتبات والمقامات و......الخ. فاتقوى الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم ويوفقكم لما فيه رضاه عز وجل ، ولا يخف عليكم خطورة الأمر فهو جد لا هزل فيه ولا ريب ولا تردد. طريق العودة الى الجنة واضح جدا ، ونار جهنم ليست ولعة منديل من الورق.
قد يصل للنار من يتحدث في الدين بغير علم . . . ويجعل من قوله قرآنا لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه . . . مخالفا بذلك علماء الأمة الذين بينوا وأناروا الطريق لمن يريد الحق دون هوى
قال الإمام مالك: «من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - خان الرسالة لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣] فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً» الاعتصام للشاطبي قال عبد الله بن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : " كلُّ بدعة ضلالة وإن رآها الناس حسنة
قال الإمام مالك: «من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - خان الرسالة لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣] فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً» هذه اللطمة من الامام مالك
قال الإمام مالك: «من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - خان الرسالة لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣] فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً» الاعتصام للشاطبي ونحوه في المحلى لابن حزم قال عبد الله بن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : " كلُّ بدعة ضلالة وإن رآها الناس حسنة هذا انا لم آتي به من جيبب
@@M_s_l_m_5نعم الحق واضح جدا لان ابن حزم يخالف هذا القول المكذوب عن الامام مالك و حتى الشاطبي يخالفه لانه يقول بالابتداع الذي له اصل في الدين و الابتداع الذي ليس له اصل و بما انك تنسخ و لا نعرف السند ولا تطالع فان اناقشك بعد هذا روح اقرى الاعتصام للشاطبي كاملا و ارواح غفر الله لنا و لك
لا حول و لا قوة إلا بالله، تقسيم البدعة ذكره النبي و الصحابة و السلف، و لأن إمامهم الحصري و الوحيد ابن تيمية في القرن السادس قال لا يوجد بدع حسنة ، و هو عند الوهابية هو من يمثل السلف وحده لا شريك له، فلا بد من الأخذ عنه دون إعمال العقل، كوفد نجد الذي أتى النبي و أخذوا ينادونه بما لا يليق بحق جنايه في وقت لا يليق أيضا، فقال عنهم الله،. "إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون" و عدم استعمال العقل يعني وهابية يعني إذا أخذ ما أوهب أسقط ما أوجب
لو أراد النبي بدعه حسنه لقال إن من البدعه ضلاله .....ولاكن السؤال هل عثمان سوف يسأل أمام الله لمذا لم تقسم البدعه فكيف جوابك إن سؤلت أنت كيف قسمت البدعه وقد قال الرسول(( كل بدعه ))ضلاله وخاصه أن أهل البدع مختلفين بلبدع فمنهم من يستحسن هذه البدعه ومنهم من يزم نفس البدعه
تقسيم البدعة الى سيئة وحسنة ذَهَب جهابذةُ علماء الأمَّة؛ كالشافعي - رضي الله عنه - والغزالي، والنووي، والقرافي، والزركشي، وابن العربي، وابن حزم، والعز بن عبدالسلام، وابن رجب الحنبلي والمنذري غيرهم........، ومِن المتأخِّرين: المباركفوري، والدهلوي، وغيرهم كثير - إلى أنَّ المحدثاتِ تدخل في حيِّز بدع الضلالة عند معارضتِها لدليل شرعيٍّ ثابت من كتاب، أو سُنَّة، أو إجماع، دون النظر إلى عصر معيَّن، أما ما أُحدِث وله دليلٌ شرعي يُسوِّغه، فليس ببدعة. تقسيم البدعة الى حسنة وسيئة. 1- قال الامام الشافعي رضي الله عنه: المحدثات من الأمور ضربان أحدهما ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا فهذه البدعة الضلالة، والثاني ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، فهذه محدثة غير مذمومة. رواه البيهقي في (مناقب الشافعي) (ج1/469)، وذكره الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): (13/267). 2- قال الحافظ أبو نعيم في كتابه حلية الأولياء ج 9 ص76 عن إبراهيم بن الجنيد قال: حدثنا حرملة بن يحيى قال: سمعت محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه يقول: البدعة بدعتان، بدعة محمودة، وبدعة مذمومة. فما وافق السنة فهو محمود، وما خالف السنة فهو مذموم، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: نعمت البدعة هي" اهـ 3 - قال حجة الاسلام أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين، كتاب ءاداب الأكل ج2/3 ما نصه: "وما يقال إنه أبدع بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس كل ما أبدع منهيا بل المنهي بدعة تضاد سنة ثابتة وترفع أمرا من الشرع مع بقاء علته بل الإبداع قد يجب في بعض الأحوال إذا تغيرت الأسباب" اهـ 4- قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام في كتابه "قواعد الأحكام" (ج2/172-174) : البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرّمة ومندوبة ومكروهة ومباحة ثم قال: والطريق في ذلك أن تُعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة، أو في قواعد التحريم فهي محرمة، أو الندب فمندوبة، أو المكروه فمكروهة، أو المباح فمباحة، انتهى. 5- قال الامام النووى فى شرحه على صحيح مسلم"(6/154-155): قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: (وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ) هذا عامٌّ مخصوص، والمراد: غالب البدع. قال أهل اللُّغة: هي كلّ شيء عمل عَلَى غير مثال سابق. قال العلماء: البدعة خمسة أقسام: واجبة، ومندوبة، ومحرَّمة، ومكروهة، ومباحة. 6- قال الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني امير المؤمنين في الحديث في الفتح (ج4/298): قوله قال عمر: "نعم البدعة" في بعض الروايات "نعمت البدعة" بزيادة التاء، والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة، والتحقيق إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة.انتهى 7- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ.
