ساهون اي لا يطبقون ايات الله وكانوا ينافقون بحضورهم مع المؤمنين ويسمعون القران وشرح النبي له ولكن يديرون ظهورهم ولا يطبقون منه اي اية اي لا يسجدون للايات مثل منع الماعون يحتكرون خيرات الله ويربون اموالهم الخ
جزاك الله خير وزادنا من علمك وفقك الله واسكنك الجنة اخي عدنان ما الفرق بين التسابيح (يسبحه يسبح له يسبح بحمده سبح اسم ربك) ثم مالفرق بين التسبيح والذكر
إن الربط بين كلمة المصلين وبين جملة الذين هم عن صلاتهم ساهون...لم يكن جيدا في شرح الشيخ لأن حسب تفسيره كلمة المصلين لا تعني الصلاة خلافا للقرآن الذي شرحها بالصلاة في قوله تعالى " صلاتهم". فالمطلوب هو المزيد من الشرح.
@@mohammedkac2893 الآية التي تليها هي (( الذين هم عن صلاتهم ساهون )) ولا تدل هذه الاية على ان المصلين في الاية السابقة هم الذين يصلون الصلاة المعلومة ، لا . إنما هي صفة لهؤلاء المكذبين الذين سهوا عن صلاتهم ( تركوها وانصرفوا ولم يبالوا بها طول حياتهم لانغماسهم وانصهارهم في شهوات الدنيا ) وكذلك الرياء ومنع الزكاة والصدقات وفعل الخيرات صفات لهؤلاء المكذبين بيوم الحساب و كانوا لا يصلون أصلا لان الآية الأولى تؤكد ذلك . (( أرأيت الذي يكذب بالدين )) كيف يصلي الذي يكذب بالدين اي من لا يؤمن لا بالبعث ولا الحساب ولا العقاب . مستحيل أن يصلوا . فهم لا يؤمنون بالبعث أصلا. لذلك فالمصلون هنا اسم الفاعل من الرباعي صلى من الجذر صلَيَ اي المنغمس والمنصهر ماديا في شهوات الدنيا ومعاصيها من الكذب بيوم الدين وأكل مال اليتيم وعدم الحث على طعام المسكين . انظر إلى قوله تعالى في سورة المدثر كيف يفسر لنا ما تشير اليه هذه الاية ((قالوا لم نك من المصلين ولم نك نطعم المسكين وكنا نخوض مع الخائضين وكنا نكذب بيوم الدين حتى اتانا اليقين )) . هؤلاء شهدوا على انفسهم أنهم كانوا يكذبون بيوم الدين ولم يكونوا من المصلين . وهذا التعبير في سورة المدثر يحاكي تماما ما جاء في سورة الماعون .
الموضوع لا يحتاج كل هذا التفنيد فالآيات واضحة جداً.. فهي تتحدث صراحة عن الرياء.. ولا شيء آخر.. ولا علاقة لها بتاخير الصلاة او تقديمها.. وإثباتاً لذلك قوله تعالى ( الذين هم يراؤون ويمنعون الماعون).. هذا وصفهم كما في سياق السورة.. لماذا تبتر آيتين عن سياقها.. كي نفسرها حسب اهوائنا... هذا لا يصح ولايجوز ولايحق لنا ان نفعله..
