جزاك الله خيرا ياصاحب القناة وجعلك من وردة الحوض من يد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وفتح عليك ورزقك من فضله وأسعدك وأغناك عن السؤال والحاجة .أخوك من الجزائر
مذاهبنا الأربعة اختلفت في فروع الفروع بسب نتاج اجتهاد الأئمة الأربعة رحمهم الله تعالى وجزاهم الله خير الجزاء على ما زودوا الأمة بعلمهم. وانا لا أرى فرق بينها.
اسماعيل قوقزه سبب الاختلاف ف كيفية صلاة اهل السنه هو تباعد أئمة اهل السنه حغرافيا ...الامام مالك تفقه ف الحجاز وصلى مثل صلاة اهل الحجاز وايضا باقي الائمه اتبعوا علماء المناطق اللتي ولدوا فيها .
سبحان الله بحت بمعنى مختلف جدا عن هذا الموضوع وهو بت لصلاة في التمانينات فخرج امامي هذا الفديو الذي كنت ابحت عن موضوعه بالضبط ومن فضيلة الشيخ نعم انه أفضل أستاذ أرتاح له عند سماعه الله يجزاه كل خير اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا أتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا إجتنابه اللهم إهدنا الى دينك الصحيح وسنة رسولنا الكريم وأبعد عنا كل بدعة ضالة امين
أثلجت صدري ياشيخ و أظن بك خيرا و أقول لنفسي ان لنا علماءا و شيوخا شرسون في دفاعهم عن سنة رسول الله كما دافع عنها امامنا مالك و باقي الائمة الاربع رحمهم الله
القول الفصل بارك الله فيك يا شيخنا فكثير من أهل العلم المالكية من المتأخرين لم يفهموا مراد الإمام مالك رحمه الله بما قاله في المدونة و إنما جاء الجواب أكرهه أي القبض في سياق السؤال عن الاستناد إلى الحائط أثناء الصلاة و لما سأله ابن القاسم عن القبض و نحسبه يُريد الإتكاء على اليدين أجاب مالك أكرهه و هذا جامع كل الأقوال و هو ما لا يتعارض ما رواية مالك في الموطأ.
تطور الفكر الانساني ولا زلنا نختلف حول السدل والقبض والاهم هو الوقوف امام الله بخشوع والصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ومن لا تنهاه صلاته عن ... فلا صلاة له
قال الله تعالى (ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب) لكل علم جزئياته و تفاصيله وهذه المسألة من مسائل الفقه الجزئية ولا عيب أن يبحث فيها أهل التخصص في الفقه . إذا كنت لا تراها مهمة فالعيب فيك
مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة .... إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند. جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل ..... والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
كلام فضيلة العلامة الشيخ الحبيب سعيد الكملي واضح جدا ومن ألتبس عليه الأمر فل يعيد المقطع ويسمعه بتأني ولا يقدح في الشيخ ولا في الأمام مالك رضي الله عنه بل يقدح في نفسه وفي علمه هو . فمن الممكن أنه لايعلم معاني الكلمات والمصطلحات فلا يرمي الناس بتهم فل يتهم نفسه أولا اللهم فقهنا في دينك وزدنا علما وعملا
قال الرسول عليه الصلاة والسلام. إنا معشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخيرسحورنا؛وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة. رواه ابن حبان والضياء بسند صحيح
@FOUDMA وأيضا الصلاة فرضت كخمس صلوات في اليوم والليلة في حادثة الإسراء والمعراج لا أنه كان ذلك أو ظهور للصلاة بعد بعثة النبي فقد كان النبي يصل قبل أن يُسرى به ولكن ليس خمس صلوات كما نعهدها اليوم حيث كانت صلاة قبل طلع الشمس وصلاة قبل غروبها وأيضا كيف عرفت أن صلاة النبي قبل حادثة الإسراء كانت مختلفة عند صلاته بعد تلك الحادثة؟ فالله أعلم بهذا ولكن حتى وإن كان ذلك فلعل الله سبحانه أطلع رسوله على القبض أنه كان فعل الأنبياء من قبله
في صحيح البخاري (1/259) : باب وضع اليمنى على اليسرى حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن أبي حازم عن سهل بن سعد قال ثم كان الناس يؤمرون أن يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة قال أبو حازم لا أعلمه إلا ينمي ذلك إلى النبي الله صلى الله عليه وسلم
@@salehalmasroory9524 اتقي الله ولا تلبس على الناس المشهور في روايات هذا الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم وجه هذا الكلام إلى أصحابه، كما رواه مسلم وأحمد وأصحاب السنن وغيرهم عن جابر بن سمرة وغيره قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "مالي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل شمس، اسكنوا في الصلاة". وقد بينت الروايات الأخرى محل هذا الرفع الذي نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم، ففي صحيح مسلم وغيره عن جابر بن سمرة أيضاً قال: كنا إذا صلينا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قلنا: السلام عليكم ورحمة الله، السلام عليكم ورحمة الله، وأشار بيده إلى الجانبين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "علام تومئون بأيديكم كأنها أذناب خيل شمس، إنما يكفي أحدكم أن يضع يده على فخذه، ثم يسلم على أخيه من على يمينه وشماله". فبينت هذه الرواية أنهم كانوا يرفعون أيديهم ويشيرون بها عند السلام، فنهاهم عن ذلك. وأما الرفع عند تكبيرة الإحرام، وعند الركوع، والرفع من الركوع فسنة ثابتة، لما رواه مسلم في صحيحه من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام للصلاة رفع يديه حتى تكونا حذو منكبيه ثم كبر فإذا أراد أن يركع فعل مثل ذلك وإذا رفع من الركوع فعل مثل ذلك ولا يفعله حين يرفع رأسه من السجود). ومادخل الخلافه الاسلاميه الامويه بهذا وهم من نشرو الاسلام
@@world6957 مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة .... إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند. جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل ..... والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
جاء عن سهل بن سعد قال : كان الناس يؤمرون أن يضع الرجلُ يده اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة . رواه البخاري رقم (740) وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنا معشر الأنبياء أُمرنا أن نؤخر سحورنا ونعجل فطرنا وأن نمسك بأيماننا على شمائلنا في صلاتنا أخرجه ابن حبان في الصحيح(3/13-14). ومن هذين الحديثين يتبين لنا خطأ من يرسل يديه ، إذ وضع اليد اليمنى على اليسرى هو هدي نبينا صلى الله عليه وسلم وهدي الأنبياء قبله انظر زاد المعاد1/202 فكل مريد للحقّ سيتّبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم ويقدّمها على قول كلّ أحد والله أعلم.
أردت أن أشارككم بنظم لأحد علمائنا نحن الموريتانيين أو الشناقطة و نحن نحب لفظة شنقيطي التي كان العرب يطلقون علينا من لفظة موريتاني قال العلامة كراي أحمد يوره الديماني الشنقيطي : والسدل قد فعله الاعلام--و من قفى الاعلام لا يلام منهم عطاء ابن أبي رباح --ذو العلم و الورع و الصلاح و ابن المسيب الرضا سعيد--و هو همام كاسمه سعيد والحسن البصري ذو العلوم--وفضله باد من المعلوم و الليث و هو في العلوم غايه--وقد تلقى في الحديث الرايه و غيرهم من الايمة العظام--و عدهم يضيق عنه ذا النظام و بعضهم قد قال بالتخيير--وليس في التخيير من تحذير كالعالم المجتهد الاوزاعي--أو غيره من فرق أو داعي وهم رواة لحديث الهادي--بالضبط و الجد و الاجتهاد و حرصهم على اتباع السنة--مشتهر لدى جميع الأمة كيف يخالفون ما رووه--إلا لأمر عندهم وعوه و نحن لا نعلم مستندهم--فيه لجهلنا لبعض علمهم و ليس من وظيفة المقلد--عرفانه مستند المقلد فما لنا اليوم سوى اقتفاء--آثارهم و الغير ذو انتفاء لو لم يبلغوا لنا ما قرره--كنا كمثل حمر مستنفره و مالك إمام دار المصطفى--و نوره بين الأنام ما طفى و فيه جا تضرب اكباد الإبل--شرقا و غربا الحديث فقبل أخذ عن تسع من الميئينا-- حديث خير الخلق تابعينا و تابعيهم وله في العلم-- قد شهدوا و الفضل بعد علم روى حديث القبض في الموطأ--رواية سالمة من الخطأ و منه قد أخذه الشيخاني--إنهما طودان شامخان لكنه كرهه في الفرض--فيما رواه العتقي المرضي و نحن في الأحكام قلدناه--و كل ما قد قال سلمناه لعلمه و فضله و ورعه-- وزهده و بعد غور مشرعه جزاه رب العرش أعلى جنة--فكم له على الورى من منة
بعض الاخوان يقولون بان القبض هو سنة ولكن لمادى اجدادنا واسلفنا وعلمائنا في المغرب تركو هده السنة ويصلون داما في المساجد بي السدل لمادى اعطونا جوابا واضحا وقاطعا جزاكم الله خيرا
اسمع واعطيك الجواب : انتشرت في فترة من الفترات مذهب الدولة الفاطمية في بلاد المغرب وكانوا ينشرون السدل في الصلاة بحكم انتمائهم الى أن جاء صلاح الدين الأيوبي وحرر مصر منهم وانتهت دولتهم ...كما ان المتأخرين من المالكية جاءوا باجتهادات خالفت مانص عليه الإمام مالك في موطأه ...الإمام مالك نص بوضوح وابرأ ذمته ان الضم هو فعل رسول الله وسنته ...وليس صحيحا ان مالك كان يسدل او ان أهل المدينة كانوا يسدلون فهذا كله افتراء وروايات لاتصح ...ومالك ماكره الا الضم للإستعانة وهو ماكان يفعله البعض من وضع اليد اليمنى على الكتف بدلا من الذراع ... اخي الكريم المسلمون في كل الأمصار تجدهم يضمون الا الشيعة ...أما المالكية فهم يضمون بسبب مانقله لهم المتأخرون والمتأخرون أخذوا حديث المدونة وتركوا الثابت في الموطأ بل وتركوا النظر في ماتثبته بقية المذاهب ...افتراءهم على الإمام مالك باطل ولم يصح عنه انه كان يسدل في الصلاة ..وحتى ان أسدل فقوله يسبق فعله لأن فيه إبراء لذمة النقل الصحيح أما فعله فقد يكون معلولا ولسبب من الأسباب هذا إن ثبت انه كان يسدل ولا يستطيع احد ان يثبت انه كان يسدل بل تلاميذه رووا عنه انه كان يضم ويحدث بالضم ...لكن كما قلت الفاطميون وهم فرقة شيعية ساهمت ربما في نشر هذه القصص واختلط الأمر على عوام المسلمين في المغرب فصاروا يسدلون ولكنهم اليوم عادوا الى الضم بعد ان عرفوا ان الضم هو مذهب الإمام مالك بفضل علماء اوضحوا للناس هذه الأمور مثل الشيخ الدكتور سعيد الكملي جزاه الله خيرا
ممتاز جزاك الله خيرا وسنية السدل باقية لا محالة لما لعمل اهل المدينة من قوة في اصول مذهب مالك ولقد رؤوا وهم يسدلون ثم هناك حديث .......حتى يقر كل عظم في موضعه او كما قال عليه الصلاة والسلام واقرار كل عظم في موضعه لا يتأتى الا بالسدل والله اعلم....لكن الشيخ هنا من الملمين النجباء حفظه الله ورعاه...استاذ متقن.
