حياك الله أخي دواود أنا العبد من عشاق الشيخ مصطفى موضوع إدارة النغم وأداؤه وكيفية إيصاله للمستمع بشكل مميز وأداء لا مثيل له في الكون طبعا برأيي سبب هذه الإدارة والأداء وحسب خبرتي أمران الموهبة من الله ثانيا المعرفة الكبيرة بأهم أبواب التجويد الوقف والابتداء فليس كل قارئ هو قارئ ومتقن ويعرف الأداء الا من كان ملما بالوقف والابتداؤ وفهم المعاني مما يجعل المقرئ يتحكم بأداء النغم بطريقة سحرية معجزة سبحان الوهاب وشكرا لك على هذه الحلقات
بارك الله فيكم فعلا لم يقرأ أحد مثله علي الإطلاق ولديه اوركسترا كامله في صوته وجريئ ومجدد وبتحدي نفسه وجمهوره هو شيئ غير موجود ولمده ٥٥ عام لم يتوقف عن الإبهار
أنا نفسى أبعت لحضرتك يا أستاذ داود تلاوات لفضيلة الشيخ محمد أحمد شبيب وهو قارئ بالإذاعة والتليفزيون بجمهورية مصر العربية وهو من عشاق فضيلة الشيخ مصطفى اسماعيل.
شكرا جزيلا أستاذ على تحليلك الرائع عن مقطع من قراءات العبقري المبدع مصطفى إسماعيل. فعلا اضاءاتك تعطي بعدا جميلا وقيما لإمكانيات هذا القارئ الفذ. سررت جدا بتحليلك السابق وبهذا المجهود أيضا، ونرجو منكم المزيد من هذه التحليلات المهمه للشيخ مصطفى، وتقبل تحياتي.
استاذ داوود الف الف الف شكر على هذه المقاطع التي من خلالها تظهر نواحي الاعجاز في فنون التلاوة التي تفرد بها إمام المقرئين وأسأل الله أن يجزيك افضل الجزاء فأنت بحق من كبار المتخصصين في علوم المقامات ورجل ذو احساس مرهف واحسن وانت تستمع الى مقتطفات الشيخ مصطفى اسماعيل وتسمعنا معك احسن بانك تسمع بكل جوارحك وتتأثر بماتسمعه دليل على عمق احساسك وعبقريتك وتتحفنا باسرار خبايا فنون التلاوة لأعظم قارئ في العالم الإسلامي وفي الاخير اتمنا أن تسعفنا بمزيد من المقاطع للشيخ مصطفى اسماعيل وتعقبها بتعليقاتك القيمه والمبهره لاسيما والشيخ لديه كنوز عظيمه من التسجيلات النادرة
تحياتي لحضرتك ، الشيخ مصطفي من ابدع واروع الأصوات التي اسمعها واعشقها ولا استغني عن سماعها يوميا ، ارجوا الأستماع الي الشيخ كامل يوسف البهتيمي والشيخ ابوالعينين شعيشع وانتظر فيديوهات عنهم ، مصر كلما نقبت عن اروع الأصوات فيها تجد انك لم تصل بعد الي الأروع وتستمر في التنقيب .. تحياتي
الحبيب استاذ سلامي احييك.. ما زلت تحوم تحليليا ضمن منطقة العاطفة لا التحليل العلمي الذي يضع الاشياء ضمن خاناتها العلمية امنياتي لك بالموفقية.. ورحم الله الصوت الكبير مصطفى اسماعيل
حضرتك بتفتح عنينا على جواهر كنا ندرك بعضها بالفطرة....برغم عدم علمنا بأصول الموسيقي ..وبعد مشاهدة تحليلك الممتاز شاهدت بالصدفة هذا المقطع الراائع..ارجو من حضرتك تحليلات أكثر من هذا القبيل ..ruclips.net/video/2u1WF_PASVc/видео.html
