ما بين القران و الروايات - الدكتور محمد هداية
HTML-код
- Опубликовано: 1 окт 2024
- ما بين القران و الروايات - الدكتور محمد هداية
الدكتور محمد هداية و تصحيحه لمجموعة من المفاهيم الخاطئة حول الاسلام و
التعامل مع الاخر , من برنامج الطريق الثالث تقديم الاعلامي هاني الديباني
بارك الله بكم استاذ م هدايه جزاكم الله خيرا بموضوع الشهيد هو ان يشهد الانسسان بالحق كما تفعل انت حاليا تبلغ رسالة ربي وتشهد على من بلغته وتشهد الله على ذلك بانك بلغت رسسالته والانسان يظل سشهد ويبلغ رسسالة ربه وممكن في سسبيل شهادته ان يقتل ويصبح شهيدا بارك الله بكم ورزقنا الشهادة في سسبيله واياكم
اللهم ارنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و ارنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه.
الله سبحانه وتعالى بين لنا الحق والباطل فى كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه . وكل كتاب من دونه لهو الباطل بعينه .
ولكننا عن الحق غفلنا فقد تركنا كتاب الله واتبعنا كتب المبطلين
ربنا يباركلك يا ودكتور سير فى طريق الحق ولا تلفت لمن يتبع قول الكفار هذا ما وجدنا عليه أباءنا
اول مرة اتدوق معاني القرآن بعقلية سليمة خالية من التعقيدات.والتخوفات التي تتبعها الروايات بدون سند صحيح.شكرا ذكتور.
جزاكم الله خير الدنيا والاخره..على التوضيح المقنع حقا .
ام المصائب هي تصحيح الروايات والأحاديث من خلال السند فقط وضرب الذكر صفحا عن المتن وعدم محاولة مضاهات المتون بالنص القرآني وهذه هي النتيجة !! أما المبالغة والغلو في التأويل اللفظي لآيات القرآن يضر بالتنوير أكثر ممايفيده.
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
@@mawaddah6923 كلام جميل، ولهذا فإن الإمام مالك رحمه الله الذي استشهدت به كان يقدم عمل أهل المدينة على روايات الآحاد بل ولا يعتد بها مطلقا في وجود أثر من أهل المدينة وفي اعتقادي هذا هو الأصح.
ربي يفتح عليك دكتورنا لفاضل
ياسلام على الكلام الذي يريح القلب والعقل
جزاك الله عنا كل خير دكتور هداية . اسم على مسمى 👍👍👍
ما شاء الله عليك يا دكتور ! الله يزيدك من علمه ويفتح عليك اكتر و أكتر ، اني احبك في الله .
جميع علماء المسلمين تركو كلام الله أقول لدكتور محمد هدايه اشكرك الله ينصرك ويحفضك
حياكم الله.
الاسلام خنق وحنط . . . في السقيفة . . . واصبح شعائر وسيف . . . والى يومنا هذا . . . في حين هو دين . . . العلم والعمل . . .
يجب مراجعة فهمنا للاسلام من خلال القرآن وتصحيح علاقتنا بكتاب الله. . .
قال رسول الله ( خيركم من تعلم القرآن ) . . . ولم يقل من حفظ القرآن وحفظه . . .
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
@@mawaddah6923 .
حياك الله.
مع كل الإحترام لرأيك . . . فإن المسلمين هم ابعد ناس عن الاسلام . . . هم مسلمين بالاسم مع وقف التنفيذ . . .
قال الامام علي سلام الله عليه ( ياتي على الناس زمان . . . لا يبقى من الاسلام الا اسمه . . . ومن القران الا رسمه . . . مساجدهم يومئذ عامرة من البنا . . . خراب من الهدى . . . سكانها وعمارها . . . هم شر اهل الارض . . . منهم تخرج الفتنة . . . و اليهم تاوى الخطيئة ) . . .
ولا يوجد شيء اسمه سنة رسول الله . . .
لان رسول الله لا يسن . . . وليس من حقه ذلك . . .
لقد وعد رسول الله بعض الناس بقصة اهل الكهف فنقطع عنه الوحي ثم نزل قوله تعالى ( ولا تقولن لشيء اني فاعل ذلك غدا . . . الا ان يشاء الله . . . واذكر ربك اذا نسيت . . . وقل عسى ان يهديني ربي . . . لاقرب من هذا رشدا ) . . .
وهو غير معصوم لقوله تعالى ( عفا الله عنك لم اذنت لهم . . . حتى يتبين لك الذين صدقوا . . . وتعلم الكاذبين ) . . . وقوله تعالى ( ليغفر لك الله . . . ما تقدم من ذنبك . . . وما تاخر . . . ويتم نعمته عليك . . . ويهديك . . . ) . . .
قال الامام علي سلام الله عليه ( ان رواة العلم . . . كثيرون . . . لكن رعاته . . . قليلون ) . . .
ذلك لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد والله من وراء القصد . . .
@@alimahidi8683
وفقك الله وبارك فيك.
@@mawaddah6923 .
حياك الله.
واياك والمسلمين جميعا . . .
كلام معقول ومنطقي جزاك الله خيرا يادكتور
اليوم بإذن الله برنامج دكتور محمد هدايه الجديد اسمه هذا هو الاسلام
سيذاع على برنامج اسمه clubhouse على بلاى او اب ستور
وسيذاع أيضا على الصفحة الرسميه على الفيس بوك
شكرًا لك والحمد لله لتنويرك. زادك الله علما لنستفيد منك
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وفي امثالك اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
خطابنا إلى الأوروبيين وشعوب الغرب والشمال عامة ينبغي أن يكون في إطار الآية الكريمة التي مضمونها: تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألاّ نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا.. لأنه يُفترَض أنهم موحدون.. أي مسلمون على طرائق إبراهيم وموسى وعيسى وغيرهم من الأنبياء والرسل... باستثناء من يعتقدون منهم بالأقانيم الثلاثة (الرب والإبن وروح القدُس)...
