لفظ القرية لأمرين: من قرى وهو الكرم (غالبا القرى يكرمون الداخلين عليها) اهل القرية اكرموا إخوة يوسف ويوسف أكرم إخوته. (خير المنزلين) ايضا سميت قرية لأنهم يجتمون فيها
جزاكم الله كل خير و بركة و رزقكم من فضله و علمه و منه و امد من عمركم في عافية لخدمة الاسلام و المسلمين و بشركم بكل خير في الدنيا و الاخرة جزاكم الله كل خير و بركة و اسعدكم في الدنيا و الاخرة و رزقكم من خزائن رحمته و وفقكم لكل ما يحبه و يرضاه.
ربنا يجزيك خير أنت و كل من يقدم خدمة لكتاب الله أنت و آخرون نشاهدهم عبر اليوتيوب نستفيد من علمهم و نسعد بصحبتهم ... بفضل الله يجمعنا حب القرآن ... نسال الله ان يجمعنا بكم فى الجنة أنه على كل شيئ قدير
كذلك في سورة الكهف هم دخلوا على قرية والجدار للغلامين وهم الآن في المدينة أي ليسوا هنا حتى نأخذ أجر الجدار منهم فليس هناك أي مشاكلة هم دخلوا على قرية والغلامين في المدينة تقبل مروري شيخ
تم اعتماد تاريخ هجرة النبي (ص) من مكة إلى يثرب كتقويم هجري للمسلمين المؤمنين، وهذا إيذان بمرحلة في التاريخ الإنساني، هي الانتقال من أم القرى إلى أول المدن ، ، والنبي (ص) لم يطلق بنفسه اسم (المدينة) على يثرب عبثاً أو اعتباطاً، فقد أسس فيها أول مجتمع مدني ونظمه بنفسه، حيث جعل المواطنين كلهم سواء، وشرع قوانين مدنية للحياة العامة، كتنظيم البناء والسوق وبمراجعة كتاب الله تجدون أن الهلاك للقرى والبقاء للمدن . كذلك وضع قواعد السفر واللباس، آخذاً بعين الاعتبار المستوى المعرفي والاجتماعي وأعراف المجتمع، أي أنه نظم الحلال وفق هذه الأسس، وبمراجعة كتاب الله تجدون أن الهلاك للقرى والبقاء للمدن {وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَىٰ حَتَّىٰ يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا ۚوَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَىٰ إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ} (القصص 59)
بارك الله فيكم و جزاكم خيرا لي تعليق : لفظ قرية و مدينة مرتبط بالاجماع و التفرق و المدودية و الاتساع بمعني ان القرية مساحة محدودة واهلها يجمعهم صفة او مهنة او اعتقاد واحد وغالبا في السياق القراني ما تكون صفة القرية هي الكفر او الشرك وعندنا في مصر يطلق لفظ قرية علي منطقة معينة محدودة المساحة وعدد السكان و يمتهن غالبية اهلها مهنة الزراعة اما المدينة ففيها تنوع في الانشطة و المعتقدات ومساحة اكبر و عدد سكان اكبر
وَلُوطًا آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَت تَّعْمَلُ الْخَبَائِثَ ۗ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَاسِقِينَ ( سورة الأنبياء ايه 74 ) وَجَاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ ( سورة الحجر ايه 67 ) مرة قال قرية ومرة قال مدينة بخصوص قوم لوط إلا يناقظ ما تقول فاي كرم وضيافه قام بها قوط لوط ؟؟؟؟؟؟؟؟
ameer abbas قال القرية في الأولى دلالة على أن هذا الفعل يفعله جميع من في القرية لأن القرية تدل على الاجتماع في الأصل وقال المدينة في الثانية دلالة انتشار الخبر فيها بدلالة قوله تعالى (فلا تفضحون) والله أعلم جزيت خيرا أخي
@@رغدالطيار-ص5ت القرية مش ضيعة القرية تعني الاحادية لا تقبل التعددية المدينه تعني التعددية كل الملل تقبل بعضها بعضا المجتمع العربي مجتمع احادي يعزب في الدنيا كجماعات
السلام عليكم : عندما يراد معنى الجمع (لأي سبب) يؤتى بلفظ القرية لأن مادة (قرى) التي تدل على الجمع . وعندما يراد معنى الإقامة يؤتى بلفظ المدينة لأنها من مدن بالمكان أي أقام . - عند البقاعي : والقرية من القرى وهو الجمع ،وذكر عند سورة الكهف : {وأما الجدار} الذي أشرت بأخذ الأجر عليه {فكان لغلامين} ودل على كونهما دون البلوغ بقوله {يتيمين} . ولما كانت القرية لا تنافي التسمية بالمدينة، وكان التعبير بالقرية أولا أليق، لأنها مشتقة من معنى الجمع، فكان أليق بالذم في ترك الضيافة لإشعاره ببخلهم حالة الاجتماع وبمحبتهم للجمع والإمساك، وكانت المدينة بمعنى الإقامة، فكان التعبير بها أليق للإشارة به إلى أن الناس يقيمون فيها، فينهدم الجدار وهم مقيمون فيأخذون الكنز، قال: {في المدينة}اه ولذلك ناسب أن يأتي الإهلاك في القرآن مع لفظ القرية .. لأن فيها معنى الجمع . أي اجتمعوا على سبباً للإهلاك عياذا بالله ... والله تعالى اعلم
انت يا شيخ تقول ان اهل القرى يكرمون من دخل عليهم لكن في سورة الكهف في قوله حتى إذا اتيا أهل قرية استطعما اهلها فأبو ان يضيفوهما فهان متصفوش بالكرم بالعكس بل اتصفو بالبخل فأبوا ان يضيفوهما
@@صالحبنعبداللهالتركي يا شيخ ..فوجدا فيها جدار يريد ان ينقض.فاقامه..الجدار كان في القرية وليس في المدينة ...والغلامين كانا في المدينة بعيدين عن القرية وعن مكان الكنز ..وعندما يقدر الله سياتي اليتيمين ويستخرجا الكنز
كان المتوقع لدى سيدنا موسى من أهل القرية أن يكرموهما فأتى اللفظ (قرية) المأخوذ من قرى أي الكرم؛ ليظهر مقدار الفرق الشاسع بين ما توقعه موسى من كرم وما وجده منهم من بخل، وأما الجدار فيدل على وجود أبنيه والأبنية تدل على مظاهر الحياة المدنية فأتى اللفظ (مدينة)، والله أعلم. مما درسناه في دار العلوم، جامعة القاهرة.
