في امس الحاجة لمثل هذه البرامج الفكرية التي تنأى بنا عن السطحية و الكسل الفكري. جل من نراه على مواقع التواصل هو مجرد تراشق فارغ بدون عمق بين المحافظين و الشيوخ و مع من يقال عنهم حداثيين. شكرا جزيلا لكم و اتمنى لكم الاستمرارية و النجاح.
حلقة ممتازة فعلا صدمة قوية لما نطالع خطاب هابرماس الذي عودتنا على العقل التواصلي فهذا العقل ما هو الا العقل اليهودي في عمقه تم تقنعيه بقناع اخلاقيات التواصل . اما العرب فقضية عميقة تحتاج الى مراجعة شاملة وجذرية نحن في شمال افريقيا امازيغ ومنذ معركة الاشراف ونحن في جدلية الاسلام اكبر واعمق من العرب وهذا اختلف مع الضيف نحن امة امازيغية اعتنقنا الاسلام ليس كونه عربيا بل كونه عقيدة لانه اكثر من حارب ضد الاسلام في بداياته هم العرب انفسهم .
أعجبت بهدوء السيد محمد المعزوز ، وبطريقة تحليله ...رجل جعلني أقف احتراما لعلمه وسعة صدره..بورك فيه وفي معد البرنامج الأستاذ المبدع سي ياسين عدنان. تنويه: تمنيت لو أن الأستاذ المعزوز أشار إلى الدكتور الخطيبي في حديثه عن سارتر، ولكتابه vomito blanco . إن الخطيبي فكك في هذا الكتاب خطاب سارتر وخطاب بقية مفكري اليسار الفرنسي... ومعرفته بسارتر تتجاوز معرفة الراحل إدوارد سعيد به.
مادة فلسفية مفيدة و سلسة جاءت في وقتها المناسب. الصراحة أزمة العالم العربي الإسلامي أنه سمح بتسرب متبنين فكر المستشرقين إلى الاوساط الأكاديمية و السياسية و الاقتصادية. برنامج رائع وضع يده على جرح غائر في الجسد العربي المسلم الذي أنهكته التبعية و الذل. نتمنى منكم الاستمرار في تنوير العقول لأن أنتم النخبة أنتم الأمل المتبقي للنهوض بالأمة.
Enfin une autre belle et instructive émission de notre cher Yassine Adnane, tu nous a manqué depuis FI BAYTI YASSINE, bonne continuation et Bravo l'ami.
لما يتكلم المفكرون المسلمون على واقعهم من وجهة نظر فلاسفة غربيين و لم يذكروا و لو مفكر مسلم واحد كان من الماضي أو الحاضر، فإعلم التبعية تغلغلت إلى أرقى النخبة الى وهي النخبة الفكرية 😢😢😢
@@abdelmajid6894 لم أعلق إلا بعد إتمام السمع. و ما زلت على يقين أن أغلب الندوات الفكرية في العالم العربي تتطرق إلى مراجع المفكرين الغربيين دون ذكر و لو مفكر عربي و لو معاصر. ==> التبعية الفكرية 😫😫
بيان هابرمانس زكى فكرة ان الاستشراق عمل ممنهج وجماعي وهو الرأي نفسهُ الذي قال به ادوارد سعيد كما جاء على لسان الضيف الكريم الدكتور المفكر والكاتب الروائي الكبير محمد المعزوز، إنها حلقة تهجُّم متجددة من الغرب المسيحي ضمن حلقات تهجُّم بدأت مبكرا وبصيغ مختلفة ومنها المحاولات القصوى لطمس إنجازات العقل العربي الإسلامي في صناعة الحضارة والقيم والاختراعات في الأندلس بُعيد طرد العرب والمسلمين منها، وهي محاولات لأجل نسف ما تم إنجازه في الأندلس من جماليات وابتكارات وعلوم وغير ذلك من تجويد الحياة العامة للإنسانية قاطبة. ولعل كتاب صامويل هينتينغتون: "صدام الحضارات" ما هو إلا تعميق لرؤية استشراقية حداثية حاولت بكل السبل مهاجمة ثوابتنا التي تؤسس لوجودنا وهويتنا الدائمة وإن بطريقة ذكية وغير مباشرة تماماً، وتجلى ذلك في أن كتاب صامويل هينتينغتون تخفى تحت لبوس سياسي محض، وهذا المعطى لا يغير من روح الكتاب شكلا ومضموناً. وبالرجوع إلى موضوع الاستشراق، يجب الا ننسى أن الحروب الصليبية هي الفعل العملي الذي يعتبر ربما النواة التي أسست على أرض الواقع المواجهة الأولى مع الحضارة الإسلامية، وبالتالي جاءت تعبئة الاستشراق بعد ذلك كذراع لاختراق الدول العربية الإسلامية المستهدفة لأجل الاستعمار وتطويق هويتنا وثقافتنا وعقيدتنا. شكرا الدكتور الكاتب والمثقف محمد المعزوز على تجاوبه الفاعل والناجح في هذه الحلقة الرائعة التي امتعتني واستفدت كثيرا من أفكار ضيف هذه الحلقة الكبير. وشكرا دائماً وأبداً للإعلامي والكاتب الرائع ياسين عدنان.
