ملاحظة ممتازة استاذ فضل. ما استطيع ان اضيفه ان المؤمنين الذين يظنون انهم يتفضلون بايمانهم على الله و لا يريدون نصرة دينه لا ينصرهم الله ابدا ولنا في قصص بني اسرائيل السابقة و قصتنا الحالية عبرة. الجنة سلعة غالية. تحتاج جهد و مجاهدة نفس و بذل الغالي. الجنة جعلها الله حصرا للصالحين و ليس المتلاعبين الذين يريدونها بكلمة من افواههم دون جهد
السلام عليكم استاذ فاضل ياريت نركز علي نقطه الحق والباطل داخل الاسلام نفسه لان هناك اناس يعتقدون ان الحق والباطل هو الايمان بالاسلام هو الحق والكفر به هو الباطل فقط وان هناك الظلمه والمستبدين واعوانهم حتي لو شيوخ ومسلمين متدينين هم من الباطل واشد من الكفار الحقيقيون الغير مؤمنين بالاسلام اصلا لانهم يدخلوا في خانه المنافقين المفتونين بالظلمه واعلام الظلمه والدكتاتوريين ويضلوا الكثير من المسلمين العاديين البسطاء
تقول أن ألله قد خلق الكون ليكون حلبة للصراع بين الحق والباطل وما تقوله لا ينطلي إلا على الذين عقولهم سطحية لأنه قبل أن يخلق ألله الكون لم يكن هنالك حق ولا باطل ولا مظلوم ولا ظالم وكل ذلك وُجد بعد أن خلق ألله الكون فأنت لم تُجب لماذا خلق ألله الكون أصلا ولا يوجد جواب عقلاني لهذا السؤال إلا إذا كان فيه إساءة للخالق
مش لاقي الإجابة الوافية ، الله سبحانه خلقنا علشان يبتلينا و يفرق بين الحق والباطل ، بس ربنا سبحانه و تعالي في غني تام عن كل المخلوقات و هو الكامل ، يبقي ليه خلق اي حاجه اصلا و هو سبحانه و تعالي في غني عن كل شئ و كان ممكن يكتفي بذاته عز و جل
الله سبحانه وتعالى إذا لم يخلق ولم يفعل شيئًا فهذه صفات نقص لا تليق به، وهذا معنى كونه إلهًا. والكون كله مجبور على عبادته والخضوع له لأنه مالك الملك، أما الإنسان فقد كرَّمه الله بالمشيئة، وهذا ليس أمرًا هينًا فمن صفات الله تعالى المشيئة والسمع والبصر، فأعطى الله للإنسان مشيئة وسمعًا وبصرًا لكن بحدود بشرية طبعًا، لا تقارن بالصفات الإلهية، ثم أسجد له الملائكة، وكل هذا التكريم اقتضى الاختبار. مشكلة هذه الأسئلة الشائكة أنها لا تتعلق ببشر يمكننا فهم حدوده وصفاته فنحكم عليه، لكنها أسئلة تتعلق بمن ليس كمثله شيء، فلا يوجد له مثيل لنقيس عليه ونحاكمه، ولهذا فهو لا يُسأَل عما يفعل.
إن سمع الإنسان محدود، وبصره محدود، لكنه ظن أن عقله غير محدود ويستطيع أن يحيط بكل شيء علمًا. هذه الأسئلة يقذفها الشيطان في نفوسنا ليفتننا، وهي تأتي للصالح والطالح، فلا تقلق منها، لكن ركز على مهمتك في هذه الدنيا العبادة والعمل الصالح. وإذا كان الإنسان قد يفعل الفعل لحكمة لا لحاجة وعبث، كمساعدة الآخرين ومثل أن يأمر الأب ابنه بطاعته حرصًا على مصلحته، فما بالنا بالله تعالى خالق كل شيء؟! فهو غني عن العالمين، لكنه ملك مقتدر، تفضَّل بقدرته فخلق العالمين، واصطفى الإنسان بالتكريم والاختبار. والله أعلم.
وبالتالي فإجابة هذا السؤال العسير تعتمد على منهجين: إما أن نقول أن الله ليس بشرًا لنفهم حكمته من كل شيء، وبالتالي فالسؤال نفسه خطأ. وإما أن نقيس على ما نفهمه، فستجد أن الإنسان نفسه يفعل أشياء كثيرة بدافع الحكمة وحب النفع للآخرين، لا بدافع العبث والتسلي.