8-قال العلامة ابن الأثير فى "النهاية فى غريب الحديث"(1/106- 107): وفي حديث عمر رضي اللَه عنه في قيام رمضان: نِعْمَت البِدْعة هذه، البدعة بِدْعَتَان: بدعة هُدًى، وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمَر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم فهو في حَيّز الذّم والإنكار، وما كان واقعا تحت عُموم ما نَدب اللّه إليه وحَضَّ عليه اللّه أو رسوله فهو في حيز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنَوْع من الجُود والسخاء وفعْل المعروف فهو من الأفعال المحمودة، ولا يجوز أن يكون ذلك في خلاف ما وَردَ الشرع به؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم قد جَعل له في ذلك ثوابا فقال:" من سَنّ سُنة حسَنة كان له أجْرها وأجرُ من عَمِل بها "، وقال في ضِدّه:" ومن سنّ سُنة سيّئة كان عليه وزْرُها وَوِزْرُ من عَمِل بها"، وذلك إذا كان في خلاف ما أمر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم. ومن هذا النوع قولُ عمر رضي اللّه عنه: نِعْمَت البدعة هذه. لـمـَّــا كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدَحها؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم لم يَسَنَّها لهم، وإنما صلاّها لَياليَ ثم تَركَها ولم يحافظ عليها، ولا جَمع الناسَ لها، ولا كانت في زمن أبي بكر، 9 - قال الشيخ ابن عابدين الحنفي في حاشيته (1/376): "فقد تكون البدعة واجبة كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة، وتعلّم النحو المفهم للكتاب والسنة، ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة، وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول، ومكروهة كزخرفة المساجد، ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب"انتهى. 10- قال الشيخ بدر الدين العيني في شرحه لصحيح البخاري (ج11/126) عند شرحه لقول عمر ابن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة" وذلك عندما جمع الناس في التراويح خلف قارىءٍ وكانوا قبل ذلك يصلون أوزاعًا متفرقين: "والبدعة في الأصل إحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم البدعة على نوعين، إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة"انتهى. 11- قال الشيخ محمد الزرقاني المالكي في شرحه للموطأ (ج1/238) عند شرحه لقول عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة هذه" فسماها بدعة لأنه صلى اللّه عليه وسلم لم يسنّ الاجتماع لها ولا كانت في زمان الصديق، وهي لغة ما أُحدث على غير مثال سبق وتطلق شرعًا على مقابل السنة وهي ما لم يكن في عهده صلى اللّه عليه وسلم، ثم تنقسم إلى الأحكام الخمسة. انتهى 12- قال الشيخ أحمد بن يحيى الونشريسي المالكي في كتاب المعيار المعرب (ج1/357-358) ما نصه: "وأصحابنا وإن اتفقوا على إنكار البدع في الجملة فالتحقيق الحق عندهم أنها خمسة أقسام"، ثم ذكر الأقسام الخمسة وأمثلة على كل قسم ثم قال: "فالحق في البدعة إذا عُرضت أن تعرض على قواعد الشرع فأي القواعد اقتضتها ألحقت بـها، وبعد وقوفك على هذا التحصيل والتأصي وعل لا تشك أن قوله صلى الله عليه وسلم:" كل بدعة ضلالة"، من العام المخصوص كما صرح به الأئمة رضوان الله عليهم".اهـ 13- وقال الشيخ عبدالحق الدهلوي (825 هـ) في شرح المشكاة[27]: "اعلم أنَّ كلَّ ما ظهر بعد رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بدعة، وكل ما وافق أصل سُنَّته وقواعدها، أو قيس عليها، فهو بدعةٌ حسنة، وكل ما خالفها فهو بدعة سيِّئة وضلالة". 14- وقال المباركفوري (1334 هـ): "والمراد بالبدعة: ما أُحدث ممَّا لا أصل َله في الشريعة يدلُّ عليه، وأمَّا ما كان له أصل من الشَّرْع يدلُّ عليه، فليس ببدعة شَرْعًا 15- وقال الإمام ابنُ حَزْم (456 هـ) : "البدعة في الدِّين: كلُّ ما لم يأتِ في القرآن، ولا عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلاَّ أنَّ منها ما يُؤجَر عليه، ويُعذر بما قصد إليه من الخير، ومنها ما يُؤجَر عليه صاحبُه ويكون حسنًا، ومنها ما يكون مذمومًا ولا يُعذر صاحبُه".
عقيدة الحشوي اسهل من عقيدة النصارى بكثير عقيدة النصارى هي الثالوث وفي الاصل هم لديهم الاب والابن والزوجة ولكن لا تسقيم عقيدة المسيحي الا بالتجسيد اي ان التجسد لازم لهذه العقيدة او قل الملة في عقيدة الحشوي ايضا التجسد ضروري جدا ، فهو لا يعرف ربه الا بالتجسد ومن صفات الجسد انه يشار اليه ويحس ويمس ويستقر ويتحرك والاستقرار لا يكون الا للاجسام ونقيضها الحركة يقول الدارمي العنيد في رده على بشر المريسي ان الله لو شاء ان يستقر على ظهر بعوضة لفعل ومع ان الكتاب مشكوك فيه وحتى يمكن ان اقول ان الدارمي نفسه اشك في وجوده ، لأنه لا يعقل ان يرد بمثل هذا القول ولا يرد عليه احد وكيف والجهم قد شنع بالحشوية من قبل فلماذا هذا الدارمي لم يشنع به احد وبالنظر للمراجع نجده من بني تميم ومن الطبيعي ان يحقد على الموالي مثله مثل اي عربي في تلك الفترة ، لديك الذهلي حقد على البخاري لكن بفرض انه قال هذا فهو هنا يتكلم عن المشيئة ، وفي نفس الوقت الحشوي يقول ان ربه فوق العرش بالمشيئة فقوله هذا يعني ان لله مشيئة واحدة ولم تتغير او هو غير قادر على مشيئة اخرى والا ما معنى الاستقرار ، وطالما ان الله قادر على الاستقرار فوق العرش فلما هو غير قادر على الانتقال الى غيره . لكن كلام الحشوي الدارمي هنا يعني انه يجيز على الله التجسد فالبعوضة هذه في عالمنا المخلوق واستقرار الله على البعوضة يعني انه يجيز ان يدخل الله ( يعني يحل ) في هذا العالم ثم يبحث له عن بعوضة ويجلس عليها ، وقوله هو نفس قول النصارى ان الله دخل هذا العالم وبحث له عن انثى تناسبه ثم حل في رحمها وتجسد لكن هذا ليس محل الجدل والاشكال انما الجدل حول قوله بالمشيئة التي تجيز لله ان يستقر على ظهر البعوضة فهذا يعني ان له مشيئة ان يقتل نفسه او يخلق الها اخر . اليس كذلك
الشيخ الدكتور عثمان الخميس جزاه الله خيرا كلامه صحيح وأنصح بالرجوع الى الفيديو كاملاً . دروسه وشروحه سهلة واضحة نتعلم منه ونفهم ونؤصل أسس التوحيد والعقيدة من الكتاب والحديث وكتب الأئمة الأربعة .
يا أخوة والله شاركوا وانشروا وأصبروا ...وأخلصوا ... ماقدره الله سيكون ... حذر رسول الله صلى الله عليه وسلم من أنتشار القراء وقلة الفقهاء في آخر الزمان وقلة العلم مع أنتشار الكتابة ... كل بصير مراقب وناظر في التاريخ ...يرى أنها فتنة الوهابية تسليطهم للعوام مع الادلة على طريقة الظاهرية ... تمهيد لهدم المذاهب الاربعة الثابتة لمدة ألف ومئتي سنة كمسمى ... علينا أن لا نكون سبب في أنتشارهم بل الانقاذ أكبر عدد وتأخيرهم ...
أهل السنة والجماعة أهل تحقيق وتدقيق هذه سمة الفقهاء والعقلاء ... أما الوهابية ظاهرية سطحية يريدون أن يسلطوا العوام على الأدلة الشرعية فيضيع يذوب الفرق بين العالم المحقق المدقق والجاهل المتعالم المتحذلق ...لذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنَّ من علامات الساعة في آخر الزمان أنتشار القراء ( أية وحديث ...مباشرة )وقلة الفقهاء ( أهل الفهم ). قارئ يجعل قارئ مثله عالم....حتى يتخذوهم الناس رؤوسا
مدد ❤ مدد ❤ مدد ❤ سيدنا أبي طالب عليه صلوات الله وسلامه ❤ المدد سيدنا عبدالله بن عبد المطلب ❤ عليه السلام ❤ المدد سيده امنه بنت وهب ❤ عليها السلام ❤ المدد سيده حليمه السعديه ❤ سلام الله عليها السلام ❤ المدد سيده عاشه. بنت الصديق رضي الله عنه وأرضاه ❤ المدد ساداتنا ال بيت رسول الله ❤ الغوث ❤️ والعون ❤️ والمدد ❤ عاشق اولياء الله الصالحين ♥️ والعلماء العاملين ❤ سليمان الحنون ❤❤❤❤❤❤❤🎉❤
هات دليل واحد من السنة أو من الصحابة تثبت فيه أنه يوجد فيه بدعة حسنة ، وكل كلام يخالف ماجاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يفعله السلف فهو رد، قال الإمام مالك رحمه الله تعالى ، ليس لأحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ويأخذ ويرد من كلامه إلا الرسول صلى الله عليه وسلم. لو كانت البدعة السحنة موجودة في دين الله تعالى لبينها الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، قال الإمام مالك رحمه الله تعالى من إبتدع في دين الله يراها حسنة فقد زعم أن الرسول صلى الله عليه خان الرسالة .
