من ناحية أخرى، هل كان المسلموم في الحبشة يعرفون متى يوم عرفة في مكة؟ لأن هذا لا يمكن دون التكنولوجيا الحديثة. لست عالما، ولكن كيف يكون منهج السلف صوم عرفة مع وقوف الحجاج، وهم كانوا لا يستطيعون علم ذلك. فعقلا لا يمكن ان يكون هذا منهج السلف لأنّه لا يتأتّى لهم ذلك. والله أعلم
ولاكن قبل ان يظهر الهاتف او الاقمار الاصطناعية وكل ادوات الاتصال كيف كان يصوم الناس وكيف كانو يفطرون هل كانو ينتظرون السعودية ام كانو يعتمدون رؤية الهلال ؟ يقول رسول الله صومو لرؤيته وافطرو لرؤيته وانا اظن ان هدا هو المنطق لانه ادا صمنا مع السعودية فعلينا ان نظحي مع السعودية
عرفة المقصود في الحديث هو التاسع من شهر ذي الحجة وليس الجبل ....والعبرة بالزمان لا بالمكان والدليل على ذلك أن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يخاطب المسلمين كافة في جميع أنحاء الأرض علما أن العلم بالوقوف بعرفة لم يكن متاحا بل كان مستحيلا ثم أن مطلع السعودية وحسابها التقويمي للأشهر القمرية ليس واجبا على الآخرين اتباعه ... فالمطالع تختلف فنحن لا نصوم رمضان في بدايته ولا في أواخره في نفس الوقت ....وهذا هو الذي جرى عليه العمل منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم ....فلعدة قرون والمسلمون لا يعرفون وقوف الحجاج بعرفة وكانوا يصومون آنذاك التاسع من ذي الحجة ..فكيف تنقلب الصورة منذ سنين قريبة لمجرد توفر وسائل الاتصال ....فالعقل والمنطق يبقى دوما هو السائد مهما تبدلت الظروف والأحوال .....وهذا.أيضا ما يقره أكثر الفقهاء والعلماء الكبار المتميزين ....أما تقليد شخص يتبع قرارات السعودية في مثل هذا الأمر الديني بدعوى وقوف الحجاج بعرفة فهو سلوك لا يتسم لا بالموضوعية ولا بالمعرفة الفقهية الصحيحة .....والله أعلى وأعلم
أولا : يوم عرفة وصيامه هو اليوم التاسع من شهر ذي الحجة ، ويتحدد لكلّ بلد بحسب رؤيتهم لهلال ذي الحجة ، فقد يكون لأهل مكة يوم الخميس مثلا ، ويكون لغيرهم يوم الأربعاء ، أو يوم السبت ، ولا يلزم التقيّد بما عليه أهل مكة إذا اختلفت مطالع الهلال ، وهذا هو القول الراجح من أقوال أهل العلم ، أن لكل بلد رؤيته عند اختلاف المطالع .
احترم رأيك لكن انا انسان من العامة واقول بأن عرفة هو التاسع في كل بلد فالله عظم اليوم قبل المكان الا في مكة فانه عظم اليوم والمكان ايضا وفقط قبل 200 عام كان الناس فالمغرب مثلا لا يعرفون متى يقف الحجاج في عرفة لعدم وجود وسائل التكنولوجيا الحالية!
دائما في دين الله تعالى، صيام عرفة، هو يوم وقوف الحجيج بجبل عرفة، هذا هو ماجاء به رسول الله صل الله عليه و سلم، الحجيج لايصومون، و الباقي يصوم، أما إختلاف المطالع فلا قيمة له، مهما يقوله من شاء، الله أحد و النبي واحد و القبلة واحدة والأمة واحد. إنتهى،
جزاك الله خيرا. هذا ما افعله انا كذلك من سنين كثيرة و هذا ما أرتاح له.