اخي انني ابحث في هذا الموض ع عن الدليل للسدل لأن هناك احاديث كثيرة رويت عن الرسول صلى الله عليه وسلم بوضع اليد اليمنى على اليسرى في الصلاة ولم أجد ولو حديثا ضعيفا في السدل. انا لست مذهبيا ولكني محمديا عليه الصلاة والسلام قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلوا كما رأيتنوني أصلي. المرجو المساعدة في ايجاد حديث ان الرسول صلى الله عليه وسلم صلى بالسدل وجزاك الله خير الجزاء
Aadel Bellouch كلام الشيخ واضح يا أخي الكريم الصحيح قال القبض وقليل من ((المتأخرين )) من المالكيه قالوا بالسدل وفهموا من كلام الامام مالك رحمه الله انه يقول بكراهت القبض ولاكن تأويلهم لَيْس بمحله والشيخ سعد شرح لماذا
الصلاة بالاسدال باطلة ومرتكزة على علماء متأخرين اخذوا من الامام مالك نبيا لهم وتركوا الاصل الاقتداء بالرسول في الصلاة وها قد بين لك هذا العالم رواية عن هذا الحديث لهذا الاصل هو القبض في صلاة كما روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم. والاسدال ليس الاصل .فلا تتبعوا اجتهدات بعض العلماء وتتركوا الاصل مليار مسلم يصلي بالقبض الا بضع جهلة من يتبعون بعض العلماء المتأخرين للماليكة وضنوا ان الرسول صلى بالاسدال
ahmed Mohamed على حسب ما قريت والله أعلم ،صلاة المسلمين كانت واحده ،الا عهد الاموين تم تغير الصلاه نكاية بالشيعة وباقي الطوائف ،فكان الكل يسدل وصار العكس وايضا ادخل قول آمين الا الصلاه .والله أعلم قد تكون رواية مكذوبه
تعلم هداك الله ولا تنقل لنا رايا واحدا لأحد علماء الحنفية يحاول فيه الانتصار لرأيه في القبض وينقل عن المالكية معلومات غير صحيحة وكأن مالكا كان يقبض وينسى أن اهل المدينة كلهم وهم الصحابة واتباع الصحابة كانوا قبل مالك وبعده يصلون مرسلين أيديهم في الصلاة ويكرهون القبض ويعتبرو نه عملا زائدا في الصلاة لم يعمله النبي الذي قال لهم صلوا كما رايتموني أصلي وكان يصلي بهم 5مرات في اليوم قرابة 13سنة وهم أحرص الناس على اتباع هديه وسنته. الخلاف في القبض والسدل هو مثل الخلاف في زكاة الخضروات قديما فكما أن كثيرا من اهل الشام والعراق يرون القبض سنة لوجوده في أحاديث أحاد كان اهل المدينة يكرهونه لأنهم اعلم الناس بالرسول وصلاته، وقد اخذوا منه الصلاة مباشرة ولم تنقل لهم باحاديث كتبت وجمعت بعد 200 عام من وفاته. لقد كان اهل الشام والعراق قديما يرون وجوب الزكاة في الخضروات ويستدلون على ذلك ببعض الاحاديث حتى جاء واحد من كبار علمائهم وهو القاضي ابو يوسف إلى المدينة وناظره علماؤها وقالوا له : هذه مدينة رسول الله وهذا قبره بها وهذه مزارع الخضروات على عهده صلى الله عليه وسلم ولم تكن فيها زكاة فهل تريدنا أن نترك سنة عملية متواترة نقلها لنا آلاف من الصحابة إلى عشرات الآلاف من أبناء الصحابة إلى مئات الآلاف من التابعين ونتبع رواية رواها رجال عن صحابي في الشام أو العراق ؟؟؟؟ فاقتنع ابو يوسف رحمه الله بحجتهم وغير الاحناف رايهم واتفقوا مع عمل اهل المدينة في هذه المسألة... اما اتباع المذهب المالكي( مذهب الصحابة وأبناء الصحابة و تابعيهم، مذهب أهل المدينة) فانهم يعتبر ون عمل اهل المدينة حجة وأقوى من حديث الاحاد في الاستدلال، فإذا اتفق اهل المدينة في زمن الصحابة أو التابعين على عمل وخالفوا حديث أحاد ولو كان صحيحا قدم المالكية عمل اهل المدينة على ذلك الحديث لعلمهم أن هؤلاء هم اهل العلم والفضل وأقرب الناس للرسول صلى الله عليه وسلم واحرصهم على اتباع هديه وسنته ويستحيل عقلا وشرعا أن يتفقوا على مخالفته صلى الله عليه وسلم ، فدل كل ذلك على أن هذا الحديث ضعيف أو مرجوح أو منسوخ أو مخالف لما هو اقوى منه
أرى أن الشيخ أخطأ- و أنا أحبه فى الله - لأن السدل وارد عن الصحابة مثل عبد الله بن الزبير و عن أعلم التابعين مثل سعيد بن المسيب و الحسن البصري و سعيد بن جبير لدرجة إنه رأى رجلا يقبض فقام و فك يديه و السدل ليس وارد عن الأمام مالك فقط بل هو مذهب الليث بن سعد و غيره و قد أفرد بن شيبة باب فى كتاب المصنف عن السدل فى الصلاة و ذكر فيه من كان يسدل من التابعين بإسناد صحيح و إذا نظرنا إلى التوزيع الجغرافي لمن ورد عنهم السدل فإنه يمكننا القول إن معظم المسلمين فى زمن التابعين كانوا على السدل فى مصر كان مذهب الليث بن سعد و فى العراق كان الحسن البصري و إبراهيم النخعى و فى المدينة كان كل التابعين و على رأسهم سعيد بن المسيب و هو أعلم التابعين و هو من رأى الصحابة و عاش بينهم و عبد الله بن الزبير هو أحد العبادلة الاربعة و رباه أبوه حوارى رسول الله و رأى كل الصحابة و يستحيل أن يبتدع فى الدين و خالته أم المؤمنين و هناك أحاديث كثيرة دلت على السدل و أتمنى أن أجد وسيلة للإتصال بالشيخ لتوضيح هذا الأمر و هناك المراجع الموثوقة التى أثبتت ذلك و السدل ليس حكرا على الإمام مالك
هَلْ نُدِين الله بِمَا يُحِب وَ يَكْرَه مَالِك رحمه الله، أمْ بِمَا أمَرَ نَا بِهِ الذي يوحىَ إلَيْهِ ـ صلى الله عليه و سلم ـ !؟ لَكِن هَذَا دَئْب المُبْتَدِعَة يَبْدَؤون بِخِلاف النَاس وَ يَنْبُذُون قَوْلَ مَنْ أُمِرُوا أنْ يَأخُذُوا عَنْهُ ـ صلواة رَبِ وَ سَلامُه عليه ـ و اللهُ المُسْتَعَان عَمَّا يَصِفُون (يَكْذِبُون)
مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة .... إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند. جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل ..... والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
موضوع حول سنة السدل بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد فإن هذا البحث ليس للخصام والاقتتال على مندوبة اوسنة وكل جائز ان شاء الله ونبدأ فاول مايستدل به احاديثه صلى الله عليه وسلم حديث ابي حميد الساعدي في البخاري والسنن والمسند كان اذا قام للصلاة كبر ثم رفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه ويقر كل عضو في مكانه وحديث المسيء صلاته الذي لم يعلمه صلى الله عليه وسلم القبض ورواية الطبراني عن معاذ ابن جبل قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قام للصلاة كبر ثم ارسل يديه ثم سكت وروى ابو زرعة في تاريخه بسند صحيح وهو عل شرط البخاري عن بكر بن عمر انه لم يرى ابن سهل يقبض ولا احدا من اهل المدينة واخرجه ابن عساكر باسناده وعن احمد ابن حنبل قال اخذ جريج الصلاة عن عطاء عن ابي بكر وكلاها يسدل وروى ابن المنذر ان عبدالله بن الزبير بن اسماء بنت ابو بكر ص كان يسدل واخذه من جده واصحابه وكذالك قال الحسن البصري والنخعي والسدل مذهب الأئمة السبع سعيد بن المسيب شهد الخلفاء الثلاثة وسعيد بن جبير والليث ابن سعد فقيه مصر وصاحب الامام مالك صاحب الامام قال ان الاصل السدل وانما القبض من باب الاستراحة والاوزاعي وابن سيرين والحسن البصري وبن جريج والثوري وكلهم من اهل المدينة و عاصرو الامام مالك كذلك الامام الباقر والشافعي وعبد الله ابن الحسن وهشيم ومغيرة ومجاهد وعمرو بن دينار وابن سهل رضوان الله عليهم أجمعين وقال النووي يرسل فإن طال عليه قبض وقال ابن عبد البر وهو اكثر المتعصبين للقبض قال كل جائز و قال الاوزاعي انما أمرو بالقبض للإعتماد عليه واجمع الأئمة على جوازه من الحنفية والحنابلة والشافعية الا من شذ من الشافعية ورد عليهم الشافعية أنفسهم والسدل عمل اهل المدينة فإذا كانت بدعة كان صحابته احق بتركها وكما قال الشيخ عليش ان تقليد الأئمة في اجتهادهم ليس تركا للآيات والأحاديث بل هو عين التمسك بالقرءان والحديث، فالتارك للتقليد يقول قال تعالى او قال صلى الله عليه وسلم ويفهمها فهما سطحيا مع عجزه عن ضبطها فأيهما افضل تارك التقليد ام مقلد الأئمة وللأئمة كتب في السدل نذكر منها القول الفصل في تأييد سنة السدل للشيخ عابد المفتي مشروعية السدل في الفرض لمختار ابن محيمدات ابرام النقض فيما قيل عن ارجحية القبض. لمحمد ابن الخضر وحتى لا نطيل فهذه مجموعة من فطاحلة الأئمة الذين اجازو السدل في مصنفاتهم على اختلاف مذاهبهم 1فتح الباري لابن حجر العسقلاني. ج٢. ص. ٢٤٤# شرح النووي على مسلم ج٤ص١٤٤# عمدة القارئ في شرح صحيح البخاري #ابن بطال في شرح البخاري من شاء قبض او سدل #المغني لابن قدامة ج١ص٢٨١ مختصر اختلاف العلماء للطحاوي ج١ص٢٠٢ #سبل السلام لابن اسماعيل ج١ص١٦٩ #نيل الاوطار للشوكاني ج٢ص٢٠١ #المجموع لمحي الدين النووي ج٣ص٢٥٨ #عون المعبود لابو الطيب آبادي ج٢ص٣٢٢ #غاية المأمول في شرح التاج الجامع للاصول #حلية العلماء في معرفة مذهب الفقهاء للشاسي #فتح الباري في شرح صحيح البخاري لابن رجب الحنبلي #التمهيد لابن عبد البر ج٢٠ص٧٥ #غاية البيان في شرح زيد ابن رسلان ج١ص٩٤ #تحفة الفقهاء للسمرقندي الحنفي. النوازل الكبرى #عوارف المعارف الباب٣٧ #الشيخ عليش في شرحه على المختصر #كتاب مصنف عبد الرزاق ج٢ ص٢٧٦. #مصنف الامام ابن شيبة باب من ارسل يديه. اخرج الاوزاعي في مسنده ان رسول الله صلى الله عليه وسلم سدل في اخر ايامه #قال العلامة الأمير في الكوكب المنير والامر في هذا واسع #تاريخ ابن حثيمة . الميزان للشعراني ان الشافعي قال يرسل ولايعبث فلابأس #ومغني المحتاج في فقه الشافعي كذالك قال #فقه العبادات عند الشافعي#فتح الوهاب في شرح منهج الطلاب# تحفة الاحوذي في شرح جامع الترمذي للمباركفوري# الشرح الكبير للدريدير ج١ص٢٥٠# شرح سنن ابن ماجه للمغلطاي# العرف الشذي في شرح سنن الترمذي# الاوسط في السنن والاجماع لابن منذر #الفروع لابن مفلح الحنبلي وعن احمد يقبض اويسدل وبهذا يتبين للمريد ان السدل اجازه غير المالكية بلا تعصب واختم بقول الإمام الشافعي فليحذر المغرور بالتعصبِ، بفتنة برد قول النبيِ عليه الصلاة والسلام ففي الامر سعة والله اعلم والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
السدل و القبض في الصلاة من المسائل التي اختلف فيها الفقهاء، والقائلون بالقبض لا يرون بطلان الصلاة بالسدل، لأنهم يرون ذلك من سنن الصلاة ومستحباتها، وليس من الواجبات ولا الأركان، وكذلك القائلون بالسدل لا يرون بطلان الصلاة بالقبض، ولذلك، ليس هناك مبرر للجدال في هذه المسألة الفرعية، ولا جدوى من نقاشها، لا سيما مع من تربوا على مذهب لا يرى القبض أو السدل في الصلاة. ثم هنا نقطة جديرة بالإهتمام، وهي أن فقهاء المذهب المالكي غير متفقين على استحباب السدل في الصلاة، وفيهم من يرجح السدل، وفيهم من يرجح القبض، ومعلوم أن المعتمد في أي مذهب من المذاهب الأربعة ليس بالضرورة يُنسب لصاحب المذهب، فقد يكون أكثر علماء المذهب يخالفونه، لأن المعتمد في كل مذهب نقحه وهذبه مئات العلماء المعتمدين في كل مذهب..
الرسول عليه الصلاة والسلام علي ما يبدو فعل الاثنين, والراجح في عمل اهل المدينة في جيل الصحابة والتابعين(وهم خير القرون ) ان اخر صلوات الرسول عليه الصلاة والسلام كانت سدلا , وقد اخذ الامام مالك ذلك من 700 تابعي ( وقد روي عن طريقهم القرأن الكريم والحديث) فاذا كان هؤلاء وهم واسطتنا في نقل علم الرسول والصحابة لا يعرفون صفة صلاة النبئ فمن يعلمها اذا؟؟؟ سدل او قبض كلاهما خير ان شاء الله فهي ليست ركن انما من هيئة الصلاة, وهدي الله اخواننا الوهابية الذين جعلوا الامر مثار للشقاق والخلاف كعادتهم, وقد نجحوا بعلو صوتهم وقوة تمويل اعلامهم في التأثير علي بعض شيوخ المالكية لتغيير رأيهم ومخالفة المشهور في المذهب....