لم يقدم الشيخ النابلسي اي شيء سوى سرد لما جاء في تفسيرات القدماء من الطبري الى ابن كثير الى الشعراوي حديثا وذلك بقوله وبعضهم قال كذا وفلان قال كذا واما عدنان الرفاعي الذي يرفض التراث ولكنه يأخذ منه مايحلو له كغيره من المتنورين مثل الشحرور وهداية والبحيري وغيرهم و يطبق الجذر اللغوي على كلمات القران الكريم ويخضعه للقاموس وينغمس في اللغة والنحو وجذر الكلمات والاعجاز العددي الوهمي. ان القران الكريم يفهم من خلال السياق لان الله كما هو معلوم يضرب لنا الامثال. الترتيل اي السياق و ربط الايات ببعضها هو السبيل الوحيد لفهم وتدبر القران فهو يفسر بعضه البعض. وقد ذهب الرفاعي بعيدا بقوله الجذر اللغوي لكلمة (صلى) تكون للمؤمن بينما الجذر اللغوي لكلمة (صلو ) تكون لغير المؤمن. ان كل من يعتقد بانه لا ترادف في القران الكريم مثل انزل غير نزل وان الكتاب غير القران الخ يضيع معاني الايات بل يضيع الدين. لذلك انا اقول مايلي في فهم السورة وهو الفهم البسيط لاي مسلم ان الله يتوعد بعض المصلين وهم المنافقون الذين وصفهم بكلمة ( يراؤون ) بالويل لانهم كذبوا بآيات الله فقد كانوا يأتون للنبي مع المؤمنين عندما كان عليه السلام يقيم لهم الصلاة اي يشرح لهم ايات الله ولكنهم كانوا لا يطبقون كتاب الله فلا ينفقون ولا يطعمون الفقير واليتيم ويحتكرون الطعام والغذاء ويربون الاموال . ونستطيع القول ان كل من يقول انه مسلم اليوم ويقرا القران الكريم ولكنه يتبع كتب اخرى معه واولياء دون الله يفتون الناس على امزجتهم هؤلاء ايضا الويل لهم ملاحظة تنفي ماجاء به النابلسي حيث نستطيع أن نقف على كلمة المصلين والطبعات الجديدة للقرآن الكريم حذفت ( لا) من فوق المصلين بالختام ان اخطأت فمن نفسي وان اصبت فمن الله تعالى والله اعلم
الحنيفية هى "الميل عن الباطل" و لا يمكن الاهتداء إلى الصراط المستقيم الا بترك الباطل و التمسك بالحق ، و الحنيفية تعني فيما تعني شهادة التوحيد بنفي كل معبود دون الله تعالى و التوكيد على الوهية الحق وحده ، و لا سبيل لتحقيق التوحيد كمالا الا بتنزيه الله عن كل نقص و عيب حتى يكتمل للعقل تصورا حقا عن الله تبارك وتعالى ، انظر في قصة صاحب الجنتين الواردة بسورة الكهف كيف وصفه صاحبة بالكفر و الشرك !؟ لأن صاحبه نعت جنته بصفة لا يتصف بها سوى الله و هي " الثبات و عدم الزوال" فوقع في الشرك ، و ذلك بعدما انكر قيام الساعة و هو كفر ! إذ الحد الأدنى للأسلام هو توحيد الله و الإيمان باليوم الآخر مع العمل الصالح كما اجتمعت على ذلك نصوص كتاب الله .
السلام عليكم حضرة المهندس عدنان الرفاعي لم اشاهد هذه الحلقة و لكن شاهدت لك الكثير من الحلقات و البرامج و استفدت من بعض الافكار التي طرحتها و ابارك لك هذا المجهود. و تقبل مني بعض النقد البناء ، لا أرى مبررا لجعل العنوان او بعض المحتوى الذي تقدمه يبدو و كأنه امر شخصي، فالعديد من الحلقات التي تابعتها ، الاحظ ان العنوان يكون بين المهندس عدنان الرفاعي و بين فلان من الناس ، انت تقدم قضية كبيرة و لا داعي لان تبدو و كأنها هجوم شخصي على هذا او ذاك فيضيع الهدف السامي الذي تنشده. اثمن جهودك و ابارك لك مجهودك و عسى الله ان يهدينا جميعا لما يحب و يرضى.