يا صديقي .. الرد ذكره الشيخ ، وهو من منطوق رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: " ..... ومن سن في الإسلام سنة حسنة ... " ، لو أن كل أمر يحدثه الناس سنقول عنه بدعة ، فكيف سنسن سنة حسنة ؟؟!! وعليه سيكون حديث "من سن في الإسلام سنة حسنة" عبثاً !! وهل هذا لائق بحق سيدنا رسول الله !! وأما أدلة احداث الصحابة من الأعمال التي لم تكن على عهده صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم والتي لم يفعلها ، فهي أكثر من تحصى .
@@user-lg4px2nz1f دعك من كلام الإمام مالك رحمه الله تعالى ، هات دليل واحد من كلام النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال بأنه قال هناك بدعة حسنة في دين الله تعالى ، الدين كامل غير ناقص لقول الله تعالى اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي إلى آخر الآية الكريمة لو كانت هذه البدعة الحسة مشروعة في دين الله تعالى لبينها الله تعالى على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم. وكيف علمتم هذه البدعة الحسة ولم يعلمها الرسول صلى الله عليه وسلم إن قلتم علمناه ولم يعلمها الرسول صلى الله عليه فقد إتهمتم أن الرسول صلى الله عليه وسلم خان الرسالة ولم يبلغها كاملة تامة لأمته والعياذ بالله تعالى وإن قلتم هي بدعة حسنة نتقرب بها إلى الله تعالى فقد شرعتم بشيء لم يأذن به الله تعالى وأحدثتم في دينه ماليس منه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ، وفي رواية من أحدث في أمرنا ماليس منه فهو رد.
هذا ضلال مبين وهذا الشيخ من أجهل الناس في المعاني والاصوليات واللغويات فأما اللغويات فقول كل في الحديث تفيد التخصيص فهذا باطل فإن كل صيغة في اللغة وهي صيغة تستخدم للعموميات لا للخصوصيات وتفيد الاستغراق إذا قال القائل : ضربت كل من في الدار ، أو : ضربت جميع من في الدار . سبق إلى الفهم الاستغراق ، ولو كانت صيغة الكل أو الجميع مشتركة بين الكل والبعض لما كان كذلك ; لأن اللفظ المشترك لما كان بالنسبة إلى المفهومين على السوية امتنع أن تكون مبادرة الفهم إلى أحدهما أقوى منها إلى الآخر ، وأيضا إذا قال السيد لعبده : اضرب كل من دخل داري ، أو : جميع من دخل داري ، فضرب كل واحد ممن دخل لم يكن للسيد أن يعترض عليه بضرب جميعهم ، وله أن يعترض عليه إذا ترك البعض منهم فإذا علمنا هذا علمنا جهل هذا الشخ في جعله كل أنها للتخصيص وعلمنا ان كل صيغة للإستغراق العام ولذلك قول نبينا كل محدثة بدعة تفيد الاستغراق لا التبعيض وقوله وكل بدعة ضلالة تفيد الاستغراق لا التبعيض وأما حديث من سن في الاسلام سنة حسنة لا وجه لها في المحدثات البتة فضلا ان يكون لها وجه في البدع فإن سياق الحديث دل على معنى السنة التي أرادها نبينا صلوات ربي عليه وهي ألسنن غير التعبدية حيث أن الحديث سببه كان بسبب رجل أحضر صرة فيها صدقة فتبعه عليها الناس ولم يحدث في أصل الزكاة شيء ولا في الصدقة إذ هذه تعبدية وإنما سن في شيء لا يتعبد فيه ولا يتخذ عبادة وهو طريقة حمل الصدقة فلا علاقة للحديث بالاحداث او الابتداع أصلا ولكن هؤلاء يلوون أعناق النصوص لتوافق ضلالاتهم وبدعهم الضالة
السلام عليكم يا شيخ للامانه لاتكتب عثمان الخميس بل تكتب الشيخ الدكتور عثمان الخميس العدل في كل شيئ حتي مع الخصوم انت نكرة الشيخ ولاكن الشيخ الدكتور عثمان الخميس علم من الاعلام
المحدثة تنقسم وليست البدعة من خلال حديث " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " وأما حديث " وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار " فهنا ربما يتحدث عن محدثات الأمور في الدين ما ليس منه وكل محدثة بدعة أي كل محدثة في دين ما ليس منه بدعة وملخص القول إذا كان الأمر المحدث في الدين ماهو منه فلا تسمى بدعة وإذا كان ما ليس منه فهي بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في نار هذا هو التأصيل واما تقسيم البدعة مردود فهو خطأ لفظي واما المحدثة في الدين تنقسم إلى ما ليس منه وما هو منه
يقسم البدعة الى قسمين الإمام المجتهد المطلق أبو عبدالله محمد بن إدريس الشافعي وهو حجة في اللغة يقسم البدعة في كتبه الى قسمين هل نترك قوله. فهمه وهو من أجود مجتهدي مطلق من فقهاء السلف الصالحين ، لفهمك أنت وفرقتك التي احدثت بعد اكثر من اربعة قرون اذا قلنا فكركم ابتدعت بابن تيمية او الى ثمان او تسع قرون لحتى ظهرتم بظهور قرن الشيطان الثاني وفهمكم المشلتت ، أين التزامك باتباع فهمك لفهم السلف الصالحين كما تدعون ؟!
مسألة الترك الاصل في الاشياء الاباحة مالم يخالف نصا وليس كل مالم يفعله النبي والصحابة يعتبر بدعة سيئة بل فيه ما هو حسن ولولم يفعلة السلف ومن هنا نقول ليس كل مستحدث يأخذ حكم الحرمة لان هذا فيه تألي على الله فكيف اذا كان له اصل ولم يخالف نصا. والدليل على ذلك، وعنْ أبي ثَعْلَبَةَ الخُشَنيِّ جَرْثُومِ بنِ نَاشِرٍ رضي اللَّه عَنْهُ عنْ رَسُولِ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ. جاء في " الصحيح " عن سعد عن النبي صل الله عليه وسلم أنه قال : إن أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سأل عن شيء لم يحرم ، فحرم من أجل مسألته . اي حرم من بعد مسألته بعد ان كان مباح ومن هنا يتضح ان الاصل في الاشياء الاباحة مالم يأتي الدليل على تحريمة او يخالف نصا وقال رسول الله ص: ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، ومن هنا يتضح ايضا ان الحرام ما حرمه الله ورسوله وليس عدم فعل الصحابة والتابعين فقد اجمع العلماء ان مصادر التشريع 1-الكتاب 2-السنه 3-القياس 4-الاجماع وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل. وجاء في الحديث (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ) عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم. و جاء عن ابن مسعود رضي الله عنه:(ما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن وما رآه المسلمون قبيحاً فهو عند الله قبيح). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ، ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا. فلمردود مالس منه فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة ) والى هذا الاتجاة مال السواد الاعظم من علماء الاسلام الى تقسيم البدعة منهم الصحابي عمر بن الخطاب عندما جمع الناس على صلاة التراويح عشرون ركعة وقال نعمت البدعة هذة والصحابي عبدالله بن عمر عندما راى الناس مجتمعة على صلاة الضحى في المسجد والامام الشافعي والامام البيهقي والنووي الحافظ ابن حجر العسقلاني والامام العز بن عبد السلام والعلامة ابن الاثير وابن عابدين والبدر العيني والزرقاني والونشريسي والخطابي وابن العربي والسبكي والسيوطي وغيرهم الكثير (وقول عمر بعد ان صلوها عشرون ركعة نعمة البدعة هذة لموافقتها للسنة النبوية لانه لايحق لاي صحابي او غيرة ان يشرع او يسن شي يخالف الشرع ) وقد ادخل عليها في زماننا دعاء ختم القران وتخصيصها بالليلة 29 فيه سنه حسنة قال الإمام الشافعي- رحمه الله -: ((البدعة بدعتان: بدعة محمودة، وبدعة مذمومة، فما وافق السنة، فهو محمود، وما خالف السنة، فهو مذموم)) واحتج بقول عمر في قيام رمضان: "نعمت البدعة هذه" رواه أبو نعيم في"حلية الأولياء" ولبيهقي في "مناقب الشافعي"(1/469). , قال النووي : البدعة بكسر الباء في الشرع هي إحداث ما لم يكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهي منقسمة إلى حسنة وقبيحة ، وقال ابن عبد السلام في آخر القواعد البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرمة ومندوبة ومكروهة ومباحة قال : والطريق في ذلك أن تعرض البدعة على قواعد الشريعة ، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة ، أو في قواعد التحريم فهي محرمة ، أو الندب فمندوبة ، أو المكروه فمكروهة ، أو المباح فمباحة ولا إنكار على امر مختلف فيه فلكل رأيه الذي يجب ان يحترم وقال اهل العلم اذا رأيت الرجل يعمل العمل الذي اختلف فيه وانت ترى غيرة فلا تنهه
قال الإمام مالك: «من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - خان الرسالة لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣] فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً» هذه اللطمة من الامام مالك
جزى الله خيرا شيخنا قحطان الحمداني على هذا التأصيل
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ عَدَدَ كَمَالِ اللَّهِ وَكَمَا يَلِيقُ بِكَمَالِه.
