كلمات عظيمة ومعانٍ عميقة. بالفعل، الله هو العلي الأعلى، الذي وسعت رحمته كل شيء، والذي لا يعلى عليه في القدرة والحكمة. شكرًا لك على مشاركتك، وجزاك الله خيرًا على هذا التذكير المبارك.
شكرًا جزيلاً على تعليقك الإيجابي والملاحظة البناءة.🙏 سأحرص في الحلقات القادمة على إلقاء القصص بروية وتجنب السرعة في الكلام لضمان وضوح الفكرة واستمتاع المشاهدين بالتفاصيل. دعمكم وملاحظاتكم هي ما يساعدني على تحسين المحتوى باستمرار. 🌟 شكراً مرة أخرى وابقَ على تواصل لمزيد من الحلقات المشوقة.😊
لا حول ولا قوة إلا بالله اليهود تقول ان العزير ابن الله والنصارى تقول ان المسيح عيسى ابن الله والإسلام قال ويقول وسيبقى يقول للابد ان الله لا اله الا هو وحده لا شريك له لا في الملك ولا في اي شيء الواحد الاحد الذي لم يلد ولم يولد. جميل سردك للتاريخ اتمنى لك التوفيق في هذا المجال ومزيد من الفيديوات التاريخية لانه حقا مهما استمعنا وقرأنا قليل بوركت اخي الكريم
شكرًا جزيلًا على تعليقك الجميل ودعمك الدائم🙏✨ بالتأكيد، الإسلام يثبت دائمًا وحدة الله وألوهيته التي لا تقبل الشك أو التعدد. حلقة "من هو الله؟" القادمة ستكون حلقة قوية ومميزة؛ ستتناول بعمق الديانة الإسلامية ومفهوم التوحيد، وستجيب على كل التساؤلات، تحلل المعتقدات المختلفة، وتفسرها بشكل واضح وعلمي، مع دحض كل المفاهيم الخاطئة عن الإسلام، اليهودية، والمسيحية. كوني على الموعد، وأعدك أنها ستكون إضافة مميزة ومليئة بالمعلومات القيمة. جزاك الله خيرًا على متابعتك، ولا تنسي مشاركة الفيديوهات مع من يهتمون بالتاريخ والأفكار العميقة. 🌟
كيف ان الاله يناقض نفسه يعطي تشريع ويلغيه تقديس يوم السبت والمسيح يلغي تقديس السبت ويلغي شريعه الختان ويلغي رجم الزانيه وبعد ذلك يأتي ويقول لك ماجئت لانقض الناموس ولكن لاكمل وهو نقض شريعه اليهود ..فكره الصلب لكي يفدي البشر لاتتماشي مع اله قادر ويستطيع ان يغفر كان من الممكن ان يغفر للبشر بدون ان ينزل بنفسه لكي يصلب ويقتل ..فكره الثالوث والصلب وغيرها كلها مقتبسه من اديان الهند ومصر القديمه .كما ان مفهوم المسيح لملك ارضي مخلص لبني اسرائيل مثل داوود لاتنطبق علي يسوع وهذا ماجعلهم يرفضوه وسلموه للرومان لقتله ..المسأله ليست لعب علي العواطف وانه مخلص للبشريه ورحيم وغيره
يعتبر الإيمان بالله ووحدانيته جوهر العقيدة الإسلامية. الإسلام يؤكد أن الله هو الواحد الأحد، لا شريك له، وأنه لا يمكن أن يتناقض مع ذاته أو يعارض شريعته. فيما يتعلق بالنقاط التي تم ذكرها في سؤالك حول التشريعات والصلب، إليك بعض الردود من المنظور الإسلامي: إلغاء أو تعديل التشريعات: في الإسلام، يُعتقد أن الله قد أرسل رسلاً في فترات مختلفة مع شرايع خاصة بكل أمة حسب الزمان والمكان. لكن الله قد أتمَّ رسالته بشكل نهائي مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم. لذلك، يُنظر إلى الشريعة الإسلامية على أنها ناسخة للشرائع السابقة، وليس نقيضًا لها. أما بالنسبة لتغيير بعض الأحكام مثل شريعة السبت أو الختان في المسيحية، فالإسلام لا يرى هذه التغييرات على أنها تناقض، بل يراها تغييرات وفقًا لمراد الله في