ما شاء الله، جزاك الله خيرًا على هذه الكلمات الطيبة! "لا إله إلا الله" هي الشهادة التي تقرّ بالوحدانية لله، وهي أساس العقيدة الإسلامية. نرددها في كل صلاة وكل لحظة لتؤكد إخلاصنا لله وحده، الذي لا شريك له، العلي الكبير.
جزاك الله خيرًا على كلماتك الطيبة ودعواتك المباركة. أسأل الله أن يحفظك من كل سوء، وأن يجعلك دائمًا في خير وسلام. دعمك يشجعني على الاستمرار في تقديم محتوى هادف ومفيد، وأسأل الله أن يبارك لنا جميعًا في أعمالنا. ♥
ايات الله موجود في انفسنا والدلائل كثيره فالذي خلق لك انف خلق لك هواء وخلق لك فم واسنان واوجد الطعام وهكذا يريهم اياته في انفسهم حتى يتبين لهم الحق كل من بترك طريق الله نهايته ستكون مأساه فالموت وراءكم حتى وان رديتم الى ارذل العمر وتصبح انسان ضعيف لابقوى على شئ
بالفعل، كل شيء حولنا وفي أنفسنا هو دليل على قدرة الله وعظمته. إن الله يرسل لنا آياته في كل شيء، بدءًا من خلقنا وحتى التفاصيل الصغيرة التي نأخذها كأمور بديهية. الحياة والموت في يد الله، ونحن مجرد مخلوقات ضعيفة في هذا الكون الواسع. لذا علينا أن نتأمل في عظمة الخالق وأن نتبع طريق الحق الذي يؤدي إلى السعادة الأبدية. أسأل الله أن يهدينا جميعًا إلى سبيله الصحيح."
جزاك الله خيرًا على هذه المشاركة القيمة. الآيات التي ذكرتها تظهر عظمة خلق الله سبحانه وتعالى ودقة صنعه في الكون وفي خلق الإنسان. هذه الآيات تدعونا للتفكر في عظمة الخالق وقدرته على الإبداع. كما قال تعالى: 'فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ' [المؤمنون: 14]. نسأل الله أن يزيدنا جميعًا إيمانًا ويقينًا بتأمل آياته في أنفسنا وفي الآفاق.
على الرحب والسعة. سعيد أن التوضيحات كانت مفيدة لك. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى أو تحتاج إلى مزيد من التفاصيل، فلا تتردد في طرحها. نحن هنا دائمًا لمساعدتك.
العلم قوانين وبديهيات ينتج معرفة، وبحسب الهدف تكون طريقة التفكير ونوع وكم المعلومات، لهذا السبب لا تجد ملحدا يفكر في مسألة كيف ظهرت حياة عاقلة في مادة وطاقة ليس فيهما عقل افضل من عقل الإنسان صانع الحضارة ؟ ولن تجد مسلما يفكر في مسألة كيف الله الحفيظ اهمل رسالته مرتين قبل عام الفيل ؟ حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر وهو الخالق الصادق في كلامه ووعوده حتما ووجوبا.
أنت على صواب في طرحك حول حتمية وجود الإله، ولكن يبقى السؤال الأعمق هو: كيف نفهم هذه العلاقة بين الإله والحياة العاقلة؟ إذا كان العقل البشري هو الأداة التي نفكر بها ونستنبط منها القوانين، فهل هو حقًا أفضل من عقل الخالق؟ أما بالنسبة لمسألة إهمال الله لرسالته، فربما يكون الأمر أعمق مما نتصور. هناك تفسيرات دينية وفلسفية قد تفتح لنا أفقًا أوسع لفهم المقاصد الإلهية. قد لا نرى الصورة كاملة، لكن تلك الأسئلة تظل محركًا للبحث والفهم.
شكرًا لتعليقك وإشارتك إلى هذه النقطة الجوهرية المتعلقة بالإيمان. ما طرحه أبو الحسن الأشعري حول أن الله غير محدود بالزمان هو بالفعل إحدى القضايا العميقة التي تميز العقيدة الإسلامية عن العديد من الفلسفات واللاهوتيات الأخرى. الإسلام يؤكد أن الله سبحانه وتعالى خالق الزمان والمكان، وهو فوق قيود المادة والزمن. في القرآن الكريم نجد الإشارة إلى هذا المفهوم بوضوح في قوله تعالى: "هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ" (سورة الحديد: 3)، مما يعني أنه لا بداية له ولا نهاية، فهو أزلي أبدي. أبو الحسن الأشعري، كعالم كلام، دافع عن هذا الفهم بأسلوب عقلي ومنطقي، ورد على الفرق التي حاولت تصوير الله بصفات تقيده أو تشبهه بالمخلوقات. طرحه بأن الله غير محدود بالزمان يعزز مفهوم تنزيه الله عن أي نقص، ويثبت أن إدراك كماله يتجاوز التصورات البشرية. هذه النقطة ليست مجرد نظرية لاهوتية، بل لها انعكاسات عملية على فهمنا للعلاقة مع الله. فهي تجعلنا ندرك أن الله دائم الحضور، وأن الزمن لا يقيد إرادته أو أفعاله، ما يمنح المؤمن شعورًا بالاطمئنان إلى أن الله يدير أمور الكون بحكمة لا تنقطع. نقاش مثل هذه القضايا يثري الفكر ويعمق الإيمان، ويجعلنا نتأمل أكثر في عظمة الله. شكرًا على إثارة هذا الجانب المهم!
الحمدلله على نعمة الإسلام والحمدلله الذي خلقنا من أمة مسلمة ويغنينا برحمته ونعمه ورزقه..أسأل الله ان يثبتنا في الدين والصلاة وان يجعلنا أكثر التزاما وقربا منه...شكرا على هذا المحتوى العظيم اتمنى لك التوفيق في انتظار المزيد 🎉
@@romiroro1693 الحمد لله دائمًا وأبدًا على نعمة الإسلام والهداية، ونسأل الله أن يثبتنا جميعًا على الحق ويرزقنا الإخلاص في القول والعمل. شكرًا جزيلًا لكلماتك الطيبة والدعاء الجميل، فهذا ما يشجعني دائمًا على الاستمرار. أسأل الله أن أكون عند حسن ظنك وأقدم ما يليق بتطلعاتكم. ترقب المزيد قريبًا بإذن الله، وأتمنى لك الخير والتوفيق دائمًا.
سؤال في غاية الأهمية. كل الأديان السماوية تؤكد أن الخالق كلّم البشر سواء مباشرة كما في قصة النبي موسى عليه السلام، أو بواسطة الوحي عبر أنبياء ورسل. الدليل يكمن في الرسائل التي أتى بها هؤلاء الأنبياء، وفيما تركوه من تعاليم وقوانين أخلاقية تميّزت بالسمو والخلود. القرآن الكريم، على سبيل المثال، يعدّ دليلاً ثابتاً ومستمراً منذ أكثر من أربعة عشر قرناً ببلاغته ومعجزاته العلمية والتشريعية. السؤال الآن: هل يمكن لمثل هذا الكتاب أن يكون من صنع بشر؟
@@احمدالعراقي-ع8خ8س إجابة صحيحة! بالفعل، الله سبحانه وتعالى تواصل مع البشر بطرق مختلفة. كما ذكرت، في حالة النبي موسى عليه السلام، كان التكليم مباشرًا، حيث كلمه الله بدون واسطة. أما في حالات الأنبياء الآخرين، فقد تم التواصل عن طريق الوحي بواسطة جبريل عليه السلام، كما كان الحال مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم. هذه الطرق المختلفة في الوحي كانت وسائل يُعلن من خلالها الله إرادته وتعاليمه للبشرية. من جهة أخرى، يظل القرآن الكريم معجزة حية وشاهدة على صحة هذا الوحي، بما يحتويه من حكم وتشريعات لم تكن لتُدرك أو تُثبت بالعلم في زمان نزوله.
@@احمدالعراقي-ع8خ8س جزاك الله خيرًا على مداخلتك. بالفعل، الله سبحانه وتعالى كلم بعض أنبيائه بالوحي، ومنهم من كلمه مباشرة، مثل النبي موسى عليه السلام، وهذه كرامة عظيمة. جبريل عليه السلام هو رسول الله الذي حمل الوحي إلى الأنبياء. اللهم نسأل الله أن يزيدنا علمًا ويقينًا، وأن نقتدي بسيرتهم الكريمة.
@@احمدالعراقي-ع8خ8س بالفعل، كل شيء حولنا وفي أنفسنا هو دليل على قدرة الله وعظمته. إن الله يرسل لنا آياته في كل شيء، بدءًا من خلقنا وحتى التفاصيل الصغيرة التي نأخذها كأمور بديهية. الحياة والموت في يد الله، ونحن مجرد مخلوقات ضعيفة في هذا الكون الواسع. لذا علينا أن نتأمل في عظمة الخالق وأن نتبع طريق الحق الذي يؤدي إلى السعادة الأبدية. أسأل الله أن يهدينا جميعًا إلى سبيله الصحيح."
اتفق معك تمامًا، فالمسيحية والإسلام قدمتا للعالم قيمًا أخلاقية عظيمة ومبادئ إنسانية راقية. فكرة الإله في كلا الديانتين تعكس معنى الرحمة والحكمة الإلهية. شكرًا على تعليقك العميق، وأتمنى أن تستمر في متابعة الحلقات القادمة التي سنناقش فيها هذا الموضوع بشكل أكثر تفصيلًا .
السؤال الذي طرحته يعد من الأسئلة العميقة التي تستحق تفكيرًا جادًا. وفيما يتعلق بإثبات أن الله الذي يؤمن به المسلمون هو الإله الحقيقي، يمكننا النظر في عدة جوانب تدعم هذا الاعتقاد من وجهة نظر إسلامية وفكرية. 1. الوحدانية المطلقة الإسلام يضع مفهوم الوحدانية في صلب عقيدته. في القرآن الكريم، وردت الآية الكريمة: "اللَّهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ" (سورة آل عمران، آية 2). هذه الآية تشير إلى أن الله هو الوحيد الذي يستحق العبادة، وأنه لا يوجد شريك له. وهو القائل أيضًا: "قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ" (سورة الإخلاص، آية 1). هذه الوحدانية تعني أن الله ليس له مثيل، ليس كمثله شيء، ويستحيل أن يتخذ إله آخر أو شريكًا معه في ربوبيته أو أسمائه وصفاته. 2. الرسالة السماوية المستمرة في الإسلام، الله هو من أرسل جميع الرسل إلى البشرية، بدءًا من آدم عليه السلام، وصولًا إلى محمد صلى الله عليه وسلم. القرآن الكريم يذكر ذلك: "مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ" (سورة الأحزاب، آية 40). هذا يشير إلى أن رسالة الله استمرت عبر العصور، وجاءت في النهاية رسالة الإسلام باعتبارها آخر الرسالات. وقد تم حفظ القرآن الكريم من التحريف بفضل وعود الله في كتابه: "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" (سورة الحجر، آية 9). 3. الآيات والمعجزات القرآنية القرآن الكريم يُعتبر أكبر معجزة أرسلها الله للبشرية. لم يتغير أو يُحرف عبر العصور، بل هو محفوظ كما هو منذ أكثر من 1400 سنة. وهذا يُعد من أوجه الإثبات الملموسة التي تشهد على حقيقة الدين الإسلامي. ومن المعجزات التي وردت في القرآن أيضًا: الغيبيات: مثل الحديث عن يوم القيامة، الجنة، والنار، مما يُثبت علم الله بما يحدث في المستقبل. التطور العلمي: هناك العديد من الآيات التي تدل على معرفة عميقة بالكون والطبيعة التي لم تُكتشف إلا في العصر الحديث، مثل التوسع الكوني، والخلق من الماء، وتكوين الإنسان في رحم أمه. 4. الطبيعة الخلقية والتسلسل العقلي الله الذي يؤمن به المسلمون هو الإله الذي خلق كل شيء، وحفظ النظام الكوني بشكل دقيق لا يمكن للإنسان تفسيره إلا بإرجاعه إلى إرادة خالق عليم حكيم. الكون بشكله الهائل والمعقد، مع القوانين الطبيعية التي تنظم حياته، تثير التساؤلات حول كيفية تناغم كل ذلك بدون خالق حكيم. في القرآن نجد دعوة للتفكر في الكون وأسراره: "وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ" (سورة الذاريات، آية 22). 5. الشهادات العقلية من خلال التأمل في الحياة، يدرك المسلمون أن الله هو الذي خلق الإنسان والكون وأنه صاحب الإرادة المطلقة في تحديد مصيرهم. الشهادات العقلية مثل كون الإنسان يتقلب بين فترات من القوة والضعف، أو الهدوء والاضطراب، تجعله يدرك أن هناك قوة عليا تشرف على حياة البشرية. 6. تجربة الإنسان الشخصية العديد من المسلمين يشهدون أن إيمانهم بالله عز وجل قد منحهم الراحة النفسية والسكينة. فالتجربة الشخصية والعلاقة مع الله من خلال الصلاة والدعاء تعتبر من الأدلة الحية على وجوده، مما يعزز إيمانهم. 7. المقارنة بين الأديان الإسلام يميز نفسه بكونه خاتم الأديان، حيث جاء ليصحح المفاهيم التي اختلطت في الأديان السابقة، مثل المسيحية واليهودية. القرآن الكريم يقدم نفسه كدليل كامل ومتجدد من الله، ويقول: "وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" (سورة الأنبياء، آية 7). 8. التوحيد في العبادة إله المسلمين هو الإله الذي يطلب العبادة الخالصة دون أي شريك أو شبهة. الإسلام يحث على أن يكون المؤمن مخلصًا لله في عبادته دون وسطاء، فيقول الله في القرآن: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ" (سورة غافر، آية 60). 9. العدالة الإلهية أحد مفاتيح التوحيد في الإسلام هو عدالة الله في خلقه، حيث لا ظلم عنده. ويعتمد المسلمون على القيم الأخلاقية التي يضعها الله للإنسانية، وهذه القيم مرتبطة بشكل وثيق بالعدالة الإلهية. 10. الإجابة على التحديات الدينية الإسلام يُظهر دائمًا قدرة الله في تصحيح التوجهات الخاطئة التي تحاول التلاعب برسالته. هذه القدرة تظهر أيضًا في كيفية حفظ القرآن والشريعة. 11. خاتم الأنبياء الإسلام يرى أن محمدًا صلى الله عليه وسلم هو آخر الأنبياء الذين جاؤوا لتقديم رسالة الله للبشرية، بما يتوافق مع الوعد الإلهي الذي تم في القرآن. العديد من المسلمين يشهدون أن إيمانهم بالله عز وجل هو الطريق الحق، بناءً على التوحيد الخالص، وحفظ الوحي الإلهي في القرآن الكريم، والعديد من الآيات التي تدل على حكمة الله وقدرته المطلقة. إيمانهم يقوم على أساس قوي من العقل والتجربة الشخصية، ومن خلال النظر إلى الواقع الكوني والشرائع الإلهية المتكاملة.