ما احوجنا لمثل هؤلاء الرجال في زماننا
كلام مقنع وواضح
هناك امور استحدثت في الدين وهي حسنه. جمع القران في مصحف واحد
كتابة الحديث بالرغم من النهي في عهد الرسول الكريم ونهى عنه عمر في خلافته
حفظ الله الشيخ قحطان الحمداني وجزاه الله عنا خيراً وجزاكم مولانا شهاب الدين
شيخ قحطاني جلاد الوهابية
😂😂😂
شخاخ
واستدلالاته يضحك منها صبية الوهابية
يافرخ المعتزلة
اللَّهُمَّ يَا مَنْ جَعَلْتَ الصَّلاَةَ عَلَى النَّبِيِّ مَنَ القُرُبَاتِ أَتَقَرَّبُ إلَيْكَ بِكُلِّ صَلاَةٍ صُلِّيَتْ عَلَيْهِ مِنْ أَوَّلِ النَّشْأَةِ إلَى مَا لاَنِهَايَةَ لِلْكَمَالات ..صلاةً تملأُ خزائنَ الله نُورًا، وتكونُ لنا ولساداتنا المرابطين بغزة هاشم وبيت المقدس وإخواننا بالعراق والشام واليمن وليبيا وتركستان والسودان فرجًا وفرحًا وسُرورًا..
فرق بين من تربى على يد العلماء والفرق من نصب نفسه شيخ
بسم الله ماشاء الله علي شيخ قحطان
جزيتم خيرا
هكذا يتحدث العلماء بعد دراسة القرآن والسنة النبوية الشريفة وأبحاث العلماء . . لا كما يتحدث أدعياء أتباع السلف ينظرون للنص كمن يقول ويل للمصلين ويسكت
نسأل الله القبول ، جزاكم الله عنا خيراً فضيلة الشيخ أحمد
بارك الله فيك
وهذا عثمان
عندهم ظلالات مالا تعرفها اخي منها
صك دخول الجنة ومستعد اؤتيك ياه بالمسند وتصحيحه
وايضا عندهم ان الله خلق الملائكة من شعر صدره ويده
وايضا نزول الله لسماء الدنيا وكانه محتاج لنزول وطلوع
وايضا عندهم النبي سيجلس الله في العرش ولا ادري كيف ييواجهون الله
مسألة الترك
الاصل في الاشياء الاباحة مالم يخالف نصا
وليس كل مالم يفعله النبي والصحابة يعتبر بدعة سيئة بل فيه ما هو حسن ولولم يفعلة السلف ومن هنا نقول ليس كل مستحدث يأخذ حكم الحرمة لان هذا فيه تألي على الله فكيف اذا كان له اصل ولم يخالف نصا.
والدليل على ذلك،
وعنْ أبي ثَعْلَبَةَ الخُشَنيِّ جَرْثُومِ بنِ نَاشِرٍ رضي اللَّه عَنْهُ عنْ رَسُولِ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ.
جاء في " الصحيح " عن سعد عن النبي صل الله عليه وسلم
أنه قال : إن أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سأل عن شيء لم يحرم ، فحرم من أجل مسألته .
اي حرم من بعد مسألته
بعد ان كان مباح
ومن هنا يتضح ان الاصل
في الاشياء الاباحة مالم يأتي الدليل على تحريمة او يخالف نصا
وقال رسول الله ص: ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي،
ومن هنا يتضح ايضا ان الحرام ما حرمه الله ورسوله وليس عدم فعل الصحابة والتابعين فقد اجمع العلماء ان مصادر التشريع
1-الكتاب
2-السنه
3-القياس
4-الاجماع
وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل.
وجاء في الحديث (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ)
عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم.
و جاء عن ابن مسعود رضي الله عنه:(ما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن وما رآه المسلمون قبيحاً فهو عند الله قبيح).
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ،
ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد
وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا.
فلمردود مالس منه
فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة )
والى هذا الاتجاة مال السواد الاعظم من علماء الاسلام الى تقسيم البدعة
منهم الصحابي عمر بن الخطاب عندما جمع الناس على صلاة التراويح عشرون ركعة وقال نعمت البدعة هذة والصحابي عبدالله بن عمر عندما راى الناس مجتمعة على صلاة الضحى في المسجد
والامام الشافعي والامام البيهقي والنووي الحافظ ابن حجر العسقلاني والامام العز بن عبد السلام والعلامة ابن الاثير وابن عابدين والبدر العيني والزرقاني والونشريسي والخطابي وابن العربي والسبكي والسيوطي وغيرهم الكثير
(وقول عمر بعد ان صلوها عشرون ركعة
نعمة البدعة هذة لموافقتها للسنة النبوية لانه لايحق لاي صحابي او غيرة ان يشرع او يسن شي يخالف الشرع )
وقد ادخل عليها في زماننا دعاء ختم القران وتخصيصها بالليلة 29
فيه سنه حسنة
قال الإمام الشافعي- رحمه الله -: ((البدعة بدعتان: بدعة محمودة، وبدعة مذمومة، فما وافق السنة، فهو محمود، وما خالف السنة، فهو مذموم)) واحتج بقول عمر في قيام رمضان: "نعمت البدعة هذه" رواه أبو نعيم في"حلية الأولياء" ولبيهقي في "مناقب الشافعي"(1/469).
, قال النووي : البدعة بكسر الباء في الشرع هي إحداث ما لم يكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهي منقسمة إلى حسنة وقبيحة ، وقال ابن عبد السلام في آخر القواعد البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرمة ومندوبة ومكروهة ومباحة قال : والطريق في ذلك أن تعرض البدعة على قواعد الشريعة ، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة ، أو في قواعد التحريم فهي محرمة ، أو الندب فمندوبة ، أو المكروه فمكروهة ، أو المباح فمباحة
ولا إنكار على امر مختلف فيه فلكل رأيه الذي يجب ان يحترم
وقال اهل العلم اذا رأيت الرجل يعمل العمل الذي اختلف فيه وانت ترى غيرة فلا تنهه
فتح الله عليك وبارك في اعمالكم نفع بكم
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
حفظ الله الشيخ د.قحطان الحمداني
جزاكم الله خيرا شيخ ابو المجد والشيخ القحطاني
مشكلة أدعياء سلفية اخر زمان جهلهم باللغة العربية وفنونها ومع هذا الجهل نصبوا أنفسهم حكاما" على علماء الأمة جميعا وكأن هم أصحاب الحق المطلق لذا يردون على كل من خالفهم من علماء سلفا" وخلفا" بأنه مبتدع ضال منحرف صوفي قبوري وغير ذلك من التهم !!!!