@@احمدالفارس-و1ظ انا معك و لا بد لكل عاقل يرى هذا الدين نورا يخرجنا به الله من الظلمات الى النور ان يؤدي دوره و انا لست مع محمد شحرور او مع غيره لكن انا ارى ان نحارب الجهل ان وجد مثلما حاربه القرآن حيث تغاضى عن ذكر اسم فرعون مصر و عن اسم الذي انسلخ من ايات الله و غيرهم ، فهناك فرق بين ان ننتقد رجل دين بعينه و بين ان ننتقد الفكر الذي يتم تقديمه لنا ، فقد يتغير الشخص المتكلم و لكن قد يقدم لنا نفس الفكر الخطأ ، لذلك باعتقادي ان بيان خطأ الفكرة اهم من مهاجمة صاحبها
@@نورالحقيقة نعم اخي او اختي واهم شيء هو ان نتحرر من تقديس الاشخاص لان هذا هو سبب بلاء الامة تقديس الاشخاص والحمد لله انا تخلصت من هذه المعطلة واشعر بالحزن على بعض الناس فهم تركوا تقديس كتب التراث او الصحابة لكنهم وقعوا بنفس الخطا واصبحوا يقدسون شحرور رحمه الله او غيره من متدبرين واظن ان هذا يجري في جيناتهم يعني يحبون أن يعظمون شخص معين ويجعلون له كرامات ومنزلة عظيمة عموما الله يهدي الجميع ويدلهم على طريق الاسلام الرباني وليس ما اخترعه شيوخ السلاطين
@@احمدالفارس-و1ظ انا اخوك ان شاء الله ، و بارك الله بك فعلا ، و الله يجعلنا ممن ينتفع من المعلومة و يتدبر فيها و لا يقدس اي شخص كان على حساب كتاب الله و دينه.
لقد اسمعت حيا لو تنادي ..ولكن لاحياة لمن تنادي...بصراحه هذا. هو الدين الحكيم..من الله الحكيم..امضي ياشيخنا وتكلم بكل ثقه ولا تيئس ولا تحزن فان الله معاك
معكم الدكتور بن عبد الله وأتمنى أن تقبلوا مروري هذا،في رأيي والله أعلم المهندس عدنان قطع نصف الطريق في شرح سورة الماعون،وأرجو ان اكمل النصف الاخر، فهو حين وصل (الذين هم عن صلاتهم ساهون،أغفل سهوهم عن الصلوة المفروضة والواجبة وهي التي نؤديها خمس مرات في أوقات محددة،فهذه الصلوة هي التي سهو عنها كاانوا من المرائيين حيث يؤدونها فعليا لكن وهم يراؤون الناس فقط ليس حبا في الله وليس لوجه الله،فهؤلاء منافقون والايات موجودة تؤكد كلامي حيث يقول تعالى (إِنَّ ٱلْمُنَٰفِقِينَ يُخَٰدِعُونَ ٱللَّهَ وَهُوَ خَٰدِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوٓاْ إِلَى ٱلصَّلَوٰةِ قَامُواْ كُسَالَىٰ يُرَآءُونَ ٱلنَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ ٱللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا)فهم من المصلين الذين يقيمون الصلوة ولكن كسالى يراؤون الناس فقط، والله أعلم
يا نابلسي،حرام عليك،،تدبر القران،لا تتبع المورث القديم خاف الله،هنالك احاديث مكذوبه على الرسول،،من النصارى وليهود،والشيعه،اصحا يا نابلسي لان الذي دمر الامه الذي لايتدبر القران،امثال المشايخ المغفلين امثالكم
رجال الدين هم اغبى الناس ولو تتذكرون ان كل الاشخاص الفاشلين دراسيا واصحاب المعدلات المتدنية هم من يذهبون لكلية الشريعة الإسلامية او علوم اسلامية لانه لا توجد جامعة او معهد يقبل معدلاتهم الضعيفة ولذلك هم فقط يحفظون ما كتبه الاولين دون التفكير او اثبات صحة ما في الكتب هم مثل الببغاوات يرددون ما سمعوا فقط ولذلك نجد الان ان متدبري القران الكريم هم اما مهندسين او اطباء او اساتذة جامعات او قانون وهؤلاء اصحاب عقول تفكر وتحل المسائل الرياضية وغيرها وتعتمد على البرهان والدليل واعتماد اسس علمية لذلك نحمد الله ونشكره على نعمة الانترنت التي اخترعها علماء افادوا البشرية وهيأ لنا امثالك استاذ عدنان ممن وهبهم الله العلم ونور القران لانكم انقذتونا من الشرك والمشركين ومذاهب الشرك وكتب الشرك بخاري ومسلم والكافي وبحار الظلمات التي اظلتنا لقرون