رحلة البحث عن الله هي من أعمق وأهم الرحلات التي يمكن لأي إنسان أن يخوضها. الله ليس بعيدًا عنك، وهو أقرب مما تتصور، فقط ابحث بقلب صادق وعقل منفتح وستجد الحقيقة. أدعوك لمتابعة الحلقات القادمة، حيث سنناقش هذا الموضوع بتفصيل قد يساعدك في رحلتك. أسأل الله أن ينير طريقك ويهديك إلى اليقين.
@@ElabdGazbour بالفعل، 'الله' هو الاسم الذي يستخدمه المسلمون للإشارة إلى الرب الواحد الذي خلق الكون وكل ما فيه. هو اسم يحمل في طياته صفات الرحمة، العدل، والقوة المطلقة. لكن هل تساءلنا يومًا كيف توصلت الحضارات المختلفة إلى أسماء وصفات مختلفة للخالق؟ هذا التساؤل يفتح بابًا للنقاش حول التصورات البشرية المتنوعة عن الإله الواحد.
@@ElabdGazbour نعم، الله هو اسم الرب الذي خلق السماوات والأرض وكل ما في الكون. في الإسلام، يُعتبر "الله" هو الاسم الأعظم، وهو الذي لا يُشبهه شيء ولا يُساويه أحد. الله سبحانه وتعالى هو الخالق والمُدبّر، وهو الذي يمتلك جميع الصفات الكمالية من علم، وقدرة، وحكمة، ورحمة، وغيرها من الصفات التي لا يحدها مكان أو زمان.
جالس على كرسي وتحمله ٨ ملائكة و يمسك السماء كي لا تقع و أعطى الي محمد حق بي زوجت طفلة و ، ابن مراة وهبت نفسها لي نبي ان اراد ينكحها خلصة له هل من ممكن يكون ا اله احمق ؟ أو محمد كداب عل الله ؟ هدا كلام لا يمكن ان يكون من اله أ
إذا كان الله قد خلق كل شيء من "لا شيء" كما تدعي، فكيف تفسر المعجزات التي تحدث في العالم، مثل خلق الحياة من مادة موجودة بالفعل أو حتى تحول الماء إلى نبيذ؟ هل نستطيع القول إن هذا يحدث من "لا شيء" أو أن هنالك قانوناً ما يخضع له كل شيء في الكون؟ فهل الله، الذي يتصف بالعقل والحكمة، قد اختار أن يخلق الكون بطريقة غامضة لا يمكن للإنسان فهمها بالكامل؟ إن الحديث عن خلق الله للأشياء من "لا شيء" قد يكون مفهومًا عميقًا في مضمونه الديني، لكن في الواقع، العلم لا يتفق مع فكرة العدم الكامل في تفسيره لوجود الكون. إذا كانت هذه هي الحقيقة الوحيدة، فما الذي يفعله الذكاء الاصطناعي في تفسير الظواهر الطبيعية؟ هل هو مجرد محاكاة خاطئة لما هو موجود؟ التفسير العلمي لخلق الكون يعتمد على مفاهيم مثل الانفجار العظيم وتطور المادة والطاقة، وهي مفاهيم يمكن التحقق منها بالأدلة. من المهم أن نطرح الأسئلة حول التصورات الدينية أو الفلسفية التي لا تستطيع العلم أو العقل البشري تفسيرها، خاصة عندما تتعارض مع الفهم المتزايد لدينا للطبيعة والقوانين التي تحكم الكون.
أعتقد أن كل شخص له رؤيته الخاصة عندما يتعلق الأمر بفكرة الله أو مفهومه. بالنسبة للعديد من الناس، الله ليس مجرد فكرة أو نظرية فلسفية، بل هو حقيقة وجودية تؤثر في حياتهم بشكل عميق. عبر التاريخ، عُرفت العديد من الأديان والمعتقدات التي تقدم تصورات مختلفة عن الله، بعضها يعتبره كائنًا متعاليًا، وبعضها يراه مبدأً أو قوة كونية تسير الكون. أما فكرة أن الله مجرد "فكرة" فقد كانت موضوعًا لفلسفات عديدة، منها الفلسفة المادية والوجودية، حيث ترى أن الإنسان هو من يخلق معنى الحياة من خلال أفكاره ومشاعره. ولكن من ناحية أخرى، توجد معتقدات تقول بأن وجود الله هو أمر واقعي وثابت، وأن الإنسان لا يستطيع إدراك كل جوانب هذا الوجود بسبب محدودية فهمه البشري. وفيما يتعلق بالعصر الحالي، قد يرى البعض أن التكنولوجيا الحديثة، مثل الإنترنت، تقدم طريقة جديدة للتواصل ونقل المعرفة، ولكن هناك من يعتقد أن الرسائل السماوية ليست بحاجة إلى وسائل بشرية كالإنترنت لكي تصل. الأديان تقول إن الرسالات الإلهية قد أُرسلت بطرق مختلفة عبر العصور، وفي كل مرحلة كان هناك ما يتناسب مع فهم البشر في ذلك الوقت. البعض يرى أن وجود الله لا يتطلب دليلاً ماديًا، بل هو تجربة روحية وعقائدية يعيشها الشخص ويشعر بها داخليًا. لكن في النهاية، يبقى الحوار مفتوحًا للجميع، ولكل شخص الحق في طرح أفكاره ومناقشتها. ومن خلال النقاش المثمر، يمكننا جميعًا أن نتعلم من بعضنا البعض، سواء كنا نؤمن بالله أو لا نؤمن، فهذا جزء من الحرية الفكرية التي نعيش فيها.
مش محتاج ابدا اخرب بوصلتي الاخلاقية والمعرفية. بعد بحث و مراحل شك طويلة قد تبين لي الرشد من الغي بعد معاناة وصلت لاجابة واحدة القرآن كان السر الاوحد وكان الكتاب الأوحد لحياة مثلى
رحلة البحث والشك غالبًا ما تكون الأصعب، لكنها الأكثر صدقًا وإشباعًا. أن تصل إلى إجابة بأن القرآن هو الدليل الأوحد لحياة متكاملة، فهذا يعني أنك لم تكتفِ بما يُملى عليك، بل عشت معاناة البحث، ووجدت الحقيقة بنفسك. القرآن ليس مجرد كتاب ديني، بل هو خارطة طريق تعيد البوصلة الأخلاقية والمعرفية إلى مكانها الصحيح، تُجيب على الأسئلة التي تحير العقل وتروي عطش الروح. أسأل الله أن يزيدك يقينًا وثباتًا، وأن تكون تجربتك مصدر إلهام لمن لا يزالون في دوامة الحيرة.
@@IfixitIstore-q5l شكرًا على التعليق والاقتراح. موضوع تاريخ ظهور الأديان مثير ومليء بالتحليل والنظريات، لكن يبقى السؤال الأكبر: هل البحث في تاريخ الأديان يكفي لفهم جوهر الإيمان وفكرة وجود الله؟ ما نقدمه في السلسلة "من هو الله" ليس مجرد محاولة لسرد التاريخ، بل هو محاولة للتعمق في الفلسفة واللاهوت، وطرح تساؤلات كونية عن الخلق والغاية. تابع السلسلة، فالقادم سيتناول زوايا أعمق ويطرح رؤى مختلفة ربما تغيّر مفاهيمك أو تثريها.
کیف یعقل أن یکون خالقا ومدبرا ومصمما بهذه العظمة لا شغل ولا عمل ولا هم له من فوق سبع سماوات إلا هم تحقیق الرغبات الجنسیة لرجل مریض نفسیا،وینزل ذاك الإله لمستوی قواد وخطاب ودلال نساء؟؟!!
ألبرت أينشتاين قال أيضًا: 'العلم بلا دين أعرج، والدين بلا علم أعمى.' قد يكون رفضه لفكرة النرد تعبيرًا فلسفيًا عن النظام الدقيق في الكون، لكنه لم ينفِ وجود قوة عظيمة وراء هذا النظام. ربما لا يلعب بالنرد، لكنه وضع قوانين الفيزياء التي نعيش بها. ما رأيك في أن نستكشف هذا التوازن بين العلم والإيمان في حلقات قادمة؟ 😊
کیف یعقل أن یکون خالقا ومدبرا ومصمما بهذه العظمة لا شغل ولا عمل ولا هم له من فوق سبع سماوات إلا هم تحقیق الرغبات الجنسیة لرجل مریض نفسیا،وینزل ذاك الإله لمستوی قواد وخطاب ودلال نساء؟؟!!
عقل البشر لن يصل لقدرة الخالق عز وجل … لذلك نحن مسلمين لقدرته وحكمته اللانهائية… والعلاج والجواب في القرآن الكريم … عم يتسآلون عن النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون كلا سيعلمون… اكمل الايات وتعرف الجواب ولا يوجد داعي لاتباع الفلسفة
جزاك الله خيرًا على تعليقك، بالفعل، عقل الإنسان محدود أمام قدرة الخالق عز وجل. وحقًا القرآن الكريم هو مصدر الهداية والجواب الذي يرشدنا إلى الصواب. كما قال الله في القرآن: "عمّ يتساءلون عن النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون، وكل واحد منا يجب أن يسعى لفهم معاني الكتاب الكريم وتأمل آياته بعناية. فالفلسفة قد تقدم أفكارًا متعددة، ولكن لا شيء يعادل الهداية التي تأتي من الله سبحانه وتعالى.
الايمان ليس قفزة … الايمان مبني على العقل والشعور والحكمة والمنطق والآيات التي هي دلائل على قدرته سبحانه وتعالى… مثلا الايات في النحل والنمل …. ابحث تجد الحقيقة
ردك يتناول نقطة جوهرية في فهم الإيمان. بالفعل، الإيمان في الإسلام لا يُعتبر قفزة في المجهول بل هو بناء يعتمد على العقل والفهم. القرآن الكريم مليء بالإشارات إلى آيات كونية وطبيعية تهدف إلى تعزيز الإيمان بالله من خلال تأمل الإنسان في مخلوقاته. كما ذكرت عن النحل والنمل، هناك العديد من الآيات التي تدعو الإنسان للتفكر في الكائنات والطبيعة، مثل قوله تعالى في سورة النحل: "وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَىٰ النَّحْلِ" (النحل: 68)، التي تشير إلى النظام الدقيق في الكون والذي يعكس قدرة الخالق. الإيمان يعزز بتوجيه العقل نحو هذه الآيات والنظرة الدقيقة في مخلوقات الله، مما يفتح الطريق لفهم أعمق عن الخالق وعظمته.
كنتا كتقا ففتقناهما هنا الله يتكلم على خل كون وجل جلاله يكون خارج هدا رتق يعني لاينطبق عليه زمان وماكان هدا رتق أما خلق حياة على كوكب أرض فكانت أيته أن تكون ستت أيام
ما شاء الله، تعليقك يلمس إحدى الآيات الكونية التي تدل على عظمة الخالق وقدرته. قوله تعالى: "أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا" (الأنبياء: 30) يشير إلى بداية خلق الكون، وهو ما يتفق مع النظريات العلمية الحديثة حول نشأة الكون، كـ"نظرية الانفجار العظيم". أما عن مسألة الزمان والمكان، فالله سبحانه وتعالى فوق كل حدود الزمان والمكان، لأنه هو خالق الزمان والمكان. وقوله تعالى عن خلق الأرض في ستة أيام يوضح نظامًا وترتيبًا يدل على الإبداع الإلهي والحكمة البالغة. كل شيء جاء بقدر ووفق نظام دقيق. شكرًا لتسليط الضوء على هذا الموضوع العميق، وتذكيرنا بعظمة الخالق سبحانه وتعالى.
أفهم وجهة نظرك، ولكن من المهم أن نميز بين الإلحاد كاختيار فلسفي ناتج عن أسئلة عقلية أو علمية وبين الكراهية تجاه الأديان. العديد من الملحدين لا يتبنون هذا الموقف بسبب مشاعر سلبية تجاه الدين، بل بسبب تساؤلات حول وجود الإله وأسبابه. في النهاية، يجب أن نركز على الحوار البناء والاحترام المتبادل، فكل فرد لديه الحق في اختيار معتقداته الخاصة. من الأفضل أن نتناقش بعقلانية ونبتعد عن التعميمات التي قد تؤدي إلى الخلافات.
@@Urcutelove-s9z أفهم تمامًا أن هناك من قد يكون تأثر بتجارب شخصية أو ملاحظات عن الواقع المعاصر، ولكن من المهم أن نعلم أن الإيمان أو الإلحاد ليس فقط ناتجًا عن مواقف معينة من الأشخاص أو الجماعات. التاريخ الإسلامي مليء بالإنجازات العلمية والفكرية التي أثرت في العالم، ومن الطبيعي أن يتبنى كل فرد رؤيته الخاصة بناءً على تجربته ومعرفته. الحوار المتبادل والتفاهم أفضل من التعميم، ويجب أن يكون النقاش دائمًا قائمًا على الاحترام والموضوعية.
تعليقك يبدو وكأنه سؤال باللهجة المغربية. إذا كنت تشير إلى "كيف الله خلق الكون وما هو مصدره؟"، فهذا سؤال كبير وعميق. وفقًا للإيمان الديني، الله هو الخالق الذي أوجد الكون وكل ما فيه. كما ورد في القرآن الكريم، الله قال: "لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ" (غافر: 57). الإجابة على هذا السؤال تختلف بين الأديان والمفاهيم الفلسفية، ولكن من وجهة نظر دينية، الله هو الذي خلق كل شيء من لا شيء، وكان ذلك بإرادته وعلمه الكامل. تابعنا في سلسلة من هو الله ؟ لعلك تجد ضالتك هناك .
أنا الحمدلله مؤمن بوجود الله ولاكن عندي سؤال إلى الملحدين مع احترامي لكم وين المشكله إذا أمنت بوجود الله إذا انك ماتعترف بوجود الله وعندك ان عدتم بوجود الله والله وجوده وعدمه واحد فا وين المشكله إذا أمنت بوجوده
بعض الملحدين يرون أن الإيمان بالله ليس ضروريًا لأنهم يعتقدون أن الحياة لا تحتاج إلى تفسير ديني، ويعيشون حياتهم بناءً على المبادئ التي يؤمنون بها دون الحاجة إلى وجود إله. أما بالنسبة لمن يؤمنون بالله، فيعتبرون أن الإيمان ليس مجرد فكرة عابرة، بل هو جزء من فهمهم للكون والحياة. المشكلة التي قد تكون بالنسبة للبعض هي أن الإيمان بالله بالنسبة لهم ليس مجرد فكرة، بل هو جزء من بناء حياتهم وقيمهم. الإيمان يزودهم بالإجابة عن الأسئلة الكبرى مثل 'من أين جئنا؟' و'إلى أين نذهب؟' ويربطهم بشيء أكبر من أنفسهم. لذلك، بالنسبة للملحدين، إذا كانوا يرون أن الحياة يمكن أن تكون كاملة دون الحاجة للإيمان بالله، فهذا حقهم، بينما بالنسبة للمؤمنين، فإن الإيمان ليس مجرد خيار، بل هو جزء من هويتهم الروحية والفكرية.
