عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: يا بن مسعود! إذا مدحك الناس فقالوا: إنك تصوم النهار وتقوم الليل وأنت على غير ذلك فلا تفرح بذلك، فإن الله تعالى يقول: (ولا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب أليم) . - وعن الإمام علي (عليه السلام) - من كتابه للأشتر -: الصق بأهل الورع والصدق، ثم رضهم على ألا يطروك، ولا يبجحوك بباطل لم تفعله، فإن كثرة الإطراء تحدث الزهو، وتدني من العزة
حد العرفاء والأولياء والأئمة هل تساوي محبة الأئمة مع محبة المدعو علي الناصر؟ لا أنالك الله شفاعة الأئمة الأطهار وحشرك الله أنت مع المدعو علي الناصر في زمرة النواصب والوهابيةَ
«علي الناصر السلمان واستحمار المجتمع الاحسائي بالـتفلة المقدسة» لا يلومنَّ أحدٌ من يتطرق إلى هذه الحالة المريعة التي تتناقلها صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وبطلها دائماً رجل معمم وآخرون يتكالبون عليه للحصول على تفلته "بـصقته" للتبرك . كما لا يلومنَّ احدٌ آخر ينقلها بذريعة محاولة "تـشويه المذهب" أو التآمر على بيضة الإسلام وقلب الحقائق فهي ممارسة جلية وواضحة يستنكرها البعض ولا يدافع عنها أصحاب الشأن بيد أنهم لم يصرحوا بعد برفضها . وعليه يجب التعرف على مجريات الأمور التي تدفع بهذا الجمع للحصول على "تـفلة" رجل للتبرك ، ومعرفة ما الذي يدفع برجل الدين لممارسة هذا العمل . هل نحن بحاجة فعلاً للبحث عن رمز وعن سيد أو بالأحرى «صـنم» ليمارس البعض عـبوديته !! أم أن رجل الدين بحاجة لإبراز نفسه من خلال إظهار جماعته وأتباعه على أنهم قـطيع من الـسذج والـجهلة بل «كـومة جـهلة» كما يعبر بذلك علي الناصر السلمان بنفسه في إحدى المرات وهو يشتم المؤمنين في مسجد العنود بالدمام في الوقت الذي يحاول فيه البروز والظهور من خلال التسلق على أكتافهم والترويج لنفسه بأنه المنقذ لهم وهو صمام الأمان وطوق النجاة والزعيم الأوحد والصنم المقدس والرئيس والمدير والعمدة والرقيب عليهم ولا يمكن لأحد أن تقبل صلاته إلا بالصلاة خلف علي الناصر وأن الصلاة خلفه في مسجد العنود بالدمام أفضل من الصلاة في البيت الحرام وفي المسجد النبوي بل في جميع المشاهد المشرفة لأهل البيت وأنها تعادل ألف ألف صلاة وأن عوام الشيعة دائما بحاجة إلى وجوده وأن الشيعة لا يمكنهم البقاء على قيد الحياة بدونه ولا يمكنهم حتى التنفس من دونه. البعض ومن باب الدفاع أو من باب التبرير بدأ يتناقل لقطات من دول أفريقية حيث يقدس مواطنون أفارقة رجلاً بمظاهر شتّى ، ولكن تبقى حالة التكالب على تـفلة المعمم "ظاهرة احسائية مضحكة" لم يقلدنا أحد فيها من أتباع الأديان والمذاهب الأخرى ولا الأقوام السابقة والأمم البائدة ولن تجد لها طريق عند الأجيال القادمة. كما اعتقد ان المُلام في هذه الظاهرة ليس المتبرك "الأعمى" من عامة الخلق وإنما صاحب الـتفلة فهو الذي يُسّخر زيه "المقدس" لأغراض غير نزيهة وبالتالي يفترض ان تتم تـعريته من قبل أقرانه من الذين يرفضون تحويل الدين إلى ممارسة بائسة لها علاقة ب "التفال" . يفترض ان يقوم المتصدّون للفتوى والمدافعون عن الدين بإصدار توضيح بمثابة الفتوى لوقف هذه الممارسات الفجّة التي لا تمت للدين بأية صلة حتى لا نشاهد مستقبلا أبناء علي الناصر السلمان وأحفاده وأبناء أخيه وأبناء عمومته والسذج من أتباعه بتحويل هذه البدعة إلى مهنة تدر عليهم الأموال ويقومون بتقليد علي الناصر السلمان في مشهد التراكض على "التفلة" لقيادة الـهمج الـرعاع حيث يسيطرون على عقولهم بواسطة القداسة المزيفة بهدف كسب المال والجاه والهيبة والمناصب ، فيما يكتفي المتراكضون ب "التفلة المقدسة" . إنها لعبة علي الناصر السلمان الـشيطانية الـقـذرة التي تعتمد على تجهيل عوام الشيعة للصعود على أكتافهم للوصول إلى الوجاهة والزعامة والرئاسة ، وخلط الدين بالخرافات بغية البقاء على سطح المشهد فيما يهيم آخرون بفتات الأحلام ورضا من لا يستحق التقديس والاحترام.