♨ بعد التحية والتقدير لحضرتك ،، أُريد ان يعلم الناس انّ الشيخ الكبير مصطفي اسماعيل لم يُدرُس المقامات ولا يعرف أي شيئ عنها بمعني مَوْهـبة فطــرية من الله بدون حدود وف بداياته كان مُتأثّراً بالشيخ الكبير منصـور بدّاار حتي لكأنه هو نفس الخامة وقريب الأداء نوعاً ، لما أتيٰ الشيخ الي القاهرة هناك سمّيعة المشايخ اساتذة موسيقي فكانوا بيقعدوا أمام الشيخ مصطفي وكل آية يقولها يطلبوا من الإعادة باسم المقام ومن هنا عرف الشيخ اسماء النغمات اللي بيقلها هذا حجاز هذا صبا وهذا راست وهكذاا..... وبعد ذلك بقا يستدعي المقام طبيعي جداً ،، يعني الشرح اللي بيقدّمه الأستاذ داوود الشيخ وهو بيقرأ ما كان يقصده تماماً ، ولا كان بيبقا قاصد وفاهم الشغل الأكاديمي اللي بيبان لكم في تلاوااته اطلاقاً اطلاقاً ، بل هي فتوحات من الله عليه طيلة التلاوة بالإضافة الي انه لديه موهبــة فاااااائقة وقُـدرة كبيررة يستطيع بهما يقول كل شيئ بدون أي صعوبه وبدون معرفته بالمقامات أساساً ولا درجاتها ولا أجناسها ولا فروعها ولا علاماتها ولا إرتكازاتها يعني فقط موهبــة فطريــة من الله ما شاء الله وداا يعطينا دليل واضح انّ المقامات هي نغمات طبيعية موجودة داخل جميع أصواات الكائنات ف الوجود بمعني أي صوت بيصدر بيعبّر عن نغمة معينة تختلف حسب المواقف يعني اللي بيقولوا قراءة القرآن بالمقامات حرام هم اللي حيأثَموا لأنهم لم يتفكّروا ولم يتدبّروا في خلق الله وحكمته في كل شيئ عشان يعرفوا انّ المقامات نغمات طبيعية خلقها الله في فطرة كل الكائنات الحية لكي يستطيعوا التعبير فمثلاً الطلب بيكون بـ تَرجِّي والأمر بيكون بصرامة وحسم والعِتاب بيكون برقة واستعطاف والزَّجر بيكون بقسوة والدعاء لله بيكون بتذلُّل وخشوع وهكذاا....... • 🌾أرقّ تحياتي لكم الخبيـر الصَّوتيي: بهيـــج شـــبل أباظــة🌾
أستاذ بهيج شكرا على كلامك الجميل الصحيح جداً ، وتعقيباً على صوت الشيخ منصور فهو اعتزل التلاوة منذ عام ١٩٣٠ وعندما سؤل الشيخ مصطفى عن صوتة فى التلاوة كيف كان ، قال بأن خامته كانت قريبة من الشيخ عبد الباسط وكأن يقرأ بطريقة مشايخ عصرة ، أنا الشيخ مصطفى وبإعتراف كل من سمعوة قالوا بأنه موهبة جديدة ولم يقلد أحد بل ولم يقلد هو نفسة على مر العقود التى كان فيها بيننا
كما تفضلت فإن مصطفى اسماعيل هو الوحيد الذى اثبت ان القران له حلاوة وعليه طلاوة وعندما تستمع لهذا العملاق تشعر أن صوته الات تم تخصيصها حصريا لتجويد القران الكريم بحيث لا تحتاج اطلاقا لموسيقى لأن لو دخلت الموسيقى مع صوت مصطفى اسماعيل أصبحت نشاز
ruclips.net/user/shortsJHfzMG2rBzA?si=wyRIij8j1b0njiMl ياريت استاذ داود تخبرني القفله باي مقام انا اعلم انه كان يقرأ بمقام الصبا لكن القفله كانت علي اي مقام
![Felix "Unfair" | [Stray Kids : SKZ-PLAYER]](http://i.ytimg.com/vi/Oswujxm2Ag0/mqdefault.jpg)
انا اسمع مولانا الشيخ مصطفي اسماعيل كل يوم منذ 30 سنة ولم امل وجمعت جميع حفلاته والله اشعر كانني في الجنة كل يوم.
مصطفى اسماعيل هو موسيقار فى ثياب شيخ
رحم الله الشيخ مصطفى إسماعيل ياريت تقدم لنا حلقة عن ملك النهاوند الشيخ محمد صديق المنشاوي وإبداعه الذي لا حصر له في تجويد كتاب الله
عمي الشيخ مصطفى ده أوركسترا كاملة مع نفسه
جنن العالم كله واكبر الموسقيين في العالم اتجننوا منه.