صدقت اخي والمثال على ذلك الألباني..
وكل مشايخهم وليس فقط الالباني ابن باز وعثيمين و مشايخ بالوكالة لا يعلمون لا يفقهون لا يعقلون لا يتفكرون
@@user-ee8cu2jp9v صدقت....وحل ذلك مواجهتهم بالعلم.
ينبغي تحقيق موضوع البدعة..
فموضوع البدعة العبادات والعبادات الأصل فيها التوقف بمعنى لانقوم بعبادة إلا بنص
وأما العادات فالاصل فيها الإباحة فلا يحرم الابنص.
فالجديد النافع في غير العبادات يدخل ضمن المصالح المرسلة مثل جمع القران الكريم وطباعته وتدوين العلوم و تخطيط المدن وبناء الجامعات وبعضهم يسميها بدعة حسنة فالعبرة بالمسمى وليس بالاسم
بارك الله فيكم ❤❤❤❤
بارك الله فيكم
حبذا النظر الى النتائج فهي توضح السنة من البدعة بشكل كبير ، فالإحتفال بالمولد النبوي وصل الى مرحلة يخجل منها المسلم بل والبشرية كلها ، وكذلك ما يجري عند القبور والأضرحة والمزارات والعتبات والمقامات و......الخ.
فاتقوى الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم ويوفقكم لما فيه رضاه عز وجل ، ولا يخف عليكم خطورة الأمر فهو جد لا هزل فيه ولا ريب ولا تردد.
طريق العودة الى الجنة واضح جدا ، ونار جهنم ليست ولعة منديل من الورق.
قد يصل للنار من يتحدث في الدين بغير علم . . . ويجعل من قوله قرآنا لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه . . . مخالفا بذلك علماء الأمة الذين بينوا وأناروا الطريق لمن يريد الحق دون هوى
@@ibrahimkh2987
سلام ، لا نبتغي الجاهلين.
قال الله( اليوم اكملت لكم دينكم) فمن اين اتيتم بالبدعة الحسنة
مادام ان الدين قد تم
قال الله (ام لهم شركاء شرعو لهم من الدين ما لم يأءن بالله)
رواية عمر رضي الله عنه فى التراويح تغنى عن كل قول
ما العلاقة بين بدعة الحسنة وإكمال الدين ؟
لمن كان يشرح الشيخ . . ام فقط نتكلم ولانسمع . . . . .
قال الإمام مالك: «من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - خان الرسالة لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣] فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً»
الاعتصام للشاطبي
قال عبد الله بن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : " كلُّ بدعة ضلالة وإن رآها الناس حسنة
الوهابية ومشايخهم لا هم لهم الا تكفير المسلمين
لا يعلو كعب نعل الامام النووي....هذا يكفيهم
قال الإمام مالك: «من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - خان الرسالة لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣] فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً»
هذه اللطمة من الامام مالك
هذا لم يثبت عن الإمام مالك
قال الإمام مالك: «من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - خان الرسالة لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣] فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً»
الاعتصام للشاطبي ونحوه في المحلى لابن حزم
قال عبد الله بن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : " كلُّ بدعة ضلالة وإن رآها الناس حسنة
هذا انا لم آتي به من جيبب
@@M_s_l_m_5 لم يثبت انت تتخبط جيب الاسناد
@@dz0231 اخي الحق واضح
ذكرها الشاطبي في الاعتصام
وابن حزم في الاحكام
فرجع اليهما
وازيدك من الشعر بيت
قال ابن عمر كل بدعة ضلالة وان رآها الناس حسنة
@@M_s_l_m_5نعم الحق واضح جدا لان ابن حزم يخالف هذا القول المكذوب عن الامام مالك و حتى الشاطبي يخالفه لانه يقول بالابتداع الذي له اصل في الدين و الابتداع الذي ليس له اصل و بما انك تنسخ و لا نعرف السند ولا تطالع فان اناقشك بعد هذا روح اقرى الاعتصام للشاطبي كاملا و ارواح غفر الله لنا و لك
لا حول و لا قوة إلا بالله، تقسيم البدعة ذكره النبي و الصحابة و السلف، و لأن إمامهم الحصري و الوحيد ابن تيمية في القرن السادس قال لا يوجد بدع حسنة ، و هو عند الوهابية هو من يمثل السلف وحده لا شريك له، فلا بد من الأخذ عنه دون إعمال العقل، كوفد نجد الذي أتى النبي و أخذوا ينادونه بما لا يليق بحق جنايه في وقت لا يليق أيضا، فقال عنهم الله،. "إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون" و عدم استعمال العقل يعني وهابية يعني إذا أخذ ما أوهب أسقط ما أوجب
3:20 ولم لا يكون هكذا من أحدث في أمرنا ما هو منه فينظر فيه قد يكون مقبولا أو غير مقبول . أليس هكذا أدق؟
لو أراد النبي بدعه حسنه لقال إن من البدعه ضلاله .....ولاكن السؤال
هل عثمان سوف يسأل أمام الله لمذا لم تقسم البدعه
فكيف جوابك إن سؤلت أنت كيف قسمت البدعه وقد قال الرسول(( كل بدعه ))ضلاله
وخاصه أن أهل البدع مختلفين بلبدع فمنهم من يستحسن هذه البدعه ومنهم من يزم نفس البدعه
التعريف الذي ذكره الرجل اخر شي هو تعريف المعتزلة
كل من يخالف الرأي نلصق له تهمة . .
👍👍👍👍
قال الشافعي من استحسن فقد شرع
فمن اين اتيتم بالبدعة الحسنة
من أين اتيتم بتوحيد الربوبية وتوحيد الألوهية وتوحيد الأسماء والصفات
ماهذا من استحين؟ !
@@ibrahimkh2987 عفوا خطأ مطبعي 😁
@@A.khamis.H من القران
@@M_s_l_m_5 وكذلك من جاء بتقسيم البدعة ، فمن السنة وأعمال الصحابة ، فهم لم يخرجوا عن هدي المصدرين الكتاب والسنة .
تقسيم البدعة الى سيئة وحسنة
ذَهَب جهابذةُ علماء الأمَّة؛ كالشافعي - رضي الله عنه - والغزالي، والنووي، والقرافي، والزركشي، وابن العربي، وابن حزم، والعز بن عبدالسلام، وابن رجب الحنبلي والمنذري غيرهم........، ومِن المتأخِّرين: المباركفوري، والدهلوي، وغيرهم كثير - إلى أنَّ المحدثاتِ تدخل في حيِّز بدع الضلالة عند معارضتِها لدليل شرعيٍّ ثابت من كتاب، أو سُنَّة، أو إجماع، دون النظر إلى عصر معيَّن، أما ما أُحدِث وله دليلٌ شرعي يُسوِّغه، فليس ببدعة.
تقسيم البدعة الى حسنة وسيئة.
1- قال الامام الشافعي رضي الله عنه: المحدثات من الأمور ضربان أحدهما ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا فهذه البدعة الضلالة، والثاني ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، فهذه محدثة غير مذمومة. رواه البيهقي في (مناقب الشافعي) (ج1/469)، وذكره الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): (13/267).