لا أعلم إن كنت لا تزال حيا أم لا أو لا تزال تملك الحساب أو لا أم لا تزال على هذه المعتقد أم لا ولكن إن كنت تستطيع أريدك أن تعطيني حديثا واحدا صحيحا من الذين ذكرتهم
الحمد لله وحده :::::: والصلاة والسلام على من لانبي بعده . وبعد:{{ قلت}} لقد ناقشت الشيخ المحدث الفقيه العلامة / سعيد الكملي أطال الله عمره ونفع بعلمه المسلمين في دولة ليبيا بالمغرب العربي بعد حضوره لمدينة طرابلس الغرب بعد ثورة فبراير , بمسجد مولاي محمد بعد صلاة العشاء في هذه المسألة خاصةً وفهمت منه أنه يوافق على ترجيح القبض لليدين في الصلاة , وقال هذا الذي تقول به جل المالكية ,ولكني قلت للشيخ أن المسألة في القبض لاترجح عندي بل السدل هو الصواب لأن مالك حسب رواية المدونة عن إبن القاسم قال كان يكره مالك وضع اليمنى على اليسرى في الصلاة , فأجاب الشيخ سعيد إن المدونة أتت فيها هذه المسألة تحت باب الإعتماد في الصلاة , إذن مالك نفهم أنه يقولها من باب الإعتماد و قد دون الإمام سحنون مسألة وضع اليد على اليد تحت باب الإعتماد ,{{ فقلت}} له زادك الله حرصاً ياشيخ فسحنون دون المسألة تحت العنوان الآتي : [[ الإعتماد في الصلاة والإتكاء و وضع اليدعلى اليد ]] المجلد الأول , الجزء الأول. صفحة {{74}} من المدونة الكبرى رواية الإمام سحنون عن إبن القاسم ,و هذا الباب عام يعني الذي يريد المسالة عن القبض و الإرسال سيجدها هنا هذا مراد سحنون . والعنوان يشمل عدد ثلاثة أحكام الأول الأعتماد , والثاني الإنكاء و الثالث {{ وضع اليد على اليد أي القبض أي الكفت }}, والثالث هو مسألتنا , وقلت له لو أن قولك بالإعتماد فلماذا؟ سحنون في المدونة أيضاً لم يأتي بحديث فيما معناه : كنا في زمن عمرنصلي بالمئين حتى إن الصحابه يعتمدون على العصي من طول القيام , ولم يأتي بها سحنون تحت العنوان الذي قلت , بل أتى بها في موضع آخر من المدونة , فقال لي الشيخ سعيد الكملى مستغرباً {{كيف كيف؟؟؟؟ }} , فقلت له إذن ليس كل عنوان حجة على ما أتـى تحته من الديباجة وقد ذكر إبن خلدون هذا في المقدمة عند كلامه في التحصيل , وقال قد تكون المسألة متفرقة هنا وهناك وتحتاج من الباحث أن يعلمها...ألخ , ولكن الشيوخ الليبيون أخذوا الشيخ سعيد وأعتذروا لي بقولهم الشيخ ضيفنا ووجبة العشاء قد حانت ولا نستطيع التأخير , فقلت للشيخ لقد جيتك من سفر يومين عندما علمت أنك بليبيا باللهجة الدارجه, فلم يفهم و قال {{شنو قلت أيش قلت باللهجة المغربية الدارجه }} فقلت له بالعربية لقد أتيت لك من مسيرة يومين ,فضحك الشيخ وقال يومين {{جوز جوز}}, وطلبت منه التواصل , ولكن الزحام في المسجد وقولهم أخرجوا بالشيخ لمحل الضيافة . وسلم علي الشيخ كثيراً وسلمت عليه كذلك. وعلمت أنه راجع للمغرب صباحاً .إنتهى .:::::::: [[قلت]] وعندي دراسة على هذه المسالة أحذت سنوات طويلة في التتبع والتحري والتدقيق من الدواوين و المخطوطات و الصحاح , والتفاسير للقرءان , وكتب التاريخ , ثتبت أن القبض عمل به قديماً ثم نسخ العمل به ,و السنة الصحيحة الصريحة في الصلاة المكتوبة هي السدل أي إرسال اليدين بالجنبين في كامل الصلاة و كراهة القبض في مذهب مالك كما قال مالك هو الصواب أسأل الله أن يعينني على إخراجها للمسلمين .
+Gg Mate لم يوافق كلام الرجل هواك و لم تجد بما ترد فنصحته بترك الأمر، و أنا أنصحك بترك مجالس العلم لأنك تنشر الكسل و الخمول و تحب الاتباع دون بحث و لا تقص و هو منهج الضالين من الامم السابقة.
Faraj Otman والله والله وبالله أن القبض هو السنة واما السدل فلا اصل له في سنة المصطفي صلى الله عليه وسلم وانا اتحدى اي شخص أن يأتي بدليل واحد صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم في السدل ولا ادري لماذا كل هذا اللغط والسنه واضحة في ذلك وجماهير اهل العلم يقولون بالقبض وانتم تتمسكون برواية محتملة عن الامام مالك رحمه الله ولم يكلفكم الله عز وجل باتباع احد سوى المعصوم صلى الله عليه وسلم فعليكم بالجادة ودعكم من منيات الطريق واقول لك الشيخ الكملي ليس محدثا وحبك إياه لا يخول لك أن تصفه بما ليس فيه وهات لنا تاليفاته في علم الحديث
فائدة للشيخ أمان الجامي حول نسبة مسألة السدل للإمام مالك رحمهما الله قال رحمه الله في شرح الأربعين النووية من الشريط الثاني: من المسائل المُثارة عند كثيرٍ من المتعصبة لمذهب الإمام مالك رحمه الله، مسألة وضعية اليدين في قيام الصلاة، فينصرون القول بالإرسال وينسبونه إلى إمام المذهب مالك بن أنس رحمه الله. نجيبُ على سؤالٍ سألَه سائلٌ وألَحَّ في الإجابة. يقول: كان يصلي مُسدِلًا فترةً طويلةً هكذا، ولا يقبِض، لا يضَعُ يُمناه على يُسراهُ فَوق الصَّدر، ثُمَّ عَلِمَ سُنِّيَّةَ ذلك فَعمِل. فيسأَلُ هَل صلاته التي كان يُصَلِّيها مُسدِلا صَحيحَةٌ أم لا؟ الصلاةُ صَحيحة، صلاةُ مَن يُسدل يَديه في صلاتِه صَحيحة، إلا أنها نَاقصة مِن حيث الأجر، لَيس كَصلاةِ الذي يُطَبِّقُ صِفاتِ صلاة النبي عليه الصلاة والسلام كُلِّها في صلاته، وهذا أمرٌ مَعلوم، بِقَدر ما يترُكُ المرءُ من السُّنَن، ينقصُ أجرُ صلاتِه، والصلاة صحيحة. ثم ننبهُ هُنا بالمناسبة: نسبةُ هذا العمل إلى الإمام مالك، نسبة غير صحيحة، انتبهوا!! أكثرُ الحضور من المنتسبين إلى مَذهبِ الإمام مالك، لا تقولوا: لماذا هذا المذهب غيرُ صحيحٍ عن الإمام مالك، ما الدليل؟ الدليل أن الإمامَ مالكَ روى في مُوطئه وهو الكتاب الوحيد الذي ترك لنا، مَن يعلم للإمام مالك غير الموطأ؟ أنا لا أعلم له إلا هذا الكتاب، روى في هذا الكتاب حَديثًا عظيما قال: من سُنَن المرسلين، لم يقل من سنة النبي عليه الصلاة والسلام فقط، من سنن المرسلين وضعُ اليُمنى على اليُسرى فوقَ الصَّدرِ هكذا وهل معقول أن الإمام مالكا يروي هذا الحديث في موطئه ثم يصلي مسدلا؟! أكثر المالكيين إنما هم قاسميون وليسوا بمالكيين، أي ينتسبون إلى ابن القاسم، هذه رواية ابن القاسم هو الذي روى مسألة السدل من فتاوى الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله منقول
@ابو سعد القحطاني اتخذنا من المذاهب ديناً؟ نسأل الله التقوى! كلام مرسل لا دليل لك عليه لايرد عليه! هل من التقوى التقول على مالك؟ كل ماقلته كان عما قاله مالك في القبض فما هي حجتك على ذلك؟ إلا إذا اردت أن تقول بأنك أعلم من مالك! وإن كنت تبغي غير الرد بالحجة فالسلام عليكم!
@ابو سعد القحطاني قد أخطأت الغاية يا أخي ، لاعلم لي بصحة الاسبال من عدمه، كل ما أعلمه قول مالك في أنه لايعرفه وأنه يكرهه، فلما تقحم مالم يذكر أو أذكر؟ قد رددت فقط على من قال بأن مالك اسبل لأنه فقط لم يستطع رفعهما، والله أعلم! لو ان قولي غير صحيح فماهي حجتك؟
@said_agrouch عقاب الإمام مالك لم يكن من اجل رفض ولاية القضاء بل لأنه سئل في مسئلة قد نهي عن ابداء راي العلم بها - لما يمكن أن تسببه من خروج عن ولي الأمر - وذلك من قبل أمير المدينة جعفر بن سليمان في عهد الخليفة أبي جعفر المنصور وأُمر ألا يخوض بها ألا وهي مسألة أن يمين المكره لا تلزمه!
@@عليعبدالله-ز2ه8س قرأته أخي ولا تقولني مالم أقل، أقرأ المدونة وأقرأ قول العلماء عن عمل أهل المدينة في الاسدال ولا تنكروا على الناس عملهم لأنه يخالف عملكم إلا بحجة!
مع كل الاحترام لك ياشيخ لكن باب الإعتماد في المدونة هو دليل على ان الأصل في الصلاة هو السدل وليس العكس: سأل مالك عن الاستناد الى الجدار فقال اكرهه: يعني ان المصلي في بداية الصلاة لم يكن يستند الى الجدار الا بعد ان احس بالتعب. وسال عن الإعتماد على العصا فاجاب اكرهه: يعني ان المصلي في بداية الصلاة لم يكن يستند الى العصا الا بعد ان احس بالتعب. ثم سال عن القبض في الصلاة فاجاب اكرهه: يعني ان المصلي في بداية الصلاة لم يكن يقبض الا بعد ان احس بالتعب. وهذا يدل على ان الاصل هو السدل وليس القبض
almaliky.org/subject.php?id=1405 ف هذا الموضوع او الرابط كيف تم تسيس الصلاة ف عهد بني أمية وتم تغير بعض السنن ،عسى تفيدك ان شاء الله .والله أعلم بصحتها
لا لا ليس بالضرورة ، فليس هندك دليل على هذا القول ، و لماذا لا نرجح أنه أخذ بالحديث الذي هو القبض المستقيم بشكل طبيعي ليس فيه تعب ، فعندما يتعب الإنسان يعتمد عليه فيصبح فيه عنت و مشقة و التواء فهذا ما كره مالك رحمه الله و استحب السدل عند التعب و المشقة و الضرر .... الحمد لله الكلام واضح عند التدبر ، و معروف عن مالك أنه لا يخالف حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم هكذا فهذا طعن في الإمام .
almaliky.org/subject.php?id=1405 هذا موضوع يوضح الجدل الحاصل بشأن الصلاة وكيف تم تسيسها ف وتغير بعض السنن ف عهد بني أميه والله أعلم بصحتها .ويعض العلماء يقولون لا صحة لآحاديث القبض لان الرسول صلى الله عليه وسلم قال (صلوا كما رأيتموني أصلي )والصحابة تعلموا الصلاه من الرسول عمليا ! والصحابة علموا غيرهم عمليًا ،ولكن ف فترة بني أمية تم تغير بعض أركان الصلاه والله أعلم .
2806 وعن معاذ بن جبل قال : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا كان في صلاته رفع يديه قبالة أذنيه، فإذا كبر أرسلهما ثم سكت وربما رأيته يضع يمينه على يساره ، فإذا فرغ من فاتحة الكتاب سكت فإذا ختم السورة سكت ، ثم يرفع يديه قبالة أذنيه ثم يكبر ويركع ، وكنا لا نركع حتى نراه راكعا ثم يستوي قائما من ركوعه حتى يأخذ كل عضو مكانه ، ثم يرفع يديه قبالة أذنيه ثم يكبر ويخر ساجدا ، وكان يمكن جبهته وأنفه من الأرض ثم يقوم كأنه السهم لا يعتمد على يديه، وكان إذا جلس في آخر صلاته اعتمد على فخذه اليسرى ويده اليمنى على فخذه اليمنى ويشير بإصبعه إذا دعا وكان إذا سلم أسرع القيام . رواه الطبراني في الكبير وفيه الخصيب بن جحدر وهو كذاب. اتقي الله يا مدلس
الاءمة الأربعة كلهم كانوا يجمعون على وجوب القبض في الصلاةوالتمذهب لا يجب الاخذ به فنحن بحاجة إلى الدليل الشرعي من الكتاب والسنة بارك الله فيك ( عندما يصح الحديث فلا اجتهاد لارضاء علان اوعمران)
مالا يعرفه كثير أن القبض ليس مذهب مالك فقط و لكن الإمام الليث بن سعد و هو أفقه من مالك كان يروى السدل و التابعين كانوا على السدل و هذا قبل الإمام مالك أساسا و هذا مذكور فى المصدر الموثوقة
ادا طال القيام ورجلي تعبت من شدة الوقوف هل القبض سيجعل رجلي ترتاح كما هو الحال لمن اعتمد على الجدار والعصى هل الامر مشابه لمن وضع يد فوق يد هل هدا سيخفف وجع الرجلين بالقيام وعليه كراهية القبض صحيحة ومن اراد ان يجتهد دون الواقع حيث ان القبض لا يستنتج منه اي منفعة لمن طال به القيا وبدلك نستنتج ان القبض مكروه ووجود حيث القبض فهو منسوخ بقول مالك بكراهيته وبدلك فان وجوده في الموطأ كعدمه مع القول ان كتاب الموطأ كان اضعاف ما هو عليه اليوم لان مالكا كان يحدف منه الاحاديث التي وصل فيها الى اجتهاد جديد
كتاب القول الفصل للإما م محمد عابد مفتي المالكية في مكة المحمية الذي الفه في 10 رمضان 1329هجرية ( القول الفصل في تأييد سنة السدل وكتاب الشيخ محمد بن يوسف التونسي الملقب بالكافي ( نصرة الفقيه السالك على من انكر مشهورية السدل في مذهب مالك ) وكتب ابرام النقض لما قيل من ارجحية القبض في مذهب مالك للشيخ محمد الخضر بن ما يابي الشنقيطي .....الخ ردوا فيها على الشبه التي يلقونها على سؤال بى القاسم رضي الله عنه
@@aliboohan5475 مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة .... إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند. جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل ..... والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
@بدون مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة .... إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند. جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل ..... والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
@@aliboohan5475 مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة .... إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند. جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل ..... والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة .... إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند. جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل ..... والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
صلاتك صحيحة إن شاء الله أخي الكريم ...كنت اضم فسمعت مرة شيخا مالكيا فقال لي ان الإمام مالك كان يسدل ولم تصح له رواية في الضم ...فذهبت الى عالم مالكي آخر فقال لي ان الضم هو مذهب الامام مالك ولسبب ما روي انه كان يسدل وهذه الروايات ليس ثابتة فعدت الى الضم والحمد لله عرفت ان الضم هو الثابت في مذاهبنا الأربعة ...
