الآية 17 من سورة surah Al-Maidah ﴿لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۚ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ۗ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [ المائدة: 17] Sahih International - صحيح انترناشونال They have certainly disbelieved who say that Allah is Christ, the son of Mary. Say, "Then who could prevent Allah at all if He had intended to destroy Christ, the son of Mary, or his mother or everyone on the earth?" And to Allah belongs the dominion of the heavens and the earth and whatever is between them. He creates what He wills, and Allah is over all things competent.
تكملة نبوات عن لاهوت المسيح وازليته 8 - أبن الله المولود من ذات الآب: النبوّة التحقيق ” إني أخبر من جهة قضاء الرب. قال لي: أنت ابني أنا اليوم ولدتك ” (مز2:7) التحقيق . وفي مقارنة بين المسيح والملائكة يقول الكتاب: ” لأنه لمن من الملائكة قال قط أنت ابني أنا اليوم ولدتك ” (عب1 :5). 9 - ولادته في الزمان ووجوده منذ الأزل: النبوّة التحقيق ” أما أنت يا بيت لحم أفراتة وأنت صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطا على إسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل ” (مي2:5). التحقيق ” خرجت من عند الآب وقد أتيت إلى العالم وأيضا اترك العالم واذهب إلى الآب ” (يو16 :28)، ” فان الحياة أظهرت وقد رأينا ونشهد ونخبركم بالحياة الأبدية التي كانت عند الآب وأظهرت لنا ” (1يو1 :2) 10 - كونه الرب والرب برنا: النبوّة التحقيق ” ها أيام تأتى يقول الرب وأقيم داود غصن بر فيملك ملك وينجح ويجري حقا وعدلا في الأرض. في أيامه يخلص يهوذا ويسكن إسرائيل أمنا وهذا هو اسمه الذي يدعونه به الرب برنا ” (ار5:23 و6). ” التحقيق المسيح يسوع الذي صار لنا حكمة من الله وبرا وقداسة وفداء ” (1كو1 :30). ” لنا شفيع عند الآب يسوع المسيح البار وهو كفارة لخطايانا. ليس لخطايانا فقط بل لخطايا كل العالم أيضا ” (1يو2 :1و2 11 - عمانوئيل (الله معنا): النبوّة التحقيق ” ولكن يعطيكم السيد نفسه آية: ها لعذراء تحبل وتلد ابناً، وتدعو اسمه عمانوئيل ” (اش7:14). ” التحقيق هوذا العذراء تحبل وتلد ابناً ويدعون اسمه عمانوئيل، الذي تفسيره الله معنا ” (مت1:23). 12 - كونه ملكاً؛ ملك الملوك ورب الأرباب: النبوّة التحقيق ” أما أنا فقد مسحت ملكي على صهيون جبل قدسي ” (مز2:6)، ” ها أيام تأتي يقول الرب وأقيم لداود غصن بر فيملك ملك وينجح ويجري حقا وعدلا في الأرض ” (ار23:5). ” فسأله بيلاطس أنت ملك اليهود. فأجاب وقال له أنت تقول ” (مر15:2)، التحقيق ” وكان عنوان علّته مكتوبا ملك اليهود ” (مر15:26)، ” أجاب نثنائيل وقال له يا معلّم أنت ابن الله. أنت ملك إسرائيل ” (يو1:49). 13 - أزليته ووحدته مع الآب: النبوّة التحقيق ” تقدموا إليّ اسمعوا هذا. لم أتكلم من البدء في الخفاء. منذ وجوده أنا هناك والآن السيد الرب أرسلني وروحه ” (ار23:5). ” التحقيق قال لهم يسوع الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن ” (يو8 :58)، ” الذي هو قبل كل شيء وفيه يقوم الكل ” (كو1 :17)، ” والآن مجدني أنت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم ” (يو17 :25). وفي سفر المزامير يقول: ” بكلمة الرب صنعت السموات وبنسمة فيه كل جنودها ” (مز33:6). وهنا نرى إشارة واضحة لكلمة الله الخالق ” بكلمة الرب صنعت السموات “، وعمل روحه القدوس ” وبنسمة فيه كل جنودها “. بل ويقول في سفر اشعياء: ” كلمتي التي تخرج من فمي. لا ترجع إليّ فارغة بل تعمل ما سررت به وتنجح فيما أرسلتها له ” (اش55 :11)، وكذلك قوله في مزمور (147 :15) ” يرسل كلمته في الأرض سريعا جدا يجري قوله “. النبوة سفر المزامير 2 2: 1 لماذا ارتجت الامم و تفكر الشعوب في الباطل 2: 2 قام ملوك الارض و تامر الرؤساء معا على الرب و على مسيحه قائلين 2: 3 لنقطع قيودهما و لنطرح عنا ربطهما 2: 4 الساكن في السماوات يضحك الرب يستهزئ بهم 2: 5 حينئذ يتكلم عليهم بغضبه و يرجفهم بغيظه 2: 6 اما انا فقد مسحت ملكي على صهيون جبل قدسي 2: 7 اني اخبر من جهة قضاء الرب قال لي انت ابني انا اليوم ولدتك 2: 8 اسالني فاعطيك الامم ميراثا لك و اقاصي الارض ملكا لك 2: 9 تحطمهم بقضيب من حديد مثل اناء خزاف تكسرهم 2: 10 فالان يا ايها الملوك تعقلوا تادبوا يا قضاة الارض 2: 11 اعبدوا الرب بخوف و اهتفوا برعدة 2: 12 قبلوا الابن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق لانه عن قليل يتقد غضبه طوبى لجميع المتكلين عليه فهو يؤكد ان المسيح ابن الله الذي سيكون سلطانه علي كل الامم وملكه الي اقصي الارض وهو يمسح ملك علي جبل صهيون علي عود الصليب وهو الرب الذي يسحتق ان يعبد بخوف ويهتف له برعده وان يقبّلوا الابن ويتكلوا عليه لائلا يبيدهم فهي نبوة تشهد للمسيح ابن الله انه هو الرب وهو ملك الملوك ويجب ان يعبد بخوف ورعده وان يتكل عليه
