"في نهاية سورة يوسف عليه السلام «إِنّ ربّي لطِيفٌ لِمَا يَشاءُ» بُعده عن أبيه لُطف، رميه في الجب لُطف، شِراؤه بثمن بخس لُطف، فتنة العزيز لُطف، سِجنه لُطف،وخروج الفتيان قبله وبقاؤه بضع سنين لُطف،ثم بعد ذلك أصبح وزيرًا، الخيرة في ما اختاره الله،أتضيق صدورنا للبلاء بعد رحمة اللطيف."
"في نهاية سورة يوسف عليه السلام «إِنّ ربّي لطِيفٌ لِمَا يَشاءُ» بُعده عن أبيه لُطف، رميه في الجب لُطف، شِراؤه بثمن بخس لُطف، فتنة العزيز لُطف، سِجنه لُطف،وخروج الفتيان قبله وبقاؤه بضع سنين لُطف،ثم بعد ذلك أصبح وزيرًا، الخيرة في ما اختاره الله،أتضيق صدورنا للبلاء بعد رحمة اللطيف."
ماشاء الله
الله هما دول اهل القران مش زي مشايخ الهيصه والشهر ه الي يأ خدو في الليله ٥٠ الف منهم لله كرهناهم
A beautiful and rare voice.
صوت يقع في القلب. رحمه الله تعالى عليه واسكنه فسيح جناته
صدق الله العلي العظيم
ولا حول ولا قوه اله بالله العلي العظيم
ما شاء الله
جزاكم الله خيرا