جاء عن سهل بن سعد قال : كان الناس يؤمرون أن يضع الرجلُ اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة . رواه البخاري رقم (740)وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنا معشر الأنبياء أُمرنا أن نؤخر سحورنا ونعجل فطرنا وأن نمسك بأيماننا على شمائلنا في صلاتنا أخرجه ابن حبان في الصحيح(3/13-14).ومن هذين الحديثين يتبين لنا خطأ من يرسل يديه ، إذ وضع اليد اليمنى على اليسرى هو هدي نبينا صلى الله عليه وسلم وهدي الأنبياء قبله انظر زاد المعاد1/202قال ابن عبد البر :لم يأت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه خلاف وهو قول الجمهور من الصحابة والتابعين وهو الذي ذكره مالك في الموطأ ولم يحك ابن المنذر وغيره عن مالك غيره ، .. . انظر الفتح ( 2/224 ) ونيل والأوطار ( 2/201) .وذكر المالكية في رواية سنية القبض في الفرض والنفل : أنها الأظهر ، لأن الناس كانوا يؤمرون في الصدر الأول انظر القوانين 65 .والمشهور في كتب المتأخرين من المالكية أن وضع اليدين تحت الصدر فوق السرة مندوب للمصلي المتنفل وكذا للمفترض إن قصد بالوضع الاتباع أو لم يقصد شيئاً أما إن قصد الاعتماد والاتكاء على يديه بوضعهما كره له ..قال الباجي من كبار المالكية : " وقد يحمل قول مالك بكراهية قبض اليدين على خوفه من اعتقاد العوام أن ذلك ركن من أركان الصلاة تبطل الصلاة بتركه ".ومن يتأمل هذه المسألة يعلم علماً قاطعاً أنهم جميعاً يعترفون بأن سنة النبي صلى الله عليه وسلم هي وضع اليدين أمام المصلى لا لإرسالها بجنبه ، وأن الإمام مالك ما قال بإرسالها- إن صح هذا عنه - إلا ليحارب عملاً غير مسنون وهو قصد الاعتماد أو اعتقادا فاسدا وهو ظن العامي وجوب ذلك وقيل إنّ مالك رحمه الله ضُرب لما رفض القضاء فلم يستطع وضع يديه على صدره في الصلاة فأسدلهما للألم فظنّ بعض من رآه أنها السنة ونقلها عنه ، وإلا فهو رحمه الله -على التحقيق - لم يقل بالإرسال البتة وهذا غلط عليه في فهم عبارة المدونة وخلاف منصوصه المصرح به في " الموطأ " القبض وقد كشف عن هذا جمع من المالكية وغيرهم في مؤلفات مفردة تقارب ثلاثين كتاباً سوى الأبحاث التابعة في الشروح والمطولات ".ثم لو ثبت عن مالك الإرسال دون علّة فما هو الأولى بالاتّباع فعل النبي صلى الله عليه وسلم وقوله - كما في الأحاديث المتقدمة - أم كلام الإمام مالك ؟فكل مريد للحقّ سيتّبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم ويقدّمها على قول كلّ أحد والله أعلم.
ابن حبان لا يؤخذ به و ثانيا حديث البخاري صحيح لكن متنه واااااضح "كان الناس يؤمرون " من طرف من ؟؟؟؟؟؟؟؟ الجواب من طرف الأمويين الذين كانو يريدون التفرد عن علي عليه السلام الذي كان يصلي بالسدل
ماشاء الله تبارك الله عليك يا شيخ..
لما يجتمع العلم مع الذكاء ينتج لنا الشيخ سعيد الكملي
ماكرهت أسمع محاضرات الشيخ يوميا جزاه الله خيرا
جزاك الله خيرا ياصاحب القناة وجعلك من وردة الحوض من يد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وفتح عليك ورزقك من فضله وأسعدك وأغناك عن السؤال والحاجة .أخوك من الجزائر
salil siwar
اللهم آمين يا رب، محبك من المغرب
داعي للخير احبكما الله
الامام مالك كان يقبض الى ان توفاه الله. عليه اوسع رحمته. والله اعلم
jersda hassi belal هل رأيته؟
Nassihatou نحن لا نتبع سوى رسول الله نصلي كما كان رسول الله انت تتقول ليه هل رايته هذا كلام الجهل
﴿قُل إِن كُنتُم تُحِبّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعوني يُحبِبكُمُ اللَّهُ وَيَغفِر لَكُم ذُنوبَكُم وَاللَّهُ غَفورٌ رَحيمٌقُل أَطيعُوا اللَّهَ وَالرَّسولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الكافِرينَ﴾
[آل عمران: ٣١-٣٢]
بواسطة تطبيق آية
مذاهبنا الأربعة اختلفت في فروع الفروع بسب نتاج اجتهاد الأئمة الأربعة رحمهم الله تعالى وجزاهم الله خير الجزاء على ما زودوا الأمة بعلمهم. وانا لا أرى فرق بينها.
اسماعيل قوقزه سبب الاختلاف ف كيفية صلاة اهل السنه هو تباعد أئمة اهل السنه حغرافيا ...الامام مالك تفقه ف الحجاز وصلى مثل صلاة اهل الحجاز وايضا باقي الائمه اتبعوا علماء المناطق اللتي ولدوا فيها .
فضيلة الشيخ تفصيله للمسالة دقيق وواضح ماشاء الله بارك الله فيك يا شيخ احبك في الله
جزاكم الله خير الجزاء على ما تقومون به من أعمال طيبه جعلها الله في موازين حسناتكم
تحرير للمسألة رائع بارك الله فيك شيخ سعيد ونفع الله بك
قال الله تعالى ( إن الله و ملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين أمنوا صلوا عليه و سلموا تسليما )
والله يااهل المغرب الحبيب انا لنغبطكم في مثل هذا العالم الجليل حفظه الله ونفع به ياليت عندنا في ليبيا مثل هذا الرجل لجلسنا على الركب عنده
عندك الشيخ العلامة الأستاذ الدكتور صادق بن عبد الرحمن الغرياني حفظه الله
عندكم علماء ما عليك الا البحث عليهم
والله علماء افضل من هدا الجاهل نحن في المغرب الكل يطبل لصوفية ما عندنا عالم يحتدى به
هذا الشيخ و غيره ليسوا للمغاربة فقط وإنما هم لجميع المسلمين
@@oubairijamal3952 اتق الله
بارك الله فيكم شيخنا الكريم نحبك في الله 🇩🇿🇲🇦❤
جزاك الله خيرا يا شيخ جواب في غاية الدقة
جزاك الله خيرا ياشيخ سعيد
قرت العيون يا فضيلة الشيخ لهذالتوضيح حياك الله وحباك الرشد ظاهرا وباطنا ببركة شيخنا الخديم
اللهم فقهنا في ديننا و اعنا على ذكرك و حسن عبادتك يا رب.
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين جزاكم الله خيرا
المحب لك من الاردن نفعك الله بك شيخ سعيد تفصيل جميل للمسألة
الله يبارك في شيخنا و نفعنا الله بعلمك .
سبحان الله بحت بمعنى مختلف جدا عن هذا الموضوع
وهو بت لصلاة في التمانينات فخرج امامي هذا الفديو الذي كنت ابحت عن موضوعه بالضبط ومن فضيلة الشيخ نعم انه أفضل أستاذ أرتاح له عند سماعه الله يجزاه كل خير
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا أتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا إجتنابه
اللهم إهدنا الى دينك الصحيح وسنة رسولنا الكريم وأبعد عنا كل بدعة ضالة امين
جزيت خيرا فضيلة الشيخ
انا اتابعك دائما ياشيخ جزاك الله خيرا يارب من تحياتي من اكراد سوريا الي المغرب
خالي
اطال الله في عمرك ياشيخ وجعلك ذخرا لنا ونفعنا بعلمك
اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا محمد |جزاكم الله خيرا💓
بارك الله فيك ونفعنا الله بعلمك
نحبك في الله شيخنا الجليل سعيد الكملي وكذلك شيخنا العلامة عبد العزيز الطريفي
نحبك في الله يا شيخ بارك الله فيك ونفع بك
أثلجت صدري ياشيخ و أظن بك خيرا و أقول لنفسي ان لنا علماءا و شيوخا شرسون في دفاعهم عن سنة رسول الله كما دافع عنها امامنا مالك و باقي الائمة الاربع رحمهم الله
هذا الحديث صحيح رواه البخاري في الصحيح من حديث مالك بن حويرث أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( صلوا كما رأيتموني أصلي )
وكيف كان يصلي؟
جاوب
بارك الله فيك وفي عمرك ياشيخ الحبيب
القول الفصل بارك الله فيك يا شيخنا فكثير من أهل العلم المالكية من المتأخرين لم يفهموا مراد الإمام مالك رحمه الله بما قاله في المدونة و إنما جاء الجواب أكرهه أي القبض في سياق السؤال عن الاستناد إلى الحائط أثناء الصلاة و لما سأله ابن القاسم عن القبض و نحسبه يُريد الإتكاء على اليدين أجاب مالك أكرهه و هذا جامع كل الأقوال و هو ما لا يتعارض ما رواية مالك في الموطأ.
و أنت و هابي مجسم ستعلمهم
تطور الفكر الانساني ولا زلنا نختلف حول السدل والقبض والاهم هو الوقوف امام الله بخشوع والصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ومن لا تنهاه صلاته عن ... فلا صلاة له
قال الله تعالى (ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)
لكل علم جزئياته و تفاصيله وهذه المسألة من مسائل الفقه الجزئية ولا عيب أن يبحث فيها أهل التخصص في الفقه .
إذا كنت لا تراها مهمة فالعيب فيك
مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة ....
إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند.
جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل .....
والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
خشية الله هي الانصياع له والامتثال له ومنها القبض على اليدين خشية وتضرعا لرب العزة .ولو كان احد من المسؤولين في الحكومة لقبضتكم ايديكم خشية منه
كلام فضيلة العلامة الشيخ الحبيب سعيد الكملي واضح جدا ومن ألتبس عليه الأمر فل يعيد المقطع ويسمعه بتأني ولا يقدح في الشيخ ولا في الأمام مالك رضي الله عنه بل يقدح في نفسه وفي علمه هو . فمن الممكن أنه لايعلم معاني الكلمات والمصطلحات فلا يرمي الناس بتهم فل يتهم نفسه أولا اللهم فقهنا في دينك وزدنا علما وعملا
هل أجاز الشيخ السدل؟
sami tahi لا
@@samitahi7473
الاثنان جاءزان فقط الاختلاف في المستحب ايهما
@@mamodmamod9508 القبض هو الأصل
هذا القول هو الراجح و المعتمد في المذهب بارك الله فيك
اعجب لبعض الردود التي تترك ظالة المؤمن وتخوض في السفاسف قال الرجل هذا ما نراه بعد أن بين الوجهين فجزاه الله خيرا فاختر لنفسك
بارك الله لكم شيخنا الجليل
الله يجازيك بالجنة
قال الرسول عليه الصلاة والسلام.
إنا معشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخيرسحورنا؛وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة.
رواه ابن حبان والضياء بسند صحيح
جواب الشيخ كان عن سؤال السائل
@FOUDMA
وأيضا الصلاة فرضت كخمس صلوات في اليوم والليلة في حادثة الإسراء والمعراج لا أنه كان ذلك أو ظهور للصلاة بعد بعثة النبي
فقد كان النبي يصل قبل أن يُسرى به ولكن ليس خمس صلوات كما نعهدها اليوم حيث كانت صلاة قبل طلع الشمس وصلاة قبل غروبها
وأيضا كيف عرفت أن صلاة النبي قبل حادثة الإسراء كانت مختلفة عند صلاته بعد تلك الحادثة؟ فالله أعلم بهذا
ولكن حتى وإن كان ذلك فلعل الله سبحانه أطلع رسوله على القبض أنه كان فعل الأنبياء من قبله
جزاك الله خيرا
وفقك الله لكل خير
جزاک الله خيرات
في صحيح البخاري (1/259) : باب وضع اليمنى على اليسرى
حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن أبي حازم عن سهل بن سعد قال ثم كان الناس يؤمرون أن يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة قال أبو حازم لا أعلمه إلا ينمي ذلك إلى النبي الله صلى الله عليه وسلم
@@salehalmasroory9524
اتقي الله ولا تلبس على الناس
المشهور في روايات هذا الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم وجه هذا الكلام إلى أصحابه، كما رواه مسلم وأحمد وأصحاب السنن وغيرهم عن جابر بن سمرة وغيره قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "مالي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل شمس، اسكنوا في الصلاة".