النبوة سفر المزامير 2 2: 1 لماذا ارتجت الامم و تفكر الشعوب في الباطل 2: 2 قام ملوك الارض و تامر الرؤساء معا على الرب و على مسيحه قائلين 2: 3 لنقطع قيودهما و لنطرح عنا ربطهما 2: 4 الساكن في السماوات يضحك الرب يستهزئ بهم 2: 5 حينئذ يتكلم عليهم بغضبه و يرجفهم بغيظه 2: 6 اما انا فقد مسحت ملكي على صهيون جبل قدسي 2: 7 اني اخبر من جهة قضاء الرب قال لي انت ابني انا اليوم ولدتك 2: 8 اسالني فاعطيك الامم ميراثا لك و اقاصي الارض ملكا لك 2: 9 تحطمهم بقضيب من حديد مثل اناء خزاف تكسرهم 2: 10 فالان يا ايها الملوك تعقلوا تادبوا يا قضاة الارض 2: 11 اعبدوا الرب بخوف و اهتفوا برعدة 2: 12 قبلوا الابن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق لانه عن قليل يتقد غضبه طوبى لجميع المتكلين عليه فهو يؤكد ان المسيح ابن الله الذي سيكون سلطانه علي كل الامم وملكه الي اقصي الارض وهو يمسح ملك علي جبل صهيون علي عود الصليب وهو الرب الذي يسحتق ان يعبد بخوف ويهتف له برعده وان يقبّلوا الابن ويتكلوا عليه لائلا يبيدهم فهي نبوة تشهد للمسيح ابن الله انه هو الرب وهو ملك الملوك ويجب ان يعبد بخوف ورعده وان يتكل عليه (] المسيح كلمة الله ]) يوحنا ١: ١ ، ١٤ ، ١٥ ، ١٨ في ٱلْبَدْءِ كَانَ ٱلْكَلِمَةُ، وَٱلْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ ٱللهِ، وَكَانَ ٱلْكَلِمَةُ ٱللهَ. ١٤ وَٱلْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ ٱلْآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا. ١٥ يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى قَائِلًا: «هَذَا هُوَ ٱلَّذِي قُلْتُ عَنْهُ: إِنَّ ٱلَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لِأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي». [ وجوده الازلي ]. ١٨ ٱللهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلِٱبْنُ ٱلْوَحِيدُ ٱلَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ ٱلْآبِ هُوَ خَبَّرَ.[ جوهر طبيعته ] يسوع المسيح ابن الله الوحيد عبارة (الوحيد) لتمييزه عن بنوتنا نحن لله. فهو الوحيد الذي هو ابن الله من نفس طبيعته وجوهره ولاهوته. وقد وردت عبارة ابن الله الوحيد في الآيات الآتية: John 1:18 (Scrivener 1881): μονογενὴςMonogenēs (يو 1: 18) "الآب لم يره أحد قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خَبَّر". أي أعطَى خبرًا عنه. أي عرفنا به، إذ يقول "مَنْ رآني فقد رأى الآب" (يو 14: 9). (يو 3: 16) "هكذا أحب الله العالم، حتى بذل ابنه الوحيد. لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية". (يو 3: 18) "الذي يؤمن به لا يدان. والذي لا يؤمن به قد دين، لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد" (1 يو 4: 9) "بهذا أظهرت محبة الله فينا: أن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي نحيا به (يو 1: 14) "والكلمة صار جسدًا وحل بيننا. ورأينا مجده كما لوحيد من الأب مملوءًا نعمة وحقًا"، أي باعتباره وحيدًا للآب. عبارة (ابن الله الوحيد) تميزه عن جميع البشر الذين دعوا أبناء الله، وهم ليسوا من طبيعته.. فنحن أبناء الله بمعنى المؤمنين به. كما قيل في بدء إنجيل يوحنا "وأما كل الذين قبلوه، فأعطاهم سلطانًا أن يصيروا أولاد الله، أي المؤمنون باسمه" (يو 1: 12). أو دعانا الله أبناء له، من فيض محبته لنا. وهكذا يقول الرب القديس يوحنا الرسول "انظروا أية محبة أعطانا الآب حتى ندعى أولاد الله" (1 يو 3: 1). أو أن بنوتنا لله هي نوع من التبني. كما قال القديس بولس الرسول "ولما جاء ملء الزمان، أرسل الله أبنه مولودًا من امرأة، مولودا تحت الناموس، ليفتدى الذين تحت الناموس، لننال التبني" (غل4: 3، 5). أنظر أيضًا (رو8: 23) ولكننا لسنا أبناء من طبيعة الله ولسنا من جوهره. الوحيد الذي هو من طبيعة الله ومن جوهره ومن لاهوته هو ربنا يسوع المسيح. لذلك دعي أيضًا (الابن). مجرد كلمة (الابن) تعني ابن الله الوحيد.. وهكذا قيل في إنجيل يوحنا "الله يحب الابن، وقد دفع كل شي في يده. الذي يؤمن بالابن له حياة أبدية. والذي لا يؤمن بالابن، لن يري حياة بل يمكث عليه غضب الله" (يو 3: 35، 36). وقيل في نفس المعنى "لأن الأب لا يدين أحدًا بل قد أعطَى كل الدينونة للابن. لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب" (يو 5: 22، 23). وقيل أيضًا "كما أن الآب يقيم الأموات ويحيي، كذلك الابن أيضًا يحيي من يشاء" (يو 5: 2). وكلها -كما هو واضح- آيات تدل على لاهوت الابن. يؤكد نفس المعنى بلاهوته (عن طريق عبارة الابن) قول الرب في حواره مع اليهود "إن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرارًا" (يو 8: 36 ). وقيل أيضًا "من له الابن، فله الحياة. ومن ليس له ابن الله، فليست له الحياة" (1 يو 5: 12) وهكذا قال الرب عن نفسه "كل شيء دفع إليَّ من أبي. ليس أحد يعرف من هو الابن إلا الآب ولا من هو الآب إلا الابن، ومَنْ أراد الابن أن يعلن له" (لو 10: 22). وبهذا استخدمت عبارة (ابن الله) للدلالة على ربنا يسوع المسيح وحده.