- الأصل هو التوحيد منذ خلق الإنسان الأول و على مدى الحضارات و منذ قبل التاريخ و في كل مكان على الأرض، و تعدد الآلهة موضوع لاحق للسيطرة على البشر و دمج الملوك بالآلهة، و لا يوجد و لا دليل علمي واحد على أن الأصل هو تعدد الآلهة. - الإنسان الأول نزل على الأرض مجهز بعلم إلهي عظيم و متتطور، و الإنسان بعدوانه، و حروبه، دمر العلوم الأولى، و منذ القرن العشرين و نحن نشهد طفرة علمية جديدة، و لكن لا تزال ضعيفة، و مدمرة لهذا الكوكب. - هناك العديد من الأكوان، و السماوات، و خلق عظيم لم يسمعوا من قبل بالإنسان أو الأرض، الإنسان ليس محور الكون، نحن فقط جزء - الله تعالى خلق كل شيء، و يحبنا، و يريدنا أن نتصل به مباشرا، و نحسن من أنفسنا قبل الموت و الرجوع إليه. - الله تعالى يحبنا، و إليه المصير، فبحثوا عن الله، و أدعوكم لقراءة القرآن العظيم و احكموا بأنفسكم - أحبكم في الله
أحسنت في طرحك! بالفعل، التوحيد هو أساس جميع الأديان السماوية، والإنسان دائمًا في رحلة لاكتشاف الحقيقة ومعرفة خالقه. كما قلت، نحن جزء من خلق عظيم ونحن لا نعيش فقط من أجل الحياة الدنيا، بل لحياة أخرى بأعلى معايير أخلاقية وروحية. القرآن الكريم هو مصدر عظيم للحكمة والمعرفة، وعندما نغوص فيه بصدق ونية، نجد فيه الإجابات التي تروي عطش العقل والروح. حب الله لنا يتجلى في دعوته لنا للتوبة والتقرب، وفي فهمنا لهذه الرسالة نتحقق من معاني الحياة الحقيقية. أسأل الله أن يهدينا جميعًا للحق.
شكرًا على تعليقك القيم. بالتأكيد، القرآن الكريم هو كتاب الله المحفوظ والمرجع الأساسي لمن يسعى للحق والهداية. نسأل الله أن يجعلنا جميعًا من أهل القرآن العاملين به.
قد ثبتَت الأحاديث عن الرسول ﷺوآله في بيان صفة الصلاة عليه ﷺوآله في الصحيحين وغيرهما، ومن ذلك حديث كعب بن عجرة أنه قال: يا رسول الله أمرنا الله أن نصلي عليك.. فكيف نصلي عليك؟ فقال عليه الصلاة والسلام: قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
بما أنك تؤمنين بعدم وجود الله، فإنني أدعوك للتفكر بعمق في هذا السؤال: إذا كان الكون بكل هذا التعقيد والجمال من أصغر ذرة إلى أكبر مجرة، قد أوجد نفسه بالصدفة كما يزعم البعض، فأين دليل هذه الصدفة؟ العقل والمنطق يُحتّمان وجود خالق عظيم وراء هذا النظام الدقيق. حتى أعظم العلماء الذين حاولوا إنكار وجود الله انتهى بهم الأمر إلى التساؤل: من أين جاءت قوانين الطبيعة ذاتها التي يعتمدون عليها في تفسير كل شيء؟ تذكري، إنكار الحقيقة لن يغير من وجودها. أما الترقيع الحقيقي فهو أن تحاولي سد فراغ الأسئلة الكبرى في حياتك بمفاهيم سطحية لا تقود إلى إجابة. ربما يومًا ما، حين تواجهين هذه التساؤلات بصدق، ستدركين أن الله ليس فقط حقيقة، بل هو الإجابة التي كنتِ تبحثين عنها طوال الوقت.
هناك منطق ثابث وفزياء ثابثة وكمياء و الإنسان فهم هذه العلوم فبدأ يصنع ويطور ذرات وجزيءات لم تكن من قبل وصنع خضرا وفواكه وحيوانات لم تكن من قبل وصنع أدوية ولقاحات لإصلاح عيوب المرضى هذا هو الله في نظر باقي جميع الكاءنات@@History.from.another.planet
@@user-pf5ln7 آمين، ولك بالمثل. نسأل الله دائمًا الهداية للجميع والسير على طريق الحق. شكرًا على تعليقك واهتمامك، وأتمنى أن تستمر في متابعة المحتوى القادم، ففيه الكثير من النقاشات التي تسعى لتوضيح الحقائق والإجابة عن التساؤلات.
تعليقك يفتح بابًا لنقاش فلسفي عميق حول أصل الكون والوجود. القول بأن الله والكون "لم يُخلقا بل وُجدا دائمًا" يعكس توجهًا فلسفيًا يتعارض مع مفهوم الخلق الوارد في معظم الأديان، حيث يُنظر إلى الله على أنه الخالق الأزلي الذي أوجد الكون وكل شيء فيه. أما عن مفهوم "الوجودية غير المخلوقة"، فهو حقًا يتعارض مع طبيعة الإدراك الإنساني المبنية على مفهوم البداية والنهاية. البشر يميلون لتفسير كل شيء وفق حدود الزمان والمكان، وهو ما يجعل فكرة الأزلية أو الوجود الأبدي صعبة الفهم للكثيرين. من منظور ديني، الله أزلي وخارج عن حدود الزمان والمكان، بينما الكون له بداية، كما تشير الأدلة العلمية مثل نظرية الانفجار العظيم. هذا ينسجم مع التصور الديني للخلق، حيث جاء الكون إلى الوجود بإرادة خالق أزلي. نشكر لك طرح هذه الأفكار ونرحب بمزيد من النقاش المثري.
@ االبدايه لوجود الله ولوجود الكون ليس لها قناعه من قدره الإنسان المحدوده عقلياً عن الانفجار الكبير إذا فعلا حصل في وقت ما من الزمن فهو ليس اكثر من حدث في كون ليس له زمن بدايه. ومن ناحيه آخرى كيف يمكن خلق الفضاء المهد لكل الكائنات. أهل نعلم ونستطيع فهم مهد آخر قبل وجود الفضاء ؟ ومن منطلق حدود قدره الإنسان العقليه فهو لا يمكن ان يكون هناك كون ما قبل وجود الفضاء. محنه الإنسان هيه ان لكل شيئ بدايه ونهايه ولكننا نعلم ان الطاقه لا يمكن تدميرها ولا أنشائها ولاmatter cannot be destroyed. المحنه ان الإنسان يحاول معرفه ما هو ابعد من قدرته العقليه ومن هذا المنطلق نؤمن ان الله والكون وجدو دائماً
@@mohadelassi6079 طرحك يحمل أبعادًا فلسفية وعلمية عميقة، ويلامس جوهر تساؤلات الإنسان حول بداية الوجود وحدود قدرته على الفهم. لنحاول تناول النقاط الواردة في رد شامل: حدود العقل البشري: العقل البشري مدهش في قدرته على الاستنتاج والتحليل، لكنه يظل محدودًا أمام الأسئلة المطلقة مثل "كيف بدأ كل شيء؟" و"ما الذي كان قبل الفضاء والزمن؟". هذه الأسئلة تتجاوز التجربة البشرية والمعرفة المباشرة، مما يجعل من الطبيعي أن يعجز الإنسان عن إيجاد إجابات نهائية. هنا يظهر دور الإيمان بالله كإطار يفسر ما يتجاوز الفهم البشري. الانفجار الكبير: النظرية العلمية تقول إن الكون نشأ من نقطة كثيفة وصغيرة جدًا (التفردة) منذ حوالي 13.8 مليار سنة، وبدأ بالتوسع ليصبح الكون الذي نعرفه اليوم. هذه النظرية تُفسر نشأة الكون، لكنها لا تجيب عن السؤال الأكثر عمقًا: من الذي وضع القوانين الفيزيائية التي سمحت بحدوث هذا الانفجار؟ ومن أوجد المادة والطاقة التي كانت في البداية؟ هنا يُبرز الإيمان بالله كخالق ومُسبب أولي. الطاقة والمادة: العبارة "الطاقة لا تُخلق ولا تُفنى" تُعبّر عن قانون علمي (حفظ الطاقة)، لكنها تُطبَّق داخل الكون فقط. القانون نفسه لا يُفسر من أين جاءت الطاقة في الأصل. المؤمنون يرون أن الله هو مصدر كل شيء، بما في ذلك الطاقة والقوانين التي تحكمها. فكرة الأزلية: الإيمان بأن الله أزلي وليس له بداية أو نهاية يُفسر بشكل منطقي وجود الكون، إذ أن وجود خالق لا يخضع لقوانين الزمان والمكان يعني أن الزمان والمكان نفسهما قد خُلقا بإرادته. هذا الخالق لا يحتاج إلى مهد أو سبب، لأنه هو السبب الأول لكل ما وُجد. التوازن بين العلم والإيمان: كثيرون يرون أن العلم والإيمان ليسا متناقضين، بل مكملان لبعضهما. العلم يجيب عن "كيف" تحدث الأشياء، بينما الإيمان يجيب عن "لماذا". الكون بنظامه الدقيق وتعقيده يشير إلى وجود خالق حكيم أوجد هذه القوانين بدقة متناهية. الإنسان وحدود الفهم: مع عظمة العقل البشري، هناك تساؤلات تفوق قدرته، كالبحث في ما قبل الزمن أو فهم ماهية الخالق. هذه الأسئلة لا تُضعف الإنسان بل تؤكد حاجته إلى الإيمان بشيء أكبر منه. الإيمان بأن الله والكون قد وُجدا دائمًا لا يتناقض مع العلم، بل ينسجم معه. العلم يدرس تفاصيل خلق الكون، والإيمان يمنح هذه التفاصيل معنى وغاية. الإقرار بحدود العقل البشري يدفعنا للتواضع أمام عظمة الخالق الذي لا تحيطه عقولنا المحدودة، ولكنه أظهر لنا بديع صنعه في الكون وعبر رسالاته السماوية.
ما ذكرته عن "دوكينز" يعكس الفكرة التي يتبناها كثيرون في نقد الماديّة العلمية، التي تقتصر على النظر إلى الظواهر المادية فقط. لكن في الأديان السماوية، مثل الإسلام، تعتبر النفس والروح جزءاً أساسياً من الكائن البشري وتُفهمان على أنهما لا يمكن إدراكهما بسهولة بالعقل البشري وحده. النفس في الفلسفة الإسلامية تُعتبر جزءًا من الإنسان الذي يرتبط بالنية والأفعال. وهي ميدان الصراع بين الخير والشر، وتُختبر من خلال ما يختاره الفرد من سلوكيات وأفعال. الله سبحانه وتعالى يقول في القرآن الكريم: "وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا" (الشمس: 7-8)، مما يعني أن النفس لها جانبين: فطريّة تميل نحو الخير أو الشر. أما الروح، فهي من أمر الله، وليست جزءًا من المكونات المادية التي يمكن قياسها أو رؤيتها. قال تعالى في سورة الإسراء: "وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي" (الإسراء: 85). الروح هي ذلك العنصر الذي يحيي الجسم ويمنحه الحياة، وعندما يغادر الروح الجسد، يتوقف الإنسان عن الحياة. لذلك، رغم أن العلم قد يكون قادرًا على تفسير الجوانب المادية لجسم الإنسان، إلا أن الروح والنفس تظل خارج نطاق الفهم المادي، ويعتقد المؤمنون أنها جزء من الغيب الذي لا يمكن للإنسان إدراكه بشكل كامل. وللعلم انا اعمل علي حلقة من اكثر من شهرين ولم استطع إنهاءها حتي الآن وفيها جزء عن الروح والنفس فعلا, وأتمني ان تتابعها فأنا اعتبرها من أقوي حلقات القناة أن شاء الله . فبها الكثير والكثير من الاشياء التي سوف تغير مفهومك علي محتوي الحلقة الاصلي .
انت تخلط بين الإله و الله. وكيف للأغريق ان يقولون الله وهم لا يعرفونه. الإله يختلف حسب المكان. وتسميته تختلف. المرأة التي صلت الى الله لكي تشفى وهي ليست مسلمة. هل هي تواصلت مع الله او مع يسوع او مع يهوا.. من من كانت تطلب الشفاء؟ والإله ايضا عند الهنود ليس الله، بل كريشنا. وعند الزرادشتيين اهورامزدا.. انت مرة تقول الإله، ومرة تقول الله. مع ان الله هو مع المسلمين فقط.
طرحك مثير للاهتمام، لكن يبدو أنك تخلط بين المفهوم الإلهي في الثقافات المختلفة وفكرة التوحيد المطلق. الإله في الأديان القديمة كان يُمثل الطبيعة أو القوة العليا، بينما كلمة الله تجسد مفهومًا موحدًا للإله الحق في الأديان السماوية، خصوصًا في الإسلام. المرأة التي صلت قد تكون نادت خالق الكون بفطرتها، لأن الحاجة إلى الإله في لحظة ضعف تتجاوز الأسماء والألقاب وتصل إلى الحقيقة الواحدة. تابع الحلقات القادمة، ربما تجد الإجابات التي تبحث عنها.
الحديث عن الله يجب أن يكون بعظمة واحترام يناسب مقامه الإلهي، سواء في الإسلام أو أي دين آخر. إذا شعرت بأن الكلام يشبه الوصف البشري، فهذا سوء فهم؛ نحن نستخدم اللغة البشرية للتعبير عن أمور لا يمكن للعقل البشري أن يدركها بشكل كامل. الله سبحانه وتعالى فوق كل تصور بشري، ونحن نبحث فقط عن الكلمات التي تليق بجلاله وعظمته.