لا يُعقَل أن نطالب هؤلاء بترك عقائدهم التوحيدية وشِرعاتهم ومناهجهم التي جعلها الله لكل رسول ولكل قوم منهم.. بل نسألهم أن يوحدوا الله وأن يعترفوا بنبوة محمد فقط..
في هذا المنحى قال الله تعالى لرسوله الكريم ما مضمونه: لن يؤمنوا حتى يحكّموا التوراة والإنجيل فيما بينهم... بمعنى أنهم رغم البعثة المحمدية يمكن أن يستمروا في الاحتكام إلى شرائعهم ومناهجهم المنزلة من عند الله عز وجل...
ومن شاء منهم أن يحتكم إلى الرسالة والنبوة المحمديتين فقد تخطى مجال الإسلام إلى مجال الإيمان وهو أفضل درجة...
والله سبحانه وتعالى أعلم🙏🙏🙏
ماشاءالله يا دكتور الرجاء التوضيح اكتر عن حالات قتل الجسد ماهي الحالات التي سمح بها الله ام هي بالعموم ممنوع القتل مهما كان السبب
.
أقسم بالله العظيم يادكتور أنهم فعلا يعرفون الحق ويحيدون عنه . خشية أن يكون الحق باطلا أو قد يكون الباطل هو الحق .
فهل هؤلاء بمؤمنين
تشتت عقولهم مابين كتاب البخارى ومسلم وابن كثير وابن تيميه وكتاب ربهم فضلوا فلا يستطيعون سبيلا .
عقول لا تستطيع التفريق بين ما هو حق وما هو باطل
وبين ما هو علم وما هو خرافه . أبصار عليها غشاوة . وقلوب عليها أقفال
فلا خير فيهم ولا أمل .
لقد أضلهم الله بشركهم فلن يستطيعون سبيلا . عمائم ولحى وسراويل وجلابيب يتبعون دينا شكليا بعيدا عن الحق أو العقل والمنطق
يحاربون الله ورسوله بخرافاتهم وتبديلهم لكلمات الله . وبإتباعهم لكتب التراث العفن . يتبعون ما خطه ابن كثير والبخارى ومسلم بأيديهم وتركوا كتاب الله المبين .
يحاربون المستنيرين بنور ربهم فيحاكمونهم ويدخلونهم السجون كما فعلوا مع المستشار أحمد ماهر .
نسوا الله فأنساهم أنفسهم .
وما. يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون .. صدق الله العظيم ..........
دكتور محمد هدايه الله يزيد لك في التفكير في كلام الله شكراً شكراً الله بنورك
التاريخ مزور ياناس رجعوا لأهل التاريخ
والأحاديث المكذوبة على سيدنا محمد خربت الدنيا ورجعتنا لآخر الأمم
حتى مسألة حكم الله على زاني أو زانيه حكم رجم يخالف القران الكريم لو قرأنا سورة النور لوجدنا أن الرجم يخالف شرع الله تماما لأن الله يبين لنا في سورة النور أن الرجل إذا اتهم زوجته في الزنه فيقع عليها العذاب ولو حلفة أنها لم تزني فيدراء عنها العذاب ثم إن الله يبين في الآية التي قبله الحكم مئة جلده وهاذ هوه العذاب فكيف أن الله يبين أو متزوجه تجلد مئة جلده وهم يقلون انها ترجم حتى موت فهاذ مخالف لحكم الله تماما
السلام عليكم ..مالمراد بالقتل في س الكهف (غلاما فقتله ..)..س التوبه قتل المشركين ..س البقرة (فاقتلوا انفسكم ..) قتل الانبيا ء (وفريقا تقتلون )
جزاكم الله خيرا د هداية كفيت و وفيت ووصل المعنى الحقيقي للقتل
ربنا يحفظك ويزيدك من علمه وفضله 🤲🏼
[٢٣/٧ ٠٩:٠٨] ب ب: وقاتلوا الذين يقاتلونكم ولا تعتدو ان الله لا يحب المعتدين ) البقره ١٩١.
القتال لمن يقاتلنا فقط والله لا يحب المعتدين
القتال للمعتدين من قتل اهلنا و احتل الارض . الخ
والله كلام كله منطق.
هذا كلام كله ضلال وليس منطق
اليوم بإذن الله برنامج دكتور محمد هدايه الجديد اسمه هذا هو الاسلام
سيذاع على برنامج اسمه clubhouse على بلاى او اب ستور
وسيذاع أيضا على الصفحة الرسميه على الفيس بوك
وفقكم الله وجزاكم الله خيرا
هنا قاعدة أساسية في القتال وهي قاتلوا الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إنه لا يحب المعتدين فمن الاكيد أن المشركين معتدين فا مر قتل هم إلى من كف عن الاعتداء منهم ف نخلي سبيله
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190)
فَقَٰتِلْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ ۚ وَحَرِّضِ ٱلْمُؤْمِنِينَ ۖ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ۚ وَٱللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلًا
وبالنسبه للايات الصريحه التي تحض علي القتال ايه راي حضزتك
والاذكار جاء بها نص قراني مثلا
فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون
كلام سليم ومنطقي
الحقيقة المرة ان تجد نفسك مخدوع في أمر دينك
تحريف ممنهج ومخطط له الإبتعاد عن القرآن وعدم التدبر واستعمال العقل والمنطق
هع هع هع هع هع هع هع هع هع
بالله يا ريت يا دكتور تشوفلنا موضوع صيام رمضان.بركن طلعتلنا الصيام من الفجر للظهر وبكفي🤣🤣
سورة التوبة من القصص نأخذ منها العبرة فقط وليس التشريع.
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
كلامك ذهب ومدافع عن الايمان وحقيقه وجود الاله الذي خلق الكون والحياه وارسل رسله ليبلغ ما اراد ان يبلغه لعباده . باركك الاله ورسله ان شاء الله.
