اتابع اسمار و افكار و احيكم في اختياى المواضيع و الضيوف و اكثر من هذا احي المضيف المنشط و احترافيته و خاصتا في اعطاء الحرية للضيف في التكلم دون تدخل او مقاطعة...شئء نادر..شكرا
شكرا جزيلا😊, الموضوع في غاية الأهمية, فمن خلال تحليل الاستاذ وليد حمرانة يتضح أن قصور مقاربة موضوع الجمال من لدن الفلاسفة و التنويرين جعله يمتعض من تكاسل المفكرين العرب عن تركيب أفكار حول الجمال وذلك انطلاقا من التراث العربي, لكن ينبهنا عن خطر علماء الادراك في تشييء التصورات و الحس الجمالي مستقبلا, و بالنسبة لنا أن الجمال ينعم به المومن و المتأمل في ملكوت الله سواء في الكون أو الخلق❤
الشيء الذي حز في ذهني وانا استمع لهذه المحاضرة الشيقة هو التساؤل حول ما اذا كان الجمال شيء موضوعي اوذاتي ، بمعنى هل الجمال موجود في الاشياء بغض النظر عن وجود من يتدوق هذا الجمال ام ان المتدوق هو الذي يبرز هذا الجمال ؟ يعني اذا لم يكن هناك بشر يتدوقون هذا الجمال هل يغيب هذا الجمال ام انه يبقى موجودا بغض النظر عن وجود من يستمتع به ام لا ؟
سؤالك هو أحد الإشكاليات الأساسية في علم الجمال بمعنى لا يوجد جواب نهائي حول موضوعية الجمال من ذاتيته .. كل فريق لديه حججه .. هناك أدلة على موضوعية الجمال من جهة وذاتيته أيضا من جهة أخرى وهذه الازدواجية او المفارقة هي التي تبقى الجدل قائم دائم حول هذا السؤال
أعلم أن لا حق لي في طلب ذلك ولكن هذا الموضوع بالذات مغيب عن اوساطنا لذا أتمنى لو تمددون الوقت ٣٠ دقيقه جدا قصيره! على الأقل لطرح مراجع وتاريخ بعض المصطلحات لكيلا نميل عن المفهوم الصحيح. أما كذا فخسارة هذه الضيافة. ولكنها كانت ممتعه جدًا
هاي طريقه تقديمك للموضوع ما بتتسق مع طريقة اسمار وتفكار. كان الأفضل لو تكلموا عن الجمال في الشعر و الادب العربي في العمارة العربية الخ. أما هذا الأخ كل كلامه مفلسف. بصراحة سمعت اول إحدى عشرة دقيقة وصار معي مغص.
اتابع اسمار و افكار و احيكم في اختياى المواضيع و الضيوف و اكثر من هذا احي المضيف المنشط و احترافيته و خاصتا في اعطاء الحرية للضيف في التكلم دون تدخل او مقاطعة...شئء نادر..شكرا
حياكم الله ياأهل الأفكارالسليمة من الصومال اتابعكم
شكرا جزيلا😊, الموضوع في غاية الأهمية, فمن خلال تحليل الاستاذ وليد حمرانة يتضح أن قصور مقاربة موضوع الجمال من لدن الفلاسفة و التنويرين جعله يمتعض من تكاسل المفكرين العرب عن تركيب أفكار حول الجمال وذلك انطلاقا من التراث العربي, لكن ينبهنا عن خطر علماء الادراك في تشييء التصورات و الحس الجمالي مستقبلا, و بالنسبة لنا أن الجمال ينعم به المومن و المتأمل في ملكوت الله سواء في الكون أو الخلق❤
جهودكم الرائعة مباركة إن شاء الله...
أنصح قراء التعليقات بقراءة كتاب الجمال لروجر سكروتن
الشيء الذي حز في ذهني وانا استمع لهذه المحاضرة الشيقة هو التساؤل حول ما اذا كان الجمال شيء موضوعي اوذاتي ، بمعنى هل الجمال موجود في الاشياء بغض النظر عن وجود من يتدوق هذا الجمال ام ان المتدوق هو الذي يبرز هذا الجمال ؟ يعني اذا لم يكن هناك بشر يتدوقون هذا الجمال هل يغيب هذا الجمال ام انه يبقى موجودا بغض النظر عن وجود من يستمتع به ام لا ؟
سؤالك هو أحد الإشكاليات الأساسية في علم الجمال بمعنى لا يوجد جواب نهائي حول موضوعية الجمال من ذاتيته .. كل فريق لديه حججه .. هناك أدلة على موضوعية الجمال من جهة وذاتيته أيضا من جهة أخرى وهذه الازدواجية او المفارقة هي التي تبقى الجدل قائم دائم حول هذا السؤال
أعلم أن لا حق لي في طلب ذلك ولكن هذا الموضوع بالذات مغيب عن اوساطنا لذا أتمنى لو تمددون الوقت ٣٠ دقيقه جدا قصيره! على الأقل لطرح مراجع وتاريخ بعض المصطلحات لكيلا نميل عن المفهوم الصحيح.
أما كذا فخسارة هذه الضيافة.
ولكنها كانت ممتعه جدًا
الموضوع كان محتاج تحضير أكثر.
السخفاء هم من دائما يبدأون كلامهم بنسف كل شيء، وطبلنا في هذا اللقاء التافه هو عينة منهم
هذ الاخ زاد الموضوع تعقيدا
هاي طريقه تقديمك للموضوع ما بتتسق مع طريقة اسمار وتفكار. كان الأفضل لو تكلموا عن الجمال في الشعر و الادب العربي في العمارة العربية الخ. أما هذا الأخ كل كلامه مفلسف. بصراحة سمعت اول إحدى عشرة دقيقة وصار معي مغص.
تكلمت بما في قلبي، وأنا المدرس لغة العربية ومن عشاق علم الجمال