كل فترة زمنية. الصلب وفكرة الفداء: الإسلام يرفض فكرة الصلب والفداء كما يُعتقد في المسيحية. في القرآن الكريم، يُذكر أن عيسى عليه السلام لم يُصلب بل رفعه الله إليه، وأنه سيعود في آخر الزمان. يُعتقد في الإسلام أن الله قادر على غفران الذنوب دون الحاجة لتضحية أو صلب، وأن رحمته وعفوه وسعت كل شيء. الثالوث: في الإسلام، يُرفض مفهوم الثالوث بشكل قاطع، ويُعتبر أن الله واحد، ليس له أبناء ولا شريك. يؤكد القرآن الكريم في عدة آيات أن الله لا يمكن أن يتخذ ولدًا أو يكون له شريك في الملك، مثل قوله تعالى: "اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُۥۤۖ كُفُوًا۟ أَحَدٌ" (سورة الإخلاص). المسيح ورفض اليهود له: في الإسلام، يُعتبر عيسى عليه السلام من أعظم الأنبياء المرسلين وهو المسيح الذي بشر به الأنبياء قبله. ومع ذلك، الإسلام يرفض الفكرة القائلة بأنه ابن الله أو أنه إله متجسد، بل يؤمن بأنه عبد لله ورسوله. أما بالنسبة لرفض بعض اليهود له، فيُعتبر في الإسلام ذلك جزءًا من مكرهم وكفرهم برسالة الله. باختصار، من وجهة نظر الإسلام، الله واحد لا شريك له، والشريعة الإسلامية هي الكاملة والنهائية، وفكرة الفداء عبر الصلب أو الثالوث تُرفض، والإسلام يقدم رؤية مغايرة لهذه المفاهيم بناءً على القرآن الكريم.
@History.from.another.planet اشكرك عزيزي .انا لااتكلم من منظور اسلامي .انا اتكلم من منظور خارج الاديان عموما بنظره موضوعيه كل اصحاب دين يظنون بأنهم يحتكروا الاله ويحتكروا الحقيقه .لكن الاديان تم تناقلها من اديان سابقه له
اله اليهوديه يختلف الذي اختار شعب واحد من كل الكره الارضيه واعتبره شعبه المختار يختلف كليا عن اله المسيحيه الذي تجسد في انسان وصلب ليفدي البشريه من الخطيئه .ويختلف عن اله الاسلام .لماذا لم يقل يهوا بأنه سينزل ويتجسد ولماذا الاله ترك المسيحين يعتقدوا بأن الاله ثلاثه لمده سبعمائه سنه ونزل وحيه في شبه الجزيره العربيه اي ليس للمسيحيين في فلسطين واخبرهم في الاخر انه واحد وليس ثلاثه ..هل هذه الاديان والكتب من صنع اله الكون ام من صنع البشر
@@ahmedaboelhassn9438 إذا كنت تنظر إلى الموضوع من منظور خارجي وغير ديني، فهذا يستدعي التعمق أكثر في الأسس الفلسفية والتاريخية للأديان. فكرة أن الأديان تتأثر ببعضها البعض عبر العصور هي موضوع محل دراسة طويلة من قبل المؤرخين والأنثروبولوجيين، لكن هذا لا يعني بالضرورة أن جوهر كل دين ينحصر فقط في كونه امتدادًا لما سبقه. الأديان السماوية في منظور المؤمنين بها تُعتبر وحيًا إلهيًا يحمل رسالة واحدة تتجدد عبر الزمن، مع تباين التفاصيل بناءً على احتياجات المجتمعات في تلك الفترات. أما القول بأن كل أصحاب دين يحتكرون الحقيقة، فهو صحيح جزئيًا، لكنه يعود إلى الطبيعة الإنسانية التي تسعى دائمًا للبحث عن يقين مطلق ومعنى للحياة. وجهة نظر "خارج الأديان" هي زاوية مثيرة للاهتمام للنقاش. ومع ذلك، يمكن أن يُجادل بأن هذا التحليل ينبغي أن يشمل منظورًا واسعًا، يشمل أيضًا تجارب الأفراد الروحية ومعانيهم الخاصة. شكرًا لمشاركتك، والحوار الفكري مفتوح دومًا لتبادل الأفكار في إطار من الاحترام والتعمق.