الآية التي تليها هي (( الذين هم عن صلاتهم ساهون )) ولا تدل هذه الاية على ان المصلين في الاية السابقة هم الذين يصلون الصلاة المعلومة ، لا . إنما هي صفة لهؤلاء المكذبين الذين سهوا عن صلاتهم ( تركوها وانصرفوا ولم يبالوا بها طول حياتهم لانغماسهم وانصهارهم في شهوات الدنيا ) وكذلك الرياء ومنع الزكاة والصدقات وفعل الخيرات صفات لهؤلاء المكذبين بيوم الحساب و كانوا لا يصلون أصلا لان الآية الأولى تؤكد ذلك . (( أرأيت الذي يكذب بالدين )) كيف يصلي الذي يكذب بالدين اي من لا يؤمن لا بالبعث ولا الحساب ولا العقاب . مستحيل أن يصلوا . فهم لا يؤمنون بالبعث أصلا. لذلك فالمصلون هنا اسم الفاعل من الرباعي صلى من الجذر صلَيَ اي المنغمس والمنصهر في شهوات الدنيا من الكذب بيوم الدين الدين وأكل مال اليتيم وعدم الحث على طعام المسكين . انظر إلى قوله تعالى في سورة المدثر كيف يفسر ما قلته سابقا ((قالوا لم نك من المصلين ولم نك نطعم المسكين وكنا نخوض مع الخائضين وكنا نكذب بيوم الدين حتى اتانا اليقين )) . هؤلاء شهدوا على انفسهم أنهم كانوا يكذبون بيوم الدين ولم يكونوا من المصلين . وهذا التعبير في سورة المدثر يحاكي تماما ما جاء في سورة الماعون .
المكذب بالدين هو مايسمى تعديا(ملحد) فهو يؤمن ان اليتيم يتعرض لاصطفاء وانقراض ان لم يكن كفوء للحياة ويؤمنون ان للانسان ماحصد بذراعه ويجب على المسكين ان يتحمل فشله الاصطفائي فلهم الويل لا يتذكرون صلاتهم الا قليلا ومتأزمين وهم يفاخرون امام هؤلاء المساكين نتاج عقولهم لا رزقي ونتاج عزمهم لا تيسيري ويمنعون عن عبادي مايستعان به على حوائج الدنيا هذا تدبري والله اعلم ملاحظة الملحد يلحد شيء متبنيه كايات الله وكلحد الله في اللات والعزيز في العزة اما المكذب هو الذي لا يتبنى شيء ولا من هم يحزنون بل لا يلتفت الى الدين وهو الاسلام ولا يعبره وكاذب من قال غير قوله تعالى: ولله يسجد من في السموات والارض طوعا و كرها وظلالهم في الغدو والاصال. اما سمتت قوله ولله اسلم من في السموات والارض طوعا وكرها واليه يرجعون. المكذب بالدين ينهار كرها متأزم ليركع ويسجد باكيا ويسلم طوعا عندما ينام ويسلم كرها عند الحوادث عندما تدرك ان الدين ليس قوميات وقتها ادركت انه للناس كافة.
بارك الله فيك وفي علمك
حفظكم الله تعالي استاذي الفاضل
وجزاكم كل خير
زادك الله علما وبيانا سيادة المهندس
والذين هم عن صلاتهم ساهون ماتفسيرك لهذا الحديث اذا كان معنى الصلاة هنا ليست الصلاة الحركية المتعارف عليها
ساهون اي لا يطبقون ايات الله وكانوا ينافقون بحضورهم مع المؤمنين ويسمعون القران وشرح النبي له ولكن يديرون ظهورهم ولا يطبقون منه اي اية اي لا يسجدون للايات مثل منع الماعون يحتكرون خيرات الله ويربون اموالهم الخ
جزاك الله خير وزادنا من علمك وفقك الله واسكنك الجنة اخي عدنان ما الفرق بين التسابيح (يسبحه يسبح له يسبح بحمده سبح اسم ربك) ثم مالفرق بين التسبيح والذكر
إن الربط بين كلمة المصلين وبين جملة الذين هم عن صلاتهم ساهون...لم يكن جيدا في شرح الشيخ لأن حسب تفسيره كلمة المصلين لا تعني الصلاة خلافا للقرآن الذي شرحها بالصلاة في قوله تعالى " صلاتهم".