أصبحت مدينة بعد دخول طرف من بني اسرائيل العرب من القبائل البدوية وقبل دخوله كانت قرية عربية وبعد دخوله كطرف اجنبي أصبحت مدينة وبني اسرائيل طرف من العرب وقيل انهم من الاعراب وهذا هو السبب لان العرب ليسوا مثل الاعراب ولان الحضر ليسوا مثل البدو والحضر هم ساكني القرى لذلك سميت قرية واذا اختلت تركيبة الحضر وأهل القرى تتغير القرية وطبيعتها وهذا التفسير لا تفهمونه جيداً لاكن هذا معروف في الدول الخليجية وغيرها فهم لديهم حضر عرب ساكني قرى وبدو قيل انهم هم الاعراب ساكني مناطق اخرى مختلفة الله يحفظ لنا القرى وأم القرى وكل المسلمين وهذا التفسير من نفسي لا تعتمدوه ونتمنى من الجميع المشاركة والبحث تحديداً اصحاب الاختصاص
السلام عليكم بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على رسوله الامين ياشيخ لمذا العرب يركزون على الفروع ويهملون الاصول نضيع الوقت والجهد في امور لاتزيد ولاتنقص من المحتوى فهل تغييرلفظ قرية بمدينة او العكس سيغيرمحتوى الاية ابدا فلما لانهتم بالمحتوى والاخذ به بدلا من عرض العظلات والمضاربة لاثبات من الفاهم ومن العارف اكثر تمت علم لاينفع فانا نعوذ بالله من علم لاينفع
السلام عليكم. لي بحثٌ شاملٌ في المواردِ القرآنيةِ كلِّها للقريةِ والمدينةِ تنفي ما تقولُه أنت يا شيخ. رعاك اللهُ إنَّ للقريةِ دِلالةً ، وللمدينةِ دِلالةٌ تُغايرُها. ولا ترادفَ في القرآن.
السلام عليكم. أريد أن أسألك عن آية في سورة الأعراف التي تقول ( وسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر....) ما المقصود بكلمة ( لا يسبتون ) هل يقصد بها لا يصطدون يوم السبت أم العكس... وهل الله قال لهم لا تسبتوا يوم السبت؟ أم قال لهم اسبتوا يوم السبت؟
لو ضربنا مثلا وقلنا أنا مجموعة من الرجال يجتمعون كل يوم إلا رجلا واحدا يأتي كل يوم إلا يوم السبت . فهل نقول إن فلان من عادته أن لا يسبت ؟ أم نقول إن من عادته أن يسبت. وجزاء الله خيرا
هل هذا الكلام صحيح ارجو الرد من فضلكم لاحظوا معي هذا التدرج الرائع في الثواب، لابد أن يكون من ورائه حكمة عظيمة. 1- فلو تأملنا الآيات الثلاث نلاحظ أن الآية الأولى تتحدث عن اليهود (وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ)، فهؤلاء إن أطاعوا الله -وهم لم يفعلوا- فسوف يدخلهم (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ)، وهذا يكفيهم لأنه سبحانه يعلم حقيقتهم. 2- أما الآية الثانية فهي تتحدث عن النصارى، لأن الآيات التي تسبقها تشير إلى النصارى: (وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى)، وهؤلاء سيكونون أكثر طاعة لله من اليهود ولذلك يناسب المؤمنين منهم إن هم آمنوا (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا)، وهنا أضاف الله تعالى صفة الخلود. 3- وأخيراً فإن الآية الثالثة والأخيرة تشمل جميع المؤمنين وكل من صدَّق بالقرآن: (هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ)، وهؤلاء سيدخلهم الله (جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا)، فأضاف صفة الأبدية. إذن أيها الأحبة! في تكرار هذه العبارة هناك معجزات لغوية في كل عبارة، ثم انظروا معي إلى التدرج الزمني، أن الآية الأولى تتحدث عن اليهود، والثانية تتحدث عن النصارى والثالثة تتحدث عن المسلمين، أي أن ترتيب الآيات جاء مناسب للترتيب الزمني لما تتحدث عنه.
