أن غاز النشادر (Ammonia) يستعمل في دوائر التبريد بأسلوبين ، هما: دوائر إنضغاط الغاز (Vapour Compresion Cycles) ، وهي الدوائر النمطية المستعمل فيها الفريون وتتكون من: ضاغط Compressor مكثف Condenser صمام تمدد - أو أنبوبة شعرية Expansion valve -or capillary tube مبخر Evaporator إلا أنَّ هناك ميزتان وعيب في النوشادر. فالميزتان هما رخص ثمنه نسبياً ، وكبر الطاقة الكامنة (Latent Heat) له ، مما يتيح استخدام مسارات أطول لمواسير السائل دون الخوف من التبخر بسبب الكسب الحراري (heat gain). والعيب هو خطورته كغاز سام. ولذا فعند استعماله في دوائر مخازن التبريد ، إذا ثبت وجود أي تسريب بأحد المخان ، فإنه يتحتم التخلص - للأسف - من كل محتويات المخزن لخطورة وصول غا النوشادر إليها. دوائر الإمتصاص (Absorption Cycles) وهي تستخدم الماء كوسيط إمتصاص ، والنشادر كوسيط تبريد. وتتكون من: المولد المحلل (Generator Analyzer): الذي يسخن فيه مزيج الماء والنشادر فيتطاير النشادر، ويصبح ذا ضغطٍ عالٍ فيمر إلى المكثف. المكثف: يبرد بالهواء ويتكثف النشادر داخله متحولاً إلى سائل، ماراً إلى المبادل الحراري. المبادل الحراري (Heat Exchanger): تنخفض فيه درجة حرارة سائل النشادر( على حساب ارتفاع درجة حرارة الغاز الخارج منه). مازال ضغط السائل مرتفعاً. خافض الضغط: ينخفض فيه ضغط سائل النشادر، ومن ثم درجة حرارته كذلك. المبخر: هنا تحدث الإستفادة من برودة سائل النشادر على حساب تحولهِ إلى بخار، ليتجهَ إلى الماص. الماص: يمتص المحلول المركز بعض بخار النشادر القادم من المبخر. ويتجه المحلول المركز وبعض فقاعات النشادر إلى المكثف ، يكتمل الإمتصاص فيه أثناء تبريده بالهواء الخارجي. المقطر: وهو مبادل حراري يتكون من أنبوب لولبي (يمر به المحلول المخفف من الماء والتشادر من المكثف إلى الماص) داخل وعاء. وظيفته نزع بخا الماء وتركيز غا النشادر القادم من المولد، عن طريق تبريده. وبذلك تكتمل الدائرة ويتراوح معامل الأداء (Coefficient of Performance) لمثل هذه الدوائر من 0.5 إلى 0.8 ، وذلك عند درجات حرارة خارجية 35 درجة مئوية (سلسيوس) بالثرمومتر الجاف، و 7.2 درجة مئوية للماء المبرد ( المثلج). ويمكن مراجعة الكود المصري لأعمال تكييف الهواء والتبريد. وقديماً كانت بعض البرادات (الثلاجات) المنزلية تعمل بالنشادر. ثم توقف ذلك لفترة طويلة، ثم عادت حالياً مرة أخري ببعض الفنادق حيث لا صوت لها لغياب الضاغط.
