الطبلا:(الصينية) تحيل "الطبلة" على معاني الكرم و الضيافة، لكنها تحمل معنى الهوية الأمازيغية و الخصوصية الثقافية للمجتمع المغاربي عموما و السوسي على وجه الخصوص، فتكون هذه القصيدة رثاءا للطبلة، و من ثم رثاء للثقافة و الوجود و الكيان الأمازيغي، خصوصا في بدايتها حين يناجيها الشاعر متسائلا عن الماضي لما كان المجتمع لا يحتفل إلا بها و معها فكانت الأجيال السابقة معروفة بحبها للشاي الذي يوضع على الطبلة لا غيرها، أما الآن فهي مكسورة مهددة بأن يوظف الصائغ أجزاءها في إصلاح آليات أخرى، ونلاحظ أن الشاعر تحدث عن الصائغ و ليس الحداد، بمعنى أن هذه الطبلة غالية نفيسة ليس كباقي الأشياء الأخرى، و الصائغ هو ذاك الذي لا يهتم بتاريخ الطبلة/الثقافة، وإنما يود توظيفها فيما يصلح له و ينتفع به. بعد ذلك، انتقل الشاعر إلى غرض ثانوي في القصيدة وهي فلسفة حياة تؤكد أن الحياة فانية لن تطول، و الكل فيها مجرد عابر سبيل ينتهي بأن يلف في قطعة قماش أبيض فيغادر إلى الدار الأخرى. إن قصيدة الطبلة من أروع ما غنته إزنزارن فاكتسبت روحانيتها باللحن الذي وضعه لها "المايسترو"عبد الهادي إكوت، فألهمها ما كان خفيا في أعماقه من غيرة على ثقافته و لغة أمه التي طالما تغنى بها، و كلمات الأغنية توضح أن الثقافة الأمازيغية و عادات الإنسان الأمازيغي و ممارساته و طقوسه اليومية مهددة بالزوال و الانقراض، خصوصا في زمن يكثر فيه الصائغون أي من ليس لهم هَمٌ إلا توظيفها لخدمة أغراضهم الخاصة.
لا يهم الشرحالمعمق فما يهم هو المعنى العميق وتطبيقه على أرض الواقع مشكور على مجهودك
شكرا أخي على المرور و التشجيع
ماهو الشرح العميق
Ehhh a weldiiii 💙💙💙
الفكرة جيدة جدا ولكن يجب تحسين الترجمة بالعربية فهي جد متوسطة
👍🏻👍🏻👍🏻🌹🌹
tarjama la 3Ala9A
🌷🌷❤❤👏👏⚘⚘
الترجمة من لغة لاخرى لا تكون حرفية تكون فقط ايصال المعنى
الطبلا:(الصينية)
تحيل "الطبلة" على معاني الكرم و الضيافة، لكنها تحمل معنى الهوية الأمازيغية و الخصوصية الثقافية للمجتمع المغاربي عموما و السوسي على وجه الخصوص، فتكون هذه القصيدة رثاءا للطبلة، و من ثم رثاء للثقافة و الوجود و الكيان الأمازيغي، خصوصا في بدايتها حين يناجيها الشاعر متسائلا عن الماضي لما كان المجتمع لا يحتفل إلا بها و معها فكانت الأجيال السابقة معروفة بحبها للشاي الذي يوضع على الطبلة لا غيرها، أما الآن فهي مكسورة مهددة بأن يوظف الصائغ أجزاءها في إصلاح آليات أخرى، ونلاحظ أن الشاعر تحدث عن الصائغ و ليس الحداد، بمعنى أن هذه الطبلة غالية نفيسة ليس كباقي الأشياء الأخرى، و الصائغ هو ذاك الذي لا يهتم بتاريخ الطبلة/الثقافة، وإنما يود توظيفها فيما يصلح له و ينتفع به.
بعد ذلك، انتقل الشاعر إلى غرض ثانوي في القصيدة وهي فلسفة حياة تؤكد أن الحياة فانية لن تطول، و الكل فيها مجرد عابر سبيل ينتهي بأن يلف في قطعة قماش أبيض فيغادر إلى الدار الأخرى.
إن قصيدة الطبلة من أروع ما غنته إزنزارن فاكتسبت روحانيتها باللحن الذي وضعه لها "المايسترو"عبد الهادي إكوت، فألهمها ما كان خفيا في أعماقه من غيرة على ثقافته و لغة أمه التي طالما تغنى بها، و كلمات الأغنية توضح أن الثقافة الأمازيغية و عادات الإنسان الأمازيغي و ممارساته و طقوسه اليومية مهددة بالزوال و الانقراض، خصوصا في زمن يكثر فيه الصائغون أي من ليس لهم هَمٌ إلا توظيفها لخدمة أغراضهم الخاصة.
أغنية جميلة لكن الترجمة كارثية أفقدت الأغنية معانيها ورموزها وإحالاتها وحلاوتها. قبل الترجمة يجب أن تفهم دلالات ومقثصدية الكلام.
ترجمة عندك ماشي 100%
شكرا على مرورك اولا، اما من ناحية الترجمة فإني أحاول قدر المستطاع ترجمة المعاني بدل الكلمات.
المهم الله يوفقك
@@anasshasankananasshasankan3663 شكرا جزيلا.
@@كلماتوألحانأمازيغية on dit traduire cest trahir
@@SomeDudeOutThereInTheWorld pourquoi trahir!!!!?
ترجمة ليست في المستوى وشكرا أخي
👍👍👏👏