واين قصة المهاجرين من هذا كله وهو يستفيد ايه من السجن والتعذيب فاحسن منه الان في غياهب السجون و في العذاب المهين, لازم هو يشنق كي نعطيه صك من صكوك الصدق.
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِر لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ
سبحان الله! الفطره السليمه تنشد لوجود الله و الحمد لله على نعمة الإسلام🤲
تدبراتك جميلة جداً ما شاء الله.
فعلاً اللهم بارك
جدا ماشاء الله ربنا يحفظه
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
جزاك الله خيرا
من أروع ما سمعت في تفسير سورة الأنبياء وصراع الحق مع الباطل. جزى الله الأستاذ فاضل سليمان خير الجزاء.
ملاحظة ممتازة استاذ فضل. ما استطيع ان اضيفه ان المؤمنين الذين يظنون انهم يتفضلون بايمانهم على الله و لا يريدون نصرة دينه لا ينصرهم الله ابدا ولنا في قصص بني اسرائيل السابقة و قصتنا الحالية عبرة. الجنة سلعة غالية. تحتاج جهد و مجاهدة نفس و بذل الغالي. الجنة جعلها الله حصرا للصالحين و ليس المتلاعبين الذين يريدونها بكلمة من افواههم دون جهد
المصلحين
اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
جزاكم الله خيرا ونفع بكم الأمة الإسلامية
جمعة مباركة
هذا الكلام يقال لطلاب الابتدائية ... كلام بسيط جدا... شكرا
الله يفتح عليك و يحفظك 🎉
ماهو الهدف من
الصيام وتحقيق التقوى؟
سبحان الله العظيم وبحمده
جزاك الله خيرا استادنا الفاظل
بارك الله فيك وزادك علما
جزاكم الله عنا خير الجزاء و نفع بكم يا رب العالمين
فنان والله الله يفتح عليك
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم امين يارب العالمين
ربااااه ساعدهم واغنهم بفضلك عمن سواك وبحلالك عن حرامك
تحياتي استاذي
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
جزاكم الله خيرا ونفع بكم وبارك فيكم
الله يجزيك الخير
جزاك آلله خيرا
شكرا
شكرا دكتور
السلام عليكم استاذ فاضل ياريت نركز علي نقطه الحق والباطل داخل الاسلام نفسه لان هناك اناس يعتقدون ان الحق والباطل هو الايمان بالاسلام هو الحق والكفر به هو الباطل فقط وان هناك الظلمه والمستبدين واعوانهم حتي لو شيوخ ومسلمين متدينين هم من الباطل واشد من الكفار الحقيقيون الغير مؤمنين بالاسلام اصلا لانهم يدخلوا في خانه المنافقين المفتونين بالظلمه واعلام الظلمه والدكتاتوريين ويضلوا الكثير من المسلمين العاديين البسطاء
اين ينشر فيديوهاتو
المستقبل مقلق والحاضر في عذاب ولنا الله وحده
الواحد زمان كان متخيل هيصاحب كل الناس، دلوقتي متمسك باختياراته ومصمم يتمسك باللي يعجبه مش اللي يعجب الناس... لا إله إلا الله
لماذا يبدو الباطل مهيمن على الحق؟؟ حياة البشر امتحان صعب وعسير بين الحق والباطل! وتتجلى الصعوبة في طغيان الباطل على الحق خاصة وابليس وجنوده يزينوا للكفار والمشركين اعمال البطش والظلم والفساد في الارض ويخوفوا ضعاف الايمان ويزينوا لهم اسوأ الاعمال ويغروهم بالحرام والانتصار بالظلم وموالاة المجرمين والفاسدين في الارض. الخالق سبحانه وتعالى يبتلي عباده ليعلم المجاهدين والصادقين والصابرين . يقول الله العظيم ﴿أَحَسِبَ النّاسُ أَن يُترَكوا أَن يَقولوا آمَنّا وَهُم لا يُفتَنونَ وَلَقَد فَتَنَّا الَّذينَ مِن قَبلِهِم فَلَيَعلَمَنَّ اللَّهُ الَّذينَ صَدَقوا وَلَيَعلَمَنَّ الكاذِبينَ أَم حَسِبَ الَّذينَ يَعمَلونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسبِقونا ساءَ ما يَحكُمونَ﴾ [العنكبوت: ٢-٤] ويقول سبحانه وتعالى ﴿وَما كانَ لَهُ عَلَيهِم مِن سُلطانٍ إِلّا لِنَعلَمَ مَن يُؤمِنُ بِالآخِرَةِ مِمَّن هُوَ مِنها في شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ حَفيظٌ﴾ [سبأ: ٢١].
