شكرا لك سيدي على مجهوداتك. مهما حاولنا أن نعرف و نكشف الحقائق و نحن مطالبون بذلك، ولكن المخبي لا يعلمه إلا ربي و سوف يأتي اليوم الذي يظهر فيه كل شيء هذا وعد الله الحق. و سيكون يوما عسيرا على المجرمين. نسأل الله الثبات و العافية.
في قضية إنقلاب وجهة نظر مليكة معطوب يجب أن ننبه بعدة نقاط الأولى التي يستوجب علينا فهمها هو أن مليكة معطوب تعرضت لظغوطات عظيمة و حتى تهديدات غير مباشرة فور عملية إغتيال معطوب لوناس و النقطة الثانية هي أن المخابرات الجزائرية هي التي كانت مكلفة بموضوع الإغتيال و كذلك متابعة التطور الوضع بعد عملية الإغتيال و محاولة إسترداد النتائج فهذا معروف عالميا أن في مثل هذه الاغتيالات السياسية "الغير رسمية" التي تقوم بها بعض الدول يتم تنفيذ العملية و إتباع تطورات العملية و إسترداد نتائجها إن أمكن الأمر ... فتغيير موقف عائلة معطوب لوناس كان بحد داته جزء من العملية ... حيث كانت تتميز عائلة معطوب لوناس بقدر كبير من الإحترام بفضل "معطوب "لوناس" الذي كان محبوب المنطقة... و لهذا كانت المخابرات الجزائرية تخاف من إنفلات الوضع من تحت السيطرة فبدأت بما يسمى بعملية التلاعب النفسي مع أخت و أقارب الفقيد " معطوب لوناس " و في النقطة الثالثـة ننبه بأن جهاز المخابرات الجزائري كباقي أجهزة المخابرات في الدول الأخرة لديه أخصائيين في علم النفس و باقي العلوم البسكولوجية الذين يحسنون جيدا فن الإغراء ، و الترهيب و الترغيب ، وباقي التلاعبات النفسية و الإبتزاز العاطفي و المادي و شراء الدمم... الخ" أما الفرق الوحيد بين جهاز المخابرات الجزائري و الأجهزة المخابرتية الأخرى ... هو أن جهاز المخابرات في دول المحترمة يستعمل هذه التقنيات ضد أفراد الدول العدوة .... إلا في الجزائر فالمخابرات الإرهابية الجزائرية تستعملها ضد شعبها .... لأن بالنسبة لها عدوها الأول هو شعبها..... 🤣🤣😂 و هذا إحساس طبيعي كونها فاقدة لأي شرعية شعبية
تحياتنا استاذ الفاضل شكرا
شكرا لك سيدي على مجهوداتك. مهما حاولنا أن نعرف و نكشف الحقائق و نحن مطالبون بذلك، ولكن المخبي لا يعلمه إلا ربي و سوف يأتي اليوم الذي يظهر فيه كل شيء هذا وعد الله الحق. و سيكون يوما عسيرا على المجرمين. نسأل الله الثبات و العافية.
في قضية إنقلاب وجهة نظر مليكة معطوب يجب أن ننبه بعدة نقاط الأولى التي يستوجب علينا فهمها هو أن مليكة معطوب تعرضت لظغوطات عظيمة و حتى تهديدات غير مباشرة فور عملية إغتيال معطوب لوناس و النقطة الثانية هي أن المخابرات الجزائرية هي التي كانت مكلفة بموضوع الإغتيال و كذلك متابعة التطور الوضع بعد عملية الإغتيال و محاولة إسترداد النتائج فهذا معروف عالميا أن في مثل هذه الاغتيالات السياسية "الغير رسمية" التي تقوم بها بعض الدول يتم تنفيذ العملية و إتباع تطورات العملية و إسترداد نتائجها إن أمكن الأمر ... فتغيير موقف عائلة معطوب لوناس كان بحد داته جزء من العملية ... حيث كانت تتميز عائلة معطوب لوناس بقدر كبير من الإحترام بفضل "معطوب "لوناس" الذي كان محبوب المنطقة... و لهذا كانت المخابرات الجزائرية تخاف من إنفلات الوضع من تحت السيطرة فبدأت بما يسمى بعملية التلاعب النفسي مع أخت و أقارب الفقيد " معطوب لوناس " و في النقطة الثالثـة ننبه بأن جهاز المخابرات الجزائري كباقي أجهزة المخابرات في الدول الأخرة لديه أخصائيين في علم النفس و باقي العلوم البسكولوجية الذين يحسنون جيدا فن الإغراء ، و الترهيب و الترغيب ، وباقي التلاعبات النفسية و الإبتزاز العاطفي و المادي و شراء الدمم... الخ" أما الفرق الوحيد بين جهاز المخابرات الجزائري و الأجهزة المخابرتية الأخرى ... هو أن جهاز المخابرات في دول المحترمة يستعمل هذه التقنيات ضد أفراد الدول العدوة .... إلا في الجزائر فالمخابرات الإرهابية الجزائرية تستعملها ضد شعبها .... لأن بالنسبة لها عدوها الأول هو شعبها..... 🤣🤣😂 و هذا إحساس طبيعي كونها فاقدة لأي شرعية شعبية