وقد بينت الروايات الأخرى محل هذا الرفع الذي نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم، ففي صحيح مسلم وغيره عن جابر بن سمرة أيضاً قال: كنا إذا صلينا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قلنا: السلام عليكم ورحمة الله، السلام عليكم ورحمة الله، وأشار بيده إلى الجانبين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "علام تومئون بأيديكم كأنها أذناب خيل شمس، إنما يكفي أحدكم أن يضع يده على فخذه، ثم يسلم على أخيه من على يمينه وشماله".
فبينت هذه الرواية أنهم كانوا يرفعون أيديهم ويشيرون بها عند السلام، فنهاهم عن ذلك.
وأما الرفع عند تكبيرة الإحرام، وعند الركوع، والرفع من الركوع فسنة ثابتة، لما رواه مسلم في صحيحه من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام للصلاة رفع يديه حتى تكونا حذو منكبيه ثم كبر فإذا أراد أن يركع فعل مثل ذلك وإذا رفع من الركوع فعل مثل ذلك ولا يفعله حين يرفع رأسه من السجود).
ومادخل الخلافه الاسلاميه الامويه بهذا وهم من نشرو الاسلام
almaliky.org/subject.php?id=1405
@@world6957 مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة ....
إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند.
جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل .....
والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
الحمدلله على اتباع السنه سواء مالكي او حنفي او احمداو شافعي والحمدلله الذي اذهبا عن الشرك والتشيع
بوركت ياشيخ
هذا الإنسان بحر من العلم
جاء عن سهل بن سعد قال : كان الناس يؤمرون أن يضع الرجلُ يده اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة . رواه البخاري رقم (740)
وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنا معشر الأنبياء أُمرنا أن نؤخر سحورنا ونعجل فطرنا وأن نمسك بأيماننا على شمائلنا في صلاتنا أخرجه ابن حبان في الصحيح(3/13-14).
ومن هذين الحديثين يتبين لنا خطأ من يرسل يديه ، إذ وضع اليد اليمنى على اليسرى هو هدي نبينا صلى الله عليه وسلم وهدي الأنبياء قبله انظر زاد المعاد1/202
فكل مريد للحقّ سيتّبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم ويقدّمها على قول كلّ أحد والله أعلم.
اطال الله عمرك ..فحل
بارك الله فيكم شيخنا
السلام عليكم ورحمة الله جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
لأجل هذا كله كان ديننا دين يسر ودين رحمة فمن شاء فليقبض ومن شاء يسدل والله ولي التوفيق
غير صحيح بل الواجب متابعة الرسول ﷺ اما ارتياحك البدني والنفسي فليس مطلبا اساسيا في الشرع بل هو نتيجة لاتباعك للحق
فعلا موضوع معقدا لكنك أيها العالم الجليل وضعت النقاط على الحروف انك فعلا أعلم علماء المسلمين في المشرق والمغرب
خاوتي لمغاربة انا من الجزائر قولولي، القنوات ومواقيت هاد المجالس تعيشو وبارك الله فيكم
هل كان رسول صل الله عليه وسلم يقوم ب القيض او السدل؟؟؟؟؟؟؟
أردت أن أشارككم بنظم لأحد علمائنا نحن الموريتانيين أو الشناقطة و نحن نحب لفظة شنقيطي التي كان العرب يطلقون علينا من لفظة موريتاني قال العلامة كراي أحمد يوره الديماني الشنقيطي :
والسدل قد فعله الاعلام--و من قفى الاعلام لا يلام
منهم عطاء ابن أبي رباح --ذو العلم و الورع و الصلاح
و ابن المسيب الرضا سعيد--و هو همام كاسمه سعيد
والحسن البصري ذو العلوم--وفضله باد من المعلوم
و الليث و هو في العلوم غايه--وقد تلقى في الحديث الرايه
و غيرهم من الايمة العظام--و عدهم يضيق عنه ذا النظام
و بعضهم قد قال بالتخيير--وليس في التخيير من تحذير
كالعالم المجتهد الاوزاعي--أو غيره من فرق أو داعي
وهم رواة لحديث الهادي--بالضبط و الجد و الاجتهاد
و حرصهم على اتباع السنة--مشتهر لدى جميع الأمة
كيف يخالفون ما رووه--إلا لأمر عندهم وعوه
و نحن لا نعلم مستندهم--فيه لجهلنا لبعض علمهم
و ليس من وظيفة المقلد--عرفانه مستند المقلد
فما لنا اليوم سوى اقتفاء--آثارهم و الغير ذو انتفاء
لو لم يبلغوا لنا ما قرره--كنا كمثل حمر مستنفره
و مالك إمام دار المصطفى--و نوره بين الأنام ما طفى
و فيه جا تضرب اكباد الإبل--شرقا و غربا الحديث فقبل
أخذ عن تسع من الميئينا-- حديث خير الخلق تابعينا
و تابعيهم وله في العلم-- قد شهدوا و الفضل بعد علم
روى حديث القبض في الموطأ--رواية سالمة من الخطأ
و منه قد أخذه الشيخاني--إنهما طودان شامخان
لكنه كرهه في الفرض--فيما رواه العتقي المرضي
و نحن في الأحكام قلدناه--و كل ما قد قال سلمناه
لعلمه و فضله و ورعه-- وزهده و بعد غور مشرعه
جزاه رب العرش أعلى جنة--فكم له على الورى من منة
قال مالك رحمه الله اذا ريت دليل يخلف قولي فظرب بقولي عرض حاىط وخذء بدليل
قال مالك رحمه الله اذا ريت دليل يخلف قولي فظرب بقولي عرض حاىط وخذء بدليل
قال مالك رحمه الله اذا ريت دليل يخلف قولي فظرب بقولي عرض حاىط وخذء بدليل
قال مالك رحمه الله اذا ريت دليل يخلف قولي فظرب بقولي عرض حاىط وخذء بدليل
#
Mou7ib Rasoul رضي الله تعالى عن ناضم هذه الأبيات
لكن مع ذلك كما قلت لازال دليل أقوى من الأحاديث النبوية و هو أفعال أهل مكة و المدينة ❤
الذين يواتروها عن الرسول بالسدل
الذين تواتروها عن الرسول بالسدل❤
بعض الاخوان يقولون بان القبض هو سنة ولكن لمادى اجدادنا واسلفنا وعلمائنا في المغرب تركو هده السنة ويصلون داما في المساجد بي السدل لمادى اعطونا جوابا واضحا وقاطعا جزاكم الله خيرا
اسمعوا من الصحيحين {{ سنه الرسول صل الله عليه وسلم السدل في الصلاه}}
ruclips.net/video/XVYPrqJU8fA/видео.html
اسمع واعطيك الجواب : انتشرت في فترة من الفترات مذهب الدولة الفاطمية في بلاد المغرب وكانوا ينشرون السدل في الصلاة بحكم انتمائهم الى أن جاء صلاح الدين الأيوبي وحرر مصر منهم وانتهت دولتهم ...كما ان المتأخرين من المالكية جاءوا باجتهادات خالفت مانص عليه الإمام مالك في موطأه ...الإمام مالك نص بوضوح وابرأ ذمته ان الضم هو فعل رسول الله وسنته ...وليس صحيحا ان مالك كان يسدل او ان أهل المدينة كانوا يسدلون فهذا كله افتراء وروايات لاتصح ...ومالك ماكره الا الضم للإستعانة وهو ماكان يفعله البعض من وضع اليد اليمنى على الكتف بدلا من الذراع ...
اخي الكريم المسلمون في كل الأمصار تجدهم يضمون الا الشيعة ...أما المالكية فهم يضمون بسبب مانقله لهم المتأخرون والمتأخرون أخذوا حديث المدونة وتركوا الثابت في الموطأ بل وتركوا النظر في ماتثبته بقية المذاهب ...افتراءهم على الإمام مالك باطل ولم يصح عنه انه كان يسدل في الصلاة ..وحتى ان أسدل فقوله يسبق فعله لأن فيه إبراء لذمة النقل الصحيح أما فعله فقد يكون معلولا ولسبب من الأسباب هذا إن ثبت انه كان يسدل ولا يستطيع احد ان يثبت انه كان يسدل بل تلاميذه رووا عنه انه كان يضم ويحدث بالضم ...لكن كما قلت الفاطميون وهم فرقة شيعية ساهمت ربما في نشر هذه القصص واختلط الأمر على عوام المسلمين في المغرب فصاروا يسدلون ولكنهم اليوم عادوا الى الضم بعد ان عرفوا ان الضم هو مذهب الإمام مالك بفضل علماء اوضحوا للناس هذه الأمور مثل الشيخ الدكتور سعيد الكملي جزاه الله خيرا
شكرا كثيرا
ياشيخ أنصحك بقرآة التمهيد ماذا قال عبد البر في هذه المسألة وهو مالكي
محمد محمد قالت العرب عش ترى عجبا. من انت حتى تنصح العلماء؟ اتظن ان الشيخ لم يقرا التمهيد. لا حول ولا قوة الا بالله
@@zemourizemouri2406
هل تستبعد أن يكون الناصح شيخا أعلم منه ؟
حفظ الله الشيخ
الاهم هو ما تبث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لأننا نتبع سنة الرسول الله عليه و سلم فالمرجو تنويرنا هل صلى نبينا المصطفى بالسدل كذلك؟؟؟
نعم لقد صلى بالسدل
@@MA-gx9sw الا تستحيي من نفسك وتدلس
انا من محبي الشيخ الدكتور سعيد الكملي اتمنى ان التقي او اجلس معه
السنة وضع اليمنى على اليسرى وفي الموطأ يوجد باب وضع اليمنى على اليسرى
ممتاز جزاك الله خيرا وسنية السدل باقية لا محالة لما لعمل اهل المدينة من قوة في اصول مذهب مالك ولقد رؤوا وهم يسدلون ثم هناك حديث .......حتى يقر كل عظم في موضعه او كما قال عليه الصلاة والسلام واقرار كل عظم في موضعه لا يتأتى الا بالسدل والله اعلم....لكن الشيخ هنا من الملمين النجباء حفظه الله ورعاه...استاذ متقن.
اخي انني ابحث في هذا الموض ع عن الدليل للسدل لأن هناك احاديث كثيرة رويت عن الرسول صلى الله عليه وسلم بوضع اليد اليمنى على اليسرى في الصلاة ولم أجد ولو حديثا ضعيفا في السدل. انا لست مذهبيا ولكني محمديا عليه الصلاة والسلام
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلوا كما رأيتنوني أصلي.