السلام عليكم.معلومات جميلة واضح انك دارس هذا الموضوع _افدنى اخى _محتاج مصنع ٤٠٠ بلاطة يوميا _افدنى من يعمل بهم وكام التكلفة لعملية التبريد فقط _دون القوالب والونش واعمال البناء@@WmaWma-hu8bj
@@mubarakfarhan3115 أن غاز النشادر (Ammonia) يستعمل في دوائر التبريد بأسلوبين ، هما: دوائر إنضغاط الغاز (Vapour Compresion Cycles) ، وهي الدوائر النمطية المستعمل فيها الفريون وتتكون من: ضاغط Compressor مكثف Condenser صمام تمدد - أو أنبوبة شعرية Expansion valve -or capillary tube مبخر Evaporator إلا أنَّ هناك ميزتان وعيب في النوشادر. فالميزتان هما رخص ثمنه نسبياً ، وكبر الطاقة الكامنة (Latent Heat) له ، مما يتيح استخدام مسارات أطول لمواسير السائل دون الخوف من التبخر بسبب الكسب الحراري (heat gain). والعيب هو خطورته كغاز سام. ولذا فعند استعماله في دوائر مخازن التبريد ، إذا ثبت وجود أي تسريب بأحد المخان ، فإنه يتحتم التخلص - للأسف - من كل محتويات المخزن لخطورة وصول غا النوشادر إليها. دوائر الإمتصاص (Absorption Cycles) وهي تستخدم الماء كوسيط إمتصاص ، والنشادر كوسيط تبريد. وتتكون من: المولد المحلل (Generator Analyzer): الذي يسخن فيه مزيج الماء والنشادر فيتطاير النشادر، ويصبح ذا ضغطٍ عالٍ فيمر إلى المكثف. المكثف: يبرد بالهواء ويتكثف النشادر داخله متحولاً إلى سائل، ماراً إلى المبادل الحراري. المبادل الحراري (Heat Exchanger): تنخفض فيه درجة حرارة سائل النشادر( على حساب ارتفاع درجة حرارة الغاز الخارج منه). مازال ضغط السائل مرتفعاً. خافض الضغط: ينخفض فيه ضغط سائل النشادر، ومن ثم درجة حرارته كذلك. المبخر: هنا تحدث الإستفادة من برودة سائل النشادر على حساب تحولهِ إلى بخار، ليتجهَ إلى الماص. الماص: يمتص المحلول المركز بعض بخار النشادر القادم من المبخر. ويتجه المحلول المركز وبعض فقاعات النشادر إلى المكثف ، يكتمل الإمتصاص فيه أثناء تبريده بالهواء الخارجي. المقطر: وهو مبادل حراري يتكون من أنبوب لولبي (يمر به المحلول المخفف من الماء والتشادر من المكثف إلى الماص) داخل وعاء. وظيفته نزع بخا الماء وتركيز غا النشادر القادم من المولد، عن طريق تبريده. وبذلك تكتمل الدائرة ويتراوح معامل الأداء (Coefficient of Performance) لمثل هذه الدوائر من 0.5 إلى 0.8 ، وذلك عند درجات حرارة خارجية 35 درجة مئوية (سلسيوس) بالثرمومتر الجاف، و 7.2 درجة مئوية للماء المبرد ( المثلج). ويمكن مراجعة الكود المصري لأعمال تكييف الهواء والتبريد. وقديماً كانت بعض البرادات (الثلاجات) المنزلية تعمل بالنشادر. ثم توقف ذلك لفترة طويلة، ثم عادت حالياً مرة أخري ببعض الفنادق حيث لا صوت لها لغياب الضاغط.
أن غاز النشادر (Ammonia) يستعمل في دوائر التبريد بأسلوبين ، هما: دوائر إنضغاط الغاز (Vapour Compresion Cycles) ، وهي الدوائر النمطية المستعمل فيها الفريون وتتكون من: ضاغط Compressor مكثف Condenser صمام تمدد - أو أنبوبة شعرية Expansion valve -or capillary tube مبخر Evaporator إلا أنَّ هناك ميزتان وعيب في النوشادر. فالميزتان هما رخص ثمنه نسبياً ، وكبر الطاقة الكامنة (Latent Heat) له ، مما يتيح استخدام مسارات أطول لمواسير السائل دون الخوف من التبخر بسبب الكسب الحراري (heat gain). والعيب هو خطورته كغاز سام. ولذا فعند استعماله في دوائر مخازن التبريد ، إذا ثبت وجود أي تسريب بأحد المخان ، فإنه يتحتم التخلص - للأسف - من كل محتويات المخزن لخطورة وصول غا النوشادر إليها. دوائر الإمتصاص (Absorption Cycles) وهي تستخدم الماء كوسيط إمتصاص ، والنشادر كوسيط تبريد. وتتكون من: المولد المحلل (Generator Analyzer): الذي يسخن فيه مزيج الماء والنشادر فيتطاير النشادر، ويصبح ذا ضغطٍ عالٍ فيمر إلى المكثف. المكثف: يبرد بالهواء ويتكثف