أستاذ بلال انت لاتحتاج إلى تزكية او إطراء , اتابع كل حلقاتك الرائعة والتي هي بمثابة نور في وسط الظلام الحالك في منطقتنا العربية ..فدائما ماتخاطب العقل والقلب ومحاولاتك في إنارة الطريق وكشف المستور ودحض إرث الخرافات التي تعصف بنا كعرب ومسلمين فضلا عن مانتعلمه منك عن محاولاتك في مخاطبة الضمير الإنساني والعيش بكرامة وحرية ..أستغرب من عدم تعليقك على مواكب الثورة والمظاهرات في السودان وملتزم إلى حد هذه اللحظة بالسكوت ,فإذا لم يكن انت وامثالك من المثقفين الاحرار والذين نلتمس فيهم كل الصدق والامانة في عرض الاحداث وتحليلها ومساعدة الشعوب في محاولة فك قيودها والتوجه نحو الحرية فمن يقوم بذلك أعتذر عن الإطالة وأتمنى ان تكون بالفعل قد بدأت مشروع عمل عن هذه الثورة واحداثها ولك التحية ولفريق عمل البرنامج الرائع عصير الكتب
شكرا أخي العزيز على حسن ظنك، لكن أعتقد أنك لو كنت تتابعنا بانتظام لسمعت ما قلته أكثر من مرة أن حلقات البرنامج مسجلة وهي لا تعلق مباشرة على الأحداث، لأن الأحداث كثيرا ما تقع بعد تسجيل الحلقات، كما أن البرنامج لا يخرج بعيدا عن هدفه المباشر وهو الحديث عن الكتب وقراءة واقع الشعوب العربية من خلال الكتب، هذا أمر أوضحناه في أكثر من مناسبة، وقلب ي مع شعب السودان في ثورته ضد حكم البشير والمتاجرين بالشعارات الدينية الذين دمروا السودان، ولك خالص التحية والتقدير
العزلة عن المجتمع، واحدة من الوسائل الدفاعية التي أشار إليها الدكتور مصطفى حجازي في كتابه ( سيكولوجية الشعوب المقهورة) ، فهؤلاء الذين خلقوا عالما لأنفسهم بعيدا عن ليس فقط السلطة و الالاتها لكنهم عن ما أنتجته من مسوخ مشوهة من البشر.
شكرا استاذ بلال والله العظيم حضرتك عامل شغل زي الفل في البرامج وايضا في المقالات والمدونات انا ببقى مش قادر من الضحك في بعض المرات وبتعلم منك حاجات كثير بس انت واحشنا قوي في الدراما والسينما
الشكر موصول ..... كما الجمال والفائدة متواصل في هذا البرنامج.
جزاك الله خيرا
شكراً جزيلا لك وللضيف الرائع.
شكرًا على استضافة المبدع الكبير ممدوح حمادة
ممدوح حمادة كاتب رائع ..... تعلمت منه كثيرا و افكاره تحرض على التفكير
اللهم صلى على النبى حلقة ذى الفل وشكرا يا استاذنا الفاضل بلال فضل
تحية ... لهذا العملاق
ضيف ممتاز وحلقة استثنائية بفضل الحضور الرائع للدكتور ممدوح.. اشتقنا والله
تحياتي...شكرا
أستاذ بلال انت لاتحتاج إلى تزكية او إطراء , اتابع كل حلقاتك الرائعة والتي هي بمثابة نور في وسط الظلام الحالك في منطقتنا العربية ..فدائما ماتخاطب العقل والقلب ومحاولاتك في إنارة الطريق وكشف المستور ودحض إرث الخرافات التي تعصف بنا كعرب ومسلمين فضلا عن مانتعلمه منك عن محاولاتك في مخاطبة الضمير الإنساني والعيش بكرامة وحرية ..أستغرب من عدم تعليقك على مواكب الثورة والمظاهرات في السودان وملتزم إلى حد هذه اللحظة بالسكوت ,فإذا لم يكن انت وامثالك من المثقفين الاحرار والذين نلتمس فيهم كل الصدق والامانة في عرض الاحداث وتحليلها ومساعدة الشعوب في محاولة فك قيودها والتوجه نحو الحرية فمن يقوم بذلك أعتذر عن الإطالة وأتمنى ان تكون بالفعل قد بدأت مشروع عمل عن هذه الثورة واحداثها ولك التحية ولفريق عمل البرنامج الرائع عصير الكتب
شكرا أخي العزيز على حسن ظنك، لكن أعتقد أنك لو كنت تتابعنا بانتظام لسمعت ما قلته أكثر من مرة أن حلقات البرنامج مسجلة وهي لا تعلق مباشرة على الأحداث، لأن الأحداث كثيرا ما تقع بعد تسجيل الحلقات، كما أن البرنامج لا يخرج بعيدا عن هدفه المباشر وهو الحديث عن الكتب وقراءة واقع الشعوب العربية من خلال الكتب، هذا أمر أوضحناه في أكثر من مناسبة، وقلب
ي مع شعب السودان في ثورته ضد حكم البشير والمتاجرين بالشعارات الدينية الذين دمروا السودان، ولك خالص التحية والتقدير
حلقه رائعه . تحياتي
العزلة عن المجتمع، واحدة من الوسائل الدفاعية التي أشار إليها الدكتور مصطفى حجازي في كتابه ( سيكولوجية الشعوب المقهورة) ، فهؤلاء الذين خلقوا عالما لأنفسهم بعيدا عن ليس فقط السلطة و الالاتها لكنهم عن ما أنتجته من مسوخ مشوهة من البشر.
♥️♥️♥️♥️
شكرا استاذ بلال والله العظيم حضرتك عامل شغل زي الفل في البرامج وايضا في المقالات والمدونات انا ببقى مش قادر من الضحك في بعض المرات وبتعلم منك حاجات كثير بس انت واحشنا قوي في الدراما والسينما
شكرا جزيلا يا يوسف، معلهش ده أمر الله، مش باختياري والله، لكن دعواتك إن الأحوال تتعدل، وتحياتي ليك
هل ممدوح حماده هو نفسه اللي عمل دور الصحفي بمسلسل 8 نجوم بحلقة لما عفراء تكون سائقة سرفيس ؟؟؟؟
نعم
شكرا على هذه الحصة الرائعة، لكن أظنّ أن فقرة لقاء مع الكاتب مضموونها نفسه للذي كان في الحلقة السابقة
بل الحلقة 167 هي نفسها الحلقة 166 أيّ الحلقة السابقة
ليه مابقيتوش تقسموا الفيديوهات زي الأول؟
فعلا بقى فيه لخبطة معدتش بتنزل على قناة عصير الكتب زي الاول بقت تنزل على قناة العربي الترفيهي
للأسف ما عنديش فكرة عن سر زي ده يا مصطفى، أتمنى الزملاء المسئولين ياخدوا بالهم من ده، شكرا على اهتمامك
حلقه رائعه . تحياتي