- Видео 129
- Просмотров 420 035
تاريخ من كوكب آخر
Добавлен 28 июн 2024
قناة " تاريخ من كوكب آخر" هي مصدرك المميز للمعلومات العامة والتاريخية. نهدف إلى استكشاف العديد من القضايا التاريخية والثقافية بطريقة شيقة ومفيدة. سنأخذك في رحلة مثيرة لاكتشاف الحضارات القديمة، الأحداث المهمة في التاريخ، وتأثيرها على العالم الحديث. انضم إلينا لاستكشاف حقول المعرفة بلا حدود وتوسيع آفاق فهمنا للتاريخ والثقافات المتنوعة.
ملحمة جلجامش: من الصداقة إلى الخلود ومن الخلود إلى الموت
#ملحمة_جلجامش, #جلجامش, #إنكيدو, #تاريخ_بلاد_الرافدين, #الأدب_القديم, #الخلود, #أساطير, #تاريخ_من_كوكب_آخر, #حكايات_تاريخية, #أسرار_العالم_القديم
تعتبر ملحمة جلجامش واحدة من أقدم وأعظم النصوص الأدبية في تاريخ البشرية، تحكي عن الملك جلجامش، الذي سعى إلى الخلود بعد فقدان صديقه الوفي إنكيدو. رحلة ملحمية تمتزج فيها الصداقة، القوة، المغامرة، والحكمة. في هذه الحلقة، نستعرض القصة بأكملها، بدءًا من صراعه مع إنكيدو، مرورًا برحلته إلى غابة الأرز وقتاله مع خومبابا، وصولًا إلى مواجهة الإلهة عشتار والثور السماوي، ونهايةً برحلته إلى العالم السفلي في بحثه عن سر الحياة الأبدية.
تعتبر ملحمة جلجامش واحدة من أقدم وأعظم النصوص الأدبية في تاريخ البشرية، تحكي عن الملك جلجامش، الذي سعى إلى الخلود بعد فقدان صديقه الوفي إنكيدو. رحلة ملحمية تمتزج فيها الصداقة، القوة، المغامرة، والحكمة. في هذه الحلقة، نستعرض القصة بأكملها، بدءًا من صراعه مع إنكيدو، مرورًا برحلته إلى غابة الأرز وقتاله مع خومبابا، وصولًا إلى مواجهة الإلهة عشتار والثور السماوي، ونهايةً برحلته إلى العالم السفلي في بحثه عن سر الحياة الأبدية.
Просмотров: 290
Видео
المهدي المنتظر: النهاية الكبرى والظهور المنتظر
Просмотров 4,9 тыс.9 часов назад
#المهدي_المنتظر, #العلامات_الكبرى, #ظهور_المهدي, #فتنة_الدجال, #عيسى_عليه_السلام, #يأجوج_ومأجوج, #نهاية_الزمن, #نهاية_العالم, #الدين_والتاريخ, #النبوءات_الإسلامية في هذه الحلقة المميزة، نستعرض قصة المهدي المنتظر، الشخصية التي يشترك الجميع في انتظار ظهورها، بناءً على نبوءات مختلفة في الإسلام. نتعرف على العلامات الصغرى والكبرى التي تسبق ظهوره، من الخسوفات، وظهور المهدي في مكة، مرورًا بفتنة الدجال...
من هو الله ؟ الله في الديانات السماوية .
Просмотров 10 тыс.19 часов назад
#الله_في_اليهودية #اليهودية #الله_والديانات #التصورات_الإلهية #الطقوس_اليهودية #الصلاة_اليهودية #الشعب_اليهودي #الحياة_اليهودية #الأعياد_اليهودية #السبت_اليهودي في هذه الحلقة، نتناول "الله في اليهودية" وكيف يتجسد تصوره في حياة المؤمنين. نناقش الطقوس اليومية التي تتأثر بتصورات الله، سواء كان شخصيًا أو غير شخصي، وكيف تنعكس في الصلاة، السبت، والأعياد اليهودية. سنتعرف على كيفية تطبيق هذه التصورات ف...
من هو الله؟ وهل الله فكرة أم حقيقة؟
Просмотров 11 тыс.День назад
#من_هو_الله #رحلة_إيمانية #الكون_والإله #إله_واحد #الديانات_والفلسفة #التساؤل_المفتوح #الله_والعلم #البحث_عن_الحقيقة #إيمان_وفلسفة #التفكير_في_الله في هذه الحلقة، نتناول واحدًا من أعمق الأسئلة التي شغلت الفكر البشري عبر العصور: "من هو الله؟" نسافر عبر التاريخ والفلسفة والدين لفهم كيف تصوّر البشر الله وتفاعلوا معه في مختلف العصور والثقافات. من الإيمان بتعدد الآلهة في الحضارات القديمة إلى تصوّرات...
أسرار المسيحية: لغز الكفن المقدس
Просмотров 84414 дней назад
#كَفَن_تورينو, #لغز_الكَفَن, #تورينو, #ألغاز_التاريخ, #الإيمان_والعلم, #أسرار_التاريخ, #الحقيقة_أم_الخرافة, #كفن_المسيح, #الجدل_الديني, #الكَفَنُ_والعلم في هذه الحلقة المثيرة، نأخذكم في رحلة إلى قلب واحدة من أكثر الألغاز غموضًا في التاريخ: كَفَنُ تورينو. هذا الكَفَنُ الذي يُعتقد أنه يحمل صورة السيد المسيح، يثير الجدل منذ اكتشافه، بين الإيمان والعلوم. ما هي حقيقة هذا الأثر؟ هل هو أصيل أم مجرد خد...
أسرار الأماكن الممنوعة: ما الذي تخفيه الأرض عنّا؟
Просмотров 35714 дней назад
#أماكن_محرمة #أسرار_الأرض #غموض_العالم #مناطق_ممنوعة #اكتشاف_الأسرار #المدينة_المفقودة #منطقة_51 #جزيرة_الأفاعي #مكتبة_الفاتيكان #جزيرة_سنتينيل #كهف_لاسكو #المواقع_المحرمة #أسرار_تاريخية #رحلة_غامضة #مغامرة_في_الغموض في هذه الحلقة المشوقة، نأخذكم في رحلة عبر أكثر الأماكن الغامضة والممنوعة على وجه الأرض. هل تساءلتم يومًا عن السبب وراء منع البشر من دخول بعض المواقع؟ هل هي أسرار قد تغير مجرى تاريخ...
فرسان الهيكل وأسرار بافومت: الخفايا التي لم ترويها الكتب
Просмотров 91321 день назад
#فرسان_الهيكل #تاريخ_العصور_الوسطى #اسرار_فرسان_الهيكل #تاريخ_مثير #الماسونية #مؤامرات_تاريخية #الحملات_الصليبية #فرسان_المعبد #الماسونية_وتاريخها في هذه الحلقة من تاريخ من كوكب آخر، نستعرض قصة فرسان الهيكل، أحد أعظم التنظيمات العسكرية والدينية في العصور الوسطى. من بداياتهم القوية في الدفاع عن الأراضي المقدسة إلى الحملة المدمرة التي قادها الملك فيليب الرابع في عام 1307، مرورًا بالاعتقالات والتع...
المذهب المكيافيلي الحديث: هل الغاية تبرر الوسيلة؟
Просмотров 1,7 тыс.Месяц назад
#المذهب_المكيافيلي #السياسة #الاقتصاد #العلاقات_الدولية #الغاية_تبرر_الوسيلة #القوة #التحكم #الإنسانية #نيكولو_مكيافيلي #استراتيجيات_السيطرة #الإعلام #التلاعب #العدالة #القيم #تاريخ #أفكار "في هذه الحلقة، نستكشف تأثير المذهب المكيافيلي الذي أطلقه نيكولو مكيافيلي منذ عصر النهضة على السياسة، الاقتصاد، والعلاقات الدولية في العصر الحديث. كيف أصبحت استراتيجياته أداة رئيسية لتحقيق القوة؟ وهل يمكن للع...
تابوت العهد: أعظم الأسرار المفقودة في التاريخ
Просмотров 2,2 тыс.Месяц назад
#تابوت_العهد, #الأسرار_المقدسة, #المعجزات, #التاريخ_الغامض, #الكنوز_المقدسة, #التابوت, #الهيكل, #التاريخ_اليهودي, #الأساطير, #الغموض_الديني في هذه الحلقة من "تاريخ من كوكب آخر"، نغوص في أسرار تابوت العهد، ذلك الكنز المقدس الذي ارتبط بالعديد من المعجزات الخارقة والأحداث الغامضة. نتناول كيفية صنع التابوت، المعجزات المرتبطة به، ورحلته من أرض إسرائيل إلى أماكن أخرى، بالإضافة إلى القصص التي تتحدث عن...
الأسماء المحرمة في الإسلام: أسرار وقصص وراء الأسماء الممنوعة
Просмотров 321Месяц назад
الأسماء المحرمة في الإسلام: أسرار وقصص وراء الأسماء الممنوعة
ألف ليلة وليلة: أسرار شهرزاد - أولى الليالي
Просмотров 1 тыс.Месяц назад
ألف ليلة وليلة: أسرار شهرزاد - أولى الليالي
اعتزل العالم واستمع للقصة الكاملة رحلة بلوقيا: مغامرة أسطورية للبحث عن نبي آخر الزمان قبل بعثة بقرون
Просмотров 3 тыс.Месяц назад
اعتزل العالم واستمع للقصة الكاملة رحلة بلوقيا: مغامرة أسطورية للبحث عن نبي آخر الزمان قبل بعثة بقرون
في صحبة الخضر: الحكمة التي تخطّت الزمان، ما نسبة، ومن هو في الديانات السماوية ؟ وهل هو اليا حقا 🤔 ؟
Просмотров 1,3 тыс.Месяц назад
في صحبة الخضر: الحكمة التي تخطّت الزمان، ما نسبة، ومن هو في الديانات السماوية ؟ وهل هو اليا حقا 🤔 ؟
الأوبلاست اليهودية الذاتية: أرض الميعاد اليهودي في الشرق الأقصى الروسي
Просмотров 6 тыс.Месяц назад
الأوبلاست اليهودية الذاتية: أرض الميعاد اليهودي في الشرق الأقصى الروسي
المندائيون: رحلة في معتقدات وطقوس ديانة غامضة
Просмотров 4,4 тыс.Месяц назад
المندائيون: رحلة في معتقدات وطقوس ديانة غامضة
Who is Joshua bin Nun, the leader who blocks the sun?
Просмотров 1,1 тыс.Месяц назад
Who is Joshua bin Nun, the leader who blocks the sun?
Crossing into the Kingdom of Kush: The History of the Pyramids and Secrets
Просмотров 1,5 тыс.2 месяца назад
Crossing into the Kingdom of Kush: The History of the Pyramids and Secrets
Barṣīṣā and His Demon: The Journey of the Devotee from Light to Darkness
Просмотров 6752 месяца назад
Barṣīṣā and His Demon: The Journey of the Devotee from Light to Darkness
ألب أرسلان: الفاتح الذي غيّر التاريخ
Просмотров 1,3 тыс.2 месяца назад
ألب أرسلان: الفاتح الذي غيّر التاريخ
The Ghaznavid Empire: Between Sword and Pen in the Heart of the Empire
Просмотров 1,1 тыс.2 месяца назад
The Ghaznavid Empire: Between Sword and Pen in the Heart of the Empire
Himyar under the Rule of Tubba: A Historical Epic
Просмотров 4,8 тыс.2 месяца назад
Himyar under the Rule of Tubba: A Historical Epic
الرماديون والعالم المخفي تحت أقدامنا: من هم سكان الجوف؟
Просмотров 1,1 тыс.2 месяца назад
الرماديون والعالم المخفي تحت أقدامنا: من هم سكان الجوف؟
من هي فانغا: ماذا تحقق من نبوءاتها، أم أنها تضليل مقصود؟
Просмотров 4432 месяца назад
من هي فانغا: ماذا تحقق من نبوءاتها، أم أنها تضليل مقصود؟
عاصفة الشهب : عندما اعتقد العالم أن النهاية قد حانت
Просмотров 3292 месяца назад
عاصفة الشهب : عندما اعتقد العالم أن النهاية قد حانت
مأساة حازم بين الخيانة والدماء . سوف نكسر روتين القناة قليلا محتوي جديد وقصه لا تنتهي .
Просмотров 5342 месяца назад
مأساة حازم بين الخيانة والدماء . سوف نكسر روتين القناة قليلا محتوي جديد وقصه لا تنتهي .
أين اختفى سكان روانوك؟ اللغز الذي حيّر الجميع !
Просмотров 1,4 тыс.2 месяца назад
أين اختفى سكان روانوك؟ اللغز الذي حيّر الجميع !
Armageddon: The Final Epic of Humanity
Просмотров 4,3 тыс.2 месяца назад
Armageddon: The Final Epic of Humanity
اليهود والرومان وصراع البقاء: بين الحروب والثورات
Просмотров 17 тыс.2 месяца назад
اليهود والرومان وصراع البقاء: بين الحروب والثورات
فلسطين التاريخ الكامل 2 معركة غيرت تاريخ فلسطين
Просмотров 3512 месяца назад
فلسطين التاريخ الكامل 2 معركة غيرت تاريخ فلسطين
فلسطين التاريخ الكامل: جرح الأرض وذكريات الأجداد 💔 🕊️ 🔥 🕌 🌿
Просмотров 4162 месяца назад
فلسطين التاريخ الكامل: جرح الأرض وذكريات الأجداد 💔 🕊️ 🔥 🕌 🌿
المسيح قام حقا قام والنور المقدس والكفن اكبر دليل ✝️
المسيح هوا الله ظاهرا في الجسد
هو مكون وليسى كاإن
يبدو أنك تشير إلى أن الله هو المكون (أي الذي يخلق أو ينشئ) ولا يُعتبر كائنًا (أي شيء محدود أو مخلوق). إذا كان هذا ما تعنيه، فذلك يعكس الفهم بأن الله ليس مخلوقًا أو جزءًا من أي شيء مادي، بل هو المصدر والسبب وراء وجود كل شيء، وهو الذي يُعطي الوجود للأشياء من دون أن يكون هو ذاته مكونًا من شيء آخر.