رغم التبعية والإستيلاب الثقافي المتجدر في التكوين الأكاديمي لمجموعة من المثقفين البارزين على القنوات العمومية في بلدان المشرق والمغرب وترويجهم لٱنتصار الغرب في جميع المجالات، بل وتجنيدهم لتشويه المقدسات و إفساد المجتمعات حتى يتسنى لهم استعباد الأجيال وتنفيذ وعد الشيطان الأزلي عبر مجموعة من المفاسد كالمثلية وحرية المرأة والوشم وما الى ذلك من تسهيل المعاملات الربوية و القمار و الخمر، اضافة الى استهداف المجتمع باستهداف مؤسسة الزواج... حبل النجاة من طوفان الفساد هو التحليل المنطقي والفلسفة الحقة التي تنطلق من الهوية الإسلامية لمجتمعاتنا والتي تنهل من القرٱن والسنة لتأسس لمجتمع قوي على جميع الأصعدة ومتحررا من جميع القيود الشيطانية المفسدة والمدمرة. أخيرا وليس ٱخرا الإسلام كشريعة يحكم الأمة ويديرها بالقرٱن والسنة هو الدواء لبدن الأمة الإسلامية العليل.
في الحقيقة، لم يكن الامر بمثابة كيل بمكيالين، بل هو استيقاظ لنوازع الشر المتخفية خلف طلاء المزاعم الفكرية الزائفة،ارى انيابهم تقطر دما لتفضح مكنوناتهم المتوحشة القديمة.
مقدمات صحيحة، ونتائج مشوهة، لم يذكر التخادم الإيراني الأمريكي لتحقيق مقولات الاستشراق التي ذكرها، دورها المحوري في تفتيت الشرق الأوسط، وخرائط " الموزاييك" التي جاءت في ( Grand middle East ) ستنطفئ هذه " الفزعة" قريبا، وتنجلي حقيقة الكارثة التي تقف في مركزها إيران. تحياتي دكتور عدنان وضيفك الكريم .
لم يرد الفلاسفة الغربيون على هابيرماس خوفا من المتابعة والتضييق تحت التهمة الجاهزة لكل معاد لليهود التي يتحكم أصحابها في كل ميادين الاقتصاد والاعلام.. المثقف الغربي مقيد وحريته شكلية فقط
انتم تتحدثون وتدافعون عن القومية العربية الصطنعة من طرف الإمبراطورية البريطانية . لا يوجد شيء اسمه العروبة بل هي مجرد ايديولوجيا انجليزية من اجل القضاء على الإيديولوجيا العثمانية (التتريك ) ، كنتم وستبقون مجرد بيادق في ايادي الغرب الانكم مجرد بيادق، وانتم انفسكم تضطهدون شعوبا.
