هذا ما يروج له اصحاب الحبة الحمراء ( الشميعات الحمراء أحسن وصف ) ربط قيمة المسلم بوجه مادي صرف ، مرة أخرى يقعون في شرك أو فخ مايحبه النسوة ، مدعين انهم لايأبهون لذلك ..... تعس عبد الدينار والدرهم ، تعس عبد الفرج والشهوات ، تعس عبد الدنيا ....... المال وسيلة وليس غاية الحداثي ومؤيدي المجتمع الصناعي يزعجهم هذا الكلام .....
@@MoroccanPOV ماشي متيق ولاكن المجتمع للأسف هو لي كيفرض عليه حيت كيشوف الناس لي لاباس عليهم كيفاش كيعاملوهم الناس لاخرين وهو مثلا دخل محدود اذن حالة اجتماعية نقولو متوسطة گاع مكين لي كيعطيه قيمة صراحة هذا مشكيل كبير لأنه كنشوفو غي فالوسط ديال العائلة داك الشخص لي لاباس عليه كولشي كيبغي يعرضو ويتقرب ليه وكيكون كلام ديالو مسموع وسط المجمع وواحد فقير لا وهادشي راه مخصش يكون فالأصل لان قيمة الإنسان ممرتابطاش بالماديات نهائيا حيت كيما قال داك المذيع الماديات اصلا متغيرة والشخصية والمميزات ديال بصح كتبقا ثابتة الأهم هو الانسان مخصش يعمر راسو بهاد الأفكار ويحاول يربي فولادو ولا ينصح المحيطين بيه بلي افكار مغلوطة وإلى كان المجتمع مخطئ حنا منتشربوش داك الخطأ ونحاولو نبدلوه بما قدرنا عليه
*المدخول المتوسط للاسرة في أمريكا هو 70000 دولار في السنة و ليس 7000
قال عليه وعلى اله صلوات الله
تَعِسَ عبدُ الدِّينَارِ، وَعَبْدُ الدِّرْهَمِ، وَعَبْدُ الخَمِيصَةِ، إنْ أُعْطِيَ رَضِيَ، وإنْ لَمْ يُعْطَ سَخِطَ، تَعِسَ وَانْتَكَسَ، وإذَا شِيكَ فلا انْتَقَشَ، طُوبَى لِعَبْدٍ آخِذٍ بعِنَانِ فَرَسِهِ في سَبيلِ اللَّهِ، أَشْعَثَ رَأْسُهُ، مُغْبَرَّةٍ قَدَمَاهُ، إنْ كانَ في الحِرَاسَةِ، كانَ في الحِرَاسَةِ، وإنْ كانَ في السَّاقَةِ كانَ في السَّاقَةِ، إنِ اسْتَأْذَنَ لَمْ يُؤْذَنْ له، وإنْ شَفَعَ لَمْ يُشَفَّعْ
...
وفي هذا الحَديثِ تَحذيرٌ مِنَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لِكُلِّ مُؤمِنٍ مِن أنْ يَكونَ عَبدًا لِشَهَواتِه، وحَثٌّ على أنْ يَعيشَ المُؤمِنُ حَياتَه للهِ، وفي سَبيلِه سُبحانَه. فيَقولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «تَعِسَ عَبدُ الدِّينارِ، وعَبدُ الدِّرهمِ، وعَبدُ الخَميصةِ»، يَعني: عَثُرَ وسَقَطَ على وَجْهِه، والدِّينارُ مِنَ الذَّهَبِ، والدِّرهَمُ مِنَ الفِضَّةِ، والخَميصةُ: كِساءٌ أسوَدُ مُربَّعٌ، له خُطوطٌ، وسَبَبُ الدُّعاءِ عليه أنَّه: إنْ أُعطيَ مُرادَه مِنَ المالِ واللَّذَّاتِ رَضيَ عنِ اللهِ تَعالى، وإنْ مُنِعَ كانَ ساخِطًا غاضِبًا. ويُكَرِّرُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الدُّعاءَ لِلتَّنفيرِ مِنَ الاتِّصافِ بمِثلِ هذه الصِّفةِ، فيَقولُ: «تَعِسَ وانْتَكَسَ، وإذا شِيكَ فلا انْتُقِشَ»، أي: تَعِسَ وانقَلَبَ على رَأْسِه، وهو دُعاءٌ عليه بالخَيبةِ والخُسرانِ، وإذا أصابَتْه شَوكةٌ فَلا قَدِرَ على إخراجِها بالمِنقاشِ، ولا خَرَجتْ، والمُرادُ أنَّه إذا أُصيبَ بأقَلِّ أذًى لا يَجِدُ مُعينًا على الخَلاصِ منه.