@@ahmedaboelhassn9438 تعليقك يتناول قضية معقدة ومثيرة للنقاش، وهي الاختلافات بين الأديان السماوية الثلاثة وكيفية فهم الإنسان لطبيعة الإله في كل منها. من منظور الإسلام، يُعتبر الله واحدًا أحدًا، ليس كمثله شيء، ولم يُنجب أو يُولد، وهذه العقيدة تُعد جوهر التوحيد الإسلامي. بالنسبة للحديث عن اختلاف التصورات عن الإله بين اليهودية والمسيحية والإسلام، فإن الإسلام يُؤكد أن الرسالات السماوية جميعها جاءت من مصدر واحد وهو الله، ولكن مع مرور الزمن، طرأت تحريفات وسوء فهم لبعض النصوص، مما أدى إلى اختلاف التصورات الدينية. عن شعب الله المختار في اليهودية: الإسلام يعترف بأن الله اختار بني إسرائيل في فترة معينة، ليس بسبب تفوقهم، ولكن بسبب تكليفهم بالرسالة، وعندما انحرفوا عنها، سُلب منهم هذا الدور. عن تجسد الإله وصلبه في المسيحية: الإسلام يُنكر تمامًا فكرة التجسد والصلب. يؤكد القرآن أن المسيح عيسى ابن مريم نبي كريم، أرسله الله لهداية بني إسرائيل، وأن قصة الصلب كما تُروى في المسيحية ليست صحيحة، بل شبه لهم. عن التوحيد في الإسلام: الإسلام جاء ليُصحح المفاهيم ويعيد الناس إلى التوحيد الخالص، مُبينًا أن الله واحد لا شريك له. والقرآن يُعتبر الرسالة النهائية التي تخاطب البشر كافة وليس مجموعة معينة، لذا كان نزوله في جزيرة العرب بدايةً، لكنه موجه للعالم أجمع. أما بخصوص تساؤلك عن "لماذا لم يُوضح الله من البداية؟" فهذا يعود إلى حكمة الله التي قد لا يدركها البشر بالكامل. الله منح الإنسان العقل والإرادة ليتأمل ويبحث عن الحقيقة بنفسه. الرسالات السماوية جاءت عبر الزمان لتلائم احتياجات وظروف كل قوم وزمان. أخيرًا، القول بأن الكتب السماوية "صنع بشري" هو رأي يحترم في إطار النقاش، لكنه يتطلب دراسة متعمقة للنصوص ودلالاتها والآثار التي تركتها في البشرية، والتي تُشير بالنسبة للمؤمنين إلى مصدرها الإلهي. شكرًا لطرحك هذا النقاش العميق، وأتطلع إلى مزيد من الحوار المثمر.
❤❤
شكرًا على دعمك وإيجابيتك أسعدنا تفاعلك ❤
❤
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك والحمد وهو على كل شيئ قدير...الحمدلله هلى نعمة الإسلام ونسأل الله الثبات..شكرا لك على مجهودك استمر 🎉
الله هوه العلي الاعلى
كلمات عظيمة ومعانٍ عميقة. بالفعل، الله هو العلي الأعلى، الذي وسعت رحمته كل شيء، والذي لا يعلى عليه في القدرة والحكمة. شكرًا لك على مشاركتك، وجزاك الله خيرًا على هذا التذكير المبارك.
رائع من الجيد الى الممتاز إلقاء جيد
ملاحظة ان امكن أن تسرد القصص بروية لا تسرع كثيرا في الكلام
شكرًا جزيلاً على تعليقك الإيجابي والملاحظة البناءة.🙏 سأحرص في الحلقات القادمة على إلقاء القصص بروية وتجنب السرعة في الكلام لضمان وضوح الفكرة واستمتاع المشاهدين بالتفاصيل. دعمكم وملاحظاتكم هي ما يساعدني على تحسين المحتوى باستمرار. 🌟 شكراً مرة أخرى وابقَ على تواصل لمزيد من الحلقات المشوقة.😊
لا حول ولا قوة إلا بالله اليهود تقول ان العزير ابن الله والنصارى تقول ان المسيح عيسى ابن الله والإسلام قال ويقول وسيبقى يقول للابد ان الله لا اله الا هو وحده لا شريك له لا في الملك ولا في اي شيء الواحد الاحد الذي لم يلد ولم يولد.
جميل سردك للتاريخ اتمنى لك التوفيق في هذا المجال ومزيد من الفيديوات التاريخية لانه حقا مهما استمعنا وقرأنا قليل بوركت اخي الكريم
شكرًا جزيلًا على تعليقك الجميل ودعمك الدائم🙏✨ بالتأكيد، الإسلام يثبت دائمًا وحدة الله وألوهيته التي لا تقبل الشك أو التعدد. حلقة "من هو الله؟" القادمة ستكون حلقة قوية ومميزة؛ ستتناول بعمق الديانة الإسلامية ومفهوم التوحيد، وستجيب على كل التساؤلات، تحلل المعتقدات المختلفة، وتفسرها بشكل واضح وعلمي، مع دحض كل المفاهيم الخاطئة عن الإسلام، اليهودية، والمسيحية.
