إلى كل السادة المشاهدين لهاته الحلقات ان يساهمو في الوعي لدى عامة الناس باهمية مشاهدة و إعادة مشاهدة هذه الحلقات كاملة لأنها تعلمك لتربية الجيل القادم على هكذا مؤامرات لسرقة احلام الشعوب بالتوفيق للجميع
من اميز الضيوف الذين استضافهم شاهد علي العصر… نحتاج نحن هنا في السودان في هذه الاوقات التي تشهد فيها البلاد حراك كبير للتغيير و نحن اذا ما ازدنا هذا التغيير يجي الاطلاع علي تجارب الربيع العربي خصوصا في مصر بالذات هذه الحلقه رد الله التوره للشعوب…
يا اخي احمد ما وقع لم يكن مؤامرة وانما جهل القوى السياسية التقليدية بأدوات الصراع السياسي ولا يعذر الجاهل بجهله فالعسكر هم الهيكل العصبي للنظام السياسي المصري نواته الصلبة منذ 1952 الى الان وما مبارك الا الواجهة فالجهاز العسكري منذ البداية هو ضد الثورة لانها في الحقيقة ضده لكن القوى السياسية قبلت بالعسكر ليسير المرحلة الانتقالية فماذا نسمي هذا غباء استحمار ترفع دعوة ضد خصمك وتطالب منه ان يكون حكما وقاضيا يحزنني شباب وشعب مصر فليس العسكر من دمروا ثورتك وانما مثل هذة النخبة البئيسة التي تسمي نفسها قوى سياسية و حزبية وهي عرمرم من كائنات منفوخة بالهواء كالبالون يمكن ان ينفجر ويتلاشى لاقل وخزة فالتاريخ يحكمه الصراع فاما ان تمتلك ادواته وتعمل بها لتحويل الوضع القائم واما ابحث لك عن كهف ونم فيه الف سنة مما تعدون
محمد محسوب من الشخصيات المحترمه و الحياديه و مهم قوى حياديه لانه من النادر الان وجود شخص محايد و يقول الحق و لو كان على نفسه كذلك حزب الوسط حزب محترم رغم وجود معظم اعضاؤه الان فى السجن اللهم فك كربهم و ما يقال من محمد محسوب خطير و بصراحه حاليا ليس له حل من وجهه نظرى الا بالدعاء و التقوى
خطيئة الثوار المصريون الكبرى هي ان انهم لم يكملوا الطريق حتى النهاية ، ويطيحوا بكل مؤسسات النظام السابق من الجيش والشرطة والقضاء والإعلام والمؤسسات الدينية ويعيدوا بناء تلك المؤسسات على ميثاق واهداف وطنية يحددها الشعب
لو الشعب رفض تفويض مبارك للمجلس العسكرى و اصر فما هى النتيجه اعتقد انها كانت ستكون سيئه لو المجلس العسكرى بهذا السوء ثانيا ما اتذكره عن احداث محمد محمود ان ابو حامد و هو كان من اعضاء مجلس الشعب كان يقدم لرئيس المجلس الكتاتنى تفريغ الرصاص العسكرى الذى كان يضرب به المتظاهرين و لكن الكتاتنى كان يسكته الجميل فى هذه الحلقه ان محمد محسوب كان السبب فى ان القوى السياسيه ت راجعت عن موافقتها لوثيقه ال 13
الشجاعة ان تقول ان الاخوان تامروا مع مجلس العسكر الحرامية فى بداية الثورة والمرشد عين مرسى الاهطل رئيسا وبعدها ضحك عليهم العساكر. يجب ان تقول الحق. ولو كان مرسى رئيس كل المصرين كان ما يزال موجود للان لكن الطمع قل ما جمع.
الإخوان لايصلحون للدخول في لعبة تتنافى مع الدين ..ربما جملتي قاسية ،ولكنها الحقيقة.الإخوان جماعة إكتسبت حب المسلمين في كل مكان كجماعه دعويه دينيه إجتماعية شعبوية تراعي الحقوق وحق الفقير وتساند المظلومين وتعرف حق السائل والمسكين وإبن السبيل..وهنا دورها يستمر كفعل الخير والتبرعات وإنشاء مدارس ومستوصفات تعالج عامة الغير قادرين.. أما أن تتدخل في لعبة تخالف الدين الاسلامي الحنيف وهي لعبة السياسة فبذلك ستبتعد عن دورها الجهادي الدنيوي الجميل الذي ذكرته..إما السياسة فهي لعبة لها براثن وأفكار وأوكار تقترب للكفر بالمبادئ التي من أجلها تأسست تلك الجماعه وأحبها الناس وإتبوعها كما هي ..السياسة كفر وظلم للنفس قبل الغير ..الدين والسياسة لايلتقيان في مستوى العدل أبدا ..وأنا أجزم بذلك..العدل أساس الحكم .وإن غاب العدل في جزء غاب معه أساسيات الحكم .وبذلك يتواجد الظلم الإجباري..وهنا ستخرج المبادئ عن نصابها .وهذا لايناسب الجماعه وأفكارها..الأفضل أن تعود لدورها ولاتنخرط في لعبة الظلم وتحديات عالمية تجبر كل حاكم مهما كان عدله وإستقامته على أن يجاري الأمور والتغيرات والسياسات العالميه من حوله..لا ولن يأتي رئيس جمهورية تتشكل من اقباط ومسلمين وشيوعيين ويساريين وإتجاهات عديده ان يحكم بالدين ..لذلك الدستور هو السائد لتلك الجمهوريات.والمحيط العالمي واتفاقيات سلام مع اسرائيل وتحديات إقليميه ودوليه وحروب هنا ومجاعات هناك وووو لن تنفع دولة تتماشى مع كل ذلك الا اذا كانت دولة وسطي كما الآن في عهد السيسي وقبل ذلك من عهود..الدين لله والوطن للجميع..والسياسة تتدخل في الدين وأموره..والدين لايتدخل في سياسة الدولة وشئونها..هذا هو الصحيح لتسير مصر مع العالم ..