شرح رائع لملحمة جلجامش ❤
شكرًا جزيلًا على تعليقك الرائع. ملحمة جلجامش تُعد من أعظم الأعمال الأدبية في التاريخ الإنساني، ويسعدني أن الشرح نال إعجابك. أعدك بالمزيد من المحتوى التاريخي المميز والمشوق دائمًا! ❤
هو احد وهو الوجود
نعم، هو الواحد الأحد، الذي لا شريك له في الوجود، وهو الذي بيده مقاليد كل شيء في هذا الكون. قد يكون هذا الموضوع مصدرًا عميقًا للتأمل والتفكير في معاني الوحدة والإلهام الكوني. شكرًا لتعليقك
عزيزي قصه جميله نرجو المزيد بتوفيق❤
شكرًا جزيلًا على كلماتك الجميلة ودعمك المستمر يسعدني أن القصص تنال إعجابك، وسأبذل قصارى جهدي لتقديم المزيد من المحتوى المميز الذي يستحق متابعتك. تمنياتي لك بكل الخير والسعادة! ❤
الله فكره قديمه... للاستسلام مع الكوارث الطبيعيه وحتى الصناعيه
الله ليس فكرة قديمة، بل هو الحقيقة المطلقة التي تتجاوز الزمن والمكان. الإيمان بالله ليس استسلامًا للكوارث، بل هو قوة للصبر والعمل على مواجهتها. الحضارات القديمة وحتى الحديثة حاولت تفسير الكون وظواهره بالعلم والدين، وكان الإيمان بالخالق المحرك الأساسي للبحث عن المعرفة والحلول. الكوارث، سواء طبيعية أو صناعية، ليست إلا تذكيرًا بضعف الإنسان وقدرته المحدودة، وهي دافع لنا لفهم قوانين الكون والعمل بجهد لتقليل المعاناة وتحقيق التوازن. الإيمان بالله يجمع بين الروحانية والمسؤولية، ويحثنا على العمل لتحسين حياتنا وحياة من حولنا.
انت المخلوق الغامض ياطايح الحظ
أخي الكريم، أشكرك على تعليقك. أعتذر إذا كان هناك أي شيء في الفيديو قد أزعجك. هدفي هو نشر المعرفة والتفكر في أمور الدين بطريقة محترمة ومفيدة. إذا كان لديك أي استفسارات أو نقاط ترغب في مناقشتها، فأنا هنا للاستماع والتفاعل بإيجابية. جزاك الله خيرًا. أود أن أدعوك لمتابعة حلقات "من هو الله" على القناة لكي تتضح لك المعاني بشكل أفضل. شكرًا لتفهمك.
السؤال الأهم ماالذي يثبت أن أله الذي يؤمن به المسلمين هو الاله الحقيقي
السؤال الذي طرحته يعد من الأسئلة العميقة التي تستحق تفكيرًا جادًا. وفيما يتعلق بإثبات أن الله الذي يؤمن به المسلمون هو الإله الحقيقي، يمكننا النظر في عدة جوانب تدعم هذا الاعتقاد من وجهة نظر إسلامية وفكرية. 1. الوحدانية المطلقة الإسلام يضع مفهوم الوحدانية في صلب عقيدته. في القرآن الكريم، وردت الآية الكريمة: "اللَّهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ" (سورة آل عمران، آية 2). هذه الآية تشير إلى أن الله هو الوحيد الذي يستحق العبادة، وأنه لا يوجد شريك له. وهو القائل أيضًا: "قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ" (سورة الإخلاص، آية 1). هذه الوحدانية تعني أن الله ليس له مثيل، ليس كمثله شيء، ويستحيل أن يتخذ إله آخر أو شريكًا معه في ربوبيته أو أسمائه وصفاته. 2. الرسالة السماوية المستمرة في الإسلام، الله هو من أرسل جميع الرسل إلى البشرية، بدءًا من آدم عليه السلام، وصولًا إلى محمد صلى الله عليه وسلم. القرآن الكريم يذكر ذلك: "مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ" (سورة الأحزاب، آية 40). هذا يشير إلى أن رسالة الله استمرت عبر العصور، وجاءت في النهاية رسالة الإسلام باعتبارها آخر الرسالات. وقد تم حفظ القرآن الكريم من التحريف بفضل وعود الله في كتابه: "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" (سورة الحجر، آية 9). 3. الآيات والمعجزات القرآنية القرآن الكريم يُعتبر أكبر معجزة أرسلها الله للبشرية. لم يتغير أو يُحرف عبر العصور، بل هو محفوظ كما هو منذ أكثر من 1400 سنة. وهذا يُعد من أوجه الإثبات الملموسة التي تشهد على حقيقة الدين الإسلامي. ومن المعجزات التي وردت في القرآن أيضًا: الغيبيات: مثل الحديث عن يوم القيامة، الجنة، والنار، مما يُثبت علم الله بما يحدث في المستقبل. التطور العلمي: هناك العديد من الآيات التي تدل على معرفة عميقة بالكون والطبيعة التي لم تُكتشف إلا في العصر الحديث، مثل التوسع الكوني، والخلق من الماء، وتكوين الإنسان في رحم أمه. 4. الطبيعة الخلقية والتسلسل العقلي الله الذي يؤمن به المسلمون هو الإله الذي خلق كل شيء، وحفظ النظام الكوني بشكل دقيق لا يمكن للإنسان تفسيره إلا بإرجاعه إلى إرادة خالق عليم حكيم. الكون بشكله الهائل والمعقد، مع القوانين الطبيعية التي تنظم حياته، تثير التساؤلات حول كيفية تناغم كل ذلك بدون خالق حكيم. في القرآن نجد دعوة للتفكر في الكون وأسراره: "وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ" (سورة الذاريات، آية 22). 5. الشهادات العقلية من خلال التأمل في الحياة، يدرك المسلمون أن الله هو الذي خلق الإنسان والكون وأنه صاحب الإرادة المطلقة في تحديد مصيرهم. الشهادات العقلية مثل كون الإنسان يتقلب بين فترات من القوة والضعف، أو الهدوء والاضطراب، تجعله يدرك أن هناك قوة عليا تشرف على حياة البشرية. 6. تجربة الإنسان الشخصية العديد من المسلمين يشهدون أن إيمانهم بالله عز وجل قد منحهم الراحة النفسية والسكينة. فالتجربة الشخصية والعلاقة مع الله من خلال الصلاة والدعاء تعتبر من الأدلة الحية على وجوده، مما يعزز إيمانهم. 7. المقارنة بين الأديان الإسلام يميز نفسه بكونه خاتم الأديان، حيث جاء ليصحح المفاهيم التي اختلطت في الأديان السابقة، مثل المسيحية واليهودية. القرآن الكريم يقدم نفسه كدليل كامل ومتجدد من الله، ويقول: "وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" (سورة الأنبياء، آية 7). 8. التوحيد في العبادة إله المسلمين هو الإله الذي يطلب العبادة الخالصة دون أي شريك أو شبهة. الإسلام يحث على أن يكون المؤمن مخلصًا لله في عبادته دون وسطاء، فيقول الله في القرآن: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ" (سورة غافر، آية 60). 9. العدالة الإلهية أحد مفاتيح التوحيد في الإسلام هو عدالة الله في خلقه، حيث لا ظلم عنده. ويعتمد المسلمون على القيم الأخلاقية التي يضعها الله للإنسانية، وهذه القيم مرتبطة بشكل وثيق بالعدالة الإلهية. 10. الإجابة على التحديات الدينية الإسلام يُظهر دائمًا قدرة الله في تصحيح التوجهات الخاطئة التي تحاول التلاعب برسالته. هذه القدرة تظهر أيضًا في كيفية حفظ القرآن والشريعة. 11. خاتم الأنبياء الإسلام يرى أن محمدًا صلى الله عليه وسلم هو آخر الأنبياء الذين جاؤوا لتقديم رسالة الله للبشرية، بما يتوافق مع الوعد الإلهي الذي تم في القرآن. العديد من المسلمين يشهدون أن إيمانهم بالله عز وجل هو الطريق الحق، بناءً على التوحيد الخالص، وحفظ الوحي الإلهي في القرآن الكريم، والعديد من الآيات التي تدل على حكمة الله وقدرته المطلقة. إيمانهم يقوم على أساس قوي من العقل والتجربة الشخصية، ومن خلال النظر إلى الواقع الكوني والشرائع الإلهية المتكاملة.
ه 🕋 ان كان هاذا الله موجودا وكما يدعي المؤمن انه رحيم بعباده اذا لما وضع الظلم والقهر والحروب والكوارث من زلازل وفياضانات واوبءة التي لا تفرق لا بين مؤمن او كافر ولا بين كبير ورضيع وزلزال سوريا وتركيا الذي اودى بحياة الالاف الابرياء وفياضانات المهولة( لمدينة ذرتة الليبية ) واغلب سمانها من حفظة كتاب الله ؟ ه ه و لماذا هاذا الخالق خلق كل واحد منا وجبة لكاءن اخر ه ه لماذا نقتل كاءنات لنعيش نحن ه ه لماذا خلق قانون الغاب والغزالة الوديعة واجمل النساء توصفن بالغزالة عيونا وشكلا ورشاقتا ونهايتها الماساوية اما بين فك نمر او اسد او تمساح ضار او ضباع تلتهمها جماعة وهي ((حية تترنح وتستغيت )) ه ه ه لماذا خلق الامراض المستعصية والمزمنة لماذا خلف المعاقين ذهنيا وبدنيا والملتسقين جسديا ومبتوري الاطراف والكفوفي البصر يتعدبون مند ولادتهم هم وذويهم اي ذنب او معصية اقترفوه ه ه هاذا اللاه المزعوم حتى ارزاقه لم تكن عادلة بين مخلوقاته فيهم من بالغ في عطاءه لهم بلاحساب غناء ونعيم وثرف وبدخ وتبدير ومنهم لم يعطف عليهم لا بمال ولا بصحة ولا حتى بوجه جميل ولا بارض تليق للعيش الكريم أنظر الى شمال الكرة الأرضية بجمال أراضيها ووفرة خيراته وبياض وجمال ورقي وخلق ونبل اهله وانظر الى الجنوب وافريقيا الكءيبة الباءسة والمحرونة من كل شيء بشاعة الشكل والمظهر قهر وفقر وجهل وتخلف فيهم من يشبه القردة شكلا وتصرفا حتى ارضهم قسمتها لهم مع الحياوانات الضارية والصحارى المقفرة ملحد ناكر لوجود ربكم الخرافي
أولًا، فيما يتعلق بالمعاناة والظلم والكوارث: لقد طرح الله في القرآن الكريم أن الحياة في هذا العالم هي امتحان. قال تعالى في سورة الملك: "الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً". الظلم والكوارث ليست دليلًا على غياب الله أو قسوته، بل هي جزء من الاختبار الذي يواجهه البشر. يعاني الجميع، المؤمن والكافر، الكبير والصغير، في هذا العالم، ولكن هذه المعاناة قد تحمل في طياتها دروسًا، سواء كانت تتعلق بالصبر أو التوبة أو الرحمة. ثانيًا، لماذا الخالق خلق مخلوقات تتسبب في الألم: الوجود الحيواني والقانون الطبيعي جزء من النظام الكوني الذي خلقه الله. حتى في الطبيعة، حيث توجد قوانين بقاء، يبقى الله هو الذي يحدد موازين هذا الكون بما يراه حكمة. لا أحد منا يستطيع أن يفهم تمامًا الحكمة الإلهية في خلق هذه الظروف، ولكننا نؤمن أن الله تعالى لديه حكمة ورحمة في تدبيره. ثالثًا، لماذا خلق الله الفوارق بين الناس: الله سبحانه وتعالى خلق البشر مع اختلافات في القدرات والفرص، وهذه الفوارق يمكن أن تكون اختبارًا لنا. في الإسلام، يُطلب من المؤمنين أن يكونوا رحيمين مع الفقراء والمعاقين والمرضى، ويشجعون على العدالة والمساواة، ولكننا نعلم أن الحياة في هذا العالم ليست عادلة بشكل دائم، ولكن العدالة في الآخرة هي ما يضمنه الله للمؤمنين. رابعًا، هل الله غير عادل في الأرزاق؟ الله هو الذي يوزع الرزق بقدرته، وهو الأعلم بما يصلح لكل فرد. ما قد يبدو لنا ظلمًا أو قسوة في توزيع الأرزاق قد يكون في الحقيقة اختبارًا للبعض وسببًا في تطور آخرين. هناك من يواجه الفقر في الدنيا، ولكن قد يجد الفرج والنعيم في الآخرة. وأخيرًا، لماذ خلق الله المعاقين أو المرضى؟ الضعف الجسدي أو العقلي ليس دليلاً على قسوة الله، بل هو اختبار للإنسان والمجتمع في تعاملهم مع من هم في حاجة. الإسلام يعلّم العناية بالضعفاء والمساكين، وهذا جزء من موازين الله في اختبار الصبر والرحمة. الإيمان بالله يقتضي قبولًا بالغيب والإيمان بحكمة الله التي قد تكون أكبر من قدرتنا على الفهم. الله عز وجل ليس في حاجة إلى تفسير من البشر لوجوده وحكمته، وكل ما يحدث في هذه الحياة هو جزء من دورة امتحانية، والفوز في الآخرة هو الهدف الحقيقي.