2- قال الحافظ أبو نعيم في كتابه حلية الأولياء ج 9 ص76 عن إبراهيم بن الجنيد قال: حدثنا حرملة بن يحيى قال: سمعت محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه يقول: البدعة بدعتان، بدعة محمودة، وبدعة مذمومة. فما وافق السنة فهو محمود، وما خالف السنة فهو مذموم، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: نعمت البدعة هي" اهـ
3 - قال حجة الاسلام أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين، كتاب ءاداب الأكل ج2/3 ما نصه: "وما يقال إنه أبدع بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس كل ما أبدع منهيا بل المنهي بدعة تضاد سنة ثابتة وترفع أمرا من الشرع مع بقاء علته بل الإبداع قد يجب في بعض الأحوال إذا تغيرت الأسباب" اهـ
4- قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام في كتابه "قواعد الأحكام" (ج2/172-174) : البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرّمة ومندوبة ومكروهة ومباحة ثم قال: والطريق في ذلك أن تُعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة، أو في قواعد التحريم فهي محرمة، أو الندب فمندوبة، أو المكروه فمكروهة، أو المباح فمباحة، انتهى.
5- قال الامام النووى فى شرحه على صحيح مسلم"(6/154-155): قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: (وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ) هذا عامٌّ مخصوص، والمراد: غالب البدع. قال أهل اللُّغة: هي كلّ شيء عمل عَلَى غير مثال سابق. قال العلماء: البدعة خمسة أقسام: واجبة، ومندوبة، ومحرَّمة، ومكروهة، ومباحة.
6- قال الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني امير المؤمنين في الحديث في الفتح (ج4/298): قوله قال عمر: "نعم البدعة" في بعض الروايات "نعمت البدعة" بزيادة التاء، والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة، والتحقيق إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة.انتهى
7- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ.
8-قال العلامة ابن الأثير فى "النهاية فى غريب الحديث"(1/106- 107): وفي حديث عمر رضي اللَه عنه في قيام رمضان: نِعْمَت البِدْعة هذه، البدعة بِدْعَتَان: بدعة هُدًى، وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمَر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم فهو في حَيّز الذّم والإنكار، وما كان واقعا تحت عُموم ما نَدب اللّه إليه وحَضَّ عليه اللّه أو رسوله فهو في حيز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنَوْع من الجُود والسخاء وفعْل المعروف فهو من الأفعال المحمودة، ولا يجوز أن يكون ذلك في خلاف ما وَردَ الشرع به؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم قد جَعل له في ذلك ثوابا فقال:" من سَنّ سُنة حسَنة كان له أجْرها وأجرُ من عَمِل بها "، وقال في ضِدّه:" ومن سنّ سُنة سيّئة كان عليه وزْرُها وَوِزْرُ من عَمِل بها"، وذلك إذا كان في خلاف ما أمر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم. ومن هذا النوع قولُ عمر رضي اللّه عنه: نِعْمَت البدعة هذه. لـمـَّــا كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدَحها؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم لم يَسَنَّها لهم، وإنما صلاّها لَياليَ ثم تَركَها ولم يحافظ عليها، ولا جَمع الناسَ لها، ولا كانت في زمن أبي بكر،
9 - قال الشيخ ابن عابدين الحنفي في حاشيته (1/376): "فقد تكون البدعة واجبة كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة، وتعلّم النحو المفهم للكتاب والسنة، ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة، وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول، ومكروهة كزخرفة المساجد، ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب"انتهى.
10- قال الشيخ بدر الدين العيني في شرحه لصحيح البخاري (ج11/126) عند شرحه لقول عمر ابن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة" وذلك عندما جمع الناس في التراويح خلف قارىءٍ وكانوا قبل ذلك يصلون أوزاعًا متفرقين: "والبدعة في الأصل إحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم البدعة على نوعين، إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة"انتهى.
11- قال الشيخ محمد الزرقاني المالكي في شرحه للموطأ (ج1/238) عند شرحه لقول عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة هذه" فسماها بدعة لأنه صلى اللّه عليه وسلم لم يسنّ الاجتماع لها ولا كانت في زمان الصديق، وهي لغة ما أُحدث على غير مثال سبق وتطلق شرعًا على مقابل السنة وهي ما لم يكن في عهده صلى اللّه عليه وسلم، ثم تنقسم إلى الأحكام الخمسة. انتهى
12- قال الشيخ أحمد بن يحيى الونشريسي المالكي في كتاب المعيار المعرب (ج1/357-358) ما نصه: "وأصحابنا وإن اتفقوا على إنكار البدع في الجملة فالتحقيق الحق عندهم أنها خمسة أقسام"، ثم ذكر الأقسام الخمسة وأمثلة على كل قسم ثم قال: "فالحق في البدعة إذا عُرضت أن تعرض على قواعد الشرع فأي القواعد اقتضتها ألحقت بـها، وبعد وقوفك على هذا التحصيل والتأصي وعل لا تشك أن قوله صلى الله عليه وسلم:" كل بدعة ضلالة"، من العام المخصوص كما صرح به الأئمة رضوان الله عليهم".اهـ
13- وقال الشيخ عبدالحق الدهلوي (825 هـ) في شرح المشكاة[27]: "اعلم أنَّ كلَّ ما ظهر بعد رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بدعة، وكل ما وافق أصل سُنَّته وقواعدها، أو قيس عليها، فهو بدعةٌ حسنة، وكل ما خالفها فهو بدعة سيِّئة وضلالة".
14- وقال المباركفوري (1334 هـ): "والمراد بالبدعة: ما أُحدث ممَّا لا أصل َله في الشريعة يدلُّ عليه، وأمَّا ما كان له أصل من الشَّرْع يدلُّ عليه، فليس ببدعة شَرْعًا
15- وقال الإمام ابنُ حَزْم (456 هـ) : "البدعة في الدِّين: كلُّ ما لم يأتِ في القرآن، ولا عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلاَّ أنَّ منها ما يُؤجَر عليه، ويُعذر بما قصد إليه من الخير، ومنها ما يُؤجَر عليه صاحبُه ويكون حسنًا، ومنها ما يكون مذمومًا ولا يُعذر صاحبُه".
عقيدة الحشوي اسهل من عقيدة النصارى بكثير
عقيدة النصارى هي الثالوث وفي الاصل هم لديهم الاب والابن والزوجة ولكن لا تسقيم عقيدة المسيحي الا بالتجسيد
اي ان التجسد لازم لهذه العقيدة او قل الملة
في عقيدة الحشوي ايضا التجسد ضروري جدا ، فهو لا يعرف ربه الا بالتجسد ومن صفات الجسد انه يشار اليه ويحس ويمس ويستقر ويتحرك والاستقرار لا يكون الا للاجسام ونقيضها الحركة
يقول الدارمي العنيد في رده على بشر المريسي ان الله لو شاء ان يستقر على ظهر بعوضة لفعل ومع ان الكتاب مشكوك فيه وحتى يمكن ان اقول ان الدارمي نفسه اشك في وجوده ، لأنه لا يعقل ان يرد بمثل هذا القول ولا يرد عليه احد وكيف والجهم قد شنع بالحشوية من قبل فلماذا هذا الدارمي لم يشنع به احد وبالنظر للمراجع نجده من بني تميم ومن الطبيعي ان يحقد على الموالي مثله مثل اي عربي في تلك الفترة ، لديك الذهلي حقد على البخاري
لكن بفرض انه قال هذا فهو هنا يتكلم عن المشيئة ، وفي نفس الوقت الحشوي يقول ان ربه فوق العرش بالمشيئة فقوله هذا يعني ان لله مشيئة واحدة ولم تتغير او هو غير قادر على مشيئة اخرى والا ما معنى الاستقرار ، وطالما ان الله قادر على الاستقرار فوق العرش فلما هو غير قادر على الانتقال الى غيره .