فالمطلوب هو المزيد من الشرح.
صحيح
فعلا ما أحوجنا إلى المزيد من الشرح......والتوضيح
السلام عليكم و رحمة الله و بركته.
المرجو من شيخنا المزيد من التوضيح في الموضوع.
ما هو الاشكال فيما قاله الرفاعي حتى نذهب مباشرة إلى صلب الموضوع ؟؟ تحياتي وزادنا الله علما
@@d.p.9087 لم يكتمل الشرح.
@@mohammedkac2893
الآية التي تليها هي (( الذين هم عن صلاتهم ساهون )) ولا تدل هذه الاية على ان المصلين في الاية السابقة هم الذين يصلون الصلاة المعلومة ، لا . إنما هي صفة لهؤلاء المكذبين الذين سهوا عن صلاتهم ( تركوها وانصرفوا ولم يبالوا بها طول حياتهم لانغماسهم وانصهارهم في شهوات الدنيا ) وكذلك الرياء ومنع الزكاة والصدقات وفعل الخيرات صفات لهؤلاء المكذبين بيوم الحساب و كانوا لا يصلون أصلا لان الآية الأولى تؤكد ذلك . (( أرأيت الذي يكذب بالدين )) كيف يصلي الذي يكذب بالدين اي من لا يؤمن لا بالبعث ولا الحساب ولا العقاب . مستحيل أن يصلوا . فهم لا يؤمنون بالبعث أصلا. لذلك فالمصلون هنا اسم الفاعل من الرباعي صلى من الجذر صلَيَ اي المنغمس والمنصهر ماديا في شهوات الدنيا ومعاصيها من الكذب بيوم الدين وأكل مال اليتيم وعدم الحث على طعام المسكين . انظر إلى قوله تعالى في سورة المدثر كيف يفسر لنا ما تشير اليه هذه الاية ((قالوا لم نك من المصلين ولم نك نطعم المسكين وكنا نخوض مع الخائضين وكنا نكذب بيوم الدين حتى اتانا اليقين )) . هؤلاء شهدوا على انفسهم أنهم كانوا يكذبون بيوم الدين ولم يكونوا من المصلين . وهذا التعبير في سورة المدثر يحاكي تماما ما جاء في سورة الماعون .
لم اقتنع بكلامك
الموضوع لا يحتاج كل هذا التفنيد فالآيات واضحة جداً.. فهي تتحدث صراحة عن الرياء.. ولا شيء آخر..
ولا علاقة لها بتاخير الصلاة او تقديمها.. وإثباتاً لذلك قوله تعالى ( الذين هم يراؤون ويمنعون الماعون)..
هذا وصفهم كما في سياق السورة..
لماذا تبتر آيتين عن سياقها.. كي نفسرها حسب اهوائنا... هذا لا يصح ولايجوز ولايحق لنا ان نفعله..
👍🏻 merci
لم يقدم الشيخ النابلسي اي شيء سوى سرد لما جاء في تفسيرات القدماء من الطبري الى ابن كثير الى الشعراوي حديثا وذلك بقوله وبعضهم قال كذا وفلان قال كذا
واما عدنان الرفاعي الذي يرفض التراث ولكنه يأخذ منه مايحلو له كغيره من المتنورين مثل الشحرور وهداية والبحيري وغيرهم و يطبق الجذر اللغوي على كلمات القران الكريم ويخضعه للقاموس وينغمس في اللغة والنحو وجذر الكلمات والاعجاز العددي الوهمي.