سؤال ربما لم يخطر ببالك من قبل: لماذا لا يُصاب القلب بالسرطان ؟! القلب لا يحوي نسيجاً شحمياً، كما أنه مغلف بغشاء يدعي التامور، وهو قد يصاب بورم سرطاني لكنه يحافظ على وظيفته في حماية القلب مع ذلك، وبهذا يكون القلب منيعاً ضد السرطان للأسباب التالية باختصار: لطبيعته العضلية، ولكونه لا يحوي النسيج الشحمي، ولأنه مغلف بالتامور الذي يحميه..
لمشاهدة باقي حلقات برنامج "شاهد على العصر"
اضغط على الرابط👇
ruclips.net/p/PLJyrzEL-wvYLCYSPFa_DRol9yNU1GV6Mi
الدكتور محمد محسوب من أشرف الناس في مصر
هاذ الرجل لديه من ذكاء والعلم والموضوعية والشمولية ماجعل أحمد منصور يصبح متحيد وينصت بشغف سبحان الله ..، من الجزائر
أحمد منصور والجزيرة علاش ساكتين على واش صاري فالجزائر ؟
الدكتور محمد محسوب من أفضل المفكرين العرب النادر بدكتور انتقاد المواقف من غير التدخل بنوايا تحياتي لك دكتور اخوك سعد من الكويت
هذا الرجل من أشرف الرجال في مصر وأتمنى ان يكون في موقع الحكم
إلى كل السادة المشاهدين لهاته الحلقات ان يساهمو في الوعي لدى عامة الناس باهمية مشاهدة و إعادة مشاهدة هذه الحلقات كاملة لأنها تعلمك لتربية الجيل القادم على هكذا مؤامرات لسرقة احلام الشعوب بالتوفيق للجميع
محمد محسوب من انضف الناس ف مصر
من اميز الضيوف الذين استضافهم شاهد علي العصر… نحتاج نحن هنا في السودان في هذه الاوقات التي تشهد فيها البلاد حراك كبير للتغيير و نحن اذا ما ازدنا هذا التغيير يجي الاطلاع علي تجارب الربيع العربي خصوصا في مصر بالذات هذه الحلقه رد الله التوره للشعوب…
شهادة تاريخية
❤
يا اخي احمد ما وقع لم يكن مؤامرة وانما جهل القوى السياسية التقليدية بأدوات الصراع السياسي ولا يعذر الجاهل بجهله فالعسكر هم الهيكل العصبي للنظام السياسي المصري نواته الصلبة منذ 1952 الى الان وما مبارك الا الواجهة فالجهاز العسكري منذ البداية هو ضد الثورة لانها في الحقيقة ضده لكن القوى السياسية قبلت بالعسكر ليسير المرحلة الانتقالية فماذا نسمي هذا غباء استحمار ترفع دعوة ضد خصمك وتطالب منه ان يكون حكما وقاضيا يحزنني شباب وشعب مصر فليس العسكر من دمروا ثورتك وانما مثل هذة النخبة البئيسة التي تسمي نفسها قوى سياسية و حزبية وهي عرمرم من كائنات منفوخة بالهواء كالبالون يمكن ان ينفجر ويتلاشى لاقل وخزة فالتاريخ يحكمه الصراع فاما ان تمتلك ادواته وتعمل بها لتحويل الوضع القائم واما ابحث لك عن كهف ونم فيه الف سنة مما تعدون
❤❤❤
تحليل وربط ممتاز للاحداث
محمد محسوب من الشخصيات المحترمه و الحياديه و مهم قوى حياديه لانه من النادر الان وجود شخص محايد و يقول الحق و لو كان على نفسه كذلك حزب الوسط حزب محترم رغم وجود معظم اعضاؤه الان فى السجن اللهم فك كربهم و ما يقال من محمد محسوب خطير و بصراحه حاليا ليس له حل من وجهه نظرى الا بالدعاء و التقوى
اللهم امكر للمسلمين
نرجوا منكم تكرماً رفع حلقة شاهد على العصر - أحمد المستيري.. ج8 - على اليوتيوب حتى نتابع المشاهدة - وشكراً لكم
كأنه يحلل ماحدث في الجزائر اثناء و بعد الحراك 😢😢😢😢😢😢😢
كما لو كان العسكر يفعلون دائما ما يجب فعله في الوقت المناسب ، و العسكر ليسوا مؤهلين لهذا ، يكون السؤال من كان يحركهم ؟