ستبقى أمة العرب في نقاش وجدااال وتشكيك في القرأن والروايات وبالأخر لا تحصلوا لا قرأن ولا روايات
سيخرج جيل مشكك يرفض حتى القرأن كما رفض اسلافهم السنه
الله جعل افضليه في بعض السور وفي بعض الأيات فتلجأ لها الناس فأين المشكله؟؟
سواء لجأت الى هذه الأيات التي هي في كتيب صغير او للقرأن نفسه فاالقراءة واااحده والثواب واحد
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر اي انسان هو حر يختار ما يشاء لكن بشرط ان الكافر لا يجهر بكفره ولا يرتب اثر خارجي على كفره مثل اضلال الناس وتشجيعهم على ارتكاب ما حرم الله جل وعلا ويتجاوز حدوده الى المجتمع فهذا معنى ومن شاء فليكفر وليس معناه له الحرية المطلقة بان يفعل ما يريد حتى ولو تعدى على حريات المجتمع
مجموعه فيديوهات لتصحيح المفاهيم على قناتى منها تأليه النبى بزعم الصلاه عليه ومنها شركيات الصلاه ومنها أن الرسول كان أميا يقرأ ويكتب بأكثر من لغه ومنها جمع القراّن فى العصر النبوى بوحى إلاهى ومنها عدم منع الحائض من الصلاه والصوم وغيرها من التدبرات لمن يهتم .. تحياتى
الله ينور عليك كما نورت علينا، معليش انا مشي قوية في لغة العربية، و لكن اتبع حصص مثل هذه لأنها منطقيا و واضحة جدا. و انا من زمان أتبع الرجال الذين يتضبرون القرأن الكريم الصحيح الذي لا يوجد فيه الاختلاف و مبين كل الشيء و صدق من قال؛ و أنزلنا القرآن تبينا لكل الشئ. يعني كل الشي. أحسنت يا دكتور و أكثر الله من أمثلك. و عدرا لي أخطائ.
القرآن هو سوبر ماركت كبير إلي تعوزو تلاقيه فيه آيات الرحمة فيه ،آيات العذاب فيه ،ايات القتال فيه ،الي مايعرفوش أغلبية الناس ان القرآن نسخت آيات الرحمة فيه واتت آيات القتال وكانت آخر سورة نزلت سورة الثوبة او اية السيف كما يطلقون عليها ،۞ مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
والنسخ في اللغة الإبطال والإزالة، يقال. نسخت الشمس الظل تنسخه، إذا أذهبته وأبطلته.
وفي عرف الشرع: بيان انتهاء مدة الحكم بخطاب لولا هذا الخطاب لاستمر الحكم على مشروعيته، بمقتضى النص الذي تقرر به أولا.
وننسها من أنسى الشيء جعله منس
السلام عليكم
ربما ان الله يريد هدايتك و تعليمك من علمه اللذي تعلمته من القران
اذا أردت التعلم بدون تكبر ، ادع الله و اذا هداك سوف ترد على رسالتي و اعطيك المفتاح ان شاء الله
ااسلام عليكم
السلام عليكم
كلامك فيه كثير من الصواب و اذا اردت ان تصل الى اكثر من هذا ، انصحك كمسلم للاستماع للأمام صلاح الدين ابو عرفة حفظه الله !!!!
اكبر خطا انك اولت الآية : انا نحن نزلنا الذكر !
و تظن ان الذكر هو القران !!!!
قال الله : و اتاينا موسى التورات و ذكرا
و قال كذلك مع عيسى!!!!
الذكر هو كل وحي الله!!!!
كتباً او وحيا عن طريق جبريل الروح !
و سنة رسول الله ذكر!!!!
إذاً الله حافظها !!!!
فهمت و الا افهمتُك اكثر
سبحان الله صح الكلام الرسول رحمه للعالمين وكان ارحم الناس عمر ماكان الدين الحق يسفك الدماء
لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم احسن ختامنا يارب وخرجنا من الدنيا على خير ياااااااارب
والله يا دكتور هداية كلما اسمعك اكتشف حاجات كتير مغلوطة ربنا يبارك لنا فى علمك
نصائح العقول المريضة اتمنى من الله تعالى أن ينور عقولهم ويفتح قلوبهم . قواعد أساسية للفهم :
1_ حكم الأمثال في ما يجوز وفي
ما لا يجوز واحد.
2_ ذو الوجهين لا يكون عند الله
وجيها .
3_ الأفعال تكذب الأقوال.
4_ ق له تعالى : ( انا أنزلناه قرأنا"
عربيا" مبينا ) .
مثال قوله تعالى : ( يا أيها الرسول
لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر ......) . سورة المائدة ،من آخر السور ان لم تكن آخرها. هل هناك ضرورة للعاقل ان يطلع على شرحها من كتب التفسير ؟ أليس من الواضح من هو المخاطب في هذه الآية الكريمة ؟ ومن هم اامخاطبون؟ ولماذا حزن النبي الكريم صل الله عليه واله على ذلك ؟ .