سلام ، أرى أن يس شيء آخر و لا شك أن له معنى على وجهه الاصلي في القرآن المجيد . وأوفيت بعهد ربي أن أنظر خلقه و الكتاب المبين الذي نزل تنزيلا بأمر الله وحيا: الله أمر الولي المؤمنين وهو جبريل الروح القدس بتنزيل القرآن. و جبريل أمر الروح الأمين الولي المؤمنين بنزول به أي القرآن. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم "نزل به الروح الأمين" ملاحظة: نزل" الحرف ز غير مشددة" أنزل يدل على أمر مباشرة من لدن رب العالمين. وله في آن واحد بدلال على شئ حسي و مادي. الرحمة ،العذاب، الرجز ، المطر و الودق إلى آخره... الحرفين في كلمة يس ليس ما يظنونه الأولون. أرجو للاتصالك أخي المدبر. المعذرة ، إسمي ناني أقيم في فرنسا و أصلي جزائري. مرحبا بك أخي
ياشيخ اريد تفسير ل قوله تعالى (ولدان مخلدون) هل هؤلاء الولدان خلقوا في الجنة مسبقآ ام هم ولدان من ولدان آدم وهل هم من ولدان المسلمين ام هم من ولدان المشركين الذين توفاهم الله في الصبى ولماذا اطلق عليم (ولدان) ان كانو خلقوا مسبقآ وهل المقصود من (ولدان) جمع ولد ام ماذا افيدونا جزاكم الله خيرآ
تفسير غير صحيح ... القرية الله سبحانه وتعالى ذمها كونها كافرة فهم مجتمعون على الكفر ...فحين يدخلها مؤمن تصبح مدينة والدليل في سورة يس ..اما المدينة فكونها .. لامة بين مؤمن وكافر وجميع الفئات .... فهي لامة وفيها من الخدمات اكثر وكذلك فيها مفتي للاحكام فهي مدينة ...
اخي القرية هي اجتماع بيوت جنب بعضها وتكون بمساحة اضيق وتكون الالفة بينهم اكتر ويقرى القرى اي يطعم الطعام. اما المدينة فمساحتها اوسع وبيوتها متباعدة والاقرب لا يعرف البيت الابعد بعكس اهل القرية كل يعرف الآخر..اما الجدار فكان في القرية ..واليتيمين كانا في المدينة..وحين يقدر لهما الله سيعودا وبقدرة الله سيستخرجا الكنز..دعوتك لي بالفرج وصلاح ذريتي وهدايتهم جميعا
السلام عليكم .. هذا التفسير الذي أوردته يا شيخ هل هو منقول ؟ نقلته أنت من المفسرين السابقين ، أم هو تفسير او "تفريق" أنت توصلت إليه من خلال رجوعك لأصل الكلمتين في اللغة ودلالتهما يعني أنت الذي قمت بالبحث عن الفرق بين المدينة والقرية في كلام العرب وعلماء اللغة ثم توصلت إلى هذا المعنى ... ، _ فإن كان منقول حرفياً فلا جدال لأنك لست مسؤول عنه ، لا يحق لنا أن نناقش ونسأل الذي نقل لنا خبراً أو قرأ لنا معلومة كتبت في كتاب لانه مجرد ناقل حريص على نقل المعلومة فقط ، ولكن يتوجب أن تذكر وتصرح أنه منقول حرفياً بكل تفاصيله . _ أما إن كان من اجتهادك وإعمال فكرك مع عتمادك على أصلهما في اللغة وما تحمله كل كلمة من معنى ، حتى وصلت إلى الفرق الخفي بين المدينة والقرية ؛ فهنا يجوز لنا بل يجب أن نوقفك ونسأل إما نقتنع أو نعدلك عن هذا الرأي ، فالقرآن كلام الله لنا الحق جميعاً في الفهم الصحيح لمعانيه كي نتدبره ونتخذه نوراً يضيء لنا كما أمرنا . باعتبار أن هذا هو تفسير توصلت له أنت ، هذا السؤال الأول : ورد في القرآن الكريم وصف مكة بالقرية ( من قريتك التي أخرجتك ... ) ويثرب بالمدينة ( ومن أهل المدينة ... ) ومعلوم الفرق بينهما في الاتساع ؟ وما الذي تلمسه هنا ؟ أم أنك تتلمس آيات مختارة كي تتوافق مع المعنى الذي أوردته ؟ السؤال الثاني : في التفريق بينهما في سورة "الكهف" اعتمدت على معنى آخر للمدينة وهو الاقامة ، هل تقصد أن القرآن سماها قرية عندما كان الجدار آيل للسقوط وعندما عدله وأقامه سماها مدينة ؟ اذا كنت تقصد هذا فعلاً ؛ فهو ربط بعيد جداً وغير دقيق لأنها سميت قرية والجدار موجود وفي وقت تعديل واقامة الجدار بعد ميلانه ، يفتقد للدقة والوضوح ودلالة بعيدة ويتضح لك هذا البعد في المعنى عندما تسأل نفسك ما الدلالة لهذه الكلمة بعد هذا الربط العنيف ؟ يعني سماها القرآن في هذا الموضع "مدينة" من أجل أن تدل على أن الجدار أصبح معتدلاً مستقراً !!؟ هل نحن بحاجة إلى معرفة أن الجدار أقيم فأصبح معتدل مستقر ؟ هذا المعنى واضح وصريح في الآية الأولى ( وجد جدارًا ... فأقامه ) ، أم أنك تقصد أن القرآن من دقته لا يسميها "مدينه" إلا إذا كانت خالية من الجدران الغير مستقرة والآيلة للسقوط ؟ آخر كلمة ذكرتها ( لا مكان للترادف ) جميلة ومفيدة وتدعونا للتدبر والتأمل ولكن يجب علينا إذا أردنا أن نبحث ونفرق ونلتمس معنى ودلالة كلمة وما تحملها من معنى مختلف عن كلمة نظنها مرادفه لها يجب علينا أن نتحرى الدقة ونرجع لآيات أخرى ورد مثل هذا الترادف الشكلي هل الكلمة تحمل نفس المعنى أو لا ، ليس بهذا البساطة نقص المعنى اللغوي من المعجم ثم نلصقه في الآية لو كان كذلك هل تراه يخفى على السابقين وينتبه له أنا وأنت !!؟ واجبك علي الاعتذار عن الاطالة وقلة المستوى العلمي فمعذرةً ولكن وجودك هنا في اليوتيوب أعتبره إذن غير مباشر ، وهذه المنصات والمنابر المفتوحة جعلتنا أحيناً نتجرأ ونناقش من هم أكثر علماً وأعلا مرتبة . وواجبي عليك الرد متى ما استطعت رداً وافياً شافياً لا يحتمل كثير من التأويل .