خطيئة الثوار المصريون الكبرى هي ان انهم لم يكملوا الطريق حتى النهاية ، ويطيحوا بكل مؤسسات النظام السابق من الجيش والشرطة والقضاء والإعلام والمؤسسات الدينية ويعيدوا بناء تلك المؤسسات على ميثاق واهداف وطنية يحددها الشعب
بفضل قناة الجزيرة
كل حاجة بقت واضحة
انشاء الله نهاية العسكر وظلمهم قرب
لو الشعب رفض تفويض مبارك للمجلس العسكرى و اصر فما هى النتيجه اعتقد انها كانت ستكون سيئه لو المجلس العسكرى بهذا السوء ثانيا ما اتذكره عن احداث محمد محمود ان ابو حامد و هو كان من اعضاء مجلس الشعب كان يقدم لرئيس المجلس الكتاتنى تفريغ الرصاص العسكرى الذى كان يضرب به المتظاهرين و لكن الكتاتنى كان يسكته الجميل فى هذه الحلقه ان محمد محسوب كان السبب فى ان القوى السياسيه ت راجعت عن موافقتها لوثيقه ال 13
الشجاعة ان تقول ان الاخوان تامروا مع مجلس العسكر الحرامية فى بداية الثورة والمرشد عين مرسى الاهطل رئيسا وبعدها ضحك عليهم العساكر. يجب ان تقول الحق. ولو كان مرسى رئيس كل المصرين كان ما يزال موجود للان لكن الطمع قل ما جمع.
Hassan Mohamed ههههههههههه انت الاهطل
الإخوان لايصلحون للدخول في لعبة تتنافى مع الدين ..ربما جملتي قاسية ،ولكنها الحقيقة.الإخوان جماعة إكتسبت حب المسلمين في كل مكان كجماعه دعويه دينيه إجتماعية شعبوية تراعي الحقوق وحق الفقير وتساند المظلومين وتعرف حق السائل والمسكين وإبن السبيل..وهنا دورها يستمر كفعل الخير والتبرعات وإنشاء مدارس ومستوصفات تعالج عامة الغير قادرين..
أما أن تتدخل في لعبة تخالف الدين الاسلامي الحنيف وهي لعبة السياسة فبذلك ستبتعد عن دورها الجهادي الدنيوي الجميل الذي ذكرته..إما السياسة فهي لعبة لها براثن وأفكار وأوكار تقترب للكفر بالمبادئ التي من أجلها تأسست تلك الجماعه وأحبها الناس وإتبوعها كما هي ..السياسة كفر وظلم للنفس قبل الغير ..الدين والسياسة لايلتقيان في مستوى العدل أبدا ..وأنا أجزم بذلك..العدل أساس الحكم .وإن غاب العدل في جزء غاب معه أساسيات الحكم .وبذلك يتواجد الظلم الإجباري..وهنا ستخرج المبادئ عن نصابها .وهذا لايناسب الجماعه وأفكارها..الأفضل أن تعود لدورها ولاتنخرط في لعبة الظلم وتحديات عالمية تجبر كل حاكم مهما كان عدله وإستقامته على أن يجاري الأمور والتغيرات والسياسات العالميه من حوله..لا ولن يأتي رئيس جمهورية تتشكل من اقباط ومسلمين وشيوعيين ويساريين وإتجاهات عديده ان يحكم بالدين ..لذلك الدستور هو السائد لتلك الجمهوريات.والمحيط العالمي واتفاقيات سلام مع اسرائيل وتحديات إقليميه ودوليه وحروب هنا ومجاعات هناك وووو لن تنفع دولة تتماشى مع كل ذلك الا اذا كانت دولة وسطي كما الآن في عهد السيسي وقبل ذلك من عهود..الدين لله والوطن للجميع..والسياسة تتدخل في الدين وأموره..والدين لايتدخل في سياسة الدولة وشئونها..هذا هو الصحيح لتسير مصر مع العالم ..
اي كلام فاضي
اشهد يا محمد محمود ، كانوا ديابا و كنا أسود
( طبعا الاخوان مش موجودين )
سؤال ربما لم يخطر ببالك من قبل: لماذا لا يُصاب القلب بالسرطان ؟!
القلب لا يحوي نسيجاً شحمياً، كما أنه مغلف بغشاء يدعي التامور، وهو قد يصاب بورم سرطاني لكنه يحافظ على وظيفته في حماية القلب مع ذلك، وبهذا يكون القلب منيعاً ضد السرطان للأسباب التالية باختصار:
لطبيعته العضلية، ولكونه لا يحوي النسيج الشحمي، ولأنه مغلف بالتامور الذي يحميه..
#محمد_محسوب