أحسنت بارك الله فيك وجزاك الله خير على هذه المشاركة والرد المنطقي والعقلاني كلامك نور على نور أنار الله قلبك وروحك وعقلك وسلامي لك وعليك وسلمت اناملك الذهبيه نعم أيها الأخ العزيز والصديق والحبيب مجتمع مستحمار بامتياز
![Felix "Unfair" | [Stray Kids : SKZ-PLAYER]](http://i.ytimg.com/vi/Oswujxm2Ag0/mqdefault.jpg)
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: يا بن مسعود! إذا مدحك الناس فقالوا: إنك تصوم النهار وتقوم الليل وأنت على غير ذلك فلا تفرح بذلك، فإن الله تعالى يقول: (ولا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب أليم)
.
- وعن الإمام علي (عليه السلام) - من كتابه للأشتر -: الصق بأهل الورع والصدق، ثم رضهم على ألا يطروك، ولا يبجحوك بباطل لم تفعله، فإن كثرة الإطراء تحدث الزهو، وتدني من العزة
مبروك على الشيعة مجتمع مستحمار يقدس الأشخاص ويترك الفقراء والمحتاجين والبؤساء والمهمشين والبسطاء المسروقه حقوقهم من ماسمي مراجع او الوكلاء
والشعراء يتبعهم الغاوون
حد العرفاء والأولياء والأئمة
هل تساوي محبة الأئمة مع محبة المدعو علي الناصر؟
لا أنالك الله شفاعة الأئمة الأطهار وحشرك الله أنت مع المدعو علي الناصر في زمرة النواصب والوهابيةَ
«علي الناصر السلمان واستحمار المجتمع الاحسائي بالـتفلة المقدسة»
لا يلومنَّ أحدٌ من يتطرق إلى هذه الحالة المريعة التي تتناقلها صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وبطلها دائماً رجل معمم وآخرون يتكالبون عليه للحصول على تفلته "بـصقته" للتبرك .
كما لا يلومنَّ احدٌ آخر ينقلها بذريعة محاولة "تـشويه المذهب" أو التآمر على بيضة الإسلام وقلب الحقائق فهي ممارسة جلية وواضحة يستنكرها البعض ولا يدافع عنها أصحاب الشأن بيد أنهم لم يصرحوا بعد برفضها .
وعليه يجب التعرف على مجريات الأمور التي تدفع بهذا الجمع للحصول على "تـفلة" رجل للتبرك ، ومعرفة ما الذي يدفع برجل الدين لممارسة هذا العمل .
هل نحن بحاجة فعلاً للبحث عن رمز وعن سيد أو بالأحرى «صـنم» ليمارس البعض عـبوديته !!