انتم تجمعون كلام فلان وفلتان وتفسر حسب فلان وفلتان انتم مقيدون ولاتعطون الحق لعقولكم ان تتدبر تقولون داءما حسب اهل التأويل انتم سوى حفاظ لا تستطيعون ......
ماشاء الله تبارك
أسأل الله ان يرزقك بكل حرف في هذا المقطع جبل من الحسنات
أسأل الله أن يزيدك من علمه و يتقبل منك ، امين
بارك لكم شيخ على الإضافة وعلى هكذا لطاءف
ماشاء الله اللهم لا تحرمني لذة تدبر اياتك ...
اللهم آمين يارب العالمين
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيراً
أحسن الله اليكم واجزل مثوبتكم ونفعنا بغزير علومكم
جزاك الله خير الجزاء
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم وحفظكم ونفع بعلمكم الاسلام والمسلمين
اللهم صل وسلم و بارك على محمد و على آل محمد
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
أحسنت، أحسن الله إليك وفتح عليك.
لفظ القرية لأمرين: من قرى وهو الكرم (غالبا القرى يكرمون الداخلين عليها)
اهل القرية اكرموا إخوة يوسف ويوسف أكرم إخوته. (خير المنزلين)
ايضا سميت قرية لأنهم يجتمون فيها
جزاكم الله كل خير و بركة و رزقكم من فضله و علمه و منه و امد من عمركم في عافية لخدمة الاسلام و المسلمين و بشركم بكل خير في الدنيا و الاخرة
جزاكم الله كل خير و بركة و اسعدكم في الدنيا و الاخرة و رزقكم من خزائن رحمته و وفقكم لكل ما يحبه و يرضاه.
بارك الله فيك شيخنا المبارك
جزاك الله خيرا
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
جزاكم الله كل خير و بركة و زادكم من فضله و واسع رزقه و علمه...
بارك الله فيك أخي الكريم
جزاك الله خيراً
جزاك الله خير الجزاء
ما اطيب كلام القرآن
جزاك الله خيرًا
ربنا يجزيك خير أنت و كل من يقدم خدمة لكتاب الله أنت و آخرون نشاهدهم عبر اليوتيوب نستفيد من علمهم و نسعد بصحبتهم ... بفضل الله يجمعنا حب القرآن ... نسال الله ان يجمعنا بكم فى الجنة أنه على كل شيئ قدير
ashraf aly نفع الله بك وجزاك الله خيرا
الله يفتح عليكم فتوح العارفين و يمتعكم بالصحة و العافية
جزاك الله خيرًا
شكرآ لك ياشيخ صالح والله استفدت منك كثيرا استمر حفظك الله
الحمد بشرك الله بالخير
حفظكم الله وبارك في علمكم وعمركم وصحتكم.
جزاك الله خيرا
ماشاءالله أسلوب جميل واصل الله يعطيك العافية
جزاكالله خيرا
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
وزادكم فقها وعلما
فارس منقاش بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
بارك الله فيكم ياشيخنا وزادك الله من فتحه و من فضله
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خير وبارك فيكم وفي علمكم
Ali Alsolima
اللهم آمين وإياكم جميعا
جزاك الله خيرا وبارك فيك. دعواتكم
أسأل الله تعالى لك التوفيق والسداد
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ. كَنْزٍ مِنْ كُنُوزِ الْجَنَّةِ. عَنْ أبو موسى الأشعري رضي الله عنه قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا عَبْدَ اللَّهِ بنَ قَيْسٍ. قُلتُ: لَبَّيْكَ يا رَسولَ اللَّهِ، قالَ: ألَا أدُلُّكَ علَى كَنْزٍ مِن كُنُوزِ الجَنَّةِ؟ قُلتُ: بَلَى يا رَسولَ اللَّهِ، فَدَاكَ أبِي وأُمِّي، قالَ: لا حَوْلَ ولَا قُوَّةَ إلَّا باللَّهِ. متفق عليه.