المرجو المساعدة في ايجاد حديث ان الرسول صلى الله عليه وسلم صلى بالسدل وجزاك الله خير الجزاء
Aadel Bellouch
كلام الشيخ واضح يا أخي الكريم الصحيح قال القبض وقليل من ((المتأخرين )) من المالكيه قالوا بالسدل وفهموا من كلام الامام مالك رحمه الله انه يقول بكراهت القبض ولاكن تأويلهم لَيْس بمحله والشيخ سعد شرح لماذا
الصلاة بالاسدال باطلة ومرتكزة على علماء متأخرين اخذوا من الامام مالك نبيا لهم وتركوا الاصل الاقتداء بالرسول في الصلاة وها قد بين لك هذا العالم رواية عن هذا الحديث لهذا الاصل هو القبض في صلاة كما روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم. والاسدال ليس الاصل .فلا تتبعوا اجتهدات بعض العلماء وتتركوا الاصل مليار مسلم يصلي بالقبض الا بضع جهلة من يتبعون بعض العلماء المتأخرين للماليكة وضنوا ان الرسول صلى بالاسدال
ahmed Mohamed على حسب ما قريت والله أعلم ،صلاة المسلمين كانت واحده ،الا عهد الاموين تم تغير الصلاه نكاية بالشيعة وباقي الطوائف ،فكان الكل يسدل وصار العكس وايضا ادخل قول آمين الا الصلاه .والله أعلم قد تكون رواية مكذوبه
Aadel Bellouch احاديث موضوعه من قبل بني أميه
قال المباركفوري في تحفة الأحوذي: (وَالْعَجَبُ مِنْ الْمَالِكِيَّةِ أَنَّهُمْ كَيْفَ آثَرُوا رِوَايَةَ الْقَاسِمِ عَنْ مَالِكٍ مَعَ أَنَّهُ لَيْسَ فِي إِرْسَالِ الْيَدَيْنِ حَدِيثٌ صَحِيحٌ وَتَرَكُوا أَحَادِيثَ وَضْعِ الْيَدَيْنِ فِي الصَّلَاةِ وَقَدْ أَخْرَجَ مَالِكٌ حَدِيثَ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ الْمَذْكُورَ وَقَدْ عَقَدَ لَهُ بَابًا بِلَفْظِ : وَضْعُ الْيَدَيْنِ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فِي الصَّلَاةِ ، فَذَكَرَ أَوَّلًا أَثَرَ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ أَبِي الْمُخَارِقِ أَنَّهُ قَالَ : مِنْ كَلَامِ النُّبُوَّةِ إِذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئْت ، وَوَضْعُ الْيَدَيْنِ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فِي الصَّلَاةِ ، يَضَعُ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى وَتَعْجِيلُ الْفِطْرِ وَالِاسْتِئْنَاسُ بِالسُّحُورِ) [1/286]
تعلم هداك الله ولا تنقل لنا رايا واحدا لأحد علماء الحنفية يحاول فيه الانتصار لرأيه في القبض وينقل عن المالكية معلومات غير صحيحة وكأن مالكا كان يقبض وينسى أن اهل المدينة كلهم وهم الصحابة واتباع الصحابة كانوا قبل مالك وبعده يصلون مرسلين أيديهم في الصلاة ويكرهون القبض ويعتبرو نه عملا زائدا في الصلاة لم يعمله النبي الذي قال لهم صلوا كما رايتموني أصلي وكان يصلي بهم 5مرات في اليوم قرابة 13سنة وهم أحرص الناس على اتباع هديه وسنته. الخلاف في القبض والسدل هو مثل الخلاف في زكاة الخضروات قديما فكما أن كثيرا من اهل الشام والعراق يرون القبض سنة لوجوده في أحاديث أحاد كان اهل المدينة يكرهونه لأنهم اعلم الناس بالرسول وصلاته، وقد اخذوا منه الصلاة مباشرة ولم تنقل لهم باحاديث كتبت وجمعت بعد 200 عام من وفاته. لقد كان اهل الشام والعراق قديما يرون وجوب الزكاة في الخضروات ويستدلون على ذلك ببعض الاحاديث حتى جاء واحد من كبار علمائهم وهو القاضي ابو يوسف إلى المدينة وناظره علماؤها وقالوا له : هذه مدينة رسول الله وهذا قبره بها وهذه مزارع الخضروات على عهده صلى الله عليه وسلم ولم تكن فيها زكاة فهل تريدنا أن نترك سنة عملية متواترة نقلها لنا آلاف من الصحابة إلى عشرات الآلاف من أبناء الصحابة إلى مئات الآلاف من التابعين ونتبع رواية رواها رجال عن صحابي في الشام أو العراق ؟؟؟؟ فاقتنع ابو يوسف رحمه الله بحجتهم وغير الاحناف رايهم واتفقوا مع عمل اهل المدينة في هذه المسألة... اما اتباع المذهب المالكي( مذهب الصحابة وأبناء الصحابة و تابعيهم، مذهب أهل المدينة) فانهم يعتبر ون عمل اهل المدينة حجة وأقوى من حديث الاحاد في الاستدلال، فإذا اتفق اهل المدينة في زمن الصحابة أو التابعين على عمل وخالفوا حديث أحاد ولو كان صحيحا قدم المالكية عمل اهل المدينة على ذلك الحديث لعلمهم أن هؤلاء هم اهل العلم والفضل وأقرب الناس للرسول صلى الله عليه وسلم واحرصهم على اتباع هديه وسنته ويستحيل عقلا وشرعا أن يتفقوا على مخالفته صلى الله عليه وسلم ، فدل كل ذلك على أن هذا الحديث ضعيف أو مرجوح أو منسوخ أو مخالف لما هو اقوى منه
أرى أن الشيخ أخطأ- و أنا أحبه فى الله - لأن السدل وارد عن الصحابة مثل عبد الله بن الزبير و عن أعلم التابعين مثل سعيد بن المسيب و الحسن البصري و سعيد بن جبير لدرجة إنه رأى رجلا يقبض فقام و فك يديه و السدل ليس وارد عن الأمام مالك فقط بل هو مذهب الليث بن سعد و غيره و قد أفرد بن شيبة باب فى كتاب المصنف عن السدل فى الصلاة و ذكر فيه من كان يسدل من التابعين بإسناد صحيح
و إذا نظرنا إلى التوزيع الجغرافي لمن ورد عنهم السدل فإنه يمكننا القول إن معظم المسلمين فى زمن التابعين كانوا على السدل فى مصر كان مذهب الليث بن سعد و فى العراق كان الحسن البصري و إبراهيم النخعى و فى المدينة كان كل التابعين و على رأسهم سعيد بن المسيب و هو أعلم التابعين و هو من رأى الصحابة و عاش بينهم و عبد الله بن الزبير هو أحد العبادلة الاربعة و رباه أبوه حوارى رسول الله و رأى كل الصحابة و يستحيل أن يبتدع فى الدين و خالته أم المؤمنين و هناك أحاديث كثيرة دلت على السدل و أتمنى أن أجد وسيلة للإتصال بالشيخ لتوضيح هذا الأمر و هناك المراجع الموثوقة التى أثبتت ذلك و السدل ليس حكرا على الإمام مالك
هَلْ نُدِين الله بِمَا يُحِب وَ يَكْرَه مَالِك رحمه الله، أمْ بِمَا أمَرَ نَا بِهِ الذي يوحىَ إلَيْهِ ـ صلى الله عليه و سلم ـ !؟
لَكِن هَذَا دَئْب المُبْتَدِعَة
يَبْدَؤون بِخِلاف النَاس وَ يَنْبُذُون قَوْلَ مَنْ أُمِرُوا أنْ يَأخُذُوا عَنْهُ ـ صلواة رَبِ وَ سَلامُه عليه ـ
و اللهُ المُسْتَعَان عَمَّا يَصِفُون (يَكْذِبُون)
والنبي صل الله عليه وسلم كان يقبض هل نتبع الإمام مالك اما النبي صل الله عليه وسلم
والامام مالك يتبع التوارة والإنجيل مثلا؟
الكل يتبع الرسول صلى الله عليه وسلم ويتبع الدليل فدع عنك التعالم وإنشغل في ماينفعك.
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك
ماشاءالله تبارك الله
هناك قول ان مالكا رحمه ان احد يديه كانت تؤلمه من ضرب أحد العاملين لدى الخليفة لذلك لم يكن يقبض ما صحة ذلك
مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة ....
إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند.
جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل .....
والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
هذه خرافة.
الله يحفظك وخليليك الا ميما
والله أحبك في الله
المداهب الأربعة...جعلوا خلاف في المسلمين..كانهم رسول نحاسبهم يوم القيامة والسلام
موضوع حول سنة السدل
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد فإن هذا البحث ليس للخصام والاقتتال على مندوبة اوسنة وكل جائز ان شاء الله ونبدأ فاول مايستدل به احاديثه صلى الله عليه وسلم
حديث ابي حميد الساعدي في البخاري والسنن والمسند كان اذا قام للصلاة كبر ثم رفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه ويقر كل عضو في مكانه وحديث المسيء صلاته الذي لم يعلمه صلى الله عليه وسلم القبض ورواية الطبراني عن معاذ ابن جبل قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قام للصلاة كبر ثم ارسل يديه ثم سكت وروى ابو زرعة في تاريخه بسند صحيح وهو عل شرط البخاري عن بكر بن عمر انه لم يرى ابن سهل يقبض ولا احدا من اهل المدينة واخرجه ابن عساكر باسناده وعن احمد ابن حنبل قال اخذ جريج الصلاة عن عطاء عن ابي بكر وكلاها يسدل وروى ابن المنذر ان عبدالله بن الزبير بن اسماء بنت ابو بكر ص كان يسدل واخذه من جده واصحابه وكذالك قال الحسن البصري والنخعي
والسدل مذهب الأئمة السبع سعيد بن المسيب شهد الخلفاء الثلاثة وسعيد بن جبير والليث ابن سعد فقيه مصر وصاحب الامام مالك صاحب الامام قال ان الاصل السدل وانما القبض من باب الاستراحة والاوزاعي وابن سيرين والحسن البصري وبن جريج والثوري وكلهم من اهل المدينة و عاصرو الامام مالك كذلك الامام الباقر والشافعي وعبد الله ابن الحسن وهشيم ومغيرة ومجاهد وعمرو بن دينار وابن سهل رضوان الله عليهم أجمعين
وقال النووي يرسل فإن طال عليه قبض وقال ابن عبد البر وهو اكثر المتعصبين للقبض قال كل جائز و قال الاوزاعي انما أمرو بالقبض للإعتماد عليه
واجمع الأئمة على جوازه من الحنفية والحنابلة والشافعية الا من شذ من الشافعية ورد عليهم الشافعية أنفسهم
والسدل عمل اهل المدينة
فإذا كانت بدعة كان صحابته احق بتركها وكما قال الشيخ عليش ان تقليد الأئمة في اجتهادهم ليس تركا للآيات والأحاديث بل هو عين التمسك بالقرءان والحديث، فالتارك للتقليد يقول قال تعالى او قال صلى الله عليه وسلم ويفهمها فهما سطحيا مع عجزه عن ضبطها فأيهما افضل تارك التقليد ام مقلد الأئمة
وللأئمة كتب في السدل نذكر منها
القول الفصل في تأييد سنة السدل للشيخ عابد المفتي
مشروعية السدل في الفرض لمختار ابن محيمدات
ابرام النقض فيما قيل عن ارجحية القبض. لمحمد ابن الخضر
وحتى لا نطيل فهذه مجموعة من فطاحلة الأئمة الذين اجازو السدل في مصنفاتهم على اختلاف مذاهبهم
1فتح الباري لابن حجر العسقلاني. ج٢. ص. ٢٤٤# شرح النووي على مسلم ج٤ص١٤٤# عمدة القارئ في شرح صحيح البخاري #ابن بطال في شرح البخاري من شاء قبض او سدل #المغني لابن قدامة ج١ص٢٨١
مختصر اختلاف العلماء للطحاوي ج١ص٢٠٢ #سبل السلام لابن اسماعيل ج١ص١٦٩ #نيل الاوطار للشوكاني ج٢ص٢٠١ #المجموع لمحي الدين النووي ج٣ص٢٥٨ #عون المعبود لابو الطيب آبادي ج٢ص٣٢٢ #غاية المأمول في شرح التاج الجامع للاصول #حلية العلماء في معرفة مذهب الفقهاء للشاسي #فتح الباري في شرح صحيح البخاري لابن رجب الحنبلي #التمهيد لابن عبد البر ج٢٠ص٧٥ #غاية البيان في شرح زيد ابن رسلان ج١ص٩٤ #تحفة الفقهاء للسمرقندي الحنفي. النوازل الكبرى #عوارف المعارف الباب٣٧ #الشيخ عليش في شرحه على المختصر #كتاب مصنف عبد الرزاق ج٢ ص٢٧٦. #مصنف الامام ابن شيبة باب من ارسل يديه. اخرج الاوزاعي في مسنده ان رسول الله صلى الله عليه وسلم سدل في اخر ايامه #قال العلامة الأمير في الكوكب المنير والامر في هذا واسع #تاريخ ابن حثيمة . الميزان للشعراني ان الشافعي قال يرسل ولايعبث فلابأس #ومغني المحتاج في فقه الشافعي كذالك قال #فقه العبادات عند الشافعي#فتح الوهاب في شرح منهج الطلاب# تحفة الاحوذي في شرح جامع الترمذي للمباركفوري# الشرح الكبير للدريدير ج١ص٢٥٠# شرح سنن ابن ماجه للمغلطاي#
العرف الشذي في شرح سنن الترمذي# الاوسط في السنن والاجماع لابن منذر #الفروع لابن مفلح الحنبلي وعن احمد يقبض اويسدل
وبهذا يتبين للمريد ان السدل اجازه غير المالكية بلا تعصب واختم بقول الإمام الشافعي
فليحذر المغرور بالتعصبِ، بفتنة برد قول النبيِ
عليه الصلاة والسلام
ففي الامر سعة والله اعلم والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الصحيح أنه بدعة ولا يصح حديث واحد بالسدل.
انا كنت كانصلي بالقبض دابا السدل ماعرفتش
السدل و القبض في الصلاة من المسائل التي اختلف فيها الفقهاء، والقائلون بالقبض لا يرون بطلان الصلاة بالسدل، لأنهم يرون ذلك من سنن الصلاة ومستحباتها، وليس من الواجبات ولا الأركان، وكذلك القائلون بالسدل لا يرون بطلان الصلاة بالقبض، ولذلك، ليس هناك مبرر للجدال في هذه المسألة الفرعية، ولا جدوى من نقاشها، لا سيما مع من تربوا على مذهب لا يرى القبض أو السدل في الصلاة.
ثم هنا نقطة جديرة بالإهتمام، وهي أن فقهاء المذهب المالكي غير متفقين على استحباب السدل في الصلاة، وفيهم من يرجح السدل، وفيهم من يرجح القبض، ومعلوم أن المعتمد في أي مذهب من المذاهب الأربعة ليس بالضرورة يُنسب لصاحب المذهب، فقد يكون أكثر علماء المذهب يخالفونه، لأن المعتمد في كل مذهب نقحه وهذبه مئات العلماء المعتمدين في كل مذهب..