Kol mazahiib SYNNA woi CHIHA woi SOFIA..... Ilk mochrikon bi ALLAH, ISLAM fi KURAN bas takdis li bas
ألله يكرمك ويزيدك علما كلامك يدخل العقل
لَهُۥ دَعۡوَةُ ٱلۡحَقِّۚ وَٱلَّذِینَ یَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ لَا یَسۡتَجِیبُونَ لَهُم بِشَیۡءٍ إِلَّا كَبَـٰسِطِ كَفَّیۡهِ إِلَى ٱلۡمَاۤءِ لِیَبۡلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَـٰلِغِهِۦۚ وَمَا دُعَاۤءُ ٱلۡكَـٰفِرِینَ إِلَّا فِی ضَلَـٰلࣲ ١٤ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ ١٥ قُلۡ مَن رَّبُّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ قُلِ ٱللَّهُۚ قُلۡ أَفَٱتَّخَذۡتُم مِّن دُونِهِۦۤ أَوۡلِیَاۤءَ لَا یَمۡلِكُونَ لِأَنفُسِهِمۡ نَفۡعࣰا وَلَا ضَرࣰّاۚ قُلۡ هَلۡ یَسۡتَوِی ٱلۡأَعۡمَىٰ وَٱلۡبَصِیرُ أَمۡ هَلۡ تَسۡتَوِی ٱلظُّلُمَـٰتُ وَٱلنُّورُۗ أَمۡ جَعَلُوا۟ لِلَّهِ شُرَكَاۤءَ خَلَقُوا۟ كَخَلۡقِهِۦ فَتَشَـٰبَهَ ٱلۡخَلۡقُ عَلَیۡهِمۡۚ قُلِ ٱللَّهُ خَـٰلِقُ كُلِّ شَیۡءࣲ وَهُوَ ٱلۡوَ ٰحِدُ ٱلۡقَهَّـٰرُ ١٦ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ مَاۤءࣰ فَسَالَتۡ أَوۡدِیَةُۢ بِقَدَرِهَا فَٱحۡتَمَلَ ٱلسَّیۡلُ زَبَدࣰا رَّابِیࣰاۖ وَمِمَّا یُوقِدُونَ عَلَیۡهِ فِی ٱلنَّارِ ٱبۡتِغَاۤءَ حِلۡیَةٍ أَوۡ مَتَـٰعࣲ زَبَدࣱ مِّثۡلُهُۥۚ كَذَ ٰلِكَ یَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡحَقَّ وَٱلۡبَـٰطِلَۚ فَأَمَّا ٱلزَّبَدُ فَیَذۡهَبُ جُفَاۤءࣰۖ وَأَمَّا مَا یَنفَعُ ٱلنَّاسَ فَیَمۡكُثُ فِی ٱلۡأَرۡضِۚ كَذَ ٰلِكَ یَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡأَمۡثَالَ ١٧ لِلَّذِینَ ٱسۡتَجَابُوا۟ لِرَبِّهِمُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَٱلَّذِینَ لَمۡ یَسۡتَجِیبُوا۟ لَهُۥ لَوۡ أَنَّ لَهُم مَّا فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعࣰا وَمِثۡلَهُۥ مَعَهُۥ لَٱفۡتَدَوۡا۟ بِهِۦۤۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمۡ سُوۤءُ ٱلۡحِسَابِ وَمَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ ١٨﴾ [الرعد: ١٤-١٨]
شئ غريب جداً....المتحدث الشيخ لا يعرف اللغة العربية و يقرأ القرآن الكريم خطأ و رغم ذلك عنده الكثير من المنطق في شرح القضية.
جهل المتحدث بالقراءة الصحيحة للقرآن علامة استفهام كبيرة.....
رسول الله عليه الصلى و تسليم بريء منهم و من جميع الأحاديث الكادبة باطل و فسق و ظلال بعيد ما يفعلون
هدايةتحولاتك وتدليساتك لم تعدتهم احدااليوم الناس كرهت المذهب والذين هم زيك قضيتم وقتكم بتضحكوعلى الناس وعلمك لم يعد ينفع ولايجدي تجار المذهب وبتاكلومن مال ليس حلال
جزى الله الدكتور هداية عنا خير الجزاء نحن مع القران الكريم وربنا الذي قال ومن اصدق من الله حديثا
والله انك عقلاني.. وانا مطمئن لما قلته
في غامض بالدين وهي....ورقة بن أبي نوفل الراهب بحيرا سلمان الفارسي..الخمر....الصيام....ابن الحسن العسكري.....مهدي السنة....
كلامك ذي الالماس نورته عقولنا وقلوبنا يادكتور جزاك الله خيرا ووفقك لما هو خير للامه الاسلاميه إستمر دكتور نحبك في الله
ربنا يهديك ي هدايه اسم مش ع مسمي
وبأي تدبر تريدنا أن نأخذ؟ ابتدبرك انت الذي لا تجيد قراءة القرآن فضلا عن فهمه كما انك بعد مراجعة دروسك وجدتك ـ مع الأسف ـ كثير الكذب والبهتان حتى في حلقتك هذه كذبت وافتريت وعرفتنا بجهالاتك وفهمك الناقص.... هداك الله
دكتور محمد هداية كل ماذكرته تقول به الجماعة الإسلامية الأحمدية ومؤسسها حضرة ميرزا غلام احمد القادياني الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام ، وكأنك قرأت جميع كتبهم ، وياللأسف فإنكم تكفرونهم . إلا أن الجماعة الإسلامية الأحمدية تختلف معك في قوله تعالى من سورة التوبة : قاتلوا الذين لايؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يدينون دين الحق من اهل الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون . فهؤلاء المعتدين الذين جيشوا الجيوش للقضاء على المسلمين ، وهم من طبيعتهم العدوانية فإنهم عندما ينتصرون يفرضوا الجزية على المغلوب . فحاكمهم الله بقوانيهم بفرض الجزية عليهم عن يد وهم صاغرون . أما المسلمين فلا يجوز لهم الاعتداء على احد اطلاقا . وإنما يقاتلون المعتدي ليردوا العدوان عن نفسهم بنص قوله تعالى : قتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لايحب المعتدين . أما الأحاديث النبوية في جميع الصحاح ، فإنها رديفة القرآن الكريم ، ولا يؤخذ منها إلا ما توافق مع القرآن المجيد وكانت شارحة وتبيانا لآيات القرآن الكريم ، إن فهمناها ام لم نفهمها كما قال حضرة ميرزا غلام احمد القادياني الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام . والتي لم نفهمها يمكن أن تكون لها زمان يكون الناس بحاجة لفهمها فيضع الله فهمها في قلوب أصحاب ذلك الزمان . كمثل أحاديث حمار الدجال ، التي يصف رسول الله صل الله عليه وآله وسلم وسائط النقل الحديثة التي ظهرت منذ مئتي سنة . فلأنها ليست للعصور الوسطى من فترة الإسلام فلم يفهمها علماء ذلك الزمان ورأوا