المدينة سميت هكذا لامرين اتساعها وانتشارها
سميت ايضا مدينة من مدن اذا اقام واستقر فيها ( من الإقامة والاستقرار )
شوف دي كمان
القرية انزل الله بها العذاب
المدينة لا لم ينزل عليها العذاب
القرية معناها اهلها كفروا كلهم
وانا زارب ابن محمد والله
كذلك في سورة الكهف
هم دخلوا على قرية
والجدار للغلامين وهم الآن في المدينة
أي ليسوا هنا حتى نأخذ أجر الجدار منهم
فليس هناك أي مشاكلة
هم دخلوا على قرية
والغلامين في المدينة
تقبل مروري شيخ
جزاك الله خير الجزاء
تم اعتماد تاريخ هجرة النبي (ص) من مكة إلى يثرب كتقويم هجري للمسلمين المؤمنين، وهذا إيذان بمرحلة في التاريخ الإنساني، هي الانتقال من أم القرى إلى أول المدن ، ، والنبي (ص) لم يطلق بنفسه اسم (المدينة) على يثرب عبثاً أو اعتباطاً، فقد أسس فيها أول مجتمع مدني ونظمه بنفسه، حيث جعل المواطنين كلهم سواء، وشرع قوانين مدنية للحياة العامة، كتنظيم البناء والسوق
وبمراجعة كتاب الله تجدون أن الهلاك للقرى والبقاء للمدن . كذلك وضع قواعد السفر واللباس، آخذاً بعين الاعتبار المستوى المعرفي والاجتماعي وأعراف المجتمع، أي أنه نظم الحلال وفق هذه الأسس،
وبمراجعة كتاب الله تجدون أن الهلاك للقرى والبقاء للمدن {وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَىٰ حَتَّىٰ يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا ۚوَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَىٰ إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ} (القصص 59)
بارك الله فيكم و جزاكم خيرا
لي تعليق :
لفظ قرية و مدينة مرتبط بالاجماع و التفرق و المدودية و الاتساع بمعني ان القرية مساحة محدودة واهلها يجمعهم صفة او مهنة او اعتقاد واحد وغالبا في السياق القراني ما تكون صفة القرية هي الكفر او الشرك وعندنا في مصر يطلق لفظ قرية علي منطقة معينة محدودة المساحة وعدد السكان و يمتهن غالبية اهلها مهنة الزراعة
اما المدينة ففيها تنوع في الانشطة و المعتقدات ومساحة اكبر و عدد سكان اكبر
ثروت محمود حسن بارك الله فيك أخي الكريم
شكرا لكم جزيلا و تحياتي لكم
أحسنت القرية في القرآن دائما مذمومة
وَلُوطًا آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَت تَّعْمَلُ الْخَبَائِثَ ۗ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَاسِقِينَ ( سورة الأنبياء ايه 74 )
وَجَاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ ( سورة الحجر ايه 67 )
مرة قال قرية ومرة قال مدينة بخصوص قوم لوط إلا يناقظ ما تقول
فاي كرم وضيافه قام بها قوط لوط ؟؟؟؟؟؟؟؟
ameer abbas
قال القرية في الأولى دلالة على أن هذا الفعل يفعله جميع من في القرية
لأن القرية تدل على الاجتماع في الأصل
وقال المدينة في الثانية دلالة انتشار الخبر فيها بدلالة قوله تعالى (فلا تفضحون) والله أعلم
جزيت خيرا أخي
السلام عليكم، هل منكم من يقدّمه لنامن فضلكم ؟ شيوخه و دراساته و منهجه بارك الله فيكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله يهديك الله سبحانه لا يهلك الا القرى والمدينة لا يهلكها
هسه في زمنا هاذا مدن صارت اتراب ودمار 🥴
@@رغدالطيار-ص5ت القرية مش ضيعة
القرية تعني الاحادية لا تقبل التعددية
المدينه تعني التعددية كل الملل تقبل بعضها بعضا
المجتمع العربي مجتمع احادي يعزب في الدنيا كجماعات
السلام عليكم. ياشيخ جزاك الله خير.
الصوت غير واضح
جزاك الله خيرًا
عندما يفعل السكان خيراتسمى مدينه وتنعت بالقريه عندما يتصفون بالسوءوكانك يا شيخ ماقريت
السلام عليكم :
عندما يراد معنى الجمع (لأي سبب) يؤتى بلفظ القرية لأن مادة (قرى) التي تدل على الجمع .
وعندما يراد معنى الإقامة يؤتى بلفظ المدينة لأنها من مدن بالمكان أي أقام .
- عند البقاعي : والقرية من القرى وهو الجمع ،وذكر عند سورة الكهف :
{وأما الجدار} الذي أشرت بأخذ الأجر عليه {فكان لغلامين} ودل على كونهما دون البلوغ بقوله {يتيمين} .
ولما كانت القرية لا تنافي التسمية بالمدينة، وكان التعبير بالقرية أولا أليق، لأنها مشتقة من معنى الجمع، فكان أليق بالذم في ترك الضيافة لإشعاره ببخلهم حالة الاجتماع وبمحبتهم للجمع والإمساك، وكانت المدينة بمعنى الإقامة، فكان التعبير بها أليق للإشارة به إلى أن الناس يقيمون فيها، فينهدم الجدار وهم مقيمون فيأخذون الكنز، قال: {في المدينة}اه
ولذلك ناسب أن يأتي الإهلاك في القرآن مع لفظ القرية .. لأن فيها معنى الجمع .
أي اجتمعوا على سبباً للإهلاك عياذا بالله ...