هذا هو الصواب. نصوم يوم عرفة. مع وقوف الحجاج
من ناحية أخرى، هل كان المسلموم في الحبشة يعرفون متى يوم عرفة في مكة؟ لأن هذا لا يمكن دون التكنولوجيا الحديثة. لست عالما، ولكن كيف يكون منهج السلف صوم عرفة مع وقوف الحجاج، وهم كانوا لا يستطيعون علم ذلك. فعقلا لا يمكن ان يكون هذا منهج السلف لأنّه لا يتأتّى لهم ذلك. والله أعلم
ok
ولاكن قبل ان يظهر الهاتف او الاقمار الاصطناعية وكل ادوات الاتصال
كيف كان يصوم الناس وكيف كانو يفطرون
هل كانو ينتظرون السعودية ام كانو يعتمدون رؤية الهلال ؟
يقول رسول الله صومو لرؤيته وافطرو لرؤيته وانا اظن ان هدا هو المنطق
لانه ادا صمنا مع السعودية فعلينا ان نظحي مع السعودية
صحيح و اكثر منطقية أنا أوافقك الرأي
اذن لا نعتبر حدوث سايكس بيكو ونراقب الهلال في كل مدينة و قرية@@merweenes1604
وإذا صمنا يومين الثلاثاء والأربعاء
الأن هناك وسائل التواصل تعرف يوم عرف أما فالازمنة الماضية لا يعرفون اليوم الا برؤية الهلال في كل بلد
عرفة المقصود في الحديث هو التاسع من شهر ذي الحجة وليس الجبل ....والعبرة بالزمان لا بالمكان والدليل على ذلك أن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يخاطب المسلمين كافة في جميع أنحاء الأرض علما أن العلم بالوقوف بعرفة لم يكن متاحا بل كان مستحيلا ثم أن مطلع السعودية وحسابها التقويمي للأشهر القمرية ليس واجبا على الآخرين اتباعه ...
فالمطالع تختلف فنحن لا نصوم رمضان في بدايته ولا في أواخره في نفس الوقت ....وهذا هو الذي جرى عليه العمل منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم ....فلعدة قرون والمسلمون لا يعرفون وقوف الحجاج بعرفة وكانوا يصومون آنذاك التاسع من ذي الحجة ..فكيف تنقلب الصورة منذ سنين قريبة لمجرد توفر وسائل الاتصال ....فالعقل والمنطق يبقى دوما هو السائد مهما تبدلت الظروف والأحوال .....وهذا.أيضا ما يقره أكثر الفقهاء والعلماء الكبار المتميزين ....أما تقليد شخص يتبع قرارات السعودية في مثل هذا الأمر الديني بدعوى وقوف الحجاج بعرفة فهو سلوك لا يتسم لا بالموضوعية ولا بالمعرفة الفقهية الصحيحة .....والله أعلى وأعلم
أولا : يوم عرفة وصيامه هو اليوم التاسع من شهر ذي الحجة ، ويتحدد لكلّ بلد بحسب رؤيتهم لهلال ذي الحجة ، فقد يكون لأهل مكة يوم الخميس مثلا ، ويكون لغيرهم يوم الأربعاء ، أو يوم السبت ، ولا يلزم التقيّد بما عليه أهل مكة إذا اختلفت مطالع الهلال ، وهذا هو القول الراجح من أقوال أهل العلم ، أن لكل بلد رؤيته عند اختلاف المطالع .
رمضان شعن ثاني
احترم رأيك لكن انا انسان من العامة واقول بأن عرفة هو التاسع في كل بلد فالله عظم اليوم قبل المكان الا في مكة فانه عظم اليوم والمكان ايضا وفقط قبل 200 عام كان الناس فالمغرب مثلا لا يعرفون متى يقف الحجاج في عرفة لعدم وجود وسائل التكنولوجيا الحالية!
حسبنا الله ونعم الوكيل جوابك غير مقنع .
دائما في دين الله تعالى، صيام عرفة، هو يوم وقوف الحجيج بجبل عرفة، هذا هو ماجاء به رسول الله صل الله عليه و سلم،
الحجيج لايصومون، و الباقي يصوم،
أما إختلاف المطالع فلا قيمة له، مهما يقوله من شاء،
الله أحد و النبي واحد و القبلة واحدة والأمة واحد. إنتهى،
وهل الحال يرتفع؟