السلام عليكم ايها الشيخ الجليل سؤال بخصوص القرآني ، هل سماحتكم اطلعتم على ابحاث الاستاذ سامر الاسلامبولي له قناة يوتيوب و موقع فيه كتبة منذ التسعينات تحياتي
هاد الجماعة لي مسمين أنفسهم جماعة السلف الصالح هيا الأكثر استفادة من كثرت المذاهب فهم يتغدون علئ هاده المذاهب وهم من اسطنعو المذاهب وشغلهم الشاغل جمييع مشايخة الفرق هوا ارد علئ بعضهم البعض خاصة السلافية جعلو الدين تافه هاد يقول وهاد يرد هاد يعارض هاد وهم يسترزقون بافواههم لا أحد منهم جاء بلمنفعة الحقيقية كل من لا يقول انا مسلم وكفا بنسبي لي هوا المخطء وكل هاده التفرقة سببها الرويات والأحاديث المغولطة مزال للان يتجادلون عن عاءشة وعمر كما انا القرآن جاء رحمة علئ الصاحبة فقط وتوقف عندهم
النسب والصهر من الماء ولا علاقة له بالنكاح او السفاح { وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ مِنَ ٱلۡمَاۤءِ بَشَرࣰا فَجَعَلَهُۥ نَسَبࣰا وَصِهۡرࣰاۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِیرࣰا } [Surah Al-Furqān: 54] والله اعلم
السلام عليكم الأخ سعيد الصرفندي أرجو أن تتفضل بإجابتي عن هذا السؤال : القرآن خطاب لجميع الناس في زمن نزوله و للأزمنة اللاحقة فمن المفروض أن يكون بلغة بسيطة يسهل فهمهما من دون أي إشكال و لا اضطرار للتأويلات المختلفة، فكيف نجد عددا من السور تبدأ بحروف مجهولة المعنى مثل ألم، ألر، ألمر، ألمص، كهيعص، ص،ن...الخ أين هو البيان المدّعى في القرآن في هذه الفواتح ؟ و كيف سيفهم المتأخرون وحتى المتقدمون هذا القول الذي هو عبارة عن قسًم : 《و العاديات ضبحا فالموريات قدحا فالمغيرات صبحا فأثرن به نقعا فوسطن به جمعا》؟ أو: 《 و الذاريات ذروا فالحاملات وقرا فالجاريات يسرا فالمقسمات أمرا》 و إذا كان من يحلف لا يحلف إلا بشيء مقدس أعظم منه كما كانت تحلف العرب بأصنامها لنيل المصداقية فكيف لرب السماوات و الأرض أولا أن يحلف ثم أن يحلف بمخلوقات ؟
اللە لا یحلف بالمخلوقات هذا کلام باطل فیە فرق بین معنی الحلف والقسم ما قال اللە تاکید في العلم والقوة والاشیاء حتی الناس یتفکرون ولیس حلف و تعظیمهم کمخلوق بل کتاکید کقوة اللە
@@Fikrhorr الحلف للکذب ،یعني یحلفون وهم یعلمون بکذبهم و ینکرون الحقیقة والقسم للتاکید(بالصدق) الایە الثانیە تفهم معناها من سیاقها الایة قبلە و بعدە و هذا یعني المشرکین کانوا صادقین ان جائهم ایە(یعني عذاب من اللە او ملائکة لعذابهم کأمم القبل) راح یؤمنون ولکن اللە علیم بالغیب فقال لایؤمنون و حین نزول العذاب من اللە الایمان لا یفید
للدلالة على أن الاهم في القسم هو من يُقسم وليس المهم بماذا يُقسم. فلو جاءك من تعرف كذبه ولو حلف مليون مرة فلن تصدقه. ولو جاءك من لا تعرف عنه الكذب وحلف لك بكوب الشاي الذي أمامك فستصدقه.