والله تعالى اعلم
٣٢١ A. جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
ياشيخ
انت يا شيخ تقول ان اهل القرى يكرمون من دخل عليهم
لكن في سورة الكهف في قوله
حتى إذا اتيا أهل قرية استطعما اهلها فأبو ان يضيفوهما
فهان متصفوش بالكرم
بالعكس بل اتصفو بالبخل
فأبوا ان يضيفوهما
احمد حسين
نعم صحيح
إذا تبدل اللفظ عنهم في الآية التي جاءت بعدها
ذكرت هذا في المقطع
@@صالحبنعبداللهالتركي يا شيخ ..فوجدا فيها جدار يريد ان ينقض.فاقامه..الجدار كان في القرية وليس في المدينة ...والغلامين كانا في المدينة بعيدين عن القرية وعن مكان الكنز ..وعندما يقدر الله سياتي اليتيمين ويستخرجا الكنز
كان المتوقع لدى سيدنا موسى من أهل القرية أن يكرموهما فأتى اللفظ (قرية) المأخوذ من قرى أي الكرم؛ ليظهر مقدار الفرق الشاسع بين ما توقعه موسى من كرم وما وجده منهم من بخل، وأما الجدار فيدل على وجود أبنيه والأبنية تدل على مظاهر الحياة المدنية فأتى اللفظ (مدينة)، والله أعلم.
مما درسناه في دار العلوم، جامعة القاهرة.
بحكيلك كان متوقع يكرموهم،،،،،حتى ينتاسب مع تفسيره،،،،تفسير الرأي والهوى
لكن أهل القرية لم يكرموا موسى و العبد الصالح.. فبذلك لا ينطبق الشرط.
أصبحت مدينة بعد دخول طرف من بني اسرائيل العرب من القبائل البدوية
وقبل دخوله كانت قرية عربية وبعد دخوله كطرف اجنبي أصبحت مدينة
وبني اسرائيل طرف من العرب وقيل انهم من الاعراب وهذا هو السبب لان العرب ليسوا مثل الاعراب ولان الحضر ليسوا مثل البدو
والحضر هم ساكني القرى لذلك سميت قرية واذا اختلت تركيبة الحضر وأهل القرى تتغير القرية وطبيعتها
وهذا التفسير لا تفهمونه جيداً لاكن هذا معروف في الدول الخليجية وغيرها فهم لديهم حضر عرب ساكني قرى وبدو قيل انهم هم الاعراب ساكني مناطق اخرى مختلفة
الله يحفظ لنا القرى وأم القرى وكل المسلمين وهذا التفسير من نفسي لا تعتمدوه ونتمنى من الجميع المشاركة والبحث تحديداً اصحاب الاختصاص
السلام عليكم
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على رسوله الامين
ياشيخ لمذا العرب يركزون على الفروع ويهملون الاصول
نضيع الوقت والجهد في امور لاتزيد ولاتنقص من المحتوى
فهل تغييرلفظ قرية بمدينة او العكس سيغيرمحتوى الاية ابدا فلما لانهتم بالمحتوى والاخذ به بدلا من عرض العظلات والمضاربة لاثبات من الفاهم ومن العارف اكثر
تمت علم لاينفع فانا نعوذ بالله من علم لاينفع
السلام عليكم أريد رقمك يا شيخ ضروري
السلام عليكم. لي بحثٌ شاملٌ في المواردِ القرآنيةِ كلِّها للقريةِ والمدينةِ تنفي ما تقولُه أنت يا شيخ. رعاك اللهُ إنَّ للقريةِ دِلالةً ، وللمدينةِ دِلالةٌ تُغايرُها. ولا ترادفَ في القرآن.
جزاك الله خيرا أخي
هذا الكلام مرجعه المعاجم اللغوية ودلالات القرآن الكريم ، ولا شيء فوق ذلك !!
أ.د. علي عبدالفتاح الحاج فرهود اعطني تفسيرك للفرق بين القريه والمدينه
السلام عليكم.
أريد أن أسألك عن آية في سورة الأعراف التي تقول ( وسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر....) ما المقصود بكلمة ( لا يسبتون ) هل يقصد بها لا يصطدون يوم السبت أم العكس... وهل الله قال لهم لا تسبتوا يوم السبت؟ أم قال لهم اسبتوا يوم السبت؟
وعليكم السلام ورحمة
معنى (ويوم لا يسبتون) أي في بقية الأيام
يعني أن في بقية الأيام ليس في صيد ولا يكون فيه سمك إلا يوم السبت
لو ضربنا مثلا وقلنا أنا مجموعة من الرجال يجتمعون كل يوم إلا رجلا واحدا يأتي كل يوم إلا يوم السبت . فهل نقول إن فلان من عادته أن لا يسبت ؟ أم نقول إن من عادته أن يسبت. وجزاء الله خيرا
السلام عليك. شيخنا هنا نقاش بيني وبين أخي حيث يقول أخي أن سبتهم نسبة للسبات. وأنا اقول أن سبتهم نسبة ليوم السبت. فأينا على صواب؟
وإذا كان هناك رجل يأتي كل يوم إلا يوم السبت . فهل نقول أن من عادته أن لا يسبت؟ أو نقول أن من عادته أن يسبت
هل هذا الكلام صحيح ارجو الرد من فضلكم
لاحظوا معي هذا التدرج الرائع في الثواب، لابد أن يكون من ورائه حكمة عظيمة.
1- فلو تأملنا الآيات الثلاث نلاحظ أن الآية الأولى تتحدث عن اليهود (وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ)، فهؤلاء إن أطاعوا الله -وهم لم يفعلوا- فسوف يدخلهم (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ)، وهذا يكفيهم لأنه سبحانه يعلم حقيقتهم.