رحمة الله عليه
يا ريت ما تحرمنا من الفيديوهات اللي زي دي
العبقري مصطفى اسماعيل
رحمة الله عليك أستاذ المقامات وعبقري القرآات ملك التلاوة جمعنا الله وإياكم في الفردوس الأعلى من الجنة و كل من استمع وقال امين
أعظم قراء القرآن
كان يعيش فى الآية ويأخذك معه إلى عالم آخر
الدليل على انك استاذ كبير
هو تعليقك على هذا الأستاذ المهندس الكبير
الله الله الله الله الله
الشيخ مصطفى إسماعيل رحمه الله تعالى عليه لما يتسلطن لا يمكن ان يجاريه أحد
يعجبني تحليلك جدا
ياأستاذنا والله انا فخور بأمثالك ممن يتطرقون ناحية هذا العملاق بالتحليل والدراسه وعايز من حضرتك كمان وكمان عن الشيخ الله يباركلك
شيبتني سورة هود عام 76 يعمل فيها العجائب
الله يرحمه ويغفر له ويجعل مثواه الجنة
كل تلاوة تنسبيك في التلاوة السابقة مقرىء عجيب ليس له مثيل رحمه الله كان معجزة باتم معنى الكلمة
سيدنا الشيخ مصطفى اسماعيل رحمة الله عليه هو أفضل قارئ من وجهة نظري.
فرحت قلوبنا و ادمعت عيوننا و انت تذكر اسم شيخنا و تثني عليه .... شكرا صديقى .... اثلجت قلوبنا
شكرا استاذ داود سلامى على تحليل العبقرى مصطفى إسماعيل مصرى عاشق تراب العرب تحياتى لك
الشيخ مصطفى إسماعيل رحمه الله قارئ استثنائى فذ و ظاهره ربما لن تتكرر
حياك الله أخي دواود
أنا العبد من عشاق الشيخ مصطفى
موضوع إدارة النغم وأداؤه وكيفية إيصاله للمستمع بشكل مميز وأداء لا مثيل له في الكون
طبعا برأيي سبب هذه الإدارة والأداء وحسب خبرتي أمران
الموهبة من الله
ثانيا المعرفة الكبيرة بأهم أبواب التجويد الوقف والابتداء
فليس كل قارئ هو قارئ ومتقن ويعرف الأداء الا من كان ملما بالوقف والابتداؤ وفهم المعاني مما يجعل المقرئ يتحكم بأداء النغم بطريقة سحرية معجزة
سبحان الوهاب
وشكرا لك على هذه الحلقات
رحم الله العملاق والأسطورة هبة الله مصطفى اسماعيل رحمة الله عليه
سلمك الله استاذ والله انبسطت كتير منك لما تناولت اداءهذا العبقرى الشيخ مصطفى
أرجو أن تستمر
وبشكل اوسع وهو يستحق
وانت اهل لذلك
ارجوك تعمل الكثير من هذه الفيديوهات
عن حبيبي الشيخ مصطفى اسماعيل
شكرا استاذ داود تعليقك هادف ومهم وعميق ترجوا المزيد عن العبقري الشيخ مصطفى اسماعيل.
بارك الله فيكم فعلا لم يقرأ أحد مثله علي الإطلاق ولديه اوركسترا كامله في صوته وجريئ ومجدد وبتحدي نفسه وجمهوره هو شيئ غير موجود ولمده ٥٥ عام لم يتوقف عن الإبهار
لا يوجد احد على الاطلاق مثله صوته ملاءكي
أستاذ كبير يا داوود بك سلامي يسعدني جدا سماع تحليلاتك الواعيه جدا ونقلك للغلابه اللي زيي هذه العلوم الثقيله بكل بساطه ويسر
قارئ إستثنائي .. عملاق التلاوة بلا منازع
حقيقة أنا قرأت أغلب التعليقات فلم أجد ما أضيفه فحسبنا أنك ناقد مبدع وشيخنا قارئ مبدع
نرجوك ... نريد المزيد يا اخ❤
يا اخي انت الذواق وصاحب الاحساس المرهف
عليك رحمة الله سيدي مصطفى عبقري زمانك والازمنة القادمة
أنا نفسى أبعت لحضرتك يا أستاذ داود تلاوات لفضيلة الشيخ محمد أحمد شبيب وهو قارئ بالإذاعة والتليفزيون بجمهورية مصر العربية وهو من عشاق فضيلة الشيخ مصطفى اسماعيل.