أخي الكريم من يعرف قدر الله و قدرته و جلاله و أنه واحد أحد ليس له كفوا أحد، فسيفهم أن الله في الآيات الذي ذكرتَ لا يُقسِم , و الواو في أول الآية ليست واو القسم بل هي واو التعظيم بمعنى أن الله يشير إلى عظمة مخلوقاته و تعظيم كل ما يجري و يحدث بأمر الله، مثال بسيط كيف تعرف مثلا أن مهندسا معماريا هو بارع مبدع، تعرف ذالك من خلال ما قام ببنائه بهندسته ، فعوض أن يقسم لك المهندس بأنه بارع في الهندسة و تصدقه فالمهندس يقدم لك إبداعه الذي يشهد على براعته في الهندسة، فلو بقي المهندس يردد عليك و يقسم بكل الأيمان أنه بارع دون أن يقدم لك منتوجه قلن تصدقه حتى ترى صنعته. و القسم في حق الله لا يجوز أو يُعقَل لأن الله خالق كل شيئ ــ الواو في أول الآية كما قلتُ هي واو التعظيم و ليس القسم لأن المؤمن يؤمن بعظمة الخالق من عظمة خَلْقِهِ فإيمانك بعظمة ما يذكر الله من خلقهِ سوف تُسَلِّم و تصَدِّق دون شك ما سيقوله الله بعد إذ ذكَرَ الله عظمة خلقه كالسحاب كالملائكة مثلا... فاالواو في الآية هي حرف للتعظيم قبل الإخبار بنبأ أكيد لا يحتمل الشك. و الله أعلم بذاته و كنهه و حكمة قوله.
بارك الله فيك
محاضراتك رائعة و تستحق كل الخير ، اللهم انصرنا من القوم الكافرين 🙏🏻🙏🏻
جزاك الله خيرا استاذنا الفاضل
الله احفظك او انورك طريقك او ينفع بك الامة
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وزادك الله علما !
جزاكم الله خيرا كثيرا ونشكرك بهذا الجهد الكبير
وعليكم السلام استاذ سعيد الصرفندي/ فلسطين.
ربي يرزقك باوفر الصحة و العافية
الله يحفظك و يجزيك عنا خير ❤
بارك الله فيك استاذنا وفي علمك و اعطاك الصحه والعافيه❤❤
السلام عليكم ايها الشيخ الجليل
سؤال بخصوص القرآني ، هل سماحتكم اطلعتم على ابحاث الاستاذ سامر الاسلامبولي له قناة يوتيوب و موقع فيه كتبة منذ التسعينات
تحياتي
انا اتبع السيد سامر اسلامبولي ، و مذالك قناة السيد بن عكراش خليد ، و بالطبع السيد سعيد الصرفندي 🙏🏻 هؤلاء الثلاثة افضلهم على المعاصرين الاخرين
مارايكم باسباب النزول للسيوطي؟
سنشير الى ذلك في فيديو الغد ان شاء الله
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا معلمي العزيز السلفي تكفرنا بقوة عيشك عيشك
هاد الجماعة لي مسمين أنفسهم جماعة السلف الصالح هيا الأكثر استفادة من كثرت المذاهب فهم يتغدون علئ هاده المذاهب وهم من اسطنعو المذاهب وشغلهم الشاغل جمييع مشايخة الفرق هوا ارد علئ بعضهم البعض خاصة السلافية جعلو الدين تافه هاد يقول وهاد يرد هاد يعارض هاد وهم يسترزقون بافواههم لا أحد منهم جاء بلمنفعة الحقيقية كل من لا يقول انا مسلم وكفا بنسبي لي هوا المخطء وكل هاده التفرقة سببها الرويات والأحاديث المغولطة مزال للان يتجادلون عن عاءشة وعمر كما انا القرآن جاء رحمة علئ الصاحبة فقط وتوقف عندهم
النسب والصهر من الماء ولا علاقة له بالنكاح او السفاح
{ وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ مِنَ ٱلۡمَاۤءِ بَشَرࣰا فَجَعَلَهُۥ نَسَبࣰا وَصِهۡرࣰاۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِیرࣰا }
[Surah Al-Furqān: 54]
والله اعلم
السلام عليكم
الأخ سعيد الصرفندي أرجو أن تتفضل بإجابتي عن هذا السؤال :
القرآن خطاب لجميع الناس في زمن نزوله و للأزمنة اللاحقة فمن المفروض أن يكون بلغة بسيطة يسهل فهمهما من دون أي إشكال و لا اضطرار للتأويلات المختلفة، فكيف نجد عددا من السور تبدأ بحروف مجهولة المعنى مثل ألم، ألر، ألمر، ألمص، كهيعص، ص،ن...الخ أين هو البيان المدّعى في القرآن في هذه الفواتح ؟
و كيف سيفهم المتأخرون وحتى المتقدمون هذا القول الذي هو عبارة عن قسًم : 《و العاديات ضبحا فالموريات قدحا فالمغيرات صبحا فأثرن به نقعا فوسطن به جمعا》؟
أو: 《 و الذاريات ذروا فالحاملات وقرا فالجاريات يسرا فالمقسمات أمرا》
و إذا كان من يحلف لا يحلف إلا بشيء مقدس أعظم منه كما كانت تحلف العرب بأصنامها لنيل المصداقية فكيف لرب السماوات و الأرض أولا أن يحلف ثم أن يحلف بمخلوقات ؟
اللە لا یحلف بالمخلوقات هذا کلام باطل
فیە فرق بین معنی الحلف والقسم
ما قال اللە تاکید في العلم والقوة والاشیاء حتی الناس یتفکرون ولیس حلف و تعظیمهم کمخلوق بل کتاکید کقوة اللە
@@Omeeid
ما الفرق بين الفعل حلف و الفعل أقسم ؟
《 يحلفون لكم لترضوا عنهم 》التوبة
《وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءتهم آية ليؤمنن بها》الأنعام
@@Fikrhorr الحلف للکذب ،یعني یحلفون وهم یعلمون بکذبهم و ینکرون الحقیقة
والقسم للتاکید(بالصدق) الایە الثانیە تفهم معناها من سیاقها الایة قبلە و بعدە
و هذا یعني المشرکین کانوا صادقین ان جائهم
ایە(یعني عذاب من اللە او ملائکة لعذابهم کأمم القبل) راح یؤمنون ولکن اللە علیم بالغیب فقال
لایؤمنون و حین نزول العذاب من اللە الایمان لا یفید
للدلالة على أن الاهم في القسم هو من يُقسم وليس المهم بماذا يُقسم.
فلو جاءك من تعرف كذبه ولو حلف مليون مرة فلن تصدقه.
ولو جاءك من لا تعرف عنه الكذب وحلف لك بكوب الشاي الذي أمامك فستصدقه.
أخي الكريم
من يعرف قدر الله و قدرته و جلاله و أنه واحد أحد ليس له كفوا أحد،
فسيفهم أن الله في الآيات الذي ذكرتَ لا يُقسِم , و الواو في أول الآية ليست واو القسم
بل هي واو التعظيم بمعنى أن الله يشير إلى عظمة مخلوقاته و تعظيم كل ما يجري و يحدث بأمر الله،
مثال بسيط كيف تعرف مثلا أن مهندسا معماريا هو بارع مبدع، تعرف ذالك من خلال
ما قام ببنائه بهندسته ، فعوض أن يقسم لك المهندس بأنه بارع في الهندسة و تصدقه
فالمهندس يقدم لك إبداعه الذي يشهد على براعته في الهندسة،
فلو بقي المهندس يردد عليك و يقسم بكل الأيمان أنه بارع دون أن يقدم لك منتوجه
قلن تصدقه حتى ترى صنعته.
و القسم في حق الله لا يجوز أو يُعقَل لأن الله خالق كل شيئ ــ
الواو في أول الآية كما قلتُ هي واو التعظيم و ليس القسم
لأن المؤمن يؤمن بعظمة الخالق من عظمة خَلْقِهِ
فإيمانك بعظمة ما يذكر الله من خلقهِ سوف تُسَلِّم و تصَدِّق
دون شك ما سيقوله الله بعد إذ ذكَرَ الله عظمة خلقه كالسحاب
كالملائكة مثلا...
فاالواو في الآية هي حرف للتعظيم قبل الإخبار بنبأ أكيد لا يحتمل الشك.
و الله أعلم بذاته و كنهه و حكمة قوله.