متي يكون العمل شرط صحة و متي يكون شرط كمال

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 12 окт 2024
  • فضيلة الشيخ عادل الشوربجي - من دروس العاشر من رمضان - مسجد المجاورة 63

Комментарии • 17

  • @الشيخمصطفىعفيفي
    @الشيخمصطفىعفيفي 7 лет назад +5

    حفظ الله شيخنا الكريم . تفصيل طيب جدا يقضي على الخلاف في هذه المسألة

  • @أحمدالحوت-ج8س
    @أحمدالحوت-ج8س 3 года назад +1

    جزاك الله خير

  • @عبداللهجمال-د8ش
    @عبداللهجمال-د8ش 6 лет назад +2

    الله أكبر والله ما وجدت أطيب من تفصيل هذا الشيخ حفظه الله ..
    لو تكرمتم بإسمه ..

    • @zomoimpact
      @zomoimpact  6 лет назад +2

      الشيخ عادل الشوربجي

  • @salehshreim644
    @salehshreim644 4 года назад +3

    لفظ شرط الصحة وشرط الكمال لفظ مخترع.....ويجب طرحه ورده...وهو مصطلح لاينضبط معناه ..والاصل القول ان العمل من الايمان يزيد الايمان وينقص يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية...ومن الاعمال ماهو الركني في الايمان بعد الشهادتين كالصلاة والزكاة والصيام والحج.ومنه الواجبات كالامر بالمعروف والجهاد..ومنه المستحب كرد السلام واماطة الاذى عن.الطرق