2- أما الآية الثانية فهي تتحدث عن النصارى، لأن الآيات التي تسبقها تشير إلى النصارى: (وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى)، وهؤلاء سيكونون أكثر طاعة لله من اليهود ولذلك يناسب المؤمنين منهم إن هم آمنوا (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا)، وهنا أضاف الله تعالى صفة الخلود.
3- وأخيراً فإن الآية الثالثة والأخيرة تشمل جميع المؤمنين وكل من صدَّق بالقرآن: (هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ)، وهؤلاء سيدخلهم الله (جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا)، فأضاف صفة الأبدية.
إذن أيها الأحبة! في تكرار هذه العبارة هناك معجزات لغوية في كل عبارة، ثم انظروا معي إلى التدرج الزمني، أن الآية الأولى تتحدث عن اليهود، والثانية تتحدث عن النصارى والثالثة تتحدث عن المسلمين، أي أن ترتيب الآيات جاء مناسب للترتيب الزمني لما تتحدث عنه.
الصوت مشوش
مشكور اخي بس ماهاد هو تفسير
سلام ، أرى أن يس شيء آخر و لا شك أن له معنى على وجهه الاصلي في القرآن المجيد .
وأوفيت بعهد ربي أن أنظر خلقه و الكتاب المبين الذي نزل تنزيلا بأمر الله وحيا: الله أمر الولي المؤمنين وهو جبريل الروح القدس بتنزيل القرآن. و جبريل أمر الروح الأمين الولي المؤمنين بنزول به أي القرآن. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم "نزل به الروح الأمين" ملاحظة: نزل" الحرف ز غير مشددة"
أنزل يدل على أمر مباشرة من لدن رب العالمين. وله في آن واحد بدلال على شئ حسي و مادي. الرحمة ،العذاب، الرجز ، المطر و الودق إلى آخره...
الحرفين في كلمة يس ليس ما يظنونه الأولون.
أرجو للاتصالك أخي المدبر.
المعذرة ، إسمي ناني أقيم في فرنسا و أصلي جزائري. مرحبا بك أخي
ياشيخ اريد تفسير ل
قوله تعالى
(ولدان مخلدون)
هل هؤلاء الولدان
خلقوا في الجنة مسبقآ
ام هم ولدان من ولدان آدم
وهل هم من ولدان المسلمين
ام هم من ولدان المشركين
الذين توفاهم الله في الصبى
ولماذا اطلق عليم (ولدان)
ان كانو خلقوا مسبقآ
وهل المقصود من (ولدان)
جمع ولد ام ماذا
افيدونا جزاكم الله خيرآ
تفسيرك غالبآ اصح من
تفسير علي الكيالي
بارك الله فيك ياشيح
جزاك الله خيرا أخي الكريم
كلام غلط
القريه اطلقت على مجموعة الناس
والمدينه اطلق على المكان بما فيها البيوت والشوارع والجدران ووووووو
مال هذا يخرف قال قريه يكرمون عندما دخل سيدنا موسي والخضر عليهم الصلاه والسلام الي القريه رفضو يكرمونهم
تفسيره غلط
بعد هذه الاية في بيان الخضر لموسى قال تعالى( واما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة)
وان كنت لا اوفقه في كلامه
هياتك و فكرك يا شيخ تدل علي انك من اهل القري و لكي تفهم ما اقول عليك بشرح الدكتور شحرؤر في الفرق بين القريه و المدينه
جزاك الله خيرا أخي الكريم
الصوت فيه وشه
للأسف لم أجد كلامك صحيحا
فنرجو الإحالة إلى المرجع
Ali Gara اعتقد كيالي اعطى تفسير منطقي
@@يمانياصيلالمحبه كيالي هذا معتزلي خبيث فاحذروه
تكلف وهرطقة
اخي الكريم مو معقولي مايكون في فرق بتمن منك تسمع من دكتور منصور الكيالي كلامو بيقنع اكثرا
هذا التأويل في بيان الفرق بين القرية والمدينة لا يرقى الى التأويل الذي فسر به د. الكيالي الفرق بين التسميتين.
تفسير غير صحيح ... القرية الله سبحانه وتعالى ذمها كونها كافرة فهم مجتمعون على الكفر ...فحين يدخلها مؤمن تصبح مدينة والدليل في سورة يس ..اما المدينة فكونها .. لامة بين مؤمن وكافر وجميع الفئات .... فهي لامة وفيها من الخدمات اكثر وكذلك فيها مفتي للاحكام فهي مدينة ...
يااخي لاتضلل الناس عن الحقيقه انكنت التفهم تعلم من من افهم واعلم منك
سلام ،
أنت على خطء غليظ. ما عليك إلا أن تستغفر و تقع راكعا منيب. لست هنا لأحججك بل علي البلاغ.
غير مقنع مزيد من البحث للفائدة
اخي القرية هي اجتماع بيوت جنب بعضها وتكون بمساحة اضيق وتكون الالفة بينهم اكتر ويقرى القرى اي يطعم الطعام. اما المدينة فمساحتها اوسع وبيوتها متباعدة والاقرب لا يعرف البيت الابعد بعكس اهل القرية كل يعرف الآخر..اما الجدار فكان في القرية ..واليتيمين كانا في المدينة..وحين يقدر لهما الله سيعودا وبقدرة الله سيستخرجا الكنز..دعوتك لي بالفرج وصلاح ذريتي وهدايتهم جميعا
السلام عليكم .. هذا التفسير الذي أوردته يا شيخ هل هو منقول ؟ نقلته أنت من المفسرين السابقين ، أم هو تفسير او "تفريق" أنت توصلت إليه من خلال رجوعك لأصل الكلمتين في اللغة ودلالتهما يعني أنت الذي قمت بالبحث عن الفرق بين المدينة والقرية في كلام العرب وعلماء اللغة ثم توصلت إلى هذا المعنى ... ،
_ فإن كان منقول حرفياً فلا جدال لأنك لست مسؤول عنه ، لا يحق لنا أن نناقش ونسأل الذي نقل لنا خبراً أو قرأ لنا معلومة كتبت في كتاب لانه مجرد ناقل حريص على نقل المعلومة فقط ، ولكن يتوجب أن تذكر وتصرح أنه منقول حرفياً بكل تفاصيله .