@@History.from.another.planetه شكرا على الجواب لكن لم يقنعني طرحك وجد الدين عندما التقى اول مخادع بأول غبي شيءان الأكثر تواجدا على سطح الأرض الأكسجين والأغبياء الأغنياء لم يتركوا شيءا للفقراء سوى الله كل الديانات كدب وخزعبلات واساطير تافهة صناعة بشرية بامتياز اطول كدبة اطالت على البشرية الى يومنا هاذا
@@History.from.another.planetوضعت العربة امام الحصان تؤامن إيمانا قاطعا انه يوجد اللاه ورب او خالق من هاذا المنطلق فسرت الأمور على فردية وجوده بماذا تفسر اشلاكم وغاءطكم واحديتكم تتناثر في كل مكان سنة وشيعة اكثر من سنة وبني إسرائيل تتب ول عليكم وعلى مقدساتكم ليل نهار وربكم المزعوم لم يحرك ساكنا كعادته ماذا ينتظر لنصرتكم كما وعدكم بالنصر وهو القاءل لكم انصروني انصركم واتبت اقدامكم ونعدبهم بايذيكم وما اراكم الا انتم المعدبين والمدمرين والمذلولين بين جميع الأمم ولا حياة لمن تنادي لربكم الخرافي
قال لك الله تعالى اسكت
السيد المسيح هو الاله الحقيقي لليهود والمسيحية....لانه كلمة الله المتجسد واكثر من ٣٠٠ نبوة في التوراة تتكلم عن مجيء المسيا.
إن مسألة الاعتقاد في المسيح عليه السلام تختلف بين الأديان السماوية. في المسيحية، يُؤمن أن يسوع المسيح هو كلمة الله المتجسد والمخلص الذي جاء وفقًا للنبوات في العهد القديم. أما في الإسلام، يُعتبر المسيح عليه السلام نبيًا عظيمًا من أنبياء الله، ولكنه ليس هو الله نفسه ولا جزءًا من الثالوث المقدس كما يعتقد المسيحيون. في القرآن الكريم، يُذكر المسيح كعبد لله ورسوله، ويُصف بأنه كلمة الله التي ألقاها إلى مريم، ولكن الله سبحانه وتعالى هو الذي لا شريك له، وهو واحد في ذاته وصفاته. الاختلاف بين الأديان في هذا الموضوع هو موضوع حساس ومعقد، ويتطلب احترام وجهات نظر الآخرين مع التمسك بالمعتقدات الدينية الخاصة.
@History.from.another.planet ونحن ايضا نؤمن بالله الواحدلكن الله تجسد وهذا في قرانك لان السيد المسيح خلق من الطين وهذه الصفة لاتعطى لغير الله لايشاركه احد.....وقول السيد المسيح علانية وامام كبار كهنة اليهود...انا والاب واحد...من راني فقد راى الاب...انا هو الطريق والحق والحياة...انا هو القيامة والحق من امن بي وان مات فسيحيا...اضافة كلمة الله منبثقة من الله واليه ترجع.....رسل المسيح كلهم واكثر ٥٠٠ من البشر صعد المسيح امامهم الى السماء فهم شهود على الوهيته....ان ابى او قبل الاسلام فهذا يرجع الى عقولكم وايمانكم بنبي كذاب لايفق شيء وكل الصفات السيئة فيه اقرؤا كتبكم من السيرة وقول علمائكم.
@@naelyaqoob2765 سؤال واحد قبل أن اجيبك بشكل شامل واجبني علية من الإنجيل والمنطق والعقل إذا حادثت نفسك أمام المرأة سوف تخاطبها بالحاضر أم بالغائب ؟ وأن تحدثت عن نفسك امام جمع من الناس فبالحاضر أن الغائب ؟ في إنجيل يوحنا تكلم يسوع بهذا و رفع عينيه نحو السماء و قال: أيها الآب قد أتـت الساعة... و هذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإلـه الحقيقي وحدك و يسوع المسيح الذي أرسلته ". و في إنجيل متى يقول المسيح عليه السلام لأتباعه: و أما أنتم فلا تدعوا سيدي، لأن معلمكم واحد المسيح و أنتم جميعا أخوة، و لا تدعوا لكم أبـاً على الأرض، لأن أباكم واحد . الذي في السماوات. أن كذبت فمشكلة وأن صدقت فمشكلة, المشكلة في عدم التصديق, والأيمان لله لا للعبد, وعيسي عليه السلام عبد ونبي كريم نقدسه ولكن لا نعبده . يا سيدي الكريم قبل الاقتناع والانتقاد هناك مراحل كثيرة يجب أن تتعبها, منهم دراسه الأديان, ودراسه اللغة العربية فهي مهمه لقراه أي نص, والاهم تاريخ كتابه الأناجيل والترجمات والنسخ المفقودة أو بلفظ أوضح المخبأة, وانت تدري هذا الكلام .
وأين ذهبت نبوءات نبي أخر الزمان اسمه معلوم في التوراة والإنجيل ؟ أين ذهبت النسخ الحقيقة الغير ملقحة ؟
@History.from.another.planet ذهبت الى الحمام وبعدين ترجع بالمشمش.
لااله الا الله وحده لااله الا الله العلي الكبير
ما شاء الله، جزاك الله خيرًا على هذه الكلمات الطيبة! "لا إله إلا الله" هي الشهادة التي تقرّ بالوحدانية لله، وهي أساس العقيدة الإسلامية. نرددها في كل صلاة وكل لحظة لتؤكد إخلاصنا لله وحده، الذي لا شريك له، العلي الكبير.
@History.from.another.planet الحمد لله علي نعمة الإسلام
السؤال الذي يجب ان يسأله صاحب القناة للذكاء الصناعي هو مناقشة لحديث الامام جعفر الصادق ان الله خلق الاشياء لامن شئ و نهى عن قول من لا شئ
إذا كان الله قد خلق كل شيء من "لا شيء" كما تدعي، فكيف تفسر المعجزات التي تحدث في العالم، مثل خلق الحياة من مادة موجودة بالفعل أو حتى تحول الماء إلى نبيذ؟ هل نستطيع القول إن هذا يحدث من "لا شيء" أو أن هنالك قانوناً ما يخضع له كل شيء في الكون؟ فهل الله، الذي يتصف بالعقل والحكمة، قد اختار أن يخلق الكون بطريقة غامضة لا يمكن للإنسان فهمها بالكامل؟ إن الحديث عن خلق الله للأشياء من "لا شيء" قد يكون مفهومًا عميقًا في مضمونه الديني، لكن في الواقع، العلم لا يتفق مع فكرة العدم الكامل في تفسيره لوجود الكون. إذا كانت هذه هي الحقيقة الوحيدة، فما الذي يفعله الذكاء الاصطناعي في تفسير الظواهر الطبيعية؟ هل هو مجرد محاكاة خاطئة لما هو موجود؟ التفسير العلمي لخلق الكون يعتمد على مفاهيم مثل الانفجار العظيم وتطور المادة والطاقة، وهي مفاهيم يمكن التحقق منها بالأدلة. من المهم أن نطرح الأسئلة حول التصورات الدينية أو الفلسفية التي لا تستطيع العلم أو العقل البشري تفسيرها، خاصة عندما تتعارض مع الفهم المتزايد لدينا للطبيعة والقوانين التي تحكم الكون.
شكرا جزيلا ما أروعك دمت فى رعاية الله وأمنه ❤
شكرًا جزيلًا لك على كلماتك الطيبة ودعواتك الجميلة💖 أسأل الله أن يحفظك ويرعاك دائمًا، وأن يوفقنا جميعًا لكل خير. دعمك يمنحنا الحافز للاستمرار وتقديم الأفضل. دمت بخير وسعادة تحت ظل رعاية الله وأمنه. 🙏✨
اخذتنا في رحلة مليئة بالحقائق ستحدث يوما بالفعل...نسأل الله الثبات ...شكرا على مجهودك..استمر🎉
شكراً جزيلاً لك على كلماتك الطيبة والتشجيع 💙🙏 نحن نسعى دائمًا لتقديم محتوى غني ومفيد يفتح آفاقًا جديدة للنقاش والفهم. دعاؤك وثقتك هما دافعنا الأكبر للاستمرار. نسأل الله لنا ولكم الثبات والهداية في طريق الحق. شكراً لدعمك المستمر، ونتطلع إلى أن نأخذكم في المزيد من الرحلات المليئة بالمعرفة والإلهام. 🌟
الله،كتاب مقدس،معلوم غير مجهول،والعلم بكتابه العلم باخر كتبه،القران،من اراد الرجوع الى الله فعليه بالقران، وفقط،التجارة الشرعية مع الله، العلم بكتابه،
شكرًا على تعليقك القيم. بالتأكيد، القرآن الكريم هو كتاب الله المحفوظ والمرجع الأساسي لمن يسعى للحق والهداية. نسأل الله أن يجعلنا جميعًا من أهل القرآن العاملين به.
ترقيع
إذا كان لديك شيء مفيد لتضيفه بدلًا من الاكتفاء بكلمة واحدة، فأهلاً وسهلاً بالحوار. أما إن كان هدفك فقط الانتقاد بلا أساس، فشكراً لمحاولتك لفت الانتباه
من تحت غطاء كما يبدو
شكرًا لتعليقك. إذا كان لديك استفسار أو نقطة ترغب في مناقشتها، يسعدني سماع وجهة نظرك والمشاركة في حوار بناء.
رائع جدا ❤️
شكرًا جزيلاً لك على كلماتك الجميلة ودعمك ❤. يسعدني أن المحتوى نال إعجابك، وأتمنى أن أستمر في تقديم ما يفيدكم. دمتم بخير
بارك الله فيك اخي وحفضك من كل شر استمر في محتواك وجعله الله في ميزان حسناتك♥️
جزاك الله خيرًا على كلماتك الطيبة ودعواتك المباركة. أسأل الله أن يحفظك من كل سوء، وأن يجعلك دائمًا في خير وسلام. دعمك يشجعني على الاستمرار في تقديم محتوى هادف ومفيد، وأسأل الله أن يبارك لنا جميعًا في أعمالنا. ♥
بسم الله الرحمن الرحيم وجعلنا السماء سقفاً محفوظاً وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ النَّجْمُ الثَّاقِبُ وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون- قال تعالى: "وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ * ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ * ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ" (المؤمنون، آية: 12 ـ 14
جزاك الله خيرًا على هذه المشاركة القيمة. الآيات التي ذكرتها تظهر عظمة خلق الله سبحانه وتعالى ودقة صنعه في الكون وفي خلق الإنسان. هذه الآيات تدعونا للتفكر في عظمة الخالق وقدرته على الإبداع. كما قال تعالى: 'فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ' [المؤمنون: 14]. نسأل الله أن يزيدنا جميعًا إيمانًا ويقينًا بتأمل آياته في أنفسنا وفي الآفاق.
الدين والحياة والابديه عن الرب يسوع المسيح ❤❤❤❤✝️✝️✝️✝️
أحترم معتقداتك وتقديرك العميق للإيمان بالرب يسوع المسيح. الدين والحياة الأبدية هما موضوعان مهمان يختلف الناس في فهمهما وتعريفهما بناءً على معتقداتهم الشخصية. من المهم أن نتبادل الاحترام والتفهم بين الأديان المختلفة، فكل دين يحمل رسالته الخاصة ويؤمن بمفاهيمه الخاصة حول الإيمان والحياة بعد الموت. في الإسلام، نؤمن بأن عيسى عليه السلام هو نبي من أنبياء الله، وليس هو الله أو ابن الله. الله سبحانه وتعالى هو الواحد الأحد، لا شريك له ولا مثل له. هذا ما ورد في القرآن الكريم في قوله: (لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ) [الإخلاص: 3]. الحوار المفتوح والمبني على الاحترام المتبادل يمكن أن يساعدنا جميعًا على فهم أعمق ومشترك.
❤المهدي في قلبي أسلحة الإمام المهدي بدأت تظهر في كل مكان أسلحة الإمام هذه اسمها الصارخ ❤
الحديث عن الإمام المهدي يحمل طابعاً دينياً وإيمانياً يختلف بين الأديان والمذاهب، ولا توجد أي إثباتات تشير إلى وجود "أسلحة" مرتبطة به أو ما يُسمى بـ"الصارخ". من المهم في هذه الأمور التمييز بين العقيدة والموروثات الشعبية أو التأويلات. الإيمان بظهور المهدي مرتبط بتحقيق العدل والسلام، وليس بالضرورة بالسلاح أو القوة.
مشكلة الملحدين اليوم انهم ليسوا ملحدين من باب عدم يقينهم بوجود الله وانما حقدا وكرها للاسلام وكون نفوسهم خبيثة اختاروا خدمة الشيطان
نعم ، بعدما درسوا تاريخ الإسلام وتابعوا أعمال المسلمين اليوم وعاشروهم قرروا ان يلحدوا اشرف لهم
أفهم وجهة نظرك، ولكن من المهم أن نميز بين الإلحاد كاختيار فلسفي ناتج عن أسئلة عقلية أو علمية وبين الكراهية تجاه الأديان. العديد من الملحدين لا يتبنون هذا الموقف بسبب مشاعر سلبية تجاه الدين، بل بسبب تساؤلات حول وجود الإله وأسبابه. في النهاية، يجب أن نركز على الحوار البناء والاحترام المتبادل، فكل فرد لديه الحق في اختيار معتقداته الخاصة. من الأفضل أن نتناقش بعقلانية ونبتعد عن التعميمات التي قد تؤدي إلى الخلافات.
@@Urcutelove-s9z أفهم تمامًا أن هناك من قد يكون تأثر بتجارب شخصية أو ملاحظات عن الواقع المعاصر، ولكن من المهم أن نعلم أن الإيمان أو الإلحاد ليس فقط ناتجًا عن مواقف معينة من الأشخاص أو الجماعات. التاريخ الإسلامي مليء بالإنجازات العلمية والفكرية التي أثرت في العالم، ومن الطبيعي أن يتبنى كل فرد رؤيته الخاصة بناءً على تجربته ومعرفته. الحوار المتبادل والتفاهم أفضل من التعميم، ويجب أن يكون النقاش دائمًا قائمًا على الاحترام والموضوعية.