ه 🕋 ان كان هاذا الله موجودا كما يدعي المؤمن رحيم بعباده اذا لما وضع الظلم والقهر والحروب والكوارث من زلازل وفياضانات واوبءة التي لا تفرق لا بين مؤمن او كافر ولا بين كبير ورضيع وزلزال سوريا وتركيا الذي اودى بحياة الالاف الابرياء وفياضانات المهولة( لمدينة ذرتة الليبية ) واغلب سمانها من حفظة كتاب الله ؟ ه ه و لماذا هاذا الخالق خلق كل واحد منا وجبة لكاءن اخر ه ه لماذا نقتل كاءنات لنعيش نحن ه ه لماذا خلق قانون الغاب والغزالة الوديعة واجمل النساء توصفن بالغزالة عيونا وشكلا ورشاقتا ونهايتها الماساوية اما بين فك نمر او اسد او تمساح ضار او ضباع تلتهمها جماعة وهي ((حية تترنح وتستغيت )) ه ه ه لماذا خلق الامراض المستعصية والمزمنة لماذا خلف المعاقين ذهنيا وبدنيا والملتسقين جسديا ومبتوري الاطراف والكفوفي البصر يتعدبون مند ولادتهم هم وذويهم اي ذنب او معصية اقترفوه ه ه هاذا اللاه المزعوم حتى ارزاقه لم تكن عادلة بين مخلوقاته فيهم من بالغ في عطاءه لهم بلاحساب غناء ونعيم وثرف وبدخ وتبدير ومنهم لم يعطف عليهم لا بمال ولا بصحة ولا حتى بوجه جميل ولا بارض تليق للعيش الكريم أنظر الى شمال الكرة الأرضية بجمال أراضيها ووفرة خيراته وبياض وجمال ورقي وخلق ونبل اهله وانظر الى الجنوب وافريقيا الكءيبة الباءسة والمحرونة من كل شيء بشاعة الشكل والمظهر قهر وفقر وجهل وتخلف فيهم من يشبه القردة شكلا وتصرفا حتى ارضهم قسمتها لهم مع الحياوانات الضارية والصحارى المقفرة ملحد ناكر لوجود ربكم الخرافي
أولًا، فيما يتعلق بالمعاناة والظلم والكوارث: لقد طرح الله في القرآن الكريم أن الحياة في هذا العالم هي امتحان. قال تعالى في سورة الملك: "الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً". الظلم والكوارث ليست دليلًا على غياب الله أو قسوته، بل هي جزء من الاختبار الذي يواجهه البشر. يعاني الجميع، المؤمن والكافر، الكبير والصغير، في هذا العالم، ولكن هذه المعاناة قد تحمل في طياتها دروسًا، سواء كانت تتعلق بالصبر أو التوبة أو الرحمة. ثانيًا، لماذا الخالق خلق مخلوقات تتسبب في الألم: الوجود الحيواني والقانون الطبيعي جزء من النظام الكوني الذي خلقه الله. حتى في الطبيعة، حيث توجد قوانين بقاء، يبقى الله هو الذي يحدد موازين هذا الكون بما يراه حكمة. لا أحد منا يستطيع أن يفهم تمامًا الحكمة الإلهية في خلق هذه الظروف، ولكننا نؤمن أن الله تعالى لديه حكمة ورحمة في تدبيره. ثالثًا، لماذا خلق الله الفوارق بين الناس: الله سبحانه وتعالى خلق البشر مع اختلافات في القدرات والفرص، وهذه الفوارق يمكن أن تكون اختبارًا لنا. في الإسلام، يُطلب من المؤمنين أن يكونوا رحيمين مع الفقراء والمعاقين والمرضى، ويشجعون على العدالة والمساواة، ولكننا نعلم أن الحياة في هذا العالم ليست عادلة بشكل دائم، ولكن العدالة في الآخرة هي ما يضمنه الله للمؤمنين. رابعًا، هل الله غير عادل في الأرزاق؟ الله هو الذي يوزع الرزق بقدرته، وهو الأعلم بما يصلح لكل فرد. ما قد يبدو لنا ظلمًا أو قسوة في توزيع الأرزاق قد يكون في الحقيقة اختبارًا للبعض وسببًا في تطور آخرين. هناك من يواجه الفقر في الدنيا، ولكن قد يجد الفرج والنعيم في الآخرة. وأخيرًا، لماذ خلق الله المعاقين أو المرضى؟ الضعف الجسدي أو العقلي ليس دليلاً على قسوة الله، بل هو اختبار للإنسان والمجتمع في تعاملهم مع من هم في حاجة. الإسلام يعلّم العناية بالضعفاء والمساكين، وهذا جزء من موازين الله في اختبار الصبر والرحمة. الإيمان بالله يقتضي قبولًا بالغيب والإيمان بحكمة الله التي قد تكون أكبر من قدرتنا على الفهم. الله عز وجل ليس في حاجة إلى تفسير من البشر لوجوده وحكمته، وكل ما يحدث في هذه الحياة هو جزء من دورة امتحانية، والفوز في الآخرة هو الهدف الحقيقي.
@@History.from.another.planetه شكرا على الجواب لكن لم يقنعني طرحك وجد الدين عندما التقى اول مخادع بأول غبي شيءان الأكثر تواجدا على سطح الأرض الأكسجين والأغبياء الأغنياء لم يتركوا شيءا للفقراء سوى الله كل الديانات كدب وخزعبلات واساطير تافهة صناعة بشرية بامتياز اطول كدبة اطالت على البشرية الى يومنا هاذا
اولا لاصدقك القول عند رؤية عنوان الفيديو استغربت واستغفرت وقلت ماذا حدث له؟ هل هناك امر ما؟ بحكم انني متابعة لمنشوراتك بعدها تفطنت لما تريد الوصول له لكن حبذا لو كان العنوان مثلا: الله في الاديان السماوية الثلاثة أو الله في الحضارات القديمة أو غير ذلك.... لانه منذ الوهلة الاولى قد يفكر المشاهد خصوصا الذي لا يتابع منشوراتك انك ملحد او من الديانات الاخرى او غير ذلك وسامحني اذا تطاولت وتجاوزت الحد في التعليق اخي الكريم لكن لم اجد الكلمة التي اوصل بها لك المغزى لا غير فنحن في مجتمعات مختلفة ذات افكار متعددة وانك اعلم بها مني ثانيا الله هو ربي وربك ورب العالمين مالك كل شيء خالق كل شيء الواحد الاحد لا شريك له...... والقائمة طويلة بتعدد اسمائه وصفاته ثالثا ما اثار الجدل قديما ولا يزال لحد الساعة هو تساؤلات الفلاسفة القدامى الجاهلين بحقيقة الله وحقيقة كونه وما فيه لانهم درسوها ولازالوا يدرسوها الان في الجامعات والمدارس... وغرسوها في جيلهم وتبعتهم الاجيال من ورائهم ولهذا عندما تناقش طالب او كاتب او مؤرخ او فيسلوف او استاذ او... يكون ميله بالذات بعيدا عن الله او مما يريد الخروج من الملة كما يحدث مع بعض المسلمين حاليا وانت ادرى بذلك يجادلك بان تمده بادلة على حقيقة وجود الله وحقيقة انه صنع هذا الكون وفعل فيه كذا واتى فيه بكذا وانه كذا وكذا.... ولهذا في نظري هم سبب هذه المشكلة العويصة التي تعاني منها كل الامم مثقفة كانت او غير مثقفة اقصد من ناحية الرصيد الفكري الثقافي التربوي وتركوا بصمة الحادهم وكفرهم بافكارهم وتساؤلاتهم الغير منطقية التي لازال الناس للان يطرحوها ولهذا في الحقيقة الموضوع الذي تطرقت له اليوم جد عميق وصعب الجدال فيه خصوصا مع غير المسلمين
@@Lylash0902 شكرًا لتعليقك القيّم وتوضيح رؤيتك المتعمقة حول الموضوع. طرح عنوان مثل "من هو الله؟ وهل الله فكرة ام حقيقية؟" لم يكن للتشكيك في وجود الله - حاشا لله - بل لإثارة التساؤل وفتح باب النقاش بأسلوب يلفت انتباه الجميع، مسلمين وغير مسلمين، بهدف الوصول إلى الحقيقة بأسلوب منطقي وعلمي. الله سبحانه وتعالى كما ذكرتِ هو الواحد الأحد، خالق كل شيء، الذي لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار، ولطالما كانت الإشكالية لدى بعض الفلاسفة والمفكرين هي محاولة تعريف الله بالعقل المحدود الذي لا يمكن أن يستوعب اللامحدود. الدين الإسلامي يقدم الله بوضوح: "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ"، فلا تُقاس ذاته ولا تُدرك كنهه. أما التساؤلات الفلسفية القديمة، فهي نتاج العقل الإنساني عندما يبتعد عن الوحي ويتكل على التفكير المجرد وحده. هؤلاء الفلاسفة حاولوا تفسير الكون والخالق بناءً على علومهم الناقصة وتصوراتهم المحدودة، مما أدى إلى ظهور الشكوك والافتراضات المغلوطة. الإسلام يعالج هذا الأمر بشكل متوازن، فيدعو إلى التفكر في آيات الله في الكون كدليل عقلي على وجوده، لكنه يضع حدًا للعقل في محاولة إدراك ذات الله، لأن ذلك فوق طاقة البشر. هذه الحلقة لم تهدف إلى الإجابة فقط، بل إلى دفع المشاهد للتفكير، وإلى إدراك أن الله لا يمكن أن يُختصر في تعاريف الفلاسفة أو تساؤلاتهم، بل هو الحقيقة المطلقة التي تتجاوز كل خيال أو فرضية. وأختتم بقوله تعالى: "وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ وَفِي أَنفُسِكُمْ ۚ أَفَلَا تُبْصِرُونَ". يسعدني أنك تتابعين الحلقات وأقدّر اقتراحك بشأن العنوان ، بالفعل اقتراحك للأسم سوف يكون للحلقة القادمة فهي سوف تتناول الله في الديانات السماوية والبيانات الأخري .
کیف یعقل أن یکون خالقا ومدبرا ومصمما بهذه العظمة لا شغل ولا عمل ولا هم له من فوق سبع سماوات إلا هم تحقیق الرغبات الجنسیة لرجل مریض نفسیا،وینزل ذاك الإله لمستوی قواد وخطاب ودلال نساء؟؟!!
"شكرًا على تعليقك. الحوار والنقاش حول مثل هذه القضايا هو فرصة للتفكر والتعلم، وليس مسألة 'مسكنة' أو ضعف. لكل منا وجهة نظر، وأنا هنا أشارك رأيي بناءً على ما أؤمن به وما يدعمه العقل والمنطق. إذا كان لديك رأي آخر أو إضافة تثري النقاش، فأنا أرحب بسماعها. التفاعل المثمر هو الذي يُخرجنا جميعًا بأفكار جديدة ووعي أعمق."
من المؤسف أن يكون هناك من يستخف بمعتقدات الآخرين بهذه الطريقة. لكل شخص الحق في اختيار معتقداته، ولكن لا يجب أن نصل إلى إهانة أو التقليل من شأن الآخرين بسبب اختلافنا في الرأي. الإيمان ليس أمرًا مرتبطًا بالشكل أو الفهم السطحي، بل هو تجربة عميقة وشخصية للكثير من الناس حول العالم. الاحترام المتبادل هو الأساس في أي نقاش.
@History.from.another.planet مصيبة المؤمنين بالاديان وخاصة المسلمين يستبيحون دم كل من يخالف معتقدهم ويستحلون أموالهم واعراضهم ويصفون غير المؤمنين بالكلاب والحمير وأبناء الزنا لاكن عندما يقوم الآخرون بأنتقاد خرافاتهم كلهم يقولو نفس كلامك من الاخر من حق أي شخص انتقاد اي فكرة او معتقد طالما لم يؤزي غيره
هل الله موجود سوال غلط هو سبب ضلال ابن عربي و تلميده امام الغزالي. حيت الله عز وجل هو من خلق الوجود هو الاول والاخر والضاهر والباطن. اي الزمن خلقه الله ولا يتحكم الزمن في الله عز وجل الله خارج نطاق الوجود حيت هو من من خلق الوجود و اوجده نحن الان نعيش في الماضي وقد قامت الساعة
هل الله موجود سوال غلط هو سبب ضلال ابن عربي و ترميده امام الغزالي. حبت الله عز وجل هو من خلق الوجود هو الاول والاخر والضاهر والباطن. اي الزمن خلفه الله ولا يتحكم اةزمن في الله عز وجل الله خارج نطاق اةوجود حبت هو من اوجده نحن الان نعيش في الماضي وقد قامت الساعة
ردك يتناول نقطة مهمة في فهم ماهية الله وعلاقته بالزمن والوجود. الله عز وجل كما ورد في القرآن الكريم، هو "الأول والآخر" و"الظاهر والباطن"، وهذا يشير إلى أن الله ليس محصورًا في الزمان والمكان، بل هو خارج نطاقهما. الزمان والمكان من خلق الله، والوجود نفسه لا يتحدد بهما بالنسبة له. بالنسبة لابن عربي والغزالي، لكل منهما رؤيته الخاصة في الفلسفة والتصوف، وكان لهما تأثير عميق في الفكر الإسلامي. ابن عربي كان يُؤمن بوحدة الوجود، بينما الغزالي كان يتبنى رؤية أكثر تقليدية في تفسير العلاقة بين الله والكون. من المهم أن نفهم أن مفهوم الله في الإسلام لا يتأثر بالزمان والمكان، بل هو الخالق الذي لا يشبهه شيء في الوجود.
لااله الا الله وحده لااله الا الله العلي الكبير
ما شاء الله، جزاك الله خيرًا على هذه الكلمات الطيبة! "لا إله إلا الله" هي الشهادة التي تقرّ بالوحدانية لله، وهي أساس العقيدة الإسلامية. نرددها في كل صلاة وكل لحظة لتؤكد إخلاصنا لله وحده، الذي لا شريك له، العلي الكبير.
@History.from.another.planet الحمد لله علي نعمة الإسلام
بارك الله فيك اخي وحفضك من كل شر
استمر في محتواك وجعله الله في ميزان حسناتك♥️
جزاك الله خيرًا على كلماتك الطيبة ودعواتك المباركة. أسأل الله أن يحفظك من كل سوء، وأن يجعلك دائمًا في خير وسلام. دعمك يشجعني على الاستمرار في تقديم محتوى هادف ومفيد، وأسأل الله أن يبارك لنا جميعًا في أعمالنا. ♥
ايات الله موجود في انفسنا والدلائل كثيره فالذي خلق لك انف خلق لك هواء وخلق لك فم واسنان واوجد الطعام وهكذا يريهم اياته في انفسهم حتى يتبين لهم الحق كل من بترك طريق الله نهايته ستكون مأساه فالموت وراءكم حتى وان رديتم الى ارذل العمر وتصبح انسان ضعيف لابقوى على شئ
بالفعل، كل شيء حولنا وفي أنفسنا هو دليل على قدرة الله وعظمته. إن الله يرسل لنا آياته في كل شيء، بدءًا من خلقنا وحتى التفاصيل الصغيرة التي نأخذها كأمور بديهية. الحياة والموت في يد الله، ونحن مجرد مخلوقات ضعيفة في هذا الكون الواسع. لذا علينا أن نتأمل في عظمة الخالق وأن نتبع طريق الحق الذي يؤدي إلى السعادة الأبدية. أسأل الله أن يهدينا جميعًا إلى سبيله الصحيح."
بسم الله الرحمن الرحيم
وجعلنا السماء سقفاً محفوظاً
وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ
النَّجْمُ الثَّاقِبُ
وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون-
قال تعالى: "وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ * ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ * ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ" (المؤمنون، آية: 12 ـ 14
جزاك الله خيرًا على هذه المشاركة القيمة. الآيات التي ذكرتها تظهر عظمة خلق الله سبحانه وتعالى ودقة صنعه في الكون وفي خلق الإنسان. هذه الآيات تدعونا للتفكر في عظمة الخالق وقدرته على الإبداع. كما قال تعالى: 'فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ' [المؤمنون: 14].
نسأل الله أن يزيدنا جميعًا إيمانًا ويقينًا بتأمل آياته في أنفسنا وفي الآفاق.