بيان هابرمانس زكى فكرة ان الاستشراق عمل ممنهج وجماعي وهو الرأي نفسهُ الذي قال به ادوارد سعيد كما جاء على لسان الضيف الكريم الدكتور المفكر والكاتب الروائي الكبير محمد المعزوز، إنها حلقة تهجُّم متجددة من الغرب المسيحي ضمن حلقات تهجُّم بدأت مبكرا وبصيغ مختلفة ومنها المحاولات القصوى لطمس إنجازات العقل العربي الإسلامي في صناعة الحضارة والقيم والاختراعات في الأندلس بُعيد طرد العرب والمسلمين منها، وهي محاولات لأجل نسف ما تم إنجازه في الأندلس من جماليات وابتكارات وعلوم وغير ذلك من تجويد الحياة العامة للإنسانية قاطبة. ولعل كتاب صامويل هينتينغتون: "صدام الحضارات" ما هو إلا تعميق لرؤية استشراقية حداثية حاولت بكل السبل مهاجمة ثوابتنا التي تؤسس لوجودنا وهويتنا الدائمة وإن بطريقة ذكية وغير مباشرة تماماً، وتجلى ذلك في أن كتاب صامويل هينتينغتون تخفى تحت لبوس سياسي محض، وهذا المعطى لا يغير من روح الكتاب شكلا ومضموناً. وبالرجوع إلى موضوع الاستشراق، يجب الا ننسى أن الحروب الصليبية هي الفعل العملي الذي يعتبر ربما النواة التي أسست على أرض الواقع المواجهة الأولى مع الحضارة الإسلامية، وبالتالي جاءت تعبئة الاستشراق بعد ذلك كذراع لاختراق الدول العربية الإسلامية المستهدفة لأجل الاستعمار وتطويق هويتنا وثقافتنا وعقيدتنا. شكرا الدكتور الكاتب والمثقف محمد المعزوز على تجاوبه الفاعل والناجح في هذه الحلقة الرائعة التي امتعتني واستفدت كثيرا من أفكار ضيف هذه الحلقة الكبير. وشكرا دائماً وأبداً للإعلامي والكاتب الرائع ياسين عدنان.
السلام عليكم، شكرا جزيلا. مواضيع مهمة ترفع المستوى الثقافي للمتلقي.
حلقة رائعة جدا و غنية معرفيا. شكرآ لكما على هذه الحلقة
في امس الحاجة لمثل هذه البرامج الفكرية التي تنأى بنا عن السطحية و الكسل الفكري.
جل من نراه على مواقع التواصل هو مجرد تراشق فارغ بدون عمق بين المحافظين و الشيوخ و مع من يقال عنهم حداثيين.
شكرا جزيلا لكم و اتمنى لكم الاستمرارية و النجاح.
يبدو أن هذا الأستاذ منشغل بهموم هذه الأمة، حفظه الله.
ألف شكرا لكم،و أخيرا قناة تتناول القضايا الكبرى بدل هذه الرداءة التي أصبحت تكبلنا من كل جهة.
أحسن ساعة قضيتها خلال أيام.. هي ساعة هذا البرنامج، لمقدم رائع، ومثقف وضيف مثقف وأركيولوجي معرفة، هناك عمق وهدوء وروعة.
شكرا لكما عدنان والمعزوز.
هابرماس ينتصر لليهودية كما نحن، حتى لو بلغنا القمة في العلم و الوعي و الثقافة. سوف ننتصر لفلسطين و للأمة العربية و الإسلامية.
شكرا لكما...احترامي وتقديري..
حلقة ممتازة فعلا صدمة قوية لما نطالع خطاب هابرماس الذي عودتنا على العقل التواصلي فهذا العقل ما هو الا العقل اليهودي في عمقه تم تقنعيه بقناع اخلاقيات التواصل . اما العرب فقضية عميقة تحتاج الى مراجعة شاملة وجذرية نحن في شمال افريقيا امازيغ ومنذ معركة الاشراف ونحن في جدلية الاسلام اكبر واعمق من العرب وهذا اختلف مع الضيف نحن امة امازيغية اعتنقنا الاسلام ليس كونه عربيا بل كونه عقيدة لانه اكثر من حارب ضد الاسلام في بداياته هم العرب انفسهم .
حلقة عميقة استفدت منها كثيرا.