الرسول عليه الصلاة والسلام علي ما يبدو فعل الاثنين, والراجح في عمل اهل المدينة في جيل الصحابة والتابعين(وهم خير القرون ) ان اخر صلوات الرسول عليه الصلاة والسلام كانت سدلا , وقد اخذ الامام مالك ذلك من 700 تابعي ( وقد روي عن طريقهم القرأن الكريم والحديث) فاذا كان هؤلاء وهم واسطتنا في نقل علم الرسول والصحابة لا يعرفون صفة صلاة النبئ فمن يعلمها اذا؟؟؟ سدل او قبض كلاهما خير ان شاء الله فهي ليست ركن انما من هيئة الصلاة, وهدي الله اخواننا الوهابية الذين جعلوا الامر مثار للشقاق والخلاف كعادتهم, وقد نجحوا بعلو صوتهم وقوة تمويل اعلامهم في التأثير علي بعض شيوخ المالكية لتغيير رأيهم ومخالفة المشهور في المذهب....
لا أعلم إن كنت لا تزال حيا أم لا أو لا تزال تملك الحساب أو لا أم لا تزال على هذه المعتقد أم لا
ولكن إن كنت تستطيع أريدك أن تعطيني حديثا واحدا صحيحا من الذين ذكرتهم
بل توارثه المالكية عن أهل المدينة من صحابة و تابعين
وماذا عن الإشارة لعمل اهل المدينة
الحمد لله وحده :::::: والصلاة والسلام على من لانبي بعده . وبعد:{{ قلت}} لقد ناقشت الشيخ المحدث الفقيه العلامة / سعيد الكملي أطال الله عمره ونفع بعلمه المسلمين في دولة ليبيا بالمغرب العربي بعد حضوره لمدينة طرابلس الغرب بعد ثورة فبراير , بمسجد مولاي محمد بعد صلاة العشاء في هذه المسألة خاصةً وفهمت منه أنه يوافق على ترجيح القبض لليدين في الصلاة , وقال هذا الذي تقول به جل المالكية ,ولكني قلت للشيخ أن المسألة في القبض لاترجح عندي بل السدل هو الصواب لأن مالك حسب رواية المدونة عن إبن القاسم قال كان يكره مالك وضع اليمنى على اليسرى في الصلاة , فأجاب الشيخ سعيد إن المدونة أتت فيها هذه المسألة تحت باب الإعتماد في الصلاة , إذن مالك نفهم أنه يقولها من باب الإعتماد و قد دون الإمام سحنون مسألة وضع اليد على اليد تحت باب الإعتماد ,{{ فقلت}} له زادك الله حرصاً ياشيخ فسحنون دون المسألة تحت العنوان الآتي : [[ الإعتماد في الصلاة والإتكاء و وضع اليدعلى اليد ]] المجلد الأول , الجزء الأول. صفحة {{74}} من المدونة الكبرى رواية الإمام سحنون عن إبن القاسم ,و هذا الباب عام يعني الذي يريد المسالة عن القبض و الإرسال سيجدها هنا هذا مراد سحنون . والعنوان يشمل عدد ثلاثة أحكام الأول الأعتماد , والثاني الإنكاء و الثالث {{ وضع اليد على اليد أي القبض أي الكفت }}, والثالث هو مسألتنا , وقلت له لو أن قولك بالإعتماد فلماذا؟ سحنون في المدونة أيضاً لم يأتي بحديث فيما معناه : كنا في زمن عمرنصلي بالمئين حتى إن الصحابه يعتمدون على العصي من طول القيام , ولم يأتي بها سحنون تحت العنوان الذي قلت , بل أتى بها في موضع آخر من المدونة , فقال لي الشيخ سعيد الكملى مستغرباً {{كيف كيف؟؟؟؟ }} , فقلت له إذن ليس كل عنوان حجة على ما أتـى تحته من الديباجة وقد ذكر إبن خلدون هذا في المقدمة عند كلامه في التحصيل , وقال قد تكون المسألة متفرقة هنا وهناك وتحتاج من الباحث أن يعلمها...ألخ , ولكن الشيوخ الليبيون أخذوا الشيخ سعيد وأعتذروا لي بقولهم الشيخ ضيفنا ووجبة العشاء قد حانت ولا نستطيع التأخير , فقلت للشيخ لقد جيتك من سفر يومين عندما علمت أنك بليبيا باللهجة الدارجه, فلم يفهم و قال {{شنو قلت أيش قلت باللهجة المغربية الدارجه }} فقلت له بالعربية لقد أتيت لك من مسيرة يومين ,فضحك الشيخ وقال يومين {{جوز جوز}}, وطلبت منه التواصل , ولكن الزحام في المسجد وقولهم أخرجوا بالشيخ لمحل الضيافة . وسلم علي الشيخ كثيراً وسلمت عليه كذلك. وعلمت أنه راجع للمغرب صباحاً .إنتهى .:::::::: [[قلت]] وعندي دراسة على هذه المسالة أحذت سنوات طويلة في التتبع والتحري والتدقيق من الدواوين و المخطوطات و الصحاح , والتفاسير للقرءان , وكتب التاريخ , ثتبت أن القبض عمل به قديماً ثم نسخ العمل به ,و السنة الصحيحة الصريحة في الصلاة المكتوبة هي السدل أي إرسال اليدين بالجنبين في كامل الصلاة و كراهة القبض في مذهب مالك كما قال مالك هو الصواب أسأل الله أن يعينني على إخراجها للمسلمين .
ارجو منك التكرم بالاستفاضه فيما توصلت اليه
و فيما يخص الأحاديث الثابتة و الدّالّة على قبض النبي صلى الله عليه و سلّم في الصّلاة هل كلها نسخت بقول الإمام مالك في المدوّنة؟
+Gg Mate لم يوافق كلام الرجل هواك و لم تجد بما ترد فنصحته بترك الأمر، و أنا أنصحك بترك مجالس العلم لأنك تنشر الكسل و الخمول و تحب الاتباع دون بحث و لا تقص و هو منهج الضالين من الامم السابقة.
Faraj Otman والله والله وبالله أن القبض هو السنة واما السدل فلا اصل له في سنة المصطفي صلى الله عليه وسلم وانا اتحدى اي شخص أن يأتي بدليل واحد صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم في السدل ولا ادري لماذا كل هذا اللغط والسنه واضحة في ذلك وجماهير اهل العلم يقولون بالقبض وانتم تتمسكون برواية محتملة عن الامام مالك رحمه الله ولم يكلفكم الله عز وجل باتباع احد سوى المعصوم صلى الله عليه وسلم فعليكم بالجادة ودعكم من منيات الطريق واقول لك الشيخ الكملي ليس محدثا وحبك إياه لا يخول لك أن تصفه بما ليس فيه وهات لنا
تاليفاته في علم الحديث
Faraj Otman جزاك الله خيرا اخي
غالبا ما يكون الاختلاف بين المذاهب
السؤال لماذا يكرهه؟
بارك الله فيك على المعلومه و لكن الرسول صلى الله عليه وسلم ماذا يرى
قبضنا او سدلنا الحمد لله نحن أهل السنة والجماعة
*انتهى*
على كيفك هو؟ الصلاة لها احكامها.
نصلي كما صلى الرسول وليس كما تريد انت ان تصلي, والى صلينا ونحن جالسين ياهذا!!
@@Tensai0 السدل هو الاساس
@@GCS-gt2sg السلام عليكم يا أخي، لاأزال أتعل اللغة العربية، فلم أكن متأكد في هذا الفيديو، قال القاضي عياض صلاة بالسدل أم لا؟ شكرا
@@lloydpopp13
القاضي عياض قال بالقبض ، شأنه شأن المالكية المتقدمين
@@راجيرحمةالغفور-ت8ف شكرا جزيلا يا أخي
بارك الله فيك نحن الما ليكيه عندنا اسدل
فائدة للشيخ أمان الجامي حول نسبة مسألة السدل للإمام مالك رحمهما الله
قال رحمه الله في شرح الأربعين النووية من الشريط الثاني:
من المسائل المُثارة عند كثيرٍ من المتعصبة لمذهب الإمام مالك رحمه الله، مسألة وضعية اليدين في قيام الصلاة، فينصرون القول بالإرسال وينسبونه إلى إمام المذهب مالك بن أنس رحمه الله.
نجيبُ على سؤالٍ سألَه سائلٌ وألَحَّ في الإجابة. يقول: كان يصلي مُسدِلًا فترةً طويلةً هكذا، ولا يقبِض، لا يضَعُ يُمناه على يُسراهُ فَوق الصَّدر، ثُمَّ عَلِمَ سُنِّيَّةَ ذلك فَعمِل. فيسأَلُ هَل صلاته التي كان يُصَلِّيها مُسدِلا صَحيحَةٌ أم لا؟
الصلاةُ صَحيحة، صلاةُ مَن يُسدل يَديه في صلاتِه صَحيحة، إلا أنها نَاقصة مِن حيث الأجر، لَيس كَصلاةِ الذي يُطَبِّقُ صِفاتِ صلاة النبي عليه الصلاة والسلام كُلِّها في صلاته، وهذا أمرٌ مَعلوم، بِقَدر ما يترُكُ المرءُ من السُّنَن، ينقصُ أجرُ صلاتِه، والصلاة صحيحة.
ثم ننبهُ هُنا بالمناسبة: نسبةُ هذا العمل إلى الإمام مالك، نسبة غير صحيحة، انتبهوا!!
أكثرُ الحضور من المنتسبين إلى مَذهبِ الإمام مالك، لا تقولوا: لماذا هذا المذهب غيرُ صحيحٍ عن الإمام مالك، ما الدليل؟
الدليل أن الإمامَ مالكَ روى في مُوطئه وهو الكتاب الوحيد الذي ترك لنا، مَن يعلم للإمام مالك غير الموطأ؟
أنا لا أعلم له إلا هذا الكتاب، روى في هذا الكتاب حَديثًا عظيما
قال: من سُنَن المرسلين، لم يقل من سنة النبي عليه الصلاة والسلام فقط، من سنن المرسلين وضعُ اليُمنى على اليُسرى فوقَ الصَّدرِ هكذا
وهل معقول أن الإمام مالكا يروي هذا الحديث في موطئه ثم يصلي مسدلا؟!
أكثر المالكيين إنما هم قاسميون وليسوا بمالكيين، أي ينتسبون إلى ابن القاسم، هذه رواية ابن القاسم هو الذي روى مسألة السدل
من فتاوى الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله
منقول
سأله عن القبض لأن السدل هو الاساس والله اعلم
ما معنى السدل وما المقصود بالسدل...والقبط ما معناه
القبط هو ان تأكل طعاما و يصعب عليك التخلص منه
ذكر ابن عبد البر في كتابه إنه طلبو من الامام مالك ان يتولى القضاء فرفض ثم عوقب حتى شلت يداه لم يستطع رفعهما
حتى وإن شلت يداه فإنه عندما سأل عن القبض قال لا أعرفه وقال أيضا أكرهه، ادرس كتب مالك افضل من ترديد مايقوله الحنابلة عن الاسبال المثبت عنه في كتبه
@ابو سعد القحطاني اتخذنا من المذاهب ديناً؟ نسأل الله التقوى! كلام مرسل لا دليل لك عليه لايرد عليه! هل من التقوى التقول على مالك؟ كل ماقلته كان عما قاله مالك في القبض فما هي حجتك على ذلك؟ إلا إذا اردت أن تقول بأنك أعلم من مالك! وإن كنت تبغي غير الرد بالحجة فالسلام عليكم!
@ابو سعد القحطاني قد أخطأت الغاية يا أخي ، لاعلم لي بصحة الاسبال من عدمه، كل ما أعلمه قول مالك في أنه لايعرفه وأنه يكرهه، فلما تقحم مالم يذكر أو أذكر؟ قد رددت فقط على من قال بأن مالك اسبل لأنه فقط لم يستطع رفعهما، والله أعلم! لو ان قولي غير صحيح فماهي حجتك؟
@said_agrouch عقاب الإمام مالك لم يكن من اجل رفض ولاية القضاء بل لأنه سئل في مسئلة قد نهي عن ابداء راي العلم بها - لما يمكن أن تسببه من خروج عن ولي الأمر - وذلك من قبل أمير المدينة جعفر بن سليمان في عهد الخليفة أبي جعفر المنصور وأُمر ألا يخوض بها ألا وهي مسألة أن يمين المكره لا تلزمه!
@@عليعبدالله-ز2ه8س قرأته أخي ولا تقولني مالم أقل، أقرأ المدونة وأقرأ قول العلماء عن عمل أهل المدينة في الاسدال ولا تنكروا على الناس عملهم لأنه يخالف عملكم إلا بحجة!
مع كل الاحترام لك ياشيخ لكن باب الإعتماد في المدونة هو دليل على ان الأصل في الصلاة هو السدل وليس العكس:
سأل مالك عن الاستناد الى الجدار فقال اكرهه: يعني ان المصلي في بداية الصلاة لم يكن يستند الى الجدار الا بعد ان احس بالتعب.
وسال عن الإعتماد على العصا فاجاب اكرهه: يعني ان المصلي في بداية الصلاة لم يكن يستند الى العصا الا بعد ان احس بالتعب.