كوني على الموعد، وأعدك أنها ستكون إضافة مميزة ومليئة بالمعلومات القيمة. جزاك الله خيرًا على متابعتك، ولا تنسي مشاركة الفيديوهات مع من يهتمون بالتاريخ والأفكار العميقة. 🌟
كيف ان الاله يناقض نفسه يعطي تشريع ويلغيه تقديس يوم السبت والمسيح يلغي تقديس السبت ويلغي شريعه الختان ويلغي رجم الزانيه وبعد ذلك يأتي ويقول لك ماجئت لانقض الناموس ولكن لاكمل وهو نقض شريعه اليهود ..فكره الصلب لكي يفدي البشر لاتتماشي مع اله قادر ويستطيع ان يغفر كان من الممكن ان يغفر للبشر بدون ان ينزل بنفسه لكي يصلب ويقتل ..فكره الثالوث والصلب وغيرها كلها مقتبسه من اديان الهند ومصر القديمه .كما ان مفهوم المسيح لملك ارضي مخلص لبني اسرائيل مثل داوود لاتنطبق علي يسوع وهذا ماجعلهم يرفضوه وسلموه للرومان لقتله ..المسأله ليست لعب علي العواطف وانه مخلص للبشريه ورحيم وغيره
يعتبر الإيمان بالله ووحدانيته جوهر العقيدة الإسلامية. الإسلام يؤكد أن الله هو الواحد الأحد، لا شريك له، وأنه لا يمكن أن يتناقض مع ذاته أو يعارض شريعته. فيما يتعلق بالنقاط التي تم ذكرها في سؤالك حول التشريعات والصلب، إليك بعض الردود من المنظور الإسلامي:
إلغاء أو تعديل التشريعات: في الإسلام، يُعتقد أن الله قد أرسل رسلاً في فترات مختلفة مع شرايع خاصة بكل أمة حسب الزمان والمكان. لكن الله قد أتمَّ رسالته بشكل نهائي مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم. لذلك، يُنظر إلى الشريعة الإسلامية على أنها ناسخة للشرائع السابقة، وليس نقيضًا لها. أما بالنسبة لتغيير بعض الأحكام مثل شريعة السبت أو الختان في المسيحية، فالإسلام لا يرى هذه التغييرات على أنها تناقض، بل يراها تغييرات وفقًا لمراد الله في كل فترة زمنية.
الصلب وفكرة الفداء: الإسلام يرفض فكرة الصلب والفداء كما يُعتقد في المسيحية. في القرآن الكريم، يُذكر أن عيسى عليه السلام لم يُصلب بل رفعه الله إليه، وأنه سيعود في آخر الزمان. يُعتقد في الإسلام أن الله قادر على غفران الذنوب دون الحاجة لتضحية أو صلب، وأن رحمته وعفوه وسعت كل شيء.
الثالوث: في الإسلام، يُرفض مفهوم الثالوث بشكل قاطع، ويُعتبر أن الله واحد، ليس له أبناء ولا شريك. يؤكد القرآن الكريم في عدة آيات أن الله لا يمكن أن يتخذ ولدًا أو يكون له شريك في الملك، مثل قوله تعالى: "اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُۥۤۖ كُفُوًا۟ أَحَدٌ" (سورة الإخلاص).
المسيح ورفض اليهود له: في الإسلام، يُعتبر عيسى عليه السلام من أعظم الأنبياء المرسلين وهو المسيح الذي بشر به الأنبياء قبله. ومع ذلك، الإسلام يرفض الفكرة القائلة بأنه ابن الله أو أنه إله متجسد، بل يؤمن بأنه عبد لله ورسوله. أما بالنسبة لرفض بعض اليهود له، فيُعتبر في الإسلام ذلك جزءًا من مكرهم وكفرهم برسالة الله.
باختصار، من وجهة نظر الإسلام، الله واحد لا شريك له، والشريعة الإسلامية هي الكاملة والنهائية، وفكرة الفداء عبر الصلب أو الثالوث تُرفض، والإسلام يقدم رؤية مغايرة لهذه المفاهيم بناءً على القرآن الكريم.