أعجبت بهدوء السيد محمد المعزوز ، وبطريقة تحليله ...رجل جعلني أقف احتراما لعلمه وسعة صدره..بورك فيه وفي معد البرنامج الأستاذ المبدع سي ياسين عدنان.
تنويه: تمنيت لو أن الأستاذ المعزوز أشار إلى الدكتور الخطيبي في حديثه عن سارتر، ولكتابه vomito blanco .
إن الخطيبي فكك في هذا الكتاب خطاب سارتر وخطاب بقية مفكري اليسار الفرنسي... ومعرفته بسارتر تتجاوز معرفة الراحل إدوارد سعيد به.
مادة فلسفية مفيدة و سلسة جاءت في وقتها المناسب. الصراحة أزمة العالم العربي الإسلامي أنه سمح بتسرب متبنين فكر المستشرقين إلى الاوساط الأكاديمية و السياسية و الاقتصادية.
برنامج رائع وضع يده على جرح غائر في الجسد العربي المسلم الذي أنهكته التبعية و الذل.
نتمنى منكم الاستمرار في تنوير العقول لأن أنتم النخبة أنتم الأمل المتبقي للنهوض بالأمة.
بارك الله فيكم، محمد المعزوزي اكتشاف رائع ،موضوعي وعميق والاروع مثقف شاهد على عصره يحمل هم قومه
شكرا للاستاذ عدنان والاستاذ المعزوز حوار شيق وقيم.
اقرأوا. اقرأوا. اقرأوا.....حتى تحموا انفسكم من اعدائكم....
رسالة في الطريق إلى ثقافتنا لمحمود شاكر
ضيف وحوار رائعان
حلقة رائعة، انا منبهرة 👏🏻👏🏻
شكرا لنشر الوعي
حلقة متميزة، وغنية معرفيا،
شكرا لكما على هذه الحلقة الماتعة
شكرآ جزيلا لكم على هذه الحلقة العظيمة
حاقات مميزة ومهمة، بالتوفيق الدائم
حلقة رائعة وغنية
دوام التألق
Une rencontre réussie . Bravo
الله يعطيك الصحة...من الجزائر ممتنة لك استاذ على هذه المداخلة ...شاهدت حلقة سابقة لك على نفس المنصة و كانت كذلك اضافة معرفية
شكرا لهذه الحلقة الرائعة. واصلو في نشر الوعي لفهم جذور سلوك الغرب المنافق. مااسرني كثيرا هو مستوى المحاور للدكتور المعزوز، تفصيل وتحليل 👌
ندوة قيمة في محتواها. شكراً
ندوة رائعة ... نتمنى مواضيع أكثر عن ما بعد الكولونيالية
Enfin une autre belle et instructive émission de notre cher Yassine Adnane, tu nous a manqué depuis FI BAYTI YASSINE, bonne continuation et Bravo l'ami.
ضيف في المستوى
عشرات الاكاديميين لمناقشة (الاستشراق)،
عوض التطرق على مواضيع كثيرة.وكأن ليس شيء فكؤي الا الاستشراق
لما يتكلم المفكرون المسلمون على واقعهم من وجهة نظر فلاسفة غربيين و لم يذكروا و لو مفكر مسلم واحد كان من الماضي أو الحاضر، فإعلم التبعية تغلغلت إلى أرقى النخبة الى وهي النخبة الفكرية 😢😢😢
لان الموضوع هو الاستشراق !
اصلا هذا هو الموضوع المعالج.
أعد الاستماع للحلقة😑😑😑
موضوع الحلقة كان كذب و افتراء المفكرين الغربيين الذين سحروا مفكرينا و لما جد الجد كان كل كلامهم كذبا .
@@abdelmajid6894
لم أعلق إلا بعد إتمام السمع. و ما زلت على يقين أن أغلب الندوات الفكرية في العالم العربي تتطرق إلى مراجع المفكرين الغربيين دون ذكر و لو مفكر عربي و لو معاصر.