النشادر داخله متحولاً إلى سائل، ماراً إلى المبادل الحراري. المبادل الحراري (Heat Exchanger): تنخفض فيه درجة حرارة سائل النشادر( على حساب ارتفاع درجة حرارة الغاز الخارج منه). مازال ضغط السائل مرتفعاً. خافض الضغط: ينخفض فيه ضغط سائل النشادر، ومن ثم درجة حرارته كذلك. المبخر: هنا تحدث الإستفادة من برودة سائل النشادر على حساب تحولهِ إلى بخار، ليتجهَ إلى الماص. الماص: يمتص المحلول المركز بعض بخار النشادر القادم من المبخر. ويتجه المحلول المركز وبعض فقاعات النشادر إلى المكثف ، يكتمل الإمتصاص فيه أثناء تبريده بالهواء الخارجي. المقطر: وهو مبادل حراري يتكون من أنبوب لولبي (يمر به المحلول المخفف من الماء والتشادر من المكثف إلى الماص) داخل وعاء. وظيفته نزع بخا الماء وتركيز غا النشادر القادم من المولد، عن طريق تبريده. وبذلك تكتمل الدائرة ويتراوح معامل الأداء (Coefficient of Performance) لمثل هذه الدوائر من 0.5 إلى 0.8 ، وذلك عند درجات حرارة خارجية 35 درجة مئوية (سلسيوس) بالثرمومتر الجاف، و 7.2 درجة مئوية للماء المبرد ( المثلج). ويمكن مراجعة الكود المصري لأعمال تكييف الهواء والتبريد. وقديماً كانت بعض البرادات (الثلاجات) المنزلية تعمل بالنشادر. ثم توقف ذلك لفترة طويلة، ثم عادت حالياً مرة أخري ببعض الفنادق حيث لا صوت لها لغياب الضاغط.
أن غاز النشادر (Ammonia) يستعمل في دوائر التبريد بأسلوبين ، هما: دوائر إنضغاط الغاز (Vapour Compresion Cycles) ، وهي الدوائر النمطية المستعمل فيها الفريون وتتكون من: ضاغط Compressor مكثف Condenser صمام تمدد - أو أنبوبة شعرية Expansion valve -or capillary tube مبخر Evaporator إلا أنَّ هناك ميزتان وعيب في النوشادر. فالميزتان هما رخص ثمنه نسبياً ، وكبر الطاقة الكامنة (Latent Heat) له ، مما يتيح استخدام مسارات أطول لمواسير السائل دون الخوف من التبخر بسبب الكسب الحراري (heat gain). والعيب هو خطورته كغاز سام. ولذا فعند استعماله في دوائر مخازن التبريد ، إذا ثبت وجود أي تسريب بأحد المخان ، فإنه يتحتم التخلص - للأسف - من كل محتويات المخزن لخطورة وصول غا النوشادر إليها. دوائر الإمتصاص (Absorption Cycles) وهي تستخدم الماء كوسيط إمتصاص ، والنشادر كوسيط تبريد. وتتكون من: المولد المحلل (Generator Analyzer): الذي يسخن فيه مزيج الماء والنشادر فيتطاير النشادر، ويصبح ذا ضغطٍ عالٍ فيمر إلى المكثف. المكثف: يبرد بالهواء ويتكثف النشادر داخله متحولاً إلى سائل، ماراً إلى المبادل الحراري. المبادل الحراري (Heat Exchanger): تنخفض فيه درجة حرارة سائل النشادر( على حساب ارتفاع درجة حرارة الغاز الخارج منه). مازال ضغط السائل مرتفعاً. خافض الضغط: ينخفض فيه ضغط سائل النشادر، ومن ثم درجة حرارته كذلك. المبخر: هنا تحدث الإستفادة من برودة سائل النشادر على حساب تحولهِ إلى بخار، ليتجهَ إلى الماص. الماص: يمتص المحلول المركز بعض بخار النشادر القادم من المبخر. ويتجه المحلول المركز وبعض فقاعات النشادر إلى المكثف ، يكتمل الإمتصاص فيه أثناء تبريده بالهواء الخارجي. المقطر: وهو مبادل حراري يتكون من أنبوب لولبي (يمر به المحلول المخفف من الماء والتشادر من المكثف إلى الماص) داخل وعاء. وظيفته نزع بخا الماء وتركيز غا النشادر القادم من المولد، عن طريق تبريده. وبذلك تكتمل الدائرة ويتراوح معامل الأداء (Coefficient of Performance) لمثل هذه الدوائر من 0.5 إلى 0.8 ، وذلك عند درجات حرارة خارجية 35 درجة مئوية (سلسيوس) بالثرمومتر الجاف، و 7.2 درجة مئوية للماء المبرد ( المثلج). ويمكن مراجعة الكود المصري لأعمال تكييف الهواء والتبريد. وقديماً كانت بعض البرادات (الثلاجات) المنزلية تعمل بالنشادر. ثم توقف ذلك لفترة طويلة، ثم عادت حالياً مرة أخري ببعض الفنادق حيث لا صوت لها لغياب الضاغط.