@History.from.another.planet اشكرك عزيزي .انا لااتكلم من منظور اسلامي .انا اتكلم من منظور خارج الاديان عموما بنظره موضوعيه كل اصحاب دين يظنون بأنهم يحتكروا الاله ويحتكروا الحقيقه .لكن الاديان تم تناقلها من اديان سابقه له
اله اليهوديه يختلف الذي اختار شعب واحد من كل الكره الارضيه واعتبره شعبه المختار يختلف كليا عن اله المسيحيه الذي تجسد في انسان وصلب ليفدي البشريه من الخطيئه .ويختلف عن اله الاسلام .لماذا لم يقل يهوا بأنه سينزل ويتجسد ولماذا الاله ترك المسيحين يعتقدوا بأن الاله ثلاثه لمده سبعمائه سنه ونزل وحيه في شبه الجزيره العربيه اي ليس للمسيحيين في فلسطين واخبرهم في الاخر انه واحد وليس ثلاثه ..هل هذه الاديان والكتب من صنع اله الكون ام من صنع البشر
@@ahmedaboelhassn9438 إذا كنت تنظر إلى الموضوع من منظور خارجي وغير ديني، فهذا يستدعي التعمق أكثر في الأسس الفلسفية والتاريخية للأديان. فكرة أن الأديان تتأثر ببعضها البعض عبر العصور هي موضوع محل دراسة طويلة من قبل المؤرخين والأنثروبولوجيين، لكن هذا لا يعني بالضرورة أن جوهر كل دين ينحصر فقط في كونه امتدادًا لما سبقه.
الأديان السماوية في منظور المؤمنين بها تُعتبر وحيًا إلهيًا يحمل رسالة واحدة تتجدد عبر الزمن، مع تباين التفاصيل بناءً على احتياجات المجتمعات في تلك الفترات. أما القول بأن كل أصحاب دين يحتكرون الحقيقة، فهو صحيح جزئيًا، لكنه يعود إلى الطبيعة الإنسانية التي تسعى دائمًا للبحث عن يقين مطلق ومعنى للحياة.
وجهة نظر "خارج الأديان" هي زاوية مثيرة للاهتمام للنقاش. ومع ذلك، يمكن أن يُجادل بأن هذا التحليل ينبغي أن يشمل منظورًا واسعًا، يشمل أيضًا تجارب الأفراد الروحية ومعانيهم الخاصة.
شكرًا لمشاركتك، والحوار الفكري مفتوح دومًا لتبادل الأفكار في إطار من الاحترام والتعمق.
@@ahmedaboelhassn9438 تعليقك يتناول قضية معقدة ومثيرة للنقاش، وهي الاختلافات بين الأديان السماوية الثلاثة وكيفية فهم الإنسان لطبيعة الإله في كل منها. من منظور الإسلام، يُعتبر الله واحدًا أحدًا، ليس كمثله شيء، ولم يُنجب أو يُولد، وهذه العقيدة تُعد جوهر التوحيد الإسلامي.
بالنسبة للحديث عن اختلاف التصورات عن الإله بين اليهودية والمسيحية والإسلام، فإن الإسلام يُؤكد أن الرسالات السماوية جميعها جاءت من مصدر واحد وهو الله، ولكن مع مرور الزمن، طرأت تحريفات وسوء فهم لبعض النصوص، مما أدى إلى اختلاف التصورات الدينية.
عن شعب الله المختار في اليهودية: الإسلام يعترف بأن الله اختار بني إسرائيل في فترة معينة، ليس بسبب تفوقهم، ولكن بسبب تكليفهم بالرسالة، وعندما انحرفوا عنها، سُلب منهم هذا الدور.
عن تجسد الإله وصلبه في المسيحية: الإسلام يُنكر تمامًا فكرة التجسد والصلب. يؤكد القرآن أن المسيح عيسى ابن مريم نبي كريم، أرسله الله لهداية بني إسرائيل، وأن قصة الصلب كما تُروى في المسيحية ليست صحيحة، بل شبه لهم.
عن التوحيد في الإسلام: الإسلام جاء ليُصحح المفاهيم ويعيد الناس إلى التوحيد الخالص، مُبينًا أن الله واحد لا شريك له. والقرآن يُعتبر الرسالة النهائية التي تخاطب البشر كافة وليس مجموعة معينة، لذا كان نزوله في جزيرة العرب بدايةً، لكنه موجه للعالم أجمع.
أما بخصوص تساؤلك عن "لماذا لم يُوضح الله من البداية؟" فهذا يعود إلى حكمة الله التي قد لا يدركها البشر بالكامل. الله منح الإنسان العقل والإرادة ليتأمل ويبحث عن الحقيقة بنفسه. الرسالات السماوية جاءت عبر الزمان لتلائم احتياجات وظروف كل قوم وزمان.
أخيرًا، القول بأن الكتب السماوية "صنع بشري" هو رأي يحترم في إطار النقاش، لكنه يتطلب دراسة متعمقة للنصوص ودلالاتها والآثار التي تركتها في البشرية، والتي تُشير بالنسبة للمؤمنين إلى مصدرها الإلهي.
شكرًا لطرحك هذا النقاش العميق، وأتطلع إلى مزيد من الحوار المثمر.