أم أن رجل الدين بحاجة لإبراز نفسه من خلال إظهار جماعته وأتباعه على أنهم قـطيع من الـسذج والـجهلة بل «كـومة جـهلة» كما يعبر بذلك علي الناصر السلمان بنفسه في إحدى المرات وهو يشتم المؤمنين في مسجد العنود بالدمام في الوقت الذي يحاول فيه البروز والظهور من خلال التسلق على أكتافهم والترويج لنفسه بأنه المنقذ لهم وهو صمام الأمان وطوق النجاة والزعيم الأوحد والصنم المقدس والرئيس والمدير والعمدة والرقيب عليهم ولا يمكن لأحد أن تقبل صلاته إلا بالصلاة خلف علي الناصر وأن الصلاة خلفه في مسجد العنود بالدمام أفضل من الصلاة في البيت الحرام وفي المسجد النبوي بل في جميع المشاهد المشرفة لأهل البيت وأنها تعادل ألف ألف صلاة وأن عوام الشيعة دائما بحاجة إلى وجوده وأن الشيعة لا يمكنهم البقاء على قيد الحياة بدونه ولا يمكنهم حتى التنفس من دونه.
البعض ومن باب الدفاع أو من باب التبرير بدأ يتناقل لقطات من دول أفريقية حيث يقدس مواطنون أفارقة رجلاً بمظاهر شتّى ، ولكن تبقى حالة التكالب على تـفلة المعمم "ظاهرة احسائية مضحكة" لم يقلدنا أحد فيها من أتباع الأديان والمذاهب الأخرى ولا الأقوام السابقة والأمم البائدة ولن تجد لها طريق عند الأجيال القادمة.
كما اعتقد ان المُلام في هذه الظاهرة ليس المتبرك "الأعمى" من عامة الخلق وإنما صاحب الـتفلة فهو الذي يُسّخر زيه "المقدس" لأغراض غير نزيهة وبالتالي يفترض ان تتم تـعريته من قبل أقرانه من الذين يرفضون تحويل الدين إلى ممارسة بائسة لها علاقة ب "التفال" .
يفترض ان يقوم المتصدّون للفتوى والمدافعون عن الدين بإصدار توضيح بمثابة الفتوى لوقف هذه الممارسات الفجّة التي لا تمت للدين بأية صلة حتى لا نشاهد مستقبلا أبناء علي الناصر السلمان وأحفاده وأبناء أخيه وأبناء عمومته والسذج من أتباعه بتحويل هذه البدعة إلى مهنة تدر عليهم الأموال ويقومون بتقليد علي الناصر السلمان في مشهد التراكض على "التفلة" لقيادة الـهمج الـرعاع حيث يسيطرون على عقولهم بواسطة القداسة المزيفة بهدف كسب المال والجاه والهيبة والمناصب ، فيما يكتفي المتراكضون ب "التفلة المقدسة" .
إنها لعبة علي الناصر السلمان الـشيطانية الـقـذرة التي تعتمد على تجهيل عوام الشيعة للصعود على أكتافهم للوصول إلى الوجاهة والزعامة والرئاسة ، وخلط الدين بالخرافات بغية البقاء على سطح المشهد فيما يهيم آخرون بفتات الأحلام ورضا من لا يستحق التقديس والاحترام.
أحسنت بارك الله فيك وجزاك الله خير على هذه المشاركة والرد المنطقي والعقلاني كلامك نور على نور أنار الله قلبك وروحك وعقلك وسلامي لك وعليك وسلمت اناملك الذهبيه نعم أيها الأخ العزيز والصديق والحبيب مجتمع مستحمار بامتياز
جاسم الصحيح متزلف وبياع حكي ولا يمدح إلا أصحاب الملايين والأمراء
لو كان علي الناصر فقير هل كان جاسم الصحيح يمدحه؟
كلامك صحيح وعقلاني أنها الحقيقة أيها العزيز والصديق
ما شاء الله ..
تحليق معتاد وفكر وقاد من ربان الرواد في اي موضوع يكتب فيه شاعرنا الكبير جاسم
وتطور لافت في الإلقاء زاد في خصوبة الأجواء
جميل جميل جدًا