أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
جازاكم الله خيرا بهذا البرنامج واتمنا أن تنبهوا الناس بلخلط بين كتب التفسير وكل ما يتعلق بالدين السلامي بكل المذاهب لتبين من ان لا يكون فيها اسرئيليات حتى لا يشوهوا هذا الدين الحنيف
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
لن أتحدث عن هذا الذي يتكلم هلى سوآته ولكن عن هذاالذي كان له شرف ضيافة محمد حسان وأشباهه فنزل من الثريا إلى الثرى. كيف قبلت محاورة مثل هذا وكان لك أيام تبكي فيها خشوعا مما يروي محمد حسان أم هو تربح أم هو...........؟
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
@@mimaalarabi7620 قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
@@يوسفالعلي-ث6ك1ح يسلم لسانك اللي بيقطر سكر مع الشكر ووافر الإحترام والتقدير لشخصكم الكريم ❤️ لأن في الغالب تأتيني الشتائم من عينة ياكذا ياكذا كفرتم الرجل ياتكفيريين ياكذا ياكذا هههههههه 😂
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف قال رب العزة والجلاله إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم قال رب العزة والجلاله كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه لماذا ؟ قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ ﴿ وإذ قال ربك ﴾ إِذْ حرف توقيت للماضي إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾ وتفسير ما ذكر أعلاه أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي ﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾ وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا : • لا يسبقون بالقول • لا يقولون ما لا يعلمون • ويفعلون ما يؤمرون فقط قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
الاستماع لهذه الجلسة روعة ،،،،،بارك الله لهذين العملاقين 🤲🤲🤲
الله تبارك وتعا لى يرضى على الدكتور محمد هدايه برضاه ويرضى علينا ويرحمنا برحمته التى وسعت كل شي امين امين امين يا رب العا لى
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
جازاكم الله خيرا بهذا البرنامج واتمنا أن تنبهوا الناس بلخلط بين كتب التفسير وكل ما يتعلق بالدين السلامي بكل المذاهب لتبين من ان لا يكون فيها اسرئيليات حتى لا يشوهوا هذا الدين الحنيف
اسم على مسمى ان شاء الله خلف لخير سلف ويرسل الله كل ماىة سنة من يجدد لها ايمانها ويزيد لمسة في تفسير كتاب الله
جزاك الله خير أستاذي
الدكتور هديه
والمبدع
دكتور محمد خالد
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
ياسلام عليك يادكتورنا الغالي .اطال الله لنا في عمرك وجزاك الله علينا خيرا
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
جزاكم الله كل الخير
حزاكم الله خيرا
الله يحفظكم يا دكتور ويطول عمركم ويرزقكم الجنة
.
امين ونحن معه ان شاء الله تبارك وتعا لى
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
جزاك الله كل خيريادكتورهدايه
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
جازاكم الله كل خير
.