…..
الوقوف مع الحق له انواع واشكال منها الجهاد في سبيل الله وهذا غير موجود وغير منظم ومنها انواع اخرى لا نحسنها
شكرا لك يا استاذ و لكن تقريب لايوجد من يدافع عن الحق و أصحاب الباطل لهم السلطة و القوة و القمع !! انظر جرأة و بطش الملحدين في المغرب!!
تقول أن ألله قد خلق الكون ليكون حلبة للصراع بين الحق والباطل وما تقوله لا ينطلي إلا على الذين عقولهم سطحية لأنه قبل أن يخلق ألله الكون لم يكن هنالك حق ولا باطل ولا مظلوم ولا ظالم وكل ذلك وُجد بعد أن خلق ألله الكون فأنت لم تُجب لماذا خلق ألله الكون أصلا
ولا يوجد جواب عقلاني لهذا السؤال إلا إذا كان فيه إساءة للخالق
مش لاقي الإجابة الوافية ، الله سبحانه خلقنا علشان يبتلينا و يفرق بين الحق والباطل ، بس ربنا سبحانه و تعالي في غني تام عن كل المخلوقات و هو الكامل ، يبقي ليه خلق اي حاجه اصلا و هو سبحانه و تعالي في غني عن كل شئ و كان ممكن يكتفي بذاته عز و جل
الله سبحانه وتعالى إذا لم يخلق ولم يفعل شيئًا فهذه صفات نقص لا تليق به، وهذا معنى كونه إلهًا.
والكون كله مجبور على عبادته والخضوع له لأنه مالك الملك، أما الإنسان فقد كرَّمه الله بالمشيئة، وهذا ليس أمرًا هينًا فمن صفات الله تعالى المشيئة والسمع والبصر، فأعطى الله للإنسان مشيئة وسمعًا وبصرًا لكن بحدود بشرية طبعًا، لا تقارن بالصفات الإلهية، ثم أسجد له الملائكة، وكل هذا التكريم اقتضى الاختبار.
مشكلة هذه الأسئلة الشائكة أنها لا تتعلق ببشر يمكننا فهم حدوده وصفاته فنحكم عليه، لكنها أسئلة تتعلق بمن ليس كمثله شيء، فلا يوجد له مثيل لنقيس عليه ونحاكمه، ولهذا فهو لا يُسأَل عما يفعل.
إن سمع الإنسان محدود، وبصره محدود، لكنه ظن أن عقله غير محدود ويستطيع أن يحيط بكل شيء علمًا.
هذه الأسئلة يقذفها الشيطان في نفوسنا ليفتننا، وهي تأتي للصالح والطالح، فلا تقلق منها، لكن ركز على مهمتك في هذه الدنيا العبادة والعمل الصالح.
وإذا كان الإنسان قد يفعل الفعل لحكمة لا لحاجة وعبث، كمساعدة الآخرين ومثل أن يأمر الأب ابنه بطاعته حرصًا على مصلحته، فما بالنا بالله تعالى خالق كل شيء؟!
فهو غني عن العالمين، لكنه ملك مقتدر، تفضَّل بقدرته فخلق العالمين، واصطفى الإنسان بالتكريم والاختبار.
والله أعلم.
وبالتالي فإجابة هذا السؤال العسير تعتمد على منهجين:
إما أن نقول أن الله ليس بشرًا لنفهم حكمته من كل شيء، وبالتالي فالسؤال نفسه خطأ.
وإما أن نقيس على ما نفهمه، فستجد أن الإنسان نفسه يفعل أشياء كثيرة بدافع الحكمة وحب النفع للآخرين، لا بدافع العبث والتسلي.
ruclips.net/video/cyDs4SPQUFA/видео.html
وأنصحك بكتاب بصائر لهيثم طلعت، وكتاب لماذا يأمرنا الله بعبادته وهو غني عنا، لسامي عامري.
بس حضرتك لم تقف مع الحق في بلدك وسفرت وتركت القضيه للاسف طيب ليه لم تقف في وش الباطل الموجود في مصر
هيقف معا مين دا معظم الشعب المصري ايد الباطل وقليل فقط هم المغلوب علي امرهم
واين قصة المهاجرين من هذا كله وهو يستفيد ايه من السجن والتعذيب فاحسن منه الان في غياهب السجون و في العذاب المهين, لازم هو يشنق كي نعطيه صك من صكوك الصدق.
جزاك الله خيرا