في هذا الزمان من يعتقد بوجود هذا الكائن الخرافي المسمى الله يقف يطمن على ديلو
من المؤسف أن يكون هناك من يستخف بمعتقدات الآخرين بهذه الطريقة. لكل شخص الحق في اختيار معتقداته، ولكن لا يجب أن نصل إلى إهانة أو التقليل من شأن الآخرين بسبب اختلافنا في الرأي. الإيمان ليس أمرًا مرتبطًا بالشكل أو الفهم السطحي، بل هو تجربة عميقة وشخصية للكثير من الناس حول العالم. الاحترام المتبادل هو الأساس في أي نقاش.
@History.from.another.planet مصيبة المؤمنين بالاديان وخاصة المسلمين يستبيحون دم كل من يخالف معتقدهم ويستحلون أموالهم واعراضهم ويصفون غير المؤمنين بالكلاب والحمير وأبناء الزنا لاكن عندما يقوم الآخرون بأنتقاد خرافاتهم كلهم يقولو نفس كلامك من الاخر من حق أي شخص انتقاد اي فكرة او معتقد طالما لم يؤزي غيره
إن الدين بدأ غريباً، فقد بدأ رسولنا محمد ﷺ بدعوته لقومٍ قد مزقت الخلافات وحدتهم وأبعدت القبلية تضامنهم وكانوا عبارةً عن قبائل متفرقةٍ ودويلاتٍ تستخدمها دول أجنبية كبرى وبين أظهرهم أمة تعالت عليهم بما لهم "أبناؤها" من ماضٍ مجيد ويستفتحون عليهم بما يعتقدون بأنَّ رسولاً اسمه أحمد " أي أحمد الخلقْ أسماهم وأعلاهم " قد قارب زمانه وبمجيئه سينتصرون على العرب ويأخذون ديارهم وأملاكهم ويصبحون أسيادهم. هذا الوضع قبل أربعة عشر قرناً " يشبه ضمناً وضعنا الحالي " فالأمة العربية خاصة والإسلامية عامة قد مزّقتها الخلافات إلى شيعٍ ودويلات متناحرة تسيِّر قسماً منها دول استعمارية كبرى وبين أظْهُرِها أمةٌ يتعالون علينا الآن بحاضرهم وهم الآن كما كانوا بالأمس ينتظرون ظهور سيدنا محمد ﷺ فهم الآن ينتظرون قدوم السيد المسيح في أرض الميعاد فلسطين التي تجمعوا الآن بها، كما تجمعوا بعهد الرسول ﷺ بالمدينة المنورة وخيبر ليكون الملك العالمي . فالدين أصبح غريباً إذ ما من أحدٍ تقريباً يأمل أن تقوم للدين بعد اليوم قائمة لأن عصر الأديان باعتقادهم قد ولّى منذ زمن بعيد وإلى غير رجعة. ألا إن الزمان قد دار دورته وعاد الوضع كما بدأ. في هذا الزمان الذي كفرت الناس فيه بالله وكتبه ورسله واليوم الآخر سيظهر الدين غريباً كما بدأ قبل أربعة عشر قرناً {...وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}.
كلماتك تعكس نظرة عميقة للتاريخ والواقع الحالي. نعم، الأمة الإسلامية والعربية تمر بظروف مشابهة لما كانت عليه قبل 14 قرنًا من الزمان، حيث التمزق والخلافات والتبعية للخارج. ولكن كما أشرت، الدين بدأ غريبًا وسيعود غريبًا، وهذا يحمل أملًا بأن الحق سيظهر مجددًا كما وعد الله في قوله: "ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون". الإيمان بأن هذا الظلام لن يدوم وأن نور الحق سيُتمه الله في وقته يجعلنا نتمسك بديننا وقيمنا، ونستمر في العمل والدعاء لتوحيد الأمة ونشر الخير بين الناس.
@History.from.another.planet صدقت أخي بالاسلام وصدق الله العظيم ﴿ . . . وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ﴾ جزاك الله كل خير 🕋🙆🕋
@@John.Alias12 شكرًا لك أخي على كلامك الطيب. نعم، الله سبحانه وتعالى وعد بإتمام نوره رغم كل التحديات، ونحن مؤمنون بأن الإسلام سيظل دائمًا نوره ساطعًا على الرغم من كل الصعاب. جزاك الله خيرًا على تفاعلك الجميل، وأسأل الله أن يوفقنا جميعًا لما يحب ويرضى.
@@History.from.another.planet اللهم آمين 🕋🙆🤍🕋
شكران لك على الصراحة ❤🥰😘
شكرًا لك على دعمك وكلماتك الجميلة. وجودكم وتشجيعكم هو ما يدفعنا للاستمرار. ❤🌟
اسلوب وصوت لشرح جميل بس الرحله مع المهدي طويله جدا بلاش نزهق من الحلقه ياريت تبقي عل حلقات شكررا لك يا عزيزي احسنت بتوقيق ❤
@@roroouda7571 شكرا لتعليقك الجميل، طول الحلقة لا يقصد به الاطاله الزائده، ولكن هذا يكون علي محتوي الحلقه وعدم ترك أي جزء في التاريخ دون سرد أو غير موضح. أرجو أن تكوني استمتعي بالحلقة .
خير الامور اوسطها
العبارة "خير الأمور أوسطها" تُعبر عن الاعتدال والوسطية في الأمور، وهي قيمة موجودة في تعاليم الإسلام والمسيحية على حدٍ سواء. في الإسلام، الوسطية مبدأ أساسي، حيث يقول الله تعالى: "وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا" (البقرة: 143). أما في المسيحية، فهي تعزز المحبة والتسامح والاعتدال. وبالتالي، هذه العبارة تصلح لتكون دعوة مشتركة بين الأديان نحو التوازن في الحياة.
لا توجد ديانات سماويه في الدين عند الله الاسلام
الدين عند الله هو الإسلام، بمعناه الشامل الذي يشمل جميع الرسالات السماوية التي دعت إلى عبادة الله وتوحيده. اليهودية والنصرانية في أصلها كانت جزءًا من الإسلام العام، لكنها تحرفت مع الزمن. الإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم هو الرسالة الخاتمة التي أكملت الدين ونسخت ما سبق. يقول الله تعالى: "إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ" (آل عمران: 19).
الله والكون لم يخلقوا بل وجدو دائما وهذا التحليل لا يليق للإنسان لان مفهوم الوجوديه الغير مخلوقه تتخالف مع مفهوم بني ادم
تعليقك يفتح بابًا لنقاش فلسفي عميق حول أصل الكون والوجود. القول بأن الله والكون "لم يُخلقا بل وُجدا دائمًا" يعكس توجهًا فلسفيًا يتعارض مع مفهوم الخلق الوارد في معظم الأديان، حيث يُنظر إلى الله على أنه الخالق الأزلي الذي أوجد الكون وكل شيء فيه. أما عن مفهوم "الوجودية غير المخلوقة"، فهو حقًا يتعارض مع طبيعة الإدراك الإنساني المبنية على مفهوم البداية والنهاية. البشر يميلون لتفسير كل شيء وفق حدود الزمان والمكان، وهو ما يجعل فكرة الأزلية أو الوجود الأبدي صعبة الفهم للكثيرين. من منظور ديني، الله أزلي وخارج عن حدود الزمان والمكان، بينما الكون له بداية، كما تشير الأدلة العلمية مثل نظرية الانفجار العظيم. هذا ينسجم مع التصور الديني للخلق، حيث جاء الكون إلى الوجود بإرادة خالق أزلي. نشكر لك طرح هذه الأفكار ونرحب بمزيد من النقاش المثري.
@ االبدايه لوجود الله ولوجود الكون ليس لها قناعه من قدره الإنسان المحدوده عقلياً عن الانفجار الكبير إذا فعلا حصل في وقت ما من الزمن فهو ليس اكثر من حدث في كون ليس له زمن بدايه. ومن ناحيه آخرى كيف يمكن خلق الفضاء المهد لكل الكائنات. أهل نعلم ونستطيع فهم مهد آخر قبل وجود الفضاء ؟ ومن منطلق حدود قدره الإنسان العقليه فهو لا يمكن ان يكون هناك كون ما قبل وجود الفضاء. محنه الإنسان هيه ان لكل شيئ بدايه ونهايه ولكننا نعلم ان الطاقه لا يمكن تدميرها ولا أنشائها ولاmatter cannot be destroyed. المحنه ان الإنسان يحاول معرفه ما هو ابعد من قدرته العقليه ومن هذا المنطلق نؤمن ان الله والكون وجدو دائماً
@@mohadelassi6079 طرحك يحمل أبعادًا فلسفية وعلمية عميقة، ويلامس جوهر تساؤلات الإنسان حول بداية الوجود وحدود قدرته على الفهم. لنحاول تناول النقاط الواردة في رد شامل: حدود العقل البشري: العقل البشري مدهش في قدرته على الاستنتاج والتحليل، لكنه يظل محدودًا أمام الأسئلة المطلقة مثل "كيف بدأ كل شيء؟" و"ما الذي كان قبل الفضاء والزمن؟". هذه الأسئلة تتجاوز التجربة البشرية والمعرفة المباشرة، مما يجعل من الطبيعي أن يعجز الإنسان عن إيجاد إجابات نهائية. هنا يظهر دور الإيمان بالله كإطار يفسر ما يتجاوز الفهم البشري. الانفجار الكبير: النظرية العلمية تقول إن الكون نشأ من نقطة كثيفة وصغيرة جدًا (التفردة) منذ حوالي 13.8 مليار سنة، وبدأ بالتوسع ليصبح الكون الذي نعرفه اليوم. هذه النظرية تُفسر نشأة الكون، لكنها لا تجيب عن السؤال الأكثر عمقًا: من الذي وضع القوانين الفيزيائية التي سمحت بحدوث هذا الانفجار؟ ومن أوجد المادة والطاقة التي كانت في البداية؟ هنا يُبرز الإيمان بالله كخالق ومُسبب أولي. الطاقة والمادة: العبارة "الطاقة لا تُخلق ولا تُفنى" تُعبّر عن قانون علمي (حفظ الطاقة)، لكنها تُطبَّق داخل الكون فقط. القانون نفسه لا يُفسر من أين جاءت الطاقة في الأصل. المؤمنون يرون أن الله هو مصدر كل شيء، بما في ذلك الطاقة والقوانين التي تحكمها. فكرة الأزلية: الإيمان بأن الله أزلي وليس له بداية أو نهاية يُفسر بشكل منطقي وجود الكون، إذ أن وجود خالق لا يخضع لقوانين الزمان والمكان يعني أن الزمان والمكان نفسهما قد خُلقا بإرادته. هذا الخالق لا يحتاج إلى مهد أو سبب، لأنه هو السبب الأول لكل ما وُجد. التوازن بين العلم والإيمان: كثيرون يرون أن العلم والإيمان ليسا متناقضين، بل مكملان لبعضهما. العلم يجيب عن "كيف" تحدث الأشياء، بينما الإيمان يجيب عن "لماذا". الكون بنظامه الدقيق وتعقيده يشير إلى وجود خالق حكيم أوجد هذه القوانين بدقة متناهية. الإنسان وحدود الفهم: مع عظمة العقل البشري، هناك تساؤلات تفوق قدرته، كالبحث في ما قبل الزمن أو فهم ماهية الخالق. هذه الأسئلة لا تُضعف الإنسان بل تؤكد حاجته إلى الإيمان بشيء أكبر منه. الإيمان بأن الله والكون قد وُجدا دائمًا لا يتناقض مع العلم، بل ينسجم معه. العلم يدرس تفاصيل خلق الكون، والإيمان يمنح هذه التفاصيل معنى وغاية. الإقرار بحدود العقل البشري يدفعنا للتواضع أمام عظمة الخالق الذي لا تحيطه عقولنا المحدودة، ولكنه أظهر لنا بديع صنعه في الكون وعبر رسالاته السماوية.
هو الطاقه التي تتحكم بالكون والكون لم يبدأ بل موجود بوجود ما نسميه الله
شكرًا لتعليقك الذي يثير فكرة عميقة حول الطاقة والكون وعلاقتهما بالوجود. القول بأن الطاقة هي القوة التي تتحكم بالكون يحمل أبعادًا فلسفية وعلمية مثيرة. أما بالنسبة لما يتعلق بوجود الله، فهو ليس مجرد ما "نسميه"، بل هو حقيقة مطلقة يؤمن بها مليارات البشر عبر التاريخ والأديان كالقوة الخالقة والمدبرة لكل شيء. التعبير عن مثل هذه الأفكار يتطلب تأملًا واسعًا ومراعاة للعقائد والقيم الروحية، ونشكرك على مشاركتك هذا المنظور الذي يثري النقاش.
أحسنت النشر استمر الله يوفقك ويحفظك مجهود جبار ❤ اقتراح حلقة عن الديانة الزردشتية
شكراً جزيلاً على تعليقك الرائع ودعمك المستمر 🌟 اقتراحك عن حلقة حول الديانة الزرادشتية ممتاز جداً، فهي بالفعل واحدة من الديانات القديمة والمثيرة للاهتمام. سنتناول تاريخها وتأثيرها على الثقافات الأخرى في أقرب وقت ممكن. تحياتنا لك، ونتمنى أن تستمر في متابعتنا ومشاركتنا أفكارك. ولم انسي ايضا حلقة ملحمة غلغامش سوف اقوم بالعمل عليها ايضا .