==> التبعية الفكرية 😫😫
روعة والله
الله يبارك فيكما ❤
تحياتي لكم صراحة موضوع رائع ومفيد جداً
حلقة رائعة
❤
حلقة رائعة 👏👏👏👏
من يصدق ان هابرماس فيلسوف كبير ومشروعه متين هو الذي ضيع عمره في الاوهام مبروك عليكم
حلقة غنية
بارك الله جهودكما حلقة مميزة
كل أدوات و مفاهيم النقد الاستشراق نشات و تبلورت في الغرب ، ننتظر نقد النقد ،
بيان هابرمانس زكى فكرة ان الاستشراق عمل ممنهج وجماعي وهو الرأي نفسهُ الذي قال به ادوارد سعيد كما جاء على لسان الضيف الكريم الدكتور المفكر والكاتب الروائي الكبير محمد المعزوز، إنها حلقة تهجُّم متجددة من الغرب المسيحي ضمن حلقات تهجُّم بدأت مبكرا وبصيغ مختلفة ومنها المحاولات القصوى لطمس إنجازات العقل العربي الإسلامي في صناعة الحضارة والقيم والاختراعات في الأندلس بُعيد طرد العرب والمسلمين منها، وهي محاولات لأجل نسف ما تم إنجازه في الأندلس من جماليات وابتكارات وعلوم وغير ذلك من تجويد الحياة العامة للإنسانية قاطبة.
ولعل كتاب صامويل هينتينغتون: "صدام الحضارات" ما هو إلا تعميق لرؤية استشراقية حداثية حاولت بكل السبل مهاجمة ثوابتنا التي تؤسس لوجودنا وهويتنا الدائمة وإن بطريقة ذكية وغير مباشرة تماماً، وتجلى ذلك في أن كتاب صامويل هينتينغتون تخفى تحت لبوس سياسي محض، وهذا المعطى لا يغير من روح الكتاب شكلا ومضموناً. وبالرجوع إلى موضوع الاستشراق، يجب الا ننسى أن الحروب الصليبية هي الفعل العملي الذي يعتبر ربما النواة التي أسست على أرض الواقع المواجهة الأولى مع الحضارة الإسلامية، وبالتالي جاءت تعبئة الاستشراق بعد ذلك كذراع لاختراق الدول العربية الإسلامية المستهدفة لأجل الاستعمار وتطويق هويتنا وثقافتنا وعقيدتنا.
شكرا الدكتور الكاتب والمثقف محمد المعزوز على تجاوبه الفاعل والناجح في هذه الحلقة الرائعة التي امتعتني واستفدت كثيرا من أفكار ضيف هذه الحلقة الكبير.
وشكرا دائماً وأبداً للإعلامي والكاتب الرائع ياسين عدنان.
وأكبر فيلسوف فضح مركزية الفلسفة الغربية هو طه عبد الرحمان
عبد الوهاب المسيري دعى إلى تأسيس "فقه التحيز" لكي لا نقع في هذه السذاجة.
رغم التبعية والإستيلاب الثقافي المتجدر في التكوين الأكاديمي لمجموعة من المثقفين البارزين على القنوات العمومية في بلدان المشرق والمغرب وترويجهم لٱنتصار الغرب في جميع المجالات، بل وتجنيدهم لتشويه المقدسات و إفساد المجتمعات حتى يتسنى لهم استعباد الأجيال وتنفيذ وعد الشيطان الأزلي عبر مجموعة من المفاسد كالمثلية وحرية المرأة والوشم وما الى ذلك من تسهيل المعاملات الربوية و القمار و الخمر، اضافة الى استهداف المجتمع باستهداف مؤسسة الزواج...
حبل النجاة من طوفان الفساد هو التحليل المنطقي والفلسفة الحقة التي تنطلق من الهوية الإسلامية لمجتمعاتنا والتي تنهل من القرٱن والسنة لتأسس لمجتمع قوي على جميع الأصعدة ومتحررا من جميع القيود الشيطانية المفسدة والمدمرة.
أخيرا وليس ٱخرا الإسلام كشريعة يحكم الأمة ويديرها بالقرٱن والسنة هو الدواء لبدن الأمة الإسلامية العليل.
في الحقيقة، لم يكن الامر بمثابة كيل بمكيالين، بل هو استيقاظ لنوازع الشر المتخفية خلف طلاء المزاعم الفكرية الزائفة،ارى انيابهم تقطر دما لتفضح مكنوناتهم المتوحشة القديمة.