فيها خرافات لايمكن استيعابها ، بمثل قول رسول الله صل الله عليه وآله وسلم يأتي الدجال على حمار طوله ستون خطوة يأكل الحجر بتقدمه جبل من دخان . يصف به القطار البخاري الذي يعمل على حجر الفحم . وقوله أيضآ عليه افضل الصلاة والسلام : تحت الدجال حمار اقمر له اذنان ، طول كل اذن ثلاثون ذراعا وبين الاذنين أربعون باعا ، فيه سروج وفروج يجلس بينهما المسافر ، هكذا فإنه يصف الطائرة وكأنه يصورها تصويرها . وباقي الأحاديث على نفس المنوال . فعندما لم تكن هذه المواصفات لزمانهم ورأوا فيها الخرافة صعفوا تلك الأحاديث . أما نحن في زماننا فلقد رأيناها وتعاملنا معها ، فثبت عندنا صحتها على أرض الواقع . ومن الغريب بالرغم من قوة وضوحها فإن علماء المسلمين مازالوا يصعفونها . وأما الأحاديث التي تخالف نص القرآن فإنها يضرب بها عرض الحائط ولا يؤخذ بها ، وهي كثيرة . وللعلم أيها السيد الدكتور محمد هداية فإن منكري الأحاديث النبوية ،إنما ينكرونها ليهربوا من حقيقتها كَنبوئة مستقبلية تتكلم عما سيجري بحال المسلمين من الذل والهوان ، وما يستوجب فعله من الله لهذه الأمة لينقذها من التردي الذي وصلت إليه في بعثة مصلح رباني يعيدها إلى الصراط المستقيم الذي انزله الله على نبيه محمد صل الله عليه وآله وسلم . فقال صل الله عليه وآله وسلم يوشك أن يأتي على أمتي زمان لايبقى من الإسلام إلا اسمه ومن القرآن إلا رسمه مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى علماؤهم شر من تحت أديم السماء من عندهم تخرج الفتنة وفيهم تعود . عندها قال عليه افضل الصلاة والسلام يكون المسلمون كغثاء السيل لاقيمة لهم ولا وزن بين الأمم فيرسل الله مسيحه المحمدي ليعيد الناس إلى عبادة خالقهم . ويكون قبلها قد فتحت القسطنطينية وخرج الدجال . وكل ذلك تم َجرى . إلا أن علماء المسلمين يمكرون ذلك ليتحقق فيهم قول رسول الله صل الله عليه وآله وسلم : لتتبعن سنن من قبلكم حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة وإن دخلوا جحر ضب لدخلتموه ، قال الصحابة اليهود والنصارى يارسول الله ، قال فمن . اي فمن غيرهم . ماذا فعل اليهود ؟ . لقد جائهم مسيحهم فكفروا به وحاولوا قتله فنجاه الله منهم ، َهكذا فعل المسلمون مثلهم . وقالت النصارى عيسى صعد إلى السماء وهو حي فيها ، وهكذا قال المسلمون ، اشركوا كاشراك النصارى . فانكار الأحاديث أيها السيد إنما هو الهروب من بيعة حضرة ميرزا غلام احمد القادياني الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام الذي قال رسول الله صل الله عليه وآله وسلم فيه : تأتيكم الرايات السود من قبل المشرق فإن فيها خليفة الله المهدي بايعوه ولو حبوا على جبال الثلج . وهذا هو حضرتك أيها الدكتور محمد هداية تقول بما جاء به حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام في تصحيح عقيدة المسلمين على اساس القرآن الكريم ، ثم تكفر به . فما جزاء من يفعل ذلك أيها السيد .
يا استاذ هداية هذا خطاب جديد لم نعهده فيك . لقد تحولت ١٨٠ درجة.هل هي اجندة جديدة؟
تحياتي من المغرب
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
سبحان مغير الاحوال ..من كتر الغرور الي هو فيه فقد عقله وقلبه والشيطان وسوس لعقله وفقد التمييز ..عليه من الله ما يستحق ..مو عارفه كيف حيقابل الله وينظر الي رسول الله عليه الصلاة والسلام
مع احترامي للأخ محمد تفسير الآية الكريمه عنده خطأ اقصد اية قتل المشركين وكذلك تفسير علماء المورثات فالاحق ان تدرس بدقة ومزيد من التدبر والبحث ودمتم بخير
هذا مجنون رسمي واكبر إساءة للقرآنيين
يحرف الكلم عن مواضعه بدون حياء!!!
بالقرآن الكريم الحق تأكدنا من رسالة محمد عليه الصلاة والسلام كدليل مادي وملموس ،، فالدين يساوي المعقولية والعقل سبق الأديان فطريا ولولا العقل كمناط التكليف لما كلمنا الله وحيا ولا ارسل رسلا إطلاقا، ،،، فالحمد لله على نعمة العقل هذه القسمة العدالة بين جميع البشر حثى وان كانت غير متساوية فيما ببنها فهي أكيد متشابهة في الضوابط التي تجعلنا نفكر ونفهم ونذرك التناقض بسرعة ،،لكن عندما تعطل هذه الآلة العجيبة تصبح غبيا بل دابة مباشرة من القطيع ولا تختلف عنها في شيء...أشرب نقيع السم من عاقل واكسب على الأرض دواء الجهول
آخر تقليعاته وضلالاته (وهذه من نواقض الإسلام )وخالف بها الأمه الإسلاميه إنكاره صلاة فروض النهار الفجر الظهر العصر راجع فيديو ورد فضيلة الشيخ وحيد أبو الفضل
جزاك الله خيرا ولكن اريد الاشاره الي ان الرسول اساس دوله بالمعني السياسي فكيف يستقيم له الامر بدو ضوابط لتوقيع القران في حالات السلم والحرب والذي بالضروره فيه القتال بالسلاح والقعود عن القتال بالسلاح
ومين قالك ياهداية ان الاسلام يلوي زراع الناس علشان يؤمنوا ؟؟.ياشباب الله تعالى ارسل رسوله محمد صل الله عليه وسلم برسالة الاسلام وكلفه بنشر الرسالة ودعوة الناس للاسلام فماكان من محمد صل الله عليه وسلم ان طلب من كبار القوم ان يتركوه يدعوا الناس دون اعتراض وقال لهم خلوا بيني وبين الناس ادعوهم فمن اقتنع اتبع ومن اعترض تركناه دون اكراه
ولكن رفض كبار القوم واعترضوا وقاموا بالاعتداء على المسلمين وتعذيبهم ...