ثم سال عن القبض في الصلاة فاجاب اكرهه: يعني ان المصلي في بداية الصلاة لم يكن يقبض الا بعد ان احس بالتعب. وهذا يدل على ان الاصل هو السدل وليس القبض
الله اجازيك بيخير . هدا هو الجواب الشافي الكافي
almaliky.org/subject.php?id=1405
ف هذا الموضوع او الرابط كيف تم تسيس الصلاة ف عهد بني أمية وتم تغير بعض السنن ،عسى تفيدك ان شاء الله .والله أعلم بصحتها
لا لا ليس بالضرورة ، فليس هندك دليل على هذا القول ، و لماذا لا نرجح أنه أخذ بالحديث الذي هو القبض المستقيم بشكل طبيعي ليس فيه تعب ، فعندما يتعب الإنسان يعتمد عليه فيصبح فيه عنت و مشقة و التواء فهذا ما كره مالك رحمه الله و استحب السدل عند التعب و المشقة و الضرر .... الحمد لله الكلام واضح عند التدبر ، و معروف عن مالك أنه لا يخالف حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم هكذا فهذا طعن في الإمام .
Abdessamad Haimer هذا الذي اتوقعه والله اعلم
لما كان يتعلم الامام مالك عند الامام جعفر الصادق عليه السلام هل كان جعفر صادق يقبض ام يسدل في صلاته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل جعفر معصوم انما هو بشر يخطئ ويصيب واظنك شيعي لهذا انت غاضب
طيب الرسول صلى الله عليه وسلم ماذا كان يفعل ؟
هل يقبض ام يسدل ؟
عن معاذ بن جبل قال كان النبي ص اذا قام للصلاة رفع يديه قبالة اذنيه فاذا كبر ارسلهما . رواه الطبراني في الجامع الكبير
almaliky.org/subject.php?id=1405
هذا موضوع يوضح الجدل الحاصل بشأن الصلاة وكيف تم تسيسها ف وتغير بعض السنن ف عهد بني أميه والله أعلم بصحتها .ويعض العلماء يقولون لا صحة لآحاديث القبض لان
الرسول صلى الله عليه وسلم قال (صلوا كما رأيتموني أصلي )والصحابة تعلموا الصلاه من الرسول عمليا ! والصحابة علموا غيرهم عمليًا ،ولكن ف فترة بني أمية تم تغير بعض أركان الصلاه والله أعلم .
2806 وعن معاذ بن جبل قال : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا كان في صلاته رفع يديه قبالة أذنيه، فإذا كبر أرسلهما ثم سكت وربما رأيته يضع يمينه على يساره ، فإذا فرغ من فاتحة الكتاب سكت فإذا ختم السورة سكت ، ثم يرفع يديه قبالة أذنيه ثم يكبر ويركع ، وكنا لا نركع حتى نراه راكعا ثم يستوي قائما من ركوعه حتى يأخذ كل عضو مكانه ، ثم يرفع يديه قبالة أذنيه ثم يكبر ويخر ساجدا ، وكان يمكن جبهته وأنفه من الأرض ثم يقوم كأنه السهم لا يعتمد على يديه، وكان إذا جلس في آخر صلاته اعتمد على فخذه اليسرى ويده اليمنى على فخذه اليمنى ويشير بإصبعه إذا دعا وكان إذا سلم أسرع القيام .
رواه الطبراني في الكبير وفيه الخصيب بن جحدر وهو كذاب.
اتقي الله يا مدلس
سواء كره ذلك مالك ام احبه ان لم يدلل عليه باثر او قياس عن الرسول فلا حاجة لنا بكرهه
فعلا
المشكلة في التعصب
ارى المالكية والاحناف تعصبهم شديد..
بخلاف الشافعية والحنابلة
m
رأيك دعه لك ، و لكن المعروف عند أهل العلم ان اصحاب المذاهب المتعصبة هم الأحناف و الحنابله و أتتهم فتره يجبرون الناس على اتباع مذهبهم
الآن ما هي النتيجة؟
الاءمة الأربعة كلهم كانوا يجمعون على وجوب القبض في الصلاةوالتمذهب لا يجب الاخذ به فنحن بحاجة إلى الدليل الشرعي من الكتاب والسنة بارك الله فيك ( عندما يصح الحديث فلا اجتهاد لارضاء علان اوعمران)
مالا يعرفه كثير أن القبض ليس مذهب مالك فقط و لكن الإمام الليث بن سعد و هو أفقه من مالك كان يروى السدل و التابعين كانوا على السدل و هذا قبل الإمام مالك أساسا و هذا مذكور فى المصدر الموثوقة
ما يجب ان يوضح للمسلمين هو هل كان النبي يقبض ام يسدل وانتهى
meryem ifakir almaliky.org/subject.php?id=1405
ادا طال القيام ورجلي تعبت من شدة الوقوف هل القبض سيجعل رجلي ترتاح كما هو الحال لمن اعتمد على الجدار والعصى هل الامر مشابه لمن وضع يد فوق يد هل هدا سيخفف وجع الرجلين بالقيام وعليه كراهية القبض صحيحة ومن اراد ان يجتهد دون الواقع حيث ان القبض لا يستنتج منه اي منفعة لمن طال به القيا وبدلك نستنتج ان القبض مكروه ووجود حيث القبض فهو منسوخ بقول مالك بكراهيته وبدلك فان وجوده في الموطأ كعدمه مع القول ان كتاب الموطأ كان اضعاف ما هو عليه اليوم لان مالكا كان يحدف منه الاحاديث التي وصل فيها الى اجتهاد جديد
كتاب القول الفصل للإما م محمد عابد مفتي المالكية في مكة المحمية الذي الفه في 10 رمضان 1329هجرية ( القول الفصل في تأييد سنة السدل وكتاب الشيخ محمد بن يوسف التونسي الملقب بالكافي ( نصرة الفقيه السالك على من انكر مشهورية السدل في مذهب مالك ) وكتب ابرام النقض لما قيل من ارجحية القبض في مذهب مالك للشيخ محمد الخضر بن ما يابي الشنقيطي .....الخ ردوا فيها على الشبه التي يلقونها على سؤال بى القاسم رضي الله عنه
ياشيخ اذهب الى الموطء في. افتتاح الصلاة رقم ١٦٣
محمد الادريسي الاه اخليك لشعب المغرب Ksksksk
أنت جاهل، تظن أن الشيخ يخفى عليه أن مالك روى الحديث في الموطأ!! و الله جهال يا اخي أسكت.
ياشيخ جزاك الله خير الإعتماد على العصا والجدار معقول . لكن كيف يكون الإعتماد على القبض في الصلاة ؟ لم أفهم شكرا جزيلا
Rida Hail احسنت فهذا دلالة واضحة ع تحريف القصد
من اين جاء العصا و الجدار . واضح ان هناك شيطان وهابي يخيل اليه في راسه . الدين ليس مبني على الاوهام و التخيلات
@@aliboohan5475 مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة ....
إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند.
جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل .....
والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
@بدون مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة ....
إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند.
جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل .....
والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
@@aliboohan5475 مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة ....
إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند.
جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل .....
والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
صليت سادل وتحولت الى قابض ثم عدت لسدل ثم عدت للقبض
مذهب الإمام مالك لايختلف عن المذاهب الأخرى في مسألة الضم فهي سنة الأنبياء وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ولم ينقل عن الإمام مالك انه كان يسدل وتلاميذه كانوا يروون عنه القبض ....إذا من اين جاء السدل ؟ من الذين تركوا نص الموطأ الصريح في القبض وتركوا ماقاله بقية الإئمة الأربعة وأخذوا بكره الإمام مالك للقبض لأجل الإستعانة وقد كان أحدهم ربما وضع اليمين على اليسار تكتفا يستعين بالتكتف على القيام هذا هو الذي كرهه الإمام مالك وهو وضع اليد اليمنى على الكتف للاستعانة ....والتكتف ليس مذهب أحد بل الضم وهو وضع اليد اليمنى على اليد اليسرى سنة الأنبياء والرسل وليس وضع اليد على الكتف للإستعانة ....
إذهبوا الى يمن معاذ بن جبل الذي علمهم الصلاة والدين تجدونهم الى اليوم يضمون مثل مصر عمرو بن العاص ومثل شام وعراق الصحابة كابرا عن كابر ..في كل هذه البلدان بمافيها مكة والمدينة يضمون كابرا عن كابر ....وحتى في بلاد المغرب وصولا الى الأندلس كانوا يضمون الى ان جاء العبيديون والفاطميون وعززوا فكرة السدل وهم فرقة ضالة بالأصل ولادليل عندهم الا أباطيل يروونها عن آل البيت بلا سند.
جزى الله الشيخ سعيد الكملي هذا التوضيح ....ولا ندري من اتهم الإمام مالك بالسدل وهو الذي أثبت الضم لرسول الله في كتابه وأبرأ ذمته في نقل صفة صلاة رسول الله. بل ويقولون ان اهل المدينة كانوا يسدلون فجاء الامام مالك فأسدل مثلهم وهذا محض افتراء ....مذهب الإمام مالك هو الضم وهو بذلك يوافق المذاهب الثلاثة الأخرى ...ومن أراد أن يسدل فليسدل فصلاته صحيحة ولكنه ترك سنة الأنبياء والرسل .....
والحمد لله أن الصلاة صحيحة ...اللهم إني أبرأ إليك ممن يفتري على الإمام مالك وأهل المدينة في زمانه يتهمهم بالسدل وترك الضم...والله المستعان
صلاتك صحيحة إن شاء الله أخي الكريم ...كنت اضم فسمعت مرة شيخا مالكيا فقال لي ان الإمام مالك كان يسدل ولم تصح له رواية في الضم ...فذهبت الى عالم مالكي آخر فقال لي ان الضم هو مذهب الامام مالك ولسبب ما روي انه كان يسدل وهذه الروايات ليس ثابتة فعدت الى الضم والحمد لله عرفت ان الضم هو الثابت في مذاهبنا الأربعة ...
@@مجدالعرب-ر3بطيب يا اخي شو قصه هي الاصنام الي نتشرت صورها وصارو الرافضه يتكلمون عنا. هل هي لتشويه الاسلام والسنه
جاء عن سهل بن سعد قال : كان الناس يؤمرون أن يضع الرجلُ اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة . رواه البخاري رقم (740)وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنا معشر الأنبياء أُمرنا أن نؤخر سحورنا ونعجل فطرنا وأن نمسك بأيماننا على شمائلنا في صلاتنا أخرجه ابن حبان في الصحيح(3/13-14).ومن هذين الحديثين يتبين لنا خطأ من يرسل يديه ، إذ وضع اليد اليمنى على اليسرى هو هدي نبينا صلى الله عليه وسلم وهدي الأنبياء قبله انظر زاد المعاد1/202قال ابن عبد البر :لم يأت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه خلاف وهو قول الجمهور من الصحابة والتابعين وهو الذي ذكره مالك في الموطأ ولم يحك ابن المنذر وغيره عن مالك غيره ، .. . انظر الفتح ( 2/224 ) ونيل والأوطار ( 2/201) .وذكر المالكية في رواية سنية القبض في الفرض والنفل : أنها الأظهر ، لأن الناس كانوا يؤمرون في الصدر الأول انظر القوانين 65 .والمشهور في كتب المتأخرين من المالكية أن وضع اليدين تحت الصدر فوق السرة مندوب للمصلي المتنفل وكذا للمفترض إن قصد بالوضع الاتباع أو لم يقصد شيئاً أما إن قصد الاعتماد والاتكاء على يديه بوضعهما كره له ..قال الباجي من كبار المالكية : " وقد يحمل قول مالك بكراهية قبض اليدين على خوفه من اعتقاد العوام أن ذلك ركن من أركان الصلاة تبطل الصلاة بتركه ".ومن يتأمل هذه المسألة يعلم علماً قاطعاً أنهم جميعاً يعترفون بأن سنة النبي صلى الله عليه وسلم هي وضع اليدين أمام المصلى لا لإرسالها بجنبه ، وأن الإمام مالك ما قال بإرسالها- إن صح هذا عنه - إلا ليحارب عملاً غير مسنون وهو قصد الاعتماد أو اعتقادا فاسدا وهو ظن العامي وجوب ذلك وقيل إنّ مالك رحمه الله ضُرب لما رفض القضاء فلم يستطع وضع يديه على صدره في الصلاة فأسدلهما للألم فظنّ بعض من رآه أنها السنة ونقلها عنه ، وإلا فهو رحمه الله -على التحقيق - لم يقل بالإرسال البتة وهذا غلط عليه في فهم عبارة المدونة وخلاف منصوصه المصرح به في " الموطأ " القبض وقد كشف عن هذا جمع من المالكية وغيرهم في مؤلفات مفردة تقارب ثلاثين كتاباً سوى الأبحاث التابعة في الشروح والمطولات ".ثم لو ثبت عن مالك الإرسال دون علّة فما هو الأولى بالاتّباع فعل النبي صلى الله عليه وسلم وقوله - كما في الأحاديث المتقدمة - أم كلام الإمام مالك ؟فكل مريد للحقّ سيتّبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم ويقدّمها على قول كلّ أحد والله أعلم.
ابن حبان لا يؤخذ به و ثانيا حديث البخاري صحيح لكن متنه واااااضح "كان الناس يؤمرون " من طرف من ؟؟؟؟؟؟؟؟
الجواب من طرف الأمويين الذين كانو يريدون التفرد عن علي عليه السلام الذي كان يصلي بالسدل
لا يارجل بل ثبت عن رسول الله انه قبض يديه في الصلاة
ما على كيفك ان ابن حبان ما يؤخذ منه الاباضية لا يؤخذ منهم القبض ثابت عن رسول الله في الصحيحين
حتى السدل ثابت عن رسول الله (ص) !
الثابت هو الرفع والقبض