الله هو الانسان في نظر جميع باقي الكائنات وهي تعلم ذلك جيدا
@@Karawan-d4q ممكن توضيح
🎉❤شكرا جزيلا لكم على التوضيحات
على الرحب والسعة.
سعيد أن التوضيحات كانت مفيدة لك. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى أو تحتاج إلى مزيد من التفاصيل، فلا تتردد في طرحها. نحن هنا دائمًا لمساعدتك.
لا اله الا الله وحده لا شريك له الملك وهو على كل شيء قدير ❤
العلم قوانين وبديهيات ينتج معرفة، وبحسب الهدف تكون طريقة التفكير ونوع وكم المعلومات، لهذا السبب لا تجد ملحدا يفكر في مسألة كيف ظهرت حياة عاقلة في مادة وطاقة ليس فيهما عقل افضل من عقل الإنسان صانع الحضارة ؟ ولن تجد مسلما يفكر في مسألة كيف الله الحفيظ اهمل رسالته مرتين قبل عام الفيل ؟
حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر وهو الخالق الصادق في كلامه ووعوده حتما ووجوبا.
أنت على صواب في طرحك حول حتمية وجود الإله، ولكن يبقى السؤال الأعمق هو: كيف نفهم هذه العلاقة بين الإله والحياة العاقلة؟ إذا كان العقل البشري هو الأداة التي نفكر بها ونستنبط منها القوانين، فهل هو حقًا أفضل من عقل الخالق؟ أما بالنسبة لمسألة إهمال الله لرسالته، فربما يكون الأمر أعمق مما نتصور. هناك تفسيرات دينية وفلسفية قد تفتح لنا أفقًا أوسع لفهم المقاصد الإلهية. قد لا نرى الصورة كاملة، لكن تلك الأسئلة تظل محركًا للبحث والفهم.
اهم قضية كونية بخصوص موضوع الايمان هي ماصرح به ابوالحسن الاشعري كاول عالم لاهوت في التاريخ يصرح بأن الله غير محدود بالزمان والمكان
شكرًا لتعليقك وإشارتك إلى هذه النقطة الجوهرية المتعلقة بالإيمان. ما طرحه أبو الحسن الأشعري حول أن الله غير محدود بالزمان هو بالفعل إحدى القضايا العميقة التي تميز العقيدة الإسلامية عن العديد من الفلسفات واللاهوتيات الأخرى.
الإسلام يؤكد أن الله سبحانه وتعالى خالق الزمان والمكان، وهو فوق قيود المادة والزمن. في القرآن الكريم نجد الإشارة إلى هذا المفهوم بوضوح في قوله تعالى: "هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ" (سورة الحديد: 3)، مما يعني أنه لا بداية له ولا نهاية، فهو أزلي أبدي.
أبو الحسن الأشعري، كعالم كلام، دافع عن هذا الفهم بأسلوب عقلي ومنطقي، ورد على الفرق التي حاولت تصوير الله بصفات تقيده أو تشبهه بالمخلوقات. طرحه بأن الله غير محدود بالزمان يعزز مفهوم تنزيه الله عن أي نقص، ويثبت أن إدراك كماله يتجاوز التصورات البشرية.
هذه النقطة ليست مجرد نظرية لاهوتية، بل لها انعكاسات عملية على فهمنا للعلاقة مع الله. فهي تجعلنا ندرك أن الله دائم الحضور، وأن الزمن لا يقيد إرادته أو أفعاله، ما يمنح المؤمن شعورًا بالاطمئنان إلى أن الله يدير أمور الكون بحكمة لا تنقطع.
نقاش مثل هذه القضايا يثري الفكر ويعمق الإيمان، ويجعلنا نتأمل أكثر في عظمة الله. شكرًا على إثارة هذا الجانب المهم!
الحمدلله على نعمة الإسلام والحمدلله الذي خلقنا من أمة مسلمة ويغنينا برحمته ونعمه ورزقه..أسأل الله ان يثبتنا في الدين والصلاة وان يجعلنا أكثر التزاما وقربا منه...شكرا على هذا المحتوى العظيم اتمنى لك التوفيق في انتظار المزيد 🎉
@@romiroro1693
الحمد لله دائمًا وأبدًا على نعمة الإسلام والهداية، ونسأل الله أن يثبتنا جميعًا على الحق ويرزقنا الإخلاص في القول والعمل. شكرًا جزيلًا لكلماتك الطيبة والدعاء الجميل، فهذا ما يشجعني دائمًا على الاستمرار. أسأل الله أن أكون عند حسن ظنك وأقدم ما يليق بتطلعاتكم. ترقب المزيد قريبًا بإذن الله، وأتمنى لك الخير والتوفيق دائمًا.
🏴☠️☠🏴☠️☠🏴☠️
@Love.777Sarah وهنا مش مبسوطة ، لا انا كدة تهت منك .
السؤال هو هل خالق هذه الاكوان، كلم البشر بواسطة او مباشرة ؟ و ماهو دليل اللذين زعمو ذالك ؟
سؤال في غاية الأهمية. كل الأديان السماوية تؤكد أن الخالق كلّم البشر سواء مباشرة كما في قصة النبي موسى عليه السلام، أو بواسطة الوحي عبر أنبياء ورسل. الدليل يكمن في الرسائل التي أتى بها هؤلاء الأنبياء، وفيما تركوه من تعاليم وقوانين أخلاقية تميّزت بالسمو والخلود. القرآن الكريم، على سبيل المثال، يعدّ دليلاً ثابتاً ومستمراً منذ أكثر من أربعة عشر قرناً ببلاغته ومعجزاته العلمية والتشريعية. السؤال الآن: هل يمكن لمثل هذا الكتاب أن يكون من صنع بشر؟
نعم كلمهم بواسطه وحي وهوا جبريل وكلم موسى تكليما وهذه كرامه حصل عليها النبي موسى عليه السلام
@@احمدالعراقي-ع8خ8س إجابة صحيحة! بالفعل، الله سبحانه وتعالى تواصل مع البشر بطرق مختلفة. كما ذكرت، في حالة النبي موسى عليه السلام، كان التكليم مباشرًا، حيث كلمه الله بدون واسطة. أما في حالات الأنبياء الآخرين، فقد تم التواصل عن طريق الوحي بواسطة جبريل عليه السلام، كما كان الحال مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم. هذه الطرق المختلفة في الوحي كانت وسائل يُعلن من خلالها الله إرادته وتعاليمه للبشرية.
من جهة أخرى، يظل القرآن الكريم معجزة حية وشاهدة على صحة هذا الوحي، بما يحتويه من حكم وتشريعات لم تكن لتُدرك أو تُثبت بالعلم في زمان نزوله.
@@احمدالعراقي-ع8خ8س جزاك الله خيرًا على مداخلتك. بالفعل، الله سبحانه وتعالى كلم بعض أنبيائه بالوحي، ومنهم من كلمه مباشرة، مثل النبي موسى عليه السلام، وهذه كرامة عظيمة. جبريل عليه السلام هو رسول الله الذي حمل الوحي إلى الأنبياء. اللهم نسأل الله أن يزيدنا علمًا ويقينًا، وأن نقتدي بسيرتهم الكريمة.
@@احمدالعراقي-ع8خ8س بالفعل، كل شيء حولنا وفي أنفسنا هو دليل على قدرة الله وعظمته. إن الله يرسل لنا آياته في كل شيء، بدءًا من خلقنا وحتى التفاصيل الصغيرة التي نأخذها كأمور بديهية. الحياة والموت في يد الله، ونحن مجرد مخلوقات ضعيفة في هذا الكون الواسع. لذا علينا أن نتأمل في عظمة الخالق وأن نتبع طريق الحق الذي يؤدي إلى السعادة الأبدية. أسأل الله أن يهدينا جميعًا إلى سبيله الصحيح."
الله موجود وعلى راي الانسانى أعظم دينتين المسيحية والإسلام أخلاقيا وإنسانية ومفهوم الإله
اتفق معك تمامًا، فالمسيحية والإسلام قدمتا للعالم قيمًا أخلاقية عظيمة ومبادئ إنسانية راقية. فكرة الإله في كلا الديانتين تعكس معنى الرحمة والحكمة الإلهية. شكرًا على تعليقك العميق، وأتمنى أن تستمر في متابعة الحلقات القادمة التي سنناقش فيها هذا الموضوع بشكل أكثر تفصيلًا .
😂😂😂
@Love.777Sarah شكلك مبسوطه 🤔 بس مش عارف احدد ان كان دة كويس ولا لا
السؤال الأهم ماالذي يثبت أن أله الذي يؤمن به المسلمين هو الاله الحقيقي
السؤال الذي طرحته يعد من الأسئلة العميقة التي تستحق تفكيرًا جادًا. وفيما يتعلق بإثبات أن الله الذي يؤمن به المسلمون هو الإله الحقيقي، يمكننا النظر في عدة جوانب تدعم هذا الاعتقاد من وجهة نظر إسلامية وفكرية.
1. الوحدانية المطلقة
الإسلام يضع مفهوم الوحدانية في صلب عقيدته. في القرآن الكريم، وردت الآية الكريمة:
"اللَّهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ" (سورة آل عمران، آية 2). هذه الآية تشير إلى أن الله هو الوحيد الذي يستحق العبادة، وأنه لا يوجد شريك له. وهو القائل أيضًا: "قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ" (سورة الإخلاص، آية 1). هذه الوحدانية تعني أن الله ليس له مثيل، ليس كمثله شيء، ويستحيل أن يتخذ إله آخر أو شريكًا معه في ربوبيته أو أسمائه وصفاته.
2. الرسالة السماوية المستمرة
في الإسلام، الله هو من أرسل جميع الرسل إلى البشرية، بدءًا من آدم عليه السلام، وصولًا إلى محمد صلى الله عليه وسلم. القرآن الكريم يذكر ذلك:
"مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ" (سورة الأحزاب، آية 40). هذا يشير إلى أن رسالة الله استمرت عبر العصور، وجاءت في النهاية رسالة الإسلام باعتبارها آخر الرسالات. وقد تم حفظ القرآن الكريم من التحريف بفضل وعود الله في كتابه: "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" (سورة الحجر، آية 9).
3. الآيات والمعجزات القرآنية
القرآن الكريم يُعتبر أكبر معجزة أرسلها الله للبشرية. لم يتغير أو يُحرف عبر العصور، بل هو محفوظ كما هو منذ أكثر من 1400 سنة. وهذا يُعد من أوجه الإثبات الملموسة التي تشهد على حقيقة الدين الإسلامي. ومن المعجزات التي وردت في القرآن أيضًا:
الغيبيات: مثل الحديث عن يوم القيامة، الجنة، والنار، مما يُثبت علم الله بما يحدث في المستقبل.
التطور العلمي: هناك العديد من الآيات التي تدل على معرفة عميقة بالكون والطبيعة التي لم تُكتشف إلا في العصر الحديث، مثل التوسع الكوني، والخلق من الماء، وتكوين الإنسان في رحم أمه.
4. الطبيعة الخلقية والتسلسل العقلي
الله الذي يؤمن به المسلمون هو الإله الذي خلق كل شيء، وحفظ النظام الكوني بشكل دقيق لا يمكن للإنسان تفسيره إلا بإرجاعه إلى إرادة خالق عليم حكيم. الكون بشكله الهائل والمعقد، مع القوانين الطبيعية التي تنظم حياته، تثير التساؤلات حول كيفية تناغم كل ذلك بدون خالق حكيم. في القرآن نجد دعوة للتفكر في الكون وأسراره:
"وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ" (سورة الذاريات، آية 22).
5. الشهادات العقلية
من خلال التأمل في الحياة، يدرك المسلمون أن الله هو الذي خلق الإنسان والكون وأنه صاحب الإرادة المطلقة في تحديد مصيرهم. الشهادات العقلية مثل كون الإنسان يتقلب بين فترات من القوة والضعف، أو الهدوء والاضطراب، تجعله يدرك أن هناك قوة عليا تشرف على حياة البشرية.
6. تجربة الإنسان الشخصية
العديد من المسلمين يشهدون أن إيمانهم بالله عز وجل قد منحهم الراحة النفسية والسكينة. فالتجربة الشخصية والعلاقة مع الله من خلال الصلاة والدعاء تعتبر من الأدلة الحية على وجوده، مما يعزز إيمانهم.
7. المقارنة بين الأديان
الإسلام يميز نفسه بكونه خاتم الأديان، حيث جاء ليصحح المفاهيم التي اختلطت في الأديان السابقة، مثل المسيحية واليهودية. القرآن الكريم يقدم نفسه كدليل كامل ومتجدد من الله، ويقول:
"وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" (سورة الأنبياء، آية 7).
8. التوحيد في العبادة
إله المسلمين هو الإله الذي يطلب العبادة الخالصة دون أي شريك أو شبهة. الإسلام يحث على أن يكون المؤمن مخلصًا لله في عبادته دون وسطاء، فيقول الله في القرآن:
"وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ" (سورة غافر، آية 60).
9. العدالة الإلهية
أحد مفاتيح التوحيد في الإسلام هو عدالة الله في خلقه، حيث لا ظلم عنده. ويعتمد المسلمون على القيم الأخلاقية التي يضعها الله للإنسانية، وهذه القيم مرتبطة بشكل وثيق بالعدالة الإلهية.
10. الإجابة على التحديات الدينية
الإسلام يُظهر دائمًا قدرة الله في تصحيح التوجهات الخاطئة التي تحاول التلاعب برسالته. هذه القدرة تظهر أيضًا في كيفية حفظ القرآن والشريعة.
11. خاتم الأنبياء
الإسلام يرى أن محمدًا صلى الله عليه وسلم هو آخر الأنبياء الذين جاؤوا لتقديم رسالة الله للبشرية، بما يتوافق مع الوعد الإلهي الذي تم في القرآن.
العديد من المسلمين يشهدون أن إيمانهم بالله عز وجل هو الطريق الحق، بناءً على التوحيد الخالص، وحفظ الوحي الإلهي في القرآن الكريم، والعديد من الآيات التي تدل على حكمة الله وقدرته المطلقة. إيمانهم يقوم على أساس قوي من العقل والتجربة الشخصية، ومن خلال النظر إلى الواقع الكوني والشرائع الإلهية المتكاملة.
مازلت ابحث منو هو الله. 😢 ودي اعرف الحقيقة
رحلة البحث عن الله هي من أعمق وأهم الرحلات التي يمكن لأي إنسان أن يخوضها. الله ليس بعيدًا عنك، وهو أقرب مما تتصور، فقط ابحث بقلب صادق وعقل منفتح وستجد الحقيقة. أدعوك لمتابعة الحلقات القادمة، حيث سنناقش هذا الموضوع بتفصيل قد يساعدك في رحلتك. أسأل الله أن ينير طريقك ويهديك إلى اليقين.
الله هو اسم الرب الذي خلق
@@ElabdGazbour بالفعل، 'الله' هو الاسم الذي يستخدمه المسلمون للإشارة إلى الرب الواحد الذي خلق الكون وكل ما فيه. هو اسم يحمل في طياته صفات الرحمة، العدل، والقوة المطلقة. لكن هل تساءلنا يومًا كيف توصلت الحضارات المختلفة إلى أسماء وصفات مختلفة للخالق؟ هذا التساؤل يفتح بابًا للنقاش حول التصورات البشرية المتنوعة عن الإله الواحد.