فما كان من المسلمين الا برد الاعتداء وهنا حدث القتال .. وقال رسول الله صل الله عليه وسلم حديثه المشهور ..أمرت ان أقاتل الناس حتى يشهدوا ان لااله الا الله... ولاحظوا ياشباب كلمة الناس معرفة بالالف والام فهي تعني فئة معينة من الناس الذين أعدوا العدة لقتال المسلمين ..فكما نرى في القرءان يقول تعالى في سورة أل عمران ..الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم ايمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل ..كلمة الناس في الاية الكريمة معرفة بالالف والام وهي تعني مجموعة معينة من الناس أعدوا العدة لقتال المسلمين ..
ولاحظوا ياشباب كلمة اقاتل في حديث الرسول صل الله عليه وسلم تعني وجود تفاعل بين فعل ورد فعل فالرسول لم يقل أمرت ان قتل الناس والفرق كبير بين اقاتل واقتل ...
هداية ياشباب ينفي وجود قتال بين المسلمين والكفار.
ياريت تسألوه ماذا يقول عن قول الله تعالي في سورة أل عمران ..ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة ...الخ الاية تعلمون طبعا ان النصر لايكون الا بعد حرب وقتال ؟؟وايضا يقول تعالى بعدها ..اذ تقول للمؤمنين الم يكفيكم ان يمدكم ربكم بثلاثة ألاف من الملائكة منزلين ....الخ الاية .. وتعني ان القنال حدث بين المسلمين والكفار ونظرا لان اسلحة المسلمين اقل فحدث المدد من الله سبحانه وتعالى بارسال العون وهم الملائكة وحدث النصر وجعل كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا السفلى
ياهداية هتستفيد ايه من اضلال الشباب ؟؟؟
الحمد لله والشكر لله على كل النعم
كلام سليم تماما لحد ماابتديت تشرح معنى القتل و القتال و الشهيد و الشهادة ..
تفسيرك لمعانيهم غير مقنع بتاتا
لا حجة لا منطق و لا تفسير القرآن بالقرآن ..
شكر الله لك سيدنا الشيخ الجليل الفاضل بما تفضلت علينا وزادك من فضله نور و سرور ولكل متتبع لكم من مريد و محب دمتم ذخرا لنا بعون الله مع المودة والسلام والرجاء منكم الدعاء للعبد الفقير
كيف تنكر السنه وتستشهد بيحديثك بالسنه
ربنا يحميك من كل جاهل وبرياله
لَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ، لَيْسُوا سَوَاءً ۗ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ.
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ.
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ .
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ۖ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللَّهِ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ ۗ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ .
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ .
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ.
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
@@mawaddah6923
مَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِاللَّهِ إِلَّا وَهُم مُّشْرِكُونَ و إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ ۖ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ .
اتَّبِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ ۗ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ .
تبارك الله،🇩🇿🇪🇬
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
الله يبارك بك
الدكتور محمد هداية إلتبس عليه الفرق بين (القتال في سبيل الله) و (الجهاد في سبيل الله)
فالأولى ذات معنى خاص وهو فعل القتال
وهذا القتال لا يكون إلا في دفع إعتداء وضر
والثانية ذات معنى عام وهو كل فعل يفعله المسلم في حياته في سبيل الله.. ومنها جهاد النفس والدعوة إلى الله وتشمل أيضا القتال
قال الرسول الكريم (أخوف ما أخاف على أمتي منافق عليم اللسان يجادل بالقرأن( روح احلق ذقنك يا مريض يا مشكك
رميت كل كتب البخاري ومسلم والترمذي و التيمية و الشعراوي في المزبلة، الحمد لله على نعمة القزاًن
وهم مسمين نفسهم تنوريين هم اسلام البحري ومحمد هدايه والسيد القمنى ونوال السعداوي وسعد الدين الهلالي وخالد الجندي وامنه نصيىر وغيرهم بيحارب الاسلام ودول معاديه للاسلام تعطيهم اموال سؤال هل سمعتهم بيقول اي حاجه على النصارة والله لايقدره لانهم بيعطيهم المال حسبي الله ونعم الوكيل بل انهم قالوا ان الطلاق الشفوي لايقع منكرين احاديث الرسول ثلاث جادهن جد الطلاق والعتق والزواج
ممكن يا دكتور اتواصل مع حضرتك وجزاك الله خيرا
مع كل الحب والاحترام هذا افضل مكان لك يا سيد هداية
لا تقبل من يخالفك ولاتحتمل حوار
اماً هنا فتتكلم على هواك
الله يهديك ويجعل من اسمك نصيب
هناك خلط عند الجميع ... المذيع و المتحدث و المعارض و المؤيد ....
الحمد لله الذي كان ولا مكان و هو عما كان قبل خلق المكان لم يتغير عما كان علم ما كان و ما يكون و ما لا يكون لو كان كيف يكون
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
السنة هي التي لاتختلف ولاتتناقض ولاتعلو على كتاب الله وهي ليست فرضا اليوم خلاص الناس صارت أكاذيبكم وتجميلاتمم وتظليساتكم
يدفعوا الجزية عن يد اي عن قوة وهم صاغرون اي وهم نادمون على مافعلوه بحق الإسلام و المسلمين
لماذا لاتعترفون بالحق والحقيقة ، انتم وفكركم الذي انتهج منهجا بعيدا عن الإسلام الحقيقي، انتم من اسس مايسمى دين السلطة ، هذا الدين هو الذي انتشر ، وليس دين محمد بن عبد الله. اذن الطريق هو انتم من يتحمل مسؤولية الإصلاح واذا كنتم غير قادرين وانتم كذلك فنرجو ان تستريحوا جانبا ودعوا الاخرين الذين التزموا بدين الإسلام الحقيقي ان يصلحوا .. ليس لديكم مصلح حقيقي على الإطلاق لان المصلح الحقيقي اذا اريد له ان يكون حقيقيا عليه اولا ان يرفض دين السلطة ... هذه اول خطوة للاصلاح ..