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
ماشاء الله لاقوةالا بالله
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
لن أتحدث عن هذا الذي يتكلم هلى سوآته ولكن عن هذاالذي كان له شرف ضيافة محمد حسان وأشباهه فنزل من الثريا إلى الثرى. كيف قبلت محاورة مثل هذا وكان لك أيام تبكي فيها خشوعا مما يروي محمد حسان أم هو تربح أم هو...........؟
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
BARAKA LAHO FIKOUM
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
الله يرحم الدكتور محمد شحرور
ما مرّ على امّة محمد مفكر مثله
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
@@TalalAlEnazitc استثناء ؟؟
@@mimaalarabi7620
استثناء منقطع
فهو من الجن ففسق عن امر ربه
والملائكة لاتفسق ولا تعصي ولا تفعل الا ما تؤمر
@@TalalAlEnazitc انت معترض على الدكتور في ماذا بالضبط ؟
@@mimaalarabi7620
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
Baraka Allah fik
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
الواحد يثق في مقدم هذه الحلقة
كيف يأتي بكافر منكر السنة ثم يصفه بالداعية الإسلامي الكبير
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللقاء قديم ياالغالي
@@يوسفالعلي-ث6ك1ح
يسلم لسانك اللي بيقطر سكر
مع الشكر ووافر الإحترام والتقدير
لشخصكم الكريم ❤️
لأن في الغالب تأتيني الشتائم من عينة ياكذا ياكذا كفرتم الرجل ياتكفيريين ياكذا ياكذا هههههههه 😂
@@akramuddin6623 الله يسلمك يااخوي وبارك الله فيك انت من وين اخوي
@@يوسفالعلي-ث6ك1ح
من مصر
ياأقرب وأحب الشعوب إلينا
أهلا بك ياغالي ❤️
@@akramuddin6623 علي عيني وراسي اهل مصر الكرام
أما عن هذا الضيف فحدث ولاحرج
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
سبحان الله بنظر في وجه هذا الرجل وحركة شفايفه في الكلام وكأني اري شيطان
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾
بصراحة كلكم سواء انت و شحرور تفسيرات تافهة لا اساس لها من المنطق
أنا فقط أريد أن أثبت لكم ان المدعو هداية جاهل مع مرتبة الشرف
قال رب العزة والجلاله
إِذْ قُلْنَا لِلْمَلَٰٓئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لِءَادَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبْلِيسَ
هذا إستثناء منقطع تاما وموجبا
وهو مالم يكن فيه المتثنى بعضا من المستثنى منه - مثال
سافر الطلاب إلا المدرسين فالاستثناء هنا منقطع لأن المستثنى ( المدرسين ) ليسوا من المستثنى منه ( الطلاب ) وهو تامّ لوجود المستثنى منه ( الطلاب ) وموجب لخلوِّه من النَّفي وشِبهه
لنكمل الأيه التي تثبت هذا المعنى وهذا المفهوم
قال رب العزة والجلاله
كَانَ مِنَ ٱلْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
تأكيد من السميع العليم للسبب الرئيسي لفسق الشيطان ولو كان من الملائكة كما يدعي البعض لما فسق عن أمر ربه
لماذا ؟
قال رب العزة والجلاله : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾
﴿ وإذ قال ربك ﴾
إِذْ حرف توقيت للماضي
إِذَا حَرْفَ تَوْقِيتٍ للمستقبل
وَقَدْ يُوضَعُ أَحَدُهُمَا مَوْضِعَ الْآخَرِ
إِذَا جَاءَ إِذْ مَعَ الْمُسْتَقْبَلِ كَانَ مَعْنَاهُ مَاضِيًا
كَقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ ﴾ أي : وإذ مكر
وَإِذَا جَاءَ إِذَا مَعَ الْمَاضِي كانت مَعْنَاهُ مُسْتَقْبَلًا
كَقَوْلِهِ: ﴿ فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ ﴾ ﴿ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ ﴾
وتفسير ما ذكر أعلاه
أَنَّ الْمَلَائِكَة إذْ قَالَ لَهَا رَبّهَا في الماضي قبل هذا الحدث لذا رب العزة والجلالة ذكر في هذه الآية الكريمة ( إذ ) مع المستقبل فأصبح الكلام في الماضي
﴿ قالوا أتجعل فِيها مَنْ يفسد فِيها ﴾
وفي هذا دلالة على أن الله قبل هذا الحدث أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض وأمرهم أيضا أن يقولوا ذلك حرفيا عندما يأتي الحدث مستقبلا
وليس كما فسرها بعض العلماء بأنهم كانوا يستفهمون ما الحكمة أو أن الملائكة كانوا يسألون ويستفسرون ويتكلمون ويناقشون فهذا يتعارض مع القرآن حاشاه ويتعارض أيضا مع صفات الملائكة عليهم السلام التي تميزهم عن غيرهم من المخلوقات ومنها وليس تحديدا :
• لا يسبقون بالقول
• لا يقولون ما لا يعلمون
• ويفعلون ما يؤمرون فقط
قال الحق وهو الحق : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾
والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به فقط ﴿ ويفعلون ما يؤمرون ﴾