أن غاز النشادر (Ammonia) يستعمل في دوائر التبريد بأسلوبين ، هما: دوائر إنضغاط الغاز (Vapour Compresion Cycles) ، وهي الدوائر النمطية المستعمل فيها الفريون وتتكون من: ضاغط Compressor مكثف Condenser صمام تمدد - أو أنبوبة شعرية Expansion valve -or capillary tube مبخر Evaporator إلا أنَّ هناك ميزتان وعيب في النوشادر. فالميزتان هما رخص ثمنه نسبياً ، وكبر الطاقة الكامنة (Latent Heat) له ، مما يتيح استخدام مسارات أطول لمواسير السائل دون الخوف من التبخر بسبب الكسب الحراري (heat gain). والعيب هو خطورته كغاز سام. ولذا فعند استعماله في دوائر مخازن التبريد ، إذا ثبت وجود أي تسريب بأحد المخان ، فإنه يتحتم التخلص - للأسف - من كل محتويات المخزن لخطورة وصول غا النوشادر إليها. دوائر الإمتصاص (Absorption Cycles) وهي تستخدم الماء كوسيط إمتصاص ، والنشادر كوسيط تبريد. وتتكون من: المولد المحلل (Generator Analyzer): الذي يسخن فيه مزيج الماء والنشادر فيتطاير النشادر، ويصبح ذا ضغطٍ عالٍ فيمر إلى المكثف. المكثف: يبرد بالهواء ويتكثف النشادر داخله متحولاً إلى سائل، ماراً إلى المبادل الحراري. المبادل الحراري (Heat Exchanger): تنخفض فيه درجة حرارة سائل النشادر( على حساب ارتفاع درجة حرارة الغاز الخارج منه). مازال ضغط السائل مرتفعاً. خافض الضغط: ينخفض فيه ضغط سائل النشادر، ومن ثم درجة حرارته كذلك. المبخر: هنا تحدث الإستفادة من برودة سائل النشادر على حساب تحولهِ إلى بخار، ليتجهَ إلى الماص. الماص: يمتص المحلول المركز بعض بخار النشادر القادم من المبخر. ويتجه المحلول المركز وبعض فقاعات النشادر إلى المكثف ، يكتمل الإمتصاص فيه أثناء تبريده بالهواء الخارجي. المقطر: وهو مبادل حراري يتكون من أنبوب لولبي (يمر به المحلول المخفف من الماء والتشادر من المكثف إلى الماص) داخل وعاء. وظيفته نزع بخا الماء وتركيز غا النشادر القادم من المولد، عن طريق تبريده. وبذلك تكتمل الدائرة ويتراوح معامل الأداء (Coefficient of Performance) لمثل هذه الدوائر من 0.5 إلى 0.8 ، وذلك عند درجات حرارة خارجية 35 درجة مئوية (سلسيوس) بالثرمومتر الجاف، و 7.2 درجة مئوية للماء المبرد ( المثلج). ويمكن مراجعة الكود المصري لأعمال تكييف الهواء والتبريد. وقديماً كانت بعض البرادات (الثلاجات) المنزلية تعمل بالنشادر. ثم توقف ذلك لفترة طويلة، ثم عادت حالياً مرة أخري ببعض الفنادق حيث لا صوت لها لغياب الضاغط.