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
الدين معظمه لخصت في بداية سورة البقرة
بسم الله الرحمن الرحيم
الم. ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقنهم ينفقون اولئك على هدى من ربهم أولئك هم المفلحون
وفي أواخر سورة البقرة اخر آيتين منها ملخص الايمان
ءامن الرسول بما انزل إليه من ربه والمؤمنون ........... الخ الاية
لم اكمل بداية الآيات
والذين يؤمنون بما أنزل إليك وماانزل من قبلك وبالاخر هم يتقنون أولئك على هدى من ربهم أولئك هم المفلحون
اللّهمّ إنّا نبرأ إليك من كلّ أفّاك أثيم يغيّر معنى الآيات ويفسّرها حسب مزاجه مثل هذا الأفّاك مثل هذا الّذي يتكلّم في هذا الشّريط
هل تعني أن محمد هداية غير مصيب فيما يحلله؟
الحمدلله على كل حال الله الرحمن الرحيم السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق الرازق العدل السميع البصير العظيم الذي خلق الانسان
السلام عليكم التدبر في القران الكريم تعني سمعنا واطعنا وشكرا الى محمد هدايه
بارك الله فيك يا دكتور لم افهم معنى للشهيد
الا منك ومن الدكتور شحرور رحمه الله
كل من قدم انجازا علميا مهما كانت ديانتة فقد قدم شهادته وامره الى الله
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
@@mawaddah6923 بارك الله فيك وزادك علما. وادبا ولا اقول هذا مجاملة لاني منذ زمن طويل ناقشت الكثير. ممن يدعون التدين
على طرق التمذهب والتخندق في كنف الشيوخ الذين كل همهم اقوال الاواءل من العلماء لا قول يعلوا الا احكامهم حتى وان كان القرءان نفسه لا يقبلون المخالف
مهما كانت وجهته وان يكن مسلما موحدا همهم. الظاهر هو ادراج تشريع ثاني مع القرءان لايتحملون
احادية الله ووحدانيته لو اعملوا عقولهم قليلا لعرفوا ان الرسول الاعظم لما نهى عن كتابة كلامه كان يعلم من الله ما لا يعلمون
ولوفعل ذلك لقصم ظهر الاسلام
لعلمه بان علمه كنبي بسبي ولو ادعى الطلاقة لكان شريكا لله والرسول عليه الصلاة والسلام بريء من كل هذا الهطل الذي نسعمه اليوم من الشيوخ الذين يملؤون المنابر والقنوات اشكرك على هذا التعقيب اعانك الله على قول الحق في هذا الزمن الاشق
@@ahmedab5281
حفظك الله ورعاك أخي الكريم،
وزادك علما وفقها وسدادا.
@@ahmedab5281 السلام اخي .االا يندرج هذا اللذي تقول ان كل التشريعات المتبعة هي من للقران .اذا فصلاة وصيام المراة الحائض ،لم يحرم في كتاب الله .بل جاء التحريم في الروايات المنسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم .ارجو الاجابة.
@@ahmedab5281 السلام اخي . ماذا عن صلاة الحائض وصيامها ،فالروايات هي التي تحرم ذالك وليس القران.
الحمد لله جزاك الله خير
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
السلام عليكم.... الإرهاق والقتل للنفس وليس للروح لان الروح ليس لها علاقة بالحياة او الموت وهدا وفقا لكتاب الله
كلام يتوافق مع دين الرحمه جزاك الله خيرا لن يسكت عنك ابليس سيعمل جاهدا ضدك
فان تابو قبل ان تقتلوهم والكلام موجه للصحابة واضحه ماكان يحتاج كل ده التعمق والتيه
السلام عليكم القتال في القران الكريم تعني الدعوه الى القران العظيم فقط
الحمد والشكر لله سسيبقى الاسسلام منارة للبشريه وخلاصها
عند كلام الله يلغي كل شيء
كتاب الله يلغي كل الأحاديث مهما كان من قالها
ضاع عمرناواحنامنسمع للمشاخخ عفوا المشايخ.اللهم علمناماينفعاونفعنابماعلمتناوذدناعلما
منفضلك صيغةالشهادة
هات ياشيخ من القران ما يدل على عدد الركعات ياشيخ طلما انت بتنكر الاحديث
انت كافر انت حر ولكن اذا حاربت المسلم وانت مشرك ما جزاءه ياشيخ
والله يوجد رؤوس مربعة ميفهموش
يا اخواني لماذا تسمون النفس روح ؟؟؟؟؟؟
الروح هو جبريل يا نااااااااااااس
يا مسلميييييييييييييبن
هل تقرأون القرآن ام كتابا آخرا
كيف بك بقول الله تعالي ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي..وكذا في أكثر من حديث ذكرت الروح علي نفس المؤمن
هاني محمد Hany Mohammed السلام عليك اخي محمد. الروح فعلا من امر الله لانه لا يفعل شيئا إلى بامره سبحانه و تعالى. انظر الى ترابط الملائكة بالأمر :
وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ ۖ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَٰلِكَ ۚ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا
يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا ۖ لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَٰنُ وَقَالَ صَوَابًا
فَٱتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَآ إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا
هنا يسمي الله الروح روحنا. كما في خلق آدم قال
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي.
ففي خلق آدم نفخ الروح الذي هو جبريل النفس في جسم آدم كما نفخ في فرج مريم نفس عيسى.