ان القران الكريم يفهم من خلال السياق لان الله كما هو معلوم يضرب لنا الامثال.
الترتيل اي السياق و ربط الايات ببعضها هو السبيل الوحيد لفهم وتدبر القران فهو يفسر بعضه البعض.
وقد ذهب الرفاعي بعيدا بقوله الجذر اللغوي لكلمة (صلى) تكون للمؤمن بينما الجذر اللغوي لكلمة (صلو ) تكون لغير المؤمن.
ان كل من يعتقد بانه لا ترادف في القران الكريم مثل انزل غير نزل وان الكتاب غير القران الخ يضيع معاني الايات بل يضيع الدين.
لذلك انا اقول مايلي في فهم السورة وهو الفهم البسيط لاي مسلم
ان الله يتوعد بعض المصلين وهم المنافقون الذين وصفهم بكلمة ( يراؤون ) بالويل لانهم كذبوا بآيات الله فقد كانوا يأتون للنبي مع المؤمنين عندما كان عليه السلام يقيم لهم الصلاة اي يشرح لهم ايات الله ولكنهم كانوا لا يطبقون كتاب الله فلا ينفقون ولا يطعمون الفقير واليتيم ويحتكرون الطعام والغذاء ويربون الاموال .
ونستطيع القول ان كل من يقول انه مسلم اليوم ويقرا القران الكريم ولكنه يتبع كتب اخرى معه واولياء دون الله يفتون الناس على امزجتهم هؤلاء ايضا الويل لهم
ملاحظة تنفي ماجاء به النابلسي حيث نستطيع أن نقف على كلمة المصلين والطبعات الجديدة للقرآن الكريم حذفت ( لا) من فوق المصلين
بالختام ان اخطأت فمن نفسي وان اصبت فمن الله تعالى
والله اعلم
كلام دقيق جدا القران الكريم فهمه بالفطرة أكثر ما هو فهمه عن طريق الأشخاص والله أعلم
ممكن تشرح معنى الحنيفية
الحنيفية هى "الميل عن الباطل" و لا يمكن الاهتداء إلى الصراط المستقيم الا بترك الباطل و التمسك بالحق ، و الحنيفية تعني فيما تعني شهادة التوحيد بنفي كل معبود دون الله تعالى و التوكيد على الوهية الحق وحده ، و لا سبيل لتحقيق التوحيد كمالا الا بتنزيه الله عن كل نقص و عيب حتى يكتمل للعقل تصورا حقا عن الله تبارك وتعالى ، انظر في قصة صاحب الجنتين الواردة بسورة الكهف كيف وصفه صاحبة بالكفر و الشرك !؟ لأن صاحبه نعت جنته بصفة لا يتصف بها سوى الله و هي " الثبات و عدم الزوال" فوقع في الشرك ، و ذلك بعدما انكر قيام الساعة و هو كفر ! إذ الحد الأدنى للأسلام هو توحيد الله و الإيمان باليوم الآخر مع العمل الصالح كما اجتمعت على ذلك نصوص كتاب الله .
السلام عليكم حضرة المهندس عدنان الرفاعي
لم اشاهد هذه الحلقة و لكن شاهدت لك الكثير من الحلقات و البرامج و استفدت من بعض الافكار التي طرحتها و ابارك لك هذا المجهود. و تقبل مني بعض النقد البناء ، لا أرى مبررا لجعل العنوان او بعض المحتوى الذي تقدمه يبدو و كأنه امر شخصي، فالعديد من الحلقات التي تابعتها ، الاحظ ان العنوان يكون بين المهندس عدنان الرفاعي و بين فلان من الناس ، انت تقدم قضية كبيرة و لا داعي لان تبدو و كأنها هجوم شخصي على هذا او ذاك فيضيع الهدف السامي الذي تنشده.
اثمن جهودك و ابارك لك مجهودك و عسى الله ان يهدينا جميعا لما يحب و يرضى.