تفوقت علي من سبقك واتعبت من جاء بعدك.
الله عليك استاذ داود تحياتى لك على التحليل الجميل
رحمات الله ورضوانه
شكرا جزيلا أستاذ على تحليلك الرائع عن مقطع من قراءات العبقري المبدع مصطفى إسماعيل. فعلا اضاءاتك تعطي بعدا جميلا وقيما لإمكانيات هذا القارئ الفذ. سررت جدا بتحليلك السابق وبهذا المجهود أيضا، ونرجو منكم المزيد من هذه التحليلات المهمه للشيخ مصطفى، وتقبل تحياتي.
استاذ داوود الف الف الف شكر على هذه المقاطع التي من خلالها تظهر نواحي الاعجاز في فنون التلاوة التي تفرد بها إمام المقرئين وأسأل الله أن يجزيك افضل الجزاء فأنت بحق من كبار المتخصصين في علوم المقامات ورجل ذو احساس مرهف واحسن وانت تستمع الى مقتطفات الشيخ مصطفى اسماعيل وتسمعنا معك احسن بانك تسمع بكل جوارحك وتتأثر بماتسمعه دليل على عمق احساسك وعبقريتك وتتحفنا باسرار خبايا فنون التلاوة لأعظم قارئ في العالم الإسلامي وفي الاخير اتمنا أن تسعفنا بمزيد من المقاطع للشيخ مصطفى اسماعيل وتعقبها بتعليقاتك القيمه والمبهره لاسيما والشيخ لديه كنوز عظيمه من التسجيلات النادرة
احس*
نريد مزيد من الفيديوهات عن هذا المعجزة
تحياتي لحضرتك ، الشيخ مصطفي من ابدع واروع الأصوات التي اسمعها واعشقها ولا استغني عن سماعها يوميا ، ارجوا الأستماع الي الشيخ كامل يوسف البهتيمي والشيخ ابوالعينين شعيشع وانتظر فيديوهات عنهم ، مصر كلما نقبت عن اروع الأصوات فيها تجد انك لم تصل بعد الي الأروع وتستمر في التنقيب .. تحياتي
شكرا
He is a legend.No one recites like him. That s all.
عظيم أستاذ داوود ، لاتتوقف أبداً عن التحليل
الحبيب استاذ سلامي احييك.. ما زلت تحوم تحليليا ضمن منطقة العاطفة لا التحليل العلمي الذي يضع الاشياء ضمن خاناتها العلمية امنياتي لك بالموفقية.. ورحم الله الصوت الكبير مصطفى اسماعيل
ارجوك اخي نريد المزيد من التحليل للشيخ
نطالب بالمزيد من التحليل
شكرا استازنا الجميل داود سلامى على تحليلك الرائع بس لية ديسك لايك
اشتركت بالقناة وعملت لايك علشان حديثك عن العملاق 💚💚💚
ونرجو المزيد
ربنا يكرمك استاذ داوود
رحمه الله.. كان سلطان القراء
انت راجل محترم
الله الله
❤
حضرتك بتفتح عنينا على جواهر كنا ندرك بعضها بالفطرة....برغم عدم علمنا بأصول الموسيقي ..وبعد مشاهدة تحليلك الممتاز شاهدت بالصدفة هذا المقطع الراائع..ارجو من حضرتك تحليلات أكثر من هذا القبيل ..ruclips.net/video/2u1WF_PASVc/видео.html