كالعادة تهرب من الموضوع والتعليقات كلها مقتصه من سياقها اغلبها تتحدث عن داود وليس المسيح عيسي و يصرون على شركهم وتكبرهم حتى على المسيح نفسه يقول لهم الاله الحقيقي الوحيد هو الاب ويقولون لاااااااااااااا
ايات تدل على لاهوت المسيح ومن فمه المبارك 14: 9 قال له يسوع انا معكم زمانا هذه مدته و لم تعرفني يا فيلبس الذي راني فقد راى الاب فكيف تقول انت ارنا الاب المسيح واحد مع الاب في الرؤيه لان من راي المسيح هو بالفعل راي الاب لان المسيح هو الله 5: 22 لان الاب لا يدين احدا بل قد اعطى كل الدينونة للابن اي ان الاب والابن واحد في الدينونة والاب يدين بالابن 5 : 25 الحق الحق اقول لكم انه تاتي ساعة و هي الان حين يسمع الاموات صوت ابن الله و السامعون يحيون 5: 26 لانه كما ان الاب له حياة في ذاته كذلك اعطى الابن ايضا ان تكون له حياة في ذاته وهذا ايضا يدل ان الاب والابن واحد وصفة الازلية الابدية ولكن مع هذا ايضا هناك تمييز بين الاب والابن 10: 37 ان كنت لست اعمل اعمال ابي فلا تؤمنوا بي ايضا يشهد ان اعماله تشهد علي لاهوته 10: 38 و لكن ان كنت اعمل فان لم تؤمنوا بي فامنوا بالاعمال لكي تعرفوا و تؤمنوا ان الاب في و انا فيه شهادة اخري قوية ان الاب في الابن والابن في الاب والاب والابن ذات واحد 14: 7 لو كنتم قد عرفتموني لعرفتم ابي ايضا و من الان تعرفونه و قد رايتموه المسيح كما قلت سابقا واحد مع الاب فمن عرف المسيح عرف الاب لانه والاب واحد وهو الله فقال لهم يسوع ايضا الحق الحق اقول لكم اني انا باب الخراف اعلان المسيح انه الباب هذا اعلان لاهوت وهو رمز يفهمه اليهود من باب خيمة الاجتماع الذي يرمز ليهوه وبالفعل الوانه قرمز من الخارج وارجوان وسط واسماناجوني من الداخل 10: 9 انا هو الباب ان دخل بي احد فيخلص و يدخل و يخرج و يجد مرعى 10: 10 السارق لا ياتي الا ليسرق و يذبح و يهلك و اما انا فقد اتيت لتكون لهم حياة و ليكون لهم افضل المسيح يعلن انه هو واهب الحياة وهذا اعلان لاهوت 10: 11 انا هو الراعي الصالح و الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف وايضا هذا اعلان لاهوت لان الراعي الصالح هو لقب يهوه 10: 27 خرافي تسمع صوتي، وأنا أعرفها فتتبعني. 10: 28 و انا اعطيها حياة ابدية و لن تهلك الى الابد و لا يخطفها احد من يدي ويكرر مرة اخري شهادة انه يعطي حياة ابدية وهذا لا يقدر احد ان يعطيه الا الله ١٣ «كُنْتُ أَرَى فِي رُؤَى اللَّيْلِ وَإِذَا مَعَ سُحُبِ السَّمَاءِ مِثْلُ ابْنِ إِنْسَانٍ أَتَى وَجَاءَ إِلَى الْقَدِيمِ الأَيَّامِ، فَقَرَّبُوهُ قُدَّامَهُ. ١٤ فَأُعْطِيَ سُلْطَانًا وَمَجْدًا وَمَلَكُوتًا لِتَتَعَبَّدَ لَهُ كُلُّ الشُّعُوبِ وَالأُمَمِ وَالأَلْسِنَةِ. سُلْطَانُهُ سُلْطَانٌ أَبَدِيٌّ مَا لَنْ يَزُولَ، وَمَلَكُوتُهُ مَا لاَ يَنْقَرِضُ. (دانيال ٧: ١٣، ١٤) متى ١٨:٢٨ فتقدم يسوع وكلمهم قائلا:«دفع إلي كل سلطان في السماء وعلى الأرض، يوحنا ٣٥:٣ الآب يحب الابن وقد دفع كل شيء في يده. 10: 15 كما ان الاب يعرفني و انا اعرف الاب و انا اضع نفسي عن الخراف ايضا شهاده عن لاهوته لان لا احد يعرف الاب بطريقة كامله الا الابن لانه واحد مع الاب ومن نفس ذات الاب 5: 28 لا تتعجبوا من هذا فانه تاتي ساعة فيها يسمع جميع الذين في القبور صوته هذا دليل علي لامحدودية المسيح فكل الذين في القبور في كل مكان في وقت واحد يسمعون صوته فهو في كل مكان 21:5 لانه كما ان الاب يقيم الاموات و يحيي كذلك الابن ايضا يحيي من يشاء الاب والابن واحد في اعطاء الحياة 14: 13 و مهما سالتم باسمي فذلك افعله ليتمجد الاب بالابن 14: 14 ان سالتم شيئا باسمي فاني افعله له السلطان المطلق فمن يصلي ويطلب منه هو يستجيب الصلاه لانه هو الله وايضا يسوع المسيح والاب واحد في المجد ومجد الاب بالمسيح لانه هو الله 14: 10 الست تؤمن اني انا في الاب و الاب في الكلام الذي اكلمكم به لست اتكلم به من نفسي لكن الاب الحال في هو يعمل الاعمال هو في الاب والاب فيه والاب والمسيح لاهوت واحد وكيان واحد لانه هو الله والاب الحال في يسوع هو يعمل الاعمال لان يسوع المسيح هو الله الظاهر في الجسد «أنا هو الألف والياء، البداية والنهاية» يقول الرب الكائن والذي كان والذي يأتي، القادر على كل شيء. (رؤيا ١: ٨) ١٨ والحي. وكنت ميتا، وها أنا حي إلى أبد الآبدين! آمين. ولي مفاتيح الهاوية والموت. (رؤيا ١: ١٨) أنا الألف والياء، البداية والنهاية، الأول والآخر». (رؤيا ٢٢: ١٣) وما أكثر العبارات التي قالها عن وحدته مع الآب. مثل قوله: "من رآني فقد رأى الآب" (يوحنا 9:14). وقوله للآب: "كل ما هو لي، فهو لك. وكل ما هو لك، فهو لي" (يوحنا 10:17). وقوله عن هذا لتلاميذه: "كل ما للآب، هو لي" (يوحنا 15:16). إذن فهو ليس أقل من الآب في شيء، مادام كل ما للآب هو له.. وأيضًا قوله "إني أنا في الآب، والآب فيَّ" (ية11:14؛ 38،37:10)، وقوله للآب "أنت أيها الآب فيَّ، وأنا فيك" (يو21:17).. وماذا يعني أن الآب فيه؟ يفسر هذا قول الكتاب عن المسيح أن "فيه يحل كل ملء اللاهوت جسديًا" (كو9:2). 17: 5 والان مجدني انت ايها الاب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم فالمسيح من ذات الله منذ الازل قبل الخليقة 17: 10 وكل ما هو لي فهو لك وما هو لك فهو لي وانا ممجد فيهم فهل يستطيع اي نبي من الانبياء انه يقول لله كل ما تملك يا الله هو ملك لي ؟ وهل يستطيع اي نبي مهما كان منزلته ان يقول لله انه له مجد في ذات الله قبل كون العالم؟