❤
آلَسِلَآمً عٌلَيَکْمً وٌرحًمًةّ آلَلَهّ وٌبًرکْآتٌهّ يََآربًً يََآمًًجّّيََبًً دٍٍعٌٌوٌٌةّّ آلََمًًضطِِر آيََذِِآ دٍٍعٌٌآءکْ آسِتٌغُآثًهّ آنِسِآنِيَهّ آيَلَآ کْلَ قُلَبً رررحًيَمً يَحًبً آلَخِيَر وٌيَحًبً آلَصّدٍقُآتٌ آحًْنِْآ آسِِرهّّ يََتٌٌيََمًًهّّ مًًحًًتٌٌآجّّهّّ نِِمًًر بًًآصّّعٌٌبًً آلََضروٌٌفُُ آتٌٌوٌٌوٌٌوٌٌسِِلََ آلََيََکْ تٌٌوٌٌقُُفُُ مًًعٌٌنِِآ تٌْمًْرْ آيَْآمًْنِْآ وٌْلَْيَْآلَْيَْنِْآ وٌْآحًْنِْآ لَْآنِْمًْلَْکْْ شُْيَْ آيَْنِْ آلَْقُْلَْوٌْبًْ آلَْرْآحًْمًْهّّْ ضْآآآآقُْ حًْآلَْنِْآ وٌْضْآآآآآآقُْ بًْنِْآ آلَْحًْآلَْ وٌْآلَْلَْهّّْ مًْآ کْْتٌْبًْتٌْ هّّْذِْآ آلَْکْْلَْآمًْ آلَْآ مًْنِْ آلَْضْيَْقُْ وٌْقُْسِْوٌْتٌْ آلَْضْرْوٌْفُْ آنِْيَْ طِْآلَْبًْهّّْ مًْنِْ آلَْلَْهّّْ ثًْمًْ مًْنِْکْْ لَْآتٌْرْدٍْنِْيَْ خِْآيَْبًْهّّْ يَْآ آخِْيَْ آحًْنِْآ نِْسِْآء مًْآ نِْقُْدٍْرْ نِْخِْرْجّْ نِْشُْتٌْغُلَْ مًْثًْلَْ آلَْرْجّْآلَْ رْبًْيَْ آکْْرْمًْکْْمًْ آنِْکْْمًْ رْجّْآلَْ آحًْنِْآ نِْسِْآء مًْآ بًْنِْقُْدٍْرْ نِْخِْرْجّْ وٌْلَْآ نِْشُْتٌْغُلَْ مًْثًْلَْکْْمًْ آخِْيَْ وٌْيَْنِْ آلَْآنِْسِْآنِْيَْهّّْ آيَْنِْ آلَْآخِْوٌْهّّْ آلَْآيَْمًْآنِْيَْهّّْ فُْيَْ قُْلَْوٌْبًْکْْمًْ''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''' آنِآ دٍآخِلَهّ عٌلَﮯ آلَلَهّ ثًمً عٌلَيَکْمً يَآآهّلَ آلَخِيَرتٌقُفُوٌآ مًعٌنِآ يَآعٌآلَمً حًسِوٌآفُيَنِآ يَآ آهّلَ آلَخِيَر وٌيَنِ آلَنِخِوٌةّ وٌيَنِ آلَآخِوٌةّ وٌيَنِ يَعٌلَمً ربًيَ وٌربًکْ مًآطِلَبًتٌ آلَمًسِآعٌدٍهّ وٌآلَمًعٌوٌنِهّ آلَآ مًنِ حًآلَ صّعٌبً وٌصّروٌفُ قُآسِيَهّ صّآحًبً آلَآيَجّآر يَطِآلَبًنِآ فُيَ آيَجّآر مًنِزٍلَهّ وٌآحًنِآ لَآنِمًلَکْ شُيَء آخِيَ فُآعٌلَ آلَخِيَر مًآنِقُصّرتٌ صّدٍقُهّ مًنِ مًآلَ خِفُفُ عٌنِآ آلَلَآمً وٌآلَآوٌجّآعٌ بًقُدٍرآسِتٌطِآعٌتٌکْ عٌنِدٍنِآ لَمًآلَکْ آلَمًنِزٍلَ 75آلَفُ ريَآلَ يَمًنِيَ آيَجّآر 3 آشُهّر وٌآحًنِآ نِطِلَبً لَنِآ لَلَقُمًهّ عٌيَشُ مًنِ عٌنِدٍ آلَجّيَرآنِ يَعٌلَمً مًآقُلَتٌ آلَآ آلَصّدٍقُ وٌآلَشُيَ آلَيَ حًآصّلَ مًعٌنِآ مًنِ آردٍ يَسِآعٌدٍنِيَ هّذِآرقُمًيَ وٌآتٌسِآبً967،735955836+کْمً آجّرکْ عٌنِدٍربًنِآ لَمًآ تٌفُرجّ هّمًنِآ ربًيَ يَفُرجّ هّمًکْ آنِتٌ لَنِآ بًعٌدٍ ربًيَ آخِيَ فُآعٌلَ آلَخِيَر آوٌضآعٌنِآ صّعٌبًهّ بًهّذِآ آلَحًآلَ مًآعٌآدٍ لَنِآ قُدٍرهّ نِصّبًر آکْثًر صّبًرنِآ بًمًآفُيَهّ آلَکْفُآيَهّ ®♡®✓`|٪=÷\>]] °]°\]♕}]°^ }] ]}> ÷]}> \٪}°^>]] °]>>} ^]} ♡:-) ✓♡♡®=}÷}🫥🥺😔:-)]:-)]\♡×>♡×>>♡+>+}=+♡+÷♡؛؛😥😥😥 💔 ❤️ ❤️ 😥 💔 ❤️ ❤️😢😢😢😢 😢😢😢😢😢😢
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أسأل الله أن يفرج همك ويزيل عنك كل كرب، وأن يمدك بالقوة والصبر في هذه الظروف الصعبة. نحن جميعًا هنا لبعضنا البعض، وبإذن الله سيأتي الفرج قريبًا. إذا كنت بحاجة للمساعدة أو الدعم، نحن هنا.
الحمد الله على كل حال
آمين، الحمد لله دائمًا وأبدًا على كل حال. الرضا بما كتبه الله هو الطريق للسلام الداخلي والطمأنينة. نسأل الله أن يوفقنا جميعًا لما فيه الخير.
الله مجرد فكرة
أعتقد أن كل شخص له رؤيته الخاصة عندما يتعلق الأمر بفكرة الله أو مفهومه. بالنسبة للعديد من الناس، الله ليس مجرد فكرة أو نظرية فلسفية، بل هو حقيقة وجودية تؤثر في حياتهم بشكل عميق. عبر التاريخ، عُرفت العديد من الأديان والمعتقدات التي تقدم تصورات مختلفة عن الله، بعضها يعتبره كائنًا متعاليًا، وبعضها يراه مبدأً أو قوة كونية تسير الكون. أما فكرة أن الله مجرد "فكرة" فقد كانت موضوعًا لفلسفات عديدة، منها الفلسفة المادية والوجودية، حيث ترى أن الإنسان هو من يخلق معنى الحياة من خلال أفكاره ومشاعره. ولكن من ناحية أخرى، توجد معتقدات تقول بأن وجود الله هو أمر واقعي وثابت، وأن الإنسان لا يستطيع إدراك كل جوانب هذا الوجود بسبب محدودية فهمه البشري. وفيما يتعلق بالعصر الحالي، قد يرى البعض أن التكنولوجيا الحديثة، مثل الإنترنت، تقدم طريقة جديدة للتواصل ونقل المعرفة، ولكن هناك من يعتقد أن الرسائل السماوية ليست بحاجة إلى وسائل بشرية كالإنترنت لكي تصل. الأديان تقول إن الرسالات الإلهية قد أُرسلت بطرق مختلفة عبر العصور، وفي كل مرحلة كان هناك ما يتناسب مع فهم البشر في ذلك الوقت. البعض يرى أن وجود الله لا يتطلب دليلاً ماديًا، بل هو تجربة روحية وعقائدية يعيشها الشخص ويشعر بها داخليًا. لكن في النهاية، يبقى الحوار مفتوحًا للجميع، ولكل شخص الحق في طرح أفكاره ومناقشتها. ومن خلال النقاش المثمر، يمكننا جميعًا أن نتعلم من بعضنا البعض، سواء كنا نؤمن بالله أو لا نؤمن، فهذا جزء من الحرية الفكرية التي نعيش فيها.
انت مسكين، تحاول الإجابة على هذا السؤال!!!
"شكرًا على تعليقك. الحوار والنقاش حول مثل هذه القضايا هو فرصة للتفكر والتعلم، وليس مسألة 'مسكنة' أو ضعف. لكل منا وجهة نظر، وأنا هنا أشارك رأيي بناءً على ما أؤمن به وما يدعمه العقل والمنطق. إذا كان لديك رأي آخر أو إضافة تثري النقاش، فأنا أرحب بسماعها. التفاعل المثمر هو الذي يُخرجنا جميعًا بأفكار جديدة ووعي أعمق."
كلها ديانات أرضية
من المهم أن نتأمل في طبيعة الأديان، وخاصة الأديان السماوية كالإسلام والمسيحية واليهودية. لو كانت الأديان مجرد "نتاج بشري أرضي"، كيف يمكن تفسير توافقها على مبادئ أخلاقية وروحية سامية مثل التوحيد، العدالة، الرحمة، والتضحية؟ الإسلام، على سبيل المثال، ليس مجرد نظام اجتماعي أو أخلاقي؛ بل هو دعوة إلى الله الواحد الأحد، تتسم بالشمولية والخلود. القرآن الكريم، كتاب الإسلام المقدس، يزخر بتحدٍ واضح للبشرية: {وَإِن كُنتُمْ فِى رَيْبٍۢ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا۟ بِسُورَةٍۢ مِّن مِّثْلِهِۦ وَٱدْعُوا۟ شُهَدَآءَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمْ صَٰدِقِينَ} (البقرة: 23). هذا التحدي ظل قائماً لأكثر من 1400 عام دون أن يتمكن أحد من الإتيان بمثل القرآن. علاوة على ذلك، نجد أن الأديان السماوية تُبرز أسئلة وجودية كبرى لا يمكن للعلم أو الفلسفة الإجابة عنها بمفردهما: من أين جئنا؟ لماذا نحن هنا؟ إلى أين نحن ماضون؟ الإسلام يقدم إجابات شاملة ومقنعة لهذه الأسئلة من خلال رؤية توحيدية واضحة تعطي معنى للحياة وتربط الإنسان بخالقه. أما وصف الأديان بأنها "أرضية"، فهو تجاهل للبعد الغيبي الذي يُميز الرسالات السماوية عن النظريات الفلسفية أو القوانين الوضعية. القوانين البشرية تتغير وفق الأهواء والظروف، بينما الأديان السماوية تقدم منظومة أخلاقية وروحية ثابتة تخاطب جميع البشر في كل زمان ومكان. ختاماً، دعوة الإيمان ليست إلزامية: {لَآ إِكْرَاهَ فِى ٱلدِّينِۖ قَد تَّبَيَّنَ ٱلرُّشْدُ مِنَ ٱلْغَىِّ} (البقرة: 256). هذا التأكيد على الحرية والاختيار يعكس طبيعة الرسالة الإلهية التي تحترم عقل الإنسان وفطرته.
@@History.from.another.planet طبعا متوافقة لأنها متتالية و مصدرها واحد و هو الأساطير التي هي نتاج بشري بعد تأمل .. والأسئلة التي يجب أن تطرح هي لمذا الاله مختفي لماذا الاله يتفرج في كل الشرور و الآلام والمأسي ولا يتدخل هل هو عاجز أم سادي أم غير موجود ؟
@@Freethought2022 الأساطير قد تكون جزءاً من تراث بشري يعكس محاولات البشر لفهم العالم من حولهم، لكن الأديان السماوية لا تُعتبر مجرد أساطير. الأسئلة عن سبب وجود الشر والألم هي أسئلة فلسفية عميقة لطالما كانت محور تفكير البشرية. في الدين الإسلامي، على سبيل المثال، يُعتقد أن الله سبحانه وتعالى خلق البشر بقدرة على الاختيار، وأن الحياة مليئة بالاختبارات والتحديات التي تهدف إلى تقوية الإيمان والتعلم. الشرور والألم ليست علامة على غياب الله، بل هي جزء من الاختبار الإنساني الذي يتطلب الإيمان والصبر. الله لا يتفرج على المعاناة، بل هو مع عباده في كل الأوقات، ويقدم لهم الرحمة والفرج في الوقت المناسب.
لا ثقة في البشر
صحيح أن البشر قد يخذلوننا أحيانًا، ولكن الثقة لا يجب أن تكون في البشر فقط، بل في الله أولًا. فهو الذي لا يخلف وعده ولا يخذل عباده. ومع ذلك، يمكننا أن نتعلم من تجاربنا، وأن نكون حذرين في اختياراتنا، دون أن نفقد الأمل في الخير أو في الأشخاص الذين يستحقون ثقتنا.
الحمد لله على نعمة الاسلام
الحمد لله على نعمة الإسلام، نعم، هو دين يهب الإنسان السلام الداخلي ويوجهه إلى الطريق المستقيم. الإسلام يعزز من القيم الإنسانية ويعطي معنى لحياة المؤمن، ويحث على التسامح، العدل، والعمل الصالح. نسأل الله أن يهدينا جميعًا لما يحب ويرضى.
@@History.from.another.planet أين التسامح و العدل في .قتل المرتد و قتل الزاني الثيب و قطع يد السارق و الغزو و السبي و وطء السبايا حتى لو كنا متزوجات وبيعهن في سوق النخاسة .أين التسامح والعدل ؟
أنا الحمدلله مؤمن بوجود الله ولاكن عندي سؤال إلى الملحدين مع احترامي لكم وين المشكله إذا أمنت بوجود الله إذا انك ماتعترف بوجود الله وعندك ان عدتم بوجود الله والله وجوده وعدمه واحد فا وين المشكله إذا أمنت بوجوده
بعض الملحدين يرون أن الإيمان بالله ليس ضروريًا لأنهم يعتقدون أن الحياة لا تحتاج إلى تفسير ديني، ويعيشون حياتهم بناءً على المبادئ التي يؤمنون بها دون الحاجة إلى وجود إله. أما بالنسبة لمن يؤمنون بالله، فيعتبرون أن الإيمان ليس مجرد فكرة عابرة، بل هو جزء من فهمهم للكون والحياة. المشكلة التي قد تكون بالنسبة للبعض هي أن الإيمان بالله بالنسبة لهم ليس مجرد فكرة، بل هو جزء من بناء حياتهم وقيمهم. الإيمان يزودهم بالإجابة عن الأسئلة الكبرى مثل 'من أين جئنا؟' و'إلى أين نذهب؟' ويربطهم بشيء أكبر من أنفسهم. لذلك، بالنسبة للملحدين، إذا كانوا يرون أن الحياة يمكن أن تكون كاملة دون الحاجة للإيمان بالله، فهذا حقهم، بينما بالنسبة للمؤمنين، فإن الإيمان ليس مجرد خيار، بل هو جزء من هويتهم الروحية والفكرية.