تعليقي كيفما كان لك يقربك من الحقيقة
@@ElabdGazbour نعم، الله هو اسم الرب الذي خلق السماوات والأرض وكل ما في الكون. في الإسلام، يُعتبر "الله" هو الاسم الأعظم، وهو الذي لا يُشبهه شيء ولا يُساويه أحد. الله سبحانه وتعالى هو الخالق والمُدبّر، وهو الذي يمتلك جميع الصفات الكمالية من علم، وقدرة، وحكمة، ورحمة، وغيرها من الصفات التي لا يحدها مكان أو زمان.
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد
جالس على كرسي وتحمله ٨ ملائكة و يمسك السماء كي لا تقع و أعطى الي محمد حق بي زوجت طفلة و ، ابن مراة وهبت نفسها لي نبي ان اراد ينكحها خلصة له هل من ممكن يكون ا اله احمق ؟ أو محمد كداب عل الله ؟ هدا كلام لا يمكن ان يكون من اله أ
السؤال الذي يجب ان يسأله صاحب القناة للذكاء الصناعي هو مناقشة لحديث الامام جعفر الصادق ان الله خلق الاشياء لامن شئ و نهى عن قول من لا شئ
إذا كان الله قد خلق كل شيء من "لا شيء" كما تدعي، فكيف تفسر المعجزات التي تحدث في العالم، مثل خلق الحياة من مادة موجودة بالفعل أو حتى تحول الماء إلى نبيذ؟ هل نستطيع القول إن هذا يحدث من "لا شيء" أو أن هنالك قانوناً ما يخضع له كل شيء في الكون؟ فهل الله، الذي يتصف بالعقل والحكمة، قد اختار أن يخلق الكون بطريقة غامضة لا يمكن للإنسان فهمها بالكامل؟
إن الحديث عن خلق الله للأشياء من "لا شيء" قد يكون مفهومًا عميقًا في مضمونه الديني، لكن في الواقع، العلم لا يتفق مع فكرة العدم الكامل في تفسيره لوجود الكون. إذا كانت هذه هي الحقيقة الوحيدة، فما الذي يفعله الذكاء الاصطناعي في تفسير الظواهر الطبيعية؟ هل هو مجرد محاكاة خاطئة لما هو موجود؟ التفسير العلمي لخلق الكون يعتمد على مفاهيم مثل الانفجار العظيم وتطور المادة والطاقة، وهي مفاهيم يمكن التحقق منها بالأدلة.
من المهم أن نطرح الأسئلة حول التصورات الدينية أو الفلسفية التي لا تستطيع العلم أو العقل البشري تفسيرها، خاصة عندما تتعارض مع الفهم المتزايد لدينا للطبيعة والقوانين التي تحكم الكون.
هو احد وهو الوجود
الله مجرد فكرة
أعتقد أن كل شخص له رؤيته الخاصة عندما يتعلق الأمر بفكرة الله أو مفهومه. بالنسبة للعديد من الناس، الله ليس مجرد فكرة أو نظرية فلسفية، بل هو حقيقة وجودية تؤثر في حياتهم بشكل عميق. عبر التاريخ، عُرفت العديد من الأديان والمعتقدات التي تقدم تصورات مختلفة عن الله، بعضها يعتبره كائنًا متعاليًا، وبعضها يراه مبدأً أو قوة كونية تسير الكون.
أما فكرة أن الله مجرد "فكرة" فقد كانت موضوعًا لفلسفات عديدة، منها الفلسفة المادية والوجودية، حيث ترى أن الإنسان هو من يخلق معنى الحياة من خلال أفكاره ومشاعره. ولكن من ناحية أخرى، توجد معتقدات تقول بأن وجود الله هو أمر واقعي وثابت، وأن الإنسان لا يستطيع إدراك كل جوانب هذا الوجود بسبب محدودية فهمه البشري.
وفيما يتعلق بالعصر الحالي، قد يرى البعض أن التكنولوجيا الحديثة، مثل الإنترنت، تقدم طريقة جديدة للتواصل ونقل المعرفة، ولكن هناك من يعتقد أن الرسائل السماوية ليست بحاجة إلى وسائل بشرية كالإنترنت لكي تصل. الأديان تقول إن الرسالات الإلهية قد أُرسلت بطرق مختلفة عبر العصور، وفي كل مرحلة كان هناك ما يتناسب مع فهم البشر في ذلك الوقت. البعض يرى أن وجود الله لا يتطلب دليلاً ماديًا، بل هو تجربة روحية وعقائدية يعيشها الشخص ويشعر بها داخليًا.
لكن في النهاية، يبقى الحوار مفتوحًا للجميع، ولكل شخص الحق في طرح أفكاره ومناقشتها. ومن خلال النقاش المثمر، يمكننا جميعًا أن نتعلم من بعضنا البعض، سواء كنا نؤمن بالله أو لا نؤمن، فهذا جزء من الحرية الفكرية التي نعيش فيها.
مش محتاج ابدا اخرب بوصلتي الاخلاقية والمعرفية. بعد بحث و مراحل شك طويلة
قد تبين لي الرشد من الغي
بعد معاناة وصلت لاجابة واحدة القرآن كان السر الاوحد وكان الكتاب الأوحد لحياة مثلى
رحلة البحث والشك غالبًا ما تكون الأصعب، لكنها الأكثر صدقًا وإشباعًا. أن تصل إلى إجابة بأن القرآن هو الدليل الأوحد لحياة متكاملة، فهذا يعني أنك لم تكتفِ بما يُملى عليك، بل عشت معاناة البحث، ووجدت الحقيقة بنفسك.
القرآن ليس مجرد كتاب ديني، بل هو خارطة طريق تعيد البوصلة الأخلاقية والمعرفية إلى مكانها الصحيح، تُجيب على الأسئلة التي تحير العقل وتروي عطش الروح. أسأل الله أن يزيدك يقينًا وثباتًا، وأن تكون تجربتك مصدر إلهام لمن لا يزالون في دوامة الحيرة.
أنت لم تبحث جيدا، إذا أردت الحقيقة فابحث عن تاريخ ظهور الأديان للدكتور خزعل الماجدي
@@IfixitIstore-q5l
شكرًا على التعليق والاقتراح. موضوع تاريخ ظهور الأديان مثير ومليء بالتحليل والنظريات، لكن يبقى السؤال الأكبر: هل البحث في تاريخ الأديان يكفي لفهم جوهر الإيمان وفكرة وجود الله؟
ما نقدمه في السلسلة "من هو الله" ليس مجرد محاولة لسرد التاريخ، بل هو محاولة للتعمق في الفلسفة واللاهوت، وطرح تساؤلات كونية عن الخلق والغاية. تابع السلسلة، فالقادم سيتناول زوايا أعمق ويطرح رؤى مختلفة ربما تغيّر مفاهيمك أو تثريها.
😂😂😂
کیف یعقل أن یکون خالقا ومدبرا ومصمما بهذه العظمة لا شغل ولا عمل ولا هم له من فوق سبع سماوات إلا هم تحقیق الرغبات الجنسیة لرجل مریض نفسیا،وینزل ذاك الإله لمستوی قواد وخطاب ودلال نساء؟؟!!
الإله لا يلعب بالنرد .ألبرت انشتاين
ألبرت أينشتاين قال أيضًا: 'العلم بلا دين أعرج، والدين بلا علم أعمى.' قد يكون رفضه لفكرة النرد تعبيرًا فلسفيًا عن النظام الدقيق في الكون، لكنه لم ينفِ وجود قوة عظيمة وراء هذا النظام. ربما لا يلعب بالنرد، لكنه وضع قوانين الفيزياء التي نعيش بها. ما رأيك في أن نستكشف هذا التوازن بين العلم والإيمان في حلقات قادمة؟ 😊
کیف یعقل أن یکون خالقا ومدبرا ومصمما بهذه العظمة لا شغل ولا عمل ولا هم له من فوق سبع سماوات إلا هم تحقیق الرغبات الجنسیة لرجل مریض نفسیا،وینزل ذاك الإله لمستوی قواد وخطاب ودلال نساء؟؟!!
عقل البشر لن يصل لقدرة الخالق عز وجل … لذلك نحن مسلمين لقدرته وحكمته اللانهائية… والعلاج والجواب في القرآن الكريم … عم يتسآلون عن النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون كلا سيعلمون… اكمل الايات وتعرف الجواب ولا يوجد داعي لاتباع الفلسفة
جزاك الله خيرًا على تعليقك، بالفعل، عقل الإنسان محدود أمام قدرة الخالق عز وجل. وحقًا القرآن الكريم هو مصدر الهداية والجواب الذي يرشدنا إلى الصواب. كما قال الله في القرآن: "عمّ يتساءلون عن النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون، وكل واحد منا يجب أن يسعى لفهم معاني الكتاب الكريم وتأمل آياته بعناية. فالفلسفة قد تقدم أفكارًا متعددة، ولكن لا شيء يعادل الهداية التي تأتي من الله سبحانه وتعالى.
الايمان ليس قفزة … الايمان مبني على العقل والشعور والحكمة والمنطق والآيات التي هي دلائل على قدرته سبحانه وتعالى… مثلا الايات في النحل والنمل …. ابحث تجد الحقيقة
ردك يتناول نقطة جوهرية في فهم الإيمان. بالفعل، الإيمان في الإسلام لا يُعتبر قفزة في المجهول بل هو بناء يعتمد على العقل والفهم. القرآن الكريم مليء بالإشارات إلى آيات كونية وطبيعية تهدف إلى تعزيز الإيمان بالله من خلال تأمل الإنسان في مخلوقاته.
كما ذكرت عن النحل والنمل، هناك العديد من الآيات التي تدعو الإنسان للتفكر في الكائنات والطبيعة، مثل قوله تعالى في سورة النحل: "وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَىٰ النَّحْلِ" (النحل: 68)، التي تشير إلى النظام الدقيق في الكون والذي يعكس قدرة الخالق.
الإيمان يعزز بتوجيه العقل نحو هذه الآيات والنظرة الدقيقة في مخلوقات الله، مما يفتح الطريق لفهم أعمق عن الخالق وعظمته.
كنتا كتقا ففتقناهما هنا الله يتكلم على خل كون وجل جلاله يكون خارج هدا رتق يعني لاينطبق عليه زمان وماكان هدا رتق أما خلق حياة على كوكب أرض فكانت أيته أن تكون ستت أيام
ما شاء الله، تعليقك يلمس إحدى الآيات الكونية التي تدل على عظمة الخالق وقدرته. قوله تعالى: "أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا" (الأنبياء: 30) يشير إلى بداية خلق الكون، وهو ما يتفق مع النظريات العلمية الحديثة حول نشأة الكون، كـ"نظرية الانفجار العظيم".
أما عن مسألة الزمان والمكان، فالله سبحانه وتعالى فوق كل حدود الزمان والمكان، لأنه هو خالق الزمان والمكان. وقوله تعالى عن خلق الأرض في ستة أيام يوضح نظامًا وترتيبًا يدل على الإبداع الإلهي والحكمة البالغة. كل شيء جاء بقدر ووفق نظام دقيق. شكرًا لتسليط الضوء على هذا الموضوع العميق، وتذكيرنا بعظمة الخالق سبحانه وتعالى.
مشكلة الملحدين اليوم انهم ليسوا ملحدين من باب عدم يقينهم بوجود الله وانما حقدا وكرها للاسلام
وكون نفوسهم خبيثة اختاروا خدمة الشيطان
نعم ، بعدما درسوا تاريخ الإسلام وتابعوا أعمال المسلمين اليوم وعاشروهم قرروا ان يلحدوا اشرف لهم
أفهم وجهة نظرك، ولكن من المهم أن نميز بين الإلحاد كاختيار فلسفي ناتج عن أسئلة عقلية أو علمية وبين الكراهية تجاه الأديان. العديد من الملحدين لا يتبنون هذا الموقف بسبب مشاعر سلبية تجاه الدين، بل بسبب تساؤلات حول وجود الإله وأسبابه. في النهاية، يجب أن نركز على الحوار البناء والاحترام المتبادل، فكل فرد لديه الحق في اختيار معتقداته الخاصة. من الأفضل أن نتناقش بعقلانية ونبتعد عن التعميمات التي قد تؤدي إلى الخلافات.
@@Urcutelove-s9z أفهم تمامًا أن هناك من قد يكون تأثر بتجارب شخصية أو ملاحظات عن الواقع المعاصر، ولكن من المهم أن نعلم أن الإيمان أو الإلحاد ليس فقط ناتجًا عن مواقف معينة من الأشخاص أو الجماعات. التاريخ الإسلامي مليء بالإنجازات العلمية والفكرية التي أثرت في العالم، ومن الطبيعي أن يتبنى كل فرد رؤيته الخاصة بناءً على تجربته ومعرفته. الحوار المتبادل والتفاهم أفضل من التعميم، ويجب أن يكون النقاش دائمًا قائمًا على الاحترام والموضوعية.
Kifach lah chkon daro okidr lraso
تعليقك يبدو وكأنه سؤال باللهجة المغربية. إذا كنت تشير إلى "كيف الله خلق الكون وما هو مصدره؟"، فهذا سؤال كبير وعميق. وفقًا للإيمان الديني، الله هو الخالق الذي أوجد الكون وكل ما فيه. كما ورد في القرآن الكريم، الله قال: "لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ" (غافر: 57).
الإجابة على هذا السؤال تختلف بين الأديان والمفاهيم الفلسفية، ولكن من وجهة نظر دينية، الله هو الذي خلق كل شيء من لا شيء، وكان ذلك بإرادته وعلمه الكامل.
تابعنا في سلسلة من هو الله ؟ لعلك تجد ضالتك هناك .
10:22 ❤❤❤❤❤❤
شكرًا على دعمك وتقديرك! سعيدون أن الحلقة نالت إعجابك. ❤
أنا الحمدلله مؤمن بوجود الله
ولاكن عندي سؤال إلى الملحدين مع احترامي لكم
وين المشكله إذا أمنت بوجود الله إذا انك ماتعترف بوجود الله وعندك ان عدتم بوجود الله والله وجوده وعدمه واحد فا وين المشكله إذا أمنت بوجوده
بعض الملحدين يرون أن الإيمان بالله ليس ضروريًا لأنهم يعتقدون أن الحياة لا تحتاج إلى تفسير ديني، ويعيشون حياتهم بناءً على المبادئ التي يؤمنون بها دون الحاجة إلى وجود إله. أما بالنسبة لمن يؤمنون بالله، فيعتبرون أن الإيمان ليس مجرد فكرة عابرة، بل هو جزء من فهمهم للكون والحياة.
المشكلة التي قد تكون بالنسبة للبعض هي أن الإيمان بالله بالنسبة لهم ليس مجرد فكرة، بل هو جزء من بناء حياتهم وقيمهم. الإيمان يزودهم بالإجابة عن الأسئلة الكبرى مثل 'من أين جئنا؟' و'إلى أين نذهب؟' ويربطهم بشيء أكبر من أنفسهم.