لكن كلام الحشوي الدارمي هنا يعني انه يجيز على الله التجسد فالبعوضة هذه في عالمنا المخلوق واستقرار الله على البعوضة يعني انه يجيز ان يدخل الله ( يعني يحل ) في هذا العالم ثم يبحث له عن بعوضة ويجلس عليها ، وقوله هو نفس قول النصارى ان الله دخل هذا العالم وبحث له عن انثى تناسبه ثم حل في رحمها وتجسد
لكن هذا ليس محل الجدل والاشكال انما الجدل حول قوله بالمشيئة التي تجيز لله ان يستقر على ظهر البعوضة فهذا يعني ان له مشيئة ان يقتل نفسه او يخلق الها اخر .
اليس كذلك
الشيخ الدكتور عثمان الخميس جزاه الله خيرا كلامه صحيح وأنصح بالرجوع الى الفيديو كاملاً . دروسه وشروحه سهلة واضحة نتعلم منه ونفهم ونؤصل أسس التوحيد والعقيدة من الكتاب والحديث وكتب الأئمة الأربعة .
دروسه نافعة لسطحيي التفكير مثلك
فلو فقهت ما يقول الشيخ لم قلت ما قلت
@@user-nu4pj7pv5d شكراً لأدبك واحترامك وتفهمك . هذا علمك اذاً . هدانا الله جميعاً .
الحمد لله على نعمة الازهر وعلماء الازهر حفظهم الله بحفظه سندا للاسلام ومنقذا للمسلمين من علماء الجهل والتخلف
يا أخوة والله شاركوا وانشروا وأصبروا ...وأخلصوا ... ماقدره الله سيكون ... حذر رسول الله صلى الله عليه وسلم من أنتشار القراء وقلة الفقهاء في آخر الزمان وقلة العلم مع أنتشار الكتابة ... كل بصير مراقب وناظر في التاريخ ...يرى أنها فتنة الوهابية تسليطهم للعوام مع الادلة على طريقة الظاهرية ... تمهيد لهدم المذاهب الاربعة الثابتة لمدة ألف ومئتي سنة كمسمى ... علينا أن لا نكون سبب في أنتشارهم بل الانقاذ أكبر عدد وتأخيرهم ...
بقي أن يقال أن الصلاة الشافعية بدعة سيئة
بعضهم يقولون زيادة رب العالمين هي بدعة تبطل الصلاة
الله المستعان
@@user-lg4px2nz1f
أقصد الصلاة الشافعية على النبي (اللهم صل أفضل صلاة على أسعد مخلوقاتك سيدنا محمد......)
أهل السنة والجماعة أهل تحقيق وتدقيق هذه سمة الفقهاء والعقلاء ... أما الوهابية ظاهرية سطحية يريدون أن يسلطوا العوام على الأدلة الشرعية فيضيع يذوب الفرق بين العالم المحقق المدقق والجاهل المتعالم المتحذلق ...لذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنَّ من علامات الساعة في آخر الزمان أنتشار القراء ( أية وحديث ...مباشرة )وقلة الفقهاء ( أهل الفهم ). قارئ يجعل قارئ مثله عالم....حتى يتخذوهم الناس رؤوسا
مدد ❤ مدد ❤ مدد ❤ سيدنا أبي طالب عليه صلوات الله وسلامه ❤ المدد سيدنا عبدالله بن عبد المطلب ❤ عليه السلام ❤ المدد سيده امنه بنت وهب ❤ عليها السلام ❤ المدد سيده حليمه السعديه ❤ سلام الله عليها السلام ❤ المدد سيده عاشه. بنت الصديق رضي الله عنه وأرضاه ❤ المدد ساداتنا ال بيت رسول الله ❤ الغوث ❤️ والعون ❤️ والمدد ❤ عاشق اولياء الله الصالحين ♥️ والعلماء العاملين ❤ سليمان الحنون ❤❤❤❤❤❤❤🎉❤
الشيخ قحطان يقول الحق يريد به باطل
الشيخ قحطان يقول الحق يريد به الحق .
هذا بفهمك فقط
@@user-lg4px2nz1f وأنت أبو العريف
ماشاء الله . . تنظرون إلى القلوب؟! بنور الله . . .
دخات في قلبه و عرفت نيته واو
هات دليل واحد من السنة أو من الصحابة تثبت فيه أنه يوجد فيه بدعة حسنة ، وكل كلام يخالف ماجاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يفعله السلف فهو رد،
قال الإمام مالك رحمه الله تعالى ،
ليس لأحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ويأخذ ويرد من كلامه إلا الرسول صلى الله عليه وسلم.
لو كانت البدعة السحنة موجودة في دين الله تعالى لبينها الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه ،
قال الإمام مالك رحمه الله تعالى
من إبتدع في دين الله يراها حسنة فقد زعم أن الرسول صلى الله عليه خان الرسالة .
١.جمع الصحابة على التراويح
٢.تنقيط القرآن الكريم
يا صديقي .. الرد ذكره الشيخ ، وهو من منطوق رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: " ..... ومن سن في الإسلام سنة حسنة ... " ، لو أن كل أمر يحدثه الناس سنقول عنه بدعة ، فكيف سنسن سنة حسنة ؟؟!! وعليه سيكون حديث "من سن في الإسلام سنة حسنة" عبثاً !! وهل هذا لائق بحق سيدنا رسول الله !!
وأما أدلة احداث الصحابة من الأعمال التي لم تكن على عهده صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم والتي لم يفعلها ، فهي أكثر من تحصى .
لم يقل الإمام مالك
أين إسناده ؟
إن كنت تملك تفضل
@@user-lg4px2nz1f إبحث بنفسك ، يقال صاحب البدعة لا ينقعه ألف دليل ، لأنه يعتقد أنه على حق .
@@user-lg4px2nz1f دعك من كلام الإمام مالك رحمه الله تعالى ،
هات دليل واحد من كلام النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال بأنه قال هناك بدعة حسنة في دين الله تعالى ، الدين كامل غير ناقص لقول الله تعالى اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي إلى آخر الآية الكريمة لو كانت هذه البدعة الحسة مشروعة في دين الله تعالى لبينها الله تعالى على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم.
وكيف علمتم هذه البدعة الحسة ولم يعلمها الرسول صلى الله عليه وسلم إن قلتم علمناه ولم يعلمها الرسول صلى الله عليه فقد إتهمتم أن الرسول صلى الله عليه وسلم خان الرسالة ولم يبلغها كاملة تامة لأمته والعياذ بالله تعالى وإن قلتم هي بدعة حسنة نتقرب بها إلى الله تعالى فقد شرعتم بشيء لم يأذن به الله تعالى وأحدثتم في دينه ماليس منه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ، وفي رواية من أحدث في أمرنا ماليس منه فهو رد.