هل تنبأ العهد القديم عن لاهوت المسيح وازليته .. وكما تنبأ العهد القديم عن مجيء المسيح من نسل المرأة وميلاده من عذراء وعن أجداده وأنسابه؛ إبراهيم وإسحق ويعقوب ويهوذا ويسى وداود وعن مكان وزمان ميلاده وعن أعماله وتعليمه وخيانة تلميذه له وترك الجميع له ومحاكمته وكل ما جرى فيها وصلبه وموته الكفاري وقيامته من الأموات وصعوده إلى السموات تنبأ أيضا لاهوته ووحدته مع الآب في الجوهر وكونه الإله القدير وابن الله والرب ” يهوه “، والرب ” آدون “، وجوده السابق للتجسد وجوده السابق للتجسد، والأزلي الأبدي، بلا بداية وبلا نهاية، والخالق والإله القدير ” إيل ” وحكمة الله الذي به خلق العالم، والقديم الأزلي الذي لا بداية له 1- وجود المسيح الأبدي بلا بداية بلا نهاية: النبوّة ” الرب قناني أول طريقه من قبل أعماله منذ القدم. منذ الأزل مسحت منذ البدء منذ أوائل الأرض ” (أم8 :23و24). التحقيق ” والآن مجدني أنت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم ” (يو17 :5). 2- كونه الإله القدير: النبوّة ” لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابنا وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيبا مشيرا إلها قديرا أبا أبديا رئيس السلام. لنمو رياسته وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق والبر من الآن إلى الأبد ” أش9:6و7). ” التحقيق وها أنت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع. هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه. ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد ولا يكون لملكه نهاية ” (لو1 :31-33). ” ولهم (اليهود) الآباء ومنهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل إلها مباركا إلى الأبد ” (رو9:5) 3 - المسيح هو الرب يهوه: النبوّة ” عزّوا عزّوا شعبي يقول إلهكم. طيبوا قلب أورشليم ونادوها بان جهادها قد كمل أن أثمها قد عفي عنه أنها قد قبلت من يد الرب ضعفين عن كل خطاياها. صوت صارخ في البرية أعدوا طريق الرب (יהוה = يهوه) ” (اش40 :3). التحقيق ” فان هذا هو الذي قيل عنه باشعياء النبي القائل صوت صارخ في البرية اعدوا طريق الرب. اصنعوا سبله مستقيمة ” (مت 3 :3؛لو3 :4). 4 - ملاك العهد ورب الهيكل: النبوّة ” هأنذا أرسل ملاكي فيهيئ الطريق أمامي ويأتي بغتة إلى هيكله السيد (!Adåa’h‘ = H Adon) الذي تطلبونه وملاك العهد الذي تسرون به، هوذا يأتي قال رب الجنود (tAa)b’c hw”ïhy> = يهوه صبؤوت) ” (ملا3 :1). كما تنبأ ملاخى النبي نبوّة مزدوجة عن مجيء المعمدان كملاك أو رسول الرب ليعد الطريق أمام الرب ” hw”ïhy = يهوه “، وعن كون المسيح هو ” السيد ” الرب ” ها آدون (!Adåa’h‘ = H Adon) “، و ” hw”ïhy = يهوه ” و ” ملاك العهد ” الذي وصف في أسفار العهد القديم، الأقدم (تكوين - قضاه) بصفات الله، ” hw”ïhy = يهوه ” وحمل أسم ” hw”ïhy = يهوه “: ” هأنذا أرسل ملاكي فيهيئ الطريق أمامي ويأتي بغتة إلى هيكله السيد (!Adåa’h‘ = Ha Adon) الذي تطلبونه وملاك العهد الذي تسرون به، هوذا يأتي قال رب الجنود (tAa)b’c hw”ïhy> = يهوه صبؤوت) “ (ملا3 :1). وأكد القديس مرقس أن المقصود هنا هو المعمدان فقال: التحقيق ” كما هو مكتوب في الأنبياء. ها أنا أرسل أمام وجهك ملاكي الذي يهيّئ طريقك قدامك. صوت صارخ في البرية اعدّوا طريق الرب اصنعوا سبله مستقيمة ” (مر1 :2و3). 5 - هو الله رب العرش: النبوّة ” أنت ابرع جمالا من بني البشر. انسكبت النعمة على شفتيك لذلك باركك الله إلى الأبد. تقلد سيفك على فخذك أيها الجبار جلالك وبهاءك. وبجلالك اقتحم. اركب. من اجل الحق والدعة والبر فتريك يمينك مخاوف. نبلك المسنونة في قلب أعداء الملك. شعوب تحتك يسقطون. كرسيك يا الله إلى دهر الدهور. قضيب استقامة قضيب ملكك. أحببت البر وأبغضت الأثم من اجل ذلك مسحك الله إلهك بدهن الابتهاج اكثر من رفقائك ” (مز1:45-5). التحقيق وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور. قضيب استقامة قضيب ملكك. أحببت البر وأبغضت الأثم من اجل ذلك مسحك الله إلهك بزيت الابتهاج اكثر من شركائك. وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسموات هي عمل يديك. هي تبيد ولكن أنت تبقى وكلها كثوب تبلى وكرداء تطويها فتتغيّر ولكن أنت أنت وسنوك لن تفنى. ثم لمن من الملائكة قال قط اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئا لقدميك ” (عب1 :8-13). داود يتكلم عن ملك الملوك ورب الارباب المسيح الذي هو ابرع جمال المبارك الي الابد ذو الجلال والبهاء الذي يخضع له كل الشعوب وهو كرسيه كرسي الله وهو السيد الذي يسجد له الكل 6 - جلوس المسيح الرب (آدوناي) عن يمين الآب (يهوه): النبوّة ” قال الرب لربي: اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئاً لقدميك ( مز 110: 1 التحقيق في سؤاله لليهود عن كينونة المسيح قال لهم المسيح: ” كيف يدعوه داود بالروح ربا قائلا: قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئا لقدميك ” (مت22 :45). 7 - الله يكشف عن ابنه: النبوّة ” من صعد إلى السموات ونزل. من جمع الريح في حفنتيه. من صرّ المياه في ثوب.من ثبت جميع أطراف الأرض. ما اسمه وما اسم ابنه أن عرفت ” (أم 30: 4). التحقيق ونعلم أن ابن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن في الحق في ابنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية ” (عب1 :5).