23 مليون جنيه في السنة ماشاءالله
هل اسططيع وضع الماء داخل أكياس حراريه وتجميده بالثلاجه بدون ميتلاصقو
ثلج بطعم الاحذيه والزنجار
شو مشان النضافه وشحاط محل ما نزل الثلج
كمية الصدأ مخفية جدااا رعب
ممكن اقدر اتواصل معاء راعي القناه عندي شويه استفسار كيف يتم وضع النشادر وما السلبيات والايجابيات من هاذه الماده
أن غاز النشادر (Ammonia) يستعمل في دوائر التبريد بأسلوبين ، هما:
دوائر إنضغاط الغاز (Vapour Compresion Cycles) ، وهي الدوائر النمطية المستعمل فيها الفريون وتتكون من:
ضاغط Compressor
مكثف Condenser
صمام تمدد - أو أنبوبة شعرية Expansion valve -or capillary tube
مبخر Evaporator
إلا أنَّ هناك ميزتان وعيب في النوشادر. فالميزتان هما رخص ثمنه نسبياً ، وكبر الطاقة الكامنة (Latent Heat) له ، مما يتيح استخدام مسارات أطول لمواسير السائل دون الخوف من التبخر بسبب الكسب الحراري (heat gain). والعيب هو خطورته كغاز سام. ولذا فعند استعماله في دوائر مخازن التبريد ، إذا ثبت وجود أي تسريب بأحد المخان ، فإنه يتحتم التخلص - للأسف - من كل محتويات المخزن لخطورة وصول غا النوشادر إليها.
دوائر الإمتصاص (Absorption Cycles) وهي تستخدم الماء كوسيط إمتصاص ، والنشادر كوسيط تبريد. وتتكون من:
المولد المحلل (Generator Analyzer): الذي يسخن فيه مزيج الماء والنشادر فيتطاير النشادر، ويصبح ذا ضغطٍ عالٍ فيمر إلى المكثف.
المكثف: يبرد بالهواء ويتكثف النشادر داخله متحولاً إلى سائل، ماراً إلى المبادل الحراري.
المبادل الحراري (Heat Exchanger): تنخفض فيه درجة حرارة سائل النشادر( على حساب ارتفاع درجة حرارة الغاز الخارج منه). مازال ضغط السائل مرتفعاً.
خافض الضغط: ينخفض فيه ضغط سائل النشادر، ومن ثم درجة حرارته كذلك.
المبخر: هنا تحدث الإستفادة من برودة سائل النشادر على حساب تحولهِ إلى بخار، ليتجهَ إلى الماص.
الماص: يمتص المحلول المركز بعض بخار النشادر القادم من المبخر. ويتجه المحلول المركز وبعض فقاعات النشادر إلى المكثف ، يكتمل الإمتصاص فيه أثناء تبريده بالهواء الخارجي.
المقطر: وهو مبادل حراري يتكون من أنبوب لولبي (يمر به المحلول المخفف من الماء والتشادر من المكثف إلى الماص) داخل وعاء. وظيفته نزع بخا الماء وتركيز غا النشادر القادم من المولد، عن طريق تبريده. وبذلك تكتمل الدائرة
ويتراوح معامل الأداء (Coefficient of Performance) لمثل هذه الدوائر من 0.5 إلى 0.8 ، وذلك عند درجات حرارة خارجية 35 درجة مئوية (سلسيوس) بالثرمومتر الجاف، و 7.2 درجة مئوية للماء المبرد ( المثلج).
ويمكن مراجعة الكود المصري لأعمال تكييف الهواء والتبريد.
وقديماً كانت بعض البرادات (الثلاجات) المنزلية تعمل بالنشادر. ثم توقف ذلك لفترة طويلة، ثم عادت حالياً مرة أخري ببعض الفنادق حيث لا صوت لها لغياب الضاغط.
السلام عليكم.معلومات جميلة واضح انك دارس هذا الموضوع _افدنى اخى _محتاج مصنع ٤٠٠ بلاطة يوميا _افدنى من يعمل بهم وكام التكلفة لعملية التبريد فقط _دون القوالب والونش واعمال البناء@@WmaWma-hu8bj
ايش هو النشادر
غاز الأمونيوم
@@mubarakfarhan3115 أن غاز النشادر (Ammonia) يستعمل في دوائر التبريد بأسلوبين ، هما:
دوائر إنضغاط الغاز (Vapour Compresion Cycles) ، وهي الدوائر النمطية المستعمل فيها الفريون وتتكون من:
ضاغط Compressor
مكثف Condenser
صمام تمدد - أو أنبوبة شعرية Expansion valve -or capillary tube
مبخر Evaporator
إلا أنَّ هناك ميزتان وعيب في النوشادر. فالميزتان هما رخص ثمنه نسبياً ، وكبر الطاقة الكامنة (Latent Heat) له ، مما يتيح استخدام مسارات أطول لمواسير السائل دون الخوف من التبخر بسبب الكسب الحراري (heat gain). والعيب هو خطورته كغاز سام. ولذا فعند استعماله في دوائر مخازن التبريد ، إذا ثبت وجود أي تسريب بأحد المخان ، فإنه يتحتم التخلص - للأسف - من كل محتويات المخزن لخطورة وصول غا النوشادر إليها.