لذلك، بالنسبة للملحدين، إذا كانوا يرون أن الحياة يمكن أن تكون كاملة دون الحاجة للإيمان بالله، فهذا حقهم، بينما بالنسبة للمؤمنين، فإن الإيمان ليس مجرد خيار، بل هو جزء من هويتهم الروحية والفكرية.
- الأصل هو التوحيد منذ خلق الإنسان الأول و على مدى الحضارات و منذ قبل التاريخ و في كل مكان على الأرض، و تعدد الآلهة موضوع لاحق للسيطرة على البشر و دمج الملوك بالآلهة، و لا يوجد و لا دليل علمي واحد على أن الأصل هو تعدد الآلهة.
- الإنسان الأول نزل على الأرض مجهز بعلم إلهي عظيم و متتطور، و الإنسان بعدوانه، و حروبه، دمر العلوم الأولى، و منذ القرن العشرين و نحن نشهد طفرة علمية جديدة، و لكن لا تزال ضعيفة، و مدمرة لهذا الكوكب.
- هناك العديد من الأكوان، و السماوات، و خلق عظيم لم يسمعوا من قبل بالإنسان أو الأرض، الإنسان ليس محور الكون، نحن فقط جزء
- الله تعالى خلق كل شيء، و يحبنا، و يريدنا أن نتصل به مباشرا، و نحسن من أنفسنا قبل الموت و الرجوع إليه.
- الله تعالى يحبنا، و إليه المصير، فبحثوا عن الله، و أدعوكم لقراءة القرآن العظيم و احكموا بأنفسكم
- أحبكم في الله
أحسنت في طرحك! بالفعل، التوحيد هو أساس جميع الأديان السماوية، والإنسان دائمًا في رحلة لاكتشاف الحقيقة ومعرفة خالقه. كما قلت، نحن جزء من خلق عظيم ونحن لا نعيش فقط من أجل الحياة الدنيا، بل لحياة أخرى بأعلى معايير أخلاقية وروحية. القرآن الكريم هو مصدر عظيم للحكمة والمعرفة، وعندما نغوص فيه بصدق ونية، نجد فيه الإجابات التي تروي عطش العقل والروح. حب الله لنا يتجلى في دعوته لنا للتوبة والتقرب، وفي فهمنا لهذه الرسالة نتحقق من معاني الحياة الحقيقية. أسأل الله أن يهدينا جميعًا للحق.
الله،كتاب مقدس،معلوم غير مجهول،والعلم بكتابه العلم باخر كتبه،القران،من اراد الرجوع الى الله فعليه بالقران، وفقط،التجارة الشرعية مع الله، العلم بكتابه،
شكرًا على تعليقك القيم. بالتأكيد، القرآن الكريم هو كتاب الله المحفوظ والمرجع الأساسي لمن يسعى للحق والهداية. نسأل الله أن يجعلنا جميعًا من أهل القرآن العاملين به.
قد ثبتَت الأحاديث عن الرسول ﷺوآله في بيان صفة الصلاة عليه ﷺوآله في الصحيحين وغيرهما، ومن ذلك حديث كعب بن عجرة أنه قال: يا رسول الله أمرنا الله أن نصلي عليك.. فكيف نصلي عليك؟ فقال عليه الصلاة والسلام: قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
@@الرحمات شكرا لتعليقك ومتابعتك الكريمة.
انتظر الحلقة القادمة من السلسلة ففيها معلومات عن من هو الله في الاديان السماوية والاديان الاخري .
❌❌😈❌❌
ترقيع
إذا كان لديك شيء مفيد لتضيفه بدلًا من الاكتفاء بكلمة واحدة، فأهلاً وسهلاً بالحوار. أما إن كان هدفك فقط الانتقاد بلا أساس، فشكراً لمحاولتك لفت الانتباه
لا وجود ل الله مهما حاولتم الترقيع يا مسلمين
بما أنك تؤمنين بعدم وجود الله، فإنني أدعوك للتفكر بعمق في هذا السؤال: إذا كان الكون بكل هذا التعقيد والجمال من أصغر ذرة إلى أكبر مجرة، قد أوجد نفسه بالصدفة كما يزعم البعض، فأين دليل هذه الصدفة؟
العقل والمنطق يُحتّمان وجود خالق عظيم وراء هذا النظام الدقيق. حتى أعظم العلماء الذين حاولوا إنكار وجود الله انتهى بهم الأمر إلى التساؤل: من أين جاءت قوانين الطبيعة ذاتها التي يعتمدون عليها في تفسير كل شيء؟
تذكري، إنكار الحقيقة لن يغير من وجودها. أما الترقيع الحقيقي فهو أن تحاولي سد فراغ الأسئلة الكبرى في حياتك بمفاهيم سطحية لا تقود إلى إجابة.
ربما يومًا ما، حين تواجهين هذه التساؤلات بصدق، ستدركين أن الله ليس فقط حقيقة، بل هو الإجابة التي كنتِ تبحثين عنها طوال الوقت.
هناك منطق ثابث وفزياء ثابثة وكمياء و الإنسان فهم هذه العلوم فبدأ يصنع ويطور ذرات وجزيءات لم تكن من قبل وصنع خضرا وفواكه وحيوانات لم تكن من قبل وصنع أدوية ولقاحات لإصلاح عيوب المرضى هذا هو الله في نظر باقي جميع الكاءنات@@History.from.another.planet
الله يهديك
@@user-pf5ln7 آمين، ولك بالمثل. نسأل الله دائمًا الهداية للجميع والسير على طريق الحق. شكرًا على تعليقك واهتمامك، وأتمنى أن تستمر في متابعة المحتوى القادم، ففيه الكثير من النقاشات التي تسعى لتوضيح الحقائق والإجابة عن التساؤلات.
طيب من خلقك من ماء مهين انتي خلقتي نفسك
الله والكون لم يخلقوا بل وجدو دائما
وهذا التحليل لا يليق للإنسان لان مفهوم الوجوديه الغير مخلوقه تتخالف مع مفهوم بني ادم
تعليقك يفتح بابًا لنقاش فلسفي عميق حول أصل الكون والوجود. القول بأن الله والكون "لم يُخلقا بل وُجدا دائمًا" يعكس توجهًا فلسفيًا يتعارض مع مفهوم الخلق الوارد في معظم الأديان، حيث يُنظر إلى الله على أنه الخالق الأزلي الذي أوجد الكون وكل شيء فيه.
أما عن مفهوم "الوجودية غير المخلوقة"، فهو حقًا يتعارض مع طبيعة الإدراك الإنساني المبنية على مفهوم البداية والنهاية. البشر يميلون لتفسير كل شيء وفق حدود الزمان والمكان، وهو ما يجعل فكرة الأزلية أو الوجود الأبدي صعبة الفهم للكثيرين.
من منظور ديني، الله أزلي وخارج عن حدود الزمان والمكان، بينما الكون له بداية، كما تشير الأدلة العلمية مثل نظرية الانفجار العظيم. هذا ينسجم مع التصور الديني للخلق، حيث جاء الكون إلى الوجود بإرادة خالق أزلي.
نشكر لك طرح هذه الأفكار ونرحب بمزيد من النقاش المثري.
@ االبدايه لوجود الله ولوجود الكون ليس لها قناعه من قدره الإنسان المحدوده عقلياً
عن الانفجار الكبير إذا فعلا حصل في وقت ما من الزمن فهو ليس اكثر من حدث في كون ليس له زمن بدايه.
ومن ناحيه آخرى كيف يمكن خلق الفضاء المهد لكل الكائنات. أهل نعلم ونستطيع فهم مهد آخر قبل وجود الفضاء ؟ ومن منطلق حدود قدره الإنسان العقليه فهو لا يمكن ان يكون هناك كون ما قبل وجود الفضاء. محنه الإنسان هيه ان لكل شيئ بدايه ونهايه ولكننا نعلم ان الطاقه لا يمكن تدميرها ولا أنشائها ولاmatter cannot be destroyed.
المحنه ان الإنسان يحاول معرفه ما هو ابعد من قدرته العقليه
ومن هذا المنطلق نؤمن ان الله والكون وجدو دائماً
@@mohadelassi6079 طرحك يحمل أبعادًا فلسفية وعلمية عميقة، ويلامس جوهر تساؤلات الإنسان حول بداية الوجود وحدود قدرته على الفهم. لنحاول تناول النقاط الواردة في رد شامل:
حدود العقل البشري:
العقل البشري مدهش في قدرته على الاستنتاج والتحليل، لكنه يظل محدودًا أمام الأسئلة المطلقة مثل "كيف بدأ كل شيء؟" و"ما الذي كان قبل الفضاء والزمن؟". هذه الأسئلة تتجاوز التجربة البشرية والمعرفة المباشرة، مما يجعل من الطبيعي أن يعجز الإنسان عن إيجاد إجابات نهائية. هنا يظهر دور الإيمان بالله كإطار يفسر ما يتجاوز الفهم البشري.
الانفجار الكبير:
النظرية العلمية تقول إن الكون نشأ من نقطة كثيفة وصغيرة جدًا (التفردة) منذ حوالي 13.8 مليار سنة، وبدأ بالتوسع ليصبح الكون الذي نعرفه اليوم. هذه النظرية تُفسر نشأة الكون، لكنها لا تجيب عن السؤال الأكثر عمقًا: من الذي وضع القوانين الفيزيائية التي سمحت بحدوث هذا الانفجار؟ ومن أوجد المادة والطاقة التي كانت في البداية؟ هنا يُبرز الإيمان بالله كخالق ومُسبب أولي.
الطاقة والمادة:
العبارة "الطاقة لا تُخلق ولا تُفنى" تُعبّر عن قانون علمي (حفظ الطاقة)، لكنها تُطبَّق داخل الكون فقط. القانون نفسه لا يُفسر من أين جاءت الطاقة في الأصل. المؤمنون يرون أن الله هو مصدر كل شيء، بما في ذلك الطاقة والقوانين التي تحكمها.
فكرة الأزلية:
الإيمان بأن الله أزلي وليس له بداية أو نهاية يُفسر بشكل منطقي وجود الكون، إذ أن وجود خالق لا يخضع لقوانين الزمان والمكان يعني أن الزمان والمكان نفسهما قد خُلقا بإرادته. هذا الخالق لا يحتاج إلى مهد أو سبب، لأنه هو السبب الأول لكل ما وُجد.
التوازن بين العلم والإيمان:
كثيرون يرون أن العلم والإيمان ليسا متناقضين، بل مكملان لبعضهما. العلم يجيب عن "كيف" تحدث الأشياء، بينما الإيمان يجيب عن "لماذا". الكون بنظامه الدقيق وتعقيده يشير إلى وجود خالق حكيم أوجد هذه القوانين بدقة متناهية.
الإنسان وحدود الفهم:
مع عظمة العقل البشري، هناك تساؤلات تفوق قدرته، كالبحث في ما قبل الزمن أو فهم ماهية الخالق. هذه الأسئلة لا تُضعف الإنسان بل تؤكد حاجته إلى الإيمان بشيء أكبر منه.
الإيمان بأن الله والكون قد وُجدا دائمًا لا يتناقض مع العلم، بل ينسجم معه. العلم يدرس تفاصيل خلق الكون، والإيمان يمنح هذه التفاصيل معنى وغاية. الإقرار بحدود العقل البشري يدفعنا للتواضع أمام عظمة الخالق الذي لا تحيطه عقولنا المحدودة، ولكنه أظهر لنا بديع صنعه في الكون وعبر رسالاته السماوية.
الله فكره قديمه... للاستسلام مع الكوارث الطبيعيه وحتى الصناعيه
دوكينز غبي جدا … ان يتبعون الا الظن وما تهوى الانفس ولا يغني الظن من الحق شيئا…. اشرح لي ما هي النفس ما هي الروح ؟ هذا علم يفوق ادراكنا
ما ذكرته عن "دوكينز" يعكس الفكرة التي يتبناها كثيرون في نقد الماديّة العلمية، التي تقتصر على النظر إلى الظواهر المادية فقط. لكن في الأديان السماوية، مثل الإسلام، تعتبر النفس والروح جزءاً أساسياً من الكائن البشري وتُفهمان على أنهما لا يمكن إدراكهما بسهولة بالعقل البشري وحده.
النفس في الفلسفة الإسلامية تُعتبر جزءًا من الإنسان الذي يرتبط بالنية والأفعال. وهي ميدان الصراع بين الخير والشر، وتُختبر من خلال ما يختاره الفرد من سلوكيات وأفعال. الله سبحانه وتعالى يقول في القرآن الكريم: "وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا" (الشمس: 7-8)، مما يعني أن النفس لها جانبين: فطريّة تميل نحو الخير أو الشر.
أما الروح، فهي من أمر الله، وليست جزءًا من المكونات المادية التي يمكن قياسها أو رؤيتها. قال تعالى في سورة الإسراء: "وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي" (الإسراء: 85). الروح هي ذلك العنصر الذي يحيي الجسم ويمنحه الحياة، وعندما يغادر الروح الجسد، يتوقف الإنسان عن الحياة.
لذلك، رغم أن العلم قد يكون قادرًا على تفسير الجوانب المادية لجسم الإنسان، إلا أن الروح والنفس تظل خارج نطاق الفهم المادي، ويعتقد المؤمنون أنها جزء من الغيب الذي لا يمكن للإنسان إدراكه بشكل كامل.
وللعلم انا اعمل علي حلقة من اكثر من شهرين ولم استطع إنهاءها حتي الآن وفيها جزء عن الروح والنفس فعلا, وأتمني ان تتابعها فأنا اعتبرها من أقوي حلقات القناة أن شاء الله . فبها الكثير والكثير من الاشياء التي سوف تغير مفهومك علي محتوي الحلقة الاصلي .
انت تخلط بين الإله و الله. وكيف للأغريق ان يقولون الله وهم لا يعرفونه. الإله يختلف حسب المكان. وتسميته تختلف. المرأة التي صلت الى الله لكي تشفى وهي ليست مسلمة. هل هي تواصلت مع الله او مع يسوع او مع يهوا.. من من كانت تطلب الشفاء؟ والإله ايضا عند الهنود ليس الله، بل كريشنا. وعند الزرادشتيين اهورامزدا..
انت مرة تقول الإله، ومرة تقول الله. مع ان الله هو مع المسلمين فقط.
طرحك مثير للاهتمام، لكن يبدو أنك تخلط بين المفهوم الإلهي في الثقافات المختلفة وفكرة التوحيد المطلق. الإله في الأديان القديمة كان يُمثل الطبيعة أو القوة العليا، بينما كلمة الله تجسد مفهومًا موحدًا للإله الحق في الأديان السماوية، خصوصًا في الإسلام. المرأة التي صلت قد تكون نادت خالق الكون بفطرتها، لأن الحاجة إلى الإله في لحظة ضعف تتجاوز الأسماء والألقاب وتصل إلى الحقيقة الواحدة. تابع الحلقات القادمة، ربما تجد الإجابات التي تبحث عنها.