مقدمات صحيحة، ونتائج مشوهة، لم يذكر التخادم الإيراني الأمريكي لتحقيق مقولات الاستشراق التي ذكرها، دورها المحوري في تفتيت الشرق الأوسط، وخرائط " الموزاييك" التي جاءت في ( Grand middle East ) ستنطفئ هذه " الفزعة" قريبا، وتنجلي حقيقة الكارثة التي تقف في مركزها إيران.
تحياتي دكتور عدنان وضيفك الكريم .
ما يحز في النفس هو الطابور الخامس من المثقفين العرب الذين يدافعون عن التطبيع و الصهيونية.
اذا كان هابرماس حاملا لهذا التضامن الصهيوني،فلماذا يدرس في جامعاتنا ويكتب عنه البحاث العرب؟
لم يرد الفلاسفة الغربيون على هابيرماس خوفا من المتابعة والتضييق تحت التهمة الجاهزة لكل معاد لليهود التي يتحكم أصحابها في كل ميادين الاقتصاد والاعلام.. المثقف الغربي مقيد وحريته شكلية فقط
كلام متجاوز. اذا كانت جنوب أفريقيا تمكنت من إيجاد حل لماذا الفلسطيني لم يتمكن من بلورة حل مقبول فلسطينيا، لماذا التخوين هو منطلق الحكم على كل مبادرة
انتم تتحدثون وتدافعون عن القومية العربية الصطنعة من طرف الإمبراطورية البريطانية . لا يوجد شيء اسمه العروبة بل هي مجرد ايديولوجيا انجليزية من اجل القضاء على الإيديولوجيا العثمانية (التتريك ) ، كنتم وستبقون مجرد بيادق في ايادي الغرب الانكم مجرد بيادق، وانتم انفسكم تضطهدون شعوبا.
حلقة رائعة
بيان هابرمانس زكى فكرة ان الاستشراق عمل ممنهج وجماعي وهو الرأي نفسهُ الذي قال به ادوارد سعيد كما جاء على لسان الضيف الكريم الدكتور المفكر والكاتب الروائي الكبير محمد المعزوز، إنها حلقة تهجُّم متجددة من الغرب المسيحي ضمن حلقات تهجُّم بدأت مبكرا وبصيغ مختلفة ومنها المحاولات القصوى لطمس إنجازات العقل العربي الإسلامي في صناعة الحضارة والقيم والاختراعات في الأندلس بُعيد طرد العرب والمسلمين منها، وهي محاولات لأجل نسف ما تم إنجازه في الأندلس من جماليات وابتكارات وعلوم وغير ذلك من تجويد الحياة العامة للإنسانية قاطبة.
ولعل كتاب صامويل هينتينغتون: "صدام الحضارات" ما هو إلا تعميق لرؤية استشراقية حداثية حاولت بكل السبل مهاجمة ثوابتنا التي تؤسس لوجودنا وهويتنا الدائمة وإن بطريقة ذكية وغير مباشرة تماماً، وتجلى ذلك في أن كتاب صامويل هينتينغتون تخفى تحت لبوس سياسي محض، وهذا المعطى لا يغير من روح الكتاب شكلا ومضموناً. وبالرجوع إلى موضوع الاستشراق، يجب الا ننسى أن الحروب الصليبية هي الفعل العملي الذي يعتبر ربما النواة التي أسست على أرض الواقع المواجهة الأولى مع الحضارة الإسلامية، وبالتالي جاءت تعبئة الاستشراق بعد ذلك كذراع لاختراق الدول العربية الإسلامية المستهدفة لأجل الاستعمار وتطويق هويتنا وثقافتنا وعقيدتنا.
شكرا الدكتور الكاتب والمثقف محمد المعزوز على تجاوبه الفاعل والناجح في هذه الحلقة الرائعة التي امتعتني واستفدت كثيرا من أفكار ضيف هذه الحلقة الكبير.
وشكرا دائماً وأبداً للإعلامي والكاتب الرائع ياسين عدنان.
حلقة رائعة جدا❤
حلقة رائعة ❤❤