بل يجب أن يبين جهل رجال الدين الاغبياء الذين اظلونا لانهم يعبدون كتب التراث
@@احمدالفارس-و1ظ انا معك و لا بد لكل عاقل يرى هذا الدين نورا يخرجنا به الله من الظلمات الى النور ان يؤدي دوره و انا لست مع محمد شحرور او مع غيره لكن انا ارى ان نحارب الجهل ان وجد مثلما حاربه القرآن حيث تغاضى عن ذكر اسم فرعون مصر و عن اسم الذي انسلخ من ايات الله و غيرهم ، فهناك فرق بين ان ننتقد رجل دين بعينه و بين ان ننتقد الفكر الذي يتم تقديمه لنا ، فقد يتغير الشخص المتكلم و لكن قد يقدم لنا نفس الفكر الخطأ ، لذلك باعتقادي ان بيان خطأ الفكرة اهم من مهاجمة صاحبها
@@نورالحقيقة نعم اخي او اختي واهم شيء هو ان نتحرر من تقديس الاشخاص لان هذا هو سبب بلاء الامة تقديس الاشخاص والحمد لله انا تخلصت من هذه المعطلة واشعر بالحزن على بعض الناس فهم تركوا تقديس كتب التراث او الصحابة لكنهم وقعوا بنفس الخطا واصبحوا يقدسون شحرور رحمه الله او غيره من متدبرين
واظن ان هذا يجري في جيناتهم يعني يحبون أن يعظمون شخص معين ويجعلون له كرامات ومنزلة عظيمة
عموما الله يهدي الجميع ويدلهم على طريق الاسلام الرباني وليس ما اخترعه شيوخ السلاطين
@@احمدالفارس-و1ظ انا اخوك ان شاء الله ، و بارك الله بك فعلا ، و الله يجعلنا ممن ينتفع من المعلومة و يتدبر فيها و لا يقدس اي شخص كان على حساب كتاب الله و دينه.
لقد اسمعت حيا لو تنادي ..ولكن لاحياة لمن تنادي...بصراحه هذا. هو الدين الحكيم..من الله الحكيم..امضي ياشيخنا وتكلم بكل ثقه ولا تيئس ولا تحزن فان الله معاك
حتى طالب المدرسة هو طالب علم ؟؟!!
افهم من الرفاعي،يا نابلسي
معكم الدكتور بن عبد الله وأتمنى أن تقبلوا مروري هذا،في رأيي والله أعلم المهندس عدنان قطع نصف الطريق في شرح سورة الماعون،وأرجو ان اكمل النصف الاخر،
فهو حين وصل (الذين هم عن صلاتهم ساهون،أغفل سهوهم عن الصلوة المفروضة والواجبة وهي التي نؤديها خمس مرات في أوقات محددة،فهذه الصلوة هي التي سهو عنها كاانوا من المرائيين حيث يؤدونها فعليا لكن وهم يراؤون الناس فقط ليس حبا في الله وليس لوجه الله،فهؤلاء منافقون والايات موجودة تؤكد كلامي حيث يقول تعالى
(إِنَّ ٱلْمُنَٰفِقِينَ يُخَٰدِعُونَ ٱللَّهَ وَهُوَ خَٰدِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوٓاْ إِلَى ٱلصَّلَوٰةِ قَامُواْ كُسَالَىٰ يُرَآءُونَ ٱلنَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ ٱللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا)فهم من المصلين الذين يقيمون الصلوة ولكن كسالى يراؤون الناس فقط،
والله أعلم
يا نابلسي،حرام عليك،،تدبر القران،لا تتبع المورث القديم خاف الله،هنالك احاديث مكذوبه على الرسول،،من النصارى وليهود،والشيعه،اصحا يا نابلسي لان الذي دمر الامه الذي لايتدبر القران،امثال المشايخ المغفلين امثالكم
رجال الدين هم اغبى الناس ولو تتذكرون ان كل الاشخاص الفاشلين دراسيا واصحاب المعدلات المتدنية هم من يذهبون لكلية الشريعة الإسلامية او علوم اسلامية لانه لا توجد جامعة او معهد يقبل معدلاتهم الضعيفة ولذلك هم فقط يحفظون ما كتبه الاولين دون التفكير او اثبات صحة ما في الكتب هم مثل الببغاوات يرددون ما سمعوا فقط
ولذلك نجد الان ان متدبري القران الكريم هم اما مهندسين او اطباء او اساتذة جامعات او قانون وهؤلاء اصحاب عقول تفكر وتحل المسائل الرياضية وغيرها وتعتمد على البرهان والدليل واعتماد اسس علمية
لذلك نحمد الله ونشكره على نعمة الانترنت التي اخترعها علماء افادوا البشرية وهيأ لنا امثالك استاذ عدنان ممن وهبهم الله العلم ونور القران
لانكم انقذتونا من الشرك والمشركين ومذاهب الشرك وكتب الشرك بخاري ومسلم والكافي وبحار الظلمات التي اظلتنا لقرون
الفيديو يحتاج إلى توضيح ، خاصة في الآية التي تليها.