س/ كيف نفرق بين رسالة الخالق والكتب الدينية ؟ ج/ ١- الإيمان بإله واحد لأن الكمال لواحد فقط، بهذا نرفض الكتب الدينية التي فيها تعدد آلهة، أي الديانات الوثنية منذ زمن ما بعد الطوفان. ٢- الإله لا يحتاج إلى سواه قبل خلقه أي شيء ، وهذا شرط يتحقق بتمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية بلا انفصال ولا تفاوت ، لأن ازلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية شرط لئلا يحتاج إلى سواه ليعمل بصفاته. ٣- نبوءات سبقت زمان حدوثها بقرون ، وهنا ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع المسيح . ٤- ثمار الشريعة تسمو بإنسانية البشر ، ولا يرفضها عاقل يريد الحرية والعدالة في كل مكان وزمان ، وهنا السمو التشريعي من احكام ناموس موسى إلى تعاليم المسيح الذي أكد على الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام والقرابين الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل لإقامة طقوس الغفران . سفر اشعياء ٤٣ : ٧ ((بكل من دعي باسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته )).
إذا تريد تغيير قناعة أهل الكتاب ليؤمنوا مثلك، عليك ان تقدم البديل عن : ١- إله يحب البشر وبرهن على محبته بعمل التجسد والفداء . ٢- إله تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة. ٣- إله لا يتأثر بشيء مما خلق ، وامانته تامة لا تتوقف على سلوك البشر. ٤- إله لا يناقض ذاته بذاته، بل يسمو بتشريعه من قوانين موسى إلى مسك الختام بكلمته المسيح الحي الشفيع الوجيه الطاهر الزكي البار الديان العادل الذي أكد على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام والقرابين الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل. ٥- إله لا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء . ٦- إله رسالته مفهومة عند البشر إلى يوم الدينونة الأخيرة بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار والعمل . ٧- إله يعاقب شعبه المختار كما عاقب الشعوب الوثنية. ٨- إله منح الحرية للجميع في السؤال والفهم والتأويل منذ زمن آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء ، فهو لا يرغمك على الطاعة ولا يمنعك من إختيار المعصية ليكون العدل تاما بلا عذر من أي إنسان . ٩- إله صادق في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح كما هي بلا تلميع ولا غش، لأن الكمال للخالق وليس للمخلوقين . ١٠- إله له وحده الفضل كله والدين كله ولا يبيع رضوانه بثمن بشري، إذ أتم العدل ومنح الغفران بدم الفادي عوضا عن عجز البشر . عندما لا تفهم رسالة الخالق فالعيب فيك لأن الكمال للخالق يحتم تمام حجته على البشر إلى يوم الدينونة الأخيرة. عندما لا تملك البديل فلا يحق لك الطعن في التوراة والإنجيل . حكمة الخالق جعلت معيار صواب الإنجيل أن يطابق نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء كما تحققت في صليب يسوع المسيح وحده ، فلا مجال للجدال على مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل ولو توهم المشككون الغافلون .
قبل ان ترفض سر التجسد والفداء عليك الرد على التساؤلات الآتية : ١- لماذا تغيرت حياة آدم وحواء من نعيم رضوان الله في الجنة الارضية الى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية ؟ ٢- لماذا لم يطلب الله من آدم وحواء شروط العمل والصلاة ليعودا إلى رضوانه في الجنة الارضية ؟ ٣- هل الله العارف بكل شيء يجرب البشرية كلها حتى يحدد من يستحق رضوانه ؟ ٤- لماذا صنع لهما اقمصة من جلد عوضا عن اوراق التين؟ ٥- لماذا كل الشعوب القديمة تقدم قرابين حيوانية وتتأمل الخلود بعد الموت ؟ ٦- لماذا زال هيكل سليمان الذي شرط لإقامة طقس الغفران بدم الذبائح الحيوانية ؟ ٧- هل يكون العدل تاما بلا رحمة ؟ وهل تكون الرحمة ضد العدل ؟ وهل بعد الغفران طرد آدم وحواء إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية ؟ ٨- من تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود ، من الولادة العذراوية إلى معجزات إلى صلب وموت وقيامة وصعود إلى ملكوت الآب ؟ ٩- من المسؤول عن حفظ كلام الله غير الله ذاته وهو الحفيظ الصادق الثابت المهيمن الذي لا تضيع كلمته ولا يصحح كلامه ولا ينقض وعوده ..... ؟؟؟؟ ١٠- هل سيقف انسان واحد مظلوما امام الديان العادل ؟؟؟ لنحتكم عند صفات الإله الحقيقي لنعرف تدابيره منذ خلقه آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء : ١- لو لا محبة الخالق لما خلقنا وعلمنا وانقذنا بكرمه في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح ، إذ بفضل محبته عمل الفداء الكفاري التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية. ٢- لا يتأثر بشيء مما خلق، فلا يؤثر فيه تجسيد كلمته المسيح في يسوع الإنسان منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج لعمل الفداء التام وسيأتي ليدين البشر. ٣- أمانته تامة لا تتوقف على سلوك البشر ، فهو المسؤول عن حجته على البشر الى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار ، وحجته في رسالته التي في التوراة والمزامير والأنبياء والإنجيل وفي ضمير الإنسان ، ورسالته مفهومة بألسنة البشر ، ٤- يعمل ما يشاء ولا يعمل ضد ذاته فلا يكذب كلامه ولا ينكر وعده بل يتمم ارادته رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية. ٥- مكتفي بذاته فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية مثال الكلام والسمع والحب، وهذا لأنه الفرد والجمع معا بلا تعارض. ٦- لا يدين البشر والملائكة بذاته لأن لا نظير له فلا يليق بعزته أن يدين بذاته بل جعل الدينونة بيسوع الإنسان بفضل تجسد اقنوم الإبن المسيح فيه . ٧- ثنائية اللاهوت والناسوت في شخص واحد حيرت بني إسرائيل فصلبوه بيد الرومان ظنا منهم ان يسوع مجرد إنسان وليس المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ، أي بسوء فهم تمموا إرادة الخالق . جسده محراب عبادتنا، صليبه قبلة صلاتنا، سيرته وتعاليمه دستور حياتنا.
1. لماذا تغيرت حياة آدم وحواء من نعيم رضوان الله في الجنة الأرضية إلى حياة الشقاء؟ الإجابة تكمن في العقيدة المسيحية بأن خطيئة آدم وحواء، والتي يُطلق عليها الخطيئة الأصلية، أدت إلى انفصال عن الله. في المسيحية: الخطيئة الأصلية جلبت الموت الجسدي والروحي للبشرية، وأدت إلى سقوط العالم تحت لعنة الشقاء. في الإسلام: يُعتقد أن الخطيئة أثرت فقط على آدم وحواء، ولم ترث البشرية الخطيئة، إذ أن كل إنسان يولد على الفطرة. 2. لماذا لم يطلب الله من آدم وحواء شروطاً ليعودا إلى رضوانه؟ في المسيحية: الخطيئة الأصلية كانت ضد قداسة الله المطلقة، ولا يستطيع البشر بأعمالهم أن يكفّروا عنها. لذا، كان التجسد والفداء من خلال المسيح هو الحل الوحيد للعودة إلى رضوان الله. في الإسلام: الله غفور رحيم، وقد تاب آدم وحواء بعد خطيئتهما. يقول الله: "فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه" (البقرة: 37). 3. هل الله العارف بكل شيء يجرب البشرية؟ الله لا يجرب البشر بهدف المعرفة، لأنه عالم بكل شيء. التجارب تُستخدم لتمحيص الإيمان وتعزيز القرب منه. في المسيحية: الله يختبر الإيمان لكنه لا يُجرب الشر. في الإسلام: الله يختبر عباده ليظهر صدق إيمانهم. يقول: "أحسب الناس أن يُتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يُفتنون؟" (العنكبوت: 2). 4. لماذا صنع الله لآدم وحواء أقمصة من جلد؟ في المسيحية: يرمز إلى الكفارة عن الخطيئة بدم ذبيحة، تمهيداً لمفهوم الفداء بالمسيح. في الإسلام: لا يوجد ذكر لهذه النقطة في القرآن، لكن التفسير قد يشير إلى ستر الله لعورة البشر كرمز لحمايته ورحمته. 5. لماذا تقدم الشعوب القديمة قرابين حيوانية؟ في العقيدة المسيحية: القرابين كانت رمزاً مؤقتاً للفداء، حتى جاء المسيح ليكون الذبيحة النهائية. في العقائد الأخرى: تقديم القرابين غالباً ما يُرتبط بمحاولة استرضاء الآلهة أو طلب الغفران. 6. لماذا زال هيكل سليمان؟ في المسيحية: زوال الهيكل يرمز إلى انتهاء عهد الذبائح الحيوانية، لأن المسيح أصبح الذبيحة الكاملة. في الإسلام: الهيكل جزء من تاريخ بني إسرائيل، وليس له أهمية دينية في العقيدة الإسلامية. 7. هل يكون العدل تاماً بلا رحمة؟ في المسيحية: العدل والرحمة تجتمعا في صليب المسيح، حيث تحقق العدل الإلهي من خلال الفداء، وظهرت رحمة الله بقبول المسيح كذبيحة. في الإسلام: الله عادل ورحيم، ويغفر لمن يشاء بغير ظلم. يقول تعالى: "إن الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء" (النساء: 48). 8. من تمم نبوءات العهد القديم؟ في المسيحية: المسيح يُعتبر من تمم نبوءات العهد القديم مثل الميلاد من العذراء، والآلام، والصلب، والقيامة. في الإسلام: النبوءات تُفسر بطريقة مختلفة، ويرى المسلمون أن بعض النبوءات تشير إلى النبي محمد. 9. من المسؤول عن حفظ كلام الله؟ في المسيحية: الله مسؤول عن حفظ كلمته التي تجسدت في المسيح، لكن النصوص تعرضت للتغير. في الإسلام: الله تعهد بحفظ القرآن. يقول: "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" (الحجر: 9). 10. هل سيقف إنسان مظلوماً أمام الديان العادل؟ في المسيحية: الله عادل ورحيم، وسيُنصف المظلومين. في الإسلام: الله لا يظلم أحداً، وسيقتص للمظلوم من الظالم.
1. محبة الله وخلق الإنسان في الإسلام، خلق الله الإنسان بدافع محبته ورحمته، وجعل الغاية من خلقه عبادة الله وحده. يقول تعالى: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" (الذاريات: 56). لكن الإسلام ينفي فكرة الفداء الكفاري. الله يغفر الذنوب بالتوبة الصادقة دون الحاجة إلى وسيط أو ذبيحة. يقول تعالى: "إن الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم" (الزمر: 53). الخطأ الذي ارتكبه آدم وحواء كان نتيجة حرية الإرادة، وقد علَّمهما الله التوبة فتابا وقَبِل الله توبتهما. 2. الله لا يتأثر بما خلق يتفق الإسلام مع هذه النقطة في أن الله لا يتأثر بشيء مما خلق، فهو غني عن خلقه. يقول تعالى: "يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد" (فاطر: 15). لكن الإسلام ينفي تمامًا فكرة التجسد أو اتحاد اللاهوت والناسوت، لأن الله ليس كمثله شيء. يقول تعالى: "لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد" (الإخلاص). الله كامل بذاته ولا يحتاج إلى التجسد ليغفر للناس. 3. أمانة الله وحجته على البشر في الإسلام، أرسل الله الرسل والأنبياء ليكونوا حجة على الناس. يقول تعالى: "رسلاً مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل" (النساء: 165). الله عادل ورحيم، وكل إنسان مسؤول عن أعماله بناءً على ما وصله من رسالة. القرآن الكريم هو الرسالة الأخيرة التي وُجهت للعالمين، وهي واضحة ومفهومة لكل من يبحث عن الحق بصدق. 4. الله يعمل ما يشاء دون تناقض مع ذاته الله في الإسلام يعمل ما يشاء وفق حكمته وعدله، لكنه لا يناقض صفاته. فهو الرحمن الرحيم، لكنه أيضًا العدل الذي لا يظلم أحدًا. يقول تعالى: "ولا يظلم ربك أحدًا" (الكهف: 49). الله لا ينقض وعوده ولا يغير كلامه، كما جاء في قوله: "إن الله لا يخلف الميعاد" (آل عمران: 9). الحرية التي منحها الله للإنسان تجعله مسؤولًا عن أفعاله، والله لا يكره الناس على الإيمان. 5. اكتفاء الله بذاته الإسلام يوضح أن الله مكتفٍ بذاته، غني عن العالمين. يقول تعالى: "قل هو الله أحد. الله الصمد" (الإخلاص). "الصمد" تعني الذي يُقصَد في الحوائج وهو مكتفٍ بذاته. لا يحتاج إلى أحد ليحقق صفاته أو يظهر قدرته، بل هو المتفرد بالكمال. 6. الدينونة والعدل الإلهي في الإسلام، الدينونة لله وحده، وهو يحكم بين الناس يوم القيامة بحكم عدل ورأفة. يقول تعالى: "إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرًا عظيمًا" (النساء: 40). ليس هناك حاجة إلى وسيط أو "ديان" منفصل. الله يعلم السر والعلانية ويحاسب كل إنسان بما كسبت يداه. 7. رفض فكرة اللاهوت والناسوت الإسلام ينكر تمامًا فكرة اتحاد اللاهوت والناسوت. الله تعالى ليس كمثله شيء ولا يمكن أن يكون إنسانًا أو يتجسد في صورة بشر. يقول تعالى: "هل تعلم له سميًا" (مريم: 65). المسيح عليه السلام في الإسلام هو نبي ورسول من الله، أرسله الله لهداية بني إسرائيل. يقول تعالى: "إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه" (النساء: 171). وُجد سوء فهم حول شخصية المسيح، لكن الإسلام يوضح حقيقته كنبي وليس إلهًا أو ابنًا لله. الإسلام يرفض فكرة التجسد والفداء كليًا، ويرى أن الله كامل بذاته، غني عن خلقه، ورحيم بعباده. الغفران في الإسلام يأتي بالتوبة والإصلاح، وليس بوسيط أو ذبيحة. الدينونة لله وحده، والقرآن الكريم هو الرسالة الخاتمة التي تدل الناس على الطريق الصحيح.
