مثل هذا الفيديو القيم فكرياً الذي يطرح فكرة عميقة في المسيرة الإنسانية وهي الجمال. للأسف جذبت عدداً متواضعا جدا من المتابعين لم يصل إلى 600 مشاهد بينما الفيديوهات التي تتحدث عن الفضائح الجنسية أو التفاهات تحقق مشاهدات بمئات آلاف وربما ملايين المشاهدات.
لقاء جميل تعرفننا من خلاله على الأستاذ محمد المعزوز ، فقط لدينا ملاحظة حول نظرة أو موقف الأستاذ محمد من "تغول التقنية" في العصره الحديث وإنعكاس ذلك سلبا على الثقافة، التي يرى أنها لم تعد كما كانت وفق رؤيته ، نرى خلاف ذلك أن التقنية والانترنت ومجمل وسائل التواصل الإجتماعي قد اسهمت كثيرا في شيوع المعرفة والثقافة وتبادل الإفكار وتداولها بيسر، بل شجعت النت على انفجار مكبوتات الثقافة العربية ومسكوتاتها فهي حقا بروميثيوس العصر فهنا في اليوتيوب يستطيع أي فرد في العالم مشاهدة افلام ومسرحيات ومحاظرات ولقاءات فكرية كهذا اللقاء القيم ،دون أن يخرج من غرفته، فكيف نقول ان الثقافة في السبعينات كانت في أفضل حالاتها ،
الثقافة ان مورست بين الجدران الاربعة ولم تخرج الى العالم ، فهي حالة ليس لها وجود ولا قيمة ، الا بقدر ما يتداولها الناس ، وهذا ما كان عليه شأن الثقافة في السبعينات ، اليوم نلتهي بثقافة الهامش والرعاعية بحسب تصنيف الاستاذ ، ونترك امر ادارة الرعاع لرجال الدين المتطلعون لتديين الدولة...
الارهاب في أوربا كان مرتبط بالشجاعة وكان يقصد به استعمال اكثر مايخشاه الانسان وهو التعذيب ليس بالتهديد وانما بالتنفيذ أمام الحشود كعرض كان شاءع في ساحات المدن وكانت معروفة بطول المدة التي تستمر لأيام وتطور الارهاب ومعداته الشيطانية مع انخفاض الشعور بالإثارة فبعض الممارسات كالحرق تكررت حتى الملل .حتى أصبح مصطلح ( الة) في أوربا مقترن بالإرهاب أو التشنيع اكثر بكثير من ارتباطه المنافع
مثل هذا الفيديو القيم فكرياً الذي يطرح فكرة عميقة في المسيرة الإنسانية وهي الجمال. للأسف جذبت عدداً متواضعا جدا من المتابعين لم يصل إلى 600 مشاهد بينما الفيديوهات التي تتحدث عن الفضائح الجنسية أو التفاهات تحقق مشاهدات بمئات آلاف وربما ملايين المشاهدات.
ان الجمال هو تقويه للخير وهو مانع لشر
عبقري ومنهجي ومافي حكي فاضي .... لقاء رائع ومثمر
الموضو ع شيق وتحليل منطقى ورؤية عميقة فى فكرة الجمال
نشتاق الى مثل هذه المواضيع شكرا جزيلا
محاضرة مفيدة جدا شكرا
حلقة اكثر من شيقة
لقاء جميل تعرفننا من خلاله على الأستاذ محمد المعزوز ، فقط لدينا ملاحظة حول نظرة أو موقف الأستاذ محمد من "تغول التقنية" في العصره الحديث وإنعكاس ذلك سلبا على الثقافة، التي يرى أنها لم تعد كما كانت وفق رؤيته ، نرى خلاف ذلك أن التقنية والانترنت ومجمل
وسائل التواصل الإجتماعي قد اسهمت كثيرا في شيوع المعرفة والثقافة وتبادل الإفكار وتداولها بيسر، بل شجعت النت على انفجار مكبوتات الثقافة العربية ومسكوتاتها فهي حقا بروميثيوس العصر فهنا في اليوتيوب يستطيع أي فرد في العالم مشاهدة افلام ومسرحيات ومحاظرات ولقاءات فكرية كهذا اللقاء القيم ،دون أن يخرج من غرفته، فكيف نقول ان الثقافة في السبعينات كانت في أفضل حالاتها ،
الثقافة ان مورست بين الجدران الاربعة ولم تخرج الى العالم ، فهي حالة ليس لها وجود ولا قيمة ، الا بقدر ما يتداولها الناس ، وهذا ما كان عليه شأن الثقافة في السبعينات ، اليوم نلتهي بثقافة الهامش والرعاعية بحسب تصنيف الاستاذ ، ونترك امر ادارة الرعاع لرجال الدين المتطلعون لتديين الدولة...
وكذلك الاهتمام بلقمة العيش بعيدا عن الفن والذوق.فكيف تنتظر الانتاج والابداع
مفكر جميل يتحدث عن الجمال
رائع👌♥️
شكرًا على هذه النقاشات
merci monsieur , un épisode très important , vous avez raison , des bonnes idées ,
لايزال الفن التشكيلي وعلم الجمال وفلسفته نخبوياً للنخب والمهتمين وليس شعبوياً
وعميق جداااااااااا ومنهجي للللللغايه
حسبتو رشيد نقاز تاعنا 🤣
الارهاب في أوربا كان مرتبط بالشجاعة وكان يقصد به استعمال اكثر مايخشاه الانسان وهو التعذيب ليس بالتهديد وانما بالتنفيذ أمام الحشود كعرض كان شاءع في ساحات المدن وكانت معروفة بطول المدة التي تستمر لأيام وتطور الارهاب ومعداته الشيطانية مع انخفاض الشعور بالإثارة فبعض الممارسات كالحرق تكررت حتى الملل .حتى أصبح مصطلح ( الة) في أوربا مقترن بالإرهاب أو التشنيع اكثر بكثير من ارتباطه المنافع
يا أخي كل ماخالف الدين مرفوض كائنا ماكان ولو سمي فكرا أو أدبا.
دفاع اكاديمي وعلمي ...
وما هو اعمق القبح والبشابعة انحرافات تخرج عن الجبلة الانسانية
رائع
ولا الدين يسد الفراغ الوجداني وهذا ما يحدث الآن