♨ بعد التحية والتقدير لحضرتك ،، أُريد ان يعلم الناس انّ الشيخ الكبير مصطفي اسماعيل لم يُدرُس المقامات ولا يعرف أي شيئ عنها بمعني مَوْهـبة فطــرية من الله بدون حدود وف بداياته كان مُتأثّراً بالشيخ الكبير منصـور بدّاار حتي لكأنه هو نفس الخامة وقريب الأداء نوعاً ، لما أتيٰ الشيخ الي القاهرة هناك سمّيعة المشايخ اساتذة موسيقي فكانوا بيقعدوا أمام الشيخ مصطفي وكل آية يقولها يطلبوا من الإعادة باسم المقام ومن هنا عرف الشيخ اسماء النغمات اللي بيقلها هذا حجاز هذا صبا وهذا راست وهكذاا..... وبعد ذلك بقا يستدعي المقام طبيعي جداً ،، يعني الشرح اللي بيقدّمه الأستاذ داوود الشيخ وهو بيقرأ ما كان يقصده تماماً ، ولا كان بيبقا قاصد وفاهم الشغل الأكاديمي اللي بيبان لكم في تلاوااته اطلاقاً اطلاقاً ، بل هي فتوحات من الله عليه طيلة التلاوة بالإضافة الي انه لديه موهبــة فاااااائقة وقُـدرة كبيررة يستطيع بهما يقول كل شيئ بدون أي صعوبه وبدون معرفته بالمقامات أساساً ولا درجاتها ولا أجناسها ولا فروعها ولا علاماتها ولا إرتكازاتها يعني فقط موهبــة فطريــة من الله ما شاء الله وداا يعطينا دليل واضح انّ المقامات هي نغمات طبيعية موجودة داخل جميع أصواات الكائنات ف الوجود بمعني أي صوت بيصدر بيعبّر عن نغمة معينة تختلف حسب المواقف يعني اللي بيقولوا قراءة القرآن بالمقامات حرام هم اللي حيأثَموا لأنهم لم يتفكّروا ولم يتدبّروا في خلق الله وحكمته في كل شيئ عشان يعرفوا انّ المقامات نغمات طبيعية خلقها الله في فطرة كل الكائنات الحية لكي يستطيعوا التعبير فمثلاً الطلب بيكون بـ تَرجِّي والأمر بيكون بصرامة وحسم والعِتاب بيكون برقة واستعطاف والزَّجر بيكون بقسوة والدعاء لله بيكون بتذلُّل وخشوع وهكذاا....... •
🌾أرقّ تحياتي لكم الخبيـر الصَّوتيي: بهيـــج شـــبل أباظــة🌾
أستاذ بهيج شكرا على كلامك الجميل الصحيح جداً ، وتعقيباً على صوت الشيخ منصور فهو اعتزل التلاوة منذ عام ١٩٣٠ وعندما سؤل الشيخ مصطفى عن صوتة فى التلاوة كيف كان ، قال بأن خامته كانت قريبة من الشيخ عبد الباسط وكأن يقرأ بطريقة مشايخ عصرة ، أنا الشيخ مصطفى وبإعتراف كل من سمعوة قالوا بأنه موهبة جديدة ولم يقلد أحد بل ولم يقلد هو نفسة على مر العقود التى كان فيها بيننا
سلام عليكم ياشيخ ممكن أتواصل معك
كما تفضلت فإن مصطفى اسماعيل هو الوحيد الذى اثبت ان القران له حلاوة وعليه طلاوة وعندما تستمع لهذا العملاق تشعر أن صوته الات تم تخصيصها حصريا لتجويد القران الكريم بحيث لا تحتاج اطلاقا لموسيقى لأن لو دخلت الموسيقى مع صوت مصطفى اسماعيل أصبحت نشاز
السلام عليكم .. كيف حالكم استاذ داود .. ممكن رقمكم ابغى اتواصل معاكم.
يكفي قفلاته تلعب باعصابي واعصاب الخلفوني رحمه الله تعالى .
ruclips.net/user/shortsJHfzMG2rBzA?si=wyRIij8j1b0njiMl
ياريت استاذ داود تخبرني القفله باي مقام انا اعلم انه كان يقرأ بمقام الصبا لكن القفله كانت علي اي مقام
لايوجد قارئ مثل محمد عمران إنتهى كلامي
لا احد يفوق مصطفى اسماعيل
الكل نهل منه
احتفظ برايك الغير علمي
الشيخ محمد عمران مبتهل أكثر من قاريء
@@أبوعبدالرحمنحمزة عارف ولكن عمران تفوق على القراء نفسهم