الآية التي تليها هي (( الذين هم عن صلاتهم ساهون )) ولا تدل هذه الاية على ان المصلين في الاية السابقة هم الذين يصلون الصلاة المعلومة ، لا . إنما هي صفة لهؤلاء المكذبين الذين سهوا عن صلاتهم ( تركوها وانصرفوا ولم يبالوا بها طول حياتهم لانغماسهم وانصهارهم في شهوات الدنيا ) وكذلك الرياء ومنع الزكاة والصدقات وفعل الخيرات صفات لهؤلاء المكذبين بيوم الحساب و كانوا لا يصلون أصلا لان الآية الأولى تؤكد ذلك . (( أرأيت الذي يكذب بالدين )) كيف يصلي الذي يكذب بالدين اي من لا يؤمن لا بالبعث ولا الحساب ولا العقاب . مستحيل أن يصلوا . فهم لا يؤمنون بالبعث أصلا. لذلك فالمصلون هنا اسم الفاعل من الرباعي صلى من الجذر صلَيَ اي المنغمس والمنصهر في شهوات الدنيا من الكذب بيوم الدين الدين وأكل مال اليتيم وعدم الحث على طعام المسكين . انظر إلى قوله تعالى في سورة المدثر كيف يفسر ما قلته سابقا ((قالوا لم نك من المصلين ولم نك نطعم المسكين وكنا نخوض مع الخائضين وكنا نكذب بيوم الدين حتى اتانا اليقين )) . هؤلاء شهدوا على انفسهم أنهم كانوا يكذبون بيوم الدين ولم يكونوا من المصلين . وهذا التعبير في سورة المدثر يحاكي تماما ما جاء في سورة الماعون .
المكذب بالدين هو مايسمى تعديا(ملحد)
فهو يؤمن ان اليتيم يتعرض لاصطفاء وانقراض ان لم يكن كفوء للحياة ويؤمنون ان للانسان ماحصد بذراعه ويجب على المسكين ان يتحمل فشله الاصطفائي فلهم الويل لا يتذكرون صلاتهم الا قليلا ومتأزمين وهم يفاخرون امام هؤلاء المساكين نتاج عقولهم لا رزقي ونتاج عزمهم لا تيسيري ويمنعون عن عبادي مايستعان به على حوائج الدنيا
هذا تدبري والله اعلم
ملاحظة الملحد يلحد شيء متبنيه كايات الله وكلحد الله في اللات والعزيز في العزة اما المكذب هو الذي لا يتبنى شيء ولا من هم يحزنون بل لا يلتفت الى الدين وهو الاسلام ولا يعبره
وكاذب من قال غير قوله تعالى:
ولله يسجد من في السموات والارض طوعا و كرها وظلالهم في الغدو والاصال.
اما سمتت قوله
ولله اسلم من في السموات والارض طوعا وكرها واليه يرجعون.
المكذب بالدين ينهار كرها متأزم ليركع ويسجد باكيا ويسلم طوعا عندما ينام ويسلم كرها عند الحوادث
عندما تدرك ان الدين ليس قوميات وقتها ادركت انه للناس كافة.