النجاح الدنيوي بدون غطاء إيماني، يجرد الحدث من حلته الدائمة، ويعقب النفس شيء من الملل بعد البهجة الأولى، وتعود الروح إلى سؤالها الفطري، ومصالحة الوحي، ذلك القلق الذي ينبض في الفراغ الروحي، أكبر هاجس يصعب دفعه دون معالجة، كل مظاهر التجاهل لا تقدم حلولاً طالما المسلم عاصٍ ومجاهر
بارك الله فيكم فضيلة الشيخ نواف و أطال الله في عمرك
النجاح الدنيوي بدون غطاء إيماني، يجرد الحدث من حلته الدائمة، ويعقب النفس شيء من الملل بعد البهجة الأولى، وتعود الروح إلى سؤالها الفطري، ومصالحة الوحي، ذلك القلق الذي ينبض في الفراغ الروحي، أكبر هاجس يصعب دفعه دون معالجة، كل مظاهر التجاهل لا تقدم حلولاً طالما المسلم عاصٍ ومجاهر
السلام عليكم شيخنا الله بارك فيك
جزاك الله خيرا ابا محمد
Slm barakalah 3alik ❤