دوائر الإمتصاص (Absorption Cycles) وهي تستخدم الماء كوسيط إمتصاص ، والنشادر كوسيط تبريد. وتتكون من:
المولد المحلل (Generator Analyzer): الذي يسخن فيه مزيج الماء والنشادر فيتطاير النشادر، ويصبح ذا ضغطٍ عالٍ فيمر إلى المكثف.
المكثف: يبرد بالهواء ويتكثف النشادر داخله متحولاً إلى سائل، ماراً إلى المبادل الحراري.
المبادل الحراري (Heat Exchanger): تنخفض فيه درجة حرارة سائل النشادر( على حساب ارتفاع درجة حرارة الغاز الخارج منه). مازال ضغط السائل مرتفعاً.
خافض الضغط: ينخفض فيه ضغط سائل النشادر، ومن ثم درجة حرارته كذلك.
المبخر: هنا تحدث الإستفادة من برودة سائل النشادر على حساب تحولهِ إلى بخار، ليتجهَ إلى الماص.
الماص: يمتص المحلول المركز بعض بخار النشادر القادم من المبخر. ويتجه المحلول المركز وبعض فقاعات النشادر إلى المكثف ، يكتمل الإمتصاص فيه أثناء تبريده بالهواء الخارجي.
المقطر: وهو مبادل حراري يتكون من أنبوب لولبي (يمر به المحلول المخفف من الماء والتشادر من المكثف إلى الماص) داخل وعاء. وظيفته نزع بخا الماء وتركيز غا النشادر القادم من المولد، عن طريق تبريده. وبذلك تكتمل الدائرة
ويتراوح معامل الأداء (Coefficient of Performance) لمثل هذه الدوائر من 0.5 إلى 0.8 ، وذلك عند درجات حرارة خارجية 35 درجة مئوية (سلسيوس) بالثرمومتر الجاف، و 7.2 درجة مئوية للماء المبرد ( المثلج).
ويمكن مراجعة الكود المصري لأعمال تكييف الهواء والتبريد.
وقديماً كانت بعض البرادات (الثلاجات) المنزلية تعمل بالنشادر. ثم توقف ذلك لفترة طويلة، ثم عادت حالياً مرة أخري ببعض الفنادق حيث لا صوت لها لغياب الضاغط.
أن غاز النشادر (Ammonia) يستعمل في دوائر التبريد بأسلوبين ، هما:
دوائر إنضغاط الغاز (Vapour Compresion Cycles) ، وهي الدوائر النمطية المستعمل فيها الفريون وتتكون من:
ضاغط Compressor
مكثف Condenser
صمام تمدد - أو أنبوبة شعرية Expansion valve -or capillary tube
مبخر Evaporator
إلا أنَّ هناك ميزتان وعيب في النوشادر. فالميزتان هما رخص ثمنه نسبياً ، وكبر الطاقة الكامنة (Latent Heat) له ، مما يتيح استخدام مسارات أطول لمواسير السائل دون الخوف من التبخر بسبب الكسب الحراري (heat gain). والعيب هو خطورته كغاز سام. ولذا فعند استعماله في دوائر مخازن التبريد ، إذا ثبت وجود أي تسريب بأحد المخان ، فإنه يتحتم التخلص - للأسف - من كل محتويات المخزن لخطورة وصول غا النوشادر إليها.
دوائر الإمتصاص (Absorption Cycles) وهي تستخدم الماء كوسيط إمتصاص ، والنشادر كوسيط تبريد. وتتكون من:
المولد المحلل (Generator Analyzer): الذي يسخن فيه مزيج الماء والنشادر فيتطاير النشادر، ويصبح ذا ضغطٍ عالٍ فيمر إلى المكثف.
المكثف: يبرد بالهواء ويتكثف النشادر داخله متحولاً إلى سائل، ماراً إلى المبادل الحراري.
المبادل الحراري (Heat Exchanger): تنخفض فيه درجة حرارة سائل النشادر( على حساب ارتفاع درجة حرارة الغاز الخارج منه). مازال ضغط السائل مرتفعاً.
خافض الضغط: ينخفض فيه ضغط سائل النشادر، ومن ثم درجة حرارته كذلك.