و سبحان الله ذكر اسم (آدم) في القرآن ٢٥ مرة و ذكر اسم (عيسى) ايضا ٢٥ مرة. عندما بحثت وجدت انه لا توجد في هذه ال٢٥ تكرارا الى آية واحدة ذكر فيها عيسى و آدم و سبحان ربي ترتيبهما هو السابع لكليهما. فاذا رتبت الاسماء بترتيب القرآن تجد ان عيسى السابع يوجد في نفس الاية مع آدم السابع و تقول الاية :
إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ
بعد كل هذا البيان الذي جعله الله في القرآن تجد مسلمين يقولون ان الروح هي النفس و يتكلمون عن الروح بالمؤنث 😡
هاني محمد Hany Mohammed هل من جواب ؟
انصحك بالبحث في القرآن عن كل مواضع الروح و مشتقاته و سترى صراحة انه في كل مرة يعني به الله جبريل لا النفس البشرية
@@fahdmousawi9863 ممكن لو سمحت حضرتك تبعت التعليق تانى عاوزا اقرأه مش عارفا
al aa يا اخواني لماذا تسمون النفس روح ؟؟؟؟؟؟
الروح هو جبريل يا نااااااااااااس
يا مسلميييييييييييييبن
هل تقرأون القرآن ام كتابا آخرا
هذا هو الاسلام الحق دين الاقناع الفكري
جزاك الله خيرا
الإسلام اختطف للأسف !!! في السقيفة
وترك النبي مسجياً لم يدفن بعد وتنازعهم على السلطة ولم يشاركوا بدفن النبي ولاالصلاة عليه ولاتوديعه
هل يفعل صاحب صادق لصاحبه ذلك !!!! ثم لماذا رفعوا صوتهم فوق صوته وهو يحتضر !!! ويقدموا قولهم على قول الرسول !!!
يقول اكتب لكم كتاب لن تظلوا بعده ابداً !!! فيرد عمر الخطاب ويقدم قوله على الرسول ويقول حسبنا كتاب الله !!!! إذن هو فهم مايريد الرسول كتابته .. لان مابقي هو عترتي أهل بيتي !!! وهذا يعني ان الخلافة ل علي !! لذا جادل الرسول وقال يكفينا كتاب الله ؟! يعني لايعنينا قولك يارسول الله !!! وماينطق عن الهوى !!! وهل أراد علي لانه ابن عمه وزوج ابنته !؟ ام لانه يعلم انه مدينة العلم وعلي بابها !!!
ثم اختطف الإسلام ثانيةً على يد معاوية باستغلال الدين والشعارات النفاقية في فتنة عثمان
وقميصه والثار له ثم بعد ذلك بخروجه على امير المومنين الامام علي في صفين
واللذي اختطف الإسلام هم قريش بقيادة الطلقاء وبعض الصحابة وعلى رأسهم بني أمية وعدو الله ورسوله ابو سفيان بالاتفاق مع بعض الصحابة وقد حذرهم الرسول في آخر خطبة له ص وقال لااخاف عليكم الإشراك بالله بل اخاف عليكم تنازعكم على الدنيا وزينتها من بعدي
وقال تركت فيكم ماان تمسكتم به لن تظلوا بعدي ابداً
كتاب الله وعترتي أهل بيتي!!!!
وهو اصح حديث عند كل السنة
وليس كتاب الله وسنتي الضعيف والموضوع
ويردد من بعدي
لانه يعلم ان الارتداد الحقيقي سيحدث وليس مانعي الزكاة ووصفهم بالارتداد
وجاء معاوية وغير الصلاة وغير السنة وكتب ابو هريرة في زمن معاوية ٣ آلاف حديث
تخيلوا
نحن نقل الينا الإسلام من أعداء الله ورسوله
فاختلط الحق بالباطل بعد ان دخل الشيطان في عقول هولاء وقعد لهم على الصراط
لاقعدن لهم على صراطك المستقيم
الشيطان داخل كتاب الحديث والسلاطين وزين لهم أعمالهم
وحبب اليهم الدنيا
وقال رسولنا الكريم محذراً قومه من بعد وفاته ايضاً من اقوام الأنبياء قبله وتحريفهم أديانهم
عن أبي سعيد رضي الله عنه، أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُم شِبْرًا بشبْر، وذراعًا بذراع، حتَّى لو سَلَكُوا جُحْر ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ؛ قلنا: يا رسول الله؛ اليهودُ والنَّصارى؟ قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم: فَمَن
وقال تعالى والنبي في أيامه الاخيره بعد ان بعد الصحابة عنه وخالفوه في كثير من الأمر وآخرها رزية الخميس وعدم اتباع امره في الذهاب مع جيش أسامه بن زيد وبدءوا يتآمرون على الله وعلى النبي وعدم طاعته
ألم تر إلى الذين نهوا عن النجوى ثم يعودون لما نهوا عنه ويتناجون بالإثم والعدوان ومعصية الرسول وإذا جاءوك حيوك بما لم يحيك به الله
مايكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة إن الله بكل شيء عليم ) .
اذا 😮😮😮 ما الحل؟
@@Smile-in3cc ياصديقي الحل معك ومعي وليس بيد احد آخر
وكلكم اتي الرحمن فرداً
إذن
لاأحد سيدافع عنك وعني
سوى انفسنا
الفرصة لازالت متاحة باستخدام ماكرمنا الله به…. العقل…
لنتعبد ونعبد الله بتحكيم عقولنا في فهم التراث اللذي كتبه غيرنا مستخدماً عقله لتقديم ديناً بشرياً
لنحاول ان ناخذ من السنة والشيعة مايتماشى والعقل والكتاب
@@ibraheemaltaie545 صحيح علينا غربلة ما وصل إلينا في الموروث.نأخذ ما انطبق عليه العقل والمنطق.ولنتذكر الآيات التي ورد فيها اليسر في كل شيء ،في العبادات والمعاملات وغيرها.فالله كريم ورحيم بعباده.
👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻
واذا اصروا على الشرك وقتال المسلمين
الحمدلله على نعمه القران الكريم
قتلت نفسك لما قلت إن القتل هو العلم هههههه
حاشا الإسم الذي يحمله إنما هاذا ضال مضل أنكر المعراج و أنكر الإسراء