  • @ابومالكمحمودعبدالعزيز

    من الشيخ

  • @التفاؤلبوابةالنجاح

    فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ (87)
    سورة الصافات
    حسن الظن بالله تعالى
    فإنَّ من العبادات القلبيَّة التي ندب إليها ديننا: حسن الظن بالله، فما هو حسن الظن؟
    معنى حسن الظن
    توقُّع الجميل من الله تعالى.
    الترغيب في حسن الظن بالله
    1/ حسن الظن من حسن العبادة.
    فعن أبي هريرة رضي الله عنه ، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن حسن الظن بالله تعالى من حسن العبادة» رواه أبو داود والترمذي.
    2/ أن من أحسن ظنه بالله آتاه الله إياه.
    ثبت عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي» متفق عليه. وفي المسند عنه رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الله عز وجل قال: أنا عند ظن عبدي بي، إنْ ظن بي خيراً فله، وإن ظن شراً فله».
    والمعنى: "أعاملُه على حسب ظنه بي، وأفعل به ما يتوقعه مني من خير أو شر"([1]).
    وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : "والذي لا إله غيرُه ما أُعطي عبدٌ مؤمن شيئاً خيراً من حسن الظن بالله عز وجل، والذي لا إله غيره لا يحسن عبد بالله عز وجل الظن إلا أعطاه الله عز وجل ظنَّه؛ ذلك بأنَّ الخيرَ في يده» رواه ابن أبي الدنيا في حسن الظن.
    قال سهل القطعي رحمه الله: رأيت مالك بن دينار رحمه الله في منامي، فقلت: يا أبا يحيى ليت شعري، ماذا قدمت به على الله عز وجل؟ قال: قدمت بذنوب كثيرة، فمحاها عني حسن الظن بالله رواه ابن أبي الدنيا في حسن الظن.
    مواطن حسن الظن بالله
    ينبغي للمؤمن أن يحسن ظنه بالله في كل موطن وحال، فإنما نحن بالله، ولا حول ولا قوة لنا إلا به، ومن أشقى ممن وكله الله إلى نفسه؟ وأيُّ هلاكٍ ينتظره؟!
    ويتأكد حسن الظن بالله في مواطن، منها:
    عند الموت
    فعن جابر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل موته بثلاثة أيام يقول: «لا يموتَنَّ أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل» رواه مسلم.
    ودخل واثِلَةُ بن الأسْقَع على أبي الأسود الجُرَشي في مرضه الذي مات فيه، فسلم عليه وجلس. فأخذ أبو الأسود يمين واثلة، فمسح بها على عينيه ووجهه، فقال له واثلة: واحدةٌ أسألك عنها.
    قال: وما هي؟
    قال: كيف ظنك بربك؟
    فأومأ أبو الأسود برأسه، أي حسن.
    فقال واثلة: أبشر؛ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «قال الله عز وجل: أنا عند ظن عبدي بي، فليظن بي ما شاء» رواه أحمد.
    وعن أنس رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم دخل على شاب وهو في الموت، فقال: «كيف تَجِدُكَ»؟ قال: والله يا رسول الله إني أرجو الله، وإني أخاف ذنوبي. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وآمَنه مما يخاف» رواه الترمذي.
    وفي كتاب المحتضرين لابن أبي الدنيا، قال حاتم بن سليمان: دخلنا على عبد العزيز بن سليمان وهو يجود بنفسه، فقلت: كيف تجدك؟ قال: أجدني أموت. فقال له بعض إخوانه: على أية حال رحمك الله؟ فبكى، ثم قال: ما نعول إلا على حسن الظن بالله. قال: فما خرجنا من عنده حتى مات.
    عند الشدائد والكرب
    فإنَّ الثلاثة الذين تخلَّفوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في تبوك لم يُكشف عنهم مابهم من كرب وضيق إلا بعدما أحسنوا الظن بربهم، قال تعالى: }لَقَدْ تَابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (117) وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ{ [التوبة/ 117-118]. وتأمل في قوله: }وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه{، فلما أحسنوا الظن بالله رزقهم الله إياه.
    عند ضيق العيش
    ففي جامع الترمذي، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من نزلت به فاقة فأنزلها بالناس لم تُسَدَّ فاقتُه، ومن نزلت به فاقة فأنزلها بالله فيوشِكُ الله له برزق عاجل أو آجل». وإنزالها بالله: أن توقن وتظن أن الله تعالى يفرِّجُ عنك ويزيلها.
    عند غلبة الدَّين
    ومن عجيب ما قرأتُ في هذا الباب ما ثبت في صحيح البخاري من قول الزبير بن العوام لابنه عبد الله رضي الله عنهما: يا بني إن عجَزت عن شيء من ديني فاستعن عليه مولاي. قال عبد الله: فو الله ما دريت ما أراد حتى قلت: يا أبت من مولاك؟. قال: الله. قال: فو الله ما وقعت في كربة من دينه إلا قلت: يا مولى الزبير اقض عنه دينه، فيقضيه.
    عند الدعاء
    فعن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة» رواه الترمذي.
    فإذا دعوت الله -أيها المؤمن- فعظم الرغبة فيما عنده، وأحسن الظن به.
    وإني لأدعو الله حتى كأنني --- أرى بجميل الظن ما الله صانعُه
    عند التوبة
    فعن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم -فيما يحكي عن ربِّه عز وجل- قال: «أذنب عبد ذنبا، فقال: اللهم اغفر لي ذنبي. فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب. ثم عاد فأذنب، فقال: أي رب اغفر لي ذنبي. فقال تبارك وتعالى: عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب. ثم عاد فأذنب، فقال: أي رب اغفر لي ذنبي. فقال تبارك وتعالى: عبدي أذنب ذنباً فعلم أنَّ له ربَّاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب. اعمل ما شئت فقد غفرت لك» رواه مسلم.
    أي: ما دمتَ أنَّك تذنب وتتوب فإني أتوب عليك ولو تكرر الذنب منك.
    وإني لآتي الذنب أعرف قدره --- وأعلم أن الله يعفو ويغــفرُ
    لئن عظَّم الناس الذنوب فإنها --- وإن عظمت في رحمة الله تصغُرُ
    قال أحمد بن أبي الحواري: وقفت بجانب أبي سليمان الداراني وهو لا يراني، فسمعته يناجي ربَّه ويقول: "لئن طالبتني بذنوبي لأطالبنك بعفوك، ولئن طالبتني بتوبتي لأطالبنك بسخائك، ولئن أدخلتني النار لأخبرنَّ أهلها أني أحبك" رواه البيهقي في شعب الإيمان.
    فما الذي يحمل على حسن الظنِّ بالله؟
    آية في كتاب الله: }وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا{ [الأحزاب/43].
    فيحمل على حسن الظن رحمةُ الله التي وسعت كلَّ شيء..
    يقول نبينا صلى الله عليه وسلم: «لما قضى الله الخلق كتب في كتابه -فهو عنده فوق العرش-: إن رحمتي غلبت غضبي» رواه البخاري.
    يأتي جبريلُ عليه السلام إلى نبينا صلى الله عليه وسلم فيقول: "لما أغرق الله فرعون قال: }آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل{ [يونس/90]، رأيتني يا محمد وأنا آخذ من حال البحر([2]) فأدسُّه في فيه؛ مخافةَ أن تدركَه رحمة الله» رواه الترمذي