المبخر: هنا تحدث الإستفادة من برودة سائل النشادر على حساب تحولهِ إلى بخار، ليتجهَ إلى الماص.
الماص: يمتص المحلول المركز بعض بخار النشادر القادم من المبخر. ويتجه المحلول المركز وبعض فقاعات النشادر إلى المكثف ، يكتمل الإمتصاص فيه أثناء تبريده بالهواء الخارجي.
المقطر: وهو مبادل حراري يتكون من أنبوب لولبي (يمر به المحلول المخفف من الماء والتشادر من المكثف إلى الماص) داخل وعاء. وظيفته نزع بخا الماء وتركيز غا النشادر القادم من المولد، عن طريق تبريده. وبذلك تكتمل الدائرة
ويتراوح معامل الأداء (Coefficient of Performance) لمثل هذه الدوائر من 0.5 إلى 0.8 ، وذلك عند درجات حرارة خارجية 35 درجة مئوية (سلسيوس) بالثرمومتر الجاف، و 7.2 درجة مئوية للماء المبرد ( المثلج).
ويمكن مراجعة الكود المصري لأعمال تكييف الهواء والتبريد.
وقديماً كانت بعض البرادات (الثلاجات) المنزلية تعمل بالنشادر. ثم توقف ذلك لفترة طويلة، ثم عادت حالياً مرة أخري ببعض الفنادق حيث لا صوت لها لغياب الضاغط.
حرام علبكم مافى نظافه شغل مقرف يجيب الامراض
هيا فين الصحه فين الامن والسلامه الاستاذ بيشرب سجاير اسناء العمل والمواسير والصبه مصديه حاجه منتها القرف مافيش رقابه
السجائر عشان يطلع الثلج مدخن 😂😂
أن غاز النشادر (Ammonia) يستعمل في دوائر التبريد بأسلوبين ، هما:
دوائر إنضغاط الغاز (Vapour Compresion Cycles) ، وهي الدوائر النمطية المستعمل فيها الفريون وتتكون من:
ضاغط Compressor
مكثف Condenser
صمام تمدد - أو أنبوبة شعرية Expansion valve -or capillary tube
مبخر Evaporator
إلا أنَّ هناك ميزتان وعيب في النوشادر. فالميزتان هما رخص ثمنه نسبياً ، وكبر الطاقة الكامنة (Latent Heat) له ، مما يتيح استخدام مسارات أطول لمواسير السائل دون الخوف من التبخر بسبب الكسب الحراري (heat gain). والعيب هو خطورته كغاز سام. ولذا فعند استعماله في دوائر مخازن التبريد ، إذا ثبت وجود أي تسريب بأحد المخان ، فإنه يتحتم التخلص - للأسف - من كل محتويات المخزن لخطورة وصول غا النوشادر إليها.
دوائر الإمتصاص (Absorption Cycles) وهي تستخدم الماء كوسيط إمتصاص ، والنشادر كوسيط تبريد. وتتكون من:
المولد المحلل (Generator Analyzer): الذي يسخن فيه مزيج الماء والنشادر فيتطاير النشادر، ويصبح ذا ضغطٍ عالٍ فيمر إلى المكثف.
المكثف: يبرد بالهواء ويتكثف النشادر داخله متحولاً إلى سائل، ماراً إلى المبادل الحراري.
المبادل الحراري (Heat Exchanger): تنخفض فيه درجة حرارة سائل النشادر( على حساب ارتفاع درجة حرارة الغاز الخارج منه). مازال ضغط السائل مرتفعاً.
خافض الضغط: ينخفض فيه ضغط سائل النشادر، ومن ثم درجة حرارته كذلك.
المبخر: هنا تحدث الإستفادة من برودة سائل النشادر على حساب تحولهِ إلى بخار، ليتجهَ إلى الماص.
الماص: يمتص المحلول المركز بعض بخار النشادر القادم من المبخر. ويتجه المحلول المركز وبعض فقاعات النشادر إلى المكثف ، يكتمل الإمتصاص فيه أثناء تبريده بالهواء الخارجي.