ثمَّ أثْنى صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على العَبدِ التَّقيِّ الخَفيِّ المُجاهِدِ، فقال: «طُوبَى لِعَبدٍ آخِذٍ بعِنانِ فَرَسِه في سَبيلِ اللهِ»، أي: مُنطَلِقٍ بفَرَسِه آخِذٍ بلِجامِه مُجاهِدًا ومُقاتِلًا في سَبيلِ اللهِ، لا يَأْبَهُ لِلدِّينارِ والدِّرهَمِ، ولا يَسعَى في طَلَبهما، و«طُوبَى» هو اسْمٌ لِلجَنَّةِ، وقيلَ: شَجَرةٌ فيها؛ فيَكونُ المُرادُ الدُّعاءَ له بالجَنَّةِ؛ لأنَّ «طُوبَى» أشهَرُ شَجَرِها وأطيَبُه. «أشْعَثَ رَأْسُه»، أي: مُتفَرِّقِ الشَّعرِ، غَيرِ مُسَرَّحٍ، «مُغبَرَّةٍ قَدَماه» بالتُّرابِ، إنْ أُقِيمَ في مُتقَدِّمِ الجَيشِ لِحراسَتِه رَضيَ وقامَ، وإنْ أُقيمَ في السَّاقةِ -وهي مُؤخِّرةُ الجَيشِ- رَضيَ وقامَ، ولا يَضُرُّه شَيءٌ مِن ذلك؛ مُبتَغيًا الأجْرَ مِنَ اللهِ تعالَى، وهو خامِلُ الذِّكرِ ليس له مَكانةٌ بيْنَ النَّاسِ، ولا يَسعى لِنَيْلِ وَجاهةٍ بيْنَهم، فإنِ استأذَنَ لم يُؤذَنْ له، وإنْ شَفَعَ في أحَدٍ لم تُقبَلْ شَفاعَتُه؛ لأنَّهُ غَيرُ مَعروفٍ بيْنَهم، ولكِنَّ قَدْرَه عِندَ اللهِ كَبيرٌ، وأجْرَه عِندَ اللهِ مَحفوظٌ.
وفي الحَديثِ: التَّحذيرُ مِن غُرورِ الدُّنيا واتِّباعِ الهَوى.
وفيه: تَرْكُ حُبِّ الرِّياسةِ والشُّهرةِ، وفَضلُ الخُمولِ والتَّواضُعِ
هذا ما يروج له اصحاب الحبة الحمراء ( الشميعات الحمراء أحسن وصف )
ربط قيمة المسلم بوجه مادي صرف ، مرة أخرى يقعون في شرك أو فخ مايحبه النسوة ، مدعين انهم لايأبهون لذلك .....
تعس عبد الدينار والدرهم ، تعس عبد الفرج والشهوات ، تعس عبد الدنيا .......
المال وسيلة وليس غاية
الحداثي ومؤيدي المجتمع الصناعي يزعجهم هذا الكلام .....
صحيح، هذا ما يجب ان ينتبه له المسلم فيما يتعلق بالريدبيل فيقع في فخ النظرة المادية الصرفة لنفسه، للمرأة و الحياة
باينة باغي يبيع ليهم شي دورة ديال كيف تكسب المال هههههه
ولاو بزاف بحالو هادو فهاد الأيام
ولات القضية باسلة، و لكن ما حد كاين الطماع غادي يكون الكذاب
الخايبة فهادشي هو بنادم متيق أن القيمة ديالو مرتبطة بالحساب البنكي
@@MoroccanPOV ماشي متيق ولاكن المجتمع للأسف هو لي كيفرض عليه
حيت كيشوف الناس لي لاباس عليهم كيفاش كيعاملوهم الناس لاخرين وهو مثلا دخل محدود اذن حالة اجتماعية نقولو متوسطة گاع مكين لي كيعطيه قيمة
صراحة هذا مشكيل كبير لأنه كنشوفو غي فالوسط ديال العائلة داك الشخص لي لاباس عليه كولشي كيبغي يعرضو ويتقرب ليه وكيكون كلام ديالو مسموع وسط المجمع وواحد فقير لا
وهادشي راه مخصش يكون فالأصل لان قيمة الإنسان ممرتابطاش بالماديات نهائيا حيت كيما قال داك المذيع الماديات اصلا متغيرة والشخصية والمميزات ديال بصح كتبقا ثابتة
الأهم هو الانسان مخصش يعمر راسو بهاد الأفكار ويحاول يربي فولادو ولا ينصح المحيطين بيه بلي افكار مغلوطة
وإلى كان المجتمع مخطئ حنا منتشربوش داك الخطأ ونحاولو نبدلوه بما قدرنا عليه
لي متبع المجتمع المادي خاصو عقل
تنتخيل واحد كي سمع لي الهضرة ديالي غير حقاش عندي فلوس، أنا غادي نحتاقرو.
@@MoroccanPOV مشفتيش أنا لي سمعت بلي خص تكوني موضفة باش ولادك يكونو فخورين بيك وميقولوش ماما غي گالسة فالدار وباش فاش يشوفو عند صاحبهم طابليط حتى نتي تشريها ليهم وميتعقدوش ومتجيهمش ازمات نفسية
على عقلية باغين يربيو ولادهم على الماديات وعلى يربطو قيمة الانسان بفاش خدام وشنو عندو وفالتالي يتشكاو بلي المجتمع مادي
@@soukainael-marjani6650
قطيع القطط الضالة، خلاها مول ديك القناة