@History.from.another.planet الذي لا يحل ويتحد بإنسان يكون عاجزا وليس كاملا. الذي يبيع حرية البشر بمال الجزية وتحت تهديد السيف القرآني بسورة التوبة ٢٩ ليس إلها.
@History.from.another.planet لو غفر لآدم وحواء لما طردهما إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية، لأن الكمال يحتم العدل تاما. نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في يسوع المسيح وحده هي الفيصل بين الكتب الدينية كافة. حاشا الله ان يكذب كلامه بكلام جديد بعد ستة قرون من حادثة الصلب. حاشا الله ان يخدع قلب الام العذراء مريم بقصة الشبيه وهي واقفة عند الصليب تسمع صوت ابنها المصلوب وهو يوصي بها يوحنا تلميذه كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا. حاشا الله ان يبيع حرية البشر بمال الجزية وتحت تهديد السيف القرآني بسورة التوبة ٢٩. تخيل ان الصين البوذية هاجمت دولة اسلامية وفرضت عليها الجزية او الموت او ترك الاسلام ، هل ستكون البوذية من الله دينا حنيفا واجب الإتباع ؟ هل ستخبر اولادك عن نعمة البوذية بعد ١٤ قرنا ؟
@@NizarSoroShamon لا شك أن الحوار حول المسائل الدينية والفكرية يحمل أهمية كبيرة. من منظور إيماني، نعتقد أن الله سبحانه وتعالى ليس محدودًا بقدرات البشر أو بشروطهم. الله هو الخالق الذي ليس له نظير ولا شبيه، وما ورد في القرآن الكريم ليس لحمل الناس على الإكراه في الدين، بل لدعوتهم إلى الحق والخير. بالنسبة لآية الجزية في سورة التوبة، هي تتحدث عن سياق تاريخي محدد، حيث كان هناك ضرورة لحماية المجتمع المسلم من أعدائه في وقت كانت فيه الدولة الإسلامية في مرحلة تأسيسية، والجزية كانت بمثابة تعبير عن المعاهدة التي يتم من خلالها حماية غير المسلمين داخل الدولة الإسلامية. فيما يتعلق بالفكرة حول التجسد، في العقيدة الإسلامية لا نؤمن بتجسد الله في صورة إنسان، لأن الله لا يشبهه شيء ولا يمكن أن يتحد مع خلقه. التجسد كما نفهمه هو جزء من عقيدة بعض الأديان الأخرى مثل المسيحية، ولكن في الإسلام نؤمن بتمام الكمال لله بعيدًا عن أي حدود بشرية. إيماننا هو أن الله كامل في ذاته، ليس بحاجة إلى أن يتحد أو يحل في شيء آخر، بل هو الخالق المتفرد الذي ليس له شريك. لذلك، يمكن للإنسان أن يتفهم الديانات المختلفة من خلال احترام العقائد والاختلافات، والسعي دائمًا للحوار البناء والمثمر.
كيف تقنع غيرك أنك تعبد إلها : ١- قادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق ؟ ٢- كليم سميع محب محبوب قبل وبعد خلقه أي شيء ؟ ٣- صادق وأمين ولا تتوقف امانته على سواه ؟ ٤- شريعته تسمو بإنسانية البشر فوق إنسان التراب وفوق عدالة العين بالعين والسن بالسن ؟ العبادة العقلية هي تشغيل الدماغ لمجد الخالق ، فلا يرد الكريم إلا اللئيم ولا يكذب ربه إلا الاثيم . الفيصل بين الكتب الدينية كافة أن الكمال نقيض النقص والإهمال، فلا يوجد إله يهمل رسالته بل يوجد مشكك يتمنى أن لا يحفظ الله التوراة والإنجيل . لكل ديانة كتاب وعقائد وطقوس ، تقوم على منطق عقلي تابع لحكمة الإله الاحكم من كل مخلوق، وعليه نحتج بمنطق يمجد الإله الحقيقي : ١- منطق الوحدانية الجامعة ، أن الكمال يحتم عمل الإله الحقيقي بصفاته الذاتية مثال الكلام والسمع والحب بذاته في ذاته بلا حاجة إلى سواه ، أي بتمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية بلا انفصال ولا تفاوت ولا تركيب . ٢- منطق التجسد ، لأن الإله الحقيقي لا يتأثر بشيء مما خلق وبفضل محبته حل واتحد بناسوت يسوع الإنسان ليكون موت يسوع محسوبا للمسيح كما كان المشي على الماء بناسوته ولاهوته معا بلا انفصال . ٣- منطق الفداء البديل عن عجز البشر ، لأن كرم المحب العظيم لا يساويه أي عمل بشري ، ولا يبيع رضوانه بثمن بشري ، والتضحية برهان المحبة، وهو تدخل ليعين طبيعتنا ليكون الفداء تاما مقبولا عنده. ٤- منطق سلامة الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد ، أن الذي يحفظ ذاته وعزته هو يحفظ رسالته وحجته على البشر إلى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار والعمل . ٥- منطق رفض الكتب المنحولة ، لأن الإله الحقيقي لا يكذب كلامه بكلام آخر ، فالنبوءات التي عند اليهود وتحققت في صليب يسوع المسيح الفادي هي الفيصل بين الكتب الدينية كافة . ٦- منطق تسامي التشريع الإلهي، نجده في سلسلة التدابير وختامها بسيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح ، فيجب فهم التدابير ليستقيم التفسير ، وستجدها لصالح البشر ليفهموا بلا عذر إلى يوم الدينونة الأخيرة : أ- تدبير البراءة في زمن آدم وحواء، فشلا في الطاعة بموجب وصية واحدة فقط عندما اختارا الحياة اعتمادا على ذاتهما. ب- تدبير الضمير في زمن اولاد آدم وحواء، وهو اول ناموس يدين البشر في يوم الحساب ، وبما ان الحرية للجميع يظهر الشر بدافع الأنانية. ت- تدبير الحكومات بعد الطوفان، تحكم بين الناس وفق عدالة العين بالعين والسن بالسن، المستوى البشري المقبول عند البشر ، والمؤمن يخضع تحت قوانين مدنية لضبط سلوك بني الإنسان. ث- تدبير كهنوت آباء الشعوب أيوب وابراهيم واسحاق ويعقوب، هم رعاة مسؤولون عن الناس، لكن الكمال للخالق وليس للمخلوق فلا عصمة تامة لمخلوق، والخالق هو الصادق في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل كما هي بلا تلميع ولا غش . ج- تدبير الناموس المكتوب في التوراة لبني إسرائيل في زمانهم وظروفهم وسط شعوب وثنية تحاربهم على خيرات الأرض، يضم بر الناموس الوصايا العشر وقوانين مدنية لضبط سلوك بني إسرائيل وفرائض التعبد وفيها نبوءات تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده. ح- تدبير الخلاص بالفداء التام عوضا عن عجز البشر بفضل تجسد المسيح في يسوع الإنسان. خ- تدبير المجيء الثاني للمسيح الديان العادل بكلامه وعمله وبشهادة أتباعه.
قبل أن تحدد موقفك من التوراة والإنجيل تذكر الآتي : ١- مسؤولية الخالق عن حفظ رسالته وتتميم وعده لا تتوقف على امانة البشر ولا تعرقلها حرية البشر ، لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق . ٢- العقيدة مستقاة من شواهد كتابية أكثر من واحدة، ومعروفة قبل مجمع نيقية ٣٢٥م . ٣- الإيمان المسيحي قائم على مصداقية الخالق في حفظ رسالته وتتميم وعده رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع المسيح ، وله شواهد من الترجمات واقتباسات آباء الكنيسة منذ القرن الاول وتواتر بشارة القيامة المجيدة والقبر الفارغ رغم ظروف الاضطهاد والموت قبل صدور مرسوم ميلان ٣١٣م . اسئلة تقودك إلى قرار واحد يحدد مصيرك في يوم الحساب : ١- من تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود ؟ ٢- من المسؤول عن حفظ كلام الله غير الله ذاته وهو الحفيظ الصادق الثابت المهيمن الذي لا مبدل لكلماته ولا يصحح كلامه ؟ ٣- كيف سيأتي يسوع ليدين البشر وهو إنسان ؟ ٤- هل يوجد إله يفقد كلامه مرتين ثم يصحح كلامه بعد ستة قرون من حادثة الصلب ؟ ٥- لمن القبر الفارغ ؟ ٦- من كان مصلوبا وهو يوصي بالعذراء إلى يوحنا كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا الحبيب ؟ ٧- كيف نطق يسوع الإنسان بكلام الله مباشرة بلا وسيط ؟ ٨- هل الله يتأثر بشيء مما خلق ؟ ٩- كيف استمر الإيمان المسيحي إلى ما بعد مدة ٣ قرون من الاضطهاد الوثني قبل صدور قانون التسامح الديني في روما الوثنية مرسوم ميلان ٣١٣م ؟ ١٠- من فتح عيون العمي كما تنبأ داود واشعياء عن المسيح الآتي ؟ ١١- لماذا المسيح وتلاميذه لم يستخدموا السيف لنشر الإيمان ؟ ١٢- هل يصح جعل اخطاء البشر حجة على رب البشر ؟ ١٣- من اصدق من الله في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح في التوراة والإنجيل ؟ ١٤- هل الكون ذاتي الوجود ولا يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ؟ ١٥- هل لإبليس مصلحة في نشر المحبة والسلام والتسامح بين الناس ؟ ١٦- أي سيرة حياة تجعلك تحيا إنسانيتك أفضل من سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح ؟ ١٧- هل الله ينصر افكار البشر وهو لم ينصرها قبل عام الفيل ؟
تعليقك يحتوي على أسئلة جوهرية تهدف إلى دعم العقيدة المسيحية وتثير العديد من النقاط اللاهوتية حول الإيمان بالله، النبوءات، وعلاقة الله بخليقته ورسالاته. دعنا نتناول هذه الأسئلة بإجابات شاملة ومنطقية مع الحفاظ على احترام جميع المعتقدات: 1. من تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود؟ النبوءات في العهد القديم تتحدث عن "المسيح المنتظر"، وهي نقطة خلافية بين الأديان السماوية. في المسيحية: يُؤمن أن يسوع المسيح تمم هذه النبوءات من خلال ميلاده العذري، معجزاته، موته، وقيامته، معتبرين أن النصوص مثل "سفر إشعياء 53" تشير بوضوح إلى آلام المسيح وفدائه للبشرية. في الإسلام: النبي عيسى (عليه السلام) هو عبد الله ورسوله، أحد أعظم الأنبياء، أُرسل لهداية بني إسرائيل، ولكن لم يكن المخلص النهائي بل كان بشيراً بالنبي محمد، الذي يُعتبر خاتم النبيين ومتمم الرسالات. النقطة الأساسية هنا أن النبوءات القديمة تحتاج إلى قراءة متأنية في سياقها التاريخي واللغوي، مع مراعاة أن الاختلافات في التفسير تعود إلى الرؤى اللاهوتية المختلفة. 2. من المسؤول عن حفظ كلام الله غير الله ذاته؟ هذا السؤال يعكس أهمية الحفظ الإلهي للرسالات: في الإسلام: القرآن الكريم محفوظ بحرفيته كما أُنزِل، بدليل قوله تعالى: "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" (الحجر: 9). يُعتبر هذا ضماناً إلهياً بعدم وقوع أي تغيير في النص. في المسيحية: يُؤمن أن الله حفظ رسالته الإنجيلية من خلال التواتر والترجمات رغم التحديات. لكن هناك اعتراف ضمني بوجود تعديلات بشرية أو أخطاء ترجمة عبر التاريخ. السؤال يتطلب النظر في الأدلة التاريخية واللغوية لتتبع كيفية حفظ النصوص، مع الإقرار بأن التحريف لا يعني فقدان جوهر الرسالة. 3. كيف سيأتي يسوع ليدين البشر وهو إنسان؟ في المسيحية: يُؤمن أن يسوع هو "الله المتجسد"، وبالتالي يمتلك السلطان الإلهي لإصدار الدينونة النهائية. تجسد اللاهوت في الناسوت كان، بحسب الإيمان المسيحي، جزءاً من خطة الله لخلاص البشرية، مما يجعله مؤهلاً للدينونة. في الإسلام: عيسى (عليه السلام) سيعود في آخر الزمان كجزء من علامات الساعة الكبرى، ولكنه سيحكم وفق الشريعة الإسلامية، نافياً عنه صفة الألوهية. السؤال يرتبط بفهم طبيعة المسيح في كلا الدينين، وما إذا كانت صفاته البشرية تتعارض مع سلطانه الإلهي. 4. هل يوجد إله يفقد كلامه مرتين ثم يصحح كلامه بعد ستة قرون من حادثة الصلب؟ في المسيحية: يُؤمن أن الله لا يُفقد كلامه، وأن الإنجيل محفوظ حتى لو تعرض لبعض التحديات البشرية. في الإسلام: القرآن يُوضح أن الكتب السابقة تعرضت للتحريف بسبب تدخلات بشرية، لكنه لا يشير إلى "فقدان" كامل، بل إلى ضياع بعض الحقائق وتبديلها. لذلك، إرسال النبي محمد بالقرآن ليس تصحيحاً بل إكمالاً وتثبيتاً. هذا السؤال يتطلب التمييز بين "الحفظ" و"التفسير"، وبين رسالة مكتملة وأخرى مكملة. 5. لمن القبر الفارغ؟ في المسيحية: القبر الفارغ دليل على قيامة المسيح، وهو حجر الزاوية للإيمان المسيحي. القيامة تُعتبر إثباتاً لسلطة المسيح الإلهية على الموت. في الإسلام: لا يُعترف بالصلب أو القيامة كما وردت في المسيحية. بل يُعتقد أن الله رفع عيسى (عليه السلام) إلى السماء، وأن الصلب كان "شبهاً" أُوقع على شخص آخر. التفسيران يعكسان رؤيتين مختلفتين لمصير المسيح. 6. من كان مصلوبًا وهو يوصي بالعذراء إلى يوحنا؟ في المسيحية: يسوع وهو على الصليب أوصى بالعذراء مريم إلى يوحنا الحبيب. في الإسلام: يُعتبر الصلب خرافة تاريخية، ويُعتقد أن عيسى (عليه السلام) لم يُصلب، وبالتالي لا وجود لهذه الحادثة في السياق الإسلامي. هذا السؤال يعيدنا إلى قضية الصلب كحدث تاريخي وديني. 7. كيف نطق يسوع بكلام الله مباشرة بلا وسيط؟ في المسيحية: يُعتبر يسوع "الكلمة" المتجسد (اللوجوس)، مما يجعله ناطقاً بكلام الله دون واسطة. في الإسلام: الأنبياء جميعهم ينطقون بوحي الله، ولكنهم ليسوا الله نفسه. 8. هل الله يتأثر بشيء مما خلق؟ كلا الدينين يتفقان أن الله لا يتأثر بما خلق لأنه أزلي وكامل، لكن التجسد الإلهي في المسيحية هو نقطة الخلاف اللاهوتية. 9. كيف استمر الإيمان المسيحي لثلاثة قرون قبل مرسوم ميلان؟ الإيمان المسيحي استمر بفضل شجاعة المؤمنين وتضحياتهم، مع وجود عوامل سياسية واجتماعية ساعدت في انتشاره. أما الإسلام، فيُعتبر أن هذه الاستمرارية لا تثبت صحة العقيدة، إذ يمكن لأي معتقد أن يستمر بشجاعة أتباعه. 10. من فتح عيون العمي كما تنبأ داود وإشعياء؟ في المسيحية: يسوع هو من تمم هذه النبوءة. في الإسلام: عيسى (عليه السلام) أيضاً فتح عيون العمي بإذن الله كمعجزة له. 11. لماذا لم يستخدم المسيح وتلاميذه السيف؟ المسيحية تنظر إلى رسالتها كروحية، بينما الإسلام يرى الجهاد في سياقه الدفاعي. 12. هل يصح جعل أخطاء البشر حجة على رب البشر؟ من المنطقي واللاهوتي أن أخطاء البشر لا يمكن أن تكون دليلاً ضد كمال الله وحكمته. في المسيحية: يُعتقد أن الله يعمل في التاريخ رغم ضعف وخطايا البشر. الأخطاء البشرية، مثل خيانة يهوذا أو إنكار بطرس، لا تُلغي مشيئة الله أو خطته للخلاص. في الإسلام: الله كامل وحكيم، ولا يتأثر بأفعال البشر. البشر مسؤولون عن أفعالهم، ولكن هذه الأفعال لا تؤثر على كمال الله وصفاته. التحريف الذي يعتقد المسلمون أنه وقع في الكتب السابقة كان نتيجة أفعال بشرية، وليس عجزاً من الله.