المقطر: وهو مبادل حراري يتكون من أنبوب لولبي (يمر به المحلول المخفف من الماء والتشادر من المكثف إلى الماص) داخل وعاء. وظيفته نزع بخا الماء وتركيز غا النشادر القادم من المولد، عن طريق تبريده. وبذلك تكتمل الدائرة
ويتراوح معامل الأداء (Coefficient of Performance) لمثل هذه الدوائر من 0.5 إلى 0.8 ، وذلك عند درجات حرارة خارجية 35 درجة مئوية (سلسيوس) بالثرمومتر الجاف، و 7.2 درجة مئوية للماء المبرد ( المثلج).
ويمكن مراجعة الكود المصري لأعمال تكييف الهواء والتبريد.
وقديماً كانت بعض البرادات (الثلاجات) المنزلية تعمل بالنشادر. ثم توقف ذلك لفترة طويلة، ثم عادت حالياً مرة أخري ببعض الفنادق حيث لا صوت لها لغياب الضاغط.
النظافة م̷ـــِْن الإيمان مصنع يهود 😪
انت مش مجبور تشتري منه🙃
وانت مش لازم ترد
اي دا يا عمي المصنع يحتاج تنطيف خالص شو القرف دا
بيئة العمل مقززه
⛔⛔⛔ الحديد مصدي وحاجة مقززة صراحة
نظافة صفر
أن غاز النشادر (Ammonia) يستعمل في دوائر التبريد بأسلوبين ، هما:
دوائر إنضغاط الغاز (Vapour Compresion Cycles) ، وهي الدوائر النمطية المستعمل فيها الفريون وتتكون من:
ضاغط Compressor
مكثف Condenser
صمام تمدد - أو أنبوبة شعرية Expansion valve -or capillary tube
مبخر Evaporator
إلا أنَّ هناك ميزتان وعيب في النوشادر. فالميزتان هما رخص ثمنه نسبياً ، وكبر الطاقة الكامنة (Latent Heat) له ، مما يتيح استخدام مسارات أطول لمواسير السائل دون الخوف من التبخر بسبب الكسب الحراري (heat gain). والعيب هو خطورته كغاز سام. ولذا فعند استعماله في دوائر مخازن التبريد ، إذا ثبت وجود أي تسريب بأحد المخان ، فإنه يتحتم التخلص - للأسف - من كل محتويات المخزن لخطورة وصول غا النوشادر إليها.
دوائر الإمتصاص (Absorption Cycles) وهي تستخدم الماء كوسيط إمتصاص ، والنشادر كوسيط تبريد. وتتكون من:
المولد المحلل (Generator Analyzer): الذي يسخن فيه مزيج الماء والنشادر فيتطاير النشادر، ويصبح ذا ضغطٍ عالٍ فيمر إلى المكثف.
المكثف: يبرد بالهواء ويتكثف النشادر داخله متحولاً إلى سائل، ماراً إلى المبادل الحراري.
المبادل الحراري (Heat Exchanger): تنخفض فيه درجة حرارة سائل النشادر( على حساب ارتفاع درجة حرارة الغاز الخارج منه). مازال ضغط السائل مرتفعاً.
خافض الضغط: ينخفض فيه ضغط سائل النشادر، ومن ثم درجة حرارته كذلك.
المبخر: هنا تحدث الإستفادة من برودة سائل النشادر على حساب تحولهِ إلى بخار، ليتجهَ إلى الماص.
الماص: يمتص المحلول المركز بعض بخار النشادر القادم من المبخر. ويتجه المحلول المركز وبعض فقاعات النشادر إلى المكثف ، يكتمل الإمتصاص فيه أثناء تبريده بالهواء الخارجي.
المقطر: وهو مبادل حراري يتكون من أنبوب لولبي (يمر به المحلول المخفف من الماء والتشادر من المكثف إلى الماص) داخل وعاء. وظيفته نزع بخا الماء وتركيز غا النشادر القادم من المولد، عن طريق تبريده. وبذلك تكتمل الدائرة
ويتراوح معامل الأداء (Coefficient of Performance) لمثل هذه الدوائر من 0.5 إلى 0.8 ، وذلك عند درجات حرارة خارجية 35 درجة مئوية (سلسيوس) بالثرمومتر الجاف، و 7.2 درجة مئوية للماء المبرد ( المثلج).
ويمكن مراجعة الكود المصري لأعمال تكييف الهواء والتبريد.
وقديماً كانت بعض البرادات (الثلاجات) المنزلية تعمل بالنشادر. ثم توقف ذلك لفترة طويلة، ثم عادت حالياً مرة أخري ببعض الفنادق حيث لا صوت لها لغياب الضاغط.