الحمد لله الذى عافانا مما ابتلاه به الله وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا اللهم اعف عنا وعن المسلمين آمين يارب العالمين
سبحان الله إنه أعمى البصيرة و القلب والعينين والرجلين 😂 سبحانك ربي لاإله إلا أنت 🤲☝️
@Binserglupilf2fj
والله مش عارفين ندعو لهم بالهدايه ولا ندعو عليهم
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
سبحان الله وبحمده
جزاكم الله خيرا
سبحان الله
الحمد لله على الترجمة إلى اللغة العربية
لا إله إلا الله محمد رسول الله ☝️🇵🇸
يخلي نفسه عالم ،والله اعلم علی جهلهم❤
تعليق على انتشار الدين الإسلامي الحنيف 📝
الآية 17 من سورة surah Al-Maidah
﴿لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۚ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ۗ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾
[ المائدة: 17]
Sahih International - صحيح انترناشونال
They have certainly disbelieved who say that Allah is Christ, the son of Mary. Say, "Then who could prevent Allah at all if He had intended to destroy Christ, the son of Mary, or his mother or everyone on the earth?" And to Allah belongs the dominion of the heavens and the earth and whatever is between them. He creates what He wills, and Allah is over all things competent.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم
تكملة نبوات عن لاهوت المسيح وازليته
8 - أبن الله المولود من ذات الآب:
النبوّة التحقيق
” إني أخبر من جهة قضاء الرب. قال لي: أنت ابني أنا اليوم ولدتك ” (مز2:7)
التحقيق
. وفي مقارنة بين المسيح والملائكة يقول الكتاب: ” لأنه لمن من الملائكة قال قط أنت ابني أنا اليوم ولدتك ” (عب1 :5).
9 - ولادته في الزمان ووجوده منذ الأزل:
النبوّة التحقيق
” أما أنت يا بيت لحم أفراتة وأنت صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطا على إسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل ” (مي2:5).
التحقيق
” خرجت من عند الآب وقد أتيت إلى العالم وأيضا اترك العالم واذهب إلى الآب ” (يو16 :28)، ” فان الحياة أظهرت وقد رأينا ونشهد ونخبركم بالحياة الأبدية التي كانت عند الآب وأظهرت لنا ” (1يو1 :2)
10 - كونه الرب والرب برنا:
النبوّة التحقيق
” ها أيام تأتى يقول الرب وأقيم داود غصن بر فيملك ملك وينجح ويجري حقا وعدلا في الأرض. في أيامه يخلص يهوذا ويسكن إسرائيل أمنا وهذا هو اسمه الذي يدعونه به الرب برنا ” (ار5:23 و6). ”
التحقيق
المسيح يسوع الذي صار لنا حكمة من الله وبرا وقداسة وفداء ” (1كو1 :30). ” لنا شفيع عند الآب يسوع المسيح البار وهو كفارة لخطايانا. ليس لخطايانا فقط بل لخطايا كل العالم أيضا ” (1يو2 :1و2
11 - عمانوئيل (الله معنا):
النبوّة التحقيق
” ولكن يعطيكم السيد نفسه آية: ها لعذراء تحبل وتلد ابناً، وتدعو اسمه عمانوئيل ” (اش7:14). ”
التحقيق
هوذا العذراء تحبل وتلد ابناً ويدعون اسمه عمانوئيل، الذي تفسيره الله معنا ” (مت1:23).
12 - كونه ملكاً؛ ملك الملوك ورب الأرباب:
النبوّة التحقيق
” أما أنا فقد مسحت ملكي على صهيون
جبل قدسي ” (مز2:6)، ” ها أيام تأتي يقول الرب وأقيم لداود غصن بر فيملك ملك وينجح ويجري حقا وعدلا في الأرض ” (ار23:5). ” فسأله بيلاطس أنت ملك اليهود. فأجاب وقال له أنت تقول ” (مر15:2)،
التحقيق
” وكان عنوان علّته مكتوبا ملك اليهود ” (مر15:26)، ” أجاب نثنائيل وقال له يا معلّم أنت ابن الله. أنت ملك إسرائيل ” (يو1:49).
13 - أزليته ووحدته مع الآب:
النبوّة التحقيق
” تقدموا إليّ اسمعوا هذا. لم أتكلم من البدء في الخفاء. منذ وجوده أنا هناك والآن السيد الرب أرسلني وروحه ” (ار23:5). ”
التحقيق
قال لهم يسوع الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن ” (يو8 :58)، ” الذي هو قبل كل شيء وفيه يقوم الكل ” (كو1 :17)، ” والآن مجدني أنت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم ” (يو17 :25).
وفي سفر المزامير يقول: ” بكلمة الرب صنعت السموات وبنسمة فيه كل جنودها ” (مز33:6). وهنا نرى إشارة واضحة لكلمة الله الخالق ” بكلمة الرب صنعت السموات “، وعمل روحه القدوس ” وبنسمة فيه كل جنودها “. بل ويقول في سفر اشعياء: ” كلمتي التي تخرج من فمي. لا ترجع إليّ فارغة بل تعمل ما سررت به وتنجح فيما أرسلتها له ” (اش55 :11)، وكذلك قوله في مزمور (147 :15) ” يرسل كلمته في الأرض سريعا جدا يجري قوله “.
النبوة
سفر المزامير 2
2: 1 لماذا ارتجت الامم و تفكر الشعوب في الباطل
2: 2 قام ملوك الارض و تامر الرؤساء معا على الرب و على مسيحه قائلين
2: 3 لنقطع قيودهما و لنطرح عنا ربطهما
2: 4 الساكن في السماوات يضحك الرب يستهزئ بهم
2: 5 حينئذ يتكلم عليهم بغضبه و يرجفهم بغيظه
2: 6 اما انا فقد مسحت ملكي على صهيون جبل قدسي
2: 7 اني اخبر من جهة قضاء الرب قال لي انت ابني انا اليوم ولدتك
2: 8 اسالني فاعطيك الامم ميراثا لك و اقاصي الارض ملكا لك
2: 9 تحطمهم بقضيب من حديد مثل اناء خزاف تكسرهم
2: 10 فالان يا ايها الملوك تعقلوا تادبوا يا قضاة الارض
2: 11 اعبدوا الرب بخوف و اهتفوا برعدة
2: 12 قبلوا الابن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق لانه عن قليل يتقد غضبه طوبى لجميع المتكلين عليه
فهو يؤكد ان المسيح ابن الله الذي سيكون سلطانه علي كل الامم وملكه الي اقصي الارض وهو يمسح ملك علي جبل صهيون علي عود الصليب وهو الرب الذي يسحتق ان يعبد بخوف ويهتف له برعده وان يقبّلوا الابن ويتكلوا عليه لائلا يبيدهم
فهي نبوة تشهد للمسيح ابن الله انه هو الرب وهو ملك الملوك ويجب ان يعبد بخوف ورعده وان يتكل عليه
31:21 الله يسعدك ياشيخ 😂😭
لا حول ولا قوة إلا بالله
This is chaos 😂 @20:45
😂 When the Christians stock and can't answer, they start saying Jesus humbeles himself 😂
سبحان الله وجه تيرى وعيناه يشيروا الى المكر والخداع كما لو كان يتحدث بلسان الشيطان
النبوة
سفر المزامير 2
2: 1 لماذا ارتجت الامم و تفكر الشعوب في الباطل
2: 2 قام ملوك الارض و تامر الرؤساء معا على الرب و على مسيحه قائلين
2: 3 لنقطع قيودهما و لنطرح عنا ربطهما
2: 4 الساكن في السماوات يضحك الرب يستهزئ بهم
2: 5 حينئذ يتكلم عليهم بغضبه و يرجفهم بغيظه
2: 6 اما انا فقد مسحت ملكي على صهيون جبل قدسي
2: 7 اني اخبر من جهة قضاء الرب قال لي انت ابني انا اليوم ولدتك
2: 8 اسالني فاعطيك الامم ميراثا لك و اقاصي الارض ملكا لك
2: 9 تحطمهم بقضيب من حديد مثل اناء خزاف تكسرهم
2: 10 فالان يا ايها الملوك تعقلوا تادبوا يا قضاة الارض
2: 11 اعبدوا الرب بخوف و اهتفوا برعدة
2: 12 قبلوا الابن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق لانه عن قليل يتقد غضبه طوبى لجميع المتكلين عليه
فهو يؤكد ان المسيح ابن الله الذي سيكون سلطانه علي كل الامم وملكه الي اقصي الارض وهو يمسح ملك علي جبل صهيون علي عود الصليب وهو الرب الذي يسحتق ان يعبد بخوف ويهتف له برعده وان يقبّلوا الابن ويتكلوا عليه لائلا يبيدهم
فهي نبوة تشهد للمسيح ابن الله انه هو الرب وهو ملك الملوك ويجب ان يعبد بخوف ورعده وان يتكل عليه
(] المسيح كلمة الله ])
يوحنا ١: ١ ، ١٤ ، ١٥ ، ١٨
في ٱلْبَدْءِ كَانَ ٱلْكَلِمَةُ، وَٱلْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ ٱللهِ، وَكَانَ ٱلْكَلِمَةُ ٱللهَ.