13. من أصدق من الله في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح في التوراة والإنجيل؟ الله وحده هو مصدر الحقيقة المطلقة في سرد الأحداث والحقائق. في المسيحية: يُؤمن بأن الكتاب المقدس (التوراة والإنجيل) يحتوي على الوحي الإلهي الذي يصف طبيعة الإنسان وعلاقته بالله، حتى لو كان البشر قد أساؤوا فهمه أو تصرفوا خلافاً له. في الإسلام: القرآن الكريم يعتبر نفسه الكتاب النهائي والصحيح الذي يعيد تصويب ما حرّفه البشر في الكتب السابقة. يقول الله: "وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه من الكتاب ومهيمناً عليه" (المائدة: 48). 14. هل الكون ذاتي الوجود ولا يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها؟ فكرة أن الكون ذاتي الوجود تتناقض مع قوانين العلم والفلسفة التي تؤكد أن لكل مخلوق مسبباً. في المسيحية: يُؤمن أن الله خلق الكون بكلمته، وهو سابق للزمن والمادة، كما ورد في إنجيل يوحنا: "في البدء كان الكلمة... وكل شيء به كان" (يوحنا 1:1-3). في الإسلام: القرآن يؤكد أن الله خالق الكون، وهو أزلي لا يحتاج إلى سبب لوجوده. يقول تعالى: "الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل" (الزمر: 62). 15. هل لإبليس مصلحة في نشر المحبة والسلام والتسامح بين الناس؟ إبليس، بحسب الإيمانين الإسلامي والمسيحي، يمثل الشر المطلق ولا يمكن أن تكون له مصلحة في نشر القيم الإيجابية. في المسيحية: إبليس يُعرف بـ"أبو الكذب" الذي يسعى لإفساد البشرية، ولا يمكن أن يروج للمحبة أو السلام لأنها تتعارض مع هدفه. في الإسلام: الشيطان يهدف لإضلال الناس وإبعادهم عن سبيل الله. يقول تعالى: "إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدواً" (فاطر: 6). نشر المحبة والسلام بين البشر هو أمر إلهي، والشيطان يسعى دائماً لنشر الفتنة والبغضاء. 16. أي سيرة حياة تجعلك تحيا إنسانيتك أفضل من سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح؟ السؤال يتعلق باختيار القدوة المثالية للحياة الإنسانية. في المسيحية: يسوع المسيح يُعتبر النموذج المثالي، إذ جسّد المحبة والتضحية والرحمة، وتعاليمه تشجع على التسامح وخدمة الآخرين. في الإسلام: النبي محمد هو القدوة المثالية، إذ جمع بين الأخلاق النبيلة والحكمة في التعامل مع التحديات الدينية والدنيوية. القرآن يقول: "لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً" (الأحزاب: 21). 17. هل الله ينصر أفكار البشر وهو لم ينصرها قبل عام الفيل؟ الله ينصر الحق دائماً، وليس مجرد أفكار البشر. في الإسلام: قصة أصحاب الفيل تُظهر أن الله ينصر من يشاء بطرق تتجاوز توقعات البشر. الإسلام يوضح أن الله لا ينصر الظلم أو الباطل، بل ينصر الحق ولو بعد حين. في المسيحية: الإيمان بأن الله يعمل في التاريخ لتحقيق إرادته دون أن يتأثر بالأفكار البشرية. النصر الحقيقي هو نصر الخلاص الروحي، وليس مجرد الانتصارات الزمنية. الأسئلة بين السطور تدعو إلى التأمل في الحقائق اللاهوتية والتاريخية. ومع أن كلا العقيدتين تقدم رؤى مختلفة، إلا أن هناك قواسم مشتركة كالاعتراف بكمال الله وسعيه لهداية البشر. الردود تحتاج إلى البحث العميق والتدبر، مما يعكس أهمية الحوار القائم على الاحترام المتبادل.
بولس اليهودي الفريسي مضطهد أتباع المسيح صار مبشرا بصلب وموت وقيامة يسوع المسيح لأن الرب اختاره ليكون شاهدا بين الامم وحجة على اليهود الذين عاينوا اوصاف المسيح في يسوع الإنسان ولم يؤمنوا . بولس بعد هدايته أعاد قراءة اسفار العهد القديم التي عند اليهود وقارنها بسيرة حياة وتعاليم يسوع المسيح كما عرفها من تلاميذ ورسل المسيح في زمانه، فصار شاهدا على مصداقية الخالق في التوراة ويسوع المسيح ، هكذا ((والفاهمون يضيئون كضياء الجلد )) بينما((قد هلك شعبي من عدم المعرفة )) و ((ويل لمن يخاصم جابله )) و ((ويل للقائلين للشر خيرا وللخير شرا، الجاعلين الظلام نورا والنور ظلاما الجاعلين المر حلوا والحلو مرا )) . اليوم تجد يهود يؤمنون بان يسوع هو المسيح، لهم رابطة خاصة بهم : One for Israel. فلا عذر لمن يرفض حقيقة ان الكمال نقيض النقص والإهمال . العلم قوانين وبديهيات ينتج معرفة، وبحسب الهدف تكون طريقة التفكير ونوع وكم المعلومات، لهذا السبب لا تجد ملحدا يفكر في مسألة كيف ظهرت حياة عاقلة في مادة وطاقة ليس فيهما عقل افضل من عقل الإنسان صانع الحضارة ؟ ولن تجد مسلما يفكر في مسألة كيف الله الحفيظ اهمل رسالته مرتين قبل عام الفيل ؟
لا يوجد إله يهمل رسالته مرتين ثم يصحح كلامه بعد ستة قرون من حادثة الصلب.
تعليقك يطرح تساؤلًا منطقيًا من وجهة نظرك، ولكن دعني أوضح الأمر بشكل أعمق: الإيمان بالله يتطلب فهمًا شاملاً لطبيعة الوحي الإلهي وكيفية تدرجه عبر العصور. الرسائل السماوية ليست تصحيحًا لما قبلها، بل هي مراحل تتناسب مع تطور البشرية واحتياجاتها في كل زمان. الإسلام جاء ليكمل الرسالات السابقة، لا لينفيها، مع التأكيد على وحدة الإله والدعوة لعبادته. أما حادثة الصلب، فهي محل اختلاف كبير بين العقائد، والإسلام يقدم رؤية مختلفة تعزز مفهوم العدالة الإلهية وتنفي وقوع الخطأ فيها.
@@History.from.another.planet وماذا عن عصرنا الحالي ( عصر الأنترنت) لماذا لم نحسب في التدرج و ترسل لنا رسالة سماوية و ويتكفل جوجل بإيصالها للجميع .
@@Freethought2022 أولًا: طبيعة الرسالات السماوية الرسالات السماوية ليست مجرد وسائل لتوصيل المعلومات، بل هي منهج شامل لحياة الإنسان، تتعامل مع القيم الأخلاقية، الغايات الوجودية، والتفاعل مع الله والكون. هذه الرسائل جاءت في أوقات كان فيها الإنسان بحاجة إلى تصحيح مساره الأخلاقي والاجتماعي، وليس فقط لتوفير معلومات جديدة. ثانيًا: ختم الرسالات بالإسلام الإسلام هو الرسالة النهائية وفق العقيدة الإسلامية، وُصف بأنه: {وَمَا أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا رَحۡمَةٗ لِّلۡعَٰلَمِينَ} (سورة الأنبياء: 107). هذا يعني أن الإسلام يقدم منهجًا مكتملًا وقابلًا للتطبيق في كل زمان ومكان، بصرف النظر عن التطورات التكنولوجية أو الاجتماعية. ثالثًا: لماذا لا تُرسل رسالة جديدة؟ الرسالة متاحة وشاملة: القرآن الكريم نصّ على أن الرسالة الإسلامية جاءت للبشرية جمعاء، وأن الله حفظها من التحريف: {إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا ٱلذِّكۡرَ وَإِنَّا لَهُۥ لَحَٰفِظُونَ} (سورة الحجر: 9). وبذلك، لا يوجد حاجة لرسالة جديدة؛ لأن الإسلام يحتوي على المبادئ التي يحتاجها الإنسان. التكنولوجيا كوسيلة انتشار: التكنولوجيا الحديثة مثل الإنترنت وجوجل هي وسائل فعّالة لنقل الرسالة الإسلامية نفسها. القرآن والسنة الآن في متناول الجميع بفضل الإنترنت، بل إن المعلومات المتعلقة بالإسلام تُترجم وتنشر على نطاق واسع، مما يلبي الحاجة لتوصيل الرسالة. الدور البشري في التعلم والتدبر: الرسالات السماوية كانت دائمًا تدعو الإنسان للتفكر والتدبر: {سَنُرِيهِمۡ ءَايَٰتِنَا فِي ٱلۡأٓفَاقِ وَفِيٓ أَنفُسِهِمۡ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمۡ أَنَّهُ ٱلۡحَقُّۗ} (سورة فصلت: 53). الرسالة ليست مجرد كلمات تنشرها شركة تكنولوجية، بل تجربة إيمانية تتطلب التدبر الذاتي والإيمان القلبي. رابعًا: فكرة "جوجل" كناقل للرسالة جوجل أو أي منصة تقنية هي وسيلة، وليست غاية. الغاية من الرسالة الإلهية هي تحقيق الهداية، وهي تتطلب الإيمان القائم على الاختيار الحر. التكنولوجيا تساعد على نشر المعرفة، لكنها لا تستطيع أن تخلق الإيمان. الله عز وجل أعطى البشرية رسالة مكتملة، وحفظها، وأتاح لها وسائل انتشار غير مسبوقة في عصرنا الحالي. الرسائل السماوية ليست دورات متكررة مع كل تقدم تقني، بل هي دعوة شاملة تتجاوز الزمن، وتستمر صالحة لكل العصور.
@@History.from.another.planet ويبقى السؤال مطروحا ...لماذا لم نُحسب في التدرج و تُرسل لنا رسالة سماوية و ويتكفل جوجل بإيصالها للجميع
@@Freethought2022 الدين ليس لعبة أو مسألة اختيار عشوائي، بل هو جزء من مسار روحي عميق يتطلب البحث والتأمل الجاد. الرسائل السماوية قد أُرسلت بطرق معينة وفي أوقات معينة، ورسالة الإسلام على سبيل المثال تعتبر خاتمة لهذه الرسالات. الدين ليس مسألة أن نتلقى رسائل عبر الإنترنت، بل هو دعوة للبحث عن الحقيقة والعمل بها في الحياة اليومية.
بس يا ولد .
حاضر يا جدو 😆.