  • @jesusdacoast872
    @jesusdacoast872 4 года назад

    تفصيل جيد، لكن أظن أن المسألة في أعمال الجوارح وليس في أعمال القلوب، إذ التصديق من اعمال القلوب وهذا لا اختلاف فيه أن من تركه كفر فالشيخ لم يوفق في ضرب المثال

  • @عادلشيخالعرب
    @عادلشيخالعرب 5 лет назад +2

    صاحب السؤال ينم كلامه إلى خبث طويته وقد يكون من الحدادية إلا اذا كان حقا يريد الاستفسار

  • @ممدوحالصالحي-ل9ح
    @ممدوحالصالحي-ل9ح 4 года назад

    غلط والشيخ بيخترع
    وينسب للسلف ما هم منه براء

    • @elmadjirinurdin6533
      @elmadjirinurdin6533 4 года назад +1

      وما الصح ياعلامة؟!

    • @salehshreim644
      @salehshreim644 4 года назад

      قطعا الشيخ نسب للسلف مالم يقرروه .لان السلف يقولون ان الايمان يزيد وينقص ..يزيد بالعمل وينقص بالمعصية....ولايقولون بمايسمى اليوم (شرط الصحة و شرط الكمال) فهو مصطلح حادث لاينضبط..احدثة وابتدعه بعض الغلاة في عصرنا ليشوشو على الناس فكرهم ويخلطو االحق بالباطل ويدلسوا على الناس....للاسف...
      احسن بارك.الله فيك.....
      قال الامام سفيان الثوري : من قال ان الايمان يزيد وينقص فقد خرج منه ولم يعد اليه..ومن اراد الاستزاده فليقرا كتاب الايمان في صحيح اليخاري،،وجزء الايمان لابن تيميه....وشرح كتاب الايمان من صحيح البخاري لابن رجب رحمه الله فقد.افاد وافاد..ففيه تقرير لمسالة الايمان عند اهل السنه

  • @التفاؤلبوابةالنجاح

    ما معنى جنس العمل ..؟
    الجواب: الحمد لله رب العالمين. المراد بجنس العمل أصل العمل .. فمن لم يعمل بشيء من أركان وواجبات الدين، أو من لم يعمل بالتوحيد ومن ذلك إقامة الصلاة .. فهو كافر مرتد، ويُقال عنه تارك لجنس العمل .. والله تعالى أعلم.

    • @إنزرانتسافوت
      @إنزرانتسافوت 3 года назад +1

      جنس العمل هو كل جائت به الشريعة من أفعال وتروك والتروك أفعال على الصحيح والقول في جنس العمل كالقول في جنس القول فكلا الجنسين هما ماهية الإيمان إذا آختل أحد الجنسين إنعدمت ماهية الإيمان لاكن أبعاض أحد الجنسين ليسوا سواء فمنه ماهو شرط صحة كالركن ومنه ماهو شرط كمال كالواجب والمستحب .