تتكلم عن الله كاءنك تتكلم عن مسي
الحديث عن الله يجب أن يكون بعظمة واحترام يناسب مقامه الإلهي، سواء في الإسلام أو أي دين آخر. إذا شعرت بأن الكلام يشبه الوصف البشري، فهذا سوء فهم؛ نحن نستخدم اللغة البشرية للتعبير عن أمور لا يمكن للعقل البشري أن يدركها بشكل كامل. الله سبحانه وتعالى فوق كل تصور بشري، ونحن نبحث فقط عن الكلمات التي تليق بجلاله وعظمته.
ه 🕋 ان كان هاذا الله موجودا كما يدعي المؤمن رحيم بعباده اذا لما وضع الظلم والقهر والحروب والكوارث من زلازل وفياضانات واوبءة التي لا تفرق لا بين مؤمن او كافر ولا بين كبير ورضيع وزلزال سوريا وتركيا الذي اودى بحياة الالاف الابرياء وفياضانات المهولة( لمدينة ذرتة الليبية ) واغلب سمانها من حفظة كتاب الله ؟ ه ه و لماذا هاذا الخالق خلق كل واحد منا وجبة لكاءن اخر ه ه لماذا نقتل كاءنات لنعيش نحن ه ه لماذا خلق قانون الغاب والغزالة الوديعة واجمل النساء توصفن بالغزالة عيونا وشكلا ورشاقتا ونهايتها الماساوية اما بين فك نمر او اسد او تمساح ضار او ضباع تلتهمها جماعة وهي ((حية تترنح وتستغيت )) ه ه ه لماذا خلق الامراض المستعصية والمزمنة لماذا خلف المعاقين ذهنيا وبدنيا والملتسقين جسديا ومبتوري الاطراف والكفوفي البصر يتعدبون مند ولادتهم هم وذويهم اي ذنب او معصية اقترفوه ه ه هاذا اللاه المزعوم حتى ارزاقه لم تكن عادلة بين مخلوقاته فيهم من بالغ في عطاءه لهم بلاحساب غناء ونعيم وثرف وبدخ وتبدير ومنهم لم يعطف عليهم لا بمال ولا بصحة ولا حتى بوجه جميل ولا بارض تليق للعيش الكريم أنظر الى شمال الكرة الأرضية بجمال أراضيها ووفرة خيراته وبياض وجمال ورقي وخلق ونبل اهله وانظر الى الجنوب وافريقيا الكءيبة الباءسة والمحرونة من كل شيء بشاعة الشكل والمظهر قهر وفقر وجهل وتخلف فيهم من يشبه القردة شكلا وتصرفا حتى ارضهم قسمتها لهم مع الحياوانات الضارية والصحارى المقفرة
ملحد ناكر لوجود ربكم الخرافي
أولًا، فيما يتعلق بالمعاناة والظلم والكوارث: لقد طرح الله في القرآن الكريم أن الحياة في هذا العالم هي امتحان. قال تعالى في سورة الملك: "الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً". الظلم والكوارث ليست دليلًا على غياب الله أو قسوته، بل هي جزء من الاختبار الذي يواجهه البشر. يعاني الجميع، المؤمن والكافر، الكبير والصغير، في هذا العالم، ولكن هذه المعاناة قد تحمل في طياتها دروسًا، سواء كانت تتعلق بالصبر أو التوبة أو الرحمة.
ثانيًا، لماذا الخالق خلق مخلوقات تتسبب في الألم: الوجود الحيواني والقانون الطبيعي جزء من النظام الكوني الذي خلقه الله. حتى في الطبيعة، حيث توجد قوانين بقاء، يبقى الله هو الذي يحدد موازين هذا الكون بما يراه حكمة. لا أحد منا يستطيع أن يفهم تمامًا الحكمة الإلهية في خلق هذه الظروف، ولكننا نؤمن أن الله تعالى لديه حكمة ورحمة في تدبيره.
ثالثًا، لماذا خلق الله الفوارق بين الناس: الله سبحانه وتعالى خلق البشر مع اختلافات في القدرات والفرص، وهذه الفوارق يمكن أن تكون اختبارًا لنا. في الإسلام، يُطلب من المؤمنين أن يكونوا رحيمين مع الفقراء والمعاقين والمرضى، ويشجعون على العدالة والمساواة، ولكننا نعلم أن الحياة في هذا العالم ليست عادلة بشكل دائم، ولكن العدالة في الآخرة هي ما يضمنه الله للمؤمنين.
رابعًا، هل الله غير عادل في الأرزاق؟ الله هو الذي يوزع الرزق بقدرته، وهو الأعلم بما يصلح لكل فرد. ما قد يبدو لنا ظلمًا أو قسوة في توزيع الأرزاق قد يكون في الحقيقة اختبارًا للبعض وسببًا في تطور آخرين. هناك من يواجه الفقر في الدنيا، ولكن قد يجد الفرج والنعيم في الآخرة.
وأخيرًا، لماذ خلق الله المعاقين أو المرضى؟ الضعف الجسدي أو العقلي ليس دليلاً على قسوة الله، بل هو اختبار للإنسان والمجتمع في تعاملهم مع من هم في حاجة. الإسلام يعلّم العناية بالضعفاء والمساكين، وهذا جزء من موازين الله في اختبار الصبر والرحمة.
الإيمان بالله يقتضي قبولًا بالغيب والإيمان بحكمة الله التي قد تكون أكبر من قدرتنا على الفهم. الله عز وجل ليس في حاجة إلى تفسير من البشر لوجوده وحكمته، وكل ما يحدث في هذه الحياة هو جزء من دورة امتحانية، والفوز في الآخرة هو الهدف الحقيقي.
@@History.from.another.planetه شكرا على الجواب لكن لم يقنعني طرحك وجد الدين عندما التقى اول مخادع بأول غبي شيءان الأكثر تواجدا على سطح الأرض الأكسجين والأغبياء الأغنياء لم يتركوا شيءا للفقراء سوى الله كل الديانات كدب وخزعبلات واساطير تافهة صناعة بشرية بامتياز اطول كدبة اطالت على البشرية الى يومنا هاذا
اولا لاصدقك القول عند رؤية عنوان الفيديو استغربت واستغفرت وقلت ماذا حدث له؟ هل هناك امر ما؟ بحكم انني متابعة لمنشوراتك بعدها تفطنت لما تريد الوصول له لكن حبذا لو كان العنوان مثلا: الله في الاديان السماوية الثلاثة أو الله في الحضارات القديمة أو غير ذلك.... لانه منذ الوهلة الاولى قد يفكر المشاهد خصوصا الذي لا يتابع منشوراتك انك ملحد او من الديانات الاخرى او غير ذلك وسامحني اذا تطاولت وتجاوزت الحد في التعليق اخي الكريم لكن لم اجد الكلمة التي اوصل بها لك المغزى لا غير فنحن في مجتمعات مختلفة ذات افكار متعددة وانك اعلم بها مني
ثانيا الله هو ربي وربك ورب العالمين مالك كل شيء خالق كل شيء الواحد الاحد لا شريك له...... والقائمة طويلة بتعدد اسمائه وصفاته
ثالثا ما اثار الجدل قديما ولا يزال لحد الساعة هو تساؤلات الفلاسفة القدامى الجاهلين بحقيقة الله وحقيقة كونه وما فيه لانهم درسوها ولازالوا يدرسوها الان في الجامعات والمدارس... وغرسوها في جيلهم وتبعتهم الاجيال من ورائهم ولهذا عندما تناقش طالب او كاتب او مؤرخ او فيسلوف او استاذ او... يكون ميله بالذات بعيدا عن الله او مما يريد الخروج من الملة كما يحدث مع بعض المسلمين حاليا وانت ادرى بذلك يجادلك بان تمده بادلة على حقيقة وجود الله وحقيقة انه صنع هذا الكون وفعل فيه كذا واتى فيه بكذا وانه كذا وكذا.... ولهذا في نظري هم سبب هذه المشكلة العويصة التي تعاني منها كل الامم مثقفة كانت او غير مثقفة اقصد من ناحية الرصيد الفكري الثقافي التربوي وتركوا بصمة الحادهم وكفرهم بافكارهم وتساؤلاتهم الغير منطقية التي لازال الناس للان يطرحوها ولهذا في الحقيقة الموضوع الذي تطرقت له اليوم جد عميق وصعب الجدال فيه خصوصا مع غير المسلمين
@@Lylash0902
شكرًا لتعليقك القيّم وتوضيح رؤيتك المتعمقة حول الموضوع. طرح عنوان مثل "من هو الله؟ وهل الله فكرة ام حقيقية؟" لم يكن للتشكيك في وجود الله - حاشا لله - بل لإثارة التساؤل وفتح باب النقاش بأسلوب يلفت انتباه الجميع، مسلمين وغير مسلمين، بهدف الوصول إلى الحقيقة بأسلوب منطقي وعلمي.
الله سبحانه وتعالى كما ذكرتِ هو الواحد الأحد، خالق كل شيء، الذي لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار، ولطالما كانت الإشكالية لدى بعض الفلاسفة والمفكرين هي محاولة تعريف الله بالعقل المحدود الذي لا يمكن أن يستوعب اللامحدود. الدين الإسلامي يقدم الله بوضوح: "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ"، فلا تُقاس ذاته ولا تُدرك كنهه.
أما التساؤلات الفلسفية القديمة، فهي نتاج العقل الإنساني عندما يبتعد عن الوحي ويتكل على التفكير المجرد وحده. هؤلاء الفلاسفة حاولوا تفسير الكون والخالق بناءً على علومهم الناقصة وتصوراتهم المحدودة، مما أدى إلى ظهور الشكوك والافتراضات المغلوطة. الإسلام يعالج هذا الأمر بشكل متوازن، فيدعو إلى التفكر في آيات الله في الكون كدليل عقلي على وجوده، لكنه يضع حدًا للعقل في محاولة إدراك ذات الله، لأن ذلك فوق طاقة البشر.
هذه الحلقة لم تهدف إلى الإجابة فقط، بل إلى دفع المشاهد للتفكير، وإلى إدراك أن الله لا يمكن أن يُختصر في تعاريف الفلاسفة أو تساؤلاتهم، بل هو الحقيقة المطلقة التي تتجاوز كل خيال أو فرضية. وأختتم بقوله تعالى: "وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ وَفِي أَنفُسِكُمْ ۚ أَفَلَا تُبْصِرُونَ".
يسعدني أنك تتابعين الحلقات وأقدّر اقتراحك بشأن العنوان ، بالفعل اقتراحك للأسم سوف يكون للحلقة القادمة فهي سوف تتناول الله في الديانات السماوية والبيانات الأخري .
فكرة الله والخلق من عدم طرح خيالي غير منطقي لاينبغي مضيعة الوقت في الهراء هناك لانهاية في الصغر والكبر لهذا الكون وعقل الانسان
@@Karawan-d4q وضح أكثر
کیف یعقل أن یکون خالقا ومدبرا ومصمما بهذه العظمة لا شغل ولا عمل ولا هم له من فوق سبع سماوات إلا هم تحقیق الرغبات الجنسیة لرجل مریض نفسیا،وینزل ذاك الإله لمستوی قواد وخطاب ودلال نساء؟؟!!
كفاكم فلسفة فارغه .الفكرة الفطره الفطره ولكن الانسان انحرف. مثل انحرافك الفكري
تعليقك متوقع ولا يضيف جديدًا. من يبحث بعقل مفتوح سيجد الحقيقة، ومن يكتفي بالفطرة دون سؤال، سيظل في مكانه.
انت مسكين، تحاول الإجابة على هذا السؤال!!!
"شكرًا على تعليقك. الحوار والنقاش حول مثل هذه القضايا هو فرصة للتفكر والتعلم، وليس مسألة 'مسكنة' أو ضعف. لكل منا وجهة نظر، وأنا هنا أشارك رأيي بناءً على ما أؤمن به وما يدعمه العقل والمنطق. إذا كان لديك رأي آخر أو إضافة تثري النقاش، فأنا أرحب بسماعها. التفاعل المثمر هو الذي يُخرجنا جميعًا بأفكار جديدة ووعي أعمق."
في هذا الزمان من يعتقد بوجود هذا الكائن الخرافي المسمى الله يقف يطمن على ديلو
من المؤسف أن يكون هناك من يستخف بمعتقدات الآخرين بهذه الطريقة. لكل شخص الحق في اختيار معتقداته، ولكن لا يجب أن نصل إلى إهانة أو التقليل من شأن الآخرين بسبب اختلافنا في الرأي. الإيمان ليس أمرًا مرتبطًا بالشكل أو الفهم السطحي، بل هو تجربة عميقة وشخصية للكثير من الناس حول العالم. الاحترام المتبادل هو الأساس في أي نقاش.
@History.from.another.planet
مصيبة المؤمنين بالاديان وخاصة المسلمين يستبيحون دم كل من يخالف معتقدهم
ويستحلون أموالهم واعراضهم ويصفون غير المؤمنين بالكلاب والحمير وأبناء الزنا
لاكن عندما يقوم الآخرون بأنتقاد خرافاتهم
كلهم يقولو نفس كلامك
من الاخر من حق أي شخص انتقاد اي فكرة او معتقد طالما لم يؤزي غيره
هل الله موجود سوال غلط هو سبب ضلال ابن عربي و تلميده امام الغزالي. حيت الله عز وجل هو من خلق الوجود هو الاول والاخر والضاهر والباطن. اي الزمن خلقه الله ولا يتحكم الزمن في الله عز وجل الله خارج نطاق الوجود حيت هو من من خلق الوجود و اوجده نحن الان نعيش في الماضي وقد قامت الساعة
هل الله موجود سوال غلط هو سبب ضلال ابن عربي و ترميده امام الغزالي. حبت الله عز وجل هو من خلق الوجود هو الاول والاخر والضاهر والباطن. اي الزمن خلفه الله ولا يتحكم اةزمن في الله عز وجل الله خارج نطاق اةوجود حبت هو من اوجده نحن الان نعيش في الماضي وقد قامت الساعة
ردك يتناول نقطة مهمة في فهم ماهية الله وعلاقته بالزمن والوجود. الله عز وجل كما ورد في القرآن الكريم، هو "الأول والآخر" و"الظاهر والباطن"، وهذا يشير إلى أن الله ليس محصورًا في الزمان والمكان، بل هو خارج نطاقهما. الزمان والمكان من خلق الله، والوجود نفسه لا يتحدد بهما بالنسبة له.
بالنسبة لابن عربي والغزالي، لكل منهما رؤيته الخاصة في الفلسفة والتصوف، وكان لهما تأثير عميق في الفكر الإسلامي. ابن عربي كان يُؤمن بوحدة الوجود، بينما الغزالي كان يتبنى رؤية أكثر تقليدية في تفسير العلاقة بين الله والكون.
من المهم أن نفهم أن مفهوم الله في الإسلام لا يتأثر بالزمان والمكان، بل هو الخالق الذي لا يشبهه شيء في الوجود.