هذا ضلال مبين
وهذا الشيخ من أجهل الناس في المعاني والاصوليات واللغويات
فأما اللغويات
فقول كل في الحديث تفيد التخصيص
فهذا باطل فإن كل صيغة في اللغة وهي صيغة تستخدم للعموميات لا للخصوصيات وتفيد الاستغراق
إذا قال القائل : ضربت كل من في الدار ، أو : ضربت جميع من في الدار . سبق إلى الفهم الاستغراق ، ولو كانت صيغة الكل أو الجميع مشتركة بين الكل والبعض لما كان كذلك ; لأن اللفظ المشترك لما كان بالنسبة إلى المفهومين على السوية امتنع أن تكون مبادرة الفهم إلى أحدهما أقوى منها إلى الآخر ، وأيضا إذا قال السيد لعبده : اضرب كل من دخل داري ، أو : جميع من دخل داري ، فضرب كل واحد ممن دخل لم يكن للسيد أن يعترض عليه بضرب جميعهم ، وله أن يعترض عليه إذا ترك البعض منهم
فإذا علمنا هذا علمنا جهل هذا الشخ في جعله كل أنها للتخصيص
وعلمنا ان كل صيغة للإستغراق العام ولذلك قول نبينا كل محدثة بدعة تفيد الاستغراق لا التبعيض وقوله وكل بدعة ضلالة تفيد الاستغراق لا التبعيض
وأما حديث من سن في الاسلام سنة حسنة لا وجه لها في المحدثات البتة فضلا ان يكون لها وجه في البدع
فإن سياق الحديث دل على معنى السنة التي أرادها نبينا صلوات ربي عليه وهي ألسنن غير التعبدية حيث أن الحديث سببه كان بسبب رجل أحضر صرة فيها صدقة فتبعه عليها الناس ولم يحدث في أصل الزكاة شيء ولا في الصدقة إذ هذه تعبدية وإنما سن في شيء لا يتعبد فيه ولا يتخذ عبادة وهو طريقة حمل الصدقة
فلا علاقة للحديث بالاحداث او الابتداع أصلا
ولكن هؤلاء يلوون أعناق النصوص لتوافق ضلالاتهم وبدعهم الضالة
اللهم خلص الأمة من الوهابية
السلام عليكم يا شيخ للامانه لاتكتب عثمان الخميس بل تكتب الشيخ الدكتور عثمان الخميس العدل في كل شيئ حتي مع الخصوم انت نكرة الشيخ ولاكن الشيخ الدكتور عثمان الخميس علم من الاعلام
تأصيل كفري**
المحدثة تنقسم وليست البدعة
من خلال حديث " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد "
وأما حديث " وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار " فهنا ربما يتحدث عن محدثات الأمور في الدين ما ليس منه
وكل محدثة بدعة أي كل محدثة في دين ما ليس منه بدعة
وملخص القول إذا كان الأمر المحدث في الدين ماهو منه فلا تسمى بدعة
وإذا كان ما ليس منه فهي بدعة
وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في نار
هذا هو التأصيل واما تقسيم البدعة مردود فهو خطأ لفظي
واما المحدثة في الدين تنقسم إلى ما ليس منه وما هو منه
يقسم البدعة الى قسمين الإمام المجتهد المطلق أبو عبدالله محمد بن إدريس الشافعي وهو حجة في اللغة يقسم البدعة في كتبه الى قسمين هل نترك قوله. فهمه وهو من أجود مجتهدي مطلق من فقهاء السلف الصالحين ، لفهمك أنت وفرقتك التي احدثت بعد اكثر من اربعة قرون اذا قلنا فكركم ابتدعت بابن تيمية او الى ثمان او تسع قرون لحتى ظهرتم بظهور قرن الشيطان الثاني وفهمكم المشلتت ، أين التزامك باتباع فهمك لفهم السلف الصالحين كما تدعون ؟!
@@TheMercifulAndJust هو قسم المحدثات فقال المحدثات من الأمور على ضربان
أنا وهابي ماحييت وان امت ووصيتي للناس أن يتوهبوا
حشرك الله مع شيطان القرن بن عبد الوهاب
كن وهابيا لوحدك.. ومت على الكفر.. فقط دعونا وشاننا
@@khaledamyr1609 آمنا بالله وحده وكفرنا بما كنتم به مشركون يا عباد القبور
@@khaledamyr1609نصيحة يا غالي ، ابتعد عن التكفير
لكن قل له : هداك الله.
وسترى إذا انجلى الغبار
أفرس تحتك أما حمار
ماك مصطفى نافع بل شائب ضار ، هدانا واياك الله الى الإصطفاء النافع لنكونا من المصطفين الأخيار
التراويح أليست بدعة من عمر ههههه ههههه ههههه ههههه
مسألة الترك
الاصل في الاشياء الاباحة مالم يخالف نصا
وليس كل مالم يفعله النبي والصحابة يعتبر بدعة سيئة بل فيه ما هو حسن ولولم يفعلة السلف ومن هنا نقول ليس كل مستحدث يأخذ حكم الحرمة لان هذا فيه تألي على الله فكيف اذا كان له اصل ولم يخالف نصا.
والدليل على ذلك،
وعنْ أبي ثَعْلَبَةَ الخُشَنيِّ جَرْثُومِ بنِ نَاشِرٍ رضي اللَّه عَنْهُ عنْ رَسُولِ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ.
جاء في " الصحيح " عن سعد عن النبي صل الله عليه وسلم
أنه قال : إن أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سأل عن شيء لم يحرم ، فحرم من أجل مسألته .
اي حرم من بعد مسألته
بعد ان كان مباح
ومن هنا يتضح ان الاصل
في الاشياء الاباحة مالم يأتي الدليل على تحريمة او يخالف نصا
وقال رسول الله ص: ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي،
ومن هنا يتضح ايضا ان الحرام ما حرمه الله ورسوله وليس عدم فعل الصحابة والتابعين فقد اجمع العلماء ان مصادر التشريع
1-الكتاب
2-السنه
3-القياس
4-الاجماع
وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل.
وجاء في الحديث (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ)
عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم.
و جاء عن ابن مسعود رضي الله عنه:(ما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن وما رآه المسلمون قبيحاً فهو عند الله قبيح).
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ،
ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد
وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا.
فلمردود مالس منه
فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة )
والى هذا الاتجاة مال السواد الاعظم من علماء الاسلام الى تقسيم البدعة
منهم الصحابي عمر بن الخطاب عندما جمع الناس على صلاة التراويح عشرون ركعة وقال نعمت البدعة هذة والصحابي عبدالله بن عمر عندما راى الناس مجتمعة على صلاة الضحى في المسجد
والامام الشافعي والامام البيهقي والنووي الحافظ ابن حجر العسقلاني والامام العز بن عبد السلام والعلامة ابن الاثير وابن عابدين والبدر العيني والزرقاني والونشريسي والخطابي وابن العربي والسبكي والسيوطي وغيرهم الكثير
(وقول عمر بعد ان صلوها عشرون ركعة
نعمة البدعة هذة لموافقتها للسنة النبوية لانه لايحق لاي صحابي او غيرة ان يشرع او يسن شي يخالف الشرع )
وقد ادخل عليها في زماننا دعاء ختم القران وتخصيصها بالليلة 29
فيه سنه حسنة
قال الإمام الشافعي- رحمه الله -: ((البدعة بدعتان: بدعة محمودة، وبدعة مذمومة، فما وافق السنة، فهو محمود، وما خالف السنة، فهو مذموم)) واحتج بقول عمر في قيام رمضان: "نعمت البدعة هذه" رواه أبو نعيم في"حلية الأولياء" ولبيهقي في "مناقب الشافعي"(1/469).
, قال النووي : البدعة بكسر الباء في الشرع هي إحداث ما لم يكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهي منقسمة إلى حسنة وقبيحة ، وقال ابن عبد السلام في آخر القواعد البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرمة ومندوبة ومكروهة ومباحة قال : والطريق في ذلك أن تعرض البدعة على قواعد الشريعة ، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة ، أو في قواعد التحريم فهي محرمة ، أو الندب فمندوبة ، أو المكروه فمكروهة ، أو المباح فمباحة
ولا إنكار على امر مختلف فيه فلكل رأيه الذي يجب ان يحترم
وقال اهل العلم اذا رأيت الرجل يعمل العمل الذي اختلف فيه وانت ترى غيرة فلا تنهه
قال الإمام مالك: «من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - خان الرسالة لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣] فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً»
هذه اللطمة من الامام مالك
لطمه . . ؟! ماشاء الله كيف نتدارس ونبحث عن الحق . . .