_ أما إن كان من اجتهادك وإعمال فكرك مع عتمادك على أصلهما في اللغة وما تحمله كل كلمة من معنى ، حتى وصلت إلى الفرق الخفي بين المدينة والقرية ؛ فهنا يجوز لنا بل يجب أن نوقفك ونسأل إما نقتنع أو نعدلك عن هذا الرأي ، فالقرآن كلام الله لنا الحق جميعاً في الفهم الصحيح لمعانيه كي نتدبره ونتخذه نوراً يضيء لنا كما أمرنا .
باعتبار أن هذا هو تفسير توصلت له أنت ، هذا السؤال الأول : ورد في القرآن الكريم وصف مكة بالقرية ( من قريتك التي أخرجتك ... ) ويثرب بالمدينة ( ومن أهل المدينة ... ) ومعلوم الفرق بينهما في الاتساع ؟ وما الذي تلمسه هنا ؟ أم أنك تتلمس آيات مختارة كي تتوافق مع المعنى الذي أوردته ؟
السؤال الثاني : في التفريق بينهما في سورة "الكهف" اعتمدت على معنى آخر للمدينة وهو الاقامة ، هل تقصد أن القرآن سماها قرية عندما كان الجدار آيل للسقوط وعندما عدله وأقامه سماها مدينة ؟ اذا كنت تقصد هذا فعلاً ؛ فهو ربط بعيد جداً وغير دقيق لأنها سميت قرية والجدار موجود وفي وقت تعديل واقامة الجدار بعد ميلانه ، يفتقد للدقة والوضوح ودلالة بعيدة ويتضح لك هذا البعد في المعنى عندما تسأل نفسك ما الدلالة لهذه الكلمة بعد هذا الربط العنيف ؟ يعني سماها القرآن في هذا الموضع "مدينة" من أجل أن تدل على أن الجدار أصبح معتدلاً مستقراً !!؟ هل نحن بحاجة إلى معرفة أن الجدار أقيم فأصبح معتدل مستقر ؟ هذا المعنى واضح وصريح في الآية الأولى ( وجد جدارًا ... فأقامه ) ، أم أنك تقصد أن القرآن من دقته لا يسميها "مدينه" إلا إذا كانت خالية من الجدران الغير مستقرة والآيلة للسقوط ؟
آخر كلمة ذكرتها ( لا مكان للترادف ) جميلة ومفيدة وتدعونا للتدبر والتأمل ولكن يجب علينا إذا أردنا أن نبحث ونفرق ونلتمس معنى ودلالة كلمة وما تحملها من معنى مختلف عن كلمة نظنها مرادفه لها يجب علينا أن نتحرى الدقة ونرجع لآيات أخرى ورد مثل هذا الترادف الشكلي هل الكلمة تحمل نفس المعنى أو لا ، ليس بهذا البساطة نقص المعنى اللغوي من المعجم ثم نلصقه في الآية لو كان كذلك هل تراه يخفى على السابقين وينتبه له أنا وأنت !!؟
واجبك علي الاعتذار عن الاطالة وقلة المستوى العلمي فمعذرةً ولكن وجودك هنا في اليوتيوب أعتبره إذن غير مباشر ، وهذه المنصات والمنابر المفتوحة جعلتنا أحيناً نتجرأ ونناقش من هم أكثر علماً وأعلا مرتبة .
وواجبي عليك الرد متى ما استطعت رداً وافياً شافياً لا يحتمل كثير من التأويل .
تفسير غير مقنع تماما
خطأ
مع كل احترامي ، تفرج تفسير كيالي و اتعلم
انتم تجمعون كلام فلان وفلتان وتفسر حسب فلان وفلتان
انتم مقيدون ولاتعطون الحق لعقولكم ان تتدبر تقولون داءما حسب اهل التأويل
انتم سوى حفاظ لا تستطيعون ......
الذكتور علي الكيالي وبس ..
كل كتب هالمثناه وراؤك ما هي الا تبن .لا قيمه لها ..
عجيب عم تحكو استفدنا ؟؟ والله ما فهمت شو بحكي عم يقرء قراءه فقط يا ناس اذا بدكم تستفيدو اسمعو شو بحكو دكتر فاضل سامراءي والشيخ الشعراوي
إذا لم تفهم أنت فلا تضيق على الآخرين
والله ما لك علم
ولا تعرف شي
غلط وغباء رهيب
بارك الله فيك
اللهم صل وسلم و بارك على محمد و على آل محمد
اللهم صل وسلم و بارك على محمد و على آل محمد
اللهم صل وسلم و بارك على محمد و على آل محمد
اللهم صل وسلم و بارك على محمد و على آل محمد
اللهم صل وسلم و بارك على محمد و على آل محمد
اللهم صل وسلم و بارك على محمد و على آل محمد