١٤ وَٱلْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ ٱلْآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا. ١٥ يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى قَائِلًا: «هَذَا هُوَ ٱلَّذِي قُلْتُ عَنْهُ: إِنَّ ٱلَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لِأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي». [ وجوده الازلي ].
١٨ ٱللهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلِٱبْنُ ٱلْوَحِيدُ ٱلَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ ٱلْآبِ هُوَ خَبَّرَ.[ جوهر طبيعته ]
يسوع المسيح ابن الله الوحيد
عبارة (الوحيد) لتمييزه عن بنوتنا نحن لله. فهو الوحيد الذي هو ابن الله من نفس طبيعته وجوهره ولاهوته.
وقد وردت عبارة ابن الله الوحيد في الآيات الآتية:
John 1:18 (Scrivener 1881): μονογενὴςMonogenēs
(يو 1: 18) "الآب لم يره أحد قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خَبَّر". أي أعطَى خبرًا عنه. أي عرفنا به، إذ يقول "مَنْ رآني فقد رأى الآب" (يو 14: 9).
(يو 3: 16) "هكذا أحب الله العالم، حتى بذل ابنه الوحيد. لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية".
(يو 3: 18) "الذي يؤمن به لا يدان. والذي لا يؤمن به قد دين، لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد" (1 يو 4: 9) "بهذا أظهرت محبة الله فينا: أن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي نحيا به (يو 1: 14) "والكلمة صار جسدًا وحل بيننا. ورأينا مجده كما لوحيد من الأب مملوءًا نعمة وحقًا"، أي باعتباره وحيدًا للآب.
عبارة (ابن الله الوحيد) تميزه عن جميع البشر الذين دعوا أبناء الله، وهم ليسوا من طبيعته..
فنحن أبناء الله بمعنى المؤمنين به. كما قيل في بدء إنجيل يوحنا "وأما كل الذين قبلوه، فأعطاهم سلطانًا أن يصيروا أولاد الله، أي المؤمنون باسمه" (يو 1: 12). أو دعانا الله أبناء له، من فيض محبته لنا. وهكذا يقول الرب القديس يوحنا الرسول "انظروا أية محبة أعطانا الآب حتى ندعى أولاد الله" (1 يو 3: 1).
أو أن بنوتنا لله هي نوع من التبني. كما قال القديس بولس الرسول "ولما جاء ملء الزمان، أرسل الله أبنه مولودًا من امرأة، مولودا تحت الناموس، ليفتدى الذين تحت الناموس، لننال التبني" (غل4: 3، 5). أنظر أيضًا (رو8: 23) ولكننا لسنا أبناء من طبيعة الله ولسنا من جوهره. الوحيد الذي هو من طبيعة الله ومن جوهره ومن لاهوته هو ربنا يسوع المسيح. لذلك دعي أيضًا (الابن). مجرد كلمة (الابن) تعني ابن الله الوحيد.. وهكذا قيل في إنجيل يوحنا "الله يحب الابن، وقد دفع كل شي في يده. الذي يؤمن بالابن له حياة أبدية. والذي لا يؤمن بالابن، لن يري حياة بل يمكث عليه غضب الله" (يو 3: 35، 36). وقيل في نفس المعنى "لأن الأب لا يدين أحدًا بل قد أعطَى كل الدينونة للابن. لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب" (يو 5: 22، 23). وقيل أيضًا "كما أن الآب يقيم الأموات ويحيي، كذلك الابن أيضًا يحيي من يشاء" (يو 5: 2).
وكلها -كما هو واضح- آيات تدل على لاهوت الابن. يؤكد نفس المعنى بلاهوته (عن طريق عبارة الابن) قول الرب في حواره مع اليهود "إن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرارًا" (يو 8: 36 ). وقيل أيضًا "من له الابن، فله الحياة. ومن ليس له ابن الله، فليست له الحياة" (1 يو 5: 12) وهكذا قال الرب عن نفسه "كل شيء دفع إليَّ من أبي. ليس أحد يعرف من هو الابن إلا الآب ولا من هو الآب إلا الابن، ومَنْ أراد الابن أن يعلن له" (لو 10: 22).
وبهذا استخدمت عبارة (ابن الله) للدلالة على ربنا يسوع المسيح وحده.
كالعادة تهرب من الموضوع
والتعليقات كلها مقتصه من سياقها اغلبها تتحدث عن داود وليس المسيح عيسي
و يصرون على شركهم وتكبرهم حتى على المسيح نفسه يقول لهم الاله الحقيقي الوحيد هو الاب ويقولون لاااااااااااااا
ايات تدل على لاهوت المسيح ومن فمه المبارك
14: 9 قال له يسوع انا معكم زمانا هذه مدته و لم تعرفني يا فيلبس الذي راني فقد راى الاب فكيف تقول انت ارنا الاب
المسيح واحد مع الاب في الرؤيه لان من راي المسيح هو بالفعل راي الاب لان المسيح هو الله
5: 22 لان الاب لا يدين احدا بل قد اعطى كل الدينونة للابن
اي ان الاب والابن واحد في الدينونة والاب يدين بالابن
5 : 25 الحق الحق اقول لكم انه تاتي ساعة و هي الان حين يسمع الاموات صوت ابن الله و السامعون يحيون
5: 26 لانه كما ان الاب له حياة في ذاته كذلك اعطى الابن ايضا ان تكون له حياة في ذاته
وهذا ايضا يدل ان الاب والابن واحد وصفة الازلية الابدية ولكن مع هذا ايضا هناك تمييز بين الاب والابن
10: 37 ان كنت لست اعمل اعمال ابي فلا تؤمنوا بي
ايضا يشهد ان اعماله تشهد علي لاهوته
10: 38 و لكن ان كنت اعمل فان لم تؤمنوا بي فامنوا بالاعمال لكي تعرفوا و تؤمنوا ان الاب في و انا فيه
شهادة اخري قوية ان الاب في الابن والابن في الاب والاب والابن ذات واحد
14: 7 لو كنتم قد عرفتموني لعرفتم ابي ايضا و من الان تعرفونه و قد رايتموه
المسيح كما قلت سابقا واحد مع الاب فمن عرف المسيح عرف الاب لانه والاب واحد وهو الله
فقال لهم يسوع ايضا الحق الحق اقول لكم اني انا باب الخراف
اعلان المسيح انه الباب هذا اعلان لاهوت وهو رمز يفهمه اليهود من باب خيمة الاجتماع الذي يرمز ليهوه وبالفعل الوانه قرمز من الخارج وارجوان وسط واسماناجوني من الداخل
10: 9 انا هو الباب ان دخل بي احد فيخلص و يدخل و يخرج و يجد مرعى
10: 10 السارق لا ياتي الا ليسرق و يذبح و يهلك و اما انا فقد اتيت لتكون لهم حياة و ليكون لهم افضل
المسيح يعلن انه هو واهب الحياة وهذا اعلان لاهوت
10: 11 انا هو الراعي الصالح و الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف
وايضا هذا اعلان لاهوت لان الراعي الصالح هو لقب يهوه
10: 27 خرافي تسمع صوتي، وأنا أعرفها فتتبعني.
10: 28 و انا اعطيها حياة ابدية و لن تهلك الى الابد و لا يخطفها احد من يدي
ويكرر مرة اخري شهادة انه يعطي حياة ابدية وهذا لا يقدر احد ان يعطيه الا الله
١٣ «كُنْتُ أَرَى فِي رُؤَى اللَّيْلِ وَإِذَا مَعَ سُحُبِ السَّمَاءِ مِثْلُ ابْنِ إِنْسَانٍ أَتَى وَجَاءَ إِلَى الْقَدِيمِ الأَيَّامِ، فَقَرَّبُوهُ قُدَّامَهُ. ١٤ فَأُعْطِيَ سُلْطَانًا وَمَجْدًا وَمَلَكُوتًا لِتَتَعَبَّدَ لَهُ كُلُّ الشُّعُوبِ وَالأُمَمِ وَالأَلْسِنَةِ. سُلْطَانُهُ سُلْطَانٌ أَبَدِيٌّ مَا لَنْ يَزُولَ، وَمَلَكُوتُهُ مَا لاَ يَنْقَرِضُ. (دانيال ٧: ١٣، ١٤)
متى ١٨:٢٨ فتقدم يسوع وكلمهم قائلا:«دفع إلي كل سلطان في السماء وعلى الأرض،
يوحنا ٣٥:٣ الآب يحب الابن وقد دفع كل شيء في يده.
10: 15 كما ان الاب يعرفني و انا اعرف الاب و انا اضع نفسي عن الخراف
ايضا شهاده عن لاهوته لان لا احد يعرف الاب بطريقة كامله الا الابن لانه واحد مع الاب ومن نفس ذات الاب
5: 28 لا تتعجبوا من هذا فانه تاتي ساعة فيها يسمع جميع الذين في القبور صوته
هذا دليل علي لامحدودية المسيح فكل الذين في القبور في كل مكان في وقت واحد يسمعون صوته فهو في كل مكان
21:5 لانه كما ان الاب يقيم الاموات و يحيي كذلك الابن ايضا يحيي من يشاء
الاب والابن واحد في اعطاء الحياة
14: 13 و مهما سالتم باسمي فذلك افعله ليتمجد الاب بالابن
14: 14 ان سالتم شيئا باسمي فاني افعله
له السلطان المطلق فمن يصلي ويطلب منه هو يستجيب الصلاه لانه هو الله
وايضا يسوع المسيح والاب واحد في المجد ومجد الاب بالمسيح لانه هو الله
14: 10 الست تؤمن اني انا في الاب و الاب في الكلام الذي اكلمكم به لست اتكلم به من نفسي لكن الاب الحال في هو يعمل الاعمال
هو في الاب والاب فيه والاب والمسيح لاهوت واحد وكيان واحد لانه هو الله
والاب الحال في يسوع هو يعمل الاعمال لان يسوع المسيح هو الله الظاهر في الجسد
«أنا هو الألف والياء، البداية والنهاية» يقول الرب الكائن والذي كان والذي يأتي، القادر على كل شيء. (رؤيا ١: ٨)
١٨ والحي. وكنت ميتا، وها أنا حي إلى أبد الآبدين! آمين. ولي مفاتيح الهاوية والموت. (رؤيا ١: ١٨)
أنا الألف والياء، البداية والنهاية، الأول والآخر». (رؤيا ٢٢: ١٣)
وما أكثر العبارات التي قالها عن وحدته مع الآب.
مثل قوله: "من رآني فقد رأى الآب" (يوحنا 9:14).
وقوله للآب: "كل ما هو لي، فهو لك. وكل ما هو لك، فهو لي" (يوحنا 10:17). وقوله عن هذا لتلاميذه: "كل ما للآب، هو لي" (يوحنا 15:16). إذن فهو ليس أقل من الآب في شيء، مادام كل ما للآب هو له..
وأيضًا قوله "إني أنا في الآب، والآب فيَّ" (ية11:14؛ 38،37:10)، وقوله للآب "أنت أيها الآب فيَّ، وأنا فيك" (يو21:17).. وماذا يعني أن الآب فيه؟ يفسر هذا قول الكتاب عن المسيح أن "فيه يحل كل ملء اللاهوت جسديًا" (كو9:2).
17: 5 والان مجدني انت ايها الاب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم
فالمسيح من ذات الله منذ الازل قبل الخليقة
17: 10 وكل ما هو لي فهو لك وما هو لك فهو لي وانا ممجد فيهم
فهل يستطيع اي نبي من الانبياء انه يقول لله كل ما تملك يا الله هو ملك لي ؟ وهل يستطيع اي نبي مهما كان منزلته ان يقول لله انه له مجد في ذات الله قبل كون العالم؟
هل تنبأ العهد القديم عن لاهوت المسيح وازليته ..
وكما تنبأ العهد القديم عن مجيء المسيح من نسل المرأة وميلاده من عذراء وعن أجداده وأنسابه؛ إبراهيم وإسحق ويعقوب ويهوذا ويسى وداود وعن مكان وزمان ميلاده وعن أعماله وتعليمه وخيانة تلميذه له وترك الجميع له ومحاكمته وكل ما جرى فيها وصلبه وموته الكفاري وقيامته من الأموات وصعوده إلى السموات تنبأ أيضا لاهوته ووحدته مع الآب في الجوهر وكونه الإله القدير وابن الله والرب ” يهوه “، والرب ” آدون “، وجوده السابق للتجسد وجوده السابق للتجسد، والأزلي الأبدي، بلا بداية وبلا نهاية، والخالق والإله القدير ” إيل ” وحكمة الله الذي به خلق العالم، والقديم الأزلي الذي لا بداية له
1- وجود المسيح الأبدي بلا بداية بلا نهاية:
النبوّة
” الرب قناني أول طريقه من قبل أعماله منذ القدم. منذ الأزل مسحت منذ البدء منذ أوائل الأرض ” (أم8 :23و24).
التحقيق
” والآن مجدني أنت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم ” (يو17 :5).
2- كونه الإله القدير:
النبوّة
” لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابنا وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيبا مشيرا إلها قديرا أبا أبديا رئيس السلام. لنمو رياسته وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق والبر من الآن إلى الأبد ” أش9:6و7). ”
التحقيق
وها أنت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع. هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه. ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد ولا يكون لملكه نهاية ” (لو1 :31-33). ” ولهم (اليهود) الآباء ومنهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل إلها مباركا إلى الأبد ” (رو9:5)
3 - المسيح هو الرب يهوه:
النبوّة
” عزّوا عزّوا شعبي يقول إلهكم. طيبوا قلب أورشليم ونادوها بان جهادها قد كمل أن أثمها قد عفي عنه أنها قد قبلت من يد الرب ضعفين عن كل خطاياها. صوت صارخ في البرية أعدوا طريق الرب (יהוה = يهوه) ” (اش40 :3).
التحقيق
” فان هذا هو الذي قيل عنه باشعياء النبي القائل صوت صارخ في البرية اعدوا طريق الرب. اصنعوا سبله مستقيمة ” (مت 3 :3؛لو3 :4).
4 - ملاك العهد ورب الهيكل:
النبوّة
” هأنذا أرسل ملاكي فيهيئ الطريق أمامي ويأتي بغتة إلى هيكله السيد (!Adåa’h‘ = H Adon) الذي تطلبونه وملاك العهد الذي تسرون به، هوذا يأتي قال رب الجنود (tAa)b’c hw”ïhy> = يهوه صبؤوت) ” (ملا3 :1).
كما تنبأ ملاخى النبي نبوّة مزدوجة عن مجيء المعمدان كملاك أو رسول الرب ليعد الطريق أمام الرب ” hw”ïhy = يهوه “، وعن كون المسيح هو ” السيد ” الرب ” ها آدون (!Adåa’h‘ = H Adon) “، و ” hw”ïhy = يهوه ” و ” ملاك العهد ” الذي وصف في أسفار العهد القديم، الأقدم (تكوين - قضاه) بصفات الله، ” hw”ïhy = يهوه ” وحمل أسم ” hw”ïhy = يهوه “: ” هأنذا أرسل ملاكي فيهيئ الطريق أمامي ويأتي بغتة إلى هيكله السيد (!Adåa’h‘ = Ha Adon) الذي تطلبونه وملاك العهد الذي تسرون به، هوذا يأتي قال رب الجنود (tAa)b’c hw”ïhy> = يهوه صبؤوت) “ (ملا3 :1).
وأكد القديس مرقس أن المقصود هنا هو المعمدان فقال:
التحقيق
” كما هو مكتوب في الأنبياء. ها أنا أرسل أمام وجهك ملاكي الذي يهيّئ طريقك قدامك. صوت صارخ في البرية اعدّوا طريق الرب اصنعوا سبله مستقيمة ” (مر1 :2و3).
5 - هو الله رب العرش:
النبوّة
” أنت ابرع جمالا من بني البشر. انسكبت النعمة على شفتيك لذلك باركك الله إلى الأبد. تقلد سيفك على فخذك أيها الجبار جلالك وبهاءك. وبجلالك اقتحم. اركب. من اجل الحق والدعة والبر فتريك يمينك مخاوف. نبلك المسنونة في قلب أعداء الملك. شعوب تحتك يسقطون. كرسيك يا الله إلى دهر الدهور. قضيب استقامة قضيب ملكك. أحببت البر وأبغضت الأثم من اجل ذلك مسحك الله إلهك بدهن الابتهاج اكثر من رفقائك ” (مز1:45-5).
التحقيق
وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور. قضيب استقامة قضيب ملكك. أحببت البر وأبغضت الأثم من اجل ذلك مسحك الله إلهك بزيت الابتهاج اكثر من شركائك. وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسموات هي عمل يديك. هي تبيد ولكن أنت تبقى وكلها كثوب تبلى وكرداء تطويها فتتغيّر ولكن أنت أنت وسنوك لن تفنى. ثم لمن من الملائكة قال قط اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئا لقدميك ” (عب1 :8-13).
داود يتكلم عن ملك الملوك ورب الارباب المسيح الذي هو ابرع جمال المبارك الي الابد ذو الجلال والبهاء الذي يخضع له كل الشعوب وهو كرسيه كرسي الله وهو السيد الذي يسجد له الكل
6 - جلوس المسيح الرب (آدوناي) عن يمين الآب (يهوه):
النبوّة
” قال الرب لربي: اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئاً لقدميك ( مز 110: 1
التحقيق
في سؤاله لليهود عن كينونة المسيح قال لهم المسيح: ” كيف يدعوه داود بالروح ربا قائلا: قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئا لقدميك ” (مت22 :45).
7 - الله يكشف عن ابنه:
النبوّة
” من صعد إلى السموات ونزل. من جمع الريح في حفنتيه. من صرّ المياه في ثوب.من ثبت جميع أطراف الأرض. ما اسمه وما اسم ابنه أن عرفت ” (أم 30: 4).
التحقيق
ونعلم أن ابن